الصانعة II
الصانعة II
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنها من قرية تانجككوت في هاينام.”
لم يتردد مرضى نوه دو-هوا أبدًا في الإشادة بها عندما اجتمعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلت، كنت “بالصدفة” أزور المقر الرئيسي لنقابة سامتشون.
“مهلا، هذا الطريق الذي وضع في بانسونغ يبدو رائعًا، أليس كذلك؟”
“هي من أولئك الذين يتكيفون مع حجم مسؤولياتهم، وليس العكس. ستكون بخير.”
“أنت على حق. تلك الطرق الإسفلتية القبيحة والمتشققة ليست سوى تعذيب للعين. إن إنشاء طريق نظيف وجميل ذو حارة واحدة أفضل بكثير، أليس كذلك؟”
“آه… يا سيدتي القائدة؟”
“هذا المعتاد من السيدة دو-هوا. من أين أتت مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلطة دانغ سيو-رين وثقتي وضمانة القديسة.
“سمعت أنها من قرية تانجككوت في هاينام.”
لسوء الحظ، في الدورات السابقة، لم أكن حاضرًا عندما زارت دو-هوا دانغ سيو-رين. لذلك كانت مشاريعها تقتصر دائمًا على بوسان.
“بالطبع! امرأة ولدت في مكان به ماء وهواء جيد. ليت شخص مثل هذا يولد في مدينتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دانغ سيو-رين بشكل مشرق.
في لمحة، بدا الأمر وكأن كبار السن من الرجال يتحدثون أثناء لعب الغو. لكن كبار السن عادة ما يفضلون الطرق الالتفافية على الطرق المستقيمة. يمكن ترجمة نواياهم الحقيقية على النحو التالي:
كان برنامج الحدث على النحو التالي: أولًا، تخرج المضيفة، دانغ سيو-رين، لتحية الضيوف، مع إبقاء كلمتها مختصرة للتأكيد على أنها لم تكن النجمة الرئيسية هنا.
“أنا غيور جدًا! غيور حقًا!”
“……”
“من فضلك، ضعي واحدًا في مدينتنا أيضًا!”
“تعال لزيارة جانغوون-دو في وقت ما. أعضاؤنا يريدون رؤيتك حقًا.”
كانت نوه دو-هوا شخصًا ولد بمهارة كامنة تتمثل في عدم الثقة بالناس وكرههم. لقد فهمتْ غريزيًا أن وراء كل كلمة ينطق بها البشر رغبات قبيحة ودنيئة.
عبثت دانغ سيو-رين بطرف قبعتها المدببة.
ومع ذلك، كانت هذه غريبة الأطوار سخية للغاية تجاه مرضاها. يمكنك القول أن ولعها كان بمثابة إصدار محدود. تمامًا كما يصبح الدكتاتور الذي يحتقر الإنسانية مجرد خادم لحيواناته الأليفة، وجدت نوه دو-هوا توازنًا غريبًا في ذهنها.
لكن هذه المرة سيكون الأمر مختلفًا.
“سيدي… هل يجب أن أضع طريقًا في حيك أيضًا؟”
لقد تورطت.
“ماذا؟ لا، لا، سيدة دو-هوا! ليس هذا ما قصدت قوله!”
كان الاجتماع مخصصًا لقادة النقابات فقط.
“ولكن هذا ما تقوله الآن، أليس كذلك؟ إذًا، هل تريد مني أن أضع واحدًا أم لا؟”
لم يتردد مرضى نوه دو-هوا أبدًا في الإشادة بها عندما اجتمعوا.
“حسنًا… سأكون ممتنًا حقًا لو استطعت، لكنني أشعر بالسوء عندما أطلب منك مع كونك مشغولة جدًا بالفعل…”
“على ما يرام.”
“نعم. يجب أن تشعر بالأسف. ألست مريضًا لا يملك سوى التقدم في السن في هذا العالم الفظيع؟ أنت متمسك بتقنية واعدة مثلي. أعلم أنك الشخص الذي تولى زمام المبادرة، لذا استمر في الاعتذار. للمرضى الآخرين أيضًا.”
“المرضى الذين يعانون من عدم الراحة الجسدية غالبًا ما يعانون عقليًا أيضًا. ولا يقتصر الأمر على المرضى أنفسهم فحسب، بل أيضًا أولياء أمورهم. وحتى أثناء الاستماع إلى شكاواهم وشتائمهم، لم ترفض دو-هوا أي مريض أبدًا.”
“……”
وقضيت الكثير من الوقت حسب الحاجة لتحديد ما إذا كان شخص ما جديرًا بالثقة. وفي بعض الدورات، عملت بشكل وثيق جنبًا إلى جنب مع دو-هوا، كمساعد لها عمليًا.
قامت نوه دو-هوا بزيارة تحالف النقابات.
في لمحة، بدا الأمر وكأن كبار السن من الرجال يتحدثون أثناء لعب الغو. لكن كبار السن عادة ما يفضلون الطرق الالتفافية على الطرق المستقيمة. يمكن ترجمة نواياهم الحقيقية على النحو التالي:
في ذلك الوقت وحتى الآن، كانت زعيمة التحالف هي دانغ سيو-رين. بالنسبة لي، شعرت كأنني قائد مرتزقة استدعى من حين لآخر للحصول على وظائف.
“ولكن هذا ما تقوله الآن، أليس كذلك؟ إذًا، هل تريد مني أن أضع واحدًا أم لا؟”
“مرحبًا سيدة نوه دو-هوا. لقد سمعت أنك تعملين على بعض المشاريع مؤخرًا.”
ولم يكن هذا في هذه الدورة بل في دورة أخرى.
“كيف حالك يا سيدة دانغ… من المحرج أن أتصرف وكأنني أقوم بأعمال تجارية أمام سامتشون. كل ما أفعله هو جمع عدد قليل من الرجال الذين كانوا يكدحون في البناء ووضع عدد قليل من الأشخاص المتواضعين الطرق بدلًا من الممرات الريفية.”
لقد كان مثلثًا حرفيًا. لم يكن هناك شيء أكثر قوة في شبه الجزيرة الكورية. ربما ليس حتى في العالم كله.
والمثير للدهشة أن دو-هوا كانت محترمة تجاه دانغ سيو-رين.
“نعم، حسنًا… إنه أكثر أناقة بهذه الطريقة. لكنه مشروع ضخم، وكل منطقة تطالب بأرضها الخاصة.”
لم يكن ذلك بسبب توافق شخصيتهما. بل محفظتيهما. قد يصبح أي شخص مهذبًا بعد رؤية الهدايا ربع السنوية للأصول التي ترسلها دانغ سيو-رين إلى ورشة عمل دو-هوا.
“ربما هذا تصوري، ولكن يبدو أن لدينا ليس فقط قادة نقابات بوسان ولكن أيضًا قادة النقابات الوطنية هنا…”
“لماذا التواضع؟ إذن، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلطة دانغ سيو-رين وثقتي وضمانة القديسة.
“حسنًا، أنا أقوم بإصلاح الطرق الحالية لتسهيل سفر المرضى. لكن كما تعلمين، إنها مسألة إنصاف، ويمكن للناس أن يصبحوا مخادعين إذا شعروا بالإهمال. لذا، بما أن العمل جار بالفعل…”
“شكرًا لك يا سيدة قائدة.”
“هل ترغبين بإصلاح شبكة الطرق بأكملها في بوسان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلقي النعم الطيبة مني ومن دانغ سيو-رين، ارتجفت نوه دو-هوا من الفرح.
“نعم، حسنًا… إنه أكثر أناقة بهذه الطريقة. لكنه مشروع ضخم، وكل منطقة تطالب بأرضها الخاصة.”
“كما يعلم الكثير منكم، الداعم الأبدي للموقظين موجود هنا! بفضل هذا الشخص، لا يمثل فقدان أحد الأطراف أمام الوحوش مشكلة. لقد قدمت مساهمات هائلة لتعظيم قدراتنا القتالية. صاحبة ‘ورشة نوه-دوا’، التي لا تقدر بثمن بالنسبة لجميع الموقظين…وشخص يحترمه حتى أكثر الموقظين مزاجية على مضض، من فضلكم تصفيق حار لـ ‘صانعة الأطراف’، نوه دو-هوا!”
“همم.”
“قد تبدو مريبة ولديها أسلوب غريب في الكلام، لكنك لن تجدي أحدًا مثلها.”
عبثت دانغ سيو-رين بطرف قبعتها المدببة.
عبثت دانغ سيو-رين بطرف قبعتها المدببة.
“هل تريدين مني فرز المناطق؟”
الصانعة II
“نعم. إذا كان هذا صعبًا جدًا، يمكنك دعوتي عندما تعقدين اجتماع النقابة وترتب لي مكانًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… سأكون ممتنًا حقًا لو استطعت، لكنني أشعر بالسوء عندما أطلب منك مع كونك مشغولة جدًا بالفعل…”
“أفهم. هذا أفضل على الأرجح. إذا بدا أنني أستغلك، فبالتأكيد ستثير بعض النقابات ضجة. يجب عليك تولي الأمور من البداية إلى النهاية حتى لا تكون هناك شائعات.”
هل سمعتَ من قبل بقول “الطيور على أشكالها تقع”؟ قد أكون لطفت الآن، لكنني كنتُ يومًا نائبها، أصعد لمنصب نائب زعيم النقابة تحت قيادة دانغ سيو-رين.
“صحيح. قادة النقابات لديهم مثل هذا الفخر والجشع القذر.”
في ذلك الوقت وحتى الآن، كانت زعيمة التحالف هي دانغ سيو-رين. بالنسبة لي، شعرت كأنني قائد مرتزقة استدعى من حين لآخر للحصول على وظائف.
“على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
ابتسمت دانغ سيو-رين بشكل مشرق.
موضوع لقاء اليوم؟ قد وُضح ذلك بالفعل بالتفصيل في الدعوة.
“سأرتب لك مكانًا قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة، حملت دانغ سيو-رين ضغينة أسطورية. إذا وصفها أي شخص بالقعيدة، فسوف تثبت بكل سرور من هو القعيد الحقيقي.
“شكرًا لك يا سيدة قائدة.”
نظرت دانغ سيو-رين إلى الأريكة التي كنت أجلس فيها. وبالصدفة، كنت أزور أيضًا المقر الرئيسي لسامتشون.
ضحكت نوه دو-هوا بمكر.
“أنا غيور جدًا! غيور حقًا!”
“إذا أسفر بك الأمر إلى كونك قعيدة، سأعطيك بديلًا لكامل الجسم بسعر رخيص جدًا. فقط عودي وعقلك وقلبك سليمين.”
ضحكت نوه دو-هوا بمكر.
“……”
“……”
الجزء الملحوظ هنا لم يكن كلمة “قعيدة” بل “رخيص حقًا”. لم تقل أبدًا “مجانًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة، حملت دانغ سيو-رين ضغينة أسطورية. إذا وصفها أي شخص بالقعيدة، فسوف تثبت بكل سرور من هو القعيد الحقيقي.
أومأت دو-هوا برأسها وغادرت عربة القطار.
ولم يكن هذا في هذه الدورة بل في دورة أخرى.
نظرت دانغ سيو-رين إلى الأريكة التي كنت أجلس فيها. وبالصدفة، كنت أزور أيضًا المقر الرئيسي لسامتشون.
“المرضى الذين يعانون من عدم الراحة الجسدية غالبًا ما يعانون عقليًا أيضًا. ولا يقتصر الأمر على المرضى أنفسهم فحسب، بل أيضًا أولياء أمورهم. وحتى أثناء الاستماع إلى شكاواهم وشتائمهم، لم ترفض دو-هوا أي مريض أبدًا.”
“ماذا تعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قلت، كنت “بالصدفة” أزور المقر الرئيسي لنقابة سامتشون.
“نوه دو-هوا شخص جيد.”
“همم.”
دفنت نفسي في الأريكة. تحتوي عربة الصالة، التي جددت من قطار فاخر، على كراسي مريحة للغاية.
“من فضلك، ضعي واحدًا في مدينتنا أيضًا!”
نظرت دانغ سيو-رين إليّ بتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت هتافات حماسية.
“لقد دعتني بالقعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“بشكل أكثر دقة، إذا أسفر بك الأمر إلى كونك قعيدة. لا تنزعجي، إذا وزنت كل كلمة تقولها تلك المرأة، فسوف تشعرين بالتعب. هل رأيت دو-هوا وهي تعالج مرضاها؟”
بمجرد أن تثق بشخص ما، تكون دانغ سيو-رين مخلصة حتى النهاية.
“لا.”
“أنت على حق. تلك الطرق الإسفلتية القبيحة والمتشققة ليست سوى تعذيب للعين. إن إنشاء طريق نظيف وجميل ذو حارة واحدة أفضل بكثير، أليس كذلك؟”
“لقد أتيحت لي الفرصة لمراقبتها طوال اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
ولم يكن هذا في هذه الدورة بل في دورة أخرى.
أوه، واسمحوا لي أن أوضح أنه على الرغم من أنني عادةً ما أروي القصص بالتسلسل، إلا أن هذا لا يعني أن كل شيء حدث في دورة واحدة. في أغلب الأحيان، أقوم بنسج الأحداث وتحريرها من دورات متعددة.
بعد فترة وجيزة، عقد اجتماع وطني للنقابات قبالة سواحل بوسان. كما يوحي “قبالة السواحل”، أطلقوا سفينة رحلات بحرية.
على سبيل المثال، عندما وصفت انهيار الحكومة، لم يكن الأمر وكأنني بقيت ملتصقًا بالراديو 24/7. كيف لي أن أعرف ما هي تصريحات الحكومة المؤقتة الثانية وجنود الانقلاب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا سيدة نوه دو-هوا. لقد سمعت أنك تعملين على بعض المشاريع مؤخرًا.”
سمعت خطابًا في الدورة الرابعة وآخر في الدورة الحادية عشرة. رأيت لاجئين يلقون نائب عمدة سيول من فوق الجسر في الدورة السابعة والثلاثين.
لقد كان مثلثًا حرفيًا. لم يكن هناك شيء أكثر قوة في شبه الجزيرة الكورية. ربما ليس حتى في العالم كله.
جاءت وجهة نظري “للراوي كلي العلم” من العديد من الدورات والتجارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي. لقد تلقيت للتو الكثير من الاستفسارات عندما أعلنت عن الاجتماع. لم يروا بعضهم البعض منذ فترة طويلة. أليس من الجيد تجديد تلك الاتصالات؟”
وقضيت الكثير من الوقت حسب الحاجة لتحديد ما إذا كان شخص ما جديرًا بالثقة. وفي بعض الدورات، عملت بشكل وثيق جنبًا إلى جنب مع دو-هوا، كمساعد لها عمليًا.
في لمحة، بدا الأمر وكأن كبار السن من الرجال يتحدثون أثناء لعب الغو. لكن كبار السن عادة ما يفضلون الطرق الالتفافية على الطرق المستقيمة. يمكن ترجمة نواياهم الحقيقية على النحو التالي:
لسوء الحظ، في الدورات السابقة، لم أكن حاضرًا عندما زارت دو-هوا دانغ سيو-رين. لذلك كانت مشاريعها تقتصر دائمًا على بوسان.
“…ومع ذلك، فقد قضت حياتها تعتني بالمرضى. هل ستكون قادرة على تحمل مسؤولية بهذا الحجم؟”
لكن هذه المرة سيكون الأمر مختلفًا.
وبدون وقود للإبحار، كانت راسية في الرصيف، لكن هذا كان بالفعل رفاهية لا يمكن تصورها في عالم اليوم.
كما قلت، كنت “بالصدفة” أزور المقر الرئيسي لنقابة سامتشون.
نظرت دانغ سيو-رين إلى الأريكة التي كنت أجلس فيها. وبالصدفة، كنت أزور أيضًا المقر الرئيسي لسامتشون.
“المرضى الذين يعانون من عدم الراحة الجسدية غالبًا ما يعانون عقليًا أيضًا. ولا يقتصر الأمر على المرضى أنفسهم فحسب، بل أيضًا أولياء أمورهم. وحتى أثناء الاستماع إلى شكاواهم وشتائمهم، لم ترفض دو-هوا أي مريض أبدًا.”
أوه، واسمحوا لي أن أوضح أنه على الرغم من أنني عادةً ما أروي القصص بالتسلسل، إلا أن هذا لا يعني أن كل شيء حدث في دورة واحدة. في أغلب الأحيان، أقوم بنسج الأحداث وتحريرها من دورات متعددة.
“همم.”
واندلع التصفيق المدوي. لا مبالغة. من ألقى تعويذة البرق؟
“قد تبدو مريبة ولديها أسلوب غريب في الكلام، لكنك لن تجدي أحدًا مثلها.”
“أنا غيور جدًا! غيور حقًا!”
“هي دائمًا تفرض أسعارًا باهظة على المحاربين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاجتماع مخصصًا لقادة النقابات فقط. أعضاء الحكومة المؤقتة الثانية أو فيلق الضباط الصغار، الذين يتسللون عادة إلى الفعاليات الرسمية، استبدعوا تمامًا.
“لكنها تعرف من تفرض عليه الأسعار الباهظة. كما قلت، لم ترفض مريضًا قط. هل زار ورشة دو-هوا فقط المحاربون الأثرياء؟”
نظرت دانغ سيو-رين إليّ بتجهم.
استندت دانغ سيو-رين بذقنها على يدها.
لوحت دانغ سيو-رين بيدها كما لو أن الأمر ليس بالأمر المهم.
“…ومع ذلك، فقد قضت حياتها تعتني بالمرضى. هل ستكون قادرة على تحمل مسؤولية بهذا الحجم؟”
“همم.”
“هي من أولئك الذين يتكيفون مع حجم مسؤولياتهم، وليس العكس. ستكون بخير.”
“……”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دانغ سيو-رين بشكل مشرق.
وأخيرًا، أومأت برأسها.
بعبارات أبسط:
“حسناً. إذا كان هذا هو تقييمك، يا حانوتي، فسأثق بها.”
كان الاجتماع مخصصًا لقادة النقابات فقط.
بمجرد أن تثق بشخص ما، تكون دانغ سيو-رين مخلصة حتى النهاية.
لم يكن ذلك بسبب توافق شخصيتهما. بل محفظتيهما. قد يصبح أي شخص مهذبًا بعد رؤية الهدايا ربع السنوية للأصول التي ترسلها دانغ سيو-رين إلى ورشة عمل دو-هوا.
بعد فترة وجيزة، عقد اجتماع وطني للنقابات قبالة سواحل بوسان. كما يوحي “قبالة السواحل”، أطلقوا سفينة رحلات بحرية.
لقد كان هراء.
وبدون وقود للإبحار، كانت راسية في الرصيف، لكن هذا كان بالفعل رفاهية لا يمكن تصورها في عالم اليوم.
دفنت نفسي في الأريكة. تحتوي عربة الصالة، التي جددت من قطار فاخر، على كراسي مريحة للغاية.
كان الاجتماع مخصصًا لقادة النقابات فقط. أعضاء الحكومة المؤقتة الثانية أو فيلق الضباط الصغار، الذين يتسللون عادة إلى الفعاليات الرسمية، استبدعوا تمامًا.
“ماذا؟ لا، لا، سيدة دو-هوا! ليس هذا ما قصدت قوله!”
أرسل بعض “الأشخاص البارزين” أشخاصًا للاحتجاج، لكن دانغ سيو-رين تجاهلتهم. وزير الخارجية في الحكومة المؤقتة الثانية؟ ما هذا؟ آه، أنت عضو في جمعية الكوريين في فوكوكا. آسف، لا يمكننا سماعك جيداً من هنا، لذا حاول عبور مضيق كوريا أولاً.
الجزء الملحوظ هنا لم يكن كلمة “قعيدة” بل “رخيص حقًا”. لم تقل أبدًا “مجانًا”.
كان الاجتماع مخصصًا لقادة النقابات فقط.
لم يتردد مرضى نوه دو-هوا أبدًا في الإشادة بها عندما اجتمعوا.
وكان الضيف الوحيد المدعو هي نوه دو-هوا. باستثناء الطهاة والمغنين وفرقة الجاز التي أُحضرت للظهور.
“هي من أولئك الذين يتكيفون مع حجم مسؤولياتهم، وليس العكس. ستكون بخير.”
“آه… يا سيدتي القائدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي. لقد تلقيت للتو الكثير من الاستفسارات عندما أعلنت عن الاجتماع. لم يروا بعضهم البعض منذ فترة طويلة. أليس من الجيد تجديد تلك الاتصالات؟”
بينما تنظر حول وجوه قادة النقابات الحاضرين، بدت نوه دو-هوا قلقة. مشهد نادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ممتن للغاية لكم جميعًا على مجيئكم إلى هنا عبر طرق طويلة وصعبة. لو كان هذا بيانًا روتينيًا، لكان مجرد تحية عادية. لكن موضوع اليوم يتلخص في تلك العبارة ذاتها: طرق طويلة وصعبة. ألم يحن الوقت لإصلاحهم؟”
“ربما هذا تصوري، ولكن يبدو أن لدينا ليس فقط قادة نقابات بوسان ولكن أيضًا قادة النقابات الوطنية هنا…”
وبدون وقود للإبحار، كانت راسية في الرصيف، لكن هذا كان بالفعل رفاهية لا يمكن تصورها في عالم اليوم.
“أوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوه دو-هوا شخصًا ولد بمهارة كامنة تتمثل في عدم الثقة بالناس وكرههم. لقد فهمتْ غريزيًا أن وراء كل كلمة ينطق بها البشر رغبات قبيحة ودنيئة.
لوحت دانغ سيو-رين بيدها كما لو أن الأمر ليس بالأمر المهم.
“تعال لزيارة جانغوون-دو في وقت ما. أعضاؤنا يريدون رؤيتك حقًا.”
“لا تقلقي. لقد تلقيت للتو الكثير من الاستفسارات عندما أعلنت عن الاجتماع. لم يروا بعضهم البعض منذ فترة طويلة. أليس من الجيد تجديد تلك الاتصالات؟”
“وو هوو!”
“آه…”
“أنا غيور جدًا! غيور حقًا!”
لقد كان هراء.
“سوف أتأكد من تنظيم شيء ما وأدعوك!”
كان برنامج الحدث على النحو التالي: أولًا، تخرج المضيفة، دانغ سيو-رين، لتحية الضيوف، مع إبقاء كلمتها مختصرة للتأكيد على أنها لم تكن النجمة الرئيسية هنا.
“……”
بعد ذلك، جاء دوري.
بعد ذلك، جاء دوري.
اندلعت هتافات حماسية.
نظرت دانغ سيو-رين إلى الأريكة التي كنت أجلس فيها. وبالصدفة، كنت أزور أيضًا المقر الرئيسي لسامتشون.
“حانوتي! كم مضى من الوقت؟”
الجزء الملحوظ هنا لم يكن كلمة “قعيدة” بل “رخيص حقًا”. لم تقل أبدًا “مجانًا”.
“تعال لزيارة جانغوون-دو في وقت ما. أعضاؤنا يريدون رؤيتك حقًا.”
نظرتُ حولي، فرأيت دانغ سيو-رين، في الصف الأمامي، تقود التصفيق بابتسامة سعيدة.
“هل السيدة سيم آه-ريون بخير؟ بفضل إرسالك لها، قمنا بإخلاء البوابة بسلاسة في المرة الأخيرة.”
والمثير للدهشة أن دو-هوا كانت محترمة تجاه دانغ سيو-رين.
“سوف أتأكد من تنظيم شيء ما وأدعوك!”
“ماذا تعتقد؟”
عبر الغرفة، كان مركيز السيف يجلس وذراعيه متقاطعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أنا أقوم بإصلاح الطرق الحالية لتسهيل سفر المرضى. لكن كما تعلمين، إنها مسألة إنصاف، ويمكن للناس أن يصبحوا مخادعين إذا شعروا بالإهمال. لذا، بما أن العمل جار بالفعل…”
لقد كان هذا بالفعل تجمعًا لأكثر الموقظين تأثيرًا في كوريا.
ربما قللت من شأن نفسي باعتباري مجرد قائد مرتزقة، لكن هل تعلمون أنه حتى سويسرا، وهي دولة محايدة، كانت مزدهرة ذات يوم في أعمال المرتزقة؟ إن الثقة المكتسبة من عمل المرتزقة تترجم بسهولة إلى أعمال مصرفية، وفقًا للسابقة التاريخية.
“سيدي… هل يجب أن أضع طريقًا في حيك أيضًا؟”
ببساطة، عدد قليل من قادة النقابات هنا لم يدينوا لي بمعروف.
ربما قللت من شأن نفسي باعتباري مجرد قائد مرتزقة، لكن هل تعلمون أنه حتى سويسرا، وهي دولة محايدة، كانت مزدهرة ذات يوم في أعمال المرتزقة؟ إن الثقة المكتسبة من عمل المرتزقة تترجم بسهولة إلى أعمال مصرفية، وفقًا للسابقة التاريخية.
ومثل أي مدين صادق، كان قادة النقابة مصممين على سداد ديونهم لهذا البنك الخاص بي، من حيث أصل الدين والفائدة. وكانوا يعلمون جيدًا أن تأخير السداد قد يتحول إلى مشكلة أكبر كثيرًا في وقت لاحق.
“مهلا، هذا الطريق الذي وضع في بانسونغ يبدو رائعًا، أليس كذلك؟”
“أنا ممتن للغاية لكم جميعًا على مجيئكم إلى هنا عبر طرق طويلة وصعبة. لو كان هذا بيانًا روتينيًا، لكان مجرد تحية عادية. لكن موضوع اليوم يتلخص في تلك العبارة ذاتها: طرق طويلة وصعبة. ألم يحن الوقت لإصلاحهم؟”
وبدون وقود للإبحار، كانت راسية في الرصيف، لكن هذا كان بالفعل رفاهية لا يمكن تصورها في عالم اليوم.
“تمامًا!”
وكان الضيف الوحيد المدعو هي نوه دو-هوا. باستثناء الطهاة والمغنين وفرقة الجاز التي أُحضرت للظهور.
“وو هوو!”
نظرتُ حولي، فرأيت دانغ سيو-رين، في الصف الأمامي، تقود التصفيق بابتسامة سعيدة.
موضوع لقاء اليوم؟ قد وُضح ذلك بالفعل بالتفصيل في الدعوة.
في لمحة، بدا الأمر وكأن كبار السن من الرجال يتحدثون أثناء لعب الغو. لكن كبار السن عادة ما يفضلون الطرق الالتفافية على الطرق المستقيمة. يمكن ترجمة نواياهم الحقيقية على النحو التالي:
في اللحظة التي فتح فيها زعماء النقابات رسائلهم، أطلقت القديسة محادثة الكوكبة. شيء من هذا القبيل، [قديسة الخلاص الوطني داعمة جدًا لهذا المسعى.]
نظرت دانغ سيو-رين إلى الأريكة التي كنت أجلس فيها. وبالصدفة، كنت أزور أيضًا المقر الرئيسي لسامتشون.
سلطة دانغ سيو-رين وثقتي وضمانة القديسة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد كان مثلثًا حرفيًا. لم يكن هناك شيء أكثر قوة في شبه الجزيرة الكورية. ربما ليس حتى في العالم كله.
قامت نوه دو-هوا بزيارة تحالف النقابات.
“كما يعلم الكثير منكم، الداعم الأبدي للموقظين موجود هنا! بفضل هذا الشخص، لا يمثل فقدان أحد الأطراف أمام الوحوش مشكلة. لقد قدمت مساهمات هائلة لتعظيم قدراتنا القتالية. صاحبة ‘ورشة نوه-دوا’، التي لا تقدر بثمن بالنسبة لجميع الموقظين…وشخص يحترمه حتى أكثر الموقظين مزاجية على مضض، من فضلكم تصفيق حار لـ ‘صانعة الأطراف’، نوه دو-هوا!”
والمثير للدهشة أن دو-هوا كانت محترمة تجاه دانغ سيو-رين.
واندلع التصفيق المدوي. لا مبالغة. من ألقى تعويذة البرق؟
“نعم. إذا كان هذا صعبًا جدًا، يمكنك دعوتي عندما تعقدين اجتماع النقابة وترتب لي مكانًا.”
نظرتُ حولي، فرأيت دانغ سيو-رين، في الصف الأمامي، تقود التصفيق بابتسامة سعيدة.
في لمحة، بدا الأمر وكأن كبار السن من الرجال يتحدثون أثناء لعب الغو. لكن كبار السن عادة ما يفضلون الطرق الالتفافية على الطرق المستقيمة. يمكن ترجمة نواياهم الحقيقية على النحو التالي:
بالمناسبة، حملت دانغ سيو-رين ضغينة أسطورية. إذا وصفها أي شخص بالقعيدة، فسوف تثبت بكل سرور من هو القعيد الحقيقي.
“……”
لقد رسمتُ لها صورة حسنة، لكنّها اختطفت ذات مرة زعيم نقابة منافسة نعتها بالعاهرة، وقامت بخصيه وقالت، “حسنًا، حسنًا، ها هي فتاة جديدة! إذًا، من العاهرة الآن؟” وهي تضحك.
في اللحظة التي فتح فيها زعماء النقابات رسائلهم، أطلقت القديسة محادثة الكوكبة. شيء من هذا القبيل، [قديسة الخلاص الوطني داعمة جدًا لهذا المسعى.]
كان ذلك لأنّها تحمل ضغينة قديمة ضدّ ذلك الزعيم. هذا دليل قاطع على أنّها لم تفز بقيادة اتحاد نقابات الموقظين الكوريين بالصدفة.
أومأت دو-هوا برأسها وغادرت عربة القطار.
هل سمعتَ من قبل بقول “الطيور على أشكالها تقع”؟ قد أكون لطفت الآن، لكنني كنتُ يومًا نائبها، أصعد لمنصب نائب زعيم النقابة تحت قيادة دانغ سيو-رين.
ببساطة، عدد قليل من قادة النقابات هنا لم يدينوا لي بمعروف.
“……”
“……”
بعد تلقي النعم الطيبة مني ومن دانغ سيو-رين، ارتجفت نوه دو-هوا من الفرح.
“هي من أولئك الذين يتكيفون مع حجم مسؤولياتهم، وليس العكس. ستكون بخير.”
بعد تقديمي، صعدت دو-هوا على المسرح، ثم أمسكت بالميكروفون. من المحتمل أن يكون التعبير على وجهها هو نفس التعبير الذي كنت تراه في كثير من الأحيان عندما كانت موظفة عامة في الصف السابع.
لسوء الحظ، في الدورات السابقة، لم أكن حاضرًا عندما زارت دو-هوا دانغ سيو-رين. لذلك كانت مشاريعها تقتصر دائمًا على بوسان.
بعبارات أبسط:
“هل السيدة سيم آه-ريون بخير؟ بفضل إرسالك لها، قمنا بإخلاء البوابة بسلاسة في المرة الأخيرة.”
“أنا نوه دو-هوا…”
بعد فترة وجيزة، عقد اجتماع وطني للنقابات قبالة سواحل بوسان. كما يوحي “قبالة السواحل”، أطلقوا سفينة رحلات بحرية.
لقد تورطت.
“هل السيدة سيم آه-ريون بخير؟ بفضل إرسالك لها، قمنا بإخلاء البوابة بسلاسة في المرة الأخيرة.”
—-
واندلع التصفيق المدوي. لا مبالغة. من ألقى تعويذة البرق؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“حانوتي! كم مضى من الوقت؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن هذه المرة سيكون الأمر مختلفًا.
“سوف أتأكد من تنظيم شيء ما وأدعوك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات