الفصل 1277: العكس يمكن أيضًا!
الشعور الدافئ في قلب باي شياو تشون جعله يشعر وكأنه أمام والدته. بدا الأمر نفسه مع الإمبراطور القديس. أخذ الاثنان نفسًا عميقًا، ثم اتخذ الإمبراطور القديس خطوة إلى الأمام وبدأ يتحدث بصوت محترم للغاية.
نظر الجميع في المجالات الخالدة الأبدية إلى الصورة في السماء، وأعينهم واسعة، وأرواحهم تتحرك، وتضخ دمائهم بشعور حميم ودافئ.
ومضت كرة الضوء التي كانت الأم الأبدية، وفجأة انفتحت العين التي تغلق ببطء، وركزت على طفلها الذي يقف أمامها.
هذه أمهم جميعًا، ومصدر كل سلالاتهم. الأم الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
لم يتمكن الإمبراطور القديس ولا باي شياو تشون من التحكم في ردود الفعل القادمة من دمائهم. بالنسبة لهم، العين داخل الجرس بمثابة زهرة متفتحة شعروا بشكل غريزي بقربهم منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يظن المرء أنه أمر بسيط تقديم الموافقة على ارتفاع أحد الكائنات الأثرية إلى مستوى أعلى. لكن الحقيقة هي أن الأمر يتطلب من الأم الأبدية أن تستدعي قوة الجوهر، والتي ستصبح علامة سيتم وضعها على العتيق.
فجأة، ظهرت رائحة جميع المجالات الخالدة الخالدة مثل زهرة عطرة. حتى الفراغ حول العالم تأثر حيث أشرق الضوء المبهر في كل الاتجاهات.
فجأة، ظهرت رائحة جميع المجالات الخالدة الخالدة مثل زهرة عطرة. حتى الفراغ حول العالم تأثر حيث أشرق الضوء المبهر في كل الاتجاهات.
فقط المتمرد البشري الضخم ظل ساكنًا تمامًا وغير متحرك، وهالة القتل والموت القوية الخاصة به تقمع قوة الحياة والرائحة العطرة.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره، لمعت عيون باي شياو تشون، ونظر إلى الضوء المتوهج للأم الخالدة.
في جميع المجالات الخالدة الأبدية، الوحيد الذي تفاعل بشكل مختلف… هو السلحفاة الصغير. بدا وكأنه يأخذ كل شيء بخطوة حذرة، واختبأ خلف الإمبراطور القديس، ولم يكن على استعداد لإظهار وجهه.
وبعد لحظة، يمكن سماع صوتها الناعم مرة أخرى.
عندما اهتز الجميع، نظرت عين الأم الأبدية حولها، على ما يبدو في حيرة من أمرها. لقد كانت نائمة لفترة طويلة، ويبدو أنها تواجه صعوبة في التوفيق بين الأحلام التي عاشتها والواقع.
“لا أستطيع أن أبقى مستيقظة لفترة طويلة. إن البقاء مستيقظة لأكثر من عشرة أنفاس من الوقت يتطلب مني أن آخذ يومًا من الحياة من جميع الكائنات الحية في العالم، أطفالي….”
بعد مرور لحظة طويلة، تحدثت إلى باي شياو تشون والإمبراطور القديس، اللذين كانا لا يزالان منحنيين، وصوتها ضعيف وبطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
“لماذا… أيقظتني…؟”
هذه أمهم جميعًا، ومصدر كل سلالاتهم. الأم الأبدية.
لم يكن صوتها مذهلاً، بل دافئًا. لقد بدت حقًا وكأنها أم أيقظها أطفالها، تبتسم وتتنهد في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعلم أيضًا أن صعود المتمرد البشري إلى المستوى السيادي له علاقة بالداو الخاص به. لقد تعلم الكثير بمساعدة الداويست الدنيوي نفسه، في وادي السحب.
الشعور الدافئ في قلب باي شياو تشون جعله يشعر وكأنه أمام والدته. بدا الأمر نفسه مع الإمبراطور القديس. أخذ الاثنان نفسًا عميقًا، ثم اتخذ الإمبراطور القديس خطوة إلى الأمام وبدأ يتحدث بصوت محترم للغاية.
عندما اهتز الجميع، نظرت عين الأم الأبدية حولها، على ما يبدو في حيرة من أمرها. لقد كانت نائمة لفترة طويلة، ويبدو أنها تواجه صعوبة في التوفيق بين الأحلام التي عاشتها والواقع.
“إن العدو على وشك الاستيقاظ، وليس لدينا أي وسيلة لمقاومته وهكذا أيقظناك. أيتها الأم الأبدية، من فضلك أعطينا موافقتك على أن نصبح سياديين، حتى نتمكن من محاربة العدو!” تحدث الإمبراطور القديس بأقصى قدر من الأدب، كما لو كان ذلك غريزيًا بالنسبة له، وتعبيره يدل عن الاحترام الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
ظلت الأم الأبدية هادئة للحظة طويلة. أخيرًا، تمتمت، “المتمرد البشري … هل سيتحرر…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يعلم أيضًا أن صعود المتمرد البشري إلى المستوى السيادي له علاقة بالداو الخاص به. لقد تعلم الكثير بمساعدة الداويست الدنيوي نفسه، في وادي السحب.
بعد ذلك، أرسلت بعض الحس الإلهي، الذي ارتفع ودار حول المتمرد البشري للحظة قبل أن يتلاشى. في تلك المرحلة، سمع باي شياو تشون والإمبراطور القديس تنهيدة أخرى.
“إن العدو على وشك الاستيقاظ، وليس لدينا أي وسيلة لمقاومته وهكذا أيقظناك. أيتها الأم الأبدية، من فضلك أعطينا موافقتك على أن نصبح سياديين، حتى نتمكن من محاربة العدو!” تحدث الإمبراطور القديس بأقصى قدر من الأدب، كما لو كان ذلك غريزيًا بالنسبة له، وتعبيره يدل عن الاحترام الكامل.
“عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذن أنت من أيقظتني … أستطيع أن أشعر بتقلبات دمك. في بعض النواحي، لقد تجاوزت بالفعل أطفالي الثلاثة الآخرين…. ويمكنني أن أشعر أنك اكتسبت تدفق تشي لا يخصني….”
“لم يكن هناك تناسخ في يوم من الأيام. فقط بعد أن وجد الأمل، ظهر التناسخ…. لم يكن هناك أبدية ذات مرة، ولكن بعد أن وجد الأمل، ظهرت الأبدية.”
أدى رد الأم الخالدة إلى وقوع باي شياو تشون في الصمت. وما زال لم يفهم. على الرغم من أنه صحيح أن الموافقة على العالم يمكن أن ترفع سيادي، إلا أنه يعلم أنه منذ سنوات عديدة، أصبح شخص واحد سيادي دون موافقة إرادة العالم. في الواقع، هذا الشخص قد دمر العوالم!”
“قبل وقت، لم أكن واعية، لكن في لحظة أزمة مميتة، طورت وعيًا غريزيًا، وأرسلت ثلاث بذور، والتي أصبحت ثلاثة أطفال….”
وبعد لحظة طويلة… تراجع حسها الإلهي. بدت أضعف وقالت شيئًا أخيرًا لباي شياو تشون.
“يبدو… أنني تمكنت فقط من تأخير الأمر. ليس لدي طريقة لإنهاء كارثة الإبادة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوتها مذهلاً، بل دافئًا. لقد بدت حقًا وكأنها أم أيقظها أطفالها، تبتسم وتتنهد في نفس الوقت.
“يا للأسف…. لقد أرسلني ختم المتمرد البشري إلى نوم عميق، وعلى الرغم من استيقاظي، إلا أنني لم أعد إلى ذروة حالتي. لم يعد لدي أي قوة للموافقة على سيادي. على الأكثر… أستطيع أن أوافق على أن يصبح أحدكم نصف سيادي. ” على الرغم من أن صوت الأم الخالدة بدا دافئا، عند الاستماع إليه عن كثب، لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من المشاعر،ومع ذلك بدا صادقا. من الواضح أن الأمر كما قالت تمامًا؛ بعد الاستيقاظ، لم تمتلك القوة التي كانت تمتلكها في الماضي.
هذه أمهم جميعًا، ومصدر كل سلالاتهم. الأم الأبدية.
قد يظن المرء أنه أمر بسيط تقديم الموافقة على ارتفاع أحد الكائنات الأثرية إلى مستوى أعلى. لكن الحقيقة هي أن الأمر يتطلب من الأم الأبدية أن تستدعي قوة الجوهر، والتي ستصبح علامة سيتم وضعها على العتيق.
مرة أخرى، انفتحت عين الأم الخالدة، وهذه المرة، أشرقت بضوء لا مثيل له. بدا الأمر كما لو أن كلمات باي شياو تشون مليئة بقوة غريبة تسببت في ارتعاش النهر الأبدي، واهتزاز المجالات الخالدة جسديًا.
ردها تسبب في تغير تعبير باي شياو تشون، ثم أصبح أغمق قليلاً. أما الإمبراطور القديس فقد ارتجف في مكانه ووجهه شاحب. في السابق، كان كل أمله معلقًا على الأم الأبدية، ولكن الآن بعد أن استيقظت، تحول هذا الأمل إلى يأس.
الفصل 1277: العكس يمكن أيضًا!
“نصف سيادي…؟” تمتم بمرارة. من كلمات الأم الأبدية، يمكنه أن يقول أن الطريق إلى أن يصبح سيادي قد تم قطعه حقًا!
“لماذا… أيقظتني…؟”
“لا أستطيع أن أبقى مستيقظة لفترة طويلة. إن البقاء مستيقظة لأكثر من عشرة أنفاس من الوقت يتطلب مني أن آخذ يومًا من الحياة من جميع الكائنات الحية في العالم، أطفالي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
“أسرع واتخذ قرارك…” بدا صوتها ضعيفًا، وبدأ الضوء المتوهج الذي يمثلها في التعتيم عندما بدأت العين في الإغلاق ببطء.
من الممكن فهم داو المتمرد البشري من خلال النظر إلى حالة الفراغ المحيط. لم يكن بها سوى الأنقاض، مع القضاء على كل قوة الحياة. لقد انطفأت كل السماء والأرض، وألقيت كل شيء في الظلام…. على داو المتمرد البشري أن يبيد كل شيء، وهكذا أصبح سيادي!
نظر الإمبراطور القديس إلى باي شياو تشون بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط المتمرد البشري الضخم ظل ساكنًا تمامًا وغير متحرك، وهالة القتل والموت القوية الخاصة به تقمع قوة الحياة والرائحة العطرة.
وقف باي شياو تشون بصمت، والحقيقة هي أنه لم يشعر بالمرارة مثل الإمبراطور القديس. لم يكن يريد أن يصبح نصف سيادي ذلك لا طائل منه، ولن يضمن النصر على المتمرد البشري .
ردها تسبب في تغير تعبير باي شياو تشون، ثم أصبح أغمق قليلاً. أما الإمبراطور القديس فقد ارتجف في مكانه ووجهه شاحب. في السابق، كان كل أمله معلقًا على الأم الأبدية، ولكن الآن بعد أن استيقظت، تحول هذا الأمل إلى يأس.
أخذ نفسًا عميقًا، وشبك يديه، وانحنى للأم الأبدية، ثم قال بهدوء: “أيتها الأم الأبدية، أود أن أطرح سؤالاً. هل حقًا مطلوب الحصول على موافقتك لأصبح سيادي. أليس هناك طريقة أخرى؟”
الشعور الدافئ في قلب باي شياو تشون جعله يشعر وكأنه أمام والدته. بدا الأمر نفسه مع الإمبراطور القديس. أخذ الاثنان نفسًا عميقًا، ثم اتخذ الإمبراطور القديس خطوة إلى الأمام وبدأ يتحدث بصوت محترم للغاية.
ومضت كرة الضوء التي كانت الأم الأبدية، وفجأة انفتحت العين التي تغلق ببطء، وركزت على طفلها الذي يقف أمامها.
أخذ نفسًا عميقًا، وشبك يديه، وانحنى للأم الأبدية، ثم قال بهدوء: “أيتها الأم الأبدية، أود أن أطرح سؤالاً. هل حقًا مطلوب الحصول على موافقتك لأصبح سيادي. أليس هناك طريقة أخرى؟”
وبعد لحظة، يمكن سماع صوتها الناعم مرة أخرى.
اهتز باي شياو تشون ووقف ثابتا ينظر إلى الأم الأبدية.
” إذن أنت من أيقظتني … أستطيع أن أشعر بتقلبات دمك. في بعض النواحي، لقد تجاوزت بالفعل أطفالي الثلاثة الآخرين…. ويمكنني أن أشعر أنك اكتسبت تدفق تشي لا يخصني….”
عندما اهتز الجميع، نظرت عين الأم الأبدية حولها، على ما يبدو في حيرة من أمرها. لقد كانت نائمة لفترة طويلة، ويبدو أنها تواجه صعوبة في التوفيق بين الأحلام التي عاشتها والواقع.
“لسوء الحظ، فإن القوانين الطبيعية في السماء المرصعة بالنجوم تملي أن السياديين لا يمكن أن يولدوا إلا بموافقة إرادة العالم. لا توجد وسيلة أخرى.”
“يا للأسف…. لقد أرسلني ختم المتمرد البشري إلى نوم عميق، وعلى الرغم من استيقاظي، إلا أنني لم أعد إلى ذروة حالتي. لم يعد لدي أي قوة للموافقة على سيادي. على الأكثر… أستطيع أن أوافق على أن يصبح أحدكم نصف سيادي. ” على الرغم من أن صوت الأم الخالدة بدا دافئا، عند الاستماع إليه عن كثب، لا يبدو أنه يحتوي على الكثير من المشاعر،ومع ذلك بدا صادقا. من الواضح أن الأمر كما قالت تمامًا؛ بعد الاستيقاظ، لم تمتلك القوة التي كانت تمتلكها في الماضي.
أدى رد الأم الخالدة إلى وقوع باي شياو تشون في الصمت. وما زال لم يفهم. على الرغم من أنه صحيح أن الموافقة على العالم يمكن أن ترفع سيادي، إلا أنه يعلم أنه منذ سنوات عديدة، أصبح شخص واحد سيادي دون موافقة إرادة العالم. في الواقع، هذا الشخص قد دمر العوالم!”
بعد ذلك، أرسلت بعض الحس الإلهي، الذي ارتفع ودار حول المتمرد البشري للحظة قبل أن يتلاشى. في تلك المرحلة، سمع باي شياو تشون والإمبراطور القديس تنهيدة أخرى.
المتمرد البشري!
لقد شهد باي شياو تشون ذلك شخصيًا من خلال ذكريات الداويست الدنيوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط المتمرد البشري الضخم ظل ساكنًا تمامًا وغير متحرك، وهالة القتل والموت القوية الخاصة به تقمع قوة الحياة والرائحة العطرة.
يعلم أيضًا أن صعود المتمرد البشري إلى المستوى السيادي له علاقة بالداو الخاص به. لقد تعلم الكثير بمساعدة الداويست الدنيوي نفسه، في وادي السحب.
وبعد لحظة، يمكن سماع صوتها الناعم مرة أخرى.
من الممكن فهم داو المتمرد البشري من خلال النظر إلى حالة الفراغ المحيط. لم يكن بها سوى الأنقاض، مع القضاء على كل قوة الحياة. لقد انطفأت كل السماء والأرض، وألقيت كل شيء في الظلام…. على داو المتمرد البشري أن يبيد كل شيء، وهكذا أصبح سيادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يظن المرء أنه أمر بسيط تقديم الموافقة على ارتفاع أحد الكائنات الأثرية إلى مستوى أعلى. لكن الحقيقة هي أن الأمر يتطلب من الأم الأبدية أن تستدعي قوة الجوهر، والتي ستصبح علامة سيتم وضعها على العتيق.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره، لمعت عيون باي شياو تشون، ونظر إلى الضوء المتوهج للأم الخالدة.
بعد ذلك، أرسلت بعض الحس الإلهي، الذي ارتفع ودار حول المتمرد البشري للحظة قبل أن يتلاشى. في تلك المرحلة، سمع باي شياو تشون والإمبراطور القديس تنهيدة أخرى.
“لم يتطلب المسار السيادي لـ المتمرد البشري موافقة العالم. إذا كيف فعل ذلك؟ إذا تمكن من النجاح، فلماذا يتطلب الوصول إلى سيادي موافقة العالم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذن أنت من أيقظتني … أستطيع أن أشعر بتقلبات دمك. في بعض النواحي، لقد تجاوزت بالفعل أطفالي الثلاثة الآخرين…. ويمكنني أن أشعر أنك اكتسبت تدفق تشي لا يخصني….”
مرة أخرى، انفتحت عين الأم الخالدة، وهذه المرة، أشرقت بضوء لا مثيل له. بدا الأمر كما لو أن كلمات باي شياو تشون مليئة بقوة غريبة تسببت في ارتعاش النهر الأبدي، واهتزاز المجالات الخالدة جسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوتها مذهلاً، بل دافئًا. لقد بدت حقًا وكأنها أم أيقظها أطفالها، تبتسم وتتنهد في نفس الوقت.
بالنسبة للأم الأبدية، بدا الأمر كما لو أن كلماته قد أثارت بطريقة أو بأخرى أساس قانون طبيعي ما!
لم يتمكن الإمبراطور القديس ولا باي شياو تشون من التحكم في ردود الفعل القادمة من دمائهم. بالنسبة لهم، العين داخل الجرس بمثابة زهرة متفتحة شعروا بشكل غريزي بقربهم منها.
حتى الإمبراطور القديس والسلحفاة الصغير يمكنهما أن يقولا أن عين الأم الخالدة قد فتحت على نطاق أوسع من ذي قبل، كما لو أنها الآن تركز بشكل كامل على باي شياو تشون وحده. بدا الأمر كما لو أنها تتفقده إلى أعمق المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يحين وقت العيش، عش. عندما يحين وقت الموت، مت….”
اهتز باي شياو تشون ووقف ثابتا ينظر إلى الأم الأبدية.
نظر الجميع في المجالات الخالدة الأبدية إلى الصورة في السماء، وأعينهم واسعة، وأرواحهم تتحرك، وتضخ دمائهم بشعور حميم ودافئ.
وبعد لحظة طويلة… تراجع حسها الإلهي. بدت أضعف وقالت شيئًا أخيرًا لباي شياو تشون.
في جميع المجالات الخالدة الأبدية، الوحيد الذي تفاعل بشكل مختلف… هو السلحفاة الصغير. بدا وكأنه يأخذ كل شيء بخطوة حذرة، واختبأ خلف الإمبراطور القديس، ولم يكن على استعداد لإظهار وجهه.
“إذا داو الإبادة قادر على رفع سيادي، فربما … العكس يمكن أن يحدث أيضًا!”
ردها تسبب في تغير تعبير باي شياو تشون، ثم أصبح أغمق قليلاً. أما الإمبراطور القديس فقد ارتجف في مكانه ووجهه شاحب. في السابق، كان كل أمله معلقًا على الأم الأبدية، ولكن الآن بعد أن استيقظت، تحول هذا الأمل إلى يأس.
في اللحظة التي سمع فيها باي شياو تشون كلماتها، بدأت عيناه القاتمة سابقًا تتألق بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للأم الأبدية، بدا الأمر كما لو أن كلماته قد أثارت بطريقة أو بأخرى أساس قانون طبيعي ما!
نظر الجميع في المجالات الخالدة الأبدية إلى الصورة في السماء، وأعينهم واسعة، وأرواحهم تتحرك، وتضخ دمائهم بشعور حميم ودافئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات