القشة الأخيرة !!
بينما كنت أحاول التعامل مع ما كشفه لنا آرثر، سمعت خطوات خلفي والتفت لأرى جانيت تهرع عائدة إلى ساحة الانتظار، تجر زوجها وراءها. كان يحاول إقناعها بالبقاء، لكنها لم تستجب.
سرنا طويلاً حتى بدأنا نرى المباني. أخيراً، وصلنا إلى بوابة كبيرة تحمل اسم “مزرعة باتشر العائلية”. كنت مصدوماً تقريباً لرؤية أن، خلافاً لبقية كاروسيل التي رأيناها حتى الآن، كان هناك أشخاص – في الحقيقة، كان هناك أطفال يركضون ويصرخون ويستمتعون.
قال تود: “واو، عادة ما يستغرق الأمر وقتاً أطول لإقناع الناس بأننا نقول الحقيقة. أرى هذا كنجاح.”
قال آرثر: “كاروسيل تعمل وفقًا لقواعد. إذا رأيت قاعدة، اتبعها. لذلك ابقوا في المسارات. نحن دائمًا نخبر الناس بذلك، ودائمًا ما يتم تجاهلنا. لا تكونوا الشخص الذي يتجاهلنا هذه المرة.”
قال آرثر بحدة لفاليري: “ظننت أنك تحافظين على هدوئهم.”
كانت مكتوبة بالطلاء الأحمر، الكشك كان مكتوبًا عليه: “ادخلوا واحدًا تلو الآخر – لا تقطعوا عبر الذرة.”
ردت فاليري: “حاولت. أنا أفعل. يبدو أنها حصلت على نتيجة عالية.”
إقليمي : هذا القاتل يعاقب من يضر بمحيطه.
نتيجة عالية؟ مثل في لعبة الأدوار؟ إذا كان هذا يعني ما أظنه، فإن فاليري كانت بطريقة ما تمنعنا من الهلع والهروب مثلما فعلت جانيت.
لم أكن أتوقع أن أراهم يعودون. بدت جانيت مصممة على التخلص من كل هذه الفوضى. بعد أن سمعت صوت إطارات صرير من بعيد، ظننت أنهم فروا، لكن بعد عشر دقائق عادوا على الطريق. بدت جانيت مرعوبة. بوبي كان يبدو حائراً. تود كان يضحك بجنون.
فكرت: هل يجب علينا أن نهرب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت جانيت: “أين الحضور؟” لقد استيقظت من سباتها الخائف.
قالت فاليري: “لا تقلقوا، كل شيء سيكون على ما يرام.”
هل يمكن أن يكون هذا حقيقياً؟
ها هي تستخدم صوت حارسة الحيوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المحاصيل الشيء الوحيد الخطأ. كان الطقس بارداً جداً. حتى الشمس والسماء لم تبدو مناسبة للصيف.
ونجح الأمر. الشرارة التي كانت بداخلي تلاشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية تموت بضربة خفيفة على الرأس؛ وشخصية أخرى تنجو من ثلاثة انفجارات وأربع طعنات. درع الحبكة.
شعرت بأن كل شيء سيكون على ما يرام. فقط نحتاج لمعرفة الأمور بشكل كامل.
حاولت البقاء في وسط الممرات قدر الإمكان ولم أقم بأي منعطف إلا إذا كنت متأكدًا من أنه مسار حقيقي وليس مجرد مكان حيث زُرعت الذرة بشكل رقيق. إذا كانت القاعدة تقول لا تقطع عبر الذرة، فلن أقطع عبر الذرة.
قال آرثر لتود: “اذهب واحضر الفارين.”
سرنا طويلاً حتى بدأنا نرى المباني. أخيراً، وصلنا إلى بوابة كبيرة تحمل اسم “مزرعة باتشر العائلية”. كنت مصدوماً تقريباً لرؤية أن، خلافاً لبقية كاروسيل التي رأيناها حتى الآن، كان هناك أشخاص – في الحقيقة، كان هناك أطفال يركضون ويصرخون ويستمتعون.
أومأ تود وتبعهم، وبقيت ابتسامته المهرجية.
بدأوا بإدخالنا واحدًا تلو الآخر. تموضعت بحيث أكون آخر من يدخل. بعد أن دخل الجميع أو ركضوا في متاهة الذرة، دخلت.
بينما كنا ننتظر، تحدث آرثر وفاليري بصوت منخفض. سمعتهم يصفون جانيت بأنها “هستيرية”. مبالغة قليلاً. في الحقيقة، كنت أفكر باللحاق بهم وركوب السيارة للخروج من هنا.
بعد دخول المتاهة وأخذ بضع منعطفات، ضعت حقًا. حتى عندما استدرت وحاولت العثور على المدخل الذي جئت منه للتو، لم أتمكن من العثور عليه.
لم أكن أتوقع أن أراهم يعودون. بدت جانيت مصممة على التخلص من كل هذه الفوضى. بعد أن سمعت صوت إطارات صرير من بعيد، ظننت أنهم فروا، لكن بعد عشر دقائق عادوا على الطريق. بدت جانيت مرعوبة. بوبي كان يبدو حائراً. تود كان يضحك بجنون.
بينما كنت أحاول التعامل مع ما كشفه لنا آرثر، سمعت خطوات خلفي والتفت لأرى جانيت تهرع عائدة إلى ساحة الانتظار، تجر زوجها وراءها. كان يحاول إقناعها بالبقاء، لكنها لم تستجب.
قال بوبي بصوت منخفض: “المخرج اختفى. الطريق الذي جئنا منه… اختفى. هذا المؤتمر شيء آخر.”
نظرت حولي. كان محقاً. الذرة، القمح، القرع، وعباد الشمس. هذه ليست أشياء تراها في بداية الصيف. هذه محاصيل الخريف.
لا يزال متمسكاً بنظرية أن كل هذا جزء من مؤتمر رعب تفاعلي متقن. وبطريقة ما، كنت أنا أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغرابة، كنت أعلم بالضبط ما كان يتحدث عنه. أحيانًا في أفلام الرعب، يتم قتل الشخصيات التي تدمر نطاق الوحش فورًا. هذا يحدث عادة في أول بضع مشاهد. قطع شجرة مقدسة، بناء على مقبرة هندية، أو حتى تحطيم قرع، وتموت.
بينما كان الزوجان يعودان ببطء إلى المجموعة، استمر آرثر في شرح الكيان الشرير المعروف باسم “كاروسيل”.
قلت: “أنا أرى كلمات. تخبرني أن هذا العرض مرتبط بالوحش الموجود هنا. إذا عبث أحدهم به، سيعاقب.”
قال: “يجب أن تكون حذراً في المدينة. هناك ألف طريقة مختلفة لتُقتل هنا، وبعضها صعب جداً التنبؤ به.”
لكن المؤشر في ذهني لم يكن يحتوي على أرقام الطوابق. بدلاً من ذلك، كان يحتوي على كلمات. وبينما لم أتمكن من قراءة جميع الكلمات، تمكنت من قراءة واحدة: “نذير.”
تابعت فاليري: “كاروسيل مكان مرعب، لكنه يعمل وفق قواعد متوقعة. واحدة من هذه القواعد هي أنه عندما تصل إلى هنا، عليك إكمال قصة.”
إذا جاء طفل مشاغب إلى هذا العرض وعبث به، سيظهر وحش القصة ويعاقبه. فكرت في الصراخ لأصدقائي بأنهم لا يجب أن يدمروا عرض القرع. كان هذا دوري كمعجب بالأفلام، أليس كذلك؟
أشارت إلى السياج الحديدي حيث رأينا المرأة المرعوبة. “تلك المرأة تدعى سامانثا. هي شخصية غير لاعب في قصة تسمى “الإقامة الدائمة”. إنها قصة متوسطة المستوى، لذلك لم نكن نريدك أن تتفاعل معها، وإلا فقد تعلق في القصة. الحقيقة هي: عليك إكمال قصة قريباً. كاروسيل سيستمر في محاولة دفعك إلى واحدة. لذا، اخترنا واحدة لك – واحدة نعتقد أننا يمكننا مساعدتك في إكمالها بدون مشاكل كثيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت كلمة “الاختيار” في رأسي. تجاهلتها.
أشار المرشدون الثلاثة لنا لنتابع الطريق.
حاولت التفكير في صورة المتاهة التي رأيتها عند الكشك، محاولًا تذكر منعطفاتها والتواءاتها. لم تبدُ بهذه التعقيد، لكنه كان بلا جدوى.
وتبعناهم، مصدومين ومشلولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت جانيت: “أين الحضور؟” لقد استيقظت من سباتها الخائف.
بينما كنا نسير، مررنا برقعة من المحاصيل.
“أحياناً تكون النذيريات غير واضحة، مثل فقدان الحضور بشكل غامض. أحياناً تكون واضحة، مثل امرأة تنزف تطلب المساعدة. لكن كلما رأيت نذير، الشيء التالي الذي يجب أن تبحث عنه هو “الاختيار.”
همس كامدن لي ولآنا ونحن نسير: “هذا ليس الوقت المناسب لهذا النوع من المحاصيل.”
وتبعناهم، مصدومين ومشلولين.
نظرت حولي. كان محقاً. الذرة، القمح، القرع، وعباد الشمس. هذه ليست أشياء تراها في بداية الصيف. هذه محاصيل الخريف.
بينما كان الزوجان يعودان ببطء إلى المجموعة، استمر آرثر في شرح الكيان الشرير المعروف باسم “كاروسيل”.
لم تكن المحاصيل الشيء الوحيد الخطأ. كان الطقس بارداً جداً. حتى الشمس والسماء لم تبدو مناسبة للصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المحاصيل الشيء الوحيد الخطأ. كان الطقس بارداً جداً. حتى الشمس والسماء لم تبدو مناسبة للصيف.
كنت أعمل بدوام كامل في محاولة تفسير كل ما أراه. هذا لم يساعد.
ها هي تستخدم صوت حارسة الحيوانات.
هل يمكن أن يكون هذا حقيقياً؟
بدأوا بإدخالنا واحدًا تلو الآخر. تموضعت بحيث أكون آخر من يدخل. بعد أن دخل الجميع أو ركضوا في متاهة الذرة، دخلت.
فكرت في ما قيل لنا عن القصص. أخرجت تذاكري. كان لدي “درع الحبكة” برقم 11، لكنه سيخفض إلى النصف عندما أدخل في قصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخصية تموت بضربة خفيفة على الرأس؛ وشخصية أخرى تنجو من ثلاثة انفجارات وأربع طعنات. درع الحبكة.
في الأفلام، “درع الحبكة” هو مصطلح يستخدم لشرح النقاط الغير منطقية في الحبكة. القاتل المقنع يهزم جندي البحرية السابق بسهولة، لكن المشجعة الثانوية تتمكن من مقاومته – هذا هو درع الحبكة.
نتيجة عالية؟ مثل في لعبة الأدوار؟ إذا كان هذا يعني ما أظنه، فإن فاليري كانت بطريقة ما تمنعنا من الهلع والهروب مثلما فعلت جانيت.
شخصية تموت بضربة خفيفة على الرأس؛ وشخصية أخرى تنجو من ثلاثة انفجارات وأربع طعنات. درع الحبكة.
بدأوا بإدخالنا واحدًا تلو الآخر. تموضعت بحيث أكون آخر من يدخل. بعد أن دخل الجميع أو ركضوا في متاهة الذرة، دخلت.
الشرير لا يمكن قتله بواسطة شخصية ثانوية، لكن البطل يتغلب عليه بسهولة؟ كلمتان. درع الحبكة.
كما كانوا يرتدون كمية كبيرة من الجينز بشكل عدواني.
لا أعرف كيف يعمل في كاروسيل، لكن إذا كان يعني ما يبدو عليه – وكل هذا كان حقيقياً – فقد يعني شيئاً واحداً فقط: أنني في ورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار المرشدون الثلاثة لنا لنتابع الطريق.
سرنا طويلاً حتى بدأنا نرى المباني. أخيراً، وصلنا إلى بوابة كبيرة تحمل اسم “مزرعة باتشر العائلية”. كنت مصدوماً تقريباً لرؤية أن، خلافاً لبقية كاروسيل التي رأيناها حتى الآن، كان هناك أشخاص – في الحقيقة، كان هناك أطفال يركضون ويصرخون ويستمتعون.
بينما كنت أقرأ، الكلمات “القشة الأخيرة 2” ظهرت في ذهني.
مزرعة باتشر العائلية كانت وجهة سياحة زراعية. تعرف، واحدة من تلك الأماكن التي تقدم جولات على عربات القش، ومسابقات قذف القرع، وألعاب كرنفالية ذات طابع مزرعي.
كانت محقة؛ من الواضح أن هناك حضور يجب أن يكون هنا. كان هناك كرسي مقلوب خلف الكشك، وصندوق النقود كان مفتوحاً ولم يُمس، حيث يمكن لأي شخص أن يأخذ منه. نظرت حولي، لكننا كنا وحدنا.
لم يلتفت أحد في المزرعة إلينا. شعرت بإحساس غريب منهم. هذا هو المكان الذي بدأت فيه رؤيتي لورق الجدران الأحمر تشتعل. رأيت كلمات لم أتمكن من قراءتها بوضوح، لكنني كنت أعلم أن هناك شيئاً غير عادي بها. اشتبهت في أن هؤلاء الأشخاص مثل سامانثا المرأة الدموية، كانوا شخصيات غير لاعبة.
مزرعة باتشر العائلية كانت وجهة سياحة زراعية. تعرف، واحدة من تلك الأماكن التي تقدم جولات على عربات القش، ومسابقات قذف القرع، وألعاب كرنفالية ذات طابع مزرعي.
كما كانوا يرتدون كمية كبيرة من الجينز بشكل عدواني.
وتبعناهم، مصدومين ومشلولين.
لا أعرف أي من هذه الأمور جعلني أشعر بعدم الارتياح أكثر.
إقليمي : هذا القاتل يعاقب من يضر بمحيطه.
قادونا إلى الجزء الخلفي من المزرعة حيث لم يكن هناك شخصيات غير لاعبة. كان هناك عرض ضخم من القرع موضوعاً على أكوام من القش. بجوارهم كان هناك كشك مكتوب عليه “متاهة الذرة 5 دولارات”. كان هناك لافتة على الكشك تقول “مفتوح”.
لكن المؤشر في ذهني لم يكن يحتوي على أرقام الطوابق. بدلاً من ذلك، كان يحتوي على كلمات. وبينما لم أتمكن من قراءة جميع الكلمات، تمكنت من قراءة واحدة: “نذير.”
بينما كنت أقرأ، الكلمات “القشة الأخيرة 2” ظهرت في ذهني.
مزرعة باتشر العائلية كانت وجهة سياحة زراعية. تعرف، واحدة من تلك الأماكن التي تقدم جولات على عربات القش، ومسابقات قذف القرع، وألعاب كرنفالية ذات طابع مزرعي.
سألت جانيت: “أين الحضور؟” لقد استيقظت من سباتها الخائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت محقة؛ من الواضح أن هناك حضور يجب أن يكون هنا. كان هناك كرسي مقلوب خلف الكشك، وصندوق النقود كان مفتوحاً ولم يُمس، حيث يمكن لأي شخص أن يأخذ منه. نظرت حولي، لكننا كنا وحدنا.
كنت أعمل بدوام كامل في محاولة تفسير كل ما أراه. هذا لم يساعد.
قالت فاليري: “لديك عين جيدة. الهستيريون جيدون جداً في هذا الجزء. من الغريب حقاً أن الحضور مفقود والكرسي مقلوب، ومع ذلك صندوق النقود هنا مفتوح. حاول أن تنظر إلى هذا الكشك وتركز عليه حقاً. ماذا ترى؟”
إقليمي : هذا القاتل يعاقب من يضر بمحيطه.
فعلت كما أمرتني. في الحقيقة، لم أر أي شيء سوى ورق الجدران الأحمر، لكن صحيح، كان هناك شيء يصرخ لي من داخل عقلي. كان هناك شيء لرؤيته، لكنني لم أتمكن من تمييزه تماماً. ماذا كان عقلي يحاول أن يخبرني؟ فجأة، حصلت على وميض: صورة لواحد من تلك المؤشرات القديمة للمصاعد التي قد تراها في فندق فاخر، مع إبرة تشير إلى الطابق الذي يكون المصعد فيه بينما تنتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “محب الأفلام.” لابد أنها كانت قادرة على رؤية ملصقات الأفلام في رأسها أيضًا.
لكن المؤشر في ذهني لم يكن يحتوي على أرقام الطوابق. بدلاً من ذلك، كان يحتوي على كلمات. وبينما لم أتمكن من قراءة جميع الكلمات، تمكنت من قراءة واحدة: “نذير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت جانيت: “أين الحضور؟” لقد استيقظت من سباتها الخائف.
قالت فاليري: “يستغرق الأمر وقتاً لرؤية الأشياء بوضوح. لكن هذا نذير. إنه علامة سيئة تدل على أن شيئاً ما على وشك الحدوث. هذه قصة تسمى “القشة الأخيرة 2″، وتعرف أنها قصة لأنها تحتوي على نذير هنا – علامة على حدوث أشياء سيئة.
نتيجة عالية؟ مثل في لعبة الأدوار؟ إذا كان هذا يعني ما أظنه، فإن فاليري كانت بطريقة ما تمنعنا من الهلع والهروب مثلما فعلت جانيت.
“أحياناً تكون النذيريات غير واضحة، مثل فقدان الحضور بشكل غامض. أحياناً تكون واضحة، مثل امرأة تنزف تطلب المساعدة. لكن كلما رأيت نذير، الشيء التالي الذي يجب أن تبحث عنه هو “الاختيار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت: “دينا؟” كانت هذه الرؤية تلقي بدليل إضافي على كومة الأدلة التي تشير إلى أنني لست الهدف من المزحة الأكثر تعقيدًا على الإطلاق.
تولى تود الحديث: “في هذه الحالة، الاختيار بسيط. إما أن تدخل المتاهة أو تغادر. لديك أيضاً خيار التحقيق في المنزل الزراعي هناك”، قال مشيراً حول زاوية متاهة الذرة. “لكننا نريدك أن تتجاهل ذلك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلتفت أحد في المزرعة إلينا. شعرت بإحساس غريب منهم. هذا هو المكان الذي بدأت فيه رؤيتي لورق الجدران الأحمر تشتعل. رأيت كلمات لم أتمكن من قراءتها بوضوح، لكنني كنت أعلم أن هناك شيئاً غير عادي بها. اشتبهت في أن هؤلاء الأشخاص مثل سامانثا المرأة الدموية، كانوا شخصيات غير لاعبة.
تحدث آرثر الآن: “متاهة الذرة بسيطة. الوصول إلى النهاية. هذا هو. هذه هي القصة بأكملها بالنسبة لك. نحن الثلاثة سنتولى الحبكة الفعلية. كل ما عليك فعله هو السير من مدخل متاهة الذرة إلى المخرج. هذا هو. يكاد يكون من المستحيل أن تُقتل بشكل دائم في قصة مثل هذه.” فكرت أنه من الغريب أنه قال “أن تُقتل بشكل دائم”. هل هذا يعني أنه يمكنك أن تُقتل بشكل مؤقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فاليري: “يستغرق الأمر وقتاً لرؤية الأشياء بوضوح. لكن هذا نذير. إنه علامة سيئة تدل على أن شيئاً ما على وشك الحدوث. هذه قصة تسمى “القشة الأخيرة 2″، وتعرف أنها قصة لأنها تحتوي على نذير هنا – علامة على حدوث أشياء سيئة.
اعتقدت آنا أيضًا أن الأمر غريب. سألت: “ماذا تعني بـ ‘أن تُقتل بشكل دائم’؟”
قال آرثر بحدة لفاليري: “ظننت أنك تحافظين على هدوئهم.”
أخذ آرثر نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن شخصًا واحدًا ينجو حتى نهاية القصة، ستخرجون جميعًا دون خدش. بسيط.”
في الأفلام، “درع الحبكة” هو مصطلح يستخدم لشرح النقاط الغير منطقية في الحبكة. القاتل المقنع يهزم جندي البحرية السابق بسهولة، لكن المشجعة الثانوية تتمكن من مقاومته – هذا هو درع الحبكة.
ثم أشار إلى اللافتة الموجودة فوق الكشك وقال: “أريدكم أن تنظروا إلى هذه اللافتة. هناك قاعدة بسيطة عليها. هل ترونها؟”
لا أعرف كيف يعمل في كاروسيل، لكن إذا كان يعني ما يبدو عليه – وكل هذا كان حقيقياً – فقد يعني شيئاً واحداً فقط: أنني في ورطة.
كانت مكتوبة بالطلاء الأحمر، الكشك كان مكتوبًا عليه: “ادخلوا واحدًا تلو الآخر – لا تقطعوا عبر الذرة.”
فعلت كما أمرتني. في الحقيقة، لم أر أي شيء سوى ورق الجدران الأحمر، لكن صحيح، كان هناك شيء يصرخ لي من داخل عقلي. كان هناك شيء لرؤيته، لكنني لم أتمكن من تمييزه تماماً. ماذا كان عقلي يحاول أن يخبرني؟ فجأة، حصلت على وميض: صورة لواحد من تلك المؤشرات القديمة للمصاعد التي قد تراها في فندق فاخر، مع إبرة تشير إلى الطابق الذي يكون المصعد فيه بينما تنتظر.
قال آرثر: “كاروسيل تعمل وفقًا لقواعد. إذا رأيت قاعدة، اتبعها. لذلك ابقوا في المسارات. نحن دائمًا نخبر الناس بذلك، ودائمًا ما يتم تجاهلنا. لا تكونوا الشخص الذي يتجاهلنا هذه المرة.”
في الأفلام، “درع الحبكة” هو مصطلح يستخدم لشرح النقاط الغير منطقية في الحبكة. القاتل المقنع يهزم جندي البحرية السابق بسهولة، لكن المشجعة الثانوية تتمكن من مقاومته – هذا هو درع الحبكة.
بدأوا بإدخالنا واحدًا تلو الآخر. تموضعت بحيث أكون آخر من يدخل. بعد أن دخل الجميع أو ركضوا في متاهة الذرة، دخلت.
أشارت إلى السياج الحديدي حيث رأينا المرأة المرعوبة. “تلك المرأة تدعى سامانثا. هي شخصية غير لاعب في قصة تسمى “الإقامة الدائمة”. إنها قصة متوسطة المستوى، لذلك لم نكن نريدك أن تتفاعل معها، وإلا فقد تعلق في القصة. الحقيقة هي: عليك إكمال قصة قريباً. كاروسيل سيستمر في محاولة دفعك إلى واحدة. لذا، اخترنا واحدة لك – واحدة نعتقد أننا يمكننا مساعدتك في إكمالها بدون مشاكل كثيرة.”
ظهرت كلمة “الاختيار” في رأسي. تجاهلتها.
تحدث آرثر الآن: “متاهة الذرة بسيطة. الوصول إلى النهاية. هذا هو. هذه هي القصة بأكملها بالنسبة لك. نحن الثلاثة سنتولى الحبكة الفعلية. كل ما عليك فعله هو السير من مدخل متاهة الذرة إلى المخرج. هذا هو. يكاد يكون من المستحيل أن تُقتل بشكل دائم في قصة مثل هذه.” فكرت أنه من الغريب أنه قال “أن تُقتل بشكل دائم”. هل هذا يعني أنه يمكنك أن تُقتل بشكل مؤقت؟
بعد دخول المتاهة وأخذ بضع منعطفات، ضعت حقًا. حتى عندما استدرت وحاولت العثور على المدخل الذي جئت منه للتو، لم أتمكن من العثور عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت جانيت: “أين الحضور؟” لقد استيقظت من سباتها الخائف.
حاولت التفكير في صورة المتاهة التي رأيتها عند الكشك، محاولًا تذكر منعطفاتها والتواءاتها. لم تبدُ بهذه التعقيد، لكنه كان بلا جدوى.
حاولت التفكير في صورة المتاهة التي رأيتها عند الكشك، محاولًا تذكر منعطفاتها والتواءاتها. لم تبدُ بهذه التعقيد، لكنه كان بلا جدوى.
لن أكذب؛ كنت مرعوبًا تمامًا. التأثير المهدئ الذي كانت فاليري قادرة على فرضه علينا اختفى تمامًا فور دخولي المتاهة.
بقدر ما كنت أرغب في النظر بعيدًا، كان عليّ متابعة القراءة. تحت الملصق كان هناك لوحة نحاسية، مثل تلك التي قد تكون تحت لوحة في متحف. كانت تقول:
حاولت البقاء في وسط الممرات قدر الإمكان ولم أقم بأي منعطف إلا إذا كنت متأكدًا من أنه مسار حقيقي وليس مجرد مكان حيث زُرعت الذرة بشكل رقيق. إذا كانت القاعدة تقول لا تقطع عبر الذرة، فلن أقطع عبر الذرة.
أخرجت التذاكر من جيبي. قلبت إلى التذكرة التي تقول “ماستر التروبي”. كانت هذه هي قدرتي؛ يمكنني رؤية القواعد التي يلعب بها الوحوش. هذا ما كان هذا.
بينما كنت أسير قدمًا، سمعت خطوات حولي، لكن مهما حاولت، لم أتمكن من رؤية أي شخص آخر. لمحت شيئًا برتقاليًا وقررت التحقق منه. مهما كان، كان أفضل من أن أظل تائهًا في بحر من الذرة.
حاولت البقاء في وسط الممرات قدر الإمكان ولم أقم بأي منعطف إلا إذا كنت متأكدًا من أنه مسار حقيقي وليس مجرد مكان حيث زُرعت الذرة بشكل رقيق. إذا كانت القاعدة تقول لا تقطع عبر الذرة، فلن أقطع عبر الذرة.
استغرقني خمس دقائق للتجول حتى عثرت في النهاية على الشيء البرتقالي الذي رأيته. كان عبارة عن عرض صغير للقرع، نسخة أصغر مما كان خارج متاهة الذرة. لا شيء أكثر من ستة أكوام من القش ودزينة أو نحو ذلك من القرع بأحجام مختلفة – بعضها كان قد تم نحته لوجوه مثل جاك-أو-لانترن.
قال بوبي بصوت منخفض: “المخرج اختفى. الطريق الذي جئنا منه… اختفى. هذا المؤتمر شيء آخر.”
أطاحت بي رؤية ورق الجدران الأحمر. كانت هذه هي الصورة الواضحة الأولى التي أعطتني إياها. رأيت ملصق فيلم لهذا المشهد بالضبط، لكنه كان مختلفًا. في اللوحة، كانت كل القرع محطمة. كان عنوان الملصق ببساطة “إقليمي”.
قالت فاليري: “لا تقلقوا، كل شيء سيكون على ما يرام.”
بقدر ما كنت أرغب في النظر بعيدًا، كان عليّ متابعة القراءة. تحت الملصق كان هناك لوحة نحاسية، مثل تلك التي قد تكون تحت لوحة في متحف. كانت تقول:
سرنا طويلاً حتى بدأنا نرى المباني. أخيراً، وصلنا إلى بوابة كبيرة تحمل اسم “مزرعة باتشر العائلية”. كنت مصدوماً تقريباً لرؤية أن، خلافاً لبقية كاروسيل التي رأيناها حتى الآن، كان هناك أشخاص – في الحقيقة، كان هناك أطفال يركضون ويصرخون ويستمتعون.
إقليمي : هذا القاتل يعاقب من يضر بمحيطه.
الشرير لا يمكن قتله بواسطة شخصية ثانوية، لكن البطل يتغلب عليه بسهولة؟ كلمتان. درع الحبكة.
بغرابة، كنت أعلم بالضبط ما كان يتحدث عنه. أحيانًا في أفلام الرعب، يتم قتل الشخصيات التي تدمر نطاق الوحش فورًا. هذا يحدث عادة في أول بضع مشاهد. قطع شجرة مقدسة، بناء على مقبرة هندية، أو حتى تحطيم قرع، وتموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ آرثر نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن شخصًا واحدًا ينجو حتى نهاية القصة، ستخرجون جميعًا دون خدش. بسيط.”
أخرجت التذاكر من جيبي. قلبت إلى التذكرة التي تقول “ماستر التروبي”. كانت هذه هي قدرتي؛ يمكنني رؤية القواعد التي يلعب بها الوحوش. هذا ما كان هذا.
تحدث آرثر الآن: “متاهة الذرة بسيطة. الوصول إلى النهاية. هذا هو. هذه هي القصة بأكملها بالنسبة لك. نحن الثلاثة سنتولى الحبكة الفعلية. كل ما عليك فعله هو السير من مدخل متاهة الذرة إلى المخرج. هذا هو. يكاد يكون من المستحيل أن تُقتل بشكل دائم في قصة مثل هذه.” فكرت أنه من الغريب أنه قال “أن تُقتل بشكل دائم”. هل هذا يعني أنه يمكنك أن تُقتل بشكل مؤقت؟
إذا جاء طفل مشاغب إلى هذا العرض وعبث به، سيظهر وحش القصة ويعاقبه. فكرت في الصراخ لأصدقائي بأنهم لا يجب أن يدمروا عرض القرع. كان هذا دوري كمعجب بالأفلام، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “محب الأفلام.” لابد أنها كانت قادرة على رؤية ملصقات الأفلام في رأسها أيضًا.
بينما كنت أفكر في هذا، سمعت صوت كسر غصن خلفي. كدت أقفز من جلدي عندما التفت ورأيت المرأة التي ترتدي سترة بنية.
اعتقدت آنا أيضًا أن الأمر غريب. سألت: “ماذا تعني بـ ‘أن تُقتل بشكل دائم’؟”
رأيت ملصق فيلم في رأسي. امرأة تمشي عبر زقاق حيث ينتظر قاتل بالفأس خلف حاوية قمامة. “دينا كانو هي المتسللة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ آرثر نفسًا عميقًا وقال: “طالما أن شخصًا واحدًا ينجو حتى نهاية القصة، ستخرجون جميعًا دون خدش. بسيط.”
سألت: “دينا؟” كانت هذه الرؤية تلقي بدليل إضافي على كومة الأدلة التي تشير إلى أنني لست الهدف من المزحة الأكثر تعقيدًا على الإطلاق.
سألت: “هل تعتقدين أنهم قد يكونون قد تناولونا شيئًا؟ لجعلنا نعتقد أننا نرى أشياء؟ لتخويفنا؟”
أومأت ببطء بظل من عدم الثقة. سألت: “هل واجهتِ أي مشكلة؟” كانت هذه المرة الأولى التي سمعتها تتحدث.
استغرقني خمس دقائق للتجول حتى عثرت في النهاية على الشيء البرتقالي الذي رأيته. كان عبارة عن عرض صغير للقرع، نسخة أصغر مما كان خارج متاهة الذرة. لا شيء أكثر من ستة أكوام من القش ودزينة أو نحو ذلك من القرع بأحجام مختلفة – بعضها كان قد تم نحته لوجوه مثل جاك-أو-لانترن.
قلت: “لا، أنا مرعوب رغم ذلك. هل… هل ترين أشياء في رأسك؟”
لا أعرف كيف يعمل في كاروسيل، لكن إذا كان يعني ما يبدو عليه – وكل هذا كان حقيقياً – فقد يعني شيئاً واحداً فقط: أنني في ورطة.
قالت: “جدار أحمر.” كانت تتعامل مع الأمر أفضل مني.
بدأوا بإدخالنا واحدًا تلو الآخر. تموضعت بحيث أكون آخر من يدخل. بعد أن دخل الجميع أو ركضوا في متاهة الذرة، دخلت.
قلت: “أنا أرى كلمات. تخبرني أن هذا العرض مرتبط بالوحش الموجود هنا. إذا عبث أحدهم به، سيعاقب.”
وتبعناهم، مصدومين ومشلولين.
قالت: “محب الأفلام.” لابد أنها كانت قادرة على رؤية ملصقات الأفلام في رأسها أيضًا.
أخرجت التذاكر من جيبي. قلبت إلى التذكرة التي تقول “ماستر التروبي”. كانت هذه هي قدرتي؛ يمكنني رؤية القواعد التي يلعب بها الوحوش. هذا ما كان هذا.
سألت: “هل تعتقدين أنهم قد يكونون قد تناولونا شيئًا؟ لجعلنا نعتقد أننا نرى أشياء؟ لتخويفنا؟”
قال تود: “واو، عادة ما يستغرق الأمر وقتاً أطول لإقناع الناس بأننا نقول الحقيقة. أرى هذا كنجاح.”
كنت أريدها بشدة أن تقول إنها تعلم أنه غير حقيقي. ربما تستطيع أن تشرح لي ما يجري. أفضل قصص الرعب لديّ على الشاشة الفضية.
لكن المؤشر في ذهني لم يكن يحتوي على أرقام الطوابق. بدلاً من ذلك، كان يحتوي على كلمات. وبينما لم أتمكن من قراءة جميع الكلمات، تمكنت من قراءة واحدة: “نذير.”
توقفت للحظة ثم ارتسمت ابتسامة شيطانية على وجهها. اقتربت مني، قرب عرض القرع، ونظرت إليّ في العين وقالت: “هناك طريقة واحدة لمعرفة ذلك.”
بينما كنت أحاول التعامل مع ما كشفه لنا آرثر، سمعت خطوات خلفي والتفت لأرى جانيت تهرع عائدة إلى ساحة الانتظار، تجر زوجها وراءها. كان يحاول إقناعها بالبقاء، لكنها لم تستجب.
مدت يدها وأمسكت بقرع من العرض. بعد لحظة من التأمل، رفعتها فوق رأسها وضربتها بالأرض، محطمة إياها.
أخرجت التذاكر من جيبي. قلبت إلى التذكرة التي تقول “ماستر التروبي”. كانت هذه هي قدرتي؛ يمكنني رؤية القواعد التي يلعب بها الوحوش. هذا ما كان هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت: هل يجب علينا أن نهرب—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات