المتفرج الغافل
أنا لا أعرف كم من الوقت وقفت هناك بعيني مغمضتين، منتظرًا الموت. لا بد أنني لم أتنفس طوال الوقت لأنه عندما فتحت عيني ورأيت الشكل أمامي، لم يكن لدي هواء في رئتي لأصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني هذه”، قالت، ممدودة يدها اليمنى ومفكتة إياها لتظهر مجموعة من البذور. بذور اليقطين وعباد الشمس، من بين أخرى.
“تقدموا”، أعلن صوت بكسر، وصوت متقطع. “لقد ربحت تذكرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحفلة
الشخصية أمامي لم تكن فزاعة، لا. كانت سيلاس العارض الميكانيكي المخيف للتنبؤ بالمستقبل الذي حصلنا منه على تذاكرنا.
دينا، أقسم، كان على شفتيها أثر ابتسامة. هل كانت تسعى للمغامرة؟ قتل نفسها عن قصد كان خارج فهمي.
أضواءه كانت مضاءة، وأذرعه تتحرك، وكنت أسمع أصوات المحركات تحرك فمه. كان مصباحه يضيء وينطفئ، وزر أحمر يضيء.
الولادة الجديدة
سقطت إلى الخلف، وكدت أسقط عبر صف الذرة خلفي. اندفعت للأمام بسرعة، آملًا ألا أكسر جدار الذرة وأعرض نفسي للقتل.
“نعم، أنا أيضًا”، قلت.
كان بيني قد حكم علي بأنني أستحق الحياة لكنني لا أزال أعتقد أنه كان سيقتلني لكسر القواعد.
استكشاف
وقفت ونظرت إلى الآلة أمامي. بالتأكيد لا يمكن أن يضر الضغط على الزر والحصول على تذكرة أخرى، لكن جسدي كله كان مخدرًا، وذهني لم يكن يعالج الأمور بالسرعة التي أرغب بها.
ألقى سيلاس نكتة ختامية باهتة، “آمل ألا تكونوا قد ضعتم في الحبكة، سمعت أنها كانت متاهة حقيقية. هههه.”
مددت يدي، مرتجفًا، وضغطت على الزر. سقطت تذكرة في المستلم، مثل الثلاثة الأصلية التي حصلنا عليها في وقت سابق من ذلك اليوم. مددت يدي وأخذتها. كانت تروبي لاعب. كانت هذه واحدة أرجوانية. لا أذكر أن أصدقائي حصلوا على تذكرة أرجوانية. توهجت بشكل ساطع في البداية بينما كنت أمسكها بيدي وقرأت.
“المتفرج الغافل”
“المتفرج الغافل”
لا أعرف إذا كنت سأتمكن من تجاوز ما رأيته في المتاهة، لكن كان هناك بصيص أمل واحد. الآن كان لدي رؤية واضحة لكل شيء على ورق الحائط الأحمر، بما في ذلك مؤشر دورة الحبكة في الأعلى.
تروبي لاعب
“هؤلاء كانوا الأشخاص الآخرين الذين كانوا معنا”، شرحت. أخبرتهم عن تروبي “صانع التابعين” الذي استخدمه بيني.
تجهيز لأي نموذج ثانوي
كان مكياج كيمبرلي قد صُحح، وشعرها الذهبي مُمشط ومرتب بشكل جميل. كانت أحذيتنا نظيفة، ولم يعد هناك أي أثر لأوساخ المتاهة.
الإحصائية المستخدمة: الجرأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول نموذج مكرر. أعتقد أنه لابد وأن هناك علماء آخرين، رياضيين، شخصيات جذابة، وعشاق أفلام في مكان ما.
غالبًا ما يُلعب للدعابة، ينجو المتفرج الغافل ليس بسبب ذكائه أو شجاعته، ولكن لأنه ببساطة لم يدرك الخطر القريب. لم يكن ينظر؛ كان مشغولًا بهاتفه أو يدخن سيجارة بينما كان زملاؤه يُقتلون بصمت في الخلفية.
فاقد للوعي
إذا تمكنت من تمثيل المتفرج الغافل بشكل مقنع، فلن تهاجمك الوحوش. ومع ذلك، في اللحظة التي تكشف فيها أنك رأيتهم، لن يكون لديهم رحمة.
بالطبع، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت هذه القصة تدور حوله بالفعل. آرثر، تود، وفاليري كانوا يتعاملون مع الحبكة الفعلية. أنا وأصدقائي كنا مجرد شخصيات ثانوية تموت في الخلفية.
كانت الصورة على البطاقة لرجل مغمض العينين ويديه على أذنيه، بينما كان قاتل مقنع يتربص في الخلفية بفأس.
مددت يدي، مرتجفًا، وضغطت على الزر. سقطت تذكرة في المستلم، مثل الثلاثة الأصلية التي حصلنا عليها في وقت سابق من ذلك اليوم. مددت يدي وأخذتها. كانت تروبي لاعب. كانت هذه واحدة أرجوانية. لا أذكر أن أصدقائي حصلوا على تذكرة أرجوانية. توهجت بشكل ساطع في البداية بينما كنت أمسكها بيدي وقرأت.
أطلق سيلاس العارض ضحكة، “هههه”، ثم قال:
على ما يبدو، الجميع فعلوا ذلك. نحن أومأنا برؤوسنا.
“كان بإمكانك القتال،
دينا، أقسم، كان على شفتيها أثر ابتسامة. هل كانت تسعى للمغامرة؟ قتل نفسها عن قصد كان خارج فهمي.
كان بإمكانك الهروب،
الإحصائية المستخدمة: العزيمة
لكن وقفت مكتوف اليدين،
الدم الأول
لذا ستظل مكتوف اليدين.”
“فقط ثلاثة ناقص”، قال تود، “هذا محصول جيد”.
ثم توقفت إلكترونياته، وغرق في الظلام. ومع تلاشي أضوائه، رمشت بعيني واختفى.
“هؤلاء كانوا الأشخاص الآخرين الذين كانوا معنا”، شرحت. أخبرتهم عن تروبي “صانع التابعين” الذي استخدمه بيني.
كنت أتعرض للعار لعدم التدخل عندما قتل بيني جانيت. أعتقد أنني أستحق ذلك.
“فقط ثلاثة ناقص”، قال تود، “هذا محصول جيد”.
وضعت تذكرة المتفرج الغافل في جيبي. سأضطر لمعالجة ما يعنيه ذلك لاحقًا.
تحدثنا قليلاً عن ما يجب أن تكون حبكة “القشة الأخيرة 2” حولها. في الحقيقة، لم يكن لدينا الكثير لنستند إليه.
كانت جثث جانيت وبوبي قد اختفت. كانوا ربما يركضون وراء الناس بتلعثم، تمامًا كما فعلت دينا.
“تقدموا”، أعلن صوت بكسر، وصوت متقطع. “لقد ربحت تذكرة!”
لم أكن أعرف إلى أين كنت ذاهبًا أو إذا كنت سأتمكن من مغادرة المتاهة. لم أكلف نفسي عناء الركض؛ لم يكن هناك جدوى. ثم جاءت النكتة: وجدت المخرج في غضون دقيقتين.
لم أرَ تذاكر بوبي أو دينا، لكن كيمبرلي أرتني تذكرتها. كانت ملونة بالبرتقالي:
أعتقد أن أيًا كان الدافع الذي كان لدى بيني لإبقائي هناك قد اختفى الآن. لقد حكم علي وقرر أن يتركني ولم يكن لديه أي غرض إضافي لإبقائي. وجدت المخرج دون محاولة. في الواقع، كنت أول شخص يخرج من المتاهة.
ذلك كان منطقيًا.
لا أعرف إذا كنت سأتمكن من تجاوز ما رأيته في المتاهة، لكن كان هناك بصيص أمل واحد. الآن كان لدي رؤية واضحة لكل شيء على ورق الحائط الأحمر، بما في ذلك مؤشر دورة الحبكة في الأعلى.
بالتأكيد، بعد بضع دقائق، خرج ثلاثة أشخاص كانوا ميتين سابقًا من المتاهة، وهم في حالة ذهول ورؤوسهم سليمة. بوبي وزوجته جانيت بالكاد كانا يتحدثان. وضع ذراعه حولها ليعزيها، لكنه بدا كأنه بحاجة إلى العزاء بنفس القدر.
سابقًا، كنت قد رأيت فقط كلمات “فأل، اختيار، حفلة، والدم الأول”. الآن رأيت الشيء بأكمله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني هذه”، قالت، ممدودة يدها اليمنى ومفكتة إياها لتظهر مجموعة من البذور. بذور اليقطين وعباد الشمس، من بين أخرى.
الفأل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سيلاس العارض ضحكة، “هههه”، ثم قال:
الاختيار
الولادة الجديدة
الحفلة
بالطبع، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت هذه القصة تدور حوله بالفعل. آرثر، تود، وفاليري كانوا يتعاملون مع الحبكة الفعلية. أنا وأصدقائي كنا مجرد شخصيات ثانوية تموت في الخلفية.
الدم الأول
“تقدموا واستلموا جائزتكم!” قال.
الولادة الجديدة
الآن كنت أراها تتكرر في الحياة الحقيقية.
الدم الثاني
بينما كنا نشارك رؤيتنا، وصلت الإبرة على دورة الحبكة إلى النهاية.
النهاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت إلكترونياته، وغرق في الظلام. ومع تلاشي أضوائه، رمشت بعيني واختفى.
الكلمات كانت منتشرة بفواصل غير متساوية. أعتقد أن “الحفلة، الولادة الجديدة، والنهاية” كانت من المفترض أن تستمر لفترة أطول من البقية.
درع الحبكة: 64.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا لأدرك ما كانت دورة الحبكة. كان هذا هيكل فيلم رعب.
بالطبع، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت هذه القصة تدور حوله بالفعل. آرثر، تود، وفاليري كانوا يتعاملون مع الحبكة الفعلية. أنا وأصدقائي كنا مجرد شخصيات ثانوية تموت في الخلفية.
الفأل يأتي أولاً، يحذر الشخصيات الرئيسية مما سيأتي. يتخذون القرار الخاطئ وينتهي بهم الأمر بإغضاب كائن مخيف أو وضع أنفسهم في موقف مرعب. الأمور تكون هادئة لفترة خلال الحفلة. تتقدم القصة. يموت أو يُصاب أول شخص، ثم يكون هناك دورة ذهاب وإياب حتى في النهاية يفوز شخص ما، يخسر شخص ما، النهاية.
“هو يقتل الأشخاص السيئين فقط”، قلت. كان هذا صحيحًا بما فيه الكفاية. “يجب أنه رأى أنكِ جيدة.”
لقد رأيت هذه الدورة تتكرر في مئات من الأفلام الرخيصة.
غالبًا ما يُلعب للدعابة، ينجو المتفرج الغافل ليس بسبب ذكائه أو شجاعته، ولكن لأنه ببساطة لم يدرك الخطر القريب. لم يكن ينظر؛ كان مشغولًا بهاتفه أو يدخن سيجارة بينما كان زملاؤه يُقتلون بصمت في الخلفية.
الآن كنت أراها تتكرر في الحياة الحقيقية.
درع الحبكة: 57. الآن كنت أشعر بالغيرة.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تتحرك ببطء نحو النهاية.
الفأل
بالطبع، لم يكن لدي أي فكرة عما كانت هذه القصة تدور حوله بالفعل. آرثر، تود، وفاليري كانوا يتعاملون مع الحبكة الفعلية. أنا وأصدقائي كنا مجرد شخصيات ثانوية تموت في الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن أيًا كان الدافع الذي كان لدى بيني لإبقائي هناك قد اختفى الآن. لقد حكم علي وقرر أن يتركني ولم يكن لديه أي غرض إضافي لإبقائي. وجدت المخرج دون محاولة. في الواقع، كنت أول شخص يخرج من المتاهة.
بينما كنت أخرج من المتاهة، فكرت في المشي نحو المنزل القديم حيث لابد أن بقية القصة كانت تجري. نظرت في ذلك الاتجاه ورأيت أن المنزل كان يحترق. قررت البقاء في مكاني. كان البقاء على الجوانب أكثر أمانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني هذه”، قالت، ممدودة يدها اليمنى ومفكتة إياها لتظهر مجموعة من البذور. بذور اليقطين وعباد الشمس، من بين أخرى.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى بدأ أصدقائي يتسللون خارج المتاهة. كانت كيمبرلي أول من خرج. كانت تبكي. جسدها كله كان يرتجف. كانت يدها اليمنى مشدودة بشدة حول شيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤيته.
كانت جثث جانيت وبوبي قد اختفت. كانوا ربما يركضون وراء الناس بتلعثم، تمامًا كما فعلت دينا.
جاءت مباشرة للعناق.
الآن كنت أراها تتكرر في الحياة الحقيقية.
يبدو أن المتاهة قد أثرت عليها حقًا لأننا لم نكن قريبين حقًا. ومع ذلك، عانقتها.
الاختيار
“كان هناك فزاعة”، قالت. نظرت إلي وكأنها تريدني أن أخبرها بأنها لم تكن مجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت من آرثر إلى فاليري. الآن بعد أن استطعت رؤية ورق الحائط الأحمر بوضوح، كنت متحمسًا لمعرفة كل ما أستطيع.
“أعلم”، قلت. “رأيتها أيضًا.”
“الجميع يأخذ دوره”، قالت فاليري.
مسحت دمعة من عينها. كان مكياجها قد تشوه بالفعل. الآن، تلطخ بشكل أسوأ. “لقد نظر إلي لفترة طويلة.”
أنطوان كان لا يزال متأثرًا بشأن شقيقه، لكنه لم يستطع إخفاء حماسه بعد أن قاتل جثتين بدون رأس. “أسقطت هؤلاء الوحوش برؤوس اليقطين في ثانية”، قال.
“نعم، أنا أيضًا”، قلت.
أضواءه كانت مضاءة، وأذرعه تتحرك، وكنت أسمع أصوات المحركات تحرك فمه. كان مصباحه يضيء وينطفئ، وزر أحمر يضيء.
“أعطاني هذه”، قالت، ممدودة يدها اليمنى ومفكتة إياها لتظهر مجموعة من البذور. بذور اليقطين وعباد الشمس، من بين أخرى.
“أعلم”، قلت. “رأيتها أيضًا.”
لم أكن أعرف ما الذي يعنيه ذلك. أنا متأكد من أن حفنة من البذور هي طريقة اقتراح الزواج لدى الأميش، لكنني لم أرغب في إخبارها بذلك.
أضواءه كانت مضاءة، وأذرعه تتحرك، وكنت أسمع أصوات المحركات تحرك فمه. كان مصباحه يضيء وينطفئ، وزر أحمر يضيء.
“هو يقتل الأشخاص السيئين فقط”، قلت. كان هذا صحيحًا بما فيه الكفاية. “يجب أنه رأى أنكِ جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهيز لأي نموذج ثانوي
يبدو أنها كانت أفضل مني. لم أحصل على أي بذور.
درع الحبكة: 64.
قضينا بضع دقائق نتحدث عن المدرسة. تخصصها، الفصول الدراسية، مباراة العودة للوطن. أي شيء ليصرفنا عن الكاروسيل.
كلما طالت فترة بقاء الجاذبية الجسدية على قيد الحياة، أصبح العدو أضعف، بفقدان 1٪ من إجمالي إحصاءاته في الدقيقة (حتى 15٪).
أنطوان، كامدن، وآنا وجدوا بعضهم في المتاهة. خرجوا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أنطوان متحمسًا لسماع ذلك.
“ماذا تعني كان هناك فزاعة طائرة؟” سأل كامدن. “لم أحصل على فرصة لرؤيتها.”
يبدو أنها كانت أفضل مني. لم أحصل على أي بذور.
“المرة القادمة ابق معي؛ رأيتها كثيرًا”، قلت.
كنت أتعرض للعار لعدم التدخل عندما قتل بيني جانيت. أعتقد أنني أستحق ذلك.
أنطوان كان لا يزال متأثرًا بشأن شقيقه، لكنه لم يستطع إخفاء حماسه بعد أن قاتل جثتين بدون رأس. “أسقطت هؤلاء الوحوش برؤوس اليقطين في ثانية”، قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفترض أن هذا لم يكن ما توقعه من مؤتمر الرعب الذي كان يعتقد أنه سيحضره.
“هؤلاء كانوا الأشخاص الآخرين الذين كانوا معنا”، شرحت. أخبرتهم عن تروبي “صانع التابعين” الذي استخدمه بيني.
وضعت تذكرة المتفرج الغافل في جيبي. سأضطر لمعالجة ما يعنيه ذلك لاحقًا.
لم يكن أنطوان متحمسًا لسماع ذلك.
“كيف نعيد الثلاثة الآخرين؟” سألت آنا.
“وجدنا موظف الكشك”، تدخلت آنا. كانت مضطربة قليلاً لكن وجهها كان شجاعًا.
“كان بإمكانك القتال،
تحدثنا قليلاً عن ما يجب أن تكون حبكة “القشة الأخيرة 2” حولها. في الحقيقة، لم يكن لدينا الكثير لنستند إليه.
لكن وقفت مكتوف اليدين،
“هل ترون جميعًا ورق الحائط الأحمر مع ملصقات الأفلام والأشياء عليه؟” سأل كامدن.
رأيت ملصقًا في ذهني. كان لتود، يرتدي زي المهرج ويتكئ على قطار. كان القاتل بالفأس المخفي تحت القطار ينتظر لضربه. “تود كورجان هو المهرج”.
على ما يبدو، الجميع فعلوا ذلك. نحن أومأنا برؤوسنا.
سقطت إلى الخلف، وكدت أسقط عبر صف الذرة خلفي. اندفعت للأمام بسرعة، آملًا ألا أكسر جدار الذرة وأعرض نفسي للقتل.
“نعم!” قال أنطوان، “ظننت أنني كنت أجن.”
غالبًا ما يُلعب للدعابة، ينجو المتفرج الغافل ليس بسبب ذكائه أو شجاعته، ولكن لأنه ببساطة لم يدرك الخطر القريب. لم يكن ينظر؛ كان مشغولًا بهاتفه أو يدخن سيجارة بينما كان زملاؤه يُقتلون بصمت في الخلفية.
بينما كنا نشارك رؤيتنا، وصلت الإبرة على دورة الحبكة إلى النهاية.
مسحت دمعة من عينها. كان مكياجها قد تشوه بالفعل. الآن، تلطخ بشكل أسوأ. “لقد نظر إلي لفترة طويلة.”
في تلك اللحظة، أخذنا جميعًا نفسًا عميقًا. كان هناك إعادة ضبط. كنا لا نزال ممزقين نفسيًا، لكن جسديًا، عدنا إلى إعدادات المصنع، إن جاز التعبير.
“تقدموا”، أعلن صوت بكسر، وصوت متقطع. “لقد ربحت تذكرة!”
كان مكياج كيمبرلي قد صُحح، وشعرها الذهبي مُمشط ومرتب بشكل جميل. كانت أحذيتنا نظيفة، ولم يعد هناك أي أثر لأوساخ المتاهة.
بمجرد أن تجمع الجميع، ظهر سيلاس العرض تحت شجرة بجانب متاهة الذرة. من الغريب أن أقول، كنت تقريبًا أعتاد عليه.
حتى العرق الذي كان يتصبب مني نتيجة الركض في المتاهة قد اختفى. كانت القصة قد انتهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتوب عليه
رأيت نفسي على ورق الحائط الأحمر. أخذت لحظة لمراجعة وضعي. كانت قائمة الحالات تبدو مثل أزرار مصعد فاخر. في الوقت الحالي، كان الزر الوحيد المضاءة هو “غير مصاب”. لقد رأيت لمحات من هذه اللوحة، ولكن الآن كانت المرة الأولى التي أتمكن فيها من النظر إليها حقًا.
يا للعجب.
غير مصاب (مضاءة)
قادنا المرشدون خارج المتاهة لجمع أمتعتنا.
مقيد
“تقدموا واستلموا جائزتكم!” قال.
مشوه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطففنا وكلنا ضغطنا على الزر. معظمنا لم يحصل على تذكرة. فقط ضغطنا على الزر ولم يخرج شيء.
ميت
دينا، أقسم، كان على شفتيها أثر ابتسامة. هل كانت تسعى للمغامرة؟ قتل نفسها عن قصد كان خارج فهمي.
مكتوب عليه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتوب عليه
مشهد مطاردة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” قال أنطوان، “ظننت أنني كنت أجن.”
تخطيط
“كان هناك فزاعة”، قالت. نظرت إلي وكأنها تريدني أن أخبرها بأنها لم تكن مجنونة.
فاقد للوعي
كانت جثث جانيت وبوبي قد اختفت. كانوا ربما يركضون وراء الناس بتلعثم، تمامًا كما فعلت دينا.
مصاب
لقد رأيت هذه الدورة تتكرر في مئات من الأفلام الرخيصة.
مقيد
الاختيار
محتجز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أنطوان متحمسًا لسماع ذلك.
خارج الشاشة
بينما كنت أخرج من المتاهة، فكرت في المشي نحو المنزل القديم حيث لابد أن بقية القصة كانت تجري. نظرت في ذلك الاتجاه ورأيت أن المنزل كان يحترق. قررت البقاء في مكاني. كان البقاء على الجوانب أكثر أمانًا.
مشهد قتال
إذا تمكنت من تمثيل المتفرج الغافل بشكل مقنع، فلن تهاجمك الوحوش. ومع ذلك، في اللحظة التي تكشف فيها أنك رأيتهم، لن يكون لديهم رحمة.
استكشاف
الأشخاص الوحيدون الذين حصلوا على تذاكر كانوا كيمبرلي، بوبي، ودينا.
آرثر، فاليري، وتود ساروا حول المتاهة من المنزل المحترق. قاموا بتفقدنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، إذا كان القاتل يكافح مع المشجعة، فكم يمكن أن يكون قويًا؟
“فقط ثلاثة ناقص”، قال تود، “هذا محصول جيد”.
النهاية
رأيت ملصقًا في ذهني. كان لتود، يرتدي زي المهرج ويتكئ على قطار. كان القاتل بالفأس المخفي تحت القطار ينتظر لضربه. “تود كورجان هو المهرج”.
قادنا المرشدون خارج المتاهة لجمع أمتعتنا.
ذلك كان منطقيًا.
يمكن تجهيزه للجاذبية الجسدية
درع الحبكة: 57. الآن كنت أشعر بالغيرة.
تحدثنا قليلاً عن ما يجب أن تكون حبكة “القشة الأخيرة 2” حولها. في الحقيقة، لم يكن لدينا الكثير لنستند إليه.
نظرت من آرثر إلى فاليري. الآن بعد أن استطعت رؤية ورق الحائط الأحمر بوضوح، كنت متحمسًا لمعرفة كل ما أستطيع.
“كان هناك فزاعة”، قالت. نظرت إلي وكأنها تريدني أن أخبرها بأنها لم تكن مجنونة.
كان ملصق آرثر يظهره مع قوس ونشاب مواجهًا القاتل بالفأس. “آرثر كلايتون هو صياد الوحش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإبرة على دورة الحبكة تتحرك ببطء نحو النهاية.
درع الحبكة: 64.
كلما طالت فترة بقاء الجاذبية الجسدية على قيد الحياة، أصبح العدو أضعف، بفقدان 1٪ من إجمالي إحصاءاته في الدقيقة (حتى 15٪).
ملصق فاليري كان مشابهًا لملصق آنا. كانت تحمل مصباحًا يدويًا. كان الفأس يسقط في الإطار. “فاليري تشوي هي الفتاة الأخيرة”.
أنا لا أعرف كم من الوقت وقفت هناك بعيني مغمضتين، منتظرًا الموت. لا بد أنني لم أتنفس طوال الوقت لأنه عندما فتحت عيني ورأيت الشكل أمامي، لم يكن لدي هواء في رئتي لأصرخ.
درع الحبكة: 58.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكتوب عليه
كانت أول نموذج مكرر. أعتقد أنه لابد وأن هناك علماء آخرين، رياضيين، شخصيات جذابة، وعشاق أفلام في مكان ما.
محتجز
تروبي لاعب
“كيف نعيد الثلاثة الآخرين؟” سألت آنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن أيًا كان الدافع الذي كان لدى بيني لإبقائي هناك قد اختفى الآن. لقد حكم علي وقرر أن يتركني ولم يكن لديه أي غرض إضافي لإبقائي. وجدت المخرج دون محاولة. في الواقع، كنت أول شخص يخرج من المتاهة.
“سيعودون”، قال آرثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفترض أن هذا لم يكن ما توقعه من مؤتمر الرعب الذي كان يعتقد أنه سيحضره.
بالتأكيد، بعد بضع دقائق، خرج ثلاثة أشخاص كانوا ميتين سابقًا من المتاهة، وهم في حالة ذهول ورؤوسهم سليمة. بوبي وزوجته جانيت بالكاد كانا يتحدثان. وضع ذراعه حولها ليعزيها، لكنه بدا كأنه بحاجة إلى العزاء بنفس القدر.
غالبًا ما يُلعب للدعابة، ينجو المتفرج الغافل ليس بسبب ذكائه أو شجاعته، ولكن لأنه ببساطة لم يدرك الخطر القريب. لم يكن ينظر؛ كان مشغولًا بهاتفه أو يدخن سيجارة بينما كان زملاؤه يُقتلون بصمت في الخلفية.
أفترض أن هذا لم يكن ما توقعه من مؤتمر الرعب الذي كان يعتقد أنه سيحضره.
بينما كنت أخرج من المتاهة، فكرت في المشي نحو المنزل القديم حيث لابد أن بقية القصة كانت تجري. نظرت في ذلك الاتجاه ورأيت أن المنزل كان يحترق. قررت البقاء في مكاني. كان البقاء على الجوانب أكثر أمانًا.
دينا، أقسم، كان على شفتيها أثر ابتسامة. هل كانت تسعى للمغامرة؟ قتل نفسها عن قصد كان خارج فهمي.
“هو يقتل الأشخاص السيئين فقط”، قلت. كان هذا صحيحًا بما فيه الكفاية. “يجب أنه رأى أنكِ جيدة.”
بمجرد أن تجمع الجميع، ظهر سيلاس العرض تحت شجرة بجانب متاهة الذرة. من الغريب أن أقول، كنت تقريبًا أعتاد عليه.
ذلك كان منطقيًا.
“تقدموا واستلموا جائزتكم!” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات كانت منتشرة بفواصل غير متساوية. أعتقد أن “الحفلة، الولادة الجديدة، والنهاية” كانت من المفترض أن تستمر لفترة أطول من البقية.
“الجميع يأخذ دوره”، قالت فاليري.
كان بإمكانك الهروب،
اصطففنا وكلنا ضغطنا على الزر. معظمنا لم يحصل على تذكرة. فقط ضغطنا على الزر ولم يخرج شيء.
الشخصية أمامي لم تكن فزاعة، لا. كانت سيلاس العارض الميكانيكي المخيف للتنبؤ بالمستقبل الذي حصلنا منه على تذاكرنا.
“ربما في المرة القادمة!” قال سيلاس.
الأشخاص الوحيدون الذين حصلوا على تذاكر كانوا كيمبرلي، بوبي، ودينا.
قضينا بضع دقائق نتحدث عن المدرسة. تخصصها، الفصول الدراسية، مباراة العودة للوطن. أي شيء ليصرفنا عن الكاروسيل.
لم أرَ تذاكر بوبي أو دينا، لكن كيمبرلي أرتني تذكرتها. كانت ملونة بالبرتقالي:
“المرة القادمة ابق معي؛ رأيتها كثيرًا”، قلت.
“الجمال لا يدوم”
“ماذا تعني كان هناك فزاعة طائرة؟” سأل كامدن. “لم أحصل على فرصة لرؤيتها.”
تروبي لاعب
مصاب
يمكن تجهيزه للجاذبية الجسدية
“الجميع يأخذ دوره”، قالت فاليري.
الإحصائية المستخدمة: العزيمة
“الجمال لا يدوم”
بعض القتلة في أفلام الرعب يركزون على المرأة الجميلة. مع هذه التذكرة، سيقوم الجميع بذلك. عند استخدام هذه التروبي، سيتم مهاجمة اللاعب دائمًا خلال الدم الأول ما لم يقل السيناريو غير ذلك.
“كان بإمكانك القتال،
كلما طالت فترة بقاء الجاذبية الجسدية على قيد الحياة، أصبح العدو أضعف، بفقدان 1٪ من إجمالي إحصاءاته في الدقيقة (حتى 15٪).
كنت أتعرض للعار لعدم التدخل عندما قتل بيني جانيت. أعتقد أنني أستحق ذلك.
بعد كل شيء، إذا كان القاتل يكافح مع المشجعة، فكم يمكن أن يكون قويًا؟
بعض القتلة في أفلام الرعب يركزون على المرأة الجميلة. مع هذه التذكرة، سيقوم الجميع بذلك. عند استخدام هذه التروبي، سيتم مهاجمة اللاعب دائمًا خلال الدم الأول ما لم يقل السيناريو غير ذلك.
يا للعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطاني هذه”، قالت، ممدودة يدها اليمنى ومفكتة إياها لتظهر مجموعة من البذور. بذور اليقطين وعباد الشمس، من بين أخرى.
كنت قلقًا من أن درع الحبكة المنخفض لدي سيجعلني أُقتل في كل قصة مبكرًا. إذا فهمت هذه التروبي بشكل صحيح، فإن كيمبرلي الآن في نفس القارب.
لم أرَ تذاكر بوبي أو دينا، لكن كيمبرلي أرتني تذكرتها. كانت ملونة بالبرتقالي:
ألقى سيلاس نكتة ختامية باهتة، “آمل ألا تكونوا قد ضعتم في الحبكة، سمعت أنها كانت متاهة حقيقية. هههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخبرونا أنه حان الوقت للقيام بالرحلة الطويلة عبر المدينة. على ما يبدو، كان علينا تجنب الكثير من الفأل في الطريق، لذلك ستكون رحلة سير لمدة ساعتين. لم أمانع.
قادنا المرشدون خارج المتاهة لجمع أمتعتنا.
أنا لا أعرف كم من الوقت وقفت هناك بعيني مغمضتين، منتظرًا الموت. لا بد أنني لم أتنفس طوال الوقت لأنه عندما فتحت عيني ورأيت الشكل أمامي، لم يكن لدي هواء في رئتي لأصرخ.
ثم أخبرونا أنه حان الوقت للقيام بالرحلة الطويلة عبر المدينة. على ما يبدو، كان علينا تجنب الكثير من الفأل في الطريق، لذلك ستكون رحلة سير لمدة ساعتين. لم أمانع.
كنت قلقًا من أن درع الحبكة المنخفض لدي سيجعلني أُقتل في كل قصة مبكرًا. إذا فهمت هذه التروبي بشكل صحيح، فإن كيمبرلي الآن في نفس القارب.
قادنا آرثر إلى الأمام. “لنذهب، حان الوقت لمقابلة الآخرين.”
“كان بإمكانك القتال،
ذلك كان منطقيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات