ماضي بن
الفصل 118 – ماضي بن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
*أغهه*
تم تعيينه قائدًا لـ منظمة فايركس للمهام السوداء وهو الذي نفذ أصعب الاغتيالات السياسية للإمبراطور” قال بن مع تنهد عميق ، بينما بدأ في تقطيع لحم الأسد الذي كان جافًا وإضافته إلى قدر الطهي.
كان والدي بعد كل شيء .
“في ذلك الوقت ، كنت مجرد طفل صغير ، نشأت في العاصمة مع والدتي ، ولكن في أحد الأيام ، توفيت والدتي بسبب مرض ما ، وبما أن عمري كان 7 سنوات فقط في ذلك الوقت ، ترك والدي وظيفته وعمله ، وقرر أن يتولى مهمة تربيتي ، حيث أحضرني إلى جبل فولكينر ورباني بطريقته الخاصة” قال بن وهو ينظر إلى محيطه بحنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما لم أعد أشبه القاتل الاسطوري ، حيث حولتني قلة التدريب إلى رجل بائس…
“كل ما مررت به انت ، انا مررت به أيضًا ، لكنني لم أكن موهوبًا مثلك ، حيث استغرق الأمر مني عدة سنوات لإتقان حركة واحدة فقط من الحركات التي أراد أن يعلمني إياها … ” قال بن بينما تكونت دمعة صغيرة في عينيه.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“14 عامًا ، هذه هي المدة التي تدربت فيها هنا بشكل كامل ، وبعد 14 عامًا ، أعادني والدي إلى العالم ، وسجلني في البطولة الكبرى كمرشح مستقل” قال بن وهو يتذكر الأوقات المثيرة.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
“كنت قويًا للغاية ، حيث كانت تقنياتي هي تلك التي يمارسها فقط كبار ضباط منظمة فايركس ، وبعد ذلك تم الكشف عن هويتي بسرعة باعتباري ابن غاري فولكينر ، الرئيس السابق لقوات فايركس … “
لم أكن غبيا. كنت أعلم أن الدخول في صفقة مشبوهة مع الأمير الثاني لن يعود عليّ بالفائدة ، ومع ذلك ، كان علي أن أحاول ذلك.
” تمكنت من الوصول إلى نصف النهائي بسهولة ، وهناك أصبح خصمي جوليان دي إيفانوس ….. الأمير الثاني للإمبراطورية ، المفضل لدى الجماهير للفوز بالبطولة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي شيء يمكن أن يرغب به من الإمبراطور” قال بن وهو يصر على أسنانه ويبدأ بإضافة الأعشاب إلى القدر المغلي لإعداد حساء لذيذ.
لقد فعلت المستحيل ، بينما أصبحت الإمبراطورية بأكملها في حالة من الفوضى بشأن من فعل ذلك؟” قال بن واقفًا وهو ينظر إلى السماء.
“سألت والدي ، هل يمكنني الفوز في هذه المعركة؟ ليس لأنني لم أكن متأكدا مما إذا كنت سأتمكن من هزيمته أم لا ، ولكن لأنني لم أكن متأكدا مما سيحدث لي إذا هزمت ….. الأمير؟”
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
“أطحت بـ جوليان! لم يتمكن المبارز المبهرج من خدشي ولو لمرة واحدة في القتال. وبينما شاهد الحشد الإمبراطور وهو يخسر ، أطلق معظمهم صرخات الاستهجان ضدي ، لكنني لم أهتم بذلك. لقد فزت بشكل مقنع وفي ذلك اليوم انتشر اسم بن فولكينر بين الجماهير ….. “
*أغهه*
” بعد القتال ، ما زلت أتذكر بوضوح خيبة الأمل في عيون جوليان عندما قدمت له يد المساعدة وقلت له “ما الذي ترغب به من الإمبراطور في المقام الأول ، لديك كل شيء بالفعل…”
“بمجرد إعادة والدي إلى منصبه ، لم نعد نلتقي كثيرًا على الإطلاق لأنه كان دائمًا في العمل ، ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة نعمة مقنعة ، حيث سمحت لي بالتجول في الإمبراطورية بأكملها حسب الرغبة.
“العرش بالطبع” قال جوليان وهو ينفض الغبار عن ملابسه ثم يمسك بيدي للوقوف.” سرد بن القصة وهو ينظر في عيني ليو مرة أخرى ويتأكد من أنه يتابع القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهيدة ، أطلق البخار من فمه ، حيث وصل إلى ذروة قصته.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو ، كان الإمبراطور أوغستاس مريضًا ويقترب من الموت بسرعة ، في حين أن الفرصة كانت مناسبة لاغتيال ماركوس ليأخذ جوليان العرش.
“لقد فزت بتلك البطولة ، لقد كانت اللحظة الأكثر فخرًا بالنسبة لوالدي ، وبمثابة صفعة على وجه أكاديميات الإمبراطورية التي كانت تفتخر بامتلاكها لأفضل المواهب ، لكنها خسرت أمام مرشح مستقل مثلي….”
” بعد القتال ، ما زلت أتذكر بوضوح خيبة الأمل في عيون جوليان عندما قدمت له يد المساعدة وقلت له “ما الذي ترغب به من الإمبراطور في المقام الأول ، لديك كل شيء بالفعل…”
“كـ جائزة لي ، سُمح لي أن أطلب أي شيء من الإمبراطور أوغستاس آنذاك ، ولكن بما أنه لم يكن هناك شيء أريده لنفسي ، فقد طلبت منه إعادة والدي إلى منصبه كرئيس لـ قوات فايركس. كان خطأ غبيا ، حيث كان بإمكاني أن أطلب منه أن يصبح نبيلا ، ولكن بطريقة ما كنت أشعر دائما أن والدي افتقد حياته القديمة ، بالتالي قررت محاولة إعادته” قال بن ، بينما كانت خطوط الحزن تغيم على وجهه.
“أخذت الاسم والشهرة ، لكن قلبي لم يكن أبدًا مع قتل الأبرياء. لست قاتلًا رخيصًا مثل نقابة الليل ، ولذلك لم أجد مكاني بينهم أيضًا” قال بن وهو يقترب من نهاية قصته.
“بمجرد إعادة والدي إلى منصبه ، لم نعد نلتقي كثيرًا على الإطلاق لأنه كان دائمًا في العمل ، ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة نعمة مقنعة ، حيث سمحت لي بالتجول في الإمبراطورية بأكملها حسب الرغبة.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
سافرت عبر الإمبراطورية لمدة 3 سنوات ، للحصول على المكافآت الرسمية ومهام الاغتيال التي توزعها الحكومة ، وصنعت اسمًا لنفسي في العالم” قال بن مع مسحة من السعادة في صوته ، حيث كانت تلك آخر السنوات السعيدة في حياته.
كان والدي بعد كل شيء .
“ولكن بعد ذلك ، تغير كل شيء عندما تم إرسال والدي فجأة إلى المشنقة ، بجريمة التآمر على ولي العهد….” قال بن وهو يصب الحساء الذي كان يطبخه في وعاءين ، ثم يسلم أحدهم إلى ليو ويأخذ الآخر لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولي العهد ماركوس ….. هو من أرسل والدي إلى المشنقة ، مع موعد محاكمة مؤجل…”
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
“مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
“كل ما مررت به انت ، انا مررت به أيضًا ، لكنني لم أكن موهوبًا مثلك ، حيث استغرق الأمر مني عدة سنوات لإتقان حركة واحدة فقط من الحركات التي أراد أن يعلمني إياها … ” قال بن بينما تكونت دمعة صغيرة في عينيه.
لم أكن اعلم أي شيء.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
كنت عاجزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت لم أتمكن من فهم ما كان يحدث ، ومع ذلك ، أصر على انضمامي إلى نقابة الليل ، وهي نفس المنظمة التي سعى ذات مرة إلى التخلص منها كرئيس منظمة فايركس للمهام السوداء ، وفي اليوم التالي ، سلم نفسه باعتباره القاتل الذي قتل ولي العهد وتم إعدامه في المشنقة علنًا من قبل أوغستاس.
“وبعد ذلك ، بحث جوليان عني”
كان والدي بعد كل شيء .
“مقابل قتل ماركوس ، وعد جوليان بإطلاق سراح والدي.
“ابن غاري فولكينر ، أحد أفضل المقاتلين في الإمبراطورية وجزء من سلالة مرموقة من نخبة القتلة ، أصبح عارًا ، وتم تشويه إرث جبل فولكينر إلى الأبد”، قال بن ، حيث بدا وكأنه نادم بشدة على اختياراته.
على ما يبدو ، كان الإمبراطور أوغستاس مريضًا ويقترب من الموت بسرعة ، في حين أن الفرصة كانت مناسبة لاغتيال ماركوس ليأخذ جوليان العرش.
” بعد القتال ، ما زلت أتذكر بوضوح خيبة الأمل في عيون جوليان عندما قدمت له يد المساعدة وقلت له “ما الذي ترغب به من الإمبراطور في المقام الأول ، لديك كل شيء بالفعل…”
لم أكن غبيا. كنت أعلم أن الدخول في صفقة مشبوهة مع الأمير الثاني لن يعود عليّ بالفائدة ، ومع ذلك ، كان علي أن أحاول ذلك.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
كان والدي بعد كل شيء .
“كنت قويًا للغاية ، حيث كانت تقنياتي هي تلك التي يمارسها فقط كبار ضباط منظمة فايركس ، وبعد ذلك تم الكشف عن هويتي بسرعة باعتباري ابن غاري فولكينر ، الرئيس السابق لقوات فايركس … “
لذلك حرصت على جمع ادلة ضد جوليان أيضًا ، وتأكدت من أنه إذا كنت متورطًا في الاغتيال ، فسيعرف العالم أنه هو الذي استأجرني” قال بن وهو يشرب الحساء الساخن المغلي في ثلاث رشفات كبيرة.
لم أكن اعلم أي شيء.
*أغهه*
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
بتنهيدة ، أطلق البخار من فمه ، حيث وصل إلى ذروة قصته.
كان والدي بعد كل شيء .
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
” تمكنت من الوصول إلى نصف النهائي بسهولة ، وهناك أصبح خصمي جوليان دي إيفانوس ….. الأمير الثاني للإمبراطورية ، المفضل لدى الجماهير للفوز بالبطولة ، على الرغم من أنه لم يكن لديه أي شيء يمكن أن يرغب به من الإمبراطور” قال بن وهو يصر على أسنانه ويبدأ بإضافة الأعشاب إلى القدر المغلي لإعداد حساء لذيذ.
لقد اخترقت القلعة الملكية ، وتمكنت من القضاء على حراسه الملكيين ، وغرزت خنجرًا في قلبه دون أن يتم القبض علي.
“لكن أبي قال ، يمكنني أن أفعل ذلك… كما يجب ألا أنحني أمام أي شخص!” قال بن بينما لم يعد ينظر إلى ليو ، إذ كان مستغرقًا تمامًا في تذكر ذكرياته القديمة.
لقد فعلت المستحيل ، بينما أصبحت الإمبراطورية بأكملها في حالة من الفوضى بشأن من فعل ذلك؟” قال بن واقفًا وهو ينظر إلى السماء.
حتى التقيت بك أيها الشاب.
“في تلك الليلة ، تم إطلاق سراح والدي كما وعدني جوليان ، ولكن بدلاً من أن يشكرني ، اكتفى بالبكاء على صدري ، ووصفني بالولد الغبي ، قبل أن يحثني على مغادرة العاصمة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كـ جائزة لي ، سُمح لي أن أطلب أي شيء من الإمبراطور أوغستاس آنذاك ، ولكن بما أنه لم يكن هناك شيء أريده لنفسي ، فقد طلبت منه إعادة والدي إلى منصبه كرئيس لـ قوات فايركس. كان خطأ غبيا ، حيث كان بإمكاني أن أطلب منه أن يصبح نبيلا ، ولكن بطريقة ما كنت أشعر دائما أن والدي افتقد حياته القديمة ، بالتالي قررت محاولة إعادته” قال بن ، بينما كانت خطوط الحزن تغيم على وجهه.
في ذلك الوقت لم أتمكن من فهم ما كان يحدث ، ومع ذلك ، أصر على انضمامي إلى نقابة الليل ، وهي نفس المنظمة التي سعى ذات مرة إلى التخلص منها كرئيس منظمة فايركس للمهام السوداء ، وفي اليوم التالي ، سلم نفسه باعتباره القاتل الذي قتل ولي العهد وتم إعدامه في المشنقة علنًا من قبل أوغستاس.
الترجمة: Hunter
اتضح أن جوليان قد تلاعب بالجميع.
“سألت والدي ، هل يمكنني الفوز في هذه المعركة؟ ليس لأنني لم أكن متأكدا مما إذا كنت سأتمكن من هزيمته أم لا ، ولكن لأنني لم أكن متأكدا مما سيحدث لي إذا هزمت ….. الأمير؟”
علمت أن والدي كان مسجونا لجمع معلومات ضد عدو الدولة الذي كان مسجونًا هناك أيضًا ، إذ كان متخفيا ولم يكن مسجونًا بالفعل.
لذلك حرصت على جمع ادلة ضد جوليان أيضًا ، وتأكدت من أنه إذا كنت متورطًا في الاغتيال ، فسيعرف العالم أنه هو الذي استأجرني” قال بن وهو يشرب الحساء الساخن المغلي في ثلاث رشفات كبيرة.
أنا الأحمق الذي لم يعلم بهذا قد قتلت أكبر منافس لـ جوليان وفي النهاية بدافع الحب الأبوي ضحى والدي برأسه لإنقاذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
بعد بضعة أشهر ، مات أوغستاس بالفعل وتولى جوليان العرش وكان أول شيء فعله هو الرغبة في أن اتولى منظمة فايركس ، لكنني رفضت.
اتضح أن جوليان قد تلاعب بالجميع.
انضممت إلى نقابة الليل بدلاً من ذلك ، وأصبحت عدوًا للدولة ، وفي ذلك الوقت تم الإعلان عن حقيقة اغتيال ماركوس دي إيفانوس ، حيث أُعلن أنني العدو العام الأول” قال بن وهو ينظر في عيون ليو بألم.
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
“ابن غاري فولكينر ، أحد أفضل المقاتلين في الإمبراطورية وجزء من سلالة مرموقة من نخبة القتلة ، أصبح عارًا ، وتم تشويه إرث جبل فولكينر إلى الأبد”، قال بن ، حيث بدا وكأنه نادم بشدة على اختياراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما حاولت ، لم يسمح لي أحد برؤيته. لم أكن اعلم ما إذا كان والدي حياً أم ميتاً ، ولم اعلم ما إذا كان سيُسمح لي بمقابلته أم لا ، ولم اعلم ما إذا كان قد ارتكب الجريمة التي اتهم بارتكابها.
لو لم يثق أبدًا بـ جوليان ، ربما ستكون حياته مختلفة تماما ….
“لقد أخذت على عاتقي المهمة المستحيلة المتمثلة في اغتيال ماركوس.
“أخذت الاسم والشهرة ، لكن قلبي لم يكن أبدًا مع قتل الأبرياء. لست قاتلًا رخيصًا مثل نقابة الليل ، ولذلك لم أجد مكاني بينهم أيضًا” قال بن وهو يقترب من نهاية قصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كـ جائزة لي ، سُمح لي أن أطلب أي شيء من الإمبراطور أوغستاس آنذاك ، ولكن بما أنه لم يكن هناك شيء أريده لنفسي ، فقد طلبت منه إعادة والدي إلى منصبه كرئيس لـ قوات فايركس. كان خطأ غبيا ، حيث كان بإمكاني أن أطلب منه أن يصبح نبيلا ، ولكن بطريقة ما كنت أشعر دائما أن والدي افتقد حياته القديمة ، بالتالي قررت محاولة إعادته” قال بن ، بينما كانت خطوط الحزن تغيم على وجهه.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“وبعد ذلك ، بحث جوليان عني”
وسرعان ما لم أعد أشبه القاتل الاسطوري ، حيث حولتني قلة التدريب إلى رجل بائس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضممت إلى نقابة الليل بدلاً من ذلك ، وأصبحت عدوًا للدولة ، وفي ذلك الوقت تم الإعلان عن حقيقة اغتيال ماركوس دي إيفانوس ، حيث أُعلن أنني العدو العام الأول” قال بن وهو ينظر في عيون ليو بألم.
حتى التقيت بك أيها الشاب.
لو لم يثق أبدًا بـ جوليان ، ربما ستكون حياته مختلفة تماما ….
لقد انقذتني….
“بمجرد إعادة والدي إلى منصبه ، لم نعد نلتقي كثيرًا على الإطلاق لأنه كان دائمًا في العمل ، ومع ذلك ، كان ذلك بمثابة نعمة مقنعة ، حيث سمحت لي بالتجول في الإمبراطورية بأكملها حسب الرغبة.
لقد أعطيتني سببًا للعيش مرة أخرى” قال بن منهياً قصته ، بينما خرجت دمعة صغيرة من عين ليو وهو يستمع إلى كل شيء.
كنت عاجزا.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
“دفعهم وجودي في نقابة الليل ليصبحوا القوة العظمى في تحالف القتلة. ومع ذلك ، لم أصبح عضوًا نشطًا أبدًا. كان زعيم نقابة الليل شابًا وطموحًا ، بينما فقدت روحي. لذلك اقترح أن أبقى في التحالف بأي شكل أختاره مقابل استخدامهم لاسمي وشهرتي ووعدني بدعم معيشتي وإنقاذي من الاضطهاد الحكومي. أصبحت حارسًا متواضعًا ، لأنني لم أرغب حقًا في قتل الأبرياء ، و بإستخدام اسمي استمروا في النمو عقدًا بعد عقد. دخنت وشربت وحاولت قصارى جهدي أن أفقد ذكرى رؤية والدي مشنوقًا ، لكنني لم أنس تلك الصورة أبدًا.
“كان ذلك الرجل مهووسًا بالحصول على العرش ، حيث كان لديه كل شيء ما عدا العرش ، لكنه كان على استعداد للتضحية بكل شيء للحصول عليه” قال بن ، وهو يؤكد على شخصية الإمبراطور الحالي جوليان دي إيفانوس.
الترجمة: Hunter
“كان والدي أحد أقرب الرجال إلى امبراطور إيفانوس السابق ، أوغستاس.
“ولي العهد ماركوس ….. هو من أرسل والدي إلى المشنقة ، مع موعد محاكمة مؤجل…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
