ناجية II
ناجية II
“نعم. أنا حكيمة دائمًا.”
“نائب زعيمة النقابة، هل يمكنك أن تأتي لرؤيتي للحظة؟”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أثبت حكمي أنه صحيح تمامًا.
لقد علمت لأول مرة بمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات خلال دورتي الخامسة، عندما كنت لا أزال أعيش بصفتي اليد اليمنى لدانغ سيو-رين في سامتشون.
نظرت إلى الحارس.
“نعم يا زعيمة النقابة. ما الأمر؟”
“مرحبًا. ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“لا شيء مهم، فقط بعض المعلومات الجديدة. هل سمعت من قبل عن ثانوية بيكوا للفتيات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا لرؤية شخص مسؤول. هل هو متواجد؟”
كانت قطة سوداء، وهي عنصر أساسي للساحرة وفقًا لدانغ سيو-رين، تحتك بساقي في ذلك الوقت.
خلف البوابة مباشرة، خلف السياج مباشرة، كانت هناك مئات من النظرات الملتصقة بالجدار مثل حشرات الزيز، تحدق في اتجاهي بلا هدف.
“لا، لم أسمع بها.”
“هذا قرار حكيم.”
“حسنًا، هناك مدرسة تدعى مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات. لقد ابتلعتها البوابة بالكامل لمدة عام تقريبًا؟ لكنها افتتحت الأسبوع الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
“تقولين عام. إذن يجب ألا يكون هناك ناجون.”
“حسنًا، هناك مدرسة تدعى مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات. لقد ابتلعتها البوابة بالكامل لمدة عام تقريبًا؟ لكنها افتتحت الأسبوع الماضي.”
وكما هو الحال دائمًا، أصدرت أحكامًا مبنية على المنطق السليم والفكر الصحيح.
“اترك مدرستنا الآن.”
انخفض صوت دانغ سيو-رين.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
“حقًا؟”
كان مطعم الوجبات الخفيفة الموجود أمام المدرسة مليئًا دائمًا بضحك الطالبات. أثناء الغداء وبعد المدرسة، ازدهرت المحلات التجارية. لقد كان هذا اقتصادًا إبداعيًا حقًا.
“الأمر ليس دقيقًا، لكن يبدو أن حوالي 20 شخصًا نجوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لست بطلًا في لعبة رعب. ولذلك، ترددت، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لي أن أدخل حقًا.
اتسعت عيناي.
اهتزت فقرتي العنقية الثانية بإحساس يشبه القرص.
“عشرون؟ أمتأكدة؟”
“لست مهتمًا! اذهبي بعيدًا!”
“نعم… أود أن أؤكد ذلك بثقة، لكنني لا أعرف على وجه اليقين. لا تزال مجرد شائعات في هذه المرحلة. المعلومات المتوفرة لدي هي أن ‘البوابة كانت مغلقة لمدة عام’، ‘هناك حوالي 20’ من الناجين، ‘جميع المحاصرين كانوا من طلاب المدرسة الثانوية’.”
حرفيًا، كانت “المدرسة” تتوسع.
“حتى طلبة المدرسة الثانوية.”
“لهذا السبب أود منك، نائب زعيمة النقابة، أن تذهب إلى هناك بنفسك وتحقق. تحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة، وإذا كانت كذلك، اعلم ما إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الموقظ، وإذا كان هناك -”
لقد دهشت.
“إيك…! أنقذيني!”
كما قلت، حتى باعتباري عائدًا، كنت بحاجة إلى ثلاث دورات لإخلاء محطة بوسان، وحتى ذلك الحين، كنت الناجي الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
أنا ودانغ سيو-رين يمكن أن نتفق على أن معدل البقاء في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات كان مذهلًا.
فشل الاتصال الأول مع المغايرين.
“زعيمة النقابة. إذا كان هذا صحيحًا…”
“لماذا يتزايدون؟”
“نعم. هذا يعني أنه قد يكون هناك موهبة غير عادية بين الناجين، أي موقظ مرة واحدة في كل جيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، قدرتك قوية جدًا. سواء قمت بتحويل [الموتى] إلى زومبي أو حتى الأحياء إلى زومبي، لستُ متأكدًا.”
مدت دانغ سيو-رين يدها وربتت على القطة السوداء التي ارتجفت.
رئيسة النقابة؟
“لهذا السبب أود منك، نائب زعيمة النقابة، أن تذهب إلى هناك بنفسك وتحقق. تحقق مما إذا كانت الشائعات صحيحة، وإذا كانت كذلك، اعلم ما إذا كان هناك بالفعل مثل هذا الموقظ، وإذا كان هناك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
“يجب علينا تجنيده في نقابتنا.”
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
“بالضبط.”
الخطأ القاتل رقم 2
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“جيد. أوه، وشيء آخر.”
الخطأ القاتل رقم 2
أضافت دانغ سيو-رين بشكل مرتجل.
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
“إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
مثل القديسة التي تعيش في معبد مائي ودانغ سيو-رين التي تقيم في القطار، كان لدى الموقظين ذوي العوالم العقلية الفريدة دائمًا منازل مصممة بشكل مميز. لم تختلف مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كانت ساحرتنا تمتلك موهبة التكهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
في الواقع، لقد كان شيئًا كان من الممكن توقعه.
لم يبدوا كيانات فردية بقدر ما بدوا كائنًا جماعيًا.
حتى البالغين الأصحاء، بمجرد أن يصبحوا محاصرين في الفراغ، غالبًا ما يصبحون مجانين. فماذا إذن عن طلاب المدارس الثانوية، في ذروة سنواتهم العاطفية، الذين يختبرون لعبة رعب حقيقية طويلة الأمد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال حارس الزومبي رأسه.
بمجرد وصولي إلى “مقر النقابة” في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات، بدأت أشعر بالإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
“… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
نععت الغربان.
مثل القديسة التي تعيش في معبد مائي ودانغ سيو-رين التي تقيم في القطار، كان لدى الموقظين ذوي العوالم العقلية الفريدة دائمًا منازل مصممة بشكل مميز. لم تختلف مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
كانت مدرسة بيكوا، بالمعنى الحرفي للكلمة، تستخدم مبنى مدرسة فعليًا كمقر للنقابة.
كان الجميع يحدقون في وجهي بذهول.
(مبــ) قبول 2 في جامعة سيو؛.! (ــروك)
لقد علمت لأول مرة بمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات خلال دورتي الخامسة، عندما كنت لا أزال أعيش بصفتي اليد اليمنى لدانغ سيو-رين في سامتشون.
وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن هناك، انفجر مني عرض من الأخطاء اللفظية. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم بوجودهم بسعادة.
كلمة “سيول” في “جامعة سيول الوطنية” كانت مهترئة تمامًا، على الرغم من أنه من الممكن أن تكون جامعة سوكانغ أو جامعة سيوكيونغ، لذلك لا يمكن التأكد دون ملاحظة.
الخطأ القاتل رقم 2
بدا الملعب الرياضي وكأنه قد قصف بالشهب، وحفر بعمق هنا وهناك. كانت شبكة مرمى كرة القدم متشابكة للغاية لدرجة أن الإسكندر الأكبر كان يهز رأسه في فزع.
من المؤكد أن لون الشعر هذا من شأنه أن يبرز في مدرسة خاصة تقليدية، وربما حتى يحظى بنوع من الدعم بين الطلاب، كما لو استدتى الطالب خارج الفصل بسبب وصول ضيف.
وكان الحدث الأبرز هو مباني المهاجع والمدارس، حيث انهارت الجدران، وكشفت عن الإطار الفولاذي العاري.
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
‘أليست هذه مجرد مدرسة مهجورة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، أمم.”
لست بطلًا في لعبة رعب. ولذلك، ترددت، غير متأكد ما إذا كان ينبغي لي أن أدخل حقًا.
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
“مرحبًا. ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
كان ذلك أول لقاء لي مع تشيون يو-هوا.
“آه، أوه…؟”
“مرحبًا يا رئيس. من فضلك أعطني حصتين من التيوكبوكي وثلاث فطائر!”
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
وحسنًا… بدا الحراس فريدين تمامًا.
حرفيًا، كانت “المدرسة” تتوسع.
بصراحة، تحطمت رؤوسهم.
“هذا قرار حكيم.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
وبعبارة أخرى، زومبي.
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
كان الحارس يعرض جمجمته للعالم، لكن سلوكه تجاهي كان مهذبًا للغاية. لو كان يرتدي خوذة دراجة نارية، لم أكن لأعلم أنه كان زومبي.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
“آه، أمم.”
“لا ينبغي العبث بهم أبدًا.”
حتى باعتباري عائدًا متمرسًا، وجدت أنه من الصعب معرفة ما يجب قوله في هذا الموقف.
“حقًا؟”
ألم يكونوا وحوشًا؟ هل يجب أن أهاجمهم فور رؤيتهم؟
“الأمر ليس دقيقًا، لكن يبدو أن حوالي 20 شخصًا نجوا.”
“…أنا هنا من نقابة عالم سامتشون.”
مثل القديسة التي تعيش في معبد مائي ودانغ سيو-رين التي تقيم في القطار، كان لدى الموقظين ذوي العوالم العقلية الفريدة دائمًا منازل مصممة بشكل مميز. لم تختلف مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
“عالم سامتشون؟ نقابة؟”
“تقولين عام. إذن يجب ألا يكون هناك ناجون.”
أمال حارس الزومبي رأسه.
“الأمر نفسه بالنسبة لكم؟ لقد أصبح أعضاء نقابتنا صامتين تمامًا.”
“أين هذا؟”
لقد دهشت.
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
“زومبي؟”
انتظر، لماذا أشرح لوحش؟
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
فجأة اكتسبت البصيرة، وضبطت نفسي.
“نعم يا زعيمة النقابة. ما الأمر؟”
“أنا هنا لرؤية شخص مسؤول. هل هو متواجد؟”
كان الحارس، وهو زومبي ذو جمجمة محطمة، يصدر الصوت بفمه وحلقه.
“آه، ضيف رئيسة النقابة، فهمت.”
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
رئيسة النقابة؟
كلما تم الكشف عن مستوى معين من الغرابة، فإن الإحساس بالوخز سينطلق من العصعص إلى العمود الفقري العنقي. الآن على وجه الخصوص، تدق أجراس التحذير في الفقرة العنقية الرابعة، بينما عندما التقيت دانغ سيو-رين، كانت قد وصلت فقط إلى الفقرة الصدرية السادسة، مما يشير إلى مستوى غير عادي من الغرابة.
“إنها في الفصل الآن، لذا لا يمكنها الخروج على الفور.”
“تبًا، هل رأيت ماذا يأكلون في كافتيريا المدرسة؟ لحم بشري! إنهم يجلسون هناك ويأكلون الناس! ملاعين مجنونين.”
“فصل؟”
“…أنا هنا من نقابة عالم سامتشون.”
“نعم. تلك مدرسة هنا. ومن الطبيعي أن يكون الطلاب في الفصل في هذا الوقت.”
ومن المثير للدهشة أن أعضاء مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات، بما في ذلك الزومبي، كانوا “يحضرون الفصول الدراسية” داخل مبنى المدرسة.
“……”
“في بعض الأحيان تجد مثل هؤلاء المجانين. ماذا عن ذلك، نائب زعيمة النقابة؟ هل هناك احتمال أن يؤذوا المدنيين؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد نحتاج إلى التدخل.”
في تلك المرحلة، كان لدي فكرة.
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
شعور مألوف جدًا بالنذير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النقابات التي تعهدت بالانتقام وهاجمت ثانوية بيكوا للفتيات نجحت جميعها في “التوظيف”، مما أدى إلى خفض معدل البطالة بشكل كبير في شبه الجزيرة الكورية خلال أزمة الوظائف هذه.
كان الأمر مشابهًا للقلق الذي تسلل إلى جسدي بالكامل عندما انضممت إلى سامتشون بعد عرض التوظيف الذي قدمته دانغ سيو-رين، فقط لأكتشف، “أوه، بالمناسبة، يجب على أي شخص ينضم إلى نقابتنا أن يرتدي قبعة ساحرة بغض النظر عن ما كان.”
ألم يكونوا وحوشًا؟ هل يجب أن أهاجمهم فور رؤيتهم؟
خلال دوراتي العديدة كعائد، طورت حاسة سادسة.
“الأمر ليس دقيقًا، لكن يبدو أن حوالي 20 شخصًا نجوا.”
ما يسمى بـ “حاسة التقلبات”، وهو عضو حسي حصري للعائدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
كلما تم الكشف عن مستوى معين من الغرابة، فإن الإحساس بالوخز سينطلق من العصعص إلى العمود الفقري العنقي. الآن على وجه الخصوص، تدق أجراس التحذير في الفقرة العنقية الرابعة، بينما عندما التقيت دانغ سيو-رين، كانت قد وصلت فقط إلى الفقرة الصدرية السادسة، مما يشير إلى مستوى غير عادي من الغرابة.
“نعم. أنا حكيمة دائمًا.”
‘هل ينبغي على الهرب؟’
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
لو كنت أكثر خبرة قليلًا، لكنت بالتأكيد قد تراجعت بعد إنذار جسدي.
عند هذا المنظر، اهتزت فقرتي العنقية الثالثة.
لكن في دورتي الخامسة، كنت مستقيمًا بحماقة، متشبثًا بتبرير لا طائل من ورائه وهو أنني لا أستطيع التخلي عن مهمة أوكلت إليها السلطة الكاملة من قبل دانغ سيو-رين.
“…فهمت. كم من الوقت يجب أن أنتظر حتى ينتهي الفصل؟”
“…فهمت. كم من الوقت يجب أن أنتظر حتى ينتهي الفصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“همم.”
إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كانت ساحرتنا تمتلك موهبة التكهن.
استدار الحارس لينظر إلى الساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوهم يكونوا كذلك. لقد فشلوا في تجنيدهم، لذا فهم يلقون بظلالهم علينا. تجاهلوا ذلك، تجاهلوا.”
لقد كانت عبارة عن ساعة عملاقة مثبتة على الجدار الخارجي للمدرسة، تتلاءم بسلاسة مع البيئة المحيطة من حيث التصميم، مما يعني أن عقارب الساعة كانت مكسورة ولم تكن تعمل على الإطلاق.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
ومع ذلك، مثلي صاحب الحاسة السادسة، بدا أن الحارس الزومبي يستطيع معرفة الوقت بسهولة من خلال الساعة المعطلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، تحطمت رؤوسهم.
“لم يتبق سوى 15 دقيقة فقط حتى وقت الاستراحة. من الصعب بعض الشيء إبقاء الضيف منتظرًا… هل ترغب في الدخول والانتظار؟”
“شكرًا لك!”
“سأبقى هنا فقط.”
“سأبقى هنا فقط.”
لقد استجبت على الفور. لم أكن أرغب في تجاوز هذه البوابة إذا كان بإمكاني تجنبها. على الرغم من أنني لم أهرب تمامًا، إلا أنني أخذت ردة فعلي في العمود الفقري بعين الاعتبار إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
هز الحارس كتفيه.
كان ذلك أول لقاء لي مع تشيون يو-هوا.
“بالتأكيد؟ حسنًا، يناسبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إعلان أكبر نقابة، عالم سامتشون، أنهم سيتوقفون عن موسم الوكيل المتاح هذا، اندفع قادة النقابات الآخرون كالمجانين.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أثبت حكمي أنه صحيح تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
“…؟”
كما قلت، حتى باعتباري عائدًا، كنت بحاجة إلى ثلاث دورات لإخلاء محطة بوسان، وحتى ذلك الحين، كنت الناجي الوحيد.
نظرت إلى الحارس.
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
لاحظ أنني وصفت للتو التأثير الصوتي بين علامتي الاقتباس (“”). هذا “دينغ دونغ دانغ دونغ” لم يكن صوت الجرس. لم يكن رنينًا من مكبر صوت أو برج جرس.
“تحركوا… تحركوا جميعًا! مع الساحرة المظلمة، قد نكسر احتكار دانغ سيو-رين!”
كان الحارس، وهو زومبي ذو جمجمة محطمة، يصدر الصوت بفمه وحلقه.
“ما هذا؟ لم أسمع به من قبل.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“أه، اه؟”
“……”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
عند هذا المنظر، اهتزت فقرتي العنقية الثالثة.
“آه… لماذا لا يعود هؤلاء الرجال من مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات؟”
وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
الحارس الذي كان يتصرف كشخص حي، والزومبي الذين تجمعوا في الملعب الرياضي، واختلط الطلاب الحقيقيون بينهم، وتشيون يو-هوا نفسها أمامي.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُفف شعرها على شكل ذيل حصان مصبوغ باللون البرتقالي.
كان الزومبي، جميعهم يرتدون الزي الرسمي، وتحديدًا الزي الرسمي لفتيات بيكوا، يحركون شفاههم ويهتفون “دينغ دونغ دانغ دونغ”.
“…الموقظون، كما تعلموي، هم أشخاص ذوو قدرات خاصة.”
“……”
“أه، اه؟”
لقد ارتجفت.
ناجية II
‘اهرب.’
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
ولكن بعد فوات الأوان.
“نعم. هذا يعني أنه قد يكون هناك موهبة غير عادية بين الناجين، أي موقظ مرة واحدة في كل جيل.”
“هل قلت أنك تبحث عني؟”
اهتزت فقرتي العنقية الثانية بإحساس يشبه القرص.
من بين مئات الزومبي، خرج إنسان حي تمامًا، يرتدي نفس الزي الأبيض الذي يرتديه الزومبي.
نععت الغربان.
صُفف شعرها على شكل ذيل حصان مصبوغ باللون البرتقالي.
“لا، أنا… معذرةً، لكن هل يمكنني أن أسأل عن اسمك؟”
من المؤكد أن لون الشعر هذا من شأنه أن يبرز في مدرسة خاصة تقليدية، وربما حتى يحظى بنوع من الدعم بين الطلاب، كما لو استدتى الطالب خارج الفصل بسبب وصول ضيف.
“من أنت؟”
“من أنت؟”
حرفيًا، كانت “المدرسة” تتوسع.
تلك تشيون يو-هوا.
على الأقل كان ذلك طبيعيًا نسبيًا.
“…مرحبًا. أنا نائب زعيمة نقابة عالم سامتشون من بوسان.”
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
“هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
أمالت تشيون يو-هوا رأسها، وهو رد فعل يمكن اعتباره لطيفًا جدًا في عزلة.
“هذا قرار حكيم.”
المشكلة كانت في عينيها.
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
افتقرت عينا تشيون يو-هوا إلى التركيز. كان الأمر كما لو أن قزحية العين وبؤبؤ العين لا يمكن تمييزهما، وكانت عيناها تبدوان مثل آبار غارقة في الظلال الداكنة.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“ما هذا؟ لم أسمع به من قبل.”
“كان لدينا بالفعل نقص في الحراس. نعم، هذا مثالي. سيدي، هل ترغب في [العمل] في مدرستنا؟ كحارس. نعم، سيكون ذلك رائعًا.”
“آه… فهمت. حسنًا، النقابة هي مجموعة من الموقظين.”
“نعم. أنا حكيمة دائمًا.”
“موقظين؟”
“لم يتبق سوى 15 دقيقة فقط حتى وقت الاستراحة. من الصعب بعض الشيء إبقاء الضيف منتظرًا… هل ترغب في الدخول والانتظار؟”
“…الموقظون، كما تعلموي، هم أشخاص ذوو قدرات خاصة.”
—-
رمشت تشيون يو-هوا.
“جيد. أوه، وشيء آخر.”
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
“اترك مدرستنا الآن.”
“قدرات خاصة؟ ما هذا؟ هل أنت نوع من المهووسين(أوتاكو)؟”
“مستحضرة أرواح؟ مستخدم سحري موقظ؟”
“لا، أنا… معذرةً، لكن هل يمكنني أن أسأل عن اسمك؟”
الغرابة البشرية تشبه فاكهة الدريان، ملك الفواكه.
“آه، أنا تشيون يو-هوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت اللافتة المعلقة على بوابة المدرسة ممزقة.
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
كما قلت، حتى باعتباري عائدًا، كنت بحاجة إلى ثلاث دورات لإخلاء محطة بوسان، وحتى ذلك الحين، كنت الناجي الوحيد.
ومن هناك، انفجر مني عرض من الأخطاء اللفظية. في ذلك الوقت، لم أكن أعلم بوجودهم بسعادة.
ولقد استرخيت إلى حد ما تجاه هذا “الرد الذي يبدو طبيعيًا”. حتمًا، كان لدي دائمًا نقطة ضعف تجاه الأشخاص المهذبين. لقد كان الأمر نفسه مع غو يوري.
“أنا رئيسة مجلس الطلاب هنا.”
“مرحبًا يا رئيس. من فضلك أعطني حصتين من التيوكبوكي وثلاث فطائر!”
“أم، ألم توقظي أي قدرات، سيدة تشيون يو-هوا؟ لست متأكدًا من ماهيتها، لكن قدرات الأشخاص هنا، مثل ذلك الحارس أو الزومبي الذين يتجولون في الملعب الرياضي، تابعة لهذا المكان. —”
لم يبدوا كيانات فردية بقدر ما بدوا كائنًا جماعيًا.
“زومبي؟”
“ما هذا؟ لم أسمع به من قبل.”
الخطأ القاتل رقم 1
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
“نعم، قدرتك قوية جدًا. سواء قمت بتحويل [الموتى] إلى زومبي أو حتى الأحياء إلى زومبي، لستُ متأكدًا.”
“……”
“… موتى؟”
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
الخطأ القاتل رقم 2
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
نظرت إلى الحارس.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
الخطأ القاتل رقم 3
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
“بالطبع، أنا لا أقترح أن نفعل أي شيء حيال ذلك الآن. فقط توفير بعض الوقت لتحديد موعد، يمكننا ترتيب زيارة مناسبة من جانبنا…”
“أنا آسف، ولكن إذا لم يكن لديك عمل هنا، يرجى المغادرة. هذه مدرسة خاصة. لا يمكن للغرباء الدخول بشكل عرضي.”
“أرجوا منك الرحيل.”
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
“اعذريني؟”
في بعض الأحيان، بعد تسليم الأموال غير المرئية، كانوا يحصلون على “تيوكبوكي لحم بشري”.
“اترك مدرستنا الآن.”
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
عندها فقط أدركت الصمت الذي يحيط بنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتعبير أدق، كانت حدود المدرسة تتوسع تدريجيًا.
الحارس الذي كان يتصرف كشخص حي، والزومبي الذين تجمعوا في الملعب الرياضي، واختلط الطلاب الحقيقيون بينهم، وتشيون يو-هوا نفسها أمامي.
“…فهمت. كم من الوقت يجب أن أنتظر حتى ينتهي الفصل؟”
كان الجميع يحدقون في وجهي بذهول.
“اعذريني؟”
“……”
“……”
“لا، لا تغادر.”
“حتى السيطرة على مئات الجثث حسب الرغبة؟”
أمسكت تشيون يو-هوا معصمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبتعبير أدق، كانت حدود المدرسة تتوسع تدريجيًا.
“كان لدينا بالفعل نقص في الحراس. نعم، هذا مثالي. سيدي، هل ترغب في [العمل] في مدرستنا؟ كحارس. نعم، سيكون ذلك رائعًا.”
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتجفت.
“أو يمكنك [الانتقال] هنا. كان فريق الناشئين في فريق كرة السلة يشتكي فقط من انخفاض عدد الطلاب الجدد.”
“نظرًا لأن طالبتنا جميلة جدًا، فقد أضفت زلابية إضافية.”
اهتزت فقرتي العنقية الثانية بإحساس يشبه القرص.
“اترك مدرستنا الآن.”
حتى أنا، في دورتي الخامسة، رغم أنني كنت ساذجًا، تمكنت من إدراك أن هذا كان وضعًا رهيبًا. لقد تخلصت على الفور من قبضة تشيون يو-هوا وهربت دون تردد.
“اتضح أن حانوتي كان على حق!”
لقد توقعت تمامًا أن يطاردني “الأعداء”. لقد كان حكمًا عقلانيًا، وبالتالي فهو حكم خاطئ.
“……”
الجهات التابعة لثانوية بيكوا للفتيات لم تلاحقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما كانت الفئران تركض بسرعة قبل وقوع الزلزال، فإن هاجس العمود الفقري العنقي لم يكن خاطئا. من مبنى المدرسة، وبشكل أكثر دقة، مبنى المدرسة المهجور، خرج الزومبي.
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
“حقًا؟”
“……”
“إيك…! أنقذيني!”
كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
وبينما كنت أقف بشكل متردد عند البوابة، اقترب الحراس.
خلف البوابة مباشرة، خلف السياج مباشرة، كانت هناك مئات من النظرات الملتصقة بالجدار مثل حشرات الزيز، تحدق في اتجاهي بلا هدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
وكان الحدث الأبرز هو مباني المهاجع والمدارس، حيث انهارت الجدران، وكشفت عن الإطار الفولاذي العاري.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
الغرابة البشرية تشبه فاكهة الدريان، ملك الفواكه.
تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“آه، لقد انتهى وقت الاستراحة.”
“…أنا هنا من نقابة عالم سامتشون.”
تمتمت تشيون يو-هوا بلا تعبيرات واتجهت نحو مدخل المدرسة مع الزومبي، وهم مزيج من البشر الحقيقيين والزومبي، على الرغم من أنه كان من الصعب معرفة الفرق بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
لم يبدوا كيانات فردية بقدر ما بدوا كائنًا جماعيًا.
“مهلًا، لماذا تعمل هنا؟”
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
“نائب زعيمة النقابة، هل يمكنك أن تأتي لرؤيتي للحظة؟”
وبالاستماع عن كثب، سمعت أصواتًا تتسرب من مبنى المدرسة من مسافة بعيدة. إنجليزي. وفي فصل دراسي آخر، كان من الممكن سماع صوت درس الرياضيات.
ألم يكونوا وحوشًا؟ هل يجب أن أهاجمهم فور رؤيتهم؟
ومن المثير للدهشة أن أعضاء مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات، بما في ذلك الزومبي، كانوا “يحضرون الفصول الدراسية” داخل مبنى المدرسة.
قام عالم سامتشون بغسل أيديهم من هذا الأمر.
“…هذا جنون.”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
كان ذلك أول لقاء لي مع تشيون يو-هوا.
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
فشل الاتصال الأول مع المغايرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
“هؤلاء الأطفال مجانين.”
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
توصلت دانغ سيو-رين، بعد أن تلقت تقريري، إلى نفس النتيجة.
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
“في بعض الأحيان تجد مثل هؤلاء المجانين. ماذا عن ذلك، نائب زعيمة النقابة؟ هل هناك احتمال أن يؤذوا المدنيين؟ إذا كان الأمر كذلك، فقد نحتاج إلى التدخل.”
“…هذا جنون.”
“لا أستطيع التأكد بعد، لكن يبدو أنه لا داعي للقلق بشأن سقوط ضحايا من المدنيين. يبدو أنهم يعششون في المدرسة المهجورة ولا يغامرون بالخروج.”
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
“همم، هل هذا صحيح؟”
“أو يمكنك [الانتقال] هنا. كان فريق الناشئين في فريق كرة السلة يشتكي فقط من انخفاض عدد الطلاب الجدد.”
اتخذ دانغ سيو-رين قرارًا عقلانيًا تمامًا بناءً على نصيحتي.
“…الموقظون، كما تعلموي، هم أشخاص ذوو قدرات خاصة.”
“إذن لن نزعجهم إلا عند الضرورة القصوى. لا داعي لإثارة عش الدبابير.”
كان مطعم الوجبات الخفيفة الموجود أمام المدرسة مليئًا دائمًا بضحك الطالبات. أثناء الغداء وبعد المدرسة، ازدهرت المحلات التجارية. لقد كان هذا اقتصادًا إبداعيًا حقًا.
“هذا قرار حكيم.”
قام عالم سامتشون بغسل أيديهم من هذا الأمر.
“نعم. أنا حكيمة دائمًا.”
رئيسة النقابة؟
“القبعة المخروطية.”
“آه، أوه…؟”
“الزخرفة المثالية لتتويج حكمتي العميقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
قام عالم سامتشون بغسل أيديهم من هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت شخصيتهم معيبة بشكل خطير، فلا يتعين علينا بالضرورة تجنيدهم.”
لكن العالم لم يكن يتكون فقط من البشر العقلانيين.
إذا نظرنا إلى الوراء، لم يتحركوا خطوة وراء بوابة المدرسة.
—-
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
الغرابة البشرية تشبه فاكهة الدريان، ملك الفواكه.
مع هذا، انحنت بأدب مرة أخرى.
بغض النظر عن مدى إحكام إغلاقه في صندوق، فإنه يؤكد حضوره الساحق لكل من حوله.
“مستحضرة أرواح؟ مستخدم سحري موقظ؟”
لم يمض وقت طويل بعد أن تم تأديبي تمامًا وعودتي، حتى بدأ الموقظون في جميع أنحاء شبه الجزيرة الكورية في ملاحظة مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
‘هل ينبغي على الهرب؟’
“مستحضرة أرواح؟ مستخدم سحري موقظ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل من المفترض أن يكون هذا مبنى النقابة؟”
“حتى السيطرة على مئات الجثث حسب الرغبة؟”
‘أليست هذه مجرد مدرسة مهجورة؟’
“هذا مبتدئ نجم مطلق.”
وكان الحدث الأبرز هو مباني المهاجع والمدارس، حيث انهارت الجدران، وكشفت عن الإطار الفولاذي العاري.
“قم بتجنيدهم! مهما كلف الأمر، ومهما كانت الظروف، أحضرهم!”
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
في عصر البشرنة، حيث تُستبدل جميع الموارد بالأصول البشرية، حتى لو فشلت الموارد الأخرى، كانت الجثث متاحة بكثرة، مما يجعل مهنة مستحضر الأرواح جذابة بطبيعتها. [**: نشكر “عبدالله” على المساعدة هنا.]
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
بالطبع، كنت أعرف أن هذا السحر الفائض كان أقرب إلى صندوق باندورا. أي أنه بمجرد فتحه، توقع أن يتسبب سانتا كلوز في حدوث كوارث في جميع أنحاء العالم.
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
“سيداتي وسادتي، هذا المكان مثل وكر الفراغ تِمة. أوصي بشدة بعدم الدخول.”
“مفهوم. سأتأكد من استكشافهم قبل أن تبدأ النقابات الأخرى في التحرك.”
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
“دعوهم يكونوا كذلك. لقد فشلوا في تجنيدهم، لذا فهم يلقون بظلالهم علينا. تجاهلوا ذلك، تجاهلوا.”
“حسنًا، هناك مدرسة تدعى مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات. لقد ابتلعتها البوابة بالكامل لمدة عام تقريبًا؟ لكنها افتتحت الأسبوع الماضي.”
ومن الحماقة أن قادة النقابة تجاهلوا نصيحتي الودية.
افتقرت عينا تشيون يو-هوا إلى التركيز. كان الأمر كما لو أن قزحية العين وبؤبؤ العين لا يمكن تمييزهما، وكانت عيناها تبدوان مثل آبار غارقة في الظلال الداكنة.
لقد أعمتهم ظهور موهبة من الدرجة الأولى، فقدوا حواسهم.
“مرحبًا. ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“رائع! ليس فيروسًا مزيفًا بل مستحضرة أرواح حقيقية من تتحكم في حشد من الزومبي!”
“عالم سامتشون؟ نقابة؟”
“تحركوا… تحركوا جميعًا! مع الساحرة المظلمة، قد نكسر احتكار دانغ سيو-رين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
مع إعلان أكبر نقابة، عالم سامتشون، أنهم سيتوقفون عن موسم الوكيل المتاح هذا، اندفع قادة النقابات الآخرون كالمجانين.
“آه، أنا تشيون يو-هوا.”
لقد اختاروا بعناية المبعوثين الأكثر جاذبية من نقاباتهم وأرسلوهم، ثم نقروا بشدة على زر “التجنيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… فهمت. حسنًا، النقابة هي مجموعة من الموقظين.”
كان الاختلاف الوحيد بيني وبين المبعوثين الآخرين هو وجود أو عدم وجود أعصاب العمود الفقري.
“نائب زعيمة النقابة، هل يمكنك أن تأتي لرؤيتي للحظة؟”
“آه… لماذا لا يعود هؤلاء الرجال من مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات؟”
“آه، أوه…؟”
“الأمر نفسه بالنسبة لكم؟ لقد أصبح أعضاء نقابتنا صامتين تمامًا.”
الجهات التابعة لثانوية بيكوا للفتيات لم تلاحقني.
وبغض النظر عن المدة التي انتظرها قادة النقابة، فإن مبعوثيهم لم يعودوا.
“دينغ دونغ دانغ دونغ.”
المنهكون، أولئك الذين زاروا ثانوية بيكوا للفتيات شخصيًا شهدوا مشهدًا مذهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… فهمت. حسنًا، النقابة هي مجموعة من الموقظين.”
“مهلًا، لماذا تعمل هنا؟”
“سيداتي وسادتي، هذا المكان مثل وكر الفراغ تِمة. أوصي بشدة بعدم الدخول.”
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
“ماذا؟”
“هل سامتشون خائف من تقدم نقابتنا؟”
وُظف جميع المواهب التي أرسلتها النقابات، في الاتجاه المعاكس، في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوهم يكونوا كذلك. لقد فشلوا في تجنيدهم، لذا فهم يلقون بظلالهم علينا. تجاهلوا ذلك، تجاهلوا.”
حتى أثناء مقابلات العمل، كان لدى بعضهم ثقوب في جماجمهم، ويبدو أن الحراس الجدد قد أفرغوا السائل النخاعي لديهم مع ذكرياتهم عن حياتهم السابقة. لم يتعرفوا حتى على قادة نقابتهم السابقين.
إذا نظرنا إلى الوراء، ربما كانت ساحرتنا تمتلك موهبة التكهن.
عندما تحدق طويلًا في الهاوية، فإن الهاوية أيضًا تحدق في داخلك. إن إرسال مواهب جديدة لتوظيفها وبدلًا من ذلك فقدان المواهب الموجودة هو احتمال وارد دائمًا. ومع ذلك، كان قادة النقابة متخلفين للغاية في الشخصية لقبول مثل هذه الحقائق.
عندما تحدق طويلًا في الهاوية، فإن الهاوية أيضًا تحدق في داخلك. إن إرسال مواهب جديدة لتوظيفها وبدلًا من ذلك فقدان المواهب الموجودة هو احتمال وارد دائمًا. ومع ذلك، كان قادة النقابة متخلفين للغاية في الشخصية لقبول مثل هذه الحقائق.
“ماذا بحق الجحيم… لا، هذا لن يجدي نفعًا. دمروهم!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وأولئك الذين يسعون إلى تدمير الآخرين يجب أن يكونوا مستعدين دائمًا لتدمير أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوهم يكونوا كذلك. لقد فشلوا في تجنيدهم، لذا فهم يلقون بظلالهم علينا. تجاهلوا ذلك، تجاهلوا.”
النقابات التي تعهدت بالانتقام وهاجمت ثانوية بيكوا للفتيات نجحت جميعها في “التوظيف”، مما أدى إلى خفض معدل البطالة بشكل كبير في شبه الجزيرة الكورية خلال أزمة الوظائف هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، قدرتك قوية جدًا. سواء قمت بتحويل [الموتى] إلى زومبي أو حتى الأحياء إلى زومبي، لستُ متأكدًا.”
“ماذا بحق الجحيم… ما هذا؟”
“أم… إنها النقابة الأبرز في بوسان، في الواقع.”
“اتضح أن حانوتي كان على حق!”
كلمة “سيول” في “جامعة سيول الوطنية” كانت مهترئة تمامًا، على الرغم من أنه من الممكن أن تكون جامعة سوكانغ أو جامعة سيوكيونغ، لذلك لا يمكن التأكد دون ملاحظة.
“لا ينبغي العبث بهم أبدًا.”
“لماذا يتزايدون؟”
“تبًا، هل رأيت ماذا يأكلون في كافتيريا المدرسة؟ لحم بشري! إنهم يجلسون هناك ويأكلون الناس! ملاعين مجنونين.”
لم يتم تبادل أي سلع فعلية. قام الطالب الزومبي بتسليم أموال غير مرئية، وقام رئيس الزومبي بتسليم تيوكبوكي غير مرئي. وكلاهما كانا يبتسمان بسعادة.
“تبًا، لم يكونوا فاكهة غير شهية، بل كانوا زومبي غير صالحين للأكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قم بتجنيدهم! مهما كلف الأمر، ومهما كانت الظروف، أحضرهم!”
لكن بعد ذلك فات الأوان.
“…فهمت. كم من الوقت يجب أن أنتظر حتى ينتهي الفصل؟”
فُتح صندوق باندورا.
ومن الحماقة أن قادة النقابة تجاهلوا نصيحتي الودية.
وصلت مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات إلى حالة مؤقتة من التشبع. وفجأة أصبح تدفق الحراس الجدد أمرًا منطقيًا؛ حتى بالنسبة لمدرسة مرموقة تفتخر بالتاريخ والتقاليد، شعر 136 حارسًا بأنهم مبالغون بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُسر السياج الذي يفصل المدرسة عن الخارج جزئيًا، لكن الزومبي، كما لو كانوا يواجهون جدارًا غير مرئي، لم يعبروا حدود المدرسة أبدًا.
أدت الزيادة غير المخطط لها في عدد الموظفين إلى إثقال كاهل العمليات المالية لمدرسة بيكوا الثانوية للفتيات.
“تقولين عام. إذن يجب ألا يكون هناك ناجون.”
لو كانت تشيون يو-هوا مديرة تنفيذية نموذجية لشركة ما، لكانت قد نفذت السيوف الثلاثة العظيمة في عالم الأعمال: “تخفيض عدد الموظفين”، و”التسريح الجماعي للعمال”، و”إعادة الهيكلة”.
“……”
لكن تشيون يو-هوا لم تكن نموذجية على الإطلاق. وقررت أن هذا هو الوقت المناسب لدفع سياسة اندماج قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى الأجراس في جميع أنحاء ساحة المدرسة. عاد الزومبي إلى الوراء.
“أه، اه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتجفت.
“لماذا يتزايدون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. تلك مدرسة هنا. ومن الطبيعي أن يكون الطلاب في الفصل في هذا الوقت.”
حرفيًا، كانت “المدرسة” تتوسع.
“هل قلت أنك تبحث عني؟”
وبتعبير أدق، كانت حدود المدرسة تتوسع تدريجيًا.
“ماذا؟ أنا مجرد حارس عادي.”
المبنى الذي كان أمام مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات أصبح “متجر تيوكبوكي” و”متجر صغير”. لا يعني ذلك أنهم باعوا بالفعل تيوكبوكي هناك.
—-
“مرحبًا يا رئيس. من فضلك أعطني حصتين من التيوكبوكي وثلاث فطائر!”
“همم، هل هذا صحيح؟”
تقول الطالبة الزومبية.
“آه، أنا تشيون يو-هوا.”
“نظرًا لأن طالبتنا جميلة جدًا، فقد أضفت زلابية إضافية.”
“مع قدراتك وقدرات أعضاء النقابة هنا، يمكنك تأمين بيئة أفضل بكثير من هذه. في عالم سامتشون، لا نقدم وعودًا فارغة. لن تضطروا إلى النضال في [المدرسة المهجورة] المتهالكة والخالية من الجدران هذه.”
سوف يجيب الطاهي الزومبي.
“أرجوا منك الرحيل.”
لم يتم تبادل أي سلع فعلية. قام الطالب الزومبي بتسليم أموال غير مرئية، وقام رئيس الزومبي بتسليم تيوكبوكي غير مرئي. وكلاهما كانا يبتسمان بسعادة.
اتسعت عيناي.
على الأقل كان ذلك طبيعيًا نسبيًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
في بعض الأحيان، بعد تسليم الأموال غير المرئية، كانوا يحصلون على “تيوكبوكي لحم بشري”.
“…الموقظون، كما تعلموي، هم أشخاص ذوو قدرات خاصة.”
كان مطعم الوجبات الخفيفة الموجود أمام المدرسة مليئًا دائمًا بضحك الطالبات. أثناء الغداء وبعد المدرسة، ازدهرت المحلات التجارية. لقد كان هذا اقتصادًا إبداعيًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ نقابة؟ نائب زعيمة النقابة؟”
“مرحبًا! أنا تشيون يو-هوا، رئيسة مجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات!”
تلك تشيون يو-هوا.
“إيك…! أنقذيني!”
رداً على ذلك، تراجعت فقرتي العنقية الثالثة بشدة.
“آه، انتظر لحظة. لقد أصبح طلابنا مهتمين جدًا بالتعلم التجريبي خارج الحرم الجامعي مؤخرًا! ألست مهتمًا بالعمل مع مدرستنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُفف شعرها على شكل ذيل حصان مصبوغ باللون البرتقالي.
“لست مهتمًا! اذهبي بعيدًا!”
فجأة اكتسبت البصيرة، وضبطت نفسي.
“شكرًا لك!”
“حتى طلبة المدرسة الثانوية.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب علينا تجنيده في نقابتنا.”
أُخضعت النقابات التي استقرت حول مدرسة بيكوا الثانوية للفتيات تدريجيًا بسبب الحماسة التعليمية للمدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتجفت.
وفي أقل من عام، شهدت شبه الجزيرة الكورية ولادة مدينة أكاديمية غير مسبوقة.
عندما تحدق طويلًا في الهاوية، فإن الهاوية أيضًا تحدق في داخلك. إن إرسال مواهب جديدة لتوظيفها وبدلًا من ذلك فقدان المواهب الموجودة هو احتمال وارد دائمًا. ومع ذلك، كان قادة النقابة متخلفين للغاية في الشخصية لقبول مثل هذه الحقائق.
—-
“هذا… ليس صحيحًا تمامًا.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“شكرًا لك!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وسرعان ما عادت الساحة الرياضية إلى الصمت.
“موقظين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات