المراقبة II
انفصلت شفتا القديسة.
المراقبة II
المعروف باسم “قاتل الإطار”. أو ببساطة “الإطار”.
في هذا الوقت، كان لدي سبب وجيه للقلق بشأن سلامة القديسة.
كلما حاولت هذه الأشياء تمزيق شبكة العنكبوت وغزو خطوط البشرية، كان علي أن أرد. كانت القوة العسكرية للهيئة الوطنية لإدارة الطرق هائلة، لكن التحرك بهذه السرعة كان أمرًا صعبًا حتمًا.
وكما ذكرتُ سابقًا، فإن النظام العام لم يكن جيدًا.
“…؟”
“مات شخص آخر…”
تولت نوه دو-هوا المحادثة.
خلال الاجتماع المنتظم، تمتمت نوه دو-هوا. على الرغم من مرور وقت طويل منذ توليها منصب رئيس هيئة إدارة الطرق الوطنية، إلا أن عينيها الكئيبتين الفريدتين، اللتين بدت تكره كل شيء في العالم، لم تتغيرا.
“على الأقل، نحن بحاجة إلى أن نفهم من هو هذا الشخص من وجهة نظرنا. سيد حانوتي، هل هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها هذا النوع من القتلة في عوداتك؟”
“مرة أخرى؟ هل هو ذلك القاتل؟”
“…نعم.”
“نعم، قاتل الإطار. هذه المرة أبلغ عن الوفاة في تشونغجو. لقد ظهرت للتو على شبكة س.غ. ألقِ نظرة بنفسك…”
“…؟”
لم يكن من طبيعته العبث بهاتفه الذكي أثناء الاجتماعات، ولكن بما أنه كان وقت استراحة أيضًا ونوه دو-هوا هي التي أوصت بذلك، لم يكن هناك مفر من الأمر.
“لقد اعتدت فعل ذلك، لكن معظم الأسماك الأصلية ماتت، وأصبحت صيانة الأحواض عبئًا متزايدًا. لقد خططت لتنظيف الخزانات المتبقية في وقت ما، لكنني لم أتمكن من القيام بذلك بعد.”
عندما سجلت الدخول إلى شبكة س.غ، كان هناك بالفعل فوضى عارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد حانوتي؟”
– مجهول: 24 ديسمبر، تشونغجو.
–
كان عنوان المنشور على لوحة الإعلانات غير موصوف. نشر بواسطة مستخدم مجهول، ذكر التاريخ والمكان فقط.
وهكذا بدا أن اعتراف الرجل يستمر بسلاسة، وكأن شيئا لم يحدث.
ليس فقط العنوان، ولكن محتوى المنشور كان بسيطًا أيضًا. وأرفق فيديو واحد بشكل صريح بدون أي زينة.
ضغطت مرتين على آثار الأقدام في المسار المؤدي إلى دونغبينغو دونغ. من المحتمل أن تكون جميعها آثار أقدام القديسة.
عند النقر على الفيديو، ظهر رجل مقيد في مرآب للسيارات تحت الأرض.
“سيو غيو، رفع منشور آخر لقاتل الإطار.”
– اه اه…
تولت نوه دو-هوا المحادثة.
كان مرآب السيارات تحت الأرض قد غمرته المياه بالفعل حتى الكاحلين.
ما زال لا يوجد جواب.
مياه الصرف الصحي السوداء.
السبب الذي جعلني ألاحظ هذا الاختلاف هو أنه في السابق لم يكن هناك مسمار في يد الرجل.
كانت الرواسب الغامضة التي لا نهاية لها تحيط بالكرسي الذي وضع في المنتصف، حيث قُيد الرجل بإحكام.
“…؟”
– أنا لي سو-يول، 29 عامًا، أعيش في تشونغجو. لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص. أول جريمة قتل كانت قبل عام… كانت هناك أم وابنتها في الحي الذي أعيش فيه، ويبدو أن لديهما إمدادات وفيرة. في الأصل، لم أكن أنوي القتل، لكن خلال شجار مع الأب، طعنتني الابنة من الخلف، لذا، لكي أبقى على قيد الحياة، لم يكن لدي أي خيار.
لم يكن من طبيعته العبث بهاتفه الذكي أثناء الاجتماعات، ولكن بما أنه كان وقت استراحة أيضًا ونوه دو-هوا هي التي أوصت بذلك، لم يكن هناك مفر من الأمر.
لسبب ما، تحدث الرجل عن جرائمه.
في تلك اللحظة، جاء صوت من خلفي.
لم يستمر الفيديو بسلاسة. حُرر بشكل لا لبس فيه.
كان أعضاء الاجتماع المنتظم هم نوه دو-هوا وأنا والقديسة، على الرغم من مشاركة سيو غيو أيضًا في بعض الأحيان. إذا سيطرت نو دو-هوا على شبكة الطرق فوق الأرض، فإن سيو غيو يدير شبكة الطرق تحت الأرض.
على سبيل المثال، قطعت الحوارات التي ذكرها للتو في المنتصف. كانت هناك فجوات بين “لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص” و”أول جريمة قتل كانت قبل عام”.
“القديسة، هل أنت هنا؟”
السبب الذي جعلني ألاحظ هذا الاختلاف هو أنه في السابق لم يكن هناك مسمار في يد الرجل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أي أن من قام بتصوير الفيديو كان يقوم بتعذيب الرجل. ومع ذلك، حُذف “فيديو التعذيب” و”فيديو الصراخ” بالكامل.
“مات شخص آخر…”
وهكذا بدا أن اعتراف الرجل يستمر بسلاسة، وكأن شيئا لم يحدث.
نشرت التعليقات بشكل مستمر على لوحة الإعلانات.
– لقد كنت غاضبًا. لقد فعلت ذلك لأنني كنت غاضبًا. لكنني اكتفيت بقتلتهم. دون تعذيب أو إذلال..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعت القديسة سيو غيو إلى الغرفة. لقد خرج كلاهما من قاعة الاجتماعات أثناء الاستراحة وعادا للتو.
غُرس مسمار في يده اليمنى.
“…؟”
– أنا آسف. أنا آسف.
– أنا آسف. أنا آسف.
ارتعد صوت الرجل أرق قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى،
– في الواقع، قمتُ بتعذيب كل واحد منما الأم حتى ماتا. وقعت جريمة القتل الثانية في غو-إيون. تقاطع غو-إيون. كثيرًا ما يمر الناس من هناك قادمين من تشونغجو. ليس أولئك الذين يتنقلون مع الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، بل بمفردهم أو ربما اثنين أو ثلاثة معًا… لقد استهدفت هؤلاء الأشخاص… في هذه الأيام، يحتفظ جميع المسافرين بممتلكاتهم في حقائب الظهر الخاصة بهم… تبا! إنه خطأ هؤلاء الأوغاد الذين يسافرون بمفردهم!
“……”
كانت المسامير مغروسة في ساعديه.
“على الرغم من أنني أستمر في استخدام استبصاري، إلا أنني بطريقة ما لا أستطيع القبض على المجرم أمام عيني.”
حيث كانت المسامير مغروسة، تدفق الدم. ومع ذلك، بغض النظر عن كمية الدم المتساقطة، فإن لون مياه الصرف الصحي التي غمرت مرآب السيارات لم يتغير على الإطلاق. وظلت سوداء اللون.
السبب الذي جعلني ألاحظ هذا الاختلاف هو أنه في السابق لم يكن هناك مسمار في يد الرجل.
– أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف… لم أكن أريد أن أعيش هكذا. أليس هذا خطأ العالم؟ عندما انفجرت البوابة في سيول، كان عمري 12 عامًا. كنتُ طالبًا في المدرسة الابتدائية آنذاك.
الأحواض التي كانت تتلألأ دائمًا باللون الأزرق اللامع أصبحت الآن فارغة تمامًا.
– ……
“هل يجب أن أحذفه؟”
– الحياة، نصف حياتي، لا، الحياة نفسها فقط، أُلقيت بالكامل في بالوعة. تبًا. على الأقل عشتم جميعًا بسعادة لنصف حياتكم. لقد عشتم جيدًا. ذهبتم إلى المدرسة. لم أفعل! لم أستطع! إنه خطأكم، تبًا!
– الحياة، نصف حياتي، لا، الحياة نفسها فقط، أُلقيت بالكامل في بالوعة. تبًا. على الأقل عشتم جميعًا بسعادة لنصف حياتكم. لقد عشتم جيدًا. ذهبتم إلى المدرسة. لم أفعل! لم أستطع! إنه خطأكم، تبًا!
-أنا لم أرتكب أي خطأ.. لو كنت من الموقظين لما فعلت مثل هذه الأشياء. الأوغاد القذرين. أنتم يا رفاق لا تحاولون حتى إيقاظ قدراتكم، أليس كذلك؟ انضم إلى النقابة وعش حياتك. بالنسبة للأشخاص العاديين مثلي، نحن لا شيء، أليس كذلك؟ ولكن ماذا…
“نعم، قاتل الإطار. هذه المرة أبلغ عن الوفاة في تشونغجو. لقد ظهرت للتو على شبكة س.غ. ألقِ نظرة بنفسك…”
غُرس مسمار في كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذه هي المرة الأولى في حياتي. إنها المرة الأولى التي يسير فيها الجري بهذه السلاسة حتى العام السادس عشر، لذلك ليس الأمر مفاجئًا.”
– جريمة القتل الثالثة.
“……”
– ……
“لا، رد الفعل العام يشير إلى أن الحذف التعسفي قد يؤدي إلى نتائج عكسية. والأهم من ذلك، هل من الصعب حقًا تتبع هذا المجهول؟”
– جريمة القتل الثالثة كانت… حاول بعض الأوغاد سرقة منزلي. أنا رجل. المال الذي كسبه شخص بالغ من خلال إزالة عظامه، وكان يحاول سرقته بهذه الطريقة، أليس رأسه فاسدًا؟ لم أكن أنوي قتله بشكل خاص. أردت فقط له أن يتضور جوعًا. خططت لإبقائه مقيدًا لمدة ثلاثة أيام ثم أطلق سراحه، لكنه توفي بمفرده خلال يومين فقط. حقًا. كنت سأطلق سراحه. آه. أنا آسف. أنا آسف. أنا آسف! من فضلكم أنقذوني! لو سمحتم! لا أكثر. لو سمحتم…
ليس فقط العنوان، ولكن محتوى المنشور كان بسيطًا أيضًا. وأرفق فيديو واحد بشكل صريح بدون أي زينة.
في تلك اللحظة، كان هناك شيء غريب مغروس في رأس الرجل.
لحظة بدت وكأنها أبدية.
لقد كانت إطار سيارة.
كنا نبذل قصارى جهدنا.
منذ أن أصبح البنزين من بقايا الحضارات القديمة، لم تعد السيارات التي لا تعد ولا تحصى المنتشرة حول العالم ذات معنى أكبر من النصب الحجرية. إلا أن الشخص الذي قام بتصوير الفيديو رأى احتمالات جديدة في بقايا هذه السيارات التي خرجت من الخدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعت القديسة سيو غيو إلى الغرفة. لقد خرج كلاهما من قاعة الاجتماعات أثناء الاستراحة وعادا للتو.
“هو ميت.”
“لقد رأيت للتو المنشور على شبكة س.غ.”
“نعم. موت نظيف. لا، بل قذر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُرس مسمار في كتفه.
العلامة التجارية للقاتل المتسلسل.
“أنت تعرفني جيدًا حقًا.”
كان الجاني يسمر ضحاياه دائمًا حتى الموت ثم يعلق إطار سيارة على المسمار.
صمت.
المعروف باسم “قاتل الإطار”. أو ببساطة “الإطار”.
“……”
“بالفعل السادس عشر، أليس كذلك؟”
بحلول العام السادس عشر، نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في ربط جميع المدن الكبرى تقريبًا بالطرق الرئيسية.
“تقريبًا هذا الرقم. في الواقع، إذا أحصينا مقاطع الفيديو فقط، فهي 16، لكن هناك العديد من جرائم القتل التي لم تُسجل. آخر مرة وجدنا جثة بإطار على رأسها لم تظهر في أي فيديو…”
حتى دخولي، كانت آثار الأقدام قد ضُغطت عليها مرتين فقط. إحداهما كانت من وقت وصولي، والأخرى كانت من وقت عودة القديسة.
لقد سرق القاتل “الجهل” من “مجهول”.
عادة بحلول هذا الوقت، كانت الكائنات التي تسمى الطواغيت الخارجية تتدخل في عالمنا، مما تسبب في فوضى مطلقة. ومع ذلك، لسبب ما، كانت الدورة 107 هادئة.
بمعنى آخر، لم يكن أمام المجتمع خيار سوى الاعتراف به وتسميته.
كان مرآب السيارات تحت الأرض قد غمرته المياه بالفعل حتى الكاحلين.
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: أنا خائف جدًا… ㅠ_ㅠ
– مجهول: كيا، كما هو متوقع من إطار أوبا. لقطة جميلة مرة أخرى اليوم.
“……”
– [يولدوغوك] مركيز السيف: هل هذا عمل من أعمال البر، أم أنه تبرير ذاتي حقير لفصيل شرير؟ أجد أنه من الصعب حقا الحكم.
لكن الأحواض كانت فارغة.
– العجوز غوريو: إوْ
“لذلك فهو ليس من النوع الذي يرتكب جرائم بسبب التعليقات.”
– مجهول: جريمة قتل بين الأم وابنتها في تشونغجو، وكان ذلك منذ عام مضى، أليس كذلك؟ أعتقد أنني أعرف ما يدور حوله هذا. كانت هناك شائعات تدور داخل تشونغجو لأن الجثث شوهت بوحشية في ذلك الوقت.
كان أعضاء الاجتماع المنتظم هم نوه دو-هوا وأنا والقديسة، على الرغم من مشاركة سيو غيو أيضًا في بعض الأحيان. إذا سيطرت نو دو-هوا على شبكة الطرق فوق الأرض، فإن سيو غيو يدير شبكة الطرق تحت الأرض.
– مجهول: أنا أشجعك. اقتل المزيد.
“نحن لا نملك القدرة. نحن لا نفعل ذلك.”
– بيت الدمى: محايد.
‘لقد عدت إلى المنزل مرة قبل أن أخرج مرة أخرى، وليس هناك ما يمكنني القيام به في هذا الزي باستثناء المشي البسيط.’
– [سامتشون] الضابط: من يدير تشونغجو؟ لولا الإطار، لما قُبض على هذا اللقيط حتى النهاية. ألا يمكنهم إدارة الأمن بشكل صحيح؟ يجب أن يشعر الموقظون المنتمون إلى تلك النقابة بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
نشرت التعليقات بشكل مستمر على لوحة الإعلانات.
“على الأقل، نحن بحاجة إلى أن نفهم من هو هذا الشخص من وجهة نظرنا. سيد حانوتي، هل هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها هذا النوع من القتلة في عوداتك؟”
“لقد عدتُ… هاه؟ ماذا يحدث؟ لماذا الجو؟”
“ماذا حدث؟”
عندها فقط، دخل سيو غيو إلى غرفة الاجتماعات.
– ……
كان أعضاء الاجتماع المنتظم هم نوه دو-هوا وأنا والقديسة، على الرغم من مشاركة سيو غيو أيضًا في بعض الأحيان. إذا سيطرت نو دو-هوا على شبكة الطرق فوق الأرض، فإن سيو غيو يدير شبكة الطرق تحت الأرض.
– أنا آسف، أنا آسف، أنا آسف… لم أكن أريد أن أعيش هكذا. أليس هذا خطأ العالم؟ عندما انفجرت البوابة في سيول، كان عمري 12 عامًا. كنتُ طالبًا في المدرسة الابتدائية آنذاك.
“سيو غيو، رفع منشور آخر لقاتل الإطار.”
والأهم من ذلك، أن بوسان، أكبر مدينة في شبه الجزيرة الكورية، سقطت في يدي دانغ سيو-رين من سامتشون. كما تعلمون، كانت دانغ سيو-رين واحدة من الشخصيات الرئيسية وراء إنشاء هيئة إدارة الطرق الوطنية، وكانت إيجابية للغاية تجاهنا.
“آه…”
– مجهول: كيا، كما هو متوقع من إطار أوبا. لقطة جميلة مرة أخرى اليوم.
قدم سيو غيو تعبيرًا خفيًا. لقد كانت نظرة يبدو أنها تنقل الاعتذار وعدم وجود الوجه.
منذ أن أنهت القديسة تدريبها الانعزالي وبدأت تتجول في الخارج، أصبحت زياراتي إلى يونغسان دونغبينغو دونغ، والتي هي مخبأ القديسة، نادرة.
“هل يجب أن أحذفه؟”
– بيت الدمى: محايد.
“لا، رد الفعل العام يشير إلى أن الحذف التعسفي قد يؤدي إلى نتائج عكسية. والأهم من ذلك، هل من الصعب حقًا تتبع هذا المجهول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“نعم، في الوقت الحالي هو ليس عضوًا عاديًا… عندما تحققت من سجلات الوصول، قام بتسجيل الدخول فقط للنشر ولا يدخل إلى شبكة س.غ في أي وقت آخر.”
أملت رأسي وأدارت مقبض الباب. الأحذية التي ارتدتها القديسة أثناء الاجتماع كانت في المدخل. هذا يعني أنها توقفت عند المنزل مرة واحدة على الأقل.
“لذلك فهو ليس من النوع الذي يرتكب جرائم بسبب التعليقات.”
بعد انتهاء الاجتماع، ذهب سيو غيو، ودخلنا نحن الثلاثة في اجتماع استراتيجي آخر.
“نعم. ربما لا ينظر حتى إلى التعليقات على الإطلاق. أو ربما لديه نوع من قدرة التخفي غير العادية التي لا تستطيع قوتي اكتشافها.”
ما زال لا يوجد جواب.
“…وهذا أيضًا احتمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل، لم نتمكن حتى من التحكم في مساحة سطح شبه الجزيرة الكورية. في أحسن الأحوال، كنا نسيطر على الخطوط التي تربط مدينة بمدينة.
أومأتُ.
لم يستمر الفيديو بسلاسة. حُرر بشكل لا لبس فيه.
هناك حقًا مجموعة متنوعة من القدرات في هذا العالم.
هناك حقًا مجموعة متنوعة من القدرات في هذا العالم.
“هل يتعلق الأمر بالقاتل؟”
“نعم. موت نظيف. لا، بل قذر…”
تبعت القديسة سيو غيو إلى الغرفة. لقد خرج كلاهما من قاعة الاجتماعات أثناء الاستراحة وعادا للتو.
السبب الذي جعلني أغير خطواتي بهذه الطريقة كان متقلبًا تمامًا.
“نعم.”
– أنا لي سو-يول، 29 عامًا، أعيش في تشونغجو. لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص. أول جريمة قتل كانت قبل عام… كانت هناك أم وابنتها في الحي الذي أعيش فيه، ويبدو أن لديهما إمدادات وفيرة. في الأصل، لم أكن أنوي القتل، لكن خلال شجار مع الأب، طعنتني الابنة من الخلف، لذا، لكي أبقى على قيد الحياة، لم يكن لدي أي خيار.
“لقد رأيت للتو المنشور على شبكة س.غ.”
كلما حاولت هذه الأشياء تمزيق شبكة العنكبوت وغزو خطوط البشرية، كان علي أن أرد. كانت القوة العسكرية للهيئة الوطنية لإدارة الطرق هائلة، لكن التحرك بهذه السرعة كان أمرًا صعبًا حتمًا.
جلست القديسة في مقعدها، وتحدثت بلا عاطفة كالمعتاد.
إذا لزم الأمر، يمكن أن تحكم دانغ سيو-رين كزعيمة أعلى لقادة النقابات، وكانت هذه هي أقوى قواها. ومع تعاون مثل هذا الشخص خلفنا، لا يمكن لأحد أن يتجاهل الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. حسنًا، سيكون الأمر مثل ضمان العائلة المالكة الفرنسية ولاء بورغوندي في العصور الوسطى.
“على الرغم من أنني أستمر في استخدام استبصاري، إلا أنني بطريقة ما لا أستطيع القبض على المجرم أمام عيني.”
“القديسة، هل أنت هنا؟”
إذن، يجب أن يكون نوعًا من القدرة على التخفي.
بعد انتهاء الاجتماع، ذهب سيو غيو، ودخلنا نحن الثلاثة في اجتماع استراتيجي آخر.
“بعيد المنال حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تربية الأسماك هواية القديسة الفريدة. حتى نهاية العالم، لن تتخلى أبدًا عن أسماكها. وقد ثبت ذلك حتى خلال الدورة التسعين عندما كنت أدير متجرًا صغيرًا.
بعد انتهاء الاجتماع، ذهب سيو غيو، ودخلنا نحن الثلاثة في اجتماع استراتيجي آخر.
“القديسة، هل أنت هنا؟”
وبطبيعة الحال، كان الموضوع قاتل الإطار.
– أنا لي سو-يول، 29 عامًا، أعيش في تشونغجو. لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص. أول جريمة قتل كانت قبل عام… كانت هناك أم وابنتها في الحي الذي أعيش فيه، ويبدو أن لديهما إمدادات وفيرة. في الأصل، لم أكن أنوي القتل، لكن خلال شجار مع الأب، طعنتني الابنة من الخلف، لذا، لكي أبقى على قيد الحياة، لم يكن لدي أي خيار.
“مع انهيار السلطة العامة، لا توجد وسيلة لمنع العقوبات الخاصة. لا يوجد مبرر ولا سبب. المشكلة هي…”
ضغطت مرتين على آثار الأقدام في المسار المؤدي إلى دونغبينغو دونغ. من المحتمل أن تكون جميعها آثار أقدام القديسة.
“حقا، أين هو الضمان أن هذا القاتل هو حقا كائن خيّر؟”
“مع انهيار السلطة العامة، لا توجد وسيلة لمنع العقوبات الخاصة. لا يوجد مبرر ولا سبب. المشكلة هي…”
تولت نوه دو-هوا المحادثة.
“…نعم.”
“حتى الآن، لم يستهدف سوى الأشرار الواضحين. ولكن بنفس القدرة، يمكنه قتل شخص آخر دون أن يعلم أحد. ربما فعل ذلك بالفعل، فقط دون ربط إطار بالجسد…”
وعلى الرغم من كل هذا، كانت حدود الهيئة الوطنية لإدارة الطرق واضحة.
“……”
أومأتُ.
“على الأقل، نحن بحاجة إلى أن نفهم من هو هذا الشخص من وجهة نظرنا. سيد حانوتي، هل هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها هذا النوع من القتلة في عوداتك؟”
إذا قمت بهز المعطف المزدوج برفق على أرض مغطاة بالثلوج، فلن يكون عليه علامات الثلج هذه.
“نعم. هذه هي المرة الأولى في حياتي. إنها المرة الأولى التي يسير فيها الجري بهذه السلاسة حتى العام السادس عشر، لذلك ليس الأمر مفاجئًا.”
لم يكن من طبيعته العبث بهاتفه الذكي أثناء الاجتماعات، ولكن بما أنه كان وقت استراحة أيضًا ونوه دو-هوا هي التي أوصت بذلك، لم يكن هناك مفر من الأمر.
لقد كانت هذه الدورة محظوظة بشكل غير عادي.
“القديسة؟”
عادة بحلول هذا الوقت، كانت الكائنات التي تسمى الطواغيت الخارجية تتدخل في عالمنا، مما تسبب في فوضى مطلقة. ومع ذلك، لسبب ما، كانت الدورة 107 هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: 24 ديسمبر، تشونغجو. – كان عنوان المنشور على لوحة الإعلانات غير موصوف. نشر بواسطة مستخدم مجهول، ذكر التاريخ والمكان فقط.
لقد كان الأمر أشبه بالمعجزة.
“بالفعل السادس عشر، أليس كذلك؟”
ولذلك، كان الأمر أثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ملابس القديسة.
“ثم، سيد حانوتي، من فضلك حاول جمع معلومات أكثر تفصيلًا عن المجرم في هذه الدورة… وبهذه الطريقة، يمكننا التخطيط لكيفية التعامل مع هذا الأمر في المستقبل، سواء قمنا بتجنيده أو القضاء عليه.”
رمشت القديسة.
“كنت أخطط لذلك على أي حال.”
استدرت، وكانت هناك القديسة، قادمة للتو من الباب الأمامي.
“يشتبه بعض قادة النقابة في أن قاتل الإطار قد يكون قاتلًا نقوم بتنميته. كانت الأمور ستكون أسهل بكثير لو كان لدينا مثل هذا القاتل، هاه…”
“…وهذا أيضًا احتمال.”
كنا نبذل قصارى جهدنا.
– [سامتشون] الضابط: من يدير تشونغجو؟ لولا الإطار، لما قُبض على هذا اللقيط حتى النهاية. ألا يمكنهم إدارة الأمن بشكل صحيح؟ يجب أن يشعر الموقظون المنتمون إلى تلك النقابة بالخجل.
بحلول العام السادس عشر، نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في ربط جميع المدن الكبرى تقريبًا بالطرق الرئيسية.
إذا كانت القديسة على ما يرام، فيمكنني أن أعتذر على الفور. لقد كانت شخصًا يعرف كيفية قبول الاعتذار.
تحصن زعماء النقابات في كل مدينة مثل اللوردات الإقطاعيين، لكن نوه دو-هوا حكمت على هؤلاء اللوردات كملك. لقد احتكرت شبكات التوزيع من مدينة إلى أخرى، وكان ذلك نتيجة طبيعية.
لقد كان نوعًا من الحدس.
والأهم من ذلك، أن بوسان، أكبر مدينة في شبه الجزيرة الكورية، سقطت في يدي دانغ سيو-رين من سامتشون. كما تعلمون، كانت دانغ سيو-رين واحدة من الشخصيات الرئيسية وراء إنشاء هيئة إدارة الطرق الوطنية، وكانت إيجابية للغاية تجاهنا.
لم يتطابق نمط النعل مع آثار الأقدام في الثلج.
إذا لزم الأمر، يمكن أن تحكم دانغ سيو-رين كزعيمة أعلى لقادة النقابات، وكانت هذه هي أقوى قواها. ومع تعاون مثل هذا الشخص خلفنا، لا يمكن لأحد أن يتجاهل الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. حسنًا، سيكون الأمر مثل ضمان العائلة المالكة الفرنسية ولاء بورغوندي في العصور الوسطى.
“القديسة؟”
وعلى الرغم من كل هذا، كانت حدود الهيئة الوطنية لإدارة الطرق واضحة.
كانت المسامير مغروسة في ساعديه.
ولم يكن بوسعنا أن نتحمل المسؤولية عن أمن شبه الجزيرة الكورية برمتها. لم نتمكن من إدارة الإدارة. لم نتمكن من التعامل مع القضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
في الأصل، لم نتمكن حتى من التحكم في مساحة سطح شبه الجزيرة الكورية. في أحسن الأحوال، كنا نسيطر على الخطوط التي تربط مدينة بمدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غُرس مسمار في يده اليمنى.
في الفراغات التي لم تتمكن شبكة العنكبوت من تغليفها، كانت الوحوش والشذوذات تكمن دائمًا.
على الرغم من أن القديسة نفسها لم تمانع على الإطلاق، إلا أنه لم يكن من الجيد أن يقوم الرجل بزيارة منزل امرأة تعيش بمفردها بشكل متكرر. في السابق، منذ أن كانت القديسة محصورة في المنزل، لم يكن هناك مفر من ذلك، ولكن الوضع تغير الآن.
كلما حاولت هذه الأشياء تمزيق شبكة العنكبوت وغزو خطوط البشرية، كان علي أن أرد. كانت القوة العسكرية للهيئة الوطنية لإدارة الطرق هائلة، لكن التحرك بهذه السرعة كان أمرًا صعبًا حتمًا.
كلما حاولت هذه الأشياء تمزيق شبكة العنكبوت وغزو خطوط البشرية، كان علي أن أرد. كانت القوة العسكرية للهيئة الوطنية لإدارة الطرق هائلة، لكن التحرك بهذه السرعة كان أمرًا صعبًا حتمًا.
وكان هذا أيضًا السبب الأساسي وراء افتقاري للوقت.
ما زال لا يوجد جواب.
“نحن لا نملك القدرة. نحن لا نفعل ذلك.”
– أنا لي سو-يول، 29 عامًا، أعيش في تشونغجو. لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص. أول جريمة قتل كانت قبل عام… كانت هناك أم وابنتها في الحي الذي أعيش فيه، ويبدو أن لديهما إمدادات وفيرة. في الأصل، لم أكن أنوي القتل، لكن خلال شجار مع الأب، طعنتني الابنة من الخلف، لذا، لكي أبقى على قيد الحياة، لم يكن لدي أي خيار.
“……”
وعلى الرغم من كل هذا، كانت حدود الهيئة الوطنية لإدارة الطرق واضحة.
انفض الاجتماع وعاد كل منا إلى مسكنه الخاص.
حسنًا، في الواقع، كان الخزانان لا يزالان مملوءين بالمياه. ومع ذلك، يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن بدأ فلتر المياه في العمل، حيث كان لون الماء غامقًا.
السبب الذي جعلني أغير خطواتي بهذه الطريقة كان متقلبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدم سيو غيو تعبيرًا خفيًا. لقد كانت نظرة يبدو أنها تنقل الاعتذار وعدم وجود الوجه.
منذ أن أنهت القديسة تدريبها الانعزالي وبدأت تتجول في الخارج، أصبحت زياراتي إلى يونغسان دونغبينغو دونغ، والتي هي مخبأ القديسة، نادرة.
ولم يكن اختيارها المعتاد للأزياء أيضًا.
على الرغم من أن القديسة نفسها لم تمانع على الإطلاق، إلا أنه لم يكن من الجيد أن يقوم الرجل بزيارة منزل امرأة تعيش بمفردها بشكل متكرر. في السابق، منذ أن كانت القديسة محصورة في المنزل، لم يكن هناك مفر من ذلك، ولكن الوضع تغير الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: جريمة قتل بين الأم وابنتها في تشونغجو، وكان ذلك منذ عام مضى، أليس كذلك؟ أعتقد أنني أعرف ما يدور حوله هذا. كانت هناك شائعات تدور داخل تشونغجو لأن الجثث شوهت بوحشية في ذلك الوقت.
يمكننا دائمًا التواصل عبر [التخاطر].
– جريمة القتل الثالثة.
“ولكن بسبب قاتل الإطار، لا بد أن القديسة تشعر بعدم الارتياح أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ملابس القديسة.
ولم يكن أحد أكثر حرصًا على الأخلاق منها.
نشرت التعليقات بشكل مستمر على لوحة الإعلانات.
وفي الوضع الذي انهارت فيه السلطة العامة، ظلت تحذر من العقوبات الخاصة. وكان السبب بسيطًا: بدون وجود نظام، يمكن أن يؤدي انحراف واحد إلى خطأ كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
ولم يكن سبب إصدار الأحكام من خلال ثلاث محاكم – الأولى والثانية والثالثة – من قبل أشخاص مختلفين مرتبطًا بهذا الوضع. وكان من غير الواقعي أن نتوقع من شخص واحد أن يكون عادلًا تمامًا وخاليًا من الأخطاء إلى الأبد.
“على الرغم من أنني أستمر في استخدام استبصاري، إلا أنني بطريقة ما لا أستطيع القبض على المجرم أمام عيني.”
بسبب هذه المخاوف المختلفة، يجب أن يكون عقل القديسة أيضًا في حالة اضطراب.
لسبب ما، تحدث الرجل عن جرائمه.
“لقد حصلت للتو على سمكة نادرة أيضًا. ستكون سعيدة بالحصول على هدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى،
24 ديسمبر. اليوم الذي يسبق ليلة الميلاد.
خوفًا من أن يكون الجو باردًا جدًا بالنسبة للأسماك الاستوائية، لففت الكيس البلاستيكي بكفي. كما أنني لم أنس رفع الهالة بمهارة للحفاظ على درجة الحرارة.
وضعت السمكة الاستوائية في كيس بلاستيكي وتوجهت إلى دونغبينغو دونغ.
– العجوز غوريو: إوْ
رطم، لمسة صامتة استقرت على جبهتي. رقاقات الثلج البيضاء. ورغم أن الطرق تحولت إلى مسارات ثلجية مع تساقط الثلوج بغزارة الليلة الماضية، إلا أنه بدا أنها على وشك تساقط الثلوج مرة أخرى.
تولت نوه دو-هوا المحادثة.
“همم.”
“لقد رأيت للتو المنشور على شبكة س.غ.”
خوفًا من أن يكون الجو باردًا جدًا بالنسبة للأسماك الاستوائية، لففت الكيس البلاستيكي بكفي. كما أنني لم أنس رفع الهالة بمهارة للحفاظ على درجة الحرارة.
‘لقد عدت إلى المنزل مرة قبل أن أخرج مرة أخرى، وليس هناك ما يمكنني القيام به في هذا الزي باستثناء المشي البسيط.’
ضغطت مرتين على آثار الأقدام في المسار المؤدي إلى دونغبينغو دونغ. من المحتمل أن تكون جميعها آثار أقدام القديسة.
– أنا لي سو-يول، 29 عامًا، أعيش في تشونغجو. لقد قتلت حتى الآن ستة أشخاص. أول جريمة قتل كانت قبل عام… كانت هناك أم وابنتها في الحي الذي أعيش فيه، ويبدو أن لديهما إمدادات وفيرة. في الأصل، لم أكن أنوي القتل، لكن خلال شجار مع الأب، طعنتني الابنة من الخلف، لذا، لكي أبقى على قيد الحياة، لم يكن لدي أي خيار.
“القديسة، هل أنت هنا؟”
لحظة بدت وكأنها أبدية.
دق دق.
– [سامتشون] الضابط: من يدير تشونغجو؟ لولا الإطار، لما قُبض على هذا اللقيط حتى النهاية. ألا يمكنهم إدارة الأمن بشكل صحيح؟ يجب أن يشعر الموقظون المنتمون إلى تلك النقابة بالخجل.
طرقت الباب، لكن لم يكن هناك رد.
الأحواض التي أحاطت بغرفة معيشة القديسة كانت كالقلعة.
“كان ينبغي عليها أن تعود إلى المنزل مباشرة بعد الاجتماع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذه المخاوف المختلفة، يجب أن يكون عقل القديسة أيضًا في حالة اضطراب.
أملت رأسي وأدارت مقبض الباب. الأحذية التي ارتدتها القديسة أثناء الاجتماع كانت في المدخل. هذا يعني أنها توقفت عند المنزل مرة واحدة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانت المسامير مغروسة، تدفق الدم. ومع ذلك، بغض النظر عن كمية الدم المتساقطة، فإن لون مياه الصرف الصحي التي غمرت مرآب السيارات لم يتغير على الإطلاق. وظلت سوداء اللون.
“القديسة؟”
بعد انتهاء الاجتماع، ذهب سيو غيو، ودخلنا نحن الثلاثة في اجتماع استراتيجي آخر.
ما زال لا يوجد جواب.
بعد انتهاء الاجتماع، ذهب سيو غيو، ودخلنا نحن الثلاثة في اجتماع استراتيجي آخر.
“همم.”
لكن الأحواض كانت فارغة.
…قررت أن أدخل المنزل، حتى ولو كان ذلك على حساب الوقاحة. ظلت ذكرى ما حدث للقديسة على يد غو يوري مؤلمة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: 24 ديسمبر، تشونغجو. – كان عنوان المنشور على لوحة الإعلانات غير موصوف. نشر بواسطة مستخدم مجهول، ذكر التاريخ والمكان فقط.
إذا كانت القديسة على ما يرام، فيمكنني أن أعتذر على الفور. لقد كانت شخصًا يعرف كيفية قبول الاعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حانوتي؟”
دخلت إلى غرفة المعيشة و…
– جريمة القتل الثالثة.
“…؟”
كانت المسامير مغروسة في ساعديه.
وسرعان ما شهدت مشهدًا لا يصدق.
كانت الرواسب الغامضة التي لا نهاية لها تحيط بالكرسي الذي وضع في المنتصف، حيث قُيد الرجل بإحكام.
الأحواض التي أحاطت بغرفة معيشة القديسة كانت كالقلعة.
“هل يمكن يا قديسة أن تكوني قاتل الإطار؟”
الأحواض التي كانت تتلألأ دائمًا باللون الأزرق اللامع أصبحت الآن فارغة تمامًا.
“لماذا؟ لقد أحببتهم كثيرًا…”
“ماذا؟”
على الرغم من أن القديسة نفسها لم تمانع على الإطلاق، إلا أنه لم يكن من الجيد أن يقوم الرجل بزيارة منزل امرأة تعيش بمفردها بشكل متكرر. في السابق، منذ أن كانت القديسة محصورة في المنزل، لم يكن هناك مفر من ذلك، ولكن الوضع تغير الآن.
فتحت فمي دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت إطار سيارة.
كانت تربية الأسماك هواية القديسة الفريدة. حتى نهاية العالم، لن تتخلى أبدًا عن أسماكها. وقد ثبت ذلك حتى خلال الدورة التسعين عندما كنت أدير متجرًا صغيرًا.
“كان ينبغي عليها أن تعود إلى المنزل مباشرة بعد الاجتماع…”
لكن الأحواض كانت فارغة.
وفي الوضع الذي انهارت فيه السلطة العامة، ظلت تحذر من العقوبات الخاصة. وكان السبب بسيطًا: بدون وجود نظام، يمكن أن يؤدي انحراف واحد إلى خطأ كبير.
حسنًا، في الواقع، كان الخزانان لا يزالان مملوءين بالمياه. ومع ذلك، يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ أن بدأ فلتر المياه في العمل، حيث كان لون الماء غامقًا.
“سيو غيو، رفع منشور آخر لقاتل الإطار.”
وكان عدد قليل من الأسماك الاستوائية يرقد على بطنه في المياه العكرة ويتحول إلى حطام.
السبب الذي جعلني أغير خطواتي بهذه الطريقة كان متقلبًا تمامًا.
من قبيل الصدفة، جميع جثث الأسماك المتبقية هي تلك التي أهديتها لها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
“سيد حانوتي؟”
– [بيكوا] طالبة الصف السادس: أنا خائف جدًا… ㅠ_ㅠ
في تلك اللحظة، جاء صوت من خلفي.
“بالفعل السادس عشر، أليس كذلك؟”
استدرت، وكانت هناك القديسة، قادمة للتو من الباب الأمامي.
نظرت إلى ما وراء القديسة إلى الثلج على الأرض بالخارج.
نظرت إلى القديسة وهي تحمل الكيس البلاستيكي الذي يحتوي على الأسماك الاستوائية التي كنت أنوي تقديمها لها.
– العجوز غوريو: إوْ
“ماذا حدث؟”
– الحياة، نصف حياتي، لا، الحياة نفسها فقط، أُلقيت بالكامل في بالوعة. تبًا. على الأقل عشتم جميعًا بسعادة لنصف حياتكم. لقد عشتم جيدًا. ذهبتم إلى المدرسة. لم أفعل! لم أستطع! إنه خطأكم، تبًا!
“…آه. أنا آسف للدخول دون إذن. لقد أهداني أحدهم بعض الأسماك الاستوائية، واعتقدت أنه سيكون من الأفضل أن أقدمها لك، أيتها القديسة، لذلك أتيت دون إخطارك أولًا. لكن… هل أنت لا تربي للأسماك بعد الآن؟”
“أنت تعرفني جيدًا حقًا.”
رمشت القديسة.
في الخارج، تساقط الثلج. تشبث الثلج بمعطفها المزدوج، لكنه بدا غير طبيعي إلى حد ما. وكأن، ربما،
“…نعم.”
…قررت أن أدخل المنزل، حتى ولو كان ذلك على حساب الوقاحة. ظلت ذكرى ما حدث للقديسة على يد غو يوري مؤلمة إلى حد ما.
“لماذا؟ لقد أحببتهم كثيرًا…”
“هل يمكن يا قديسة أن تكوني قاتل الإطار؟”
“لقد اعتدت فعل ذلك، لكن معظم الأسماك الأصلية ماتت، وأصبحت صيانة الأحواض عبئًا متزايدًا. لقد خططت لتنظيف الخزانات المتبقية في وقت ما، لكنني لم أتمكن من القيام بذلك بعد.”
ما زال لا يوجد جواب.
نظرت إلى ملابس القديسة.
– العجوز غوريو: إوْ
معطف مزدوج. ليست ملابس مريحة تمامًا للتنقل. كان مختلفًا عما ارتدته في الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن، يجب أن يكون نوعًا من القدرة على التخفي.
ولم يكن اختيارها المعتاد للأزياء أيضًا.
– جريمة القتل الثالثة.
“…فهمت. هل كنت عائدة من المشي؟”
“قديسة.”
“نعم. لو كنت أعلم أنك قادم يا سيد حانوتي، لكنت أعددت بعض الشاي. يبدو أنك زرت المكان بينما كنت بالخارج لفترة قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرقت الباب، لكن لم يكن هناك رد.
بعبارة أخرى،
كنا نبذل قصارى جهدنا.
‘لقد عدت إلى المنزل مرة قبل أن أخرج مرة أخرى، وليس هناك ما يمكنني القيام به في هذا الزي باستثناء المشي البسيط.’
رمشت القديسة.
في الخارج، تساقط الثلج. تشبث الثلج بمعطفها المزدوج، لكنه بدا غير طبيعي إلى حد ما. وكأن، ربما،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى،
إذا قمت بهز المعطف المزدوج برفق على أرض مغطاة بالثلوج، فلن يكون عليه علامات الثلج هذه.
العلامة التجارية للقاتل المتسلسل.
“……”
رطم، لمسة صامتة استقرت على جبهتي. رقاقات الثلج البيضاء. ورغم أن الطرق تحولت إلى مسارات ثلجية مع تساقط الثلوج بغزارة الليلة الماضية، إلا أنه بدا أنها على وشك تساقط الثلوج مرة أخرى.
“حانوتي؟”
العلامة التجارية للقاتل المتسلسل.
نظرت إلى ما وراء القديسة إلى الثلج على الأرض بالخارج.
لكن الأحواض كانت فارغة.
حتى دخولي، كانت آثار الأقدام قد ضُغطت عليها مرتين فقط. إحداهما كانت من وقت وصولي، والأخرى كانت من وقت عودة القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا، أين هو الضمان أن هذا القاتل هو حقا كائن خيّر؟”
التقطت الحذاء الذي خلعته القديسة للتو عند المدخل، وتفحصت نعله.
“ماذا حدث؟”
لم يتطابق نمط النعل مع آثار الأقدام في الثلج.
-أنا لم أرتكب أي خطأ.. لو كنت من الموقظين لما فعلت مثل هذه الأشياء. الأوغاد القذرين. أنتم يا رفاق لا تحاولون حتى إيقاظ قدراتكم، أليس كذلك؟ انضم إلى النقابة وعش حياتك. بالنسبة للأشخاص العاديين مثلي، نحن لا شيء، أليس كذلك؟ ولكن ماذا…
“حانوتي؟ ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، لم يكن أمام المجتمع خيار سوى الاعتراف به وتسميته.
“قديسة.”
“…نعم.”
لقد كان نوعًا من الحدس.
لم يتطابق نمط النعل مع آثار الأقدام في الثلج.
وكان من الصعب تسميته اِستِدلالًا، نظرًا لعدم وجود أدلة. لم تكن هناك أدلة مادية، لكن نوعًا من الوميض، مثل ضربة البرق، ومض في ذهني.
السبب الذي جعلني أغير خطواتي بهذه الطريقة كان متقلبًا تمامًا.
بطن السمكة لأعلى. الأحواض الفارغة. تحديق القديسة أحيانًا بذهول في الفضاء. عيني سيو غيو الاعتذاريتين. المعطف المزدوج. آثار الأقدام.
بحلول العام السادس عشر، نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في ربط جميع المدن الكبرى تقريبًا بالطرق الرئيسية.
احتمال غير مرجح، لم أفكر فيه من قبل، فجأة اجتمع معًا مثل اللغز وخرج من فمي.
– لقد كنت غاضبًا. لقد فعلت ذلك لأنني كنت غاضبًا. لكنني اكتفيت بقتلتهم. دون تعذيب أو إذلال..
“هل يمكن يا قديسة أن تكوني قاتل الإطار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذه هي المرة الأولى في حياتي. إنها المرة الأولى التي يسير فيها الجري بهذه السلاسة حتى العام السادس عشر، لذلك ليس الأمر مفاجئًا.”
صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت إطار سيارة.
لحظة بدت وكأنها أبدية.
– العجوز غوريو: إوْ
كما لو أن العالم قد ضغط على زر الإيقاف المؤقت.
لقد كان الأمر أشبه بالمعجزة.
وعندما بدا أن هذا الانطباع على وشك أن يختفي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكننا دائمًا التواصل عبر [التخاطر].
“سيد حانوتي.”
“حتى الآن، لم يستهدف سوى الأشرار الواضحين. ولكن بنفس القدرة، يمكنه قتل شخص آخر دون أن يعلم أحد. ربما فعل ذلك بالفعل، فقط دون ربط إطار بالجسد…”
انفصلت شفتا القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدم سيو غيو تعبيرًا خفيًا. لقد كانت نظرة يبدو أنها تنقل الاعتذار وعدم وجود الوجه.
“أنت تعرفني جيدًا حقًا.”
الأحواض التي أحاطت بغرفة معيشة القديسة كانت كالقلعة.
—-
حتى دخولي، كانت آثار الأقدام قد ضُغطت عليها مرتين فقط. إحداهما كانت من وقت وصولي، والأخرى كانت من وقت عودة القديسة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– بيت الدمى: محايد.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
السبب الذي جعلني أغير خطواتي بهذه الطريقة كان متقلبًا تمامًا.
…قررت أن أدخل المنزل، حتى ولو كان ذلك على حساب الوقاحة. ظلت ذكرى ما حدث للقديسة على يد غو يوري مؤلمة إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات