تجريبي
الحمر أو السيث الأصيلون ، نوعًا من البشر ذوي البشرة الحمراء الذين نشأوا في عالم كوريبان ، قبل أن يستقروا في النهاية في عالم زيوست الجليدي . كما تميزوا أيضًا بنواتجهم العظمية ومخالب وجوههم واستعداداتهم الوراثية نحو استخدام اليد اليسرى والجانب المظلم من القوة ، اندمجت أنواع السيث في إمبراطورية يحكمها أولاً الملوك ثم لاحقًا أمراء الظلام . بعد وصول المنفيين البشر إلى كوريبان في عام 6900 قبل يافين ، أدى التزاوج والتلاعب الجيني إلى تغيير أنواع السيث؛ على مدار عدة أجيال، أصبحت الأنواع الأصلية عرقًا هجينًا من تراث السيث والبشر. أصبح دم السيث الأصلي رمزًا للفخر بين السيث، حيث يشير مصطلح “دم السيث الأصيل” إلى السيث الذين كان لديهم تركيز أعلى من المتوسط من دم السيث.
على الرغم من المجتمع الذي يهيمن عليه الهمجية والاقتتال الداخلي، بلغت حضارة السيث ذروتها في العصر الذهبي ، وبعد ذلك تشتت الأنواع في جميع أنحاء المجرة . وقد أخذ تقليد الجانب المظلم الذي يحمل نفس الاسم اسم النوع، والذي على الرغم من المظاهر العديدة على مر الزمن ، حافظ على الأسس التي نشأت عن العادات والعلم والسحر التي مارستها أنواع السيث القديمة.
الحمر أو السيث الأصيلون ، نوعًا من البشر ذوي البشرة الحمراء الذين نشأوا في عالم كوريبان ، قبل أن يستقروا في النهاية في عالم زيوست الجليدي . كما تميزوا أيضًا بنواتجهم العظمية ومخالب وجوههم واستعداداتهم الوراثية نحو استخدام اليد اليسرى والجانب المظلم من القوة ، اندمجت أنواع السيث في إمبراطورية يحكمها أولاً الملوك ثم لاحقًا أمراء الظلام . بعد وصول المنفيين البشر إلى كوريبان في عام 6900 قبل يافين ، أدى التزاوج والتلاعب الجيني إلى تغيير أنواع السيث؛ على مدار عدة أجيال، أصبحت الأنواع الأصلية عرقًا هجينًا من تراث السيث والبشر. أصبح دم السيث الأصلي رمزًا للفخر بين السيث، حيث يشير مصطلح “دم السيث الأصيل” إلى السيث الذين كان لديهم تركيز أعلى من المتوسط من دم السيث.
الحمر أو السيث الأصيلون ، نوعًا من البشر ذوي البشرة الحمراء الذين نشأوا في عالم كوريبان ، قبل أن يستقروا في النهاية في عالم زيوست الجليدي . كما تميزوا أيضًا بنواتجهم العظمية ومخالب وجوههم واستعداداتهم الوراثية نحو استخدام اليد اليسرى والجانب المظلم من القوة ، اندمجت أنواع السيث في إمبراطورية يحكمها أولاً الملوك ثم لاحقًا أمراء الظلام . بعد وصول المنفيين البشر إلى كوريبان في عام 6900 قبل يافين ، أدى التزاوج والتلاعب الجيني إلى تغيير أنواع السيث؛ على مدار عدة أجيال، أصبحت الأنواع الأصلية عرقًا هجينًا من تراث السيث والبشر. أصبح دم السيث الأصلي رمزًا للفخر بين السيث، حيث يشير مصطلح “دم السيث الأصيل” إلى السيث الذين كان لديهم تركيز أعلى من المتوسط من دم السيث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات