المستكشف II
المستكشف II
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
“آه-ريون، أبقِ باب المصعد مفتوحًا للحظة.”
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
“ماذا؟”
“كان الأمر مخيفًا جدًا! مخيف جدًا! زعيم النقابة، من فضلك! لا تجرني إلى هذا؛ إنه أمر سيء لقلبي!”
“زعيم نقابتك لديه شيء للتأكيد منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
تسلقت على الفور جدار المصعد. شهقت سيم آه-ريون وهي تنظر إليّ كما لو كانت تحدق في عنكبوت عملاق، لكنني لم أهتم لها.
كانت الريح في الخارج قاسية.
وجهت الهالة إلى يدي، وقطعت السقف كما لو كان توفوًا ناعمًا. تطاير الشرر من يدي وكأنني ألحم.
النتائج؟
وفي وقت قصير، قمت بإنشاء ثقب أنيق في السقف. كانت هذه قوة مستخدم الهالة الماهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوز بالجائزة الكبرى.”
“زعيم الن-النقابة، ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بصوت ضعيف.
“صه. اصمتي وانتظري.”
“ماذا؟”
أوبسي ديزي – رفعت الجزء العلوي من جسدي من خلال الفتحة. بدا الأمر وكأنه مشهد من فيلم مهمة مستحيلة.
اتصال أجنبي؟ من المستحيل أن يكون لديهم شيء من هذا القبيل. إن الاتصال بأي شخص لن يؤدي إلى نتائج.
“همم.”
“همف.”
كانت الريح في الخارج قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة للمصعد الذي من المفترض أنه يعمل في “برج ساورون”، بدا الهيكل واهيًا. يجب أن يحتوي مبنى شاهق مثل هذا على منحنيات ديناميكية هوائية مبسطة في كبسولة المصعد.
كانت المساحة خلف المصعد سوداء اللون. في حين أن قلة الإضاءة ساهمت في الظلام، فقد شعرت بالكآبة المفرطة حتى مع مراعاة ذلك.
“همم…”
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
كانت عربة المصعد بها حبال، لكن هذا كان كل ما في الأمر. لم أتمكن من رؤية المكونات الأساسية مثل حبال الحاكم أو وحدات دفع الباب التي يجب أن تكون موجودة.
أوبسي ديزي – رفعت الجزء العلوي من جسدي من خلال الفتحة. بدا الأمر وكأنه مشهد من فيلم مهمة مستحيلة.
وبالنسبة للمصعد الذي من المفترض أنه يعمل في “برج ساورون”، بدا الهيكل واهيًا. يجب أن يحتوي مبنى شاهق مثل هذا على منحنيات ديناميكية هوائية مبسطة في كبسولة المصعد.
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
‘مسكتك.’
– مرحبًا. هل لديك حجز في الفندق؟ لو ذلك…
الكيان الذي خلق هذا الوضع الشاذ لم يكن محترفًا.
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
لقد كان مجرد نتاج لتصورات مسبقة غامضة وصور من الكوريين العاديين الذين لديهم فكرة عامة عن هذا الفندق.
“هم.”
‘لقد تجنبت الأسوأ.’
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
ابتسمت بصوت ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بصوت ضعيف.
وهذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل.
“هاه؟ ماذا…؟ إيك!”
هوب!
“زعيم الن-النقابة، ماذا…؟”
وبضربة قوية، نزلت مرة أخرى عبر السقف.
لكنني أضمن أنها كانت المرة الأولى التي تواجه فيها هذه الشذوذات ضيفًا ألمانيًا.
لم تتمكن سيم آه-ريون، التي طلبت منها إبقاء باب المصعد مفتوحًا، من مقاومة فضولها وألقت نظرة خاطفة على الخارج.
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
“زعيم النقابة. يوجد أشخاص هنا، وكلهم بخير… ياللهول، ملابسهم ليست مجعدة على الإطلاق، أنيقة جدًا… آه! لقد أصبحت السجادة ملوثة بسبب بصمات أحذيتنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت الهالة إلى يدي، وقطعت السقف كما لو كان توفوًا ناعمًا. تطاير الشرر من يدي وكأنني ألحم.
في تلك اللحظة، وجهت “الكائنات” في بهو الفندق أنظارها نحوها. كانت حدقاتهم ذات اللون الأسود تحدق في سيم آه-ريون.
اتصال أجنبي؟ من المستحيل أن يكون لديهم شيء من هذا القبيل. إن الاتصال بأي شخص لن يؤدي إلى نتائج.
“إيب!”
والمثير للدهشة أن الحجز نجح!
“هدوء.”
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
قبل أن تتمكن من الصراخ، قمت على الفور بتغطية فم سيم آه-ريون. لقد تقلصت وتذمرت بينما همستُ بسرعة في أذنها.
اقتربت دون رمش
“لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
قبل أن تتمكن من الصراخ، قمت على الفور بتغطية فم سيم آه-ريون. لقد تقلصت وتذمرت بينما همستُ بسرعة في أذنها.
“ممف؟”
“إيب!”
“على وجه الدقة، فهم أجزاء من الشذوذ. أشبه بأطرافها. من المحتمل أن يكون الفندق بأكمله شذوذًا واحدًا وفراغًا. إذا جذبت الكثير من الاهتمام، فسيبدأ ‘الفندق بأكمله’ في مراقبتك.”
– [الرضا] ملكة الطهي: هذا رائع.
“مم! مم-مم…؟”
وكما هو متوقع، كانت الصورة الملتقطة للردهة مختلفة تمامًا عما كنا نراه.
“بالطبع، إذا كنت من الموقظين الذين يمكنهم استخدام الهالة بنفس سهولة التنفس، فيمكنك تحطيمهم جميعًا إلى أجزاء صغيرة. ولكن هدفنا هو الاستكشاف قبل القهر. نحن بحاجة إلى توثيق كيفية عمل هذا الفراغ بالتفصيل. قد يساعد الإنسانية. فهمتي؟”
بالطبع، لم يدم الرضا طويلًا بعد أن قرأت منشورًا سخيفًا على شبكة س.غ في اليوم التالي.
“……”
تسلقت على الفور جدار المصعد. شهقت سيم آه-ريون وهي تنظر إليّ كما لو كانت تحدق في عنكبوت عملاق، لكنني لم أهتم لها.
أومأت سيم آه-ريون برأسها ببطء، وحركت ذقنها لأعلى ولأسفل. شعرت أن راحة يدها كانت متعرقة بعض الشيء، لكنني حاولت تجاهل ذلك.
قبل أن تتمكن من الصراخ، قمت على الفور بتغطية فم سيم آه-ريون. لقد تقلصت وتذمرت بينما همستُ بسرعة في أذنها.
“الآن، اسمحي لي أن أريك كيف يستكشف الموقظ الماهر الفراغ. طالما أن هذه المخلوقات موجودة، ابقي هادئة واتبعي خطواتي. هل تستطيعين فعل ذلك؟”
– آه، آسف يا سيدي. يمكنك تكلم الإنجليزية؟ حجز؟ الحجز من فضلك؟
إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوز بالجائزة الكبرى.”
“جيد.”
“همف.”
أطلقت فم سيم آه-ريون وسرت معها نحو مكتب تسجيل الوصول.
وبطبيعة الحال، كان لدى الشذوذ الكوري نفس الحساسية تجاه الأجانب مثل معظم الكوريين. لقد أصبحوا ضعفاء تمامًا.
قبض. لقد حركت الشذوذات، أو أطرافها، نظرتها بدقة متزامنة مع خطواتي.
أينما ذهبت، كان الموظفون يبتسمون ويعاملونني بمنتهى اللطف.
لو كنت شخصًا عاديًا يتمتع بخبرة قليلة في التعامل مع الحالات الشاذة، لكان هذا المنظر مرعبًا.
وبطبيعة الحال، كانت لقطات التحقق المزعومة هذه هي الصور الفورية التي أعطيتها لسيم آه-ريون.
لكن من أنا؟ العائد الذي قضى دورات لا تعد ولا تحصى متشابكًا مع الحالات الشاذة، مرن مثل جبل بيكدو والبحر الشرقي.
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
اقتربت دون رمش
كانت المساحة خلف المصعد سوداء اللون. في حين أن قلة الإضاءة ساهمت في الظلام، فقد شعرت بالكآبة المفرطة حتى مع مراعاة ذلك.
صرير-
إيماءة.
قام الموظف خلف المنضدة بفصل شفتيه. كان فاهه أسود كالهاوية، ولم يكن لسانه مرئيًا حتى خارج أسنانه.
قلد صوت الإنسان.
– آه، اه، من فضلك اجلس على هذه الأريكة. نعم. الهاتف، لا يمكننا الاتصال به… نعم، آسف.
– مرحبًا. هل لديك حجز في الفندق؟ لو ذلك…
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
“صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخفي. المتعة تأتي من اختبار مدى قدرة هؤلاء الحمقى على تقليد البشر.”
تجمد الموظفون فجأة.
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
واصلتُ الحديث بطلاقة.
—-
“لدي حجز في هذا الفندق. أنا مستخدم يوتيوب للسفر. هل يمكنني تسجيل الدخول؟”
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
– آه، أم؟
“أنا آسف حقًا يا سيدي. ليس لدينا أي طريقة لمساعدتك الآن.”
بدا الموظفون مرتبكين بشكل واضح، وهذا أمر مفهوم.
لقد استمتعت بحساء الأندومي الشهي أثناء انتظار ظهور الفيلم. عندما ظهرت الصورة أخيرًا، نظرت إلى الأسفل.
لقد تحدثت باللغة الألمانية.
“أنا آسف حقًا يا سيدي. ليس لدينا أي طريقة لمساعدتك الآن.”
عادةً ما يتحدث موظفو الفنادق في المؤسسات الراقية اللغة الإنجليزية ويمكنهم الرد باللغة اليابانية أو الصينية. لكن الألمانية أو الفرنسية أو الإسبانية أو الروسية أو العربية تتطلب إعدادًا خاصًا، ولا يمكنهم التعامل معها على الفور.
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
وبطبيعة الحال، كان لدى الشذوذ الكوري نفس الحساسية تجاه الأجانب مثل معظم الكوريين. لقد أصبحوا ضعفاء تمامًا.
عندما وصل المصعد إلى الطابق الأول، فُتح الباب. كاختبار، أخذت صورة سريعة للردهة.
– آه، آسف يا سيدي. يمكنك تكلم الإنجليزية؟ حجز؟ الحجز من فضلك؟
“زعيم الن-النقابة، ماذا…؟”
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
– آسف؟
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
“اعتذر. لا أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية. دويتشلاند. ألمانيا. تمام؟”
“آه، استرخي. هذا هو عنصر ثمين. أحد الكنوز التي حصلت عليها في اليابان بعد مساعدة بعض الفتيات الساحرات.”
– آه، ألمانيا. ماذا علينا ان نفعل؟ يبدو ألمانيًا. اه، اعتذاراتي. فضلًا انتظر لحظة.
“ه- هل يمكنك التحدث باللغات الأجنبية؟”
إن نطقي الألماني الذي لا تشوبه شائبة جعل الحالات الشاذة تتقلص وتشعر بالذعر.
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
كانت سيم آه-ريون تراقبني بعينين واسعتين، كما لو كان شخص يرى هامسترًا عملاقًا يقف على رأسه.
بمجرد أن ابتعد الموظفون، اجتمعت سيم آه-ريون بالقرب مني وهمست.
ربما كان الأمر يبدو مضحكًا، ولكن استراتيجية “أنا لا أتحدث الكورية، ولا أعرف الإنجليزية أيضًا” نجحت في حل المشكلة. وخاصة في الفراغات التي تحاكي المباني الحقيقية، مثل برج ساورون.
“جيد.”
همست الشذوذات لبعضها البعض.
“ممف؟”
– ألا يمكننا الوصول إلى المسؤول؟
“اووه هياا. تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية في عصر العولمة الحالي؟”
– لا اجابة. إنه لا يلتقط.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
– لماذا الآن، في كل الأوقات…؟ نحن بحاجة إلى أن نسأل إذا كان لديه حجز، ولكن لا يمكننا التواصل…
– آه، اه، من فضلك اجلس على هذه الأريكة. نعم. الهاتف، لا يمكننا الاتصال به… نعم، آسف.
– اهدأوا جميعًا. فقط أرشدوه إلى أريكة الردهة. لا يمكننا إبقاء الضيف واقفًا هناك. قدمي له بعض الشاي الترحيبي أيضًا.
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
لو كان هذا فندقًا حقيقيًا، لكانوا تصرفوا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوز بالجائزة الكبرى.”
لكنني أضمن أنها كانت المرة الأولى التي تواجه فيها هذه الشذوذات ضيفًا ألمانيًا.
وباستخدام تلك الملفات، قمت بتزوير حجز.
اتصال أجنبي؟ من المستحيل أن يكون لديهم شيء من هذا القبيل. إن الاتصال بأي شخص لن يؤدي إلى نتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
– اعذرني سيدي؟ لو سمحت؟ هل يمكنك أن تأتي بهذا الطريق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
“همم؟ ما هذا؟”
لقد كانت كاميرا بولارويد وان ستيب (Land Camera 1000)، التي أطلقت في عام 1977.
– آه، اه، من فضلك اجلس على هذه الأريكة. نعم. الهاتف، لا يمكننا الاتصال به… نعم، آسف.
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
بذل الموظفون قصارى جهدهم لجعلنا نفهم باستخدام كل إيماءة يمكنهم التفكير فيها. بتعبير مستاء إلى حد ما، أوضحت أنني لم أقصد التسبب في مشاكل وجلست على الأريكة.
بذل الموظفون قصارى جهدهم لجعلنا نفهم باستخدام كل إيماءة يمكنهم التفكير فيها. بتعبير مستاء إلى حد ما، أوضحت أنني لم أقصد التسبب في مشاكل وجلست على الأريكة.
“ياللهول.”
“من المحتمل.”
بمجرد أن ابتعد الموظفون، اجتمعت سيم آه-ريون بالقرب مني وهمست.
“هاه؟ ماذا…؟ إيك!”
“زعيم النقابة… ماذا حدث للتو؟”
– [العجوز غوريو]: لدي عنصر روحي، لذا التقطت بعض لقطات التحقق. تحققوا مما إذا كانت وجوه والديكم هنا، هههه.
“هذه الإستراتيجية تكاد تكون مضمونة عند التعامل مع الشذوذات التي تحاول تقليد البشر في كوريا.”
يجب أن يتطلب الأمر فيلم SX-70 Time-Zero، لكن الكاميرا نفسها كانت شذوذًا، ولحسن الحظ، لم تكن هناك حاجة للفيلم.
وبطبيعة الحال، كان يعمل بشكل جيد فقط في كوريا ولا ينبغي استخدامه في هولندا. هناك الكثير من الناس يتحدثون لغات أجنبية.
– آه، أم؟
“ه- هل يمكنك التحدث باللغات الأجنبية؟”
“أوه…”
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
(صورة مصعد الطابق الأول)
“واو… اعتقدت أنك مجرد شخص يحب المحتوى القديم للممالك الثلاث، ولكن الآن تبدو مختلفًا…”
“بالطبع، إذا كنت من الموقظين الذين يمكنهم استخدام الهالة بنفس سهولة التنفس، فيمكنك تحطيمهم جميعًا إلى أجزاء صغيرة. ولكن هدفنا هو الاستكشاف قبل القهر. نحن بحاجة إلى توثيق كيفية عمل هذا الفراغ بالتفصيل. قد يساعد الإنسانية. فهمتي؟”
“……”
– [العجوز غوريو]: لدي عنصر روحي، لذا التقطت بعض لقطات التحقق. تحققوا مما إذا كانت وجوه والديكم هنا، هههه.
تلك الشقية. لولا وجودي، لطرقت الأبواب الزجاجية حتى قبل أن تصعد إلى المصعد، وكانت ستذهب مباشرة إلى الحياة الآخرة. لا تزال مبتدئة في الفراغات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو… اعتقدت أنك مجرد شخص يحب المحتوى القديم للممالك الثلاث، ولكن الآن تبدو مختلفًا…”
بغض النظر عن مدى خطورة الزنزانة، فمن السهل التحكم فيها إذا كنت تعرف كيفية التعامل معها.
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
لقد أخرجتُ كاميرًا بولارويد من حقيبة السفر الخاصة بي، وهي عبارة عن نموذج يطبع صورًا فورية.
وبطبيعة الحال، كانت لقطات التحقق المزعومة هذه هي الصور الفورية التي أعطيتها لسيم آه-ريون.
“هاه؟ لماذا الكاميرا الآن؟”
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
“آه، استرخي. هذا هو عنصر ثمين. أحد الكنوز التي حصلت عليها في اليابان بعد مساعدة بعض الفتيات الساحرات.”
“عفوًا؟”
“…؟”
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
لقد كانت كاميرا بولارويد وان ستيب (Land Camera 1000)، التي أطلقت في عام 1977.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم النقابة… ماذا حدث للتو؟”
يجب أن يتطلب الأمر فيلم SX-70 Time-Zero، لكن الكاميرا نفسها كانت شذوذًا، ولحسن الحظ، لم تكن هناك حاجة للفيلم.
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
نقر.
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
لقد قمت بتصوير ردهة الفندق. ومضت الكاميرا بشكل ساطع، وسرعان ما أخرج فيلم أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم النقابة. يوجد أشخاص هنا، وكلهم بخير… ياللهول، ملابسهم ليست مجعدة على الإطلاق، أنيقة جدًا… آه! لقد أصبحت السجادة ملوثة بسبب بصمات أحذيتنا…”
“خذي. وبلا صياح.”
في صباح اليوم التالي، التقطت صورة لوجبة الإفطار للاختبار.
“هاه؟ ماذا…؟ إيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
وكما هو متوقع، كانت الصورة الملتقطة للردهة مختلفة تمامًا عما كنا نراه.
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
أرضيات رخامية يغطيها الغبار، وأضواء محطمة، وقطع خزفية متناثرة في كل مكان. حتى الجثث كانت معلقة مشنوقة خلف المنضدة.
بتعبير أدق، بدا الأمر “فظًا”.
“هاه، إيك… هوف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
بالقرب من الأريكة التي جلسنا فيها، كانت هناك جثة ترتدي زي جندي وفمها مفتوح وعينيها مفتوحتان على مصراعيها. كانت سيم آه-ريون تعاني من فرط التنفس عمليًا.
“إذا كان بإمكانك الانتظار لفترة أطول قليلًا، فسنكتشف شيئًا ما…”
“رائع، أليس كذلك؟ هذه الكاميرا نادرة. تُعرف باسم ‘الكاميرا الروحية’ وهي شذوذ ملحوظ في اليابان. لقد كنت أتطلع إليها لفترة طويلة ولم أحصل عليها إلا بعد تدمير نفق إينوناكي. لا أعرف لماذا كانت تلك الفتيات السحريات بخيلات جدًا في التعامل معها بينما كان لديهن كاميرتين متشابهتين من سلسلة Nikon F.”
ما بدا وكأنه ثريا جميلة كان في الواقع مجموعة مروعة من الجثث المعلقة.
“زعيم النقابة، إيك… زعيم النقابة…”
“ىنخرج.”
“لا تخفي. المتعة تأتي من اختبار مدى قدرة هؤلاء الحمقى على تقليد البشر.”
‘لقد تجنبت الأسوأ.’
“لن يجد أي شخص آخر في هذا العالم متعة في الشذوذات إلا أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
وبينما كنت أضايق سيم آه-ريون، أحضر لنا موظفو الفندق بعض الشاي الترحيبي.
“همم…”
بعد ذلك، جاء رجل يبدو أنه المدير واستخدم اللغة الإنجليزية ولغة الجسد للتواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ما هذا؟”
“أنا آسف حقًا يا سيدي. ليس لدينا أي طريقة لمساعدتك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخفي. المتعة تأتي من اختبار مدى قدرة هؤلاء الحمقى على تقليد البشر.”
“هم.”
“صه. اصمتي وانتظري.”
رفعت ذقني 20 درجة، وانحنى المدير 20 درجة.
(صورة مصعد الطابق الأول)
“إذا كان بإمكانك الانتظار لفترة أطول قليلًا، فسنكتشف شيئًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا الكاميرا الآن؟”
“همف.”
“هذه المرة، سمح لنا الفندق بالمغادرة. لو قلت إنني سأغادر إلى الأبد، ربما كانوا سيوقفوننا. لكنني ألمح إلى أنني سأعود.”
عند هذه النقطة، فكرت في إخضاع هذا الشذوذ أو تأجيله. معظم الحالات الشاذة كانت لتكشف عن طبيعتها الحقيقية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
ولكن من الطريقة التي تسير بها الأمور، يبدو أن هذه المخلوقات كانت مكرسة حقًا لأعمال الفنادق. وبعبارة أخرى، طالما أننا واصلنا أداء “الضيف”، فلن يتخلوا عن أداء “الفندق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أغراضي المهمة وسلمت حقيبتي للموظفين. بعد أن أدركوا نيتي، ابتسم الموظفون وقالوا، “آه، حسنًا! شكرًا جزيلًا!”
مر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا الكاميرا الآن؟”
“هذا جيّد. حسنًا حسنًا. سألقي نظرة حولي وأعود لاحقًا.”
“ياللهول.”
“عفوًا؟”
“أوم… زعيم النقابة، هل من المقبول لنا أن نغادر بهذه الطريقة؟”
“هنا، أمسك حقيبتي. هذا رقم الهاتف الخاص بي. تمام؟”
“هدوء.”
أخرجت أغراضي المهمة وسلمت حقيبتي للموظفين. بعد أن أدركوا نيتي، ابتسم الموظفون وقالوا، “آه، حسنًا! شكرًا جزيلًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
لقد أرشدونا بلطف إلى المصعد. وبشكل مريح، عدنا إلى الطابق الأول.
والمثير للدهشة أن الحجز نجح!
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
قلد صوت الإنسان.
“أوم… زعيم النقابة، هل من المقبول لنا أن نغادر بهذه الطريقة؟”
“همم…”
“من المحتمل.”
ألقيت نظرة سريعة على سيم آه-ريون، وهي تعبث بهاتفها في صالة النقابة.
“ل-ولكن في وقت سابق، الباب لن يفتح؟”
“هذا جيّد. حسنًا حسنًا. سألقي نظرة حولي وأعود لاحقًا.”
“هذه المرة، سمح لنا الفندق بالمغادرة. لو قلت إنني سأغادر إلى الأبد، ربما كانوا سيوقفوننا. لكنني ألمح إلى أنني سأعود.”
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
“أوه، لهذا السبب تركت حقيبتك…”
“ىنخرج.”
“صحبح. عند استكشاف الفراغات، يجب عليك فهم طبيعتها بسرعة والتكيف معها. حتى في الفراغات الخطرة، طالما أنك تتبع القواعد، فإنهم عادةً لن يهاجموا… فقط في حوالي 50% من الحالات.”
“ىنخرج.”
“هذا لا يزال النصف!”
بعد ذلك، جاء رجل يبدو أنه المدير واستخدم اللغة الإنجليزية ولغة الجسد للتواصل.
ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
– [الرضا] ملكة الطهي: هذا رائع.
عندما وصل المصعد إلى الطابق الأول، فُتح الباب. كاختبار، أخذت صورة سريعة للردهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوز بالجائزة الكبرى.”
“همم.”
في تلك اللحظة، وجهت “الكائنات” في بهو الفندق أنظارها نحوها. كانت حدقاتهم ذات اللون الأسود تحدق في سيم آه-ريون.
“ماذا يوجد بها؟”
– [العجوز غوريو]: هل هذا السرداب مشهور حقًا؟ لقد ذهبتُ، وهذه مزحة. يتباهى هؤلاء الموقظون دائمًا، لكن هذا السرادب الكريه هو ما يقتلهم؟
“سأخبرك بعد قليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
وأظهرت الصورة جثثًا مكدسة عاليًا مثل الجبال.
كان الرد ساحقًا.
قبع بالقرب من الأبواب الزجاجية عشرون جثة متآكلة جزئيًا، وتشبث مائة آخرون بالزجاج، وخدشوه بأيديهم.
“ح-حسنًا…”
ما بدا وكأنه ثريا جميلة كان في الواقع مجموعة مروعة من الجثث المعلقة.
“لن يجد أي شخص آخر في هذا العالم متعة في الشذوذات إلا أنت…”
“ىنخرج.”
قلد صوت الإنسان.
“ح-حسنًا…”
“هذه المرة، سمح لنا الفندق بالمغادرة. لو قلت إنني سأغادر إلى الأبد، ربما كانوا سيوقفوننا. لكنني ألمح إلى أنني سأعود.”
وكما هو متوقع، فتحت الأبواب الزجاجية بشكل طبيعي عندما دفعتها هذه المرة. هبت عاصفة من الهواء النقي إلى أنفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
سقطت سيم آه-ريون على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكشف عما التقط في الصورة هنا.
“كان الأمر مخيفًا جدًا! مخيف جدًا! زعيم النقابة، من فضلك! لا تجرني إلى هذا؛ إنه أمر سيء لقلبي!”
“هنا، أمسك حقيبتي. هذا رقم الهاتف الخاص بي. تمام؟”
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
بذل الموظفون قصارى جهدهم لجعلنا نفهم باستخدام كل إيماءة يمكنهم التفكير فيها. بتعبير مستاء إلى حد ما، أوضحت أنني لم أقصد التسبب في مشاكل وجلست على الأريكة.
“تذكار؟ ماذا… اهههههه!”
بدا الموظفون مرتبكين بشكل واضح، وهذا أمر مفهوم.
أغمي على سيم آه-ريون.
والمثير للدهشة أن الحجز نجح!
كنت راضيًا. هذا هو السبب في أنه من الممتع التسكع معها. وكانت ردود أفعالها دائمًا رائعة.
بذل الموظفون قصارى جهدهم لجعلنا نفهم باستخدام كل إيماءة يمكنهم التفكير فيها. بتعبير مستاء إلى حد ما، أوضحت أنني لم أقصد التسبب في مشاكل وجلست على الأريكة.
بالطبع، لم يدم الرضا طويلًا بعد أن قرأت منشورًا سخيفًا على شبكة س.غ في اليوم التالي.
يجب أن يتطلب الأمر فيلم SX-70 Time-Zero، لكن الكاميرا نفسها كانت شذوذًا، ولحسن الحظ، لم تكن هناك حاجة للفيلم.
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
“لن يجد أي شخص آخر في هذا العالم متعة في الشذوذات إلا أنت…”
– [العجوز غوريو]: هل هذا السرداب مشهور حقًا؟ لقد ذهبتُ، وهذه مزحة. يتباهى هؤلاء الموقظون دائمًا، لكن هذا السرادب الكريه هو ما يقتلهم؟
“هنا، أمسك حقيبتي. هذا رقم الهاتف الخاص بي. تمام؟”
(صورة لردهة الطابق 79)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
(صورة مصعد الطابق الأول)
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
– [العجوز غوريو]: لدي عنصر روحي، لذا التقطت بعض لقطات التحقق. تحققوا مما إذا كانت وجوه والديكم هنا، هههه.
– [العجوز غوريو]: أسقطت بصمتي على ‘هذا البرج’ في غانغنام، سيول، هههه.
وبطبيعة الحال، كانت لقطات التحقق المزعومة هذه هي الصور الفورية التي أعطيتها لسيم آه-ريون.
“أوه…”
كان الرد ساحقًا.
نقر.
– مجهول: أين هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخفي. المتعة تأتي من اختبار مدى قدرة هؤلاء الحمقى على تقليد البشر.”
– الفتاة الأدبية: من الواضح أنه برج ساورون.
في صباح اليوم التالي، التقطت صورة لوجبة الإفطار للاختبار.
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
واصلتُ الحديث بطلاقة.
– [سامتشون] الغِر العسكري: ما قصة هذا الشرير العجوز غوريو؟ هل هذا القزم المختل هو في الواقع سيد منعزل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: هويينغ. (>_<);;
“ماذا؟”
– مجهول: واو، هذا الرجل من المستوى التالي، هههه.
كانت سيم آه-ريون تراقبني بعينين واسعتين، كما لو كان شخص يرى هامسترًا عملاقًا يقف على رأسه.
– [الرضا] ملكة الطهي: هذا رائع.
آه.
“هم.”
“على وجه الدقة، فهم أجزاء من الشذوذ. أشبه بأطرافها. من المحتمل أن يكون الفندق بأكمله شذوذًا واحدًا وفراغًا. إذا جذبت الكثير من الاهتمام، فسيبدأ ‘الفندق بأكمله’ في مراقبتك.”
ألقيت نظرة سريعة على سيم آه-ريون، وهي تعبث بهاتفها في صالة النقابة.
يجب أن يتطلب الأمر فيلم SX-70 Time-Zero، لكن الكاميرا نفسها كانت شذوذًا، ولحسن الحظ، لم تكن هناك حاجة للفيلم.
“هيه… هيه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
كانت مستلقية على الأريكة وتبدو سعيدة بشكل لا يصدق.
– آه، أم؟
ربما هذا ما يبدو عليه الشذوذ الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدثي بتهور. تجنب الاتصال بالعين. الموظفون والضيوف الآخرون جميعهم حالات شاذة.”
—-
“إيب!”
الخاتمة.
لكن من أنا؟ العائد الذي قضى دورات لا تعد ولا تحصى متشابكًا مع الحالات الشاذة، مرن مثل جبل بيكدو والبحر الشرقي.
في الدورة التالية، بعد اصطحاب سيو غيو من محطة بوسان، قمت بالبحث عن “برج ساورون” عبر الإنترنت.
“أوه…”
مع استمرار الحضارة في الانهيار، وجدت بسهولة ملفات صور لقسائم الفنادق.
– [سامتشون] الغِر العسكري: ما قصة هذا الشرير العجوز غوريو؟ هل هذا القزم المختل هو في الواقع سيد منعزل؟
وباستخدام تلك الملفات، قمت بتزوير حجز.
“بالطبع. الإنجليزية والصينية والهندية والإسبانية واليابانية والفرنسية والألمانية والعربية والإيطالية – معظم اللغات الرئيسية. ذاكرتي الكاملة ليست خارقة القوة من أجل لا شيء.”
لماذا؟ كان الرمز الشريطي في حالة من الفوضى، ولكن لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها التحقق من الشذوذات.
بدا الموظفون مرتبكين بشكل واضح، وهذا أمر مفهوم.
لذا، مسلحًا بهذه القسيمة (جناح رئاسي، مساحته 145 مترًا مربعًا، شامل الوجبات، بسعر 8 ملايين وون في الليلة)، قمت بزيارة “برج ساورون” وحدي.
– مجهول:؟؟ هذا الرجل داهم برج سورون بمفرده وعاد بخير؟
النتائج؟
“هذه هي صورة الطابق الأول. تذكار.”
“نعم، تم تأكيد حجزك يا سيد حانوتي. سوف نخدمك بأقصى قدر من الرعاية.”
اقتربت دون رمش
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم النقابة… ماذا حدث للتو؟”
والمثير للدهشة أن الحجز نجح!
منذ رؤية الصور الروحية، كانت سيم آه-ريون ترتجف دون توقف.
في تلك الليلة، لم أستمتع بالعشاء في أرقى المطاعم فحسب، بل أخذت حمامًا مريحًا بينما أستمتع بمنظر سيول الليلي من النافذة.
أينما ذهبت، كان الموظفون يبتسمون ويعاملونني بمنتهى اللطف.
– [سامتشون] الغِر العسكري: ما قصة هذا الشرير العجوز غوريو؟ هل هذا القزم المختل هو في الواقع سيد منعزل؟
“الفوز بالجائزة الكبرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ما هذا؟”
في صباح اليوم التالي، التقطت صورة لوجبة الإفطار للاختبار.
– آه، أم؟
نقر.
“كان الأمر مخيفًا جدًا! مخيف جدًا! زعيم النقابة، من فضلك! لا تجرني إلى هذا؛ إنه أمر سيء لقلبي!”
لقد استمتعت بحساء الأندومي الشهي أثناء انتظار ظهور الفيلم. عندما ظهرت الصورة أخيرًا، نظرت إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بصوت ضعيف.
“همم…”
بدا الموظفون مرتبكين بشكل واضح، وهذا أمر مفهوم.
لن أكشف عما التقط في الصورة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب يجب أن تكون دائمًا قويًا بما يكفي لضربهم إذا هاجموك. تسك تسك.
ولكن إذا كنت تخطط لرحلة مع شخص ما، فتأكد من أن لديه معدة قوية. قوية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم.”
آه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
وبالطبع، لم أحضر سيم آه-ريون.
“كان الأمر مخيفًا جدًا! مخيف جدًا! زعيم النقابة، من فضلك! لا تجرني إلى هذا؛ إنه أمر سيء لقلبي!”
—-
لو كان هذا فندقًا حقيقيًا، لكانوا تصرفوا بسرعة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“مم! مم-مم…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن من أنا؟ العائد الذي قضى دورات لا تعد ولا تحصى متشابكًا مع الحالات الشاذة، مرن مثل جبل بيكدو والبحر الشرقي.
وبضربة قوية، نزلت مرة أخرى عبر السقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات