سيلاس رجل الاستعراض الميكانيكي
أنا وأصدقائي سنموت هنا، لكنني سأموت أكثر منهم، أعتقد.
بعد عشر دقائق من الانعطافات السريعة حول الزوايا المليئة بالغابات، فتح الطريق الريفي الصغير على ساحة انتظار ضخمة. كان كبيرًا جدًا لدرجة أنني ظننت أننا كنا بالقرب من مطار أو ملعب رياضي. لم يكن هناك مطار. ولا ملعب كرة قدم أيضًا، لا شيء يبرر الساحة الضخمة الفارغة.
كان من المفترض أن تكون هذه الرحلة فرصة لي للبدء من جديد. أول رحلة حقيقية لي بعد ثلاث سنوات في الجامعة.
محب الأفلام قد شاهد كل أفلام الرعب ويمكنه تخمين كل المنعطفات والتحولات. عندما يقدم محب الأفلام تنبؤاً ذكياً حول حدث مهم ومؤثر في الحبكة، فإن جميع الحلفاء الذين يسمعونه سيحصلون على زيادة في الجلد والذكاء إذا ثبت صحة هذا التنبؤ.
كانت الرحلة بالسيارة تبدو عادية في البداية. كنت في الخلف مع الأمتعة على أحد تلك المقاعد الإضافية الصغيرة التي توجد أحيانًا في سيارات الدفع الرباعي الكبيرة. لم يكن هناك مساحة للساقين، لكنني لم أكن أشتكي. لم أكن أدعى إلى مثل هذه الأشياء. كنت سعيدًا بالانضمام. كان بإمكانهم أن يربطوني على السطح ولن أهتم.
عندما تمت دعوتنا، حذرنا كريس، شقيق أنطوان، من ذلك. كان بسبب الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية التي كانت تجري في كاروسيل. لا يسمح بدخول السيارات. بدا الأمر منطقيًا بما فيه الكفاية بالنسبة لي. لم يكن يهم؛ كنا هناك للاستمتاع بالشمس في منزل شقيقه بجانب البحيرة. كنا سنبقى خارج المدينة معظم الوقت.
جلس أنطوان بهدوء في مقعد السائق، كتفيه متوترين، وعينيه مركزة بشكل كبير على الطريق. كان عادةً متحدثًا، دائمًا مستعدًا لإبداء رأيه في أي موضوع، ولكن عندما اقتربنا من وجهتنا، أصبح صامتًا. لم أكن أعرفه منذ فترة طويلة، لكنني ما زلت أستطيع أن أقول أنه كان متوترًا بشكل غير عادي.
لا أعلم ما الذي كنت أتوقعه على التذاكر، لكن بالتأكيد لم أكن أتوقع ما انتهى به الأمر.
في المقعد الأمامي، مدّت صديقته كيمبرلي يدها إليه وأمسكت بلطف يده. “كل شيء سيكون على ما يرام”، قالت بلطف. “نحن هنا من أجلك. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟” كان معظم الأولاد في صفنا المتخرج معجبين بكيمبرلي. كانت لديها شعر أشقر طويل ورشاقة طبيعية.
بينما كنا نتقدم حول زاوية أخرى، قامت سيارة الفولكس فاجن بتسريع محركها واجتازت بسرعة سيارة أنطوان وسيارة الصغير التي كانت أمامنا. يبدو أن ذلك شجع أنطوان، لأنه قام بالمثل وترك السيارة البطيئة وراءه.
هز أنطوان كتفيه العريضين وأومأ برأسه. “أعلم”، قال بثقة مصطنعة. “أنا فقط متحمس. هذا كل شيء. هذا طبيعي.”
تحققت من هاتفي. لم يكن لدي إشارة أيضًا. لدي رسالة جديدة واحدة.
مررت كيمبرلي يدها على عضلة ذراعه وعلى كتفه بمودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا إذا استطعت أن تجعلهم يستمعون إليك قبل فوات الأوان…
بدى أنطوان قلقًا بالنسبة لي، لكن لم يكن أي منا يعرف حقًا ما يشعر به أنطوان. كيف يمكننا أن نعرف؟
لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت جزءًا من مجموعة دردشة مع كامدن. ليس منذ السنة الثانية في المدرسة الثانوية. كان كامدن وأنا أصدقاء مقربين في المدرسة الإعدادية، لكن ليس كثيرًا بعد ذلك. تمكن من النجاح في أن يكون ذكيًا وشعبيًا في آن واحد. بالكاد تمكنت من تحقيق الجزء الأول.
قبل ثماني سنوات، قرر شقيقه الأكبر كريستيان أن يبدأ من جديد. ترك وراءه عائلته وتعليمه الجامعي ومستقبلاً مضمونًا تقريبًا في كرة القدم المحترفة بعد التخرج. لم يكن أحد يعرف لماذا فعل ذلك، وما القليل من الاتصال الذي أجراه مع عائلته بعد ذلك أثار المزيد من الأسئلة أكثر من الإجابات.
حسنًا، كانت المرأة تجادل. الرجل كان فقط يأخذها بهدوء.
كانت فكرتي الأولى أن كريس انضم إلى طائفة دينية، لكن حتى أنا علمت أنني لا يجب أن أقترح ذلك على أنطوان.
كانت الرحلة بالسيارة تبدو عادية في البداية. كنت في الخلف مع الأمتعة على أحد تلك المقاعد الإضافية الصغيرة التي توجد أحيانًا في سيارات الدفع الرباعي الكبيرة. لم يكن هناك مساحة للساقين، لكنني لم أكن أشتكي. لم أكن أدعى إلى مثل هذه الأشياء. كنت سعيدًا بالانضمام. كان بإمكانهم أن يربطوني على السطح ولن أهتم.
تواصل كريس مع أنطوان مرة أخرى قبل بضعة أشهر. قال أنطوان إنه كان مثل الرد على مكالمة هاتفية من شبح. بعد ثماني سنوات من دون اتصال، وفجأة كان يتحدث مع شقيقه كل ليلة.
الإحصائيات الأساسية
كانت تلك المكالمة الهاتفية هي التي أدت إلى رحلة الطريق.
كان كامدن، صديقي القديم، قد أرسل لي صورة لإعلان عن فندق ووجبة الإفطار كتب فيه “مغلق للصيانة”. كان قد التقط الصورة على بعد عدة أميال عندما توقفنا لتعبئة الوقود. ضحكت على الخطأ الإملائي. يجب أننا فقدنا الإشارة بعد ذلك مباشرة.
كنا في طريقنا إلى منزل كريس بجانب البحيرة في منتجع حصري في جبال أوزارك.
أثار فضولي. قرأت المزيد.
عندما تمت دعوتي للرحلة، بحثت عن كريستيان ستون. عندما اختفى، كان يتم الحديث عنه في برنامج “سبورتس سنتر” وفي المدونات عن كرة القدم الجامعية. من الواضح أن الرجل كان سيصبح مليونيرًا لو واصل اللعب. كانت لديه فرص هائلة. لم أستطع تخيل لماذا ترك كل شيء وراءه. لكن مجددًا، إذا كان لديه منزل بجانب البحيرة، فلا بد أنه لم يكن في وضع سيء.
ترددت فيما إذا كان يجب أن أحاول التحدث إلى المرأة. لم تبدو وكأنها ترغب في التحدث معي أو مع أي شخص آخر. كانت منشغلة تمامًا بتفحص المبنى وكأنها لم تكن هنا من قبل أيضًا.
توقف الراديو قبل عشرين دقيقة من وصولنا إلى وجهتنا. نقر أنطوان على زر المسح على عجلة القيادة لمحاولة العثور على محطة. بحث الراديو وبحث عن بث لكنه وجد واحدة فقط.
بعد عشر دقائق من الانعطافات السريعة حول الزوايا المليئة بالغابات، فتح الطريق الريفي الصغير على ساحة انتظار ضخمة. كان كبيرًا جدًا لدرجة أنني ظننت أننا كنا بالقرب من مطار أو ملعب رياضي. لم يكن هناك مطار. ولا ملعب كرة قدم أيضًا، لا شيء يبرر الساحة الضخمة الفارغة.
“إنها إذاعة كاروسيل 41.1 العامة. لقد كان يومًا جميلاً هنا في كاروسيل. بدأت لجنة المدينة في إعداد الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية، لذا ابقوا بعيدًا عن ساحة المدينة ما لم تكونوا تحبون الازدحام. مراسلنا، جيفري تيثرز، موجود في بحيرة داير لتقديم تقرير الصيد، ولدينا المدرب بوم في الاستوديو للحديث عن مباراة الجمعة القادمة. كل ذلك بعد هذا الإعل—”
كان كامدن، صديقي القديم، قد أرسل لي صورة لإعلان عن فندق ووجبة الإفطار كتب فيه “مغلق للصيانة”. كان قد التقط الصورة على بعد عدة أميال عندما توقفنا لتعبئة الوقود. ضحكت على الخطأ الإملائي. يجب أننا فقدنا الإشارة بعد ذلك مباشرة.
أطفأ أنطوان الراديو. “سأتجاوزهم عند المقطع المستقيم القادم”، قال. كان يشعر بالإحباط من السيارة الصغيرة أمامنا. كانوا يسيرون ببطء بسرعة ثلاثين ميلاً في الساعة. كنا خلفهم لمدة عشرين دقيقة، لكن مع الطرق المتعرجة المليئة بالغابات، لم يكن هناك مكان آمن للتجاوز.
ترددت فيما إذا كان يجب أن أحاول التحدث إلى المرأة. لم تبدو وكأنها ترغب في التحدث معي أو مع أي شخص آخر. كانت منشغلة تمامًا بتفحص المبنى وكأنها لم تكن هنا من قبل أيضًا.
“فقط كن صبورًا”، قالت آنا من المقعد الخلفي. “لا يمكن أن نكون بعيدين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك أحد.
بينما كانت تتحدث، اقتربت من خلفنا سيارة فولكس فاجن خضراء. كان يجب عليها أن تبطئ بشكل كبير عند وصولها إلينا. بدأت تطلق بوقها على الفور.
عندما تمت دعوتنا، حذرنا كريس، شقيق أنطوان، من ذلك. كان بسبب الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية التي كانت تجري في كاروسيل. لا يسمح بدخول السيارات. بدا الأمر منطقيًا بما فيه الكفاية بالنسبة لي. لم يكن يهم؛ كنا هناك للاستمتاع بالشمس في منزل شقيقه بجانب البحيرة. كنا سنبقى خارج المدينة معظم الوقت.
“رائع، الآن لدينا سيارة خلفنا”، قال أنطوان.
ترددت فيما إذا كان يجب أن أحاول التحدث إلى المرأة. لم تبدو وكأنها ترغب في التحدث معي أو مع أي شخص آخر. كانت منشغلة تمامًا بتفحص المبنى وكأنها لم تكن هنا من قبل أيضًا.
كما لو كانت لتغيير الموضوع، تدخلت كيمبرلي، “ليس لدي إشارة. هل لدى أي شخص إشارة؟” رفعت هاتفها باتجاه السقف بلا فائدة.
القدرة الفريدة لمحبي الأفلام هي قدرتهم على فهم كيفية عمل الوحوش والقتلة داخل القصة. بهذه التذكرة، سيكون لدى محب الأفلام بصر حول الأنماط التي يمتلكها الأعداء. يعمل هذا النمط بشكل أفضل مع الذكاء العالي والقرب الشديد من العدو.
تحققت من هاتفي. لم يكن لدي إشارة أيضًا. لدي رسالة جديدة واحدة.
“أنا فقط لا أفهم لماذا سيقيمون حدثًا في هذا المكان النائي. أليس من المنطقي أكثر إقامته في مدينة أكبر؟” تحدثت المرأة بنبرة مرتعشة وصوت يشبه فأرًا داس أحدهم على ذيله.
كان كامدن، صديقي القديم، قد أرسل لي صورة لإعلان عن فندق ووجبة الإفطار كتب فيه “مغلق للصيانة”. كان قد التقط الصورة على بعد عدة أميال عندما توقفنا لتعبئة الوقود. ضحكت على الخطأ الإملائي. يجب أننا فقدنا الإشارة بعد ذلك مباشرة.
“هذه رائعة!” قال بوبي. “حقًا يبذلون جهدًا كبيرًا في هذا المؤتمر.”
لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت جزءًا من مجموعة دردشة مع كامدن. ليس منذ السنة الثانية في المدرسة الثانوية. كان كامدن وأنا أصدقاء مقربين في المدرسة الإعدادية، لكن ليس كثيرًا بعد ذلك. تمكن من النجاح في أن يكون ذكيًا وشعبيًا في آن واحد. بالكاد تمكنت من تحقيق الجزء الأول.
توقف الراديو قبل عشرين دقيقة من وصولنا إلى وجهتنا. نقر أنطوان على زر المسح على عجلة القيادة لمحاولة العثور على محطة. بحث الراديو وبحث عن بث لكنه وجد واحدة فقط.
في وقت ما، ينفصل المغفلون والمهوسون عن بعضهم البعض. لم يكن هناك عداء بيننا. كان من الصعب فقط التحدث عن الأيام الخوالي عندما كانت الأيام الخوالي قبل أن تنتهي من سن البلوغ. كبرنا كثيرًا منذ ذلك الحين. قضيت وقتي في مشاهدة الأفلام المرعبة والتسكع عبر الإنترنت بين الحصص. قضى وقته في التدريبات التنافسية والمسابقات الأكاديمية.
تقدمنا للتحقق.
بصراحة، عندما تلقيت الدعوة إلى منزل البحيرة، كنت مندهشًا. لم أسمع منه منذ أكثر من عام.
تحققت من هاتفي. لم يكن لدي إشارة أيضًا. لدي رسالة جديدة واحدة.
بينما كنا نتقدم حول زاوية أخرى، قامت سيارة الفولكس فاجن بتسريع محركها واجتازت بسرعة سيارة أنطوان وسيارة الصغير التي كانت أمامنا. يبدو أن ذلك شجع أنطوان، لأنه قام بالمثل وترك السيارة البطيئة وراءه.
كان داخل المبنى مظلمًا. لم يتسرب إلا القليل من الضوء، وحتى الباب المفتوح لم يكن يضيء الظلال داخله. لم أستطع تخيل أن هناك أحدًا هناك. بدأ قلبي ينبض بسرعة رغم ذلك. لم أستطع قول السبب.
بعد عشر دقائق من الانعطافات السريعة حول الزوايا المليئة بالغابات، فتح الطريق الريفي الصغير على ساحة انتظار ضخمة. كان كبيرًا جدًا لدرجة أنني ظننت أننا كنا بالقرب من مطار أو ملعب رياضي. لم يكن هناك مطار. ولا ملعب كرة قدم أيضًا، لا شيء يبرر الساحة الضخمة الفارغة.
في وقت ما، ينفصل المغفلون والمهوسون عن بعضهم البعض. لم يكن هناك عداء بيننا. كان من الصعب فقط التحدث عن الأيام الخوالي عندما كانت الأيام الخوالي قبل أن تنتهي من سن البلوغ. كبرنا كثيرًا منذ ذلك الحين. قضيت وقتي في مشاهدة الأفلام المرعبة والتسكع عبر الإنترنت بين الحصص. قضى وقته في التدريبات التنافسية والمسابقات الأكاديمية.
كانت هناك بضع عشرات من السيارات متفرقة هنا وهناك، لكنها كانت قليلة ومتباعدة. ما هو أكثر من ذلك، لم يكن هناك أي شخص في أي مكان. كانت مهجورة تمامًا. إلا لنا وللسيارة الفولكس فاجن، التي كانت قد توقفت في الظل. كان السائق، امرأة ذات شعر داكن في منتصف الثلاثينيات، تحمل حقيبة ظهر كبيرة محشوة مع حقيبة رياضية. كانت ترتدي سترة جلدية بنية وجينز ممزق.
“هذه رائعة!” قال بوبي. “حقًا يبذلون جهدًا كبيرًا في هذا المؤتمر.”
أوقف أنطوان سيارته بجانب السيارة في الظل.
أنت محب الأفلام. خبير القواعد غير المكتوبة لأفلام الرعب. لقد شاهدت كل الأفلام الدموية، والمثيرة للرعب، وأفلام المخلوقات؛ الآن سنرى ما إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة في الحياة الحقيقية! بمساعدتك، قد يكون لحلفائك فرصة ضد الكائنات الكابوسية التي تختبئ في ظلال الشاشة الفضية.
“كاروسيل”، قرأت بصوت عالٍ من لوحة كبيرة في مقدمة ساحة الانتظار.
محب الأفلام قد شاهد كل أفلام الرعب ويمكنه تخمين كل المنعطفات والتحولات. عندما يقدم محب الأفلام تنبؤاً ذكياً حول حدث مهم ومؤثر في الحبكة، فإن جميع الحلفاء الذين يسمعونه سيحصلون على زيادة في الجلد والذكاء إذا ثبت صحة هذا التنبؤ.
“نعم”، قال أنطوان بينما كان يفتح الجزء الخلفي من سيارته. “الجنة، الولايات المتحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت لتغيير الموضوع، تدخلت كيمبرلي، “ليس لدي إشارة. هل لدى أي شخص إشارة؟” رفعت هاتفها باتجاه السقف بلا فائدة.
كان هناك طريق واحد فقط يؤدي من ساحة الانتظار إلى كاروسيل، وكان مغلقًا. كان يحتوي على تلك الأعمدة المعدنية القابلة للإزالة التي قد تراها في حرم الجامعات المصممة لمنع السيارات من القيادة في الشارع الخطأ. كانت مثبتة في مكانها بالأقفال. سيكون علينا الذهاب بقية الطريق سيرًا على الأقدام.
النموذج: محب الأفلام
عندما تمت دعوتنا، حذرنا كريس، شقيق أنطوان، من ذلك. كان بسبب الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية التي كانت تجري في كاروسيل. لا يسمح بدخول السيارات. بدا الأمر منطقيًا بما فيه الكفاية بالنسبة لي. لم يكن يهم؛ كنا هناك للاستمتاع بالشمس في منزل شقيقه بجانب البحيرة. كنا سنبقى خارج المدينة معظم الوقت.
ترددت فيما إذا كان يجب أن أحاول التحدث إلى المرأة. لم تبدو وكأنها ترغب في التحدث معي أو مع أي شخص آخر. كانت منشغلة تمامًا بتفحص المبنى وكأنها لم تكن هنا من قبل أيضًا.
كان لدي أقل أمتعة من أي شخص في المجموعة، حقيبة واحدة فقط. بينما كانوا يستخرجون أشياءهم من السيارة، تقدمت باتجاه الطريق المؤدي إلى كاروسيل. كان الطريق مزينًا على الجانبين بإعلانات الاحتفالات بمناسبة الذكرى المئوية – يبدو أن هذه كانت صفقة كبيرة للمدينة.
بينما كنا نتقدم حول زاوية أخرى، قامت سيارة الفولكس فاجن بتسريع محركها واجتازت بسرعة سيارة أنطوان وسيارة الصغير التي كانت أمامنا. يبدو أن ذلك شجع أنطوان، لأنه قام بالمثل وترك السيارة البطيئة وراءه.
كانت المرأة التي ترتدي السترة الجلدية البنية قد أبطأت من خطاها وكانت تتفحص محيطها. لم نكن في المدينة بعد. لم تكن هناك لافتات شوارع هنا، ولا أشخاص. خارج الطريق كان هناك مبنى خشبي واحد يحتوي على لافتات قليلة باستثناء باب مكتوب عليه “للموظفين فقط”. كان يحتوي أيضًا على شرفة مغطاة في الأمام وما بدا أنه خريطة للمدينة معلقة على جانب المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكاء – للإدراك، والتخطيط، والاستنتاج: 5
أثار فضولي. قرأت المزيد.
ترددت فيما إذا كان يجب أن أحاول التحدث إلى المرأة. لم تبدو وكأنها ترغب في التحدث معي أو مع أي شخص آخر. كانت منشغلة تمامًا بتفحص المبنى وكأنها لم تكن هنا من قبل أيضًا.
بدى أنطوان قلقًا بالنسبة لي، لكن لم يكن أي منا يعرف حقًا ما يشعر به أنطوان. كيف يمكننا أن نعرف؟
استدرت وانتظرت حتى يلحق بي أصدقائي. انضم إليّ أنطوان وكيمبرلي بسرعة، لكن آنا وكامدن كانا يتخلفان، ينظران إلى السيارات في ساحة الانتظار. نزلت إليهم لأرى ما الذي كان يثير اهتمامهم.
“هذا غريب، أليس كذلك؟” سألت.
“هذه السيارات كانت هنا منذ وقت طويل”، قال كامدن. “الإطارات قد جفت وتشققت.”
“مرحبًا بكم في كاروسيل، المدينة التي تصبح فيها الأفلام حقيقية. العرض على وشك أن يبدأ، وأنتم في الصف الأمامي!” قال بصوت ميكانيكي مشوه قليلاً.
كان محقًا. كل السيارات في ساحة الانتظار باستثناء سيارتنا كانت إطاراتها مسطحة. زجاجها الأمامي مغطى بالغبار وطلائها باهت. لم أكن أعرف ماذا أفكر في ذلك.
“نعم”، قال أنطوان بينما كان يفتح الجزء الخلفي من سيارته. “الجنة، الولايات المتحدة”.
“هذا غريب، أليس كذلك؟” سألت.
عبر الجزء العلوي من الآلة كان هناك لافتة مكتوب عليها “سيلاس العارض الميكانيكي الخاص بكاروسيل”.
“نعم”، قال كامدن. “ربما هذه هي ساحة الانتظار القديمة، وتم نقل السيارات الأخرى للاحتفال بالذكرى المئوية.”
احذر، كلما زاد عدد التنبؤات التي يقدمها اللاعب، كلما قلت قوته. يجب أن تكون التنبؤات على الشاشة. من الصعب تنفيذ عدة تعزيزات في قصة واحدة على المستويات الدنيا.
“هذا يبدو معقولًا، أعتقد.”
“هل كنت تحاول كسرها عن المفصلات؟” سأل كامدن.
“انظر”، قالت آنا، “نحن هنا لدعم أنطوان. أسوأ سيناريو، سنغادر ونعود. لا تتصرفوا بغرابة. لديه ما يكفي ليقلق بشأنه.”
السرعة – لتكون سريعاً، رشيقاً، مراوغاً، ولتصيب هدفك دائماً: 1
بالضبط عند اللحظة التي استدرنا فيها للسير في الطريق، وصلت السيارة الصغيرة التي تجاوزناها في الطريق أخيرًا إلى ساحة الانتظار الضخمة. شاهدناها وهي تقود ببطء إلى مقدمة الساحة وتوقف بجانب سيارة أنطوان. خرج من السيارة شخصان مع الأمتعة. كانا يتجادلان.
كان كامدن، صديقي القديم، قد أرسل لي صورة لإعلان عن فندق ووجبة الإفطار كتب فيه “مغلق للصيانة”. كان قد التقط الصورة على بعد عدة أميال عندما توقفنا لتعبئة الوقود. ضحكت على الخطأ الإملائي. يجب أننا فقدنا الإشارة بعد ذلك مباشرة.
حسنًا، كانت المرأة تجادل. الرجل كان فقط يأخذها بهدوء.
كانت المرأة التي قادت الفان تنظر برأسها من الداخل بينما كان أنطوان وكيمبرلي يراقبان.
“أنا فقط لا أفهم لماذا سيقيمون حدثًا في هذا المكان النائي. أليس من المنطقي أكثر إقامته في مدينة أكبر؟” تحدثت المرأة بنبرة مرتعشة وصوت يشبه فأرًا داس أحدهم على ذيله.
لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت جزءًا من مجموعة دردشة مع كامدن. ليس منذ السنة الثانية في المدرسة الثانوية. كان كامدن وأنا أصدقاء مقربين في المدرسة الإعدادية، لكن ليس كثيرًا بعد ذلك. تمكن من النجاح في أن يكون ذكيًا وشعبيًا في آن واحد. بالكاد تمكنت من تحقيق الجزء الأول.
لن أقول إنهم أصبحوا جزءًا من مجموعتنا، لكنهم بالتأكيد بدأوا يتحركون معنا كما لو أنهم اعتقدوا أننا جميعًا يجب أن نكون مجتمعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محقًا. كل السيارات في ساحة الانتظار باستثناء سيارتنا كانت إطاراتها مسطحة. زجاجها الأمامي مغطى بالغبار وطلائها باهت. لم أكن أعرف ماذا أفكر في ذلك.
“هل أنتم هنا من أجل المؤتمر؟” قال الرجل. “اسمي بوبي جيل.”
بينما كنا نتقدم حول زاوية أخرى، قامت سيارة الفولكس فاجن بتسريع محركها واجتازت بسرعة سيارة أنطوان وسيارة الصغير التي كانت أمامنا. يبدو أن ذلك شجع أنطوان، لأنه قام بالمثل وترك السيارة البطيئة وراءه.
مد يده. مددت يدي للمصافحة. “رايلي لورانس”، قلت.
مع القوة الكبيرة تأتي التوازن الكبير: أثناء القصص التي يتم فيها تجهيز هذا النمط، سيتم تقليل درع حبكة محب الأفلام إلى النصف. نأمل أن يكون هذا كل ما سيتم قطعه إلى النصف.
“ليس هناك حاجة لأن يعرفوا اسمك”، قالت المرأة لبوبي جيل. “هذا المكان يجعلني أشعر بالرعب. لنذهب فقط.”
جلس أنطوان بهدوء في مقعد السائق، كتفيه متوترين، وعينيه مركزة بشكل كبير على الطريق. كان عادةً متحدثًا، دائمًا مستعدًا لإبداء رأيه في أي موضوع، ولكن عندما اقتربنا من وجهتنا، أصبح صامتًا. لم أكن أعرفه منذ فترة طويلة، لكنني ما زلت أستطيع أن أقول أنه كان متوترًا بشكل غير عادي.
“إنه مجرد سلوك مهذب، جانيت”، قال بوبي جيل. نظر إلينا بتوقع. “إذاً ما رأيكم في هذا المؤتمر، هاه؟ لا أستطيع أن أصدق كم أنا متحمس.”
ارتفعت الستائر.
رد كامدن، “نحن لسنا هنا لذلك. نحن فقط ذاهبون إلى البحيرة.”
عندما تمت دعوتي للرحلة، بحثت عن كريستيان ستون. عندما اختفى، كان يتم الحديث عنه في برنامج “سبورتس سنتر” وفي المدونات عن كرة القدم الجامعية. من الواضح أن الرجل كان سيصبح مليونيرًا لو واصل اللعب. كانت لديه فرص هائلة. لم أستطع تخيل لماذا ترك كل شيء وراءه. لكن مجددًا، إذا كان لديه منزل بجانب البحيرة، فلا بد أنه لم يكن في وضع سيء.
“آه”، قال بوبي. “كاروسيل تستضيف مؤتمر الرعب الذي قد تعرفونه. ليالي رعب كاروسيل. لقد كانوا يفعلون ذلك منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.” لم يستطع أن يحتفظ بحماسه. “لقد تم دعوتي لأكون ضيفًا متحدثا. أنا أدير واحدة من أكبر منتديات الرعب على الإنترنت. الواحة الدموية. إذا كنتم قد سمعتم بها.”
كانت الرحلة بالسيارة تبدو عادية في البداية. كنت في الخلف مع الأمتعة على أحد تلك المقاعد الإضافية الصغيرة التي توجد أحيانًا في سيارات الدفع الرباعي الكبيرة. لم يكن هناك مساحة للساقين، لكنني لم أكن أشتكي. لم أكن أدعى إلى مثل هذه الأشياء. كنت سعيدًا بالانضمام. كان بإمكانهم أن يربطوني على السطح ولن أهتم.
كنت قد سمعت بها. لم أقل شيئًا لأن زوجته جانيت كانت تبدو منزعجة من وجودي.
“هل أنتم هنا من أجل المؤتمر؟” قال الرجل. “اسمي بوبي جيل.”
حصلت على فرصة للهرب عندما سمعنا ضجة عالية في المقدمة.
بينما كانت تتحدث، اقتربت من خلفنا سيارة فولكس فاجن خضراء. كان يجب عليها أن تبطئ بشكل كبير عند وصولها إلينا. بدأت تطلق بوقها على الفور.
تقدمنا للتحقق.
لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت جزءًا من مجموعة دردشة مع كامدن. ليس منذ السنة الثانية في المدرسة الثانوية. كان كامدن وأنا أصدقاء مقربين في المدرسة الإعدادية، لكن ليس كثيرًا بعد ذلك. تمكن من النجاح في أن يكون ذكيًا وشعبيًا في آن واحد. بالكاد تمكنت من تحقيق الجزء الأول.
“هل كنت تحاول كسرها عن المفصلات؟” سأل كامدن.
نموذج ثانوي
الباب الذي كان مكتوبًا عليه “للموظفين فقط” كان مفتوحًا الآن.
احذر، كلما زاد عدد التنبؤات التي يقدمها اللاعب، كلما قلت قوته. يجب أن تكون التنبؤات على الشاشة. من الصعب تنفيذ عدة تعزيزات في قصة واحدة على المستويات الدنيا.
“لقد طرقت عليه فقط”، قال أنطوان. “سمعت شخصًا هناك.”
أنت محب الأفلام. خبير القواعد غير المكتوبة لأفلام الرعب. لقد شاهدت كل الأفلام الدموية، والمثيرة للرعب، وأفلام المخلوقات؛ الآن سنرى ما إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة في الحياة الحقيقية! بمساعدتك، قد يكون لحلفائك فرصة ضد الكائنات الكابوسية التي تختبئ في ظلال الشاشة الفضية.
“لا أرى أحدًا”، قالت آنا.
“هل أنتم هنا من أجل المؤتمر؟” قال الرجل. “اسمي بوبي جيل.”
كانت المرأة التي قادت الفان تنظر برأسها من الداخل بينما كان أنطوان وكيمبرلي يراقبان.
“رائع، الآن لدينا سيارة خلفنا”، قال أنطوان.
كان داخل المبنى مظلمًا. لم يتسرب إلا القليل من الضوء، وحتى الباب المفتوح لم يكن يضيء الظلال داخله. لم أستطع تخيل أن هناك أحدًا هناك. بدأ قلبي ينبض بسرعة رغم ذلك. لم أستطع قول السبب.
كانت إحدى تذاكري زرقاء، والأخرى خضراء، والتي جذبت انتباهي أكثر في البداية كانت الفضية.
ثم بدأت الموسيقى تعزف. كانت موسيقى قديمة الطراز لمهرجان، تصدر ببطء كما لو كانت تصدر من مشغل موسيقى قديم يحتاج إلى ضبط.
أنت محب الأفلام. خبير القواعد غير المكتوبة لأفلام الرعب. لقد شاهدت كل الأفلام الدموية، والمثيرة للرعب، وأفلام المخلوقات؛ الآن سنرى ما إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة في الحياة الحقيقية! بمساعدتك، قد يكون لحلفائك فرصة ضد الكائنات الكابوسية التي تختبئ في ظلال الشاشة الفضية.
ثم جاءت الأضواء. أضاءت المصابيح الصفراء والبيضاء داخل الغرفة. لم تكن الأضواء معلقة من السقف. لا، كانت كلها مثبتة على آلة بحجم جهاز الصراف الآلي. ومع تكييف عيني على الضوء، رأيت ما كانت الآلة: واحدة من تلك الأجهزة القديمة لقراءة الطالع الآلية. النوع الذي قد تراه في المهرجانات أو على الأرصفة. كل سيرك لديه واحدة على الأقل، ويمكن العثور عليها حتى في الأركاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإحصائية المستخدمة: الذكاء
عادةً، كانت الآلات الآلية تعطيك ثروة ملفوفة مقابل ربع دولار. قد تكون مبرمجة حتى لتخبرك بمستقبلك بصوت عالٍ. في العادة، كانت ترتدي ملابس العرافين أو قارئي الكف المتنقلين. لكن هذه كانت مختلفة.
حسنًا، كانت المرأة تجادل. الرجل كان فقط يأخذها بهدوء.
كانت القاعدة عبارة عن صندوق أحمر مربع، وفوق ذلك، صندوق زجاجي يحتوي على الجزء العلوي من جسم دمية مبتسمة. كانت ترتدي سترة حمراء بأزرار نحاسية وقبعة مستديرة مع حزام ذقن، وفي يدها كانت تحمل مصباحًا يضيء ويطفئ مع جميع المصابيح الأخرى المثبتة على الآلة.
عادةً، كانت الآلات الآلية تعطيك ثروة ملفوفة مقابل ربع دولار. قد تكون مبرمجة حتى لتخبرك بمستقبلك بصوت عالٍ. في العادة، كانت ترتدي ملابس العرافين أو قارئي الكف المتنقلين. لكن هذه كانت مختلفة.
عبر الجزء العلوي من الآلة كان هناك لافتة مكتوب عليها “سيلاس العارض الميكانيكي الخاص بكاروسيل”.
“ليس هناك حاجة لأن يعرفوا اسمك”، قالت المرأة لبوبي جيل. “هذا المكان يجعلني أشعر بالرعب. لنذهب فقط.”
في منتصف الآلة، تحت الصندوق الزجاجي مباشرةً، كان هناك زر أحمر مع مستقبِل تحته.
عبر الجزء العلوي من الآلة كان هناك لافتة مكتوب عليها “سيلاس العارض الميكانيكي الخاص بكاروسيل”.
لبعض الوقت، لم يقل أحد في المجموعة أي شيء بينما بدأت آلة قراءة الطالع تدور في الحياة. أعتقد أن أنطوان قد شتم بصوت منخفض، وكيمبرلي أطلقت تنهيدة.
كان من المفترض أن تكون هذه الرحلة فرصة لي للبدء من جديد. أول رحلة حقيقية لي بعد ثلاث سنوات في الجامعة.
بعد انتهاء اللحن المهرجاني، بدأت الدمية في الصندوق الزجاجي تتحدث. حركت فمها الخشبي للأعلى والأسفل مع صوت خفيف لأسنان صفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت لتغيير الموضوع، تدخلت كيمبرلي، “ليس لدي إشارة. هل لدى أي شخص إشارة؟” رفعت هاتفها باتجاه السقف بلا فائدة.
“مرحبًا بكم في كاروسيل، المدينة التي تصبح فيها الأفلام حقيقية. العرض على وشك أن يبدأ، وأنتم في الصف الأمامي!” قال بصوت ميكانيكي مشوه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، عندما تلقيت الدعوة إلى منزل البحيرة، كنت مندهشًا. لم أسمع منه منذ أكثر من عام.
“ما هذا بحق الجحيم”، قلت.
أطفأ أنطوان الراديو. “سأتجاوزهم عند المقطع المستقيم القادم”، قال. كان يشعر بالإحباط من السيارة الصغيرة أمامنا. كانوا يسيرون ببطء بسرعة ثلاثين ميلاً في الساعة. كنا خلفهم لمدة عشرين دقيقة، لكن مع الطرق المتعرجة المليئة بالغابات، لم يكن هناك مكان آمن للتجاوز.
“تفضلوا واحصلوا على تذاكركم. احتفالية الذكرى المئوية بانتظاركم.”
استدرت وانتظرت حتى يلحق بي أصدقائي. انضم إليّ أنطوان وكيمبرلي بسرعة، لكن آنا وكامدن كانا يتخلفان، ينظران إلى السيارات في ساحة الانتظار. نزلت إليهم لأرى ما الذي كان يثير اهتمامهم.
لم يتحرك أحد.
“هذه السيارات كانت هنا منذ وقت طويل”، قال كامدن. “الإطارات قد جفت وتشققت.”
“هل من المفترض أن نحصل على تذكرة؟” سألت آنا، تنظر إلى أنطوان. بعد كل شيء، هو الذي دعانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يقل أحد أي شيء بينما كان كل منا يراجع تذاكره.
“ليس لدي أي فكرة. كريس لم يقل شيئًا عن هذا”، أجاب.
“آه”، قال بوبي. “كاروسيل تستضيف مؤتمر الرعب الذي قد تعرفونه. ليالي رعب كاروسيل. لقد كانوا يفعلون ذلك منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.” لم يستطع أن يحتفظ بحماسه. “لقد تم دعوتي لأكون ضيفًا متحدثا. أنا أدير واحدة من أكبر منتديات الرعب على الإنترنت. الواحة الدموية. إذا كنتم قد سمعتم بها.”
كما لو كانت لتجيب على السؤال، قالت دمية سيلس العارض الميكانيكي، “لا دخول بدون تذكرة. لا تريدون أن تفوتوا العرض!”
أنا وأصدقائي سنموت هنا، لكنني سأموت أكثر منهم، أعتقد.
هز أنطوان كتفيه واقترب من الآلة. ضغط على الزر الأحمر وبدأت التروس داخل الآلية تدور، مما أخرج ثلاث تذاكر كبيرة في المستقبِل تحتها. أخذها أنطوان وبدأ يقرأها. لم يقل شيئًا أثناء قراءتها، لكن بدا على وجهه ملامح الاستغراب.
أطفأ أنطوان الراديو. “سأتجاوزهم عند المقطع المستقيم القادم”، قال. كان يشعر بالإحباط من السيارة الصغيرة أمامنا. كانوا يسيرون ببطء بسرعة ثلاثين ميلاً في الساعة. كنا خلفهم لمدة عشرين دقيقة، لكن مع الطرق المتعرجة المليئة بالغابات، لم يكن هناك مكان آمن للتجاوز.
قبل أن أتمكن من السؤال عما هو مكتوب على التذاكر، كانت كيمبرلي قد ضغطت أيضًا على الزر الأحمر وأخذت تذاكرها. ثم المرأة التي ترتدي السترة البنية، تلتها آنا وكامدن. الزوجان اللذان وصلا بالسيارة الصغيرة ضغطا على الزر كل منهما بعد الآخر، رغم أن المرأة لم تبدو راضية عن ذلك من تعابير وجهها. أخيرًا، جاء دوري.
درع الحبكة – التغلب على جميع جوانب درع الحبكة الخمسة سيجعلك سيد الرعب: 11 (إجمالي جميع الإحصائيات)
ضغطت على الزر، وانزلقت ثلاث تذاكر. عندما التقطتها، لاحظت ثقلها، كم كانت سميكة. كانت مطبوعة على ورق عالي الجودة، وكان كل منها باردًا عند اللمس. كانت كل تذكرة تحمل عنوانًا، وصورة، وتصميمًا جرافيكيًا متقنًا، ووصفًا نصيًا.
أطفأ أنطوان الراديو. “سأتجاوزهم عند المقطع المستقيم القادم”، قال. كان يشعر بالإحباط من السيارة الصغيرة أمامنا. كانوا يسيرون ببطء بسرعة ثلاثين ميلاً في الساعة. كنا خلفهم لمدة عشرين دقيقة، لكن مع الطرق المتعرجة المليئة بالغابات، لم يكن هناك مكان آمن للتجاوز.
“هذه رائعة!” قال بوبي. “حقًا يبذلون جهدًا كبيرًا في هذا المؤتمر.”
كانت الرحلة بالسيارة تبدو عادية في البداية. كنت في الخلف مع الأمتعة على أحد تلك المقاعد الإضافية الصغيرة التي توجد أحيانًا في سيارات الدفع الرباعي الكبيرة. لم يكن هناك مساحة للساقين، لكنني لم أكن أشتكي. لم أكن أدعى إلى مثل هذه الأشياء. كنت سعيدًا بالانضمام. كان بإمكانهم أن يربطوني على السطح ولن أهتم.
لا أعلم ما الذي كنت أتوقعه على التذاكر، لكن بالتأكيد لم أكن أتوقع ما انتهى به الأمر.
مع القوة الكبيرة تأتي التوازن الكبير: أثناء القصص التي يتم فيها تجهيز هذا النمط، سيتم تقليل درع حبكة محب الأفلام إلى النصف. نأمل أن يكون هذا كل ما سيتم قطعه إلى النصف.
كانت إحدى تذاكري زرقاء، والأخرى خضراء، والتي جذبت انتباهي أكثر في البداية كانت الفضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذكاء – للإدراك، والتخطيط، والاستنتاج: 5
لكن لم يقل أحد أي شيء بينما كان كل منا يراجع تذاكره.
كانت فكرتي الأولى أن كريس انضم إلى طائفة دينية، لكن حتى أنا علمت أنني لا يجب أن أقترح ذلك على أنطوان.
كانت تذكرتي الفضية مكتوب عليها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت لتغيير الموضوع، تدخلت كيمبرلي، “ليس لدي إشارة. هل لدى أي شخص إشارة؟” رفعت هاتفها باتجاه السقف بلا فائدة.
محب الأفلام
“ما هذا بحق الجحيم”، قلت.
نموذج ثانوي
بدى أنطوان قلقًا بالنسبة لي، لكن لم يكن أي منا يعرف حقًا ما يشعر به أنطوان. كيف يمكننا أن نعرف؟
أنت محب الأفلام. خبير القواعد غير المكتوبة لأفلام الرعب. لقد شاهدت كل الأفلام الدموية، والمثيرة للرعب، وأفلام المخلوقات؛ الآن سنرى ما إذا كنت تستطيع البقاء على قيد الحياة في الحياة الحقيقية! بمساعدتك، قد يكون لحلفائك فرصة ضد الكائنات الكابوسية التي تختبئ في ظلال الشاشة الفضية.
بينما كنا نتقدم حول زاوية أخرى، قامت سيارة الفولكس فاجن بتسريع محركها واجتازت بسرعة سيارة أنطوان وسيارة الصغير التي كانت أمامنا. يبدو أن ذلك شجع أنطوان، لأنه قام بالمثل وترك السيارة البطيئة وراءه.
هذا إذا استطعت أن تجعلهم يستمعون إليك قبل فوات الأوان…
كنا في طريقنا إلى منزل كريس بجانب البحيرة في منتجع حصري في جبال أوزارك.
الإحصائيات الأساسية
السرعة – لتكون سريعاً، رشيقاً، مراوغاً، ولتصيب هدفك دائماً: 1
الصلابة – من أجل الأعمال القوية والقدرة الهجومية: 1
عبر الجزء العلوي من الآلة كان هناك لافتة مكتوب عليها “سيلاس العارض الميكانيكي الخاص بكاروسيل”.
الحيوية – لجعل أدائك مقنعاً: 3
حسنًا، كانت المرأة تجادل. الرجل كان فقط يأخذها بهدوء.
السرعة – لتكون سريعاً، رشيقاً، مراوغاً، ولتصيب هدفك دائماً: 1
رد كامدن، “نحن لسنا هنا لذلك. نحن فقط ذاهبون إلى البحيرة.”
الذكاء – للإدراك، والتخطيط، والاستنتاج: 5
أوقف أنطوان سيارته بجانب السيارة في الظل.
الجلد – للإرادة، والصلابة، والتحمل: 1
“هذا يبدو معقولًا، أعتقد.”
درع الحبكة – التغلب على جميع جوانب درع الحبكة الخمسة سيجعلك سيد الرعب: 11 (إجمالي جميع الإحصائيات)
الحيوية – لجعل أدائك مقنعاً: 3
هل كان هذا حدث تمثيلي غريب؟ هل كان من المفترض أن نحصل على تذاكر أنا وأصدقائي؟
النوع: محب الأفلام
أثار فضولي. قرأت المزيد.
اللعبة في “كاروسيل” قد بدأت.
تذكرتي الخضراء :
جلس أنطوان بهدوء في مقعد السائق، كتفيه متوترين، وعينيه مركزة بشكل كبير على الطريق. كان عادةً متحدثًا، دائمًا مستعدًا لإبداء رأيه في أي موضوع، ولكن عندما اقتربنا من وجهتنا، أصبح صامتًا. لم أكن أعرفه منذ فترة طويلة، لكنني ما زلت أستطيع أن أقول أنه كان متوترًا بشكل غير عادي.
العراف السينمائي
“أنا فقط لا أفهم لماذا سيقيمون حدثًا في هذا المكان النائي. أليس من المنطقي أكثر إقامته في مدينة أكبر؟” تحدثت المرأة بنبرة مرتعشة وصوت يشبه فأرًا داس أحدهم على ذيله.
النوع: محب الأفلام
كما لو كانت لتجيب على السؤال، قالت دمية سيلس العارض الميكانيكي، “لا دخول بدون تذكرة. لا تريدون أن تفوتوا العرض!”
النموذج: محب الأفلام
تقدمنا للتحقق.
الجانب: —
“تفضلوا واحصلوا على تذاكركم. احتفالية الذكرى المئوية بانتظاركم.”
الإحصائية المستخدمة: الذكاء
توقف الراديو قبل عشرين دقيقة من وصولنا إلى وجهتنا. نقر أنطوان على زر المسح على عجلة القيادة لمحاولة العثور على محطة. بحث الراديو وبحث عن بث لكنه وجد واحدة فقط.
محب الأفلام قد شاهد كل أفلام الرعب ويمكنه تخمين كل المنعطفات والتحولات. عندما يقدم محب الأفلام تنبؤاً ذكياً حول حدث مهم ومؤثر في الحبكة، فإن جميع الحلفاء الذين يسمعونه سيحصلون على زيادة في الجلد والذكاء إذا ثبت صحة هذا التنبؤ.
الجانب: —
احذر، كلما زاد عدد التنبؤات التي يقدمها اللاعب، كلما قلت قوته. يجب أن تكون التنبؤات على الشاشة. من الصعب تنفيذ عدة تعزيزات في قصة واحدة على المستويات الدنيا.
“هذه رائعة!” قال بوبي. “حقًا يبذلون جهدًا كبيرًا في هذا المؤتمر.”
قد لا ترغب في شخص يكشف عن تحولات الحبكة في مسرحك، لكنك ستكون سعيداً بوجود شخص يفعل ذلك في “كاروسيل”.
كنا في طريقنا إلى منزل كريس بجانب البحيرة في منتجع حصري في جبال أوزارك.
على الشاشة؟ ماذا يمكن أن يعني ذلك؟
“آه”، قال بوبي. “كاروسيل تستضيف مؤتمر الرعب الذي قد تعرفونه. ليالي رعب كاروسيل. لقد كانوا يفعلون ذلك منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.” لم يستطع أن يحتفظ بحماسه. “لقد تم دعوتي لأكون ضيفًا متحدثا. أنا أدير واحدة من أكبر منتديات الرعب على الإنترنت. الواحة الدموية. إذا كنتم قد سمعتم بها.”
تذكرتي الزرقاء :
“هذه السيارات كانت هنا منذ وقت طويل”، قال كامدن. “الإطارات قد جفت وتشققت.”
سيد النمط
“هذه السيارات كانت هنا منذ وقت طويل”، قال كامدن. “الإطارات قد جفت وتشققت.”
النوع: بصر
كما لو كانت لتجيب على السؤال، قالت دمية سيلس العارض الميكانيكي، “لا دخول بدون تذكرة. لا تريدون أن تفوتوا العرض!”
النموذج: محب الأفلام
ثم بدأت الموسيقى تعزف. كانت موسيقى قديمة الطراز لمهرجان، تصدر ببطء كما لو كانت تصدر من مشغل موسيقى قديم يحتاج إلى ضبط.
الجانب: —
كانت هناك بضع عشرات من السيارات متفرقة هنا وهناك، لكنها كانت قليلة ومتباعدة. ما هو أكثر من ذلك، لم يكن هناك أي شخص في أي مكان. كانت مهجورة تمامًا. إلا لنا وللسيارة الفولكس فاجن، التي كانت قد توقفت في الظل. كان السائق، امرأة ذات شعر داكن في منتصف الثلاثينيات، تحمل حقيبة ظهر كبيرة محشوة مع حقيبة رياضية. كانت ترتدي سترة جلدية بنية وجينز ممزق.
الإحصائية المستخدمة: الذكاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاروسيل”، قرأت بصوت عالٍ من لوحة كبيرة في مقدمة ساحة الانتظار.
القدرة الفريدة لمحبي الأفلام هي قدرتهم على فهم كيفية عمل الوحوش والقتلة داخل القصة. بهذه التذكرة، سيكون لدى محب الأفلام بصر حول الأنماط التي يمتلكها الأعداء. يعمل هذا النمط بشكل أفضل مع الذكاء العالي والقرب الشديد من العدو.
النموذج: محب الأفلام
أنماط الأعداء تحتوي على أوصاف عامة. اللاعب الذكي سيفهم كيفية التعبير عن أنماطهم في كل قصة محددة.
مع القوة الكبيرة تأتي التوازن الكبير: أثناء القصص التي يتم فيها تجهيز هذا النمط، سيتم تقليل درع حبكة محب الأفلام إلى النصف. نأمل أن يكون هذا كل ما سيتم قطعه إلى النصف.
مع القوة الكبيرة تأتي التوازن الكبير: أثناء القصص التي يتم فيها تجهيز هذا النمط، سيتم تقليل درع حبكة محب الأفلام إلى النصف. نأمل أن يكون هذا كل ما سيتم قطعه إلى النصف.
كانت المرأة التي قادت الفان تنظر برأسها من الداخل بينما كان أنطوان وكيمبرلي يراقبان.
ارتفعت الستائر.
على الشاشة؟ ماذا يمكن أن يعني ذلك؟
العرض على وشك البدأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبعض الوقت، لم يقل أحد في المجموعة أي شيء بينما بدأت آلة قراءة الطالع تدور في الحياة. أعتقد أن أنطوان قد شتم بصوت منخفض، وكيمبرلي أطلقت تنهيدة.
اللعبة في “كاروسيل” قد بدأت.
“ليس هناك حاجة لأن يعرفوا اسمك”، قالت المرأة لبوبي جيل. “هذا المكان يجعلني أشعر بالرعب. لنذهب فقط.”
“ليس لدي أي فكرة. كريس لم يقل شيئًا عن هذا”، أجاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات