ليالي إيڤا (5)
>>>>>>>>> ليالي إيفا (5) <<<<<<<<<
بأيدي مرتجفة، أمسكت الرأس بلا جسد.
لم يكن هكذا منذ البداية. السبب وراء تحول كل شيء على هذا النحو هو حادث لا مفر منه.
تدحرجت واحدة أخرى إلى الأمام.
كان ذلك في المنطقة المحايدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رآه لأول مرة كان مجموعة من مرؤوسيه يركضون يمينا ويسارا بالإضافة إلى مجموعة من ستة أشخاص يقطعون الطريق مباشرة من المدخل الرئيسي المحطم.
مع اقتراب البحث عن الكنز من نهايته، انقسم الناس إلى مجموعتين، وهاجمت إحدى المجموعات الأخرى فجأة. كانوا يحاولون سرقة العملات المعدنية من الآخرين لأنه لم يكن لديهم ما يكفي لاجتياز المرحلة.
ارتجفت يداه، وأصبح تنفسه خشنًا، وخفق قلبه من الإثارة. كان من الصعب رؤية هذا كعلامة على الذنب.
وكان (لا اونجماني) من بين المجموعة التي تعرضت للهجوم. وفي ظل ارتباك اللحظة، تمكن (لا اونجماني) من إخضاع وخنق شاب مراهق كان قد هاجمه.
“ماذا؟”
لم يتذكر ما حدث جيدا. لم يتذكر سوى عيون الشاب حيث اختفت العزيمة والحقد من الداخل تدريجيًا ليحل محلهما الندم المرير والعجز.
بالنظر حوله يمينا ويسارا، توتر تعبير (لا اونجماني). تراجع جميع مرؤوسيه خوفا بتعبيرات بدت وكأنها تقول له، “هنتنفخ”.
عندما انتهى الوضع واستعاد (لا اونجماني) عقله، كان قد خنق بالفعل الشباب المجهول حتى الموت.
كان (لا اونجماني) من أبناء الأرض، وقد شهد في أيامه الأولى معارك العصابات ومعارك الشوارع. على أقل تقدير، كان يعرف مدى أهمية الزخم في القتال.
وبهذه الطريقة، ارتكب (لا اونجماني) جريمة قتله الأولى. في تلك اللحظة، كان في حالة ذهول شديد لدرجة أنه لم يتمكن من التفكير. وتذكر أنه كان يمشي دون أن يشعر الي البوابة، ويدفع رسوم المرور ويدخل المنطقة المحايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الرجل الذي لم يستطع مواصلة كلماته، كان (لا اونجماني) مقتنعا بأن شيئا ضخما قد حدث. رفع سرواله وخرج مسرعا من الغرفة السرية.
لكن الإحساس بخنق مراهق ظل على يديه، يطارده باستمرار. لا، القول بأن الأمر يطارده كان مضللًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نطقت بأصوات لا معنى لها، وكانت في صدمة لما يجب القيام به. في الحقيقة، بالكاد يمكن للمرء أن يميز عرق الرأس. لم تكن هناك طريقة لمعرفة من ينتمي الرأس.
ارتجفت يداه، وأصبح تنفسه خشنًا، وخفق قلبه من الإثارة. كان من الصعب رؤية هذا كعلامة على الذنب.
وفي الوقت نفسه، خرج صوت أمامه، يغلي مثل الحمم البركانية التي كانت على وشك الانفجار.
لقد كان أشبه بالنشوة.
سقطت جنية السماء الأم التي تبعت (سيول جيهو) من دار المزاد على الأرض، وهي ترتجف. ثم، حتى مع جسدها المريض، زحفت إلى الأمام بعيون واسعة.
علاوة على ذلك، كلما تذكر عيون الشاب المراهق التي تتدحرج إلى الوراء في لحظاته الأخيرة، خفق قلبه وثارت شهوته.
وجد (لا اونجماني) السبب في طبيعة أبناء الأرض. بالمعنى الدقيق للكلمة، عندما مات أبناء الأرض في باراديس، لم يموتوا أبدًا، لقد فقدوا ذكرياتهم فقط وتم إحياؤهم على الأرض.
عندما أدرك (لا اونجماني) ذلك، فتحت عينيه على التعذيب والقتل.
لم يكن هكذا منذ البداية. السبب وراء تحول كل شيء على هذا النحو هو حادث لا مفر منه.
بعد أن تعرف على باراديس، بدأ في الاستيلاء على السلطة في مدينة إيفا وارتكب المزيد من جرائم القتل. ولكن بغض النظر عن عدد القتلى، لم يتبق له سوى شعور مجهول بالفراغ. لم يستطع أن يشعر بنفس الإحساس الذي شعر به عندما ارتكب أول جريمة قتل له.
كراااااك!
وجد (لا اونجماني) السبب في طبيعة أبناء الأرض. بالمعنى الدقيق للكلمة، عندما مات أبناء الأرض في باراديس، لم يموتوا أبدًا، لقد فقدوا ذكرياتهم فقط وتم إحياؤهم على الأرض.
عندما أصبح المناطق المحيطة صاخبة، ابتسمت (تشوهونج). نظرًا لأنهم تعرضوا للضرب من جانب واحد، فهمت لماذا كان هؤلاء المرؤوسين يقفون إلى الخلف. لكن كان لا يزال من المضحك أنهم لم يتمكنوا من الصراخ إلا عندما كان زعيمهم في خطر.
على الرغم من أن العديد منهم انتحروا، غير قادرين على التغلب على الفجوة في ذاكرتهم وشعورهم بالخسارة، إلا أن هذه مسألة أخرى تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رآه لأول مرة كان مجموعة من مرؤوسيه يركضون يمينا ويسارا بالإضافة إلى مجموعة من ستة أشخاص يقطعون الطريق مباشرة من المدخل الرئيسي المحطم.
القتل بيديه ومشاهدة عملية فقدان شخص ما لحياته بالكامل -كان هذا ما أراده (لا اونجماني) حقًا.
“ثم سأسمح لك بالموت بموت هادئ.”
بعبارة أخرى، كان يجب أن تكون مواطني باراديس الأصليين.
“نحن لا نفهم ذلك! نحن حقا لا نفهم! هؤلاء الأوغاد المجانين اقتحموا فجأة ودمروا المكان على الرغم من تفوقنا عليهم في الأعداد …!”
بالطبع، هذا لم يجعله يختطف البارديسيين.
“ضيف قذر ألقى كل الأخلاق من النافذة. هل تجرؤ على التصرف هكذا هنا؟ هل تعرف من أنا؟”
مع وجود العديد من الأجناس الموجودة في سوق العبيد، لم يكن بحاجة إلى تعريض نفسه لخطر غير ضروري.
بعبارة أخرى، كان يجب أن تكون مواطني باراديس الأصليين.
على الرغم من أن كلا الفعلين كانا غير قانونيين، إلا أن العبث مع الفيدرالية بنفسه كان أكثر خطورة. بعد كل شيء، كل ما كان عليه فعله هو شراء الأجناس الأجنبية التي تم اسرهم بالفعل.
بينما كان (لا اونجماني) يترنح إلى الوراء، كان الشيء الوحيد الذي رآه هو أن (سيول جيهو) يسحب ذراعه إلى الخلف بقوة.
“فوفوفوفو”.
“آه….”
أطلق (لا اونجماني) ضحكة ماكرة، ومد يده ببطء وداعب بمودة صبيًا معلقًا على الحائط.
فتح (لا اونجماني) فمه على نطاق واسع.
كان طفل جنية السماء بلا حراك. على الرغم من أنه يمكن سماع أصوات تنفس خافتة، إلا أنه لا بد أنه أغمي عليه لأن جسده كله كان يرتجف.
“الأمور على ما يرام! سأعيده إليك! حتى أنك أحضرت جنية سماوية أخرى لتثير التعاطف. أنا لست بلا قلب. انتظر لحظة واحدة فقط.”
“جيد جيد جدا.”
بينما كان (لا اونجماني) يترنح إلى الوراء، كان الشيء الوحيد الذي رآه هو أن (سيول جيهو) يسحب ذراعه إلى الخلف بقوة.
قال (لا اونجماني) ضاحكا وهو يضرب الخدوش بلطف على بشرة الصبي البيضاء الشاحبة.
“الأمور على ما يرام! سأعيده إليك! حتى أنك أحضرت جنية سماوية أخرى لتثير التعاطف. أنا لست بلا قلب. انتظر لحظة واحدة فقط.”
“دعونا نستمتع لفترة طويلة أيتها الصغير.”
كلانك!
غرفة العمل السرية في رويال باتايا. فقط عدد قليل من المديرين التنفيذيين للمؤسسة على علم بغرفة العمل هذه، وتجنبوا القدوم إلى هذا المكان لأنهم يعرفون ما تم استخدامها من أجله.
لكن الإحساس بخنق مراهق ظل على يديه، يطارده باستمرار. لا، القول بأن الأمر يطارده كان مضللًا بعض الشيء.
حسنًا، كان هذا المكان عبارة عن “معرض”، حيث وضع (لا اونجماني) “الأعمال الفنية” التي أنهاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا فعلت ذلك؟” صاح (لا اونجماني).
متكئا على طاولة حيث تم وضع معدات التعذيب، أخرج (لا اونجماني) سيجارة وأشعلها. ثم، بالنظر إلى العمل الفني الذي كان ينحته، ابتسم بارتياح.
عندما أصبح المناطق المحيطة صاخبة، ابتسمت (تشوهونج). نظرًا لأنهم تعرضوا للضرب من جانب واحد، فهمت لماذا كان هؤلاء المرؤوسين يقفون إلى الخلف. لكن كان لا يزال من المضحك أنهم لم يتمكنوا من الصراخ إلا عندما كان زعيمهم في خطر.
تمامًا كما بدأ في خلع سرواله، مستمتعًا بالحرارة المتصاعدة من جسده…
“ثم سأسمح لك بالموت بموت هادئ.”
كلانك!
“أنت يا ابن العاهرة، من الذي …”
“م… مشكلة كبيرة!”
“اللعنة، لمجرد مجموعة من ستة …”
قام أحدهم بفتح الباب وسقط على الأرض أثناء اندفاعه إلى الداخل. توقف (لا اونجماني)، الذي كان في منتصف خلع سرواله، بشكل محرج وشتم.
“أنت يا ابن العاهرة، من الذي …”
“أنت يا ابن العاهرة، من الذي …”
التقت نظرات الرجلين. بعد هدوء قصير، تحدث (لا اونجماني) عرضا.
فشل في تكملة كلامه، “من سمح لك بالدخول!؟” عندما التفت ونظر إلى الرجل. كان مرؤوسه ينظر إليه، وإحدى ذراعيه مفقودة والدموع تنهمر على وجهه.
متكئا على طاولة حيث تم وضع معدات التعذيب، أخرج (لا اونجماني) سيجارة وأشعلها. ثم، بالنظر إلى العمل الفني الذي كان ينحته، ابتسم بارتياح.
“أنت.”
“ابن العاهرة الحقير …!”
“ت-تعرضت دار المزاد للهجوم!”
“(ثمبات لا اونجماني).” تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
جعد (لا اونجماني) حواجبه.
لم يكن طفل جنية السماء بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه.
“و و…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الرجل الذي لم يستطع مواصلة كلماته، كان (لا اونجماني) مقتنعا بأن شيئا ضخما قد حدث. رفع سرواله وخرج مسرعا من الغرفة السرية.
عند رؤية الرجل الذي لم يستطع مواصلة كلماته، كان (لا اونجماني) مقتنعا بأن شيئا ضخما قد حدث. رفع سرواله وخرج مسرعا من الغرفة السرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الرجل الذي لم يستطع مواصلة كلماته، كان (لا اونجماني) مقتنعا بأن شيئا ضخما قد حدث. رفع سرواله وخرج مسرعا من الغرفة السرية.
نظرًا لأنه بنى هذا المكان في أعماق الأرض، كان عليه أن يصعد عددًا لا بأس به من السلالم للوصول إلى الطابق العلوي. وكلما مشى، كلما سمع صوت الاضطراب الخافت الذي يحدث في الخارج.
نظرًا لأنه بنى هذا المكان في أعماق الأرض، كان عليه أن يصعد عددًا لا بأس به من السلالم للوصول إلى الطابق العلوي. وكلما مشى، كلما سمع صوت الاضطراب الخافت الذي يحدث في الخارج.
عندما غادر أخيرًا الطابق السفلي وفتح الباب المؤدي إلى الخارج …
يجب أن تكون المعركة قد بدأت بالفعل حيث كان حوالي عشرة رجال مستلقين بالفعل فاقدين للوعي على الأرض.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع البرق أمامه.
ضرب صوت انفجار قوي وجهه. استدار (لا اونجماني) بشكل تلقائي، وفتح إحدى عينيه بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما بدأ في خلع سرواله، مستمتعًا بالحرارة المتصاعدة من جسده…
ما رآه لأول مرة كان مجموعة من مرؤوسيه يركضون يمينا ويسارا بالإضافة إلى مجموعة من ستة أشخاص يقطعون الطريق مباشرة من المدخل الرئيسي المحطم.
وجد (لا اونجماني) السبب في طبيعة أبناء الأرض. بالمعنى الدقيق للكلمة، عندما مات أبناء الأرض في باراديس، لم يموتوا أبدًا، لقد فقدوا ذكرياتهم فقط وتم إحياؤهم على الأرض.
يجب أن تكون المعركة قد بدأت بالفعل حيث كان حوالي عشرة رجال مستلقين بالفعل فاقدين للوعي على الأرض.
حسنًا، كان هذا المكان عبارة عن “معرض”، حيث وضع (لا اونجماني) “الأعمال الفنية” التي أنهاها.
لم تكن هناك حاجة للسؤال. كانوا يتعرضون للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نطقت بأصوات لا معنى لها، وكانت في صدمة لما يجب القيام به. في الحقيقة، بالكاد يمكن للمرء أن يميز عرق الرأس. لم تكن هناك طريقة لمعرفة من ينتمي الرأس.
درس (لا اونجماني) الموقف وسأل بهدوء.
جنبا إلى جنب مع ثرثرة غريبة، أومأ رأسه كما لو كان يفهم (سيول جيهو).
“ماذا يحدث هنا؟ لا يوجد سوى ستة منهم فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أشبه بالنشوة.
“نحن لا نعرف.”
صفق بصوت عال بينما كان يصرخ. ثم توقف فجأة وجعد حاجبيه. كان هناك سبب في قيامه بهذا العرض. الآن، كان ينبغي على مرؤوسيه استعادة ثقتهم وروحهم، ويصفقوا بصوت عال ويضحكوا معه.
“ماذا؟”
عندما نظر (لا اونجماني) إلى الرجل الواقف أمامه، شعر بنظرته تكاد تثقب جسده –
“نحن لا نفهم ذلك! نحن حقا لا نفهم! هؤلاء الأوغاد المجانين اقتحموا فجأة ودمروا المكان على الرغم من تفوقنا عليهم في الأعداد …!”
“م… مشكلة كبيرة!”
المرؤوس الذي هرع خلفه. كان من الصعب فهم ما كان يقوله، لكن كان من الصعب إلقاء اللوم عليه. كان لدى المنظمة أكثر من عشرة أضعاف عدد المهاجمين ولكن تعرضوا للضرب بلا حول ولا قوة.
“آه ~”
ومما زاد الطين بلة، أن الرماة، الذين كانوا يحاولون الدعم من الخلف، فجأة التوت رؤوسهم أو انقطعت أذرعهم، وماتوا ميتة مروعة.
ترجمة EgY RaMoS
ما لم تكن تعويذة سحرية لم يكونوا على دراية بها، لم يعرفوا حقا كيف يفسرون هذه الظاهرة الغريبة. على الرغم من أن هناك سحابة من الدخان الأسود كانت تدور حولهم، إلا أنه لم يفكر أحد في ذلك بالنظر إلى ما يواجهون في الوقت الحالي. <<<<< ت م غالبا فلون>>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف فجأة، وأصبح تعبيره جادا.
ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وتمتم.
مع وجود العديد من الأجناس الموجودة في سوق العبيد، لم يكن بحاجة إلى تعريض نفسه لخطر غير ضروري.
“… أين (جيرايو ماثيو)؟”
“اخرسوا! أيها الأوغاد!”
“لم-لم يستجيب لمكالمتنا!”
“ليس هو؟ ثم ماذا عن هذا؟ ”
“هذا الحمار اللعين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما بدأ في خلع سرواله، مستمتعًا بالحرارة المتصاعدة من جسده…
ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا.
“ماذا؟”
“أحضر هذا اللقيط هنا حالًا! واتصل بـ كارتل أوتشوا. الآن!”
ومما زاد الطين بلة، أن الرماة، الذين كانوا يحاولون الدعم من الخلف، فجأة التوت رؤوسهم أو انقطعت أذرعهم، وماتوا ميتة مروعة.
“نعم يا سيدي!”
ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وتمتم.
سرعان ما انطلق المرؤوس.
“نحن لا نفهم ذلك! نحن حقا لا نفهم! هؤلاء الأوغاد المجانين اقتحموا فجأة ودمروا المكان على الرغم من تفوقنا عليهم في الأعداد …!”
“اللعنة، لمجرد مجموعة من ستة …”
<<<<ت م النص الاصلي هيمارسوا معانا البغبغان يابن الهبلة>>>
صرخ (لا اونجماني) في وجه مجموعة مرؤوسيه الذين كانوا يترنحون في خوف.
“ابن العاهرة الحقير …!”
“أنت قطع مثيرة للشفقة من القرف!”
كان (لا اونجماني) من أبناء الأرض، وقد شهد في أيامه الأولى معارك العصابات ومعارك الشوارع. على أقل تقدير، كان يعرف مدى أهمية الزخم في القتال.
توقفت الخطوات. ليس فقط المرؤوسين، ولكن أيضا نظرات المهاجمين سقطت على (لا اونجماني).
وبهذا استدار ودخل المبنى. بحلول الوقت الذي خرج فيه، كان لديه بعض الأشياء الكروية تحت إبطيه، يقطر بسائل غير معروف.
“تسك”
فقط، أصبحت عيناه ساخنة فجأة.
كان (لا اونجماني) من أبناء الأرض، وقد شهد في أيامه الأولى معارك العصابات ومعارك الشوارع. على أقل تقدير، كان يعرف مدى أهمية الزخم في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أنه لم يتبق سوى رأسه. علاوة على ذلك، فقد تضرر بشكل فظيع لدرجة أنه بالكاد يمكن معرفته. بالنظر إلى أنه لم يتحلل كثيرا، يجب أن يكون (لا اونجماني) قد احتفظ به في سائل تحنيط خاص.
بهذا المعدل، بدا أن رويال باتايا ستفقد كل شيء حقا.
لم يكن هكذا منذ البداية. السبب وراء تحول كل شيء على هذا النحو هو حادث لا مفر منه.
وهكذا، تصرف دون انزعاج وسار ببطء على السلم. على الرغم من أن عيناه كانتا مليئة بنيه القتل، إلا أنه ابتسم وسار بهدوء.
عندما أدرك (لا اونجماني) ذلك، فتحت عينيه على التعذيب والقتل.
ثم توقف أمام شاب ذو بشرة فاتحة. نظرًا لوجود اختلاف كبير في الطول، كان عليه رفع رأسه للأعلى.
عقد حاجبيه وأرجع رأسه للخلف ليضحك. عندما رفع ذراعيه، رفع (هوغو) أيضًا فأسه، مشيرًا إلى أنه سيقتله إذا فعل أي شيء مضحك.
التقت نظرات الرجلين. بعد هدوء قصير، تحدث (لا اونجماني) عرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لدينا ضيف.”
“لماذا تبكي؟” نظر (لا اونجماني) إلى جنية السماء وسأل بصفاقة.
“….”
“ضيف قذر ألقى كل الأخلاق من النافذة. هل تجرؤ على التصرف هكذا هنا؟ هل تعرف من أنا؟”
“و و…!”
“(ثمبات لا اونجماني).” تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
عندما أدرك (لا اونجماني) ذلك، فتحت عينيه على التعذيب والقتل.
“يجب أن تكون قد اشتريت جنية السماء من منزل المزادات اليوم.”
ضرب صوت انفجار قوي وجهه. استدار (لا اونجماني) بشكل تلقائي، وفتح إحدى عينيه بصعوبة.
رفع (لا اونجماني) حاجبه متعجبًا. ثم رأى جنية سماء تقف خلف الشاب، وتشبك يديها معا وتنظر بتعبير قلق.
فتح عينيه على نطاق واسع، بابتسامة ساخرة.
بمجرد أن رآها، استوعب الأمر.
“نحن لا نفهم ذلك! نحن حقا لا نفهم! هؤلاء الأوغاد المجانين اقتحموا فجأة ودمروا المكان على الرغم من تفوقنا عليهم في الأعداد …!”
“آه ~”
“هذا الحمار اللعين …”
فتح عينيه على نطاق واسع، بابتسامة ساخرة.
“لدينا ضيف.”
“فهمت ~”
“اخرسوا! أيها الأوغاد!”
“أحضره”. قاطعه سيول جيهو بنبرة آمرة.
بينما كان (لا اونجماني) يترنح إلى الوراء، كان الشيء الوحيد الذي رآه هو أن (سيول جيهو) يسحب ذراعه إلى الخلف بقوة.
“وإذا فعلت ذلك؟” صاح (لا اونجماني).
ضرب صوت انفجار قوي وجهه. استدار (لا اونجماني) بشكل تلقائي، وفتح إحدى عينيه بصعوبة.
“ثم سأسمح لك بالموت بموت هادئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك من الفرح، وشعر بالانتعاش بعد توجيه ضربة جيدة.
فتح (لا اونجماني) فمه على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رآه لأول مرة كان مجموعة من مرؤوسيه يركضون يمينا ويسارا بالإضافة إلى مجموعة من ستة أشخاص يقطعون الطريق مباشرة من المدخل الرئيسي المحطم.
“هاها … هاهاهاها …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجهل حقًا نعمة … ها.”
عقد حاجبيه وأرجع رأسه للخلف ليضحك. عندما رفع ذراعيه، رفع (هوغو) أيضًا فأسه، مشيرًا إلى أنه سيقتله إذا فعل أي شيء مضحك.
فحص قدميه، ضاقت عيون (سيول جيهو). إذا حكمنا من خلال آذان هذا الشيء، يجب أن يكون جنية السماء.
“سيد (لا اونجماني)!”
تحدث بصوت مشجع، صفع كتف (سيول جيهو) بحرارة كأنهم أصدقاء مقربين.
“اخرسوا…!”
“ماذا؟”
عندما أصبح المناطق المحيطة صاخبة، ابتسمت (تشوهونج). نظرًا لأنهم تعرضوا للضرب من جانب واحد، فهمت لماذا كان هؤلاء المرؤوسين يقفون إلى الخلف. لكن كان لا يزال من المضحك أنهم لم يتمكنوا من الصراخ إلا عندما كان زعيمهم في خطر.
ارتجفت يداه، وأصبح تنفسه خشنًا، وخفق قلبه من الإثارة. كان من الصعب رؤية هذا كعلامة على الذنب.
“اخرسوا! أيها الأوغاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف فجأة، وأصبح تعبيره جادا.
نظر (لا اونجماني) حوله وصرخ، وأنهي الموقف على الفور. بعد مط شفتيه، وضع يده على كتف (سيول جيهو).
مع اقتراب البحث عن الكنز من نهايته، انقسم الناس إلى مجموعتين، وهاجمت إحدى المجموعات الأخرى فجأة. كانوا يحاولون سرقة العملات المعدنية من الآخرين لأنه لم يكن لديهم ما يكفي لاجتياز المرحلة.
“أنت عنيد جدا يا صديقي.”
بعبارة أخرى، كان يجب أن تكون مواطني باراديس الأصليين.
جنبا إلى جنب مع ثرثرة غريبة، أومأ رأسه كما لو كان يفهم (سيول جيهو).
مع اقتراب البحث عن الكنز من نهايته، انقسم الناس إلى مجموعتين، وهاجمت إحدى المجموعات الأخرى فجأة. كانوا يحاولون سرقة العملات المعدنية من الآخرين لأنه لم يكن لديهم ما يكفي لاجتياز المرحلة.
“حسنا، هكذا يجب أن تكون. للعيش في هذا العالم المحفوف بالمخاطر، تحتاج إلى الحصول على بعض الشجاعة! أنا معجب بك.”
“هذا الحمار اللعين …”
تحدث بصوت مشجع، صفع كتف (سيول جيهو) بحرارة كأنهم أصدقاء مقربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (لا اونجماني) ضاحكا وهو يضرب الخدوش بلطف على بشرة الصبي البيضاء الشاحبة.
“لكنك تعلم…”
”كيوك! أوووك!”
توقف فجأة، وأصبح تعبيره جادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن العديد منهم انتحروا، غير قادرين على التغلب على الفجوة في ذاكرتهم وشعورهم بالخسارة، إلا أن هذه مسألة أخرى تماما.
“يجب أن تعرف من الذي تعبث معه. لا يمكنك أن تتجول وتنبح أينما تريد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإذا فعلت ذلك؟” صاح (لا اونجماني).
“….”
“لماذا تبكي؟” نظر (لا اونجماني) إلى جنية السماء وسأل بصفاقة.
“على الأقل، كان يجب أن تأتي للتحدث معي أولا. من يدري ربما كنت سأسلمه إليك؟ كيف يمكنك أن تتوقع معاملة جيدة إذا كنت لا تعامل الآخرين بشكل جيد؟ أليس كذلك؟”
“أحضره”. قاطعه سيول جيهو بنبرة آمرة.
كشف (لا اونجماني) عن أسنانه الصفراء.
“يجب أن تكون قد اشتريت جنية السماء من منزل المزادات اليوم.”
“الجهل حقًا نعمة … ها.”
حسنًا، كان هذا المكان عبارة عن “معرض”، حيث وضع (لا اونجماني) “الأعمال الفنية” التي أنهاها.
رفع يده ووضعها على خصره. بصق على الأرض، أومأ برأسه، وتحدث كما لو كان نبيلًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“الأمور على ما يرام! سأعيده إليك! حتى أنك أحضرت جنية سماوية أخرى لتثير التعاطف. أنا لست بلا قلب. انتظر لحظة واحدة فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك من الفرح، وشعر بالانتعاش بعد توجيه ضربة جيدة.
وبهذا استدار ودخل المبنى. بحلول الوقت الذي خرج فيه، كان لديه بعض الأشياء الكروية تحت إبطيه، يقطر بسائل غير معروف.
مع اقتراب البحث عن الكنز من نهايته، انقسم الناس إلى مجموعتين، وهاجمت إحدى المجموعات الأخرى فجأة. كانوا يحاولون سرقة العملات المعدنية من الآخرين لأنه لم يكن لديهم ما يكفي لاجتياز المرحلة.
“ها أنت ذا. امسك.”
لكن الإحساس بخنق مراهق ظل على يديه، يطارده باستمرار. لا، القول بأن الأمر يطارده كان مضللًا بعض الشيء.
ألقى أحد الأجسام القصيرة التي تشبه الكرة تجاه الشاب. غارقًا في السائل المجهول، تدحرج على الأرض، وبللها، قبل أن يصل إلى قدمي (سيول جيهو).
“و و…!”
لم يكن طفل جنية السماء بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليه.
كراااااك!
“ليس هو؟ ثم ماذا عن هذا؟ ”
قام أحدهم بفتح الباب وسقط على الأرض أثناء اندفاعه إلى الداخل. توقف (لا اونجماني)، الذي كان في منتصف خلع سرواله، بشكل محرج وشتم.
تدحرجت واحدة أخرى إلى الأمام.
لم تكن هناك حاجة للسؤال. كانوا يتعرضون للهجوم.
فحص قدميه، ضاقت عيون (سيول جيهو). إذا حكمنا من خلال آذان هذا الشيء، يجب أن يكون جنية السماء.
“آآآآآآه!”
كانت المشكلة أنه لم يتبق سوى رأسه. علاوة على ذلك، فقد تضرر بشكل فظيع لدرجة أنه بالكاد يمكن معرفته. بالنظر إلى أنه لم يتحلل كثيرا، يجب أن يكون (لا اونجماني) قد احتفظ به في سائل تحنيط خاص.
عندما أدرك (لا اونجماني) ذلك، فتحت عينيه على التعذيب والقتل.
سقطت جنية السماء الأم التي تبعت (سيول جيهو) من دار المزاد على الأرض، وهي ترتجف. ثم، حتى مع جسدها المريض، زحفت إلى الأمام بعيون واسعة.
بأيدي مرتجفة، أمسكت الرأس بلا جسد.
“آه….”
“آآآآآآه!”
بأيدي مرتجفة، أمسكت الرأس بلا جسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا.
“اه اه….”
ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وتمتم.
نطقت بأصوات لا معنى لها، وكانت في صدمة لما يجب القيام به. في الحقيقة، بالكاد يمكن للمرء أن يميز عرق الرأس. لم تكن هناك طريقة لمعرفة من ينتمي الرأس.
القتل بيديه ومشاهدة عملية فقدان شخص ما لحياته بالكامل -كان هذا ما أراده (لا اونجماني) حقًا.
“آآآآآآه!”
المرؤوس الذي هرع خلفه. كان من الصعب فهم ما كان يقوله، لكن كان من الصعب إلقاء اللوم عليه. كان لدى المنظمة أكثر من عشرة أضعاف عدد المهاجمين ولكن تعرضوا للضرب بلا حول ولا قوة.
في النهاية، أمسكت برأسها وبكت.
ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وتمتم.
“لماذا تبكي؟” نظر (لا اونجماني) إلى جنية السماء وسأل بصفاقة.
“ألقي نظرة فاحصة. ماذا، لا تعتقدين أنه هو؟ لدي المزيد. هل تريدني أن أحضرهم أيضا؟ أم أنك تبكي لأنك متأثرة جدا؟ هوهوهوهو!”
رفع يده ووضعها على خصره. بصق على الأرض، أومأ برأسه، وتحدث كما لو كان نبيلًا حقًا.
ضحك من الفرح، وشعر بالانتعاش بعد توجيه ضربة جيدة.
“اه اه….”
“ماذا تفعلون؟ ألا يجب أن تصفقوا في لم الشمل المؤثر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
صفق بصوت عال بينما كان يصرخ. ثم توقف فجأة وجعد حاجبيه. كان هناك سبب في قيامه بهذا العرض. الآن، كان ينبغي على مرؤوسيه استعادة ثقتهم وروحهم، ويصفقوا بصوت عال ويضحكوا معه.
”كيوك! أوووك!”
بالنظر حوله يمينا ويسارا، توتر تعبير (لا اونجماني). تراجع جميع مرؤوسيه خوفا بتعبيرات بدت وكأنها تقول له، “هنتنفخ”.
“و و…!”
<<<<ت م النص الاصلي هيمارسوا معانا البغبغان يابن الهبلة>>>
“(ثمبات لا اونجماني).” تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
“أنت…!”
كلانك!
وفي الوقت نفسه، خرج صوت أمامه، يغلي مثل الحمم البركانية التي كانت على وشك الانفجار.
“ابن العاهرة الحقير …!”
“ابن العاهرة الحقير …!”
عندما أصبح المناطق المحيطة صاخبة، ابتسمت (تشوهونج). نظرًا لأنهم تعرضوا للضرب من جانب واحد، فهمت لماذا كان هؤلاء المرؤوسين يقفون إلى الخلف. لكن كان لا يزال من المضحك أنهم لم يتمكنوا من الصراخ إلا عندما كان زعيمهم في خطر.
عندما نظر (لا اونجماني) إلى الرجل الواقف أمامه، شعر بنظرته تكاد تثقب جسده –
“يجب أن تعرف من الذي تعبث معه. لا يمكنك أن تتجول وتنبح أينما تريد”.
“كيوك!”
“ماذا تفعلون؟ ألا يجب أن تصفقوا في لم الشمل المؤثر؟ ”
لمع البرق أمامه.
ضرب صوت انفجار قوي وجهه. استدار (لا اونجماني) بشكل تلقائي، وفتح إحدى عينيه بصعوبة.
هجوم فوري.
“لكنك تعلم…”
لم ير حتى ما فعله بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن العديد منهم انتحروا، غير قادرين على التغلب على الفجوة في ذاكرتهم وشعورهم بالخسارة، إلا أن هذه مسألة أخرى تماما.
فقط، أصبحت عيناه ساخنة فجأة.
تحدث بصوت مشجع، صفع كتف (سيول جيهو) بحرارة كأنهم أصدقاء مقربين.
بينما كان (لا اونجماني) يترنح إلى الوراء، كان الشيء الوحيد الذي رآه هو أن (سيول جيهو) يسحب ذراعه إلى الخلف بقوة.
عندما نظر (لا اونجماني) إلى الرجل الواقف أمامه، شعر بنظرته تكاد تثقب جسده –
“أنت…!”
“على الأقل، كان يجب أن تأتي للتحدث معي أولا. من يدري ربما كنت سأسلمه إليك؟ كيف يمكنك أن تتوقع معاملة جيدة إذا كنت لا تعامل الآخرين بشكل جيد؟ أليس كذلك؟”
كراااااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الرجل الذي لم يستطع مواصلة كلماته، كان (لا اونجماني) مقتنعا بأن شيئا ضخما قد حدث. رفع سرواله وخرج مسرعا من الغرفة السرية.
قبل أن تنتهي الجملة، تم تحطيم أنف (لا اونجماني) بالكامل. جاء الألم فقط بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك من الفرح، وشعر بالانتعاش بعد توجيه ضربة جيدة.
“أواااا!”
لم تكن هناك حاجة للسؤال. كانوا يتعرضون للهجوم.
سقط (لا اونجماني) إلى الوراء، وهو يصرخ من الألم. كان ممسكًا بأنفه، ويتخبط مثل السمكة.
رفع يده ووضعها على خصره. بصق على الأرض، أومأ برأسه، وتحدث كما لو كان نبيلًا حقًا.
تبع ذلك ركلة خشنة. في اللحظة التي غرقت فيها قدم (سيول جيهو) في معدة (لا اونجماني)، انفتحت عيناه.
كان (لا اونجماني) من أبناء الأرض، وقد شهد في أيامه الأولى معارك العصابات ومعارك الشوارع. على أقل تقدير، كان يعرف مدى أهمية الزخم في القتال.
”كيوك! أوووك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط (لا اونجماني) على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا.
جنبا إلى جنب مع صرخة الموت، تقيأ. لكن الركلات لم تنته عند هذا الحد.
علاوة على ذلك، كلما تذكر عيون الشاب المراهق التي تتدحرج إلى الوراء في لحظاته الأخيرة، خفق قلبه وثارت شهوته.
مرتين، ثلاث مرات… يجب أن تكون الركلة الرابعة قد تعززت ببعض المانا لأنها رفعت (لا اونجماني) في الهواء وألقت به على السلم.
وبهذه الطريقة، ارتكب (لا اونجماني) جريمة قتله الأولى. في تلك اللحظة، كان في حالة ذهول شديد لدرجة أنه لم يتمكن من التفكير. وتذكر أنه كان يمشي دون أن يشعر الي البوابة، ويدفع رسوم المرور ويدخل المنطقة المحايدة.
“… أين (جيرايو ماثيو)؟”
*** ***********************************
“الأمور على ما يرام! سأعيده إليك! حتى أنك أحضرت جنية سماوية أخرى لتثير التعاطف. أنا لست بلا قلب. انتظر لحظة واحدة فقط.”
ترجمة EgY RaMoS
“جيد جيد جدا.”
الفصل القادم : ليالي إيفا (6)
لم ير حتى ما فعله بالضبط.
لم ير حتى ما فعله بالضبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
