المتكهنة III
المتكهنة III
“…!”
منذ اليوم الذي أعلنت فيه أنني عائد، تحسنت علاقتي بسرعة مع أوه دوك-سيو.
“إذن، كنتَ تقول الحقيقة… ما هذا بحق الجحيم؟ لم أفكر كثيرًا قبل أن نتحدث، لكن بعد ذلك، فكرت فجأة: ‘لماذا أتعامل ببرود شديد مع يوري أوني’؟”
كما أصبحت أكثر راحة لأنني توقفت عن التظاهر بأنني الرجل الرائع الذي لا يُطاق (والذي كان ممتعًا ولكنه سخيف)، وأوه دوك-سيو، التي لم تعد بحاجة إلى الحذر من قنبلة موقوتة مريض نفسي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، شعر أيضاً براحة أكبر.
“…؟ ما الأمر مع غو يوري؟ هل هي حتى بشرية؟ أليست وحشًا؟”
“يا صغيرة، لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص اسمه سيو غيو. قدرته هي إنشاء وإدارة مجتمع عبر الإنترنت. نظرًا لأن قدرات الموقظين تختلف بشكل كبير، فليس من الغريب أن تظهر قدراتك في شكل ‘قراءة الروايات’.”
“همم؟ إلى أين فجأة؟”
[أوه دوك-سيو: واو. غرفة الانتظار في محطة بوسان. قرأت هذا في الرواية! قريبًا، ستظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس ذلك الرجل الذي يقول ‘أيتها الحمقاء الغائط’… هاه؟ هاه؟! لماذا يأتي بطل الرواية نحوي فجأة؟]
“إلى غانغنام.”
لقد احتفظت بالارتعاش في قلبي.
بعد ذلك بقليل، خرجت إلى سيول مع أوه دوك-سيو، نحن الاثنان فقط.
“‘مطالبة بالنشر’…”
في الأصل، كان هناك عدد قليل من المتنزهات جنوب نهر هان، مما جعل الحي مكانًا سيئًا للمشي. ومع ذلك، منذ أن انتقل السكان إلى الحياة الآخرة، أصبح الأمر ممتعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما اختفت شخصيتها في الأسفل.
-وغوركه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! كل الكوكبات كانت تكذب؟”
وقف الأرجل العشرة وسط المباني الفارغة المهجورة. وحتى بعد اختفاء السكان، ظل بمثابة حارس حقيقي يحرس الشقق.
“أنت لا تعرفي يا دوك-سيو، لكن من وجهة نظري، هذه الدورة غير عادية إلى حد كبير. من وجهة نظرك، إنها مثل شخصية إضافية أوقظت فجأة على قدرة [التكهن].”
– جروااا!
لقد تجولنا في العالم المنهار.
في نظر هذا الحارس، لا بد أننا بدونا مشبوهين. فاندفع نحونا على الفور بأذرعه المجسمة. نظرًا لمدى الشكوك التي باتت تسود الأوقات، كان هذا الرد المفرط لا مفر منه.
“لا أستطيع. الأرجل العشرة قوي فقط من حيث التجديد. ليس لديه سمات مزعجة مثل الحصانة ضد الهجمات الجسدية أو الهجمات السحرية. إنه الأضعف حقًا.”
في الواقع، لم يكن حكمه خاطئًا. ما الذي يمكن أن تطلق عليه شخصًا قد مر بمئات من العودة وشخصًا قرأ هذا العالم كما لو كان رواية، غير مشبوه؟
“…”
صرخت أوه دوك-سيو، “إيك!” واختبأت خلفي.
“هل أنت مجنون؟ هذا الأرجل العشرة! تحتاج إلى جمع كل موقظي كوريا للتعامل معه، فلماذا أنت وحدك…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط من منصة روايات الويب المعتادة الخاصة بي – ملوك الروايات. لقد لاحظت أنها كانت من المفضلين بالفعل. مثل إضافة شيء ما إلى إشاراتك المرجعية.”
“تقنية سرية، ساشيمي الأخطبوط.”
ابتسمت.
لوحتُ بسيفي.
لكنني قبلت تعليقاتها بسخاء. حتى لو كنتُ لا أزال طفوليًا في عمر أكثر من 5000 عام، على الأقل كنت أعرف كيف أسمح للآخرين بالدخول ضمن حدودي.
كان من الصعب إخضاع الأرجل العشرة بسبب قدراته التجديدية المرعبة. بغض النظر عن عدد المجسات التي قطعت، كانت تنمو بسرعة مرة أخرى. لم يكن الشرط الذي يتطلب تدمير القلبين في الوقت ذاته سهلًا أيضًا.
“يا عجوز.”
بعبارة أخرى، منذ اللحظة التي أتقنت فيها تقطيع الساشيمي بشكل أسرع من تجديده، لم يكن الأرجل العشرة أكثر من أخطبوط حي على لوح التقطيع.
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
بعد ست الضربات، انهارت كل من الأرجل العشرة والمباني المهجورة من حوله. طُمرت صرخاته تحت دوي انهيار الهياكل.
حتى متى؟ حتى تصل أوه دوك-سيو إلى المحطة المسماة الدورة 555.
عندما سقطت جميع المباني، عم الهدوء.
لقد احتفظت بالارتعاش في قلبي.
“أوه…”
“من الذي تخليت عنه؟”
تمتمت أوه دوك-سيو بذهول.
“أنت لا تعرفي يا دوك-سيو، لكن من وجهة نظري، هذه الدورة غير عادية إلى حد كبير. من وجهة نظرك، إنها مثل شخصية إضافية أوقظت فجأة على قدرة [التكهن].”
“ماذا، هل انتهى الأمر؟ هل هذا كل شيئ؟”
وباعتباري عائدًا، فقد أضيفت متعة جديدة من الانتظار إلى حياتي.
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
ترددت كلمات دانغ سيو-رين الأخيرة في رأسي.
“تبًا… لقد أصبحتَ قويًا حقًا، هاه؟”
“… إذًا هناك مؤلف يكتب وجهة نظر عائد كلي العلم؟”
نظرت أوه دوك-سيو إليّ مع لمحة من الإعجاب.
“سيم آه-ريون هي متصيدة تمامًا… لا يمكنني أبدًا أن أنسجم مع شخص كهذا.”
“ولكن حتى مع هذه القوة، لا يمكنك إيقاف نهاية العالم؟”
“…؟”
“لا أستطيع. الأرجل العشرة قوي فقط من حيث التجديد. ليس لديه سمات مزعجة مثل الحصانة ضد الهجمات الجسدية أو الهجمات السحرية. إنه الأضعف حقًا.”
مع تقدم الدورات، اكتسبت “الرواية” التي قرأها أوه دوك-سيو المزيد من الفصول. في حين أنها وصلت إلى ما يصل إلى 30 فصلًا فقط في الدورة السابقة، فقد أضيف فصلين آخرين على الأقل هذه المرة.
“مستحيل…”
وبفضل جهود القديسة، أصبحت كوريا الجنوبية آمنة نسبيًا. ومع ذلك، فإن وصولها امتد فقط إلى الموقظين. لم تستطع السيطرة على غالبية الناس العاديين.
تصلب تعبير أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تدرك ذلك وأهدرته خلال 555 دورة.
على الرغم من أنها صدقتني بالفعل، إلا أن هذه الحادثة جعلتها تثق بي تمامًا.
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
قامت أوه دوك-سيو بحل المجموعة التي رعتها بعناية. بدا الأمر غير ضروري، لكنها كانت حازمة.
وفقا للأساطير اليونانية، كان للطاغوت والمتكهن بروميثيوس أخ أصغر.
“بغض النظر عن مقدار القوة التي أجمعها، لم أكن لأتمكن من محاربة الأرجل العشرة، لكنك دمرته بمفردك. مجموعتي لا معنى لها إذن، أليس كذلك؟ يجب أن أغير الاستراتيجيات لدعمك قدر الإمكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه.
سواء كان حكم أوه دوك-سيو صحيحًا أم خاطئًا، كانت هذه مسألة ثانوية، لكن بفضلها، وجدت سببًا وجيهًا للانفصال عن غو يوري.
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
عند سماع أمر حل المجموعة، بدت غو يوري محبطة بشكل لا يصدق (على الأقل هذا ما بدا لي).
لوحتُ بسيفي.
“أردت أن أكون معك ومع الحانوتي… هل علينا حقًا أن نفترق بهذه الطريقة؟”
“أوه، يوري أوني لا يزال بإمكانها… خاك!”
“همم.”
لقد قمت بقرص ذراع أوه دوك-سيو بينما كانت على وشك أن تتمتم بشيء غريب. لقد شرحت لها مرارًا وتكرارًا كيف كانت غو يوري مخيفة عندما كنا بمفردنا، ولكن عندما حان وقت الانفصال أخيرًا، تعرضت لغسيل دماغ من جديد.
“‘مطالبة بالنشر’…”
عندها فقط خرجت أوه دوك-سيو من الأمر بـ “هاه”.
“همم.”
“آسفة جدًا! يوري أوني! لقد وافقت على أن أصبح تلميذاه لفترة من الوقت! يصر هذا العجوز على أخذ تلميذ واحد فقط، لذلك لن أتمكن من الذهاب معك!”
“أعتقد أنها قدرتك.”
“همم.”
بعد ذلك بقليل، خرجت إلى سيول مع أوه دوك-سيو، نحن الاثنان فقط.
أحنت أوه دوك-سيو رأسها بعمق كما لو أنها شعرت بالأسف الحقيقي.
-وغوركه؟
راقبتها غو يوري بهدوء. ثم التفتت لتنظر إلي. هل كنت أبالغ في ردة فعلي عندما ظننت أنني رأيت ظل اللحم الأحمر في عينيها الحمراوين البراقتين؟
نظرنا إلى بعضنا البعض، ثم وجهنا رأسينا سريعًا نحو التل الذي نزلت منه غو يوري. وبما أننا رأيناها تهبط، كان ينبغي لها أن تتسلق المنحدر المقابل الآن.
“لا يمكن تجنب الأمر. علاقة المعلم بالتلميذ مهمة مثل علاقة الوالدين بالطفل. إنها ليست شيئًا يجب على الغرباء التدخل فيه.”
وكانت هناك حاجة إلى مزيد من الاستكشافات لتحديد المعايير الدقيقة لإضافة الفصول.
تحدثت غو يوري بطريقة تستهدفني بينما تحدق مباشرة في وجهي دون أن تتحرك.
“بغض النظر عن مقدار القوة التي أجمعها، لم أكن لأتمكن من محاربة الأرجل العشرة، لكنك دمرته بمفردك. مجموعتي لا معنى لها إذن، أليس كذلك؟ يجب أن أغير الاستراتيجيات لدعمك قدر الإمكان.”
“سأغادى إذن.”
“…؟”
“هل أنتِ حقًا…؟”
أمالت أوه دوك-سيو رأسها.
“نعم، حتى لو افترقنا الآن، أشعر أن رابطنا لن ينقطع. سنلتقي بالتأكيد مرة أخرى في يوم من الأيام. رغم حالة العالم، آمل أن تجدا السعادة.”
“أوه…”
خطت غو يوري خطوتين إلى الوراء وانحنت برشاقة مثل سيدة نبيلة. ثم، دون أن تضيف كلمة أخرى، نزلت التل وحدها.
“‘مطالبة بالنشر’…”
سرعان ما اختفت شخصيتها في الأسفل.
مع خطوة أبطأ قليلًا.
“هوا-”
بعد بضعة أشهر، في طريق العودة من اجتماع تحالف النقابات، سألني أوه دوك-سيو.
سقطت أوه دوك-سيو، وذاب جسدها بالكامل عندما تركها التوتر. حتى قبعتها، التي كانت عمليًا جسدها الرئيسي، انزلقت في منتصف الطريق.
“أوه…”
“إذن، كنتَ تقول الحقيقة… ما هذا بحق الجحيم؟ لم أفكر كثيرًا قبل أن نتحدث، لكن بعد ذلك، فكرت فجأة: ‘لماذا أتعامل ببرود شديد مع يوري أوني’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت جميع المباني، عم الهدوء.
“إنها دائمًا هكذا، ولكن من المريح أنها أدركت أهمية العلاقة بين المعلم والتلميذ.”
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
“همم؟ ماذا تقول؟ لقد أخبرتني أنه حتى لو كانت علاقة المعلم والتلميذ، فمن الخطر أن يتجول الرجل والمرأة بمفردهما معًا ويجب أن أكون حذرة.”
أن القصة لم تكن خيالية.
“…؟”
في نظر هذا الحارس، لا بد أننا بدونا مشبوهين. فاندفع نحونا على الفور بأذرعه المجسمة. نظرًا لمدى الشكوك التي باتت تسود الأوقات، كان هذا الرد المفرط لا مفر منه.
“…؟”
تمتمت أوه دوك-سيو بذهول.
نظرنا إلى بعضنا البعض، ثم وجهنا رأسينا سريعًا نحو التل الذي نزلت منه غو يوري. وبما أننا رأيناها تهبط، كان ينبغي لها أن تتسلق المنحدر المقابل الآن.
“ثلاثون فصلًا؟”
زقزقت السيكادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أيها العجوز، هل من المقبول أن تتسكع معي بهذه الطريقة؟”
بغض النظر عن المدة التي انتظرناها، لم تظهر شخصية غو يوري.
في الأصل، كان هناك عدد قليل من المتنزهات جنوب نهر هان، مما جعل الحي مكانًا سيئًا للمشي. ومع ذلك، منذ أن انتقل السكان إلى الحياة الآخرة، أصبح الأمر ممتعًا للغاية.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا! أيها عجوز! لا يمكنك التخلي عن العجوز شو بهذه الطريقة!”
لقد تجولنا في العالم المنهار.
وكانت هناك حاجة إلى مزيد من الاستكشافات لتحديد المعايير الدقيقة لإضافة الفصول.
ولم أرغب في وصف ذلك الانهيار بالتفصيل. ربما لاحظ بعض القراء الأذكياء أنني تجنبت عمدًا مثل هذه الأوصاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا ما أكده.
وبفضل جهود القديسة، أصبحت كوريا الجنوبية آمنة نسبيًا. ومع ذلك، فإن وصولها امتد فقط إلى الموقظين. لم تستطع السيطرة على غالبية الناس العاديين.
لقد تجولنا في العالم المنهار.
النهب والحرق والعنف… الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم بسبب العنف ملأوا الفراغ بتبني حيوانات أليفة مهجورة. وتحولت الفصائل السياسية إلى إقطاعيات عسكرية، وأصبح الجيش سياسيًا. أصابع الفقراء، الناقل الأول للوباء غير المسبوق، تراكمت المصائب إلى ما لا نهاية.
تلك الشقية.
لقد تعاملت فقط مع المصائب التي يمكنني إدارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكهن؟”
نُقلت مصائب لا تطاق إلى قلوب الآخرين. أنا لا ألعب دور العائد فقط لنشر الأوبئة.
‘أكملي متابعتي، دوك-سيو.’
—-
“لا يمكن تجنب الأمر. علاقة المعلم بالتلميذ مهمة مثل علاقة الوالدين بالطفل. إنها ليست شيئًا يجب على الغرباء التدخل فيه.”
“إحدى الروايات التي قرأتها… الرواية التي أنت فيها الشخصية الرئيسية، وجهة نظر عائد كلي العلم، أُصدر منها حوالي 30 فصلًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه دوك-سيو كانت إبيميثيوس، موقظة التكهن.
في أحد الأيام، قالت أوه دوك-سيو هذا بينما كانت تمسح بشكل عرضي ما يشبه الدم من وجهها. في الواقع، لم يكن الدم بل بتلة من نبات أودومبارا ذو الزهرة الحمراء، وهو كائن طفيلي من وباء شرس. وستكون هناك فرصة لذكر ذلك بالتفصيل في المشهد القادم.
كما أصبحت أكثر راحة لأنني توقفت عن التظاهر بأنني الرجل الرائع الذي لا يُطاق (والذي كان ممتعًا ولكنه سخيف)، وأوه دوك-سيو، التي لم تعد بحاجة إلى الحذر من قنبلة موقوتة مريض نفسي يمكن أن ينفجر في أي لحظة، شعر أيضاً براحة أكبر.
“ثلاثون فصلًا؟”
“ماذا، هل انتهى الأمر؟ هل هذا كل شيئ؟”
“نعم. لم أقرأ قط رواية أقصر من تلك، مهما بدت مثيرة للاهتمام. أنت لا تعرف أبدًا متى قد يتوقف المؤلف عن الكتابة. أعتقد أنني بدأت قراءتها ربما قبل يومين أو ثلاثة أيام من انهيار بوابة سيول؟”
خطت غو يوري خطوتين إلى الوراء وانحنت برشاقة مثل سيدة نبيلة. ثم، دون أن تضيف كلمة أخرى، نزلت التل وحدها.
كانت أوه دوك-سيو مشابهة لي في الطبيعة. غالبًا ما تحدثنا عن هواياتنا أكثر من الحديث عن سوء الحظ.
أذهل الحدث غير المتوقع أوه دوك-سيو. ولكن تمامًا كما في الدورة السابقة، سرعان ما وثقت بي بعد أن رأت مدى سهولة قطع الأرجل العشرة.
“أين وجدت تلك الرواية؟”
“…؟”
“فقط من منصة روايات الويب المعتادة الخاصة بي – ملوك الروايات. لقد لاحظت أنها كانت من المفضلين بالفعل. مثل إضافة شيء ما إلى إشاراتك المرجعية.”
“أردت أن أكون معك ومع الحانوتي… هل علينا حقًا أن نفترق بهذه الطريقة؟”
“… إذًا هناك مؤلف يكتب وجهة نظر عائد كلي العلم؟”
ولكن بسرعة ثابتة، كانت أوه دوك-سيو تتبعني.
“أنا لا أعرف عن ذلك.”
وهذا منطقي بالتأكيد.
مضغت أوه دوك-سيو العلكة.
لقد تجولنا في العالم المنهار.
“لأكون صادقة، لا أتذكر إضافتها، لكن قائمة المفضلة لدي تتجاوز 200 بسهولة، لذلك اعتقدت أنني نسيت الأمر. ولكن الآن بعد أن أفكر في ذلك، ربما كانت مفضلة دون أن أعرف… آه. ”
صاحت أوه دوك-سيو عندما وصلنا إلى الدورة رقم 581.
أثناء سيرنا عبر أونيانغ، اقترب منا كلب ضال كبير. احتضنته أوه دوك-سيو.
لقد تجولنا في العالم المنهار.
لقد حصل حزبنا المكون من شخصين على عضو جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوتيرة متأخرة قليلًا عني.
“أعتقد أنها قدرتك.”
—-
“قدرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة جدًا! يوري أوني! لقد وافقت على أن أصبح تلميذاه لفترة من الوقت! يصر هذا العجوز على أخذ تلميذ واحد فقط، لذلك لن أتمكن من الذهاب معك!”
بعد بضعة أيام، عندما قمنا بتخزين طعام الكلاب سرًا في متجر متعدد الأقسام استوليت عليه إحدى النقابات (لحسن الحظ، كان ركن الحيوانات الأليفة قليل الأمان)، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ بالطبع. إنه في الرواية.”
“هناك شخص اسمه سيو غيو. قدرته هي إنشاء وإدارة مجتمع عبر الإنترنت. نظرًا لأن قدرات الموقظين تختلف بشكل كبير، فليس من الغريب أن تظهر قدراتك في شكل ‘قراءة الروايات’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة جدًا! يوري أوني! لقد وافقت على أن أصبح تلميذاه لفترة من الوقت! يصر هذا العجوز على أخذ تلميذ واحد فقط، لذلك لن أتمكن من الذهاب معك!”
“لكن قدرتي تم الكشف عنها بالفعل كإنشاء الدرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سقطت جميع المباني، عم الهدوء.
“أنت متعددة القدرات.”
قامت أوه دوك-سيو بحل المجموعة التي رعتها بعناية. بدا الأمر غير ضروري، لكنها كانت حازمة.
“هاه؟ حقاً؟ أليس هذا نادرًا جدًا؟”
“غرابة الألعاب الأونلاين؟ واو بجدية. كان هناك مثل هذه الحيلة؟ ولم يذكر ذلك في الأصل مطلقًا.”
“إنه نادر. لكن في الحياة، تدركين أن فرصة 1% ليست مستبعدة كما تبدو.”
ومع ذلك، فقد قامت أوه دوك-سيو بذكره أولًا.
“أوه، أرى… همم. إذن لدي في الواقع قدرة أخرى تتخذ شكل قراءة الروايات…”
ولم يكن تكهنها سريع. إنها أبطأ من أي متكهن آخر، حيث اتبعت المسارات التي رسمتها قبل فترة طويلة، بفارق زمني يبلغ حوالي 5000 سنة.
“للمزيد من السهولة، أطلقت عليها اسم ‘مطالبة بالنشر’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، قالت أوه دوك-سيو هذا بينما كانت تمسح بشكل عرضي ما يشبه الدم من وجهها. في الواقع، لم يكن الدم بل بتلة من نبات أودومبارا ذو الزهرة الحمراء، وهو كائن طفيلي من وباء شرس. وستكون هناك فرصة لذكر ذلك بالتفصيل في المشهد القادم.
“‘مطالبة بالنشر’…”
—-
نبح الكلب (واسمه الظلام). كان صوته يتردد في المتجر المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ماذا تقول؟ لقد أخبرتني أنه حتى لو كانت علاقة المعلم والتلميذ، فمن الخطر أن يتجول الرجل والمرأة بمفردهما معًا ويجب أن أكون حذرة.”
“أوه، اصمت!” حاولت أوه دوك-سيو تهدئته، لكن أحد أفراد الدورية لاحظنا بالفعل.
في الأصل، كان هناك عدد قليل من المتنزهات جنوب نهر هان، مما جعل الحي مكانًا سيئًا للمشي. ومع ذلك، منذ أن انتقل السكان إلى الحياة الآخرة، أصبح الأمر ممتعًا للغاية.
“أوه لا، خطر…”
“‘مطالبة بالنشر’…”
“لنهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي جدوى من محاولة إنقاذ صورتي المشوهة بعلمي أكثر من أي شخص آخر أن الأمر لا يمكن إنقاذه.
كان القضاء على النقابة التي تحتل المتجر سهلًا، لكنهم لاحقًا سيصبحون حلفاءً ثمينين في القتال من أجل الإنسانية. هربنا بسرعة. نبح الكلب الظلام بسعادة وهو في أحضان أوه دوك-سيو.
“أنت لا تعرفي يا دوك-سيو، لكن من وجهة نظري، هذه الدورة غير عادية إلى حد كبير. من وجهة نظرك، إنها مثل شخصية إضافية أوقظت فجأة على قدرة [التكهن].”
“أليست قدرتي أشبه بالتكهن أكثر من ‘مطالبة بالنشر’؟”
سقطت أوه دوك-سيو، وذاب جسدها بالكامل عندما تركها التوتر. حتى قبعتها، التي كانت عمليًا جسدها الرئيسي، انزلقت في منتصف الطريق.
بعد بضعة أشهر، في طريق العودة من اجتماع تحالف النقابات، سألني أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه دوك-سيو كانت إبيميثيوس، موقظة التكهن.
“تكهن؟”
“دوك-سيو، كم عدد الفصول التي قرأتها في كتاب وجهة نظر عائد كلي العلم؟”
“نعم، معرفة قصة حياتك تعادل التنبؤ بالمستقبل. كما تعرف كيف يرى المتكهنون في الروايات المستقبل كصور حية مثل الأفلام؟ في حالتي، يتجلى ذلك في شكل روايات ويب، التي أنا أكثر دراية بها. ألا يبدو ذلك منطقيًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقنية سرية، ساشيمي الأخطبوط.”
“همم.”
“القدرة على بناء المجتمع؟ أي نوع من القدرة على القمامة هو ذلك…”
وهذا منطقي بالتأكيد.
“أين وجدت تلك الرواية؟”
ولكن إذا كانت قدرة أوه دوك-سيو هي التكهن، فقد ظلت هناك بعض الأسئلة دون إجابة.
“…”
“إذن لماذا لم يكن هناك أي علامة على أي شيء غريب حتى الدورة 555؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لديك أحلام مماثلة لأحلامي.
“همم؟”
“نعم، لقد مات الزعيم الأخير الذي تحدثتِ عنه، والآن أصبح العالم في سلام. اذهبي للاحتفال.”
“أنت لا تعرفي يا دوك-سيو، لكن من وجهة نظري، هذه الدورة غير عادية إلى حد كبير. من وجهة نظرك، إنها مثل شخصية إضافية أوقظت فجأة على قدرة [التكهن].”
لكن تفسير الرواية والتعليق عليها هو أمر متروك للقارئ دائمًا.
“نبرتك باهتة بعض الشيء، لكنها لا تزال غريبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! كل الكوكبات كانت تكذب؟”
مسدت أوه دوك-سيو ذقنها.
‘سأنتظر هذه الطفلة لتلحق بي.’
“ربما يكون الأمر أن 555 هو رقم خاص. إنه اسمي بعد كل شيء.”
“مستحيل…”
“العودات ليست لعبة أرقام. لا يمكن أن يكون هذا هو السبب.”
ولكن بسرعة ثابتة، كانت أوه دوك-سيو تتبعني.
“همم. ماذا يمكن أن يكون، حقًا؟ لماذا لم أقترب منك حتى الدورة 555…؟”
لقد تعاملت فقط مع المصائب التي يمكنني إدارتها.
أمالت أوه دوك-سيو رأسها.
“نعم، معرفة قصة حياتك تعادل التنبؤ بالمستقبل. كما تعرف كيف يرى المتكهنون في الروايات المستقبل كصور حية مثل الأفلام؟ في حالتي، يتجلى ذلك في شكل روايات ويب، التي أنا أكثر دراية بها. ألا يبدو ذلك منطقيًا؟”
تم الرد على أسئلتنا أخيرًا في يوم بعيد وقريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت تلك الدورة مثل صندوق باندورا. عندما تدرك “أوه دوك-سيو” أن “الرواية” التي قرأتها هي في الواقع مقطوعات موسيقية مرسومة في الواقع، سيتغير هذا العالم جذريًا.
عندما انتهت الدورة 555 بالفشل وبدأت الدورة 556.
“أين وجدت تلك الرواية؟”
[أوه دوك-سيو: واو. غرفة الانتظار في محطة بوسان. قرأت هذا في الرواية! قريبًا، ستظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس ذلك الرجل الذي يقول ‘أيتها الحمقاء الغائط’… هاه؟ هاه؟! لماذا يأتي بطل الرواية نحوي فجأة؟]
“إذن، كنتَ تقول الحقيقة… ما هذا بحق الجحيم؟ لم أفكر كثيرًا قبل أن نتحدث، لكن بعد ذلك، فكرت فجأة: ‘لماذا أتعامل ببرود شديد مع يوري أوني’؟”
هذه المرة، اقتربت من أوه دوك-سيو أولًا. بالطبع، كان هذا لمنع غو يوري تمامًا من التدخل.
“غرابة الألعاب الأونلاين؟ واو بجدية. كان هناك مثل هذه الحيلة؟ ولم يذكر ذلك في الأصل مطلقًا.”
أذهل الحدث غير المتوقع أوه دوك-سيو. ولكن تمامًا كما في الدورة السابقة، سرعان ما وثقت بي بعد أن رأت مدى سهولة قطع الأرجل العشرة.
كل هذا سيتم تسلسله يومًا ما في رواية أوه دوك-سيو، وسوف تقرأه.
وكشفت أيضًا عن شيء مفاجئ.
“همم.”
“ولكن أيها العجوز، هل من المقبول أن تتسكع معي بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أيها العجوز، هل من المقبول أن تتسكع معي بهذه الطريقة؟”
“هاه؟ ماذا تقصدين؟”
تم الرد على أسئلتنا أخيرًا في يوم بعيد وقريب.
“هذا، أم… ما اسمه… شوبنهاور؟ على أي حال، ألا يجب أن تتعاون مع هذا الرجل العجوز سيد السيف؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اتسعت عيناي.
وهذا منطقي بالتأكيد.
“هل تعرفين العجوز شو؟ كيف؟”
ما تمتمت به حينها كان مجرد أمل، وقد قبلت كلماتها الأخيرة لأنني أشاركها نفس الأمل.
“نعم؟ بالطبع. إنه في الرواية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انتهت الدورة 555 بالفشل وبدأت الدورة 556.
في الدورة السابقة، لم تذكر أوه دوك-سيو الرجل العجوز شو. على الرغم من أنني أخبرتها بوجود عائد آخر، إلا أنها كانت مجرد قصة جانبية بالنسبة لها، بعد أن قرأت فقط ما يصل إلى الدورة الرابعة من الرواية.
“إنها دائمًا هكذا، ولكن من المريح أنها أدركت أهمية العلاقة بين المعلم والتلميذ.”
التقيت بالعجوز شو لأول مرة في الدورة السادسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون الأمر أن 555 هو رقم خاص. إنه اسمي بعد كل شيء.”
ومع ذلك، فقد قامت أوه دوك-سيو بذكره أولًا.
“العودات ليست لعبة أرقام. لا يمكن أن يكون هذا هو السبب.”
وكان هذا دليلًا واضحًا.
لذلك انتظرت.
‘الرواية التي قرأتها أوه دوك-سيو… بها المزيد من الفصول؟’
“هاه؟ حقاً؟ أليس هذا نادرًا جدًا؟”
نظرت إليها باهتمام.
“هل تعرفين العجوز شو؟ كيف؟”
“دوك-سيو، كم عدد الفصول التي قرأتها في كتاب وجهة نظر عائد كلي العلم؟”
“نعم، حتى لو افترقنا الآن، أشعر أن رابطنا لن ينقطع. سنلتقي بالتأكيد مرة أخرى في يوم من الأيام. رغم حالة العالم، آمل أن تجدا السعادة.”
“أوه؟ اه ربما…32؟ 33؟ شئ مثل هذا.”
– أنت أيضًا تتقدم للأمام، وتصلح المسارات في هذا العالم المكسور. الآثار التي دمرها الأرجل العشرة، والخطوط المكسورة التي حطمتها الوحوش الأخرى. إذا واصلنا إصلاحها خطوة بخطوة، فسوف تتصل المسارات في النهاية من محطة إلى أخرى.
“…!”
في الدورة السابقة، لم تذكر أوه دوك-سيو الرجل العجوز شو. على الرغم من أنني أخبرتها بوجود عائد آخر، إلا أنها كانت مجرد قصة جانبية بالنسبة لها، بعد أن قرأت فقط ما يصل إلى الدورة الرابعة من الرواية.
وهذا ما أكده.
[أوه دوك-سيو: واو. غرفة الانتظار في محطة بوسان. قرأت هذا في الرواية! قريبًا، ستظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس ذلك الرجل الذي يقول ‘أيتها الحمقاء الغائط’… هاه؟ هاه؟! لماذا يأتي بطل الرواية نحوي فجأة؟]
مع تقدم الدورات، اكتسبت “الرواية” التي قرأها أوه دوك-سيو المزيد من الفصول. في حين أنها وصلت إلى ما يصل إلى 30 فصلًا فقط في الدورة السابقة، فقد أضيف فصلين آخرين على الأقل هذه المرة.
زقزقت السيكادا.
كان معيار هذا “التسلسل المتزايد” تعسفيًا مثل نزوة البائع المتجول.
كانت أوه دوك-سيو مشابهة لي في الطبيعة. غالبًا ما تحدثنا عن هواياتنا أكثر من الحديث عن سوء الحظ.
في بعض الأحيان، يُضاف فصل واحد على مدى 60 دورة، وفي أحيان أخرى، يُضاف فصلين بعد دورة واحدة فقط. لقد كان الأمر عشوائيًا تمامًا.
أنها ستقابلني، بطل الرواية، وتسافر معي حول العالم، وتتعامل مع أمراء الحرب، وتتبنى كلبًا.
وكانت هناك حاجة إلى مزيد من الاستكشافات لتحديد المعايير الدقيقة لإضافة الفصول.
مع خطوة أبطأ قليلًا.
ولكن كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه.
“رائع. كيف يمكنك القضاء على الزعيم أودومبارا؟”
‘هذه الطفلة تتبع مسار حياتي.’
نُقلت مصائب لا تطاق إلى قلوب الآخرين. أنا لا ألعب دور العائد فقط لنشر الأوبئة.
مرت من خلالي رجفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير أوه دوك-سيو.
—-
“همم. ماذا يمكن أن يكون، حقًا؟ لماذا لم أقترب منك حتى الدورة 555…؟”
مع خطوة أبطأ قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا! أيها عجوز! لا يمكنك التخلي عن العجوز شو بهذه الطريقة!”
بوتيرة متأخرة قليلًا عني.
أنها ستقابلني، بطل الرواية، وتسافر معي حول العالم، وتتعامل مع أمراء الحرب، وتتبنى كلبًا.
ولكن بسرعة ثابتة، كانت أوه دوك-سيو تتبعني.
عندما تجاوزت الدورة 560، ستكون في الحادية عشرة.
قبل أن تصل إلى 30 فصلًا، لم تكن أوه دوك-سيو لتقرأ الرواية. لقد قالت إنها لم تقرأ روايات أقصر من ذلك أبدًا.
“أردت أن أكون معك ومع الحانوتي… هل علينا حقًا أن نفترق بهذه الطريقة؟”
لذلك لم تقرأ الرواية “لأول مرة” إلا عندما وصلت إلى 30 فصلًا. وكان ذلك في الدورة 555.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كان تخمين أوه دوك-سيو صحيحًا. وكانت قدرتها [التكهن].
—-
لكنها لم تدرك ذلك وأهدرته خلال 555 دورة.
‘هذه الطفلة تتبع مسار حياتي.’
‘لكنها ليست تكهنات مثالية.’
بعد ست الضربات، انهارت كل من الأرجل العشرة والمباني المهجورة من حوله. طُمرت صرخاته تحت دوي انهيار الهياكل.
وفقا للأساطير اليونانية، كان للطاغوت والمتكهن بروميثيوس أخ أصغر.
وهذا منطقي بالتأكيد.
إبيميثيوس.
“أوه، يوري أوني لا يزال بإمكانها… خاك!”
على عكس بروميثيوس، الذي كان اسمه يعني “التفكير المدروس”، كان شقيقه إبيمثيوس يعني “التفكير اللاحق”. أصبح الإخوة أصول “المقدمة” و”الخاتمة”.
وكشفت أيضًا عن شيء مفاجئ.
أوه دوك-سيو كانت إبيميثيوس، موقظة التكهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هناك شيء واحد كنت متأكدًا منه.
ولم يكن تكهنها سريع. إنها أبطأ من أي متكهن آخر، حيث اتبعت المسارات التي رسمتها قبل فترة طويلة، بفارق زمني يبلغ حوالي 5000 سنة.
“همم.”
ومع ذلك، وعلى الرغم من ذلك، كانت أوه دوك-سيو تتابع كل خطوة أقوم بها بثبات.
كان معيار هذا “التسلسل المتزايد” تعسفيًا مثل نزوة البائع المتجول.
وعندما تجاوزت الدورة 555 وصلت إلى دورتها الخامسة.
لقد تعاملت فقط مع المصائب التي يمكنني إدارتها.
عندما تجاوزت الدورة 560، ستكون في الحادية عشرة.
“هل أنتِ حقًا…؟”
‘لذا يومًا ما – في المستقبل البعيد حقًا، ستصل أوه دوك-سيو أيضًا إلى الدورة 555، أليس كذلك؟’
مضغت أوه دوك-سيو العلكة.
أن القصة لم تكن خيالية.
ولم أرغب في وصف ذلك الانهيار بالتفصيل. ربما لاحظ بعض القراء الأذكياء أنني تجنبت عمدًا مثل هذه الأوصاف.
أن ما بدا وكأنه حكايات من عالم آخر كان في الواقع قصصًا من عالمها.
دوني إخفاقاتي، وأدلتي الإرشادية، وقصة حياتي.
أنها ستقابلني، بطل الرواية، وتسافر معي حول العالم، وتتعامل مع أمراء الحرب، وتتبنى كلبًا.
مع خطوة أبطأ قليلًا.
كل هذا سيتم تسلسله يومًا ما في رواية أوه دوك-سيو، وسوف تقرأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي جدوى من محاولة إنقاذ صورتي المشوهة بعلمي أكثر من أي شخص آخر أن الأمر لا يمكن إنقاذه.
أدركت هذا المستقبل وارتعشت قليلًا. بدا الأمر وكأن شعاعًا من الضوء قد اخترق العالم، حيث بدا الدمار أمرًا لا مفر منه.
أنها ستقابلني، بطل الرواية، وتسافر معي حول العالم، وتتعامل مع أمراء الحرب، وتتبنى كلبًا.
“… أيها العجوز، ماذا يحدث؟”
لقد تعاملت فقط مع المصائب التي يمكنني إدارتها.
أمالت أوه دوك-سيو رأسها عند ردة فعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا لم يكن هناك أي علامة على أي شيء غريب حتى الدورة 555؟”
فجأة شعرت بالحكة في ساعدي الأيمن.
“سأغادى إذن.”
ترددت كلمات دانغ سيو-رين الأخيرة في رأسي.
مضغت أوه دوك-سيو العلكة.
– لديك أحلام مماثلة لأحلامي.
لا بد أنها قرأت الفصول الأخيرة التي غادر فيها العجوز شو في “إجازة” لأجل غير مسمى.
– أنت أيضًا تتقدم للأمام، وتصلح المسارات في هذا العالم المكسور. الآثار التي دمرها الأرجل العشرة، والخطوط المكسورة التي حطمتها الوحوش الأخرى. إذا واصلنا إصلاحها خطوة بخطوة، فسوف تتصل المسارات في النهاية من محطة إلى أخرى.
-وغوركه؟
– يمكن للآخرين السير على طول تلك المسارات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، قالت أوه دوك-سيو هذا بينما كانت تمسح بشكل عرضي ما يشبه الدم من وجهها. في الواقع، لم يكن الدم بل بتلة من نبات أودومبارا ذو الزهرة الحمراء، وهو كائن طفيلي من وباء شرس. وستكون هناك فرصة لذكر ذلك بالتفصيل في المشهد القادم.
نعم، في النهاية، كانت دانغ سيو-رين على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت تلك الدورة مثل صندوق باندورا. عندما تدرك “أوه دوك-سيو” أن “الرواية” التي قرأتها هي في الواقع مقطوعات موسيقية مرسومة في الواقع، سيتغير هذا العالم جذريًا.
ما تمتمت به حينها كان مجرد أمل، وقد قبلت كلماتها الأخيرة لأنني أشاركها نفس الأمل.
أحنت أوه دوك-سيو رأسها بعمق كما لو أنها شعرت بالأسف الحقيقي.
ولكن الآن، بعد مرور أكثر من 5000 عام، أصبح الواقع على مستوى آمالنا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الرواية التي قرأتها أوه دوك-سيو… بها المزيد من الفصول؟’
‘في هذه الحالة.’
لقد تجولنا في العالم المنهار.
لقد احتفظت بالارتعاش في قلبي.
بعد ذلك بقليل، خرجت إلى سيول مع أوه دوك-سيو، نحن الاثنان فقط.
‘سأنتظر هذه الطفلة لتلحق بي.’
لقد احتفظت بالارتعاش في قلبي.
حتى متى؟ حتى تصل أوه دوك-سيو إلى المحطة المسماة الدورة 555.
مع خطوة أبطأ قليلًا.
وكانت تلك الدورة مثل صندوق باندورا. عندما تدرك “أوه دوك-سيو” أن “الرواية” التي قرأتها هي في الواقع مقطوعات موسيقية مرسومة في الواقع، سيتغير هذا العالم جذريًا.
مضغت أوه دوك-سيو العلكة.
وباعتباري عائدًا، فقد أضيفت متعة جديدة من الانتظار إلى حياتي.
“قدرة؟”
لذلك انتظرت.
راقبتها غو يوري بهدوء. ثم التفتت لتنظر إلي. هل كنت أبالغ في ردة فعلي عندما ظننت أنني رأيت ظل اللحم الأحمر في عينيها الحمراوين البراقتين؟
انتهت الدورة 556.
أخيرًا، قرأت أوه دوك-سيو ما يصل إلى الدورة الثانية والخمسين، عندما قمت بتأسيس متجر الأممية السادسة مع الجنيات.
انتهت الدورة 557.
إنها تخلط بين تسلسل الأحداث، الجاني والضحية.
“يا! أيها عجوز! لا يمكنك التخلي عن العجوز شو بهذه الطريقة!”
نظرت إليها باهتمام.
صاحت أوه دوك-سيو عندما وصلنا إلى الدورة رقم 581.
تم الرد على أسئلتنا أخيرًا في يوم بعيد وقريب.
لا بد أنها قرأت الفصول الأخيرة التي غادر فيها العجوز شو في “إجازة” لأجل غير مسمى.
مضغت أوه دوك-سيو العلكة.
ابتسمت.
– يمكن للآخرين السير على طول تلك المسارات أيضًا.
“من الذي تخليت عنه؟”
“إنها دائمًا هكذا، ولكن من المريح أنها أدركت أهمية العلاقة بين المعلم والتلميذ.”
لا شيء يمكن أن يكون أكثر ظلمًا. أتخلى عن العجوز شو؟ لقد تخلى عني. ولم أتخلى عنه أبدًا.
لوحتُ بسيفي.
إنها تخلط بين تسلسل الأحداث، الجاني والضحية.
“هل تعرفين العجوز شو؟ كيف؟”
لكن تفسير الرواية والتعليق عليها هو أمر متروك للقارئ دائمًا.
قبل أن تصل إلى 30 فصلًا، لم تكن أوه دوك-سيو لتقرأ الرواية. لقد قالت إنها لم تقرأ روايات أقصر من ذلك أبدًا.
مع إضافة فصول جديدة وتقدم الدورات، ظلت أوه دوك-سيو تترك لي “التعليقات”.
في الواقع، لم يكن حكمه خاطئًا. ما الذي يمكن أن تطلق عليه شخصًا قد مر بمئات من العودة وشخصًا قرأ هذا العالم كما لو كان رواية، غير مشبوه؟
“رائع. كيف يمكنك القضاء على الزعيم أودومبارا؟”
“رائع. كيف يمكنك القضاء على الزعيم أودومبارا؟”
“مستحيل! كل الكوكبات كانت تكذب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكهن؟”
“القدرة على بناء المجتمع؟ أي نوع من القدرة على القمامة هو ذلك…”
أحنت أوه دوك-سيو رأسها بعمق كما لو أنها شعرت بالأسف الحقيقي.
“سيم آه-ريون هي متصيدة تمامًا… لا يمكنني أبدًا أن أنسجم مع شخص كهذا.”
تلك الشقية.
“غرابة الألعاب الأونلاين؟ واو بجدية. كان هناك مثل هذه الحيلة؟ ولم يذكر ذلك في الأصل مطلقًا.”
إنها تخلط بين تسلسل الأحداث، الجاني والضحية.
“…؟ ما الأمر مع غو يوري؟ هل هي حتى بشرية؟ أليست وحشًا؟”
في الدورة السابقة، لم تذكر أوه دوك-سيو الرجل العجوز شو. على الرغم من أنني أخبرتها بوجود عائد آخر، إلا أنها كانت مجرد قصة جانبية بالنسبة لها، بعد أن قرأت فقط ما يصل إلى الدورة الرابعة من الرواية.
مثل القارئ الذي يترك تعليقات للمؤلف، صرخت أوه دوك-سيو واشتكت.
ومع ذلك، فقد قامت أوه دوك-سيو بذكره أولًا.
ليس وكأنني المؤلف أو أي شيء.
‘في هذه الحالة.’
لكنني قبلت تعليقاتها بسخاء. حتى لو كنتُ لا أزال طفوليًا في عمر أكثر من 5000 عام، على الأقل كنت أعرف كيف أسمح للآخرين بالدخول ضمن حدودي.
مع خطوة أبطأ قليلًا.
‘أكملي متابعتي، دوك-سيو.’
“للمزيد من السهولة، أطلقت عليها اسم ‘مطالبة بالنشر’.”
أسرع.
بعد بضعة أشهر، في طريق العودة من اجتماع تحالف النقابات، سألني أوه دوك-سيو.
قد تكون أبطأ مني، لكن خطواتك أسرع من خطوات أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا لم يكن هناك أي علامة على أي شيء غريب حتى الدورة 555؟”
دوني إخفاقاتي، وأدلتي الإرشادية، وقصة حياتي.
وكشفت أيضًا عن شيء مفاجئ.
على الرغم من أن حياتي كانت في الأصل للآخرين، فهي الآن لك أيضًا.
كان القضاء على النقابة التي تحتل المتجر سهلًا، لكنهم لاحقًا سيصبحون حلفاءً ثمينين في القتال من أجل الإنسانية. هربنا بسرعة. نبح الكلب الظلام بسعادة وهو في أحضان أوه دوك-سيو.
وبطبيعة الحال، لم يكن كل هذا الانتظار ممتعًا.
ولم أرغب في وصف ذلك الانهيار بالتفصيل. ربما لاحظ بعض القراء الأذكياء أنني تجنبت عمدًا مثل هذه الأوصاف.
أخيرًا، قرأت أوه دوك-سيو ما يصل إلى الدورة الثانية والخمسين، عندما قمت بتأسيس متجر الأممية السادسة مع الجنيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل القارئ الذي يترك تعليقات للمؤلف، صرخت أوه دوك-سيو واشتكت.
ومنذ ذلك الحين، تغيرت الطريقة التي نظرت بها إلي بشكل جذري.
لكن تفسير الرواية والتعليق عليها هو أمر متروك للقارئ دائمًا.
“يا عجوز.”
“أنت متعددة القدرات.”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا! أيها عجوز! لا يمكنك التخلي عن العجوز شو بهذه الطريقة!”
“كما تعلم، أنت مختل عقليًا تمامًا.”
“أوه، اصمت!” حاولت أوه دوك-سيو تهدئته، لكن أحد أفراد الدورية لاحظنا بالفعل.
“…”
وعندما تجاوزت الدورة 555 وصلت إلى دورتها الخامسة.
“وهل يمكنك التقليل من حديث شبكة س.غ؟ وخذ الأمور ببساطة مع رومانسية الممالك الثلاث.”
“نبرتك باهتة بعض الشيء، لكنها لا تزال غريبة.”
“دوك-سيو، لدي أسبابي لطرح موضوعات الممالك الثلاث. إذا لم أفعل ذلك، هناك شذوذ معين…”
-وغوركه؟
“كافٍ. الطريقة التي تتحدث بها لا تتناسب مع عمرك. أو ربما ي
تفعل؟ كم عمرك على اية حال؟”
“ولكن حتى مع هذه القوة، لا يمكنك إيقاف نهاية العالم؟”
“…”
لقد تعاملت فقط مع المصائب التي يمكنني إدارتها.
طلبت حقي في التزام الصمت وشربت قهوتي بهدوء.
لذلك انتظرت.
لم يكن هناك أي جدوى من محاولة إنقاذ صورتي المشوهة بعلمي أكثر من أي شخص آخر أن الأمر لا يمكن إنقاذه.
صاحت أوه دوك-سيو عندما وصلنا إلى الدورة رقم 581.
صحيح.
“… إذًا هناك مؤلف يكتب وجهة نظر عائد كلي العلم؟”
قد يبدو هذا سخيفًا، لكن في بعض الأحيان، في بعض الأحيان فقط، أفتقد الأيام التي كانت فيها أوه دوك-سيو ترتجف، مخطئة في أنني عائد بارد القلب.
نُقلت مصائب لا تطاق إلى قلوب الآخرين. أنا لا ألعب دور العائد فقط لنشر الأوبئة.
تلك الشقية.
‘في هذه الحالة.’
يجب أن تحاولي أن تكبري مثلي يومًا ما، أيتها الشقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومنذ ذلك الحين، تغيرت الطريقة التي نظرت بها إلي بشكل جذري.
—-
صاحت أوه دوك-سيو عندما وصلنا إلى الدورة رقم 581.
الفصول القادمة يوم الأحد بإذن الله.
على الرغم من أن حياتي كانت في الأصل للآخرين، فهي الآن لك أيضًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شيء يمكن أن يكون أكثر ظلمًا. أتخلى عن العجوز شو؟ لقد تخلى عني. ولم أتخلى عنه أبدًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الرواية التي قرأتها أوه دوك-سيو… بها المزيد من الفصول؟’
“نعم. لم أقرأ قط رواية أقصر من تلك، مهما بدت مثيرة للاهتمام. أنت لا تعرف أبدًا متى قد يتوقف المؤلف عن الكتابة. أعتقد أنني بدأت قراءتها ربما قبل يومين أو ثلاثة أيام من انهيار بوابة سيول؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات