الصانعة I
الصانعة I
الصانعة I
قد يتساءل البعض ممن سمعوا قصتي حتى الآن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دو-هوا موقظة تتمتع بقدرة “صنع الأجهزة المساعدة”.
“إذن ماذا تفعل الحكومة؟”
لكن شخصًا يتمتع بقدر استثنائي من الغرابة يرى الأمور بشكل مختلف.
في هذا الجنون المروع، مع تصرفات الطائفيين الغريبة، ومجسات كثولو تنزلق، ونمو زومبي شجرة العالم، ما الذي يفعله السياسيون والحكومة؟
بدأت دو-هوا تتفاوض وهي تجر جسدها المتهالك.
أولًا، لأقولن لكم هذا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اشتعلت النيران في جمهورية سيول، لم يكن أمام الحكومات الائتلافية الأخرى أي فرصة. وكان رؤساء المقاطعات ورؤساء البلديات في جميع أنحاء البلاد قد حفروا بالفعل الشعار الوطني “كل رجل لنفسه” بعمق في قلوبهم.
“أيها الناس، الحكومة الكورية لديها ما تقوله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: ماذا بقي في شبه الجزيرة الكورية الآن؟
صحيح. يجب أن نأخذ وجهة نظر الحكومة بعين الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، سيدة دو-هوا! ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
لا بد أنكم سمعت أنه مباشرة بعد فتح البوابة في سيول، انطلقت الجمعية الوطنية إلى الفضاء.
“ألا يجب أن نجعل الطرق أكثر راحة؟”
وللإشارة فإن الرئيس كان بصدد إلقاء خطاب سياسي في مجلس الأمة حول الموازنة التكميلية. لقد كانت لحظة مؤثرة حقًا عندما صعدت كوريا الجنوبية فجأة إلى الصدارة باعتبارها رائدة في استكشاف الفضاء.
كان معظم الناس قد استسلموا في تلك المرحلة.
إن الاتحاد بين الأحزاب الحاكمة والمعارضة لم يتحقق على هذه الأرض البائسة، بل في مستعمرة جديدة تسمى “الفضاء”.
ومن وجهة النظر السياسية فإن كوريا مجرد وطن هزيل، تمامًا كما حدث عندما فرت العائلة المالكة البرتغالية إلى البرازيل هربًا من نابليون. وبالمثل، ذهبت الحكومة الكورية في إجازة صيفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
س: ماذا بقي في شبه الجزيرة الكورية الآن؟
وكان هذا الحمض النووي يحمل بصمة ثقة لا تتزعزع في الحكومة. وتذكر شعب هذه الأمة الحملة السريعة التي قام بها الملك سيونجو لي أثناء الغزو الياباني وروح الدفاع الوطني التي ظهرت عندما استعاد الجيش مدينة أويجيونغبو من الغزاة الكوريين الشماليين وتعهد بالدفاع عن سيول.
ج: حفنة من أعضاء الجمعية الوطنية والوزراء الذين لم يحضروا خطاب السياسة، والمحافظين، ورؤساء البلديات، ورؤساء المقاطعات، والعديد والعديد من الوحوش.
وحتى اليابانيون لا بد أنهم فوجئوا بعض الشيء.
وعندما لم تكن البنية التحتية الاجتماعية قد دُمرت بالكامل بعد، أهدر السياسيون ثلاثة أيام بحماقة.
كانت دو-هوا موظفة حكومية نموذجية لم ترفض الرشاوى أبدًا. وأولئك الذين لم يقيموا علاقة سوف يسمعون: “أوه، أنت على قائمة الانتظار. من فضلك انتظر ستة أشهر”. فكر في فرص بقاء أحد الموقظين على قيد الحياة لمدة ستة أشهر بأطراف مقطوعة، وحتى قادة النقابات الأكثر غطرسة سوف ينحني قليلًا.
في موقف مروع، كانت ثلاثة أيام أكثر من كافية لدفع الناس إلى الجنون.
“……”
عدد قليل جدًا من الأشخاص يمكنهم البقاء هادئين بعد سماع أخبار مثل، “تستضيف الوحوش اجتماعًا في الحي في حديقة شقتنا وموقف السيارات!”
وما أغفله السياسيون لم يكن سوى الحمض النووي للكوريين.
وأخيرًا، في اليوم الثالث، ألقت بقايا الحكومة خطابهم إلى الأمة، وأطلقوا الألعاب النارية الأخيرة للمهرجان الكبير.
عدد قليل جدًا من الأشخاص يمكنهم البقاء هادئين بعد سماع أخبار مثل، “تستضيف الوحوش اجتماعًا في الحي في حديقة شقتنا وموقف السيارات!”
– المواطنين. كوريا الجنوبية لا تزال آمنة. في الوقت الحالي، ابقَوا هادئين واستمروا في سبل عيشكم.
“اتجه جنوبًا! فقط اتجه جنوبًا!”
كلام عام حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دو-هوا موقظة تتمتع بقدرة “صنع الأجهزة المساعدة”.
وما أغفله السياسيون لم يكن سوى الحمض النووي للكوريين.
وكان فشله بسيطًا. بشكل غير متوقع، اتضح أن الزعيم الوحش، الأرجل العشرة، كان مقاتلًا متحمسًا من أجل الديمقراطية.
وكان هذا الحمض النووي يحمل بصمة ثقة لا تتزعزع في الحكومة. وتذكر شعب هذه الأمة الحملة السريعة التي قام بها الملك سيونجو لي أثناء الغزو الياباني وروح الدفاع الوطني التي ظهرت عندما استعاد الجيش مدينة أويجيونغبو من الغزاة الكوريين الشماليين وتعهد بالدفاع عن سيول.
“إذن ماذا تفعل الحكومة؟”
يمكنك لوم الوغد مرة واحدة لخداعك، ولكن إذا خدعت مرتين، فإنها غلطتك، وثلاث مرات؟ سلّم شهادة جنس الإنسان العاقل الخاصة بك. لم يكن الكوريون مستعدين بعد للانقراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اشتعلت النيران في جمهورية سيول، لم يكن أمام الحكومات الائتلافية الأخرى أي فرصة. وكان رؤساء المقاطعات ورؤساء البلديات في جميع أنحاء البلاد قد حفروا بالفعل الشعار الوطني “كل رجل لنفسه” بعمق في قلوبهم.
“نبق هادئين مؤخرتي!”
الوحدة العسكرية التي حاولت دخول برج ساورون في المرة الأخيرة تنتمي إلى بقايا الجيش الوطني المحطمة. حتى تلك القوى المتبقية اختفت ببطء لأسباب مختلفة.
“أوه، كنت أعلم أن هؤلاء الأوغاد سيفعلون هذا!”
“كيف تشعر؟ أي إزعاج؟”
“اتجه جنوبًا! فقط اتجه جنوبًا!”
“هناك مريض في بانسونغ دونغ يشكو من تدمير الطريق المؤدي إلى ورشة العمل الخاصة بنا. يمكنني دائمًا مساعدتهم في العثور على منزل في هايونداي، لكنني لا أشعر برغبة في أن أكون كريمة إلى هذا الحد. لذلك فكرت في أن أصنع لهم طريقًا.”
تم إجلاء المدنيين من شبه الجزيرة الكورية بنظام رائع.
“هاه؟ طريق؟ سوف تفعلين ذلك؟ لماذا؟”
“أيها المواطنون! الجانب الشمالي من نهر هان لا يزال آمنًا! من فضلكم، ثقوا في الحكومة والجيش، واذهبوا -”
بدأت دو-هوا تتفاوض وهي تجر جسدها المتهالك.
“من هو هذا الرجل؟”
وقفتُ، ومشيتُ قليلًا، ثم حاولت الركض الخفيف، حتى أنني قمت بقفزات صغيرة في مكاني. لاحظت دو-هوا كل هذه الحركات بعناية.
“يقولون إنه نائب العمدة.”
لكن شخصًا يتمتع بقدر استثنائي من الغرابة يرى الأمور بشكل مختلف.
“ماذا يعني ذلك حتى، تبًا.”
– المواطنين. كوريا الجنوبية لا تزال آمنة. في الوقت الحالي، ابقَوا هادئين واستمروا في سبل عيشكم.
“لا أعرف. إرمه.”
“ماذا يعني ذلك حتى، تبًا.”
“ماذا؟ اه، اه، اهه-”
لقد كانت رمية نظيفة وجريئة تستحق التصفيق لو شهدها شعب سبارتا(براغ).
هرع نائب عمدة سيول (الثالث في الصف كرئيس بلدية في حالات الطوارئ، الناجي الوحيد) إلى جسر بانبو لثني المواطنين، لكن مواطني سيول ألقوا به ببساطة من فوق الجسر وقدموا له درسًا عمليًا في درجة حرارة الماء.
“أوه، بالطبع، سأساعدك! فقط أخبريني بما تحتاجه!”
لقد كانت رمية نظيفة وجريئة تستحق التصفيق لو شهدها شعب سبارتا(براغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، في اليوم الثالث، ألقت بقايا الحكومة خطابهم إلى الأمة، وأطلقوا الألعاب النارية الأخيرة للمهرجان الكبير.
لو اعترف السياسيون بصراحة، “نحن في وضع حرج تمامًا، لكن الجانب الشمالي من نهر هان يبدو آمنًا نسبيًا بناءً على التوزيع الوحشي. ولكي نكون أكثر دقة، فإن كل منطقة في البلاد خطيرة بنفس القدر، ربما ستتحسن الأمور.”
لكن شخصًا يتمتع بقدر استثنائي من الغرابة يرى الأمور بشكل مختلف.
ولكن ماذا يمكنك أن تفعل؟ لا يمكنك إلقاء اللوم إلا على الأجداد الذين فقدوا ثقة مواطنيهم مرتين.
وكان فشله بسيطًا. بشكل غير متوقع، اتضح أن الزعيم الوحش، الأرجل العشرة، كان مقاتلًا متحمسًا من أجل الديمقراطية.
وعندما اشتعلت النيران في جمهورية سيول، لم يكن أمام الحكومات الائتلافية الأخرى أي فرصة. وكان رؤساء المقاطعات ورؤساء البلديات في جميع أنحاء البلاد قد حفروا بالفعل الشعار الوطني “كل رجل لنفسه” بعمق في قلوبهم.
نوه دو-هوا.
وكانت اللمسة الأخيرة هي عمدة بوسان، الأقرب إلى عرش الفوضى، الذي فر إلى اليابان، ليوجه الضربة القاضية.
بعد أن انتشرت حادثة البوابة بشكل كامل، أصبحت فكرة علاج الأشخاص ذوي الإعاقة نادرة بشكل متزايد. في هذا العصر، كان التعرض للقتل على يد وحش يعتبر عمليًا موتًا طبيعيًا. لولا نوه دو-هوا، كنت سأستسلم عرضًا بعد أن فقدت ساقي اليسرى.
وبعد فترة وجيزة، أنشأت “الحكومة المؤقتة الثانية لجمهورية كوريا”، برئاسة عمدة بوسان، في الأرخبيل الياباني.
– لقد هبنا لإسقاط هذه الحكومة الفاسدة وغير الكفؤة التي فقدت ثقة الشعب، ونحن الجنود استعدينا بكامل طاقتنا!
– المواطنين. تنتشر الشائعات بأنني تخليت عن واجباتي كعمدة وهربت. هذا غير صحيح.
قبل حادثة البوابة، عملت دو-هوا في مستشفى عام، حيث قامت بإصلاح وإنشاء العديد من الأجهزة المساعدة.
– لقد انتقلت إلى المرحلة الدبلوماسية فقط لتأمين المساعدات الخارجية واستعادة الأراضي الكورية!
وللإشارة فإن الرئيس كان بصدد إلقاء خطاب سياسي في مجلس الأمة حول الموازنة التكميلية. لقد كانت لحظة مؤثرة حقًا عندما صعدت كوريا الجنوبية فجأة إلى الصدارة باعتبارها رائدة في استكشاف الفضاء.
ولكن حقيقة أن عاصمة الحكومة المؤقتة كانت في فوكوكا باليابان، جعلت حتى أقوى مؤيدي الحكومة في حيرة من أمرهم. “انتظر، هل كان هذا حقا الموقع الأصلي للحكومة المؤقتة؟ اعتقدت أنه أبعد قليلًا إلى الغرب؟”
“يقولون إنه نائب العمدة.”
وحتى اليابانيون لا بد أنهم فوجئوا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: ماذا بقي في شبه الجزيرة الكورية الآن؟
بعد كل شيء، كان لدى الحكومة الكورية المؤقتة ميل إلى وضع القنابل بدلًا من الطعام في صناديق الغداء. كيف يمكن أن يثقوا بهؤلاء المتعصبين لصناديق الغداء، دون أن يعرفوا ما هو الأذى الذي سيثيرونه؟
باختصار، كان لدى دو-هوا عدد هائل من “المنتظمين” الموقظين.
وبعد العديد من التقلبات والمنعطفات، تُجنبت “الحكومة المؤقتة الثانية” في نهاية المطاف من قبل مواطنيها والأجانب على حد سواء. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنه انتحار.
لقد كانت معجزة أنها لم تصبح منعزلة.
ولللمسة الأخيرة، أربك الانقلاب العسكري العصر في شبه الجزيرة الكورية لمدة 70 عامًا.
وهكذا، أنشأ طريق أسفلتي ذو حارة واحدة من هايونداي إلى بانسونغ دونغ، حيث تقع ورشة عمل دو-هوا.
– المواطنين. واليوم، اتفقت أنا والجنود الشجعان الذين يدافعون عن أراضي هذا البلد على اقتراح عظيم مفاده أننا لم يعد بإمكاننا أن نقف مكتوفين الأيدي أمام هذه الفوضى السياسية.
وكان على أولئك الذين يعانون من تلف الأعصاب في العمود الفقري الاعتماد على الكراسي المتحركة.
– لقد هبنا لإسقاط هذه الحكومة الفاسدة وغير الكفؤة التي فقدت ثقة الشعب، ونحن الجنود استعدينا بكامل طاقتنا!
أخطأت الوحدات العسكرية المتجهة نحو البيت الأزرق أهدافها مرارًا وتكرارًا وانتهى بها الأمر داخل بطون الأرجل العشرة.
لكن الانقلاب فشل.
بعد أن انتشرت حادثة البوابة بشكل كامل، أصبحت فكرة علاج الأشخاص ذوي الإعاقة نادرة بشكل متزايد. في هذا العصر، كان التعرض للقتل على يد وحش يعتبر عمليًا موتًا طبيعيًا. لولا نوه دو-هوا، كنت سأستسلم عرضًا بعد أن فقدت ساقي اليسرى.
وكان فشله بسيطًا. بشكل غير متوقع، اتضح أن الزعيم الوحش، الأرجل العشرة، كان مقاتلًا متحمسًا من أجل الديمقراطية.
وحتى في ذلك الوقت، كانت مشهورة بالفعل بين قدامى المحاربين الذين فقدوا أطرافهم بسبب الألغام الأرضية. كان مستشفى المحاربين القدامى يبحث عنها دائمًا، لكن “دو-هوا” بدت غير مهتمة.
أخطأت الوحدات العسكرية المتجهة نحو البيت الأزرق أهدافها مرارًا وتكرارًا وانتهى بها الأمر داخل بطون الأرجل العشرة.
لقد كانت شخصًا غريب الأطوار بشكل غير عادي التقيت به لأول مرة في الدورة الحادية عشرة. لقد سمعت بعض التفاصيل عنها أثناء المرور من قبل، لكن أول لقاء مباشر لنا كان حينها.
على الرغم من أن جنرالات الجيش ربما لم يكونوا على علم بذلك، إلا أن الأرجل العشرة كان لديه حس غريب في تصور أي مجموعة مكونة من أكثر من 300 شخص تتحرك على أنها شاحنة طعام.
هرع نائب عمدة سيول (الثالث في الصف كرئيس بلدية في حالات الطوارئ، الناجي الوحيد) إلى جسر بانبو لثني المواطنين، لكن مواطني سيول ألقوا به ببساطة من فوق الجسر وقدموا له درسًا عمليًا في درجة حرارة الماء.
الوحدة العسكرية التي حاولت دخول برج ساورون في المرة الأخيرة تنتمي إلى بقايا الجيش الوطني المحطمة. حتى تلك القوى المتبقية اختفت ببطء لأسباب مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنك لوم الوغد مرة واحدة لخداعك، ولكن إذا خدعت مرتين، فإنها غلطتك، وثلاث مرات؟ سلّم شهادة جنس الإنسان العاقل الخاصة بك. لم يكن الكوريون مستعدين بعد للانقراض.
ينبغي أن يلخص ذلك الإجابة على السؤال “إذن، ماذا فعلت الحكومة؟”
“ألا يجب أن نجعل الطرق أكثر راحة؟”
فوضى مطلقة. منزل مجنون. الدمار الشامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المواطنون! الجانب الشمالي من نهر هان لا يزال آمنًا! من فضلكم، ثقوا في الحكومة والجيش، واذهبوا -”
ولكن إذا أردت ازدهار زهرة اللوتس، فأنت بحاجة أولًا إلى بركة من الطين.
لقد كانت معجزة أنها لم تصبح منعزلة.
وحتى داخل الحكومة الكورية، التي تخبطت في الاستجابة الأولية بشكل بائس، أزهرت زهرة اللوتس.
لقد كانت معجزة أنها لم تصبح منعزلة.
نوه دو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اشتعلت النيران في جمهورية سيول، لم يكن أمام الحكومات الائتلافية الأخرى أي فرصة. وكان رؤساء المقاطعات ورؤساء البلديات في جميع أنحاء البلاد قد حفروا بالفعل الشعار الوطني “كل رجل لنفسه” بعمق في قلوبهم.
موظفة حكومية من الدرجة السابعة تعمل في مستشفى عام لإعادة التأهيل.
“من هو هذا الرجل؟”
وكانت بطلة هذه القصة.
“كيف تشعر؟ أي إزعاج؟”
—-
كانت تلك البداية.
وعلى النقيض من المسؤولين الحكوميين الآخرين، نجحت نوه دو-هوا على وجه التحديد لأنها كانت مجرد موظفة عامة في الصف السابع.
وكانت اللمسة الأخيرة هي عمدة بوسان، الأقرب إلى عرش الفوضى، الذي فر إلى اليابان، ليوجه الضربة القاضية.
منذ البداية، لم تحلم “دو-هوا” أبدًا بأنها تستطيع أن تحل محل حكومة كوريا الجنوبية. إدارة الضرائب؟ انتخاب أعضاء مجلس الأمة؟ الرفاهية الشاملة؟ لماذا يجب أن تهتم؟
وحتى في ذلك الوقت، كانت مشهورة بالفعل بين قدامى المحاربين الذين فقدوا أطرافهم بسبب الألغام الأرضية. كان مستشفى المحاربين القدامى يبحث عنها دائمًا، لكن “دو-هوا” بدت غير مهتمة.
“ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا، لكنني لا أفكر في نفسي كموظفة عامة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى داخل الحكومة الكورية، التي تخبطت في الاستجابة الأولية بشكل بائس، أزهرت زهرة اللوتس.
كثيرًا ما قالت لي نوه دو-هوا مثل هذه الأشياء، وكانت تقول أشياء مماثلة للآخرين أيضًا. ربما قالت نفس الأشياء حتى عندما كانت تعيش على أموال دافعي الضرائب.
باختصار، كان لدى دو-هوا عدد هائل من “المنتظمين” الموقظين.
“ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا، لكنني لا أحب المواطنين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“والآن، أليس هذا حقًا شيئًا لا ينبغي عليك قوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هل يهم؟ استيقظ يا حانوتي. هل تعتقد أن المزيد من الموظفين يحبون رئيسهم أو يكرهونه؟ أليس هذا الأخير؟ بالنسبة للموظفين العموميين، المواطنون هم الرؤساء. لذا، فمن الطبيعي أن المزيد من الموظفين العموميين يكرهون المواطنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
تمتمت دو-هوا بكتفين متدلليين.
وكان هذا الحمض النووي يحمل بصمة ثقة لا تتزعزع في الحكومة. وتذكر شعب هذه الأمة الحملة السريعة التي قام بها الملك سيونجو لي أثناء الغزو الياباني وروح الدفاع الوطني التي ظهرت عندما استعاد الجيش مدينة أويجيونغبو من الغزاة الكوريين الشماليين وتعهد بالدفاع عن سيول.
لقد كانت شخصًا غريب الأطوار بشكل غير عادي التقيت به لأول مرة في الدورة الحادية عشرة. لقد سمعت بعض التفاصيل عنها أثناء المرور من قبل، لكن أول لقاء مباشر لنا كان حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى كبار السن يجدون صعوبة متزايدة في القدوم إلى ورشة العمل لدينا لأن الطرق وعرة للغاية.”
“كل شيء تمام.”
“ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا، لكنني لا أحب المواطنين…”
“أوه.”
لقد كانت رمية نظيفة وجريئة تستحق التصفيق لو شهدها شعب سبارتا(براغ).
“هل ترغب في الوقوف والمشي؟”
الأجهزة المساعدة التي صنعتها، حتى لو كانت مصنوعة من الخشب أو الحديد، تبدو وكأنها عضلات حقيقية للمستخدم. ما عليك سوى ربط الطرف الاصطناعي والانطلاق، دون الحاجة إلى فترة إعادة تأهيل أو تكيف.
في الدورة الحادية عشرة، بُترت ساقي اليسرى، فاضطررت إلى ارتداء طرف صناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شركة دو-هوا شركة مصنعة للأجهزة المساعدة.
وقفتُ، ومشيتُ قليلًا، ثم حاولت الركض الخفيف، حتى أنني قمت بقفزات صغيرة في مكاني. لاحظت دو-هوا كل هذه الحركات بعناية.
وكانت اللمسة الأخيرة هي عمدة بوسان، الأقرب إلى عرش الفوضى، الذي فر إلى اليابان، ليوجه الضربة القاضية.
“كيف تشعر؟ أي إزعاج؟”
لقد كانت معجزة أنها لم تصبح منعزلة.
“لا شيء على الإطلاق. واو، هذا الشيء يعمل بشكل مذهل. يبدو وكأنه عضلات وأعصاب حقيقية.”
في موقف مروع، كانت ثلاثة أيام أكثر من كافية لدفع الناس إلى الجنون.
“هذا جيد.”
“إذا حدث خطأ ما، هناك احتمال بنسبة 5% أن يكون الأمر مؤلمًا كما لو كانت الأعصاب مثقوبة. فقط فكر في الأمر على أنه خطأ حدث ثم عُد إلي. سأصنع لك واحدة أخرى بنصف السعر.”
ابتسمت دو-هوا بصوت خافت.
وكان هذا الحمض النووي يحمل بصمة ثقة لا تتزعزع في الحكومة. وتذكر شعب هذه الأمة الحملة السريعة التي قام بها الملك سيونجو لي أثناء الغزو الياباني وروح الدفاع الوطني التي ظهرت عندما استعاد الجيش مدينة أويجيونغبو من الغزاة الكوريين الشماليين وتعهد بالدفاع عن سيول.
بالنسبة للبعض، ربما بدت تلك ابتسامة مشبوهة أو ماكرة، ولكن من خلال تجربتي الطويلة في العودة، تحررت من مثل هذه الأحكام المسبقة. لذلك أستطيع أن أقيّم ابتسامة دو-هوا بثقة على أنها “خيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى داخل الحكومة الكورية، التي تخبطت في الاستجابة الأولية بشكل بائس، أزهرت زهرة اللوتس.
“إذا حدث خطأ ما، هناك احتمال بنسبة 5% أن يكون الأمر مؤلمًا كما لو كانت الأعصاب مثقوبة. فقط فكر في الأمر على أنه خطأ حدث ثم عُد إلي. سأصنع لك واحدة أخرى بنصف السعر.”
“من هو هذا الرجل؟”
كانت شركة دو-هوا شركة مصنعة للأجهزة المساعدة.
وحتى اليابانيون لا بد أنهم فوجئوا بعض الشيء.
تشير الأجهزة المساعدة إلى الأدوات المساعدة المستخدمة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الحركة، مثل الكراسي المتحركة والعكازات.
“هذا جيد.”
قبل حادثة البوابة، عملت دو-هوا في مستشفى عام، حيث قامت بإصلاح وإنشاء العديد من الأجهزة المساعدة.
“هذا جيد.”
وحتى في ذلك الوقت، كانت مشهورة بالفعل بين قدامى المحاربين الذين فقدوا أطرافهم بسبب الألغام الأرضية. كان مستشفى المحاربين القدامى يبحث عنها دائمًا، لكن “دو-هوا” بدت غير مهتمة.
قد يتساءل البعض ممن سمعوا قصتي حتى الآن:
“لا ينبغي لي أن أقول هذا، لكنني لا أحب الجنود.”
“لا. لا أفعل.”
“فقط أسأل بدافع الفضول، ولكن هل تحبين أي إنسان على الإطلاق، دو-هوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى كبار السن يجدون صعوبة متزايدة في القدوم إلى ورشة العمل لدينا لأن الطرق وعرة للغاية.”
“لا. لا أفعل.”
ابتسمت دو-هوا بصوت خافت.
“……”
“……”
لقد كانت معجزة أنها لم تصبح منعزلة.
“ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا، لكنني لا أفكر في نفسي كموظفة عامة…”
ومع ذلك، حتى دو-هوا كانت لديها مخاوفها. على وجه التحديد، كانت مخاوفها تكمن في المرضى، أو بشكل أكثر دقة، مع أولئك الذين يعانون من صعوبة بالغة في الحركة.
“كل شيء تمام.”
“بعض المرضى يكافحون من أجل التحرك.”
كلام عام حقًا.
وكان على أولئك الذين يعانون من تلف الأعصاب في العمود الفقري الاعتماد على الكراسي المتحركة.
في هذا الجنون المروع، مع تصرفات الطائفيين الغريبة، ومجسات كثولو تنزلق، ونمو زومبي شجرة العالم، ما الذي يفعله السياسيون والحكومة؟
كان من الممكن التحكم في الأمر لو أن المركبات المجهزة بمقاعد يسهل الوصول إليها للمعاقين لا تزال تعمل، ولكن مع مرور الوقت، نفد البنزين، وأصبحت الطرق وعرة. كانت قيادة السيارات وحتى المناورة بالكراسي المتحركة صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جنرالات الجيش ربما لم يكونوا على علم بذلك، إلا أن الأرجل العشرة كان لديه حس غريب في تصور أي مجموعة مكونة من أكثر من 300 شخص تتحرك على أنها شاحنة طعام.
كان معظم الناس قد استسلموا في تلك المرحلة.
تم إجلاء المدنيين من شبه الجزيرة الكورية بنظام رائع.
بعد أن انتشرت حادثة البوابة بشكل كامل، أصبحت فكرة علاج الأشخاص ذوي الإعاقة نادرة بشكل متزايد. في هذا العصر، كان التعرض للقتل على يد وحش يعتبر عمليًا موتًا طبيعيًا. لولا نوه دو-هوا، كنت سأستسلم عرضًا بعد أن فقدت ساقي اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن، أليس هذا حقًا شيئًا لا ينبغي عليك قوله؟”
“حتى كبار السن يجدون صعوبة متزايدة في القدوم إلى ورشة العمل لدينا لأن الطرق وعرة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما اشتعلت النيران في جمهورية سيول، لم يكن أمام الحكومات الائتلافية الأخرى أي فرصة. وكان رؤساء المقاطعات ورؤساء البلديات في جميع أنحاء البلاد قد حفروا بالفعل الشعار الوطني “كل رجل لنفسه” بعمق في قلوبهم.
لكن شخصًا يتمتع بقدر استثنائي من الغرابة يرى الأمور بشكل مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، في اليوم الثالث، ألقت بقايا الحكومة خطابهم إلى الأمة، وأطلقوا الألعاب النارية الأخيرة للمهرجان الكبير.
“ألا يجب أن نجعل الطرق أكثر راحة؟”
كان معظم الناس قد استسلموا في تلك المرحلة.
بدأت دو-هوا تتفاوض وهي تجر جسدها المتهالك.
ولللمسة الأخيرة، أربك الانقلاب العسكري العصر في شبه الجزيرة الكورية لمدة 70 عامًا.
رغم أن التعاطف مع ذوي الإعاقة قد تضاءل، فإن أعدادهم ارتفعت مع فقدان المزيد من الناس أطرافهم أثناء قتال الوحوش. لم يعد فقدان ذراع أو ساق وسام شرف.
وبعد العديد من التقلبات والمنعطفات، تُجنبت “الحكومة المؤقتة الثانية” في نهاية المطاف من قبل مواطنيها والأجانب على حد سواء. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنه انتحار.
كانت دو-هوا موقظة تتمتع بقدرة “صنع الأجهزة المساعدة”.
كان من الممكن التحكم في الأمر لو أن المركبات المجهزة بمقاعد يسهل الوصول إليها للمعاقين لا تزال تعمل، ولكن مع مرور الوقت، نفد البنزين، وأصبحت الطرق وعرة. كانت قيادة السيارات وحتى المناورة بالكراسي المتحركة صعبة.
الأجهزة المساعدة التي صنعتها، حتى لو كانت مصنوعة من الخشب أو الحديد، تبدو وكأنها عضلات حقيقية للمستخدم. ما عليك سوى ربط الطرف الاصطناعي والانطلاق، دون الحاجة إلى فترة إعادة تأهيل أو تكيف.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
باختصار، كان لدى دو-هوا عدد هائل من “المنتظمين” الموقظين.
وكان على أولئك الذين يعانون من تلف الأعصاب في العمود الفقري الاعتماد على الكراسي المتحركة.
كان كل زعيم نقابة تقريبًا على دراية بدو-هوا. حتى لو لم يصابوا بأذى، إذا أصيب أحد أعضاء النقابة، فسوف يتوجهون بسرعة إلى ورشة عمل دو-هوا للحصول على الأجهزة المساعدة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كانت دو-هوا موظفة حكومية نموذجية لم ترفض الرشاوى أبدًا. وأولئك الذين لم يقيموا علاقة سوف يسمعون: “أوه، أنت على قائمة الانتظار. من فضلك انتظر ستة أشهر”. فكر في فرص بقاء أحد الموقظين على قيد الحياة لمدة ستة أشهر بأطراف مقطوعة، وحتى قادة النقابات الأكثر غطرسة سوف ينحني قليلًا.
“هناك مريض في بانسونغ دونغ يشكو من تدمير الطريق المؤدي إلى ورشة العمل الخاصة بنا. يمكنني دائمًا مساعدتهم في العثور على منزل في هايونداي، لكنني لا أشعر برغبة في أن أكون كريمة إلى هذا الحد. لذلك فكرت في أن أصنع لهم طريقًا.”
“أوه، سيدة دو-هوا! ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
فوضى مطلقة. منزل مجنون. الدمار الشامل.
“آه، حسنًا… كنت أفكر في إصلاح الطريق بين هايونداي وبانسونغ دونغ.”
وبعد العديد من التقلبات والمنعطفات، تُجنبت “الحكومة المؤقتة الثانية” في نهاية المطاف من قبل مواطنيها والأجانب على حد سواء. بالنسبة لي، بدا الأمر وكأنه انتحار.
“هاه؟ طريق؟ سوف تفعلين ذلك؟ لماذا؟”
بالنسبة للبعض، ربما بدت تلك ابتسامة مشبوهة أو ماكرة، ولكن من خلال تجربتي الطويلة في العودة، تحررت من مثل هذه الأحكام المسبقة. لذلك أستطيع أن أقيّم ابتسامة دو-هوا بثقة على أنها “خيرة”.
“هناك مريض في بانسونغ دونغ يشكو من تدمير الطريق المؤدي إلى ورشة العمل الخاصة بنا. يمكنني دائمًا مساعدتهم في العثور على منزل في هايونداي، لكنني لا أشعر برغبة في أن أكون كريمة إلى هذا الحد. لذلك فكرت في أن أصنع لهم طريقًا.”
وكان هذا الحمض النووي يحمل بصمة ثقة لا تتزعزع في الحكومة. وتذكر شعب هذه الأمة الحملة السريعة التي قام بها الملك سيونجو لي أثناء الغزو الياباني وروح الدفاع الوطني التي ظهرت عندما استعاد الجيش مدينة أويجيونغبو من الغزاة الكوريين الشماليين وتعهد بالدفاع عن سيول.
بشكل عام، كان من الممكن أن يكون بناء الطريق بمثابة عمل طيب أكثر أهمية من العثور على منزل، لكن عقل دو-هوا غريب الأطوار لم يتمكن من تحقيق التوازن الصحيح.
رغم أن التعاطف مع ذوي الإعاقة قد تضاءل، فإن أعدادهم ارتفعت مع فقدان المزيد من الناس أطرافهم أثناء قتال الوحوش. لم يعد فقدان ذراع أو ساق وسام شرف.
“ولكن أليس بانسونغ منطقتك، زعيم النقابة؟ كنت آمل أن تتمكن من تقديم يد المساعدة.”
وحتى اليابانيون لا بد أنهم فوجئوا بعض الشيء.
“همم. هل تقصد أنه لا توجد نقابات أخرى متورطة، وأنت فقط؟”
لقد كانت شخصًا غريب الأطوار بشكل غير عادي التقيت به لأول مرة في الدورة الحادية عشرة. لقد سمعت بعض التفاصيل عنها أثناء المرور من قبل، لكن أول لقاء مباشر لنا كان حينها.
“نعم.”
“إذا حدث خطأ ما، هناك احتمال بنسبة 5% أن يكون الأمر مؤلمًا كما لو كانت الأعصاب مثقوبة. فقط فكر في الأمر على أنه خطأ حدث ثم عُد إلي. سأصنع لك واحدة أخرى بنصف السعر.”
“أوه، بالطبع، سأساعدك! فقط أخبريني بما تحتاجه!”
وحتى في ذلك الوقت، كانت مشهورة بالفعل بين قدامى المحاربين الذين فقدوا أطرافهم بسبب الألغام الأرضية. كان مستشفى المحاربين القدامى يبحث عنها دائمًا، لكن “دو-هوا” بدت غير مهتمة.
وهكذا، أنشأ طريق أسفلتي ذو حارة واحدة من هايونداي إلى بانسونغ دونغ، حيث تقع ورشة عمل دو-هوا.
منذ البداية، لم تحلم “دو-هوا” أبدًا بأنها تستطيع أن تحل محل حكومة كوريا الجنوبية. إدارة الضرائب؟ انتخاب أعضاء مجلس الأمة؟ الرفاهية الشاملة؟ لماذا يجب أن تهتم؟
وبما أن الطريق الجديد كان تجديدًا نظيفًا لطريق قديم، فلم يكن مشروعًا صعبًا. تعاملت ورشة دو-هوا مع كل شيء، بدءًا من البناء وحتى الصيانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، في اليوم الثالث، ألقت بقايا الحكومة خطابهم إلى الأمة، وأطلقوا الألعاب النارية الأخيرة للمهرجان الكبير.
يمكن الآن لمريض يبلغ من العمر 71 عامًا يُدعى لي، وكان أحد مرضى دو-هوا، أن يزور المستشفى بأمان، حتى لو استغرق الأمر وقتًا. كان المريض راضيًا، وكانت دو-هوا راضية، وكانت أسعار العقارات في بانسونغ دونغ راضية.
وللإشارة فإن الرئيس كان بصدد إلقاء خطاب سياسي في مجلس الأمة حول الموازنة التكميلية. لقد كانت لحظة مؤثرة حقًا عندما صعدت كوريا الجنوبية فجأة إلى الصدارة باعتبارها رائدة في استكشاف الفضاء.
كانت تلك البداية.
فوضى مطلقة. منزل مجنون. الدمار الشامل.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى النقيض من المسؤولين الحكوميين الآخرين، نجحت نوه دو-هوا على وجه التحديد لأنها كانت مجرد موظفة عامة في الصف السابع.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
بدأت دو-هوا تتفاوض وهي تجر جسدها المتهالك.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لا. لا أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حقيقة أن عاصمة الحكومة المؤقتة كانت في فوكوكا باليابان، جعلت حتى أقوى مؤيدي الحكومة في حيرة من أمرهم. “انتظر، هل كان هذا حقا الموقع الأصلي للحكومة المؤقتة؟ اعتقدت أنه أبعد قليلًا إلى الغرب؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات