طفل النور
5890 – طفل النور
فكر صائد الشفق والأباطرة في هذا السؤال.
5890 – طفل النور
“ما هو تعريفك إذن أيها المعلم المقدس؟” سأل الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن قلب الداو الثابت الذي يتغير بلا سبب لا يسقط في الظلام.” قال لي تشي.
“أبوك لماذا تعثر، لماذا تعثرت انت؟” سأل لي تشي صائد الشفق.
تمتم الجميع رده مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء في الماضي.” قال صائد الشفق وهو لا يريد الخوض في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يشيرون إلى مؤسس المحكمة السماوية الذي شارك في تجربة مماثلة مثل صائد الشفق. كان المؤسس يحترم سلف الثالوث فقط ليجده يعود ذات يوم كوجود ساقط.
“إن التدريب ليس لأن تصبح منقذًا أو أن تنقذ الآخرين. في اللحظة التي يشرع فيها المرء في مسار التدريب، لم يعد جزءًا من العالم، فلماذا يرغب في إنقاذه؟ ليس لأن هناك نورًا في قلوبهم، بل لأن وجودهم يعتمد على العالم وأهله. إنهم لا ينقذون الآخرين، هم يحتاجون إلى الآخرين لأن المنقذ لا يمكن أن يوجد من الفراغ…” حدق لي تشي في صائد الشفق أولاً ثم بقية المشاهدين: “لذلك، فإن أن تصبح منقذًا تعني التدخل في العالم الفاني، المرء لا ينقذ بل يزعج، لا يحمي بل يدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس!” زأر الشفق بشراسة بعد أن تم دفعه إلى الحافة. والأسوأ من ذلك كله، كشف لي تشي عن ندوبه وذكره بأسوأ سنواته.
“هل مازلت تكرهه؟” سأل لي تشي.
كان لدى لي تشي وجهة نظر مختلفة مقارنة بمعظم الناس. يعتقد الأخير أن بإمكانهم فعل الخير للعالم بينما يعتقد لي تشي أن عدم التدخل هو الخيار الأفضل.
“إذن ما هو الوقوع في الظلام؟ “يحدث هذا غالبًا لأولئك الذين يريدون أن يصبحوا منقذين، لديهم بالفعل قدم واحدة في الظلام دون أن يدركوا ذلك.” اختتم لي تشي.
كانوا يشيرون إلى مؤسس المحكمة السماوية الذي شارك في تجربة مماثلة مثل صائد الشفق. كان المؤسس يحترم سلف الثالوث فقط ليجده يعود ذات يوم كوجود ساقط.
“ماذا اخترت بعد أن أدركت أن النور سوف يلتهم حقبتك في النهاية؟” سأل لي تشي: “القتال أم الجري، أم الانضمام إلى النور بدلاً من ذلك؟ لا بد أن الأمر كان مؤلمًا.”
لقد فكر الجميع في شخص ما على الفور – منهي الحقبة. كان يعتقد أنه منقذ حقبة الآلات ولكن تبين أنه مدمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبوك لماذا تعثر، لماذا تعثرت انت؟” سأل لي تشي صائد الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*ومن هنا اتضح ان أبوه هو بالفعل سامسارا*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن بوسع صائد الشفق إلا أن يخطو خطوة واحدة إلى الوراء.
لقد فكر الجميع في شخص ما على الفور – منهي الحقبة. كان يعتقد أنه منقذ حقبة الآلات ولكن تبين أنه مدمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التدريب ليس لأن تصبح منقذًا أو أن تنقذ الآخرين. في اللحظة التي يشرع فيها المرء في مسار التدريب، لم يعد جزءًا من العالم، فلماذا يرغب في إنقاذه؟ ليس لأن هناك نورًا في قلوبهم، بل لأن وجودهم يعتمد على العالم وأهله. إنهم لا ينقذون الآخرين، هم يحتاجون إلى الآخرين لأن المنقذ لا يمكن أن يوجد من الفراغ…” حدق لي تشي في صائد الشفق أولاً ثم بقية المشاهدين: “لذلك، فإن أن تصبح منقذًا تعني التدخل في العالم الفاني، المرء لا ينقذ بل يزعج، لا يحمي بل يدمر.
“هل كان في قلبه ظلمة؟ لا، لم يكن ليسلك هذا الطريق لو تجاهله. هناك سبب، لقد أعطاه النور دفعة وجعله يفكر في إنقاذ العالم، ولكن ماذا عنك؟” قال لي تشي.
“يجب أن أقول، أيها المعلم المقدس، أنت سيد في زرع الفتن. يمكنك إزعاج مشاعر الناس في أي وقت وفي أي مكان.” أخذ الشفق نفسا عميقا.
“لقد ولدتَ في أكثر اللحظات التي يفتخر بها عندما كان النور أوج سطوعه. لقد كان مقدرا لك أن تصبح المنقذ ولكن ما الذي جعلك تسقط؟ كم هذا مثير للاهتمام.” هو أكمل.
أولئك الذين ولدوا في حقبة مشرقة يتوقون إلى النور أكثر، ويمتلكون إخلاصًا قويًا لهذا التقارب. كان هذا هو الحال بالنسبة لـ صائد الشفق.
“لقد ولدتَ في أكثر اللحظات التي يفتخر بها عندما كان النور أوج سطوعه. لقد كان مقدرا لك أن تصبح المنقذ ولكن ما الذي جعلك تسقط؟ كم هذا مثير للاهتمام.” هو أكمل.
صُدم صائد الشفق لأنه من الواضح أن لي تشي كان يعرف هويته.
كانوا يشيرون إلى مؤسس المحكمة السماوية الذي شارك في تجربة مماثلة مثل صائد الشفق. كان المؤسس يحترم سلف الثالوث فقط ليجده يعود ذات يوم كوجود ساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طفل النور.” قال لي تشي: “لقد آمنت بهذا مرة واحدة ولكن مع مرور الوقت، وجدت أن النور ليس كما تخيلته. كان هناك ظلام يلوح في الأفق خلف المشهد. هل النور خلق الظلام أم العكس ليتعايشا في تناغم خاص؟”
“طفل النور.” قال لي تشي: “لقد آمنت بهذا مرة واحدة ولكن مع مرور الوقت، وجدت أن النور ليس كما تخيلته. كان هناك ظلام يلوح في الأفق خلف المشهد. هل النور خلق الظلام أم العكس ليتعايشا في تناغم خاص؟”
“ماذا اخترت بعد أن أدركت أن النور سوف يلتهم حقبتك في النهاية؟” سأل لي تشي: “القتال أم الجري، أم الانضمام إلى النور بدلاً من ذلك؟ لا بد أن الأمر كان مؤلمًا.”
*ومن هنا اتضح ان أبوه هو بالفعل سامسارا*
“أنت!” زأر الشفق مثل وحش جريح كما لو أن أحدهم قد مزق الذكريات المخبأة في أعماق قلبه بعد حقب عديدة. عينيه نبضت بالظلام بعد ذلك.
“هاهاها، كان للشقي دوافع خفية طوال هذا الوقت.” تحدث الضيف الغامض هذه المرة.
توقف للحظة واختتم: “إنه أمر مأساوي، أن تولد في النور ولكن خالقك هو الذي جلبك إلى الظلام. لم تتمكن من مقاومته واختارت الهرب، لتصبح صيادًا متجولًا.”
“إن قلب الداو الثابت الذي يتغير بلا سبب لا يسقط في الظلام.” قال لي تشي.
“من الواضح أنه سقط حينها.” لاحظ الثالوث الذي تم قمعه على الأرض.
أولئك الذين ولدوا في حقبة مشرقة يتوقون إلى النور أكثر، ويمتلكون إخلاصًا قويًا لهذا التقارب. كان هذا هو الحال بالنسبة لـ صائد الشفق.
“طفل النور.” قال لي تشي: “لقد آمنت بهذا مرة واحدة ولكن مع مرور الوقت، وجدت أن النور ليس كما تخيلته. كان هناك ظلام يلوح في الأفق خلف المشهد. هل النور خلق الظلام أم العكس ليتعايشا في تناغم خاص؟”
لم يولد اللوردات العليا أشرارًا. كان بعضهم مملوئين بالنور ذات يوم، وكانوا نبلاء ومليئين بالحب لعامة الناس.
“لا تضحك على سوء حظه، لقد فعلت الشيء نفسه مع تلميذك اللطيف.” وبخه لي تشي.
أولئك الذين ولدوا في حقبة مشرقة يتوقون إلى النور أكثر، ويمتلكون إخلاصًا قويًا لهذا التقارب. كان هذا هو الحال بالنسبة لـ صائد الشفق.
“هاهاها، كان للشقي دوافع خفية طوال هذا الوقت.” تحدث الضيف الغامض هذه المرة.
تمتم الجميع رده مرة أخرى.
توقف للحظة واختتم: “إنه أمر مأساوي، أن تولد في النور ولكن خالقك هو الذي جلبك إلى الظلام. لم تتمكن من مقاومته واختارت الهرب، لتصبح صيادًا متجولًا.”
ولسوء الحظ، كان وراء نوره ظلام لا نهاية له. لقد كان عاجزًا عن إيقاف انتشاره ولم يكن أمامه خيار سوى الفرار، ليصبح في النهاية صائد الشفق.
كانوا يشيرون إلى مؤسس المحكمة السماوية الذي شارك في تجربة مماثلة مثل صائد الشفق. كان المؤسس يحترم سلف الثالوث فقط ليجده يعود ذات يوم كوجود ساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى لي تشي وجهة نظر مختلفة مقارنة بمعظم الناس. يعتقد الأخير أن بإمكانهم فعل الخير للعالم بينما يعتقد لي تشي أن عدم التدخل هو الخيار الأفضل.
“أنت تكذب على نفسك أنك لا تأكل الحقب وأن استهلاكها هو تعبير فني وليس الظلام. في النهاية، أنت على عكس اللوردات العليا الآخرين الذين يتغذون على أي شيء بطريقة قبيحة. أنت تحافظ على المسار على الرغم من معاناتك من الجوع، ولا تضرب إلا عندما تظهر الفريسة الصحيحة.” هز لي تشي رأسه وقال: “ومع ذلك، من حيث القيمة الفنية، كنت أدنى من الرجل العجوز. لقد التهمت لحمًا بينما كان هو يلتهم حقبة بأكملها، يجب أن أعترف بذلك، بطريقة أنيقة إلى حد ما. الشيء الوحيد الذي يجعلك مختلفًا عن اللوردات العليا الآخرين هو عدم قدرتك على قبول الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف للحظة واختتم: “إنه أمر مأساوي، أن تولد في النور ولكن خالقك هو الذي جلبك إلى الظلام. لم تتمكن من مقاومته واختارت الهرب، لتصبح صيادًا متجولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء في الماضي.” قال صائد الشفق وهو لا يريد الخوض في هذا الأمر.
“إنه هو.” لقد فهم فاصل الحجارة من الذي دعم صائد الشفق في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرس!” زأر الشفق بشراسة بعد أن تم دفعه إلى الحافة. والأسوأ من ذلك كله، كشف لي تشي عن ندوبه وذكره بأسوأ سنواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن التدريب ليس لأن تصبح منقذًا أو أن تنقذ الآخرين. في اللحظة التي يشرع فيها المرء في مسار التدريب، لم يعد جزءًا من العالم، فلماذا يرغب في إنقاذه؟ ليس لأن هناك نورًا في قلوبهم، بل لأن وجودهم يعتمد على العالم وأهله. إنهم لا ينقذون الآخرين، هم يحتاجون إلى الآخرين لأن المنقذ لا يمكن أن يوجد من الفراغ…” حدق لي تشي في صائد الشفق أولاً ثم بقية المشاهدين: “لذلك، فإن أن تصبح منقذًا تعني التدخل في العالم الفاني، المرء لا ينقذ بل يزعج، لا يحمي بل يدمر.
الشفق لم يرد.
لم يولد اللوردات العليا أشرارًا. كان بعضهم مملوئين بالنور ذات يوم، وكانوا نبلاء ومليئين بالحب لعامة الناس.
كان لدى لي تشي وجهة نظر مختلفة مقارنة بمعظم الناس. يعتقد الأخير أن بإمكانهم فعل الخير للعالم بينما يعتقد لي تشي أن عدم التدخل هو الخيار الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء في الماضي.” قال صائد الشفق وهو لا يريد الخوض في هذا الأمر.
أولئك الذين ولدوا في حقبة مشرقة يتوقون إلى النور أكثر، ويمتلكون إخلاصًا قويًا لهذا التقارب. كان هذا هو الحال بالنسبة لـ صائد الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس!” زأر الشفق بشراسة بعد أن تم دفعه إلى الحافة. والأسوأ من ذلك كله، كشف لي تشي عن ندوبه وذكره بأسوأ سنواته.
ولسوء الحظ، كان وراء نوره ظلام لا نهاية له. لقد كان عاجزًا عن إيقاف انتشاره ولم يكن أمامه خيار سوى الفرار، ليصبح في النهاية صائد الشفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء في الماضي.” قال صائد الشفق وهو لا يريد الخوض في هذا الأمر.
“بالفعل.” أومأ لي تشي.
“إنه هو.” لقد فهم فاصل الحجارة من الذي دعم صائد الشفق في الماضي.
لقد فكر الجميع في شخص ما على الفور – منهي الحقبة. كان يعتقد أنه منقذ حقبة الآلات ولكن تبين أنه مدمرها.
كانوا يشيرون إلى مؤسس المحكمة السماوية الذي شارك في تجربة مماثلة مثل صائد الشفق. كان المؤسس يحترم سلف الثالوث فقط ليجده يعود ذات يوم كوجود ساقط.
ابتسم لي تشي بصبر وانتظر حتى يستعيد صائد الشفق رباطة جأشه.
“يجب أن أقول، أيها المعلم المقدس، أنت سيد في زرع الفتن. يمكنك إزعاج مشاعر الناس في أي وقت وفي أي مكان.” أخذ الشفق نفسا عميقا.
فكر صائد الشفق والأباطرة في هذا السؤال.
“ليس هذه المرة لأنه كما تعلم، لقد قتلت الرجل العجوز بالفعل. لا يمكن زرع الفتنة في حزب واحد فقط”. ولوح لي تشي بيده وتابع: “أتساءل ما الذي كنت تفكر فيه خلال المعركة. حسنًا، أنت بالتأكيد لم تفكر في إنقاذه، هذا أمر مؤكد.”
الشفق لم يرد.
“هل مازلت تكرهه؟” سأل لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل شيء في الماضي.” قال صائد الشفق وهو لا يريد الخوض في هذا الأمر.
فكر صائد الشفق والأباطرة في هذا السؤال.
“بالفعل.” أومأ لي تشي.
لم يكن بوسع صائد الشفق إلا أن يخطو خطوة واحدة إلى الوراء.
كان لدى لي تشي وجهة نظر مختلفة مقارنة بمعظم الناس. يعتقد الأخير أن بإمكانهم فعل الخير للعالم بينما يعتقد لي تشي أن عدم التدخل هو الخيار الأفضل.
“من الواضح أنه سقط حينها.” لاحظ الثالوث الذي تم قمعه على الأرض.
Ghost Emperor
“أنت تكذب على نفسك أنك لا تأكل الحقب وأن استهلاكها هو تعبير فني وليس الظلام. في النهاية، أنت على عكس اللوردات العليا الآخرين الذين يتغذون على أي شيء بطريقة قبيحة. أنت تحافظ على المسار على الرغم من معاناتك من الجوع، ولا تضرب إلا عندما تظهر الفريسة الصحيحة.” هز لي تشي رأسه وقال: “ومع ذلك، من حيث القيمة الفنية، كنت أدنى من الرجل العجوز. لقد التهمت لحمًا بينما كان هو يلتهم حقبة بأكملها، يجب أن أعترف بذلك، بطريقة أنيقة إلى حد ما. الشيء الوحيد الذي يجعلك مختلفًا عن اللوردات العليا الآخرين هو عدم قدرتك على قبول الحقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات