العائلة (2)
الفصل 100: العائلة (2)
” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”
فتحت يريل عينيها. وكان أول ما لاحظته هو الثلج الأبيض الذي يتساقط من السماء المظلمة ويهبط على وجهها. أغلقت يريل عينيها، ومسحت الثلج، وفتحتهما مرة أخرى. كل ما استطاعت رؤيته هو الثلج. كانت السماء والأرض والأفق مغطاة بالثلوج.
“نعم.”
وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.
“آه.”
رمشت ييريل.
“انتظرا، أنتما الإثنان؟”
“أين ذهب أتباعي؟”
نظرت إليها مع [الفهم]. تحتوي المذكرات نفسها على دوائر سحرية بشرية وبعض أجزاء الروح التي تتردد صداها معًا. ربما كان عمل ييريل.
كان هذا هو السؤال الأول الذي طرحته. ولم يتم رؤية الاتباع الأربعة الذين جاءوا معها في أي مكان. قررت يريل، القلقة، أن تقترب أولاً من المكان الوحيد الذي لم يكن مغطى بالثلج بالكامل.
─…سيد ديكولين.
حفيف … حفيف ….
“هل هناك أحد… هنا؟”
سارت إلى الأمام، وآثار أقدامها محفورة في الثلج.
“أنت لا تزالين مليئة بالشكوك.”
“…الجميع! هل أنتم هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت بشرة الرجل.
وصلت إلى باب القصر، وصرخت. لم يكن هناك جواب، والباب لم يفتح حتى بعد هز مقبضه.
تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.
“آه.”
“أولئك الذين ليس لديهم مفتاح تم تسجيلهم لفترة وجيزة بواسطة آلية أمن.”
أدركت ييريل ما كان عليها فعله وأخرجت المفتاح من جيبها. لقد غرسته في الباب المغلق. لم تكن هناك حاجة لثقب المفتاح. لقد وضعته ولفته – ففُتح الباب.
رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين. أوف… أوف…”
“هل هناك أحد… هنا؟”
“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”
كان الداخل عاديًا، مثل أي منزل قديم يمكن لأي شخص أن يتخيله.
– لا داعي لذلك. فقط خذ هذا.
تك-تك-
“هذا الأمر برمته هو ذاكرة ديكولين. يمكنك أن تنظر في أي شيء.”
صوت طقطقة النار في المدفأة ورائحة الشاي العطرة. تحركت يريل نحوها كما لو كانت ممسوسة.
لقد أصبح الديكولين دفترًا. ***** و اخيرا وصلت الرواية الي المئوية الاولي لقد قطعنا شوطاً كبيراً من الرواية. شكرا جزيلا لكم علي القراءة ، و التعليق لمن علق استمتعوا جميعا ***** Isngard
توقفت بمجرد وصولها إلى غرفة المعيشة. بالقرب من المدفأة جلس شخص مألوف على الكرسي الهزاز.
استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.
“ديكولين؟”
وقف من مقعده، وتبعته يريل. سار الاثنان من غرفة المعيشة إلى أسفل الممر على الجانب الأيمن. عدد لا يحصى من إطارات الصور معلقة على جدران الردهة الطويلة.
نظر إليها وهو يحمل فنجان شاي بيد ويضع اليد الأخرى على مسند ذراع الكرسي.
نظرت إلى الداخل، لكن ديكولين لم يكن في المكتب. ولم يكن هناك سوى دفتر ملاحظات واحد على مكتبه.
“ييرييل.”
—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-
كانت ييريل متوترة. لو كان ديكولين هنا، فقد يكون هناك سبب واحد فقط.
وييييك—!
“… هل كنت تعلم بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأت تتحدث إلى نفسها.
هز رأسه. لقد كان سؤالا خطيرا، ولكن الإجابة كانت غريبة.
“عندما يصل السحر إلى نقطة معينة، فإنه يعمل كالسحر الحقيقي. إنه يختلف عن التحريك النفسي أو الكرة النارية في هذا البعد. لقد اقترب مما يمكن تسميته بالحقيقة».
“أنا لست ديكولين.”
رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين. أوف… أوف…”
“عن ماذا تتحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت يومياتي ومذكرات ييريل مرتبطتين. إذا حكمنا من خلال الهيكل والتشغيل المتطابقين تقريبًا، فقد كانا عبارة عن قطع أثرية تم إنشاؤها كزوج من البداية.
“أنا مذكراتك.”
فكرت للحظة قبل أن أسأله.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى والدها ديكولين شيئا.
عبست ييريل علي هذا الهراء. ديكولين، لا، المذكرات التي تشبه ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السؤال الأول الذي طرحته. ولم يتم رؤية الاتباع الأربعة الذين جاءوا معها في أي مكان. قررت يريل، القلقة، أن تقترب أولاً من المكان الوحيد الذي لم يكن مغطى بالثلج بالكامل.
“إنه دليل للترحيب بالأشخاص الذين دخلوا هذا المكان، وذكاء صممه السحر، ووجود يجسد القطعة الأثرية.”
بمجرد أن ذكرها والده، اتسعت عيون ديكولين. ظلت يريل صامتة بينما ضحك والدها.
لقد وضع قدحه جانباً.
“…حقًا؟”
“هذا أنا.”
…بعد 10 دقائق.
“…هاه؟”
“عن ماذا تتحدث؟”
لقد ذهلت ييريل للحظة، لكنها لم تكن مفاجأة كاملة. لقد كانت قطعة أثرية صنعها والدها ديكالاين. لقد كان سحرًا للساحر العظيم بالطبع، لم يكن ديكالاين يقتصر على عالم [التحف] – لقدكان شيئًا لا يمكن لعقل الساحر العادي أن يجرؤ أبدًا على فهمه.
“أنت… أنت تشبهني.”
“ثم ماذا عن أتباعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مذكرات من؟”
“أولئك الذين ليس لديهم مفتاح تم تسجيلهم لفترة وجيزة بواسطة آلية أمن.”
-ان درجاتك جيدة.
“…تسجيل؟”
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
حملت اليوميات أربعة دفاتر. فاقتربت ييرييل بتردد وأخذتهم.
“أنت… أنت تشبهني.”
“هذا….”
– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟
على غلاف أول دفتر عادي، تم إرفاق عنوان “رويل”. كان اسم خادمها الذي كان معها لفترة طويلة.
يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.
“اقرئيها وسوف تعرفين.”
-فقط اذهب بعيدا.
فتحت ييريل الصفحة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت إيفرين بأنها استيقظت للتو عندما أمسكت بمقبض باب مكتب ديكولين، ولم تحمل سوى الرسالة في يدها.
خدش، خدش-
وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.
تم تسجيل جملة جديدة أمام عينيها في دفتر الملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظر إلي؟”
[لا أعرف أين هذا. ولكن عندما فتحت عيني، كنت في هذا العالم… لا، هل هذا عالم أصلاً؟]
“لماذا يفعل هذا الأستاذ هذا … ما هذا مرة أخرى؟”
عندما قرأت الصفحة، اتسعت عيون يريل في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
[…أكثر من أي شيء آخر، أنا قلق بشأن الآنسة ييرييل. إذا كانت هذه المساحة موجودة في اليوميات، فليس لدي خيار سوى العثور عليها. ]
“أنت… أنت تشبهني.”
رفعت يريل رأسها. كانت القطعة الأثرية على شكل ديكولين لا تزال تحتسي فنجان الشاي بهدوء.
“ديكولين؟”
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
هبت عاصفة ثلجية داكنة في وجهي بينما اجتاحت ريح شديدة جسدي.
لقد تم تسجيلهم في المذكرة بواسطة آلية أمني. وبما أنك تمتلكين المفتاح، فأنت محمية من تلك الآليات الأمنية.
—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-
“هل تعني أن هذه الجمل هي أفكارهم؟”
“نعم. لم يكن لدى السيد أي نية لاتخاذ قرار بشأن مسألة الخلافة بهذه السهولة. لأن السيد لم يثق بك.”
“نعم. كلهم “مسجلون”.
ضحكت قليلا. لقد كان يشبهني، لكنه لم يكن أنا. بتعبير أدق، حتى تفاعلاته لم تكن أنا. كان جسده الأصلي شخصًا يشبهني، لا، شخصًا يشبه ديكولين.
“تبدين مذهولة.”
تك-تك-
قرأت ييريل رسالة أخرى، وهي من الفارس المرافق ديفيد.
توقفت بمجرد وصولها إلى غرفة المعيشة. بالقرب من المدفأة جلس شخص مألوف على الكرسي الهزاز.
[يجب أن أسرع. لا يمكنني مساعدة السيدة الشابة إلا عندما أكون مستعدًا وأتقدم للأمام…]
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
التالية كانت الخادمة راشيل، والأخير كان الساحر ريجيلون. تحولت أفكارهم إلى مجرد رسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واا.”
وضعت ييريل يدها على مؤخرة رقبتها. شعرت بالألم، وشعرت أن رأسها على وشك الانفجار.
ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.
تابعت اليوميات.
بمجرد أن ذكرها والده، اتسعت عيون ديكولين. ظلت يريل صامتة بينما ضحك والدها.
“عندما يصل السحر إلى نقطة معينة، فإنه يعمل كالسحر الحقيقي. إنه يختلف عن التحريك النفسي أو الكرة النارية في هذا البعد. لقد اقترب مما يمكن تسميته بالحقيقة».
“إن الدخول بمفردك أمر خطير للغاية.”
“كيف يمكنني ارجاعه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت ييريل الصفحة الأولى.
هدأت يريل نفسها.
“ثم، سأبحث في ذكريات ديكولين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.
“لا تتردد في القيام بذلك.”
“اختبئ.”
وقف من مقعده، وتبعته يريل. سار الاثنان من غرفة المعيشة إلى أسفل الممر على الجانب الأيمن. عدد لا يحصى من إطارات الصور معلقة على جدران الردهة الطويلة.
لقد استمعت إلى تنفسها الصاخب عندما أخرجت القلادة.
“هذا الأمر برمته هو ذاكرة ديكولين. يمكنك أن تنظر في أي شيء.”
“ييريل لديه المفتاح.”
“…حقًا؟”
[لا أعرف أين هذا. ولكن عندما فتحت عيني، كنت في هذا العالم… لا، هل هذا عالم أصلاً؟]
“ومع ذلك، فإنه يستهلك مانا للقيام بذلك.”
“أنا مذكرات.”
وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.
سارت إلى الأمام، وآثار أقدامها محفورة في الثلج.
“هل يمكنني أن أغمض عيني؟”
ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.
“نعم.”
سارت إلى الأمام، وآثار أقدامها محفورة في الثلج.
“…نعم.”
“هل تعني أن هذه الجمل هي أفكارهم؟”
أطلت ييريل علي الإطار.
“هل يمكنني ان اسألك؟”
-ان درجاتك جيدة.
“أين ييريل؟”
في تلك اللحظة، رن صوت ما. التفت ييريل نحو مصدره.
كان الرجل الذي كان مستنسخًا لي يقف هناك. أومأ برأسه بلا تعبير وأجاب:
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت تعلم؟”
أصدرت أنينا عن غير قصد. في المقر،لقد كان والدها وديكالين وديكولين يقفان معًا.
[المهمة المستقلة: العائلة]
-لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.
ردا على ذلك، سلمت “المذكرات” ييريل دفتر ملاحظات. اتسعت عيون ييريل عندما رأت الاسم مكتوبًا على دفتر الملاحظات.
جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
– عندما كنت صغيرا، اعتقدت أنك معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت بشرة الرجل.
ديكولين لم يقل أي شيء. لقد ظل ساكنًا مثل الخاطئ التائب.
المزيد من قشعريرة. مليئة بالشكوك… حتى الطريقة التي قال بها الأمر كانت ناعمة.
—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-
استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.
─لا.
خدش، خدش-
بمجرد أن ذكرها والده، اتسعت عيون ديكولين. ظلت يريل صامتة بينما ضحك والدها.
رمشت ييريل.
– إذا كنت تعرف ذلك، فيجب أن تكون أفضل.
“…الجميع! هل أنتم هناك؟!”
─سأفعل. أقسم.
-هل أنت بخير؟
– لا داعي لذلك. فقط خذ هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ييريل يدها على مؤخرة رقبتها. شعرت بالألم، وشعرت أن رأسها على وشك الانفجار.
أعطى والدها ديكولين شيئا.
أغلقت المذكرات فمها. بالطبع، هذا لا يعني أن لدي طريقة خاصة للتعامل مع الأمر. كان هذا المنزل القديم بأكمله موتا بالفعل
– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟
توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.
─…نعم. بالطبع.
“انتظرا، أنتما الإثنان؟”
توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.
… هدأت العاصفة الثلجية . حدقت المذكرة في دفتر الملاحظات الملقى على الأرض بعينين باردتين وغائرتين.
هذه المرة، كان في الردهة، وليس في مكتب منزل يوكلين. كان ديكولين يقف بجانب النافذة وينظر إلى الخارج. تحت ضوء الشمس، وصلت نظرته إليها، وهو ينظر إلى ييريل الشابة.
“… لم يثق بي.”
“لماذا تنظر إلي؟”
ويييييينغ-!
سألت ييريل بصراحة. ثم استدار ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.
“هل يمكنني ان اسألك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار إلى الردهة على اليمين.
لقد كان توقيتًا رائعًا. مندهشة، قامت ييريل بتصحيح لهجتها دون أن تدرك ذلك.
وجه وصوت وأجواء اليوميات. في كل واحد منهم، تم تضخم متغيرات الموت مثل الفقاعة.
─…سيد ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.
في تلك اللحظة، تحدث صوت آخر. مندهشة، نظرت ييريل حولها، واجتاحتها موجة من الحنين. أديل، زوجة أبي ديكولين ووالدتها. كافحت ييريل لقمع صرختها.
تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.
-هل أنت بخير؟
“الوظيفة نفسها تشبه البوابة، ولكن…”
سألت أديل، ولكن ديكولين لم يجيب. ابتسمت أديل بمرارة وسارت لتقف بجانبه.
توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.
─…إذا أصبحت ييريل جرحًا للسيد-
“نعم.”
-فقط اذهب بعيدا.
“نعم. أنا عمل السيد. شخصية سحرية خلقت لخلافته.”
استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.
“نعم. لم يكن لدى السيد أي نية لاتخاذ قرار بشأن مسألة الخلافة بهذه السهولة. لأن السيد لم يثق بك.”
“آه … تنهد. أحتاج إلى إلقاء نظرة على الذكريات الأخيرة … ”
“… بالطبع، إنه ديكولين.”
على الرغم من أنها لم تر سوى ذكرياتين حتى الآن، إلا أن ييريل استندت إلى جدار في الردهة للحظة لتلتقط أنفاسها. الإرهاق العقلي والسحري دمر جسدها.
“إنها تنظر إلى ذكرياتك.”
“كنت أعلم أنه في يوم من الأيام ستزورني أنتما الاثنان.”
“إنها تنظر إلى ذكرياتك.”
ثم جاء صوت من نهاية الردهة. نظرت ييريل للأعلى.
عثرت إيفرين على ملاحظة صغيرة على المكتب. لقد كانت قطعة غريبة من الورق. أمالت رأسها وهي تقرأها وتسللت خارج المختبر. لقد أرسلتها مباشرة إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي].
“هل كنت تعلم؟”
“…اختبئ. لن آلية الأمن قادمة”.
ثم نظرت إليها المذكرات المهذبة. كان واقفاً وحيداً في غرفة المعيشة. عبست ييريل عندما نظرت إليه.
“عن ماذا تتحدث؟”
“انتظرا، أنتما الإثنان؟”
– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟
أومأ برأسه، وأعطى ييريل ملاحظة. جعلت عينيها تقريبا تبرزت من رأسها.
وقفت يريل ببطء ونظرت بعيدًا، إلى ما وراء تساقط الثلوج الذي تمايل أمامها مثل ستارة سميكة. كان هناك منزل قديم في هذا العالم الأبيض النقي، قصر ذو سقف وإطارات نوافذ مغطاة باللون الأبيض.
…قبل ساعة، في وقت متأخر من الفجر في البرج.
ويييييينغ-!
بعد التحضير للمحاضرة، والاهتمام بواجباتي الأخرى، أخرجت المذكرات من الدرج.
جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.
ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.
“…حقًا؟”
“… لم أكن أعتقد أنها ستكون قطعة أثرية عادية.”
تابعت اليوميات.
نظرت إليها مع [الفهم]. تحتوي المذكرات نفسها على دوائر سحرية بشرية وبعض أجزاء الروح التي تتردد صداها معًا. ربما كان عمل ييريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب.
“هل كانت قطعة أثرية مقترنة؟”
“…اختبئ. لن آلية الأمن قادمة”.
كما لو كانت يومياتي ومذكرات ييريل مرتبطتين. إذا حكمنا من خلال الهيكل والتشغيل المتطابقين تقريبًا، فقد كانا عبارة عن قطع أثرية تم إنشاؤها كزوج من البداية.
“نعم. أنا عمل السيد. شخصية سحرية خلقت لخلافته.”
“الوظيفة نفسها تشبه البوابة، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أنا.”
لقد قمت بإيقاف تشغيل مفتاح [الفهم]. فقط مع هذا التحليل الموجز، تم استهلاك 2000 وحدة من المانا الخاصة بي.
” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”
“إن الدخول بمفردك أمر خطير للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مذكراتك.”
بعد أن استنتجت ذلك، غادرت المكتب أولاً ووصلت إلى [مختبر التدريس] في الردهة المظلمة. كان لا يزال هناك ضوء ينعكس خلف الزجاج.
على صوت الخطى، التفتت.
اقتربت ونظرت إلى الداخل. بقيت إيفرين فقط في المختبر الفسيح. كان مكتبها مليئًا بكتب نظريات السحر، لكن المالك كان قد نام مدفونًا في المجلدات الكبيرة. فتحت باب المختبر.
تك-تك-
“أوه… أوه…”
ثم جاء صوت من نهاية الردهة. نظرت ييريل للأعلى.
لقد استمعت إلى تنفسها الصاخب عندما أخرجت القلادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت تعلم؟”
“فيييو… فيييو…”
عثرت إيفرين على ملاحظة صغيرة على المكتب. لقد كانت قطعة غريبة من الورق. أمالت رأسها وهي تقرأها وتسللت خارج المختبر. لقد أرسلتها مباشرة إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي].
رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين.
أوف… أوف…”
– ديكولين هذا هو اختيارك. سيكون الألم مفجعًا، لكنك لست خائفًا من ذلك، أليس كذلك؟
هل أصبحت ساحرة لأن وجودي غيّر خط العالم؟ أو في القصة الأصلية، هل أصبحت ساحرة في المستقبل؟ تذكرت اثنين من السحرة الذين التقيت بهم كلاعب. الخالقة سيلفيا والجنية الأخيرة أدريان. يمكن أن يكون هناك ثلاثة سحرة فقط في العصر الواحد.
[يجب أن أسرع. لا يمكنني مساعدة السيدة الشابة إلا عندما أكون مستعدًا وأتقدم للأمام…]
“أنت…”
عندما قرأت الصفحة، اتسعت عيون يريل في دهشة.
نظرت إلى إيفرين. خلعت رداءها عندما أصبحت الغرفة ساخنة وخانقة. ومع ذلك، نظرًا لطبيعة الطابق 77، سيصبح الجو أكثر برودة في الليل.
أصدرت أنينا عن غير قصد. في المقر،لقد كان والدها وديكالين وديكولين يقفان معًا.
“أنت لا تزالين مليئة بالشكوك.”
على صوت الخطى، التفتت.
التقطت الرداء الذي كان متناثرًا بشكل عشوائي على الجانب ووضعته على ظهرها في تلك اللحظة.
“آه ~.”
كان لدي فكرة جيدة. لو كانت هي، قد تكون ذات فائدة. نظرت بالتناوب بين المذكرات التي أحملها بيد واحدة وإفيرين.
“اختبئ.”
فرقعة-!
تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.
حركت إصبعي لإطفاء الضوء. أظلم المختبر. بعد وضع ملاحظة مدعومة ب 「يد ميداس」 تحت ضوء المنصة، عدت إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي]. و…
لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.
…بعد 10 دقائق.
رأيت إيفرين الصغيرة التي ابتسمت ابتسامة مشرقة ورجلاً ذو وجه متصلب في مخيلتي. في ذكرياتي عن لوكرالين التي لا تزال حية، كان ذلك الساحر المستقبلي هو إيفرين. أوف… أوف…”
إيفرين، التي نامت وجبهتها مضغوطة على المكتب، فتحت عينيها ببطء. نظرت حولها بعناية ثم رفعت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مذكرات من؟”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد توقفت.
استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.
“هل هي بخير؟”
“ما هذا؟ يغطيني برداء… آه.”
وقف من مقعده، وتبعته يريل. سار الاثنان من غرفة المعيشة إلى أسفل الممر على الجانب الأيمن. عدد لا يحصى من إطارات الصور معلقة على جدران الردهة الطويلة.
شعرت بقشعريرة تسري في ظهرها. خدشت إيفرين رقبتها وتذكرت ما تمتم به.
ديكولين لم يقل أي شيء. لقد ظل ساكنًا مثل الخاطئ التائب.
-أنت… لا تزالين مليئة بالشكوك.
“…نعم.”
“واا.”
“إذا كان الجانب الأيمن لي، فإن الجانب الأيسر لييرييل.”
المزيد من قشعريرة. مليئة بالشكوك… حتى الطريقة التي قال بها الأمر كانت ناعمة.
“…نعم.”
“لماذا يفعل هذا الأستاذ هذا … ما هذا مرة أخرى؟”
نظرت إليها مع [الفهم]. تحتوي المذكرات نفسها على دوائر سحرية بشرية وبعض أجزاء الروح التي تتردد صداها معًا. ربما كان عمل ييريل.
عثرت إيفرين على ملاحظة صغيرة على المكتب. لقد كانت قطعة غريبة من الورق. أمالت رأسها وهي تقرأها وتسللت خارج المختبر. لقد أرسلتها مباشرة إلى [مكتب الأستاذ الرئيسي].
“هل هناك أحد… هنا؟”
“مهم.”
“ما هذا؟ يغطيني برداء… آه.”
تظاهرت إيفرين بأنها استيقظت للتو عندما أمسكت بمقبض باب مكتب ديكولين، ولم تحمل سوى الرسالة في يدها.
[المهمة المستقلة: العائلة]
“آه ~.”
“…حقًا؟”
تثاءبت، وملأت نصف الدموع في عينيها، وهي تفتح الباب…
ملاحظات بدون عنوان تحتوي على ذكريات، لكن هذه لم تكن مذكراتي. المعلومات الواردة في [الرؤية] تم تمييزها على أنها يوميات ييريل. مازلت لا أعرف لماذا سرقت مذكراتي، لكن الغلاف كان غريبًا. اهتزت الورقة كالسائل، وتموجت تحت لمستي.
“أم يا أستاذ. لقد استيقظت للتو منذ بضع دقائق. ما هذه المذكرة…؟”
“إذا كان الجانب الأيمن لي، فإن الجانب الأيسر لييرييل.”
نظرت إلى الداخل، لكن ديكولين لم يكن في المكتب. ولم يكن هناك سوى دفتر ملاحظات واحد على مكتبه.
“… بالطبع، إنه ديكولين.”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحت ساحرة لأن وجودي غيّر خط العالم؟ أو في القصة الأصلية، هل أصبحت ساحرة في المستقبل؟ تذكرت اثنين من السحرة الذين التقيت بهم كلاعب. الخالقة سيلفيا والجنية الأخيرة أدريان. يمكن أن يكون هناك ثلاثة سحرة فقط في العصر الواحد.
رمشت إيفرين عدة مرات، وكان تعبيرها مليئ بالبراءة.
ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.
داخل [المذكرات] كان هناك عالم مليء بالثلوج. لم يكن هناك سوى الثلج الأبيض النقي والبيت القديم على الجانب الآخر. ولذلك، كانت الغريزة هي الاقتراب من هذا المبنى القديم.
رمشت إيفرين عدة مرات، وكان تعبيرها مليئ بالبراءة.
“… هل فتحته ييريل؟”
يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.
كان الباب مفتوحا بالفعل. نفضت الغبار عن الثلج الذي كان يغطيني ودخلت. كانت النار تشتعل في غرفة المعيشة الفارغة.
تثاءبت، وملأت نصف الدموع في عينيها، وهي تفتح الباب…
مقبض-
وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.
على صوت الخطى، التفتت.
“اختبئ.”
“أنت… أنت تشبهني.”
لقد تم تسجيلهم في المذكرة بواسطة آلية أمني. وبما أنك تمتلكين المفتاح، فأنت محمية من تلك الآليات الأمنية.
كان الرجل الذي كان مستنسخًا لي يقف هناك. أومأ برأسه بلا تعبير وأجاب:
“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”
“أنا مذكرات.”
وقفت ييريل أمام إطار معين. لقد كانت صورة مألوفة. ولكنها كانت محرجة. لقد أدركت أنه المقر الدائم لعائلة يوكلين، لكنها شعرت بالحرج لأن ترتيب الأثاث كان مختلفًا.
“…مذكرات من؟”
نظرت إلى إيفرين. خلعت رداءها عندما أصبحت الغرفة ساخنة وخانقة. ومع ذلك، نظرًا لطبيعة الطابق 77، سيصبح الجو أكثر برودة في الليل.
“لك ولها. ذكرياتك مكتوبة علي.”
“أنت…”
فكرت للحظة قبل أن أسأله.
“آه.”
“أين ييريل؟”
“أنت مليء بهالة القتل .”
“إنها تنظر إلى ذكرياتك.”
حفيف … حفيف ….
وأشار إلى الردهة على اليمين.
فتحت يريل عينيها. وكان أول ما لاحظته هو الثلج الأبيض الذي يتساقط من السماء المظلمة ويهبط على وجهها. أغلقت يريل عينيها، ومسحت الثلج، وفتحتهما مرة أخرى. كل ما استطاعت رؤيته هو الثلج. كانت السماء والأرض والأفق مغطاة بالثلوج.
“هل هي بخير؟”
استيقظت بمجرد أن فتح ديكولين الباب بسبب طاقته المتعجرفة.
“ييريل لديه المفتاح.”
─…سيد ديكولين.
لم أكن أعرف ما هو هذا المفتاح، ولكن يبدو أنه يعني أنها آمنة. نظرت إلى اليسار.
جلس الأب على كرسيه وهو يوبخ ديكولين، الذي كان يستمع ورأسه منحنيًا.
“إذا كان الجانب الأيمن لي، فإن الجانب الأيسر لييرييل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أجب.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي فكرة جيدة. لو كانت هي، قد تكون ذات فائدة. نظرت بالتناوب بين المذكرات التي أحملها بيد واحدة وإفيرين.
ثم تحولت النار إلى رماد. وصلت عاصفة ثلجية وأغرقتنا في الظلام. ومع ذلك، كانت النوافذ مغلقة. في تلك البيئة الغريبة، نظرت إلى الرجل المجنون الذي قدم نفسه على أنه مذكرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تنظر إلي؟”
“أنت مملوء بالموت”
“أتعلم؟ ان الموت بجانبي. كل جسيم منه مرئي لعيني. لكن انت…”
ألقيت نظرة خاطفة على المذكرات قبل أن أتحدث أخيرًا.
“لا تتردد في القيام بذلك.”
“اختبئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ديكولين وكأنه لا يريد سماع ذلك. انتهت الذاكرة الثانية هناك.
لقد توقفت.
“ييريل لديه المفتاح.”
“أتعلم؟ ان الموت بجانبي. كل جسيم منه مرئي لعيني. لكن انت…”
“أين ذهب أتباعي؟”
وجه وصوت وأجواء اليوميات. في كل واحد منهم، تم تضخم متغيرات الموت مثل الفقاعة.
[المهمة المستقلة: العائلة]
“أنت مليء بهالة القتل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحضير للمحاضرة، والاهتمام بواجباتي الأخرى، أخرجت المذكرات من الدرج.
لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
“من يعرف؟”
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
ضحكت قليلا. لقد كان يشبهني، لكنه لم يكن أنا. بتعبير أدق، حتى تفاعلاته لم تكن أنا. كان جسده الأصلي شخصًا يشبهني، لا، شخصًا يشبه ديكولين.
ديكولين لم يقل أي شيء. لقد ظل ساكنًا مثل الخاطئ التائب.
” أنت تمثل ديكولين وليس انا، صحيح؟”
لم تحمل المذكرات أي تعبير بينما أومأت برأسها بهدوء.
ارتعشت حواجب اليوميات.
أغلقت المذكرات فمها. بالطبع، هذا لا يعني أن لدي طريقة خاصة للتعامل مع الأمر. كان هذا المنزل القديم بأكمله موتا بالفعل
“إنه أمر طبيعي لأنها من صنعه.”
[المهمة المستقلة: العائلة]
أومأت المذكرة، التي كانت تستمع إلي بهدوء، برأسها.
“الوظيفة نفسها تشبه البوابة، ولكن…”
“نعم. أنا عمل السيد. شخصية سحرية خلقت لخلافته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.
“هل هي خلافة خط يوكلين؟”
لقد ذهلت ييريل للحظة، لكنها لم تكن مفاجأة كاملة. لقد كانت قطعة أثرية صنعها والدها ديكالاين. لقد كان سحرًا للساحر العظيم بالطبع، لم يكن ديكالاين يقتصر على عالم [التحف] – لقدكان شيئًا لا يمكن لعقل الساحر العادي أن يجرؤ أبدًا على فهمه.
“نعم. لم يكن لدى السيد أي نية لاتخاذ قرار بشأن مسألة الخلافة بهذه السهولة. لأن السيد لم يثق بك.”
“كنت أعلم أنه في يوم من الأيام ستزورني أنتما الاثنان.”
“… لم يثق بي.”
“هل يمكنني أن أغمض عيني؟”
“نعم.”
عبست ييريل علي هذا الهراء. ديكولين، لا، المذكرات التي تشبه ديكولين.
“هذا محزن.”
في تلك اللحظة، ظهرت المهمة أمام عيني.
“ييريل لديه المفتاح.”
[المهمة المستقلة: العائلة]
“انتظرا، أنتما الإثنان؟”
تحدثت معي المذكرات وأنا أقرأ مخطط المهمة، بوجه يتدفق بالحياة.
ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.
“اختبئ.”
ثم تحولت النار إلى رماد. وصلت عاصفة ثلجية وأغرقتنا في الظلام. ومع ذلك، كانت النوافذ مغلقة. في تلك البيئة الغريبة، نظرت إلى الرجل المجنون الذي قدم نفسه على أنه مذكرات.
لم أجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.
وييييك—!
ألقيت نظرة خاطفة على المذكرات قبل أن أتحدث أخيرًا.
يتشابك الظلام والثلج ليشكلا شكلاً. تحدثت اليوميات مرة أخرى.
—في هذه الحالة، بالأحرى ييريل-
“اختبئ.”
هذه المرة، كان في الردهة، وليس في مكتب منزل يوكلين. كان ديكولين يقف بجانب النافذة وينظر إلى الخارج. تحت ضوء الشمس، وصلت نظرته إليها، وهو ينظر إلى ييريل الشابة.
“أنا لا اختبئ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين”
تغيرت بشرة الرجل.
“عن ماذا تتحدث؟”
“…اختبئ. لن آلية الأمن قادمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت يومياتي ومذكرات ييريل مرتبطتين. إذا حكمنا من خلال الهيكل والتشغيل المتطابقين تقريبًا، فقد كانا عبارة عن قطع أثرية تم إنشاؤها كزوج من البداية.
“لا حاجة الى ذالك.”
لقد تم تسجيلهم في المذكرة بواسطة آلية أمني. وبما أنك تمتلكين المفتاح، فأنت محمية من تلك الآليات الأمنية.
أغلقت المذكرات فمها. بالطبع، هذا لا يعني أن لدي طريقة خاصة للتعامل مع الأمر. كان هذا المنزل القديم بأكمله موتا بالفعل
“نعم.”
“ثم. أنت أيضًا لا يمكن إلا تسجيلك .”
لقد كان توقيتًا رائعًا. مندهشة، قامت ييريل بتصحيح لهجتها دون أن تدرك ذلك.
التوت زوايا شفاه اليوميات وأنا أحدق باهتمام في عينيه.
ويييييينغ-!
ويييييينغ-!
[لا أعرف أين هذا. ولكن عندما فتحت عيني، كنت في هذا العالم… لا، هل هذا عالم أصلاً؟]
هبت عاصفة ثلجية داكنة في وجهي بينما اجتاحت ريح شديدة جسدي.
“تبدين مذهولة.”
… هدأت العاصفة الثلجية . حدقت المذكرة في دفتر الملاحظات الملقى على الأرض بعينين باردتين وغائرتين.
توقفت ذاكرة الإطار الأول عند هذا الحد. نظرت ييريل إلى إطار الصورة المجاور له.
“كنت أعلم أنكم ستزوروني انتما الاثنين في يوم من الأيام.”
“اختبئ.”
وبدأت تتحدث إلى نفسها.
“أين ذهب أتباعي؟”
“هل كنت تعلم؟”
وييييك—!
ييريل، بعد مراقبة الإطارين، خرجت.و تنهدت من الإرهاق لكنها نظرت للأعلى فجأة.
“هل كانت قطعة أثرية مقترنة؟”
“انتظر،” أنتما الاثنان “؟ من؟”
-هل أنت بخير؟
ردا على ذلك، سلمت “المذكرات” ييريل دفتر ملاحظات. اتسعت عيون ييريل عندما رأت الاسم مكتوبًا على دفتر الملاحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -لكن الدرجات فقط هي الجيدة. ان الدرجات الأكاديمية غير تلك التي من البرج هي لقمامة.
“ديكولين”
“…هاه؟”
“… بالطبع، إنه ديكولين.”
خدش، خدش-
لقد أصبح الديكولين دفترًا.
*****
و اخيرا وصلت الرواية الي المئوية الاولي
لقد قطعنا شوطاً كبيراً من الرواية.
شكرا جزيلا لكم علي القراءة ، و التعليق لمن علق
استمتعوا جميعا
*****
Isngard
نظر إليها وهو يحمل فنجان شاي بيد ويضع اليد الأخرى على مسند ذراع الكرسي.
“هناك طريقة. لا تقلق؛ لم يموتوا. إنها مجرد آلية أمنية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
