You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 101

العائلة (3)

العائلة (3)

الفصل 101: العائلة (3)

وضعت يدي على رأس ييريل الصغير.

…كان لدي حلم منذ زمن طويل. كان حلم العيش مع عائلتي في غرفة ضيقة. كانت الذكرى عابرة مثل غروب الشمس المكسور، لم تبق حتى للحظة واحدة، لكنها كانت جميلة. لقد كان لدي أيضًا عائلة.

“لا أستطيع العثور عليه!”

فتحت عيني. كانت الشمس ساطعة. لقد كانت ساطعة للغاية، فحجبتها بيدي. كانت المنطقة المحيطة بي مغطاة بالعشب الذي جرفته الرياح، وكنت أسمع زقزقة الزيز. اهتزت الأشجار المحيطة بي وتناثرت أوراقها بينما كانت الرياح تهب.

“ثم كيف يمكنني حل هذا؟”

أثناء استكشاف هذا المشهد الطبيعي، اقتربت أصوات الخطوات الصغيرة من مكان ما.

ييريل تراجعت إلى الخلف في خوف. تجمعت الدموع في عينيها، وقبضت يديها على حافة فستانها.

“الأخ ~.”

“…حسنًا. كم قدره؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخة طفولية ولطيفة. فنظرت نحو مصدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”

“الأخ ~، أين أنت ~؟”

“أنا متفوق عليك مئات المرات. أنت لست جشعة بما يكفي لتصبح خليفته “.

ربما كانت في السادسة من عمرها. و على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث بشكل صحيح، إلا أنني عرفت من هي على الفور. ابتسامة مضاءة بشكل طبيعي على فمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تركك وحدك تبحثين عنه، ربما خرج للاستمتاع.”

“الأخ ~.”

“ثم كيف يمكنني حل هذا؟”

لقد كانت ييريل. لقد ركضت إلى وسط الغابة بحثًا عن شقيقها. تمتمت لنفسي.

كان هذا هو غضبي السري. لم أخبر أحدا لماذا. لقد كانت ذكرى آثمة ومؤلمة، وكان الحديث عنها أكثر من اللازم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذه ذاكرة ييريل؟”

ووش…

ويبدو أن آلية الأمان الخاصة بالمذكرات أو شيء من هذا القبيل هي التي أدخلتني إلى هذه الذاكرة.

“هراء، أيها الأحمق!”

“أخ…”

“لم أكن أحبها كثيرًا. لقد كرهتها تقريبًا. لكن…”

يرييل، التي كانت تبحث لفترة من الوقت، وضعت إصبعها على شفتيها وأحنت رأسها بحزن. وثم.

ومع ذلك، كان ديكولين مع نفسها الأصغر سنا.

“…لا أستطيع العثور عليه!”

“أنا أمشي فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت بصوت عال. تمكنت من كبح الضحك الذي كاد أن ينفجر مني.

يرييل، وهي تشاهد المشهد وهو يحدث بشكل فارغ، أخرجت مفتاح يوكلين من جيبها. ثم وضعته ببطء في الإطار.

“لا أستطيع العثور عليه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون. لا بد أنك رأيت ذلك خطأً.”

ولم تكن هناك إجابة بالطبع. فقط صرخة ييريل ترددت وحيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ييريل في حيرة لسبب ما. لقد أفسدت شعرها ووضعته على العشب. بدت تلك السماء الزرقاء وكأنها تسقط فوقي مثل البطانية.

“بعد كل شيء، إنه أخي ~ انا لا أستطيع العثور عليه ~.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه ذاكرة ييريل؟”

أشادت يريل بأخيها. لقد كنت غيورًا جدًا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا يحدث إذا تم إقصاء كلانا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أستطيع العثور عليه!”

“لكن… لماذا لم تحبها؟”

“لا أستطيع أن أتخيله~!”

لقد كانت ييريل. لقد ركضت إلى وسط الغابة بحثًا عن شقيقها. تمتمت لنفسي.

مشى ييريل ذهابًا وإيابًا، مكررًا تلك الصرخة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل لديك أيضًا أخت أصغر منك يا عم؟”

“أخ…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل لديك أيضًا أخت أصغر منك يا عم؟”

واصلت المشي. بخطواتها القصيرة، قفزت ذهابًا وإيابًا، ولكن مع تعمق الغابة، عادت فجأة إلى الوراء.

فرقعة-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قطعت مسافة طويلة لدرجة أنها لم تتمكن حتى من رؤية طريق العودة.

قامت ييريل بلف المفتاح في الإطار كما لو كانت تفتح بابًا، وفي تلك اللحظة، تم سحب جسدها بالكامل إلى الداخل.

“…وااه.”

“ربما…”

ييريل تراجعت إلى الخلف في خوف. تجمعت الدموع في عينيها، وقبضت يديها على حافة فستانها.

“لا أستطيع أن أتخيله~!”

“وااه…”

ومع ذلك، كان ديكولين مع نفسها الأصغر سنا.

“تسك.”

“… هل تم تسجيله حتى هذه اللحظة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن تنفجر القنبلة الباكية، وقفت من مقعدي على الأرض وتقدمت نحوها.

“أخ…؟”

“يا اخى…؟”

“لا يهم الآن. يمكننا التحدث بعد عودتنا.”

شعرت يريل بحركة شخص ما، وأشرقت، ولكن عندما رأتني، تراجعت فجأة. لقد اتخذت موقفًا يقظًا، على الرغم من أنه كان أكثر لطافة من أن يكون مهدداً.

…كان لدي حلم منذ زمن طويل. كان حلم العيش مع عائلتي في غرفة ضيقة. كانت الذكرى عابرة مثل غروب الشمس المكسور، لم تبق حتى للحظة واحدة، لكنها كانت جميلة. لقد كان لدي أيضًا عائلة.

“…من أنت؟”

قالت المذكرات شيئًا غريبًا. نظرت ييريل، عابسة، إلى دفتر ديكولين.

وضعت يدي على رأس ييريل الصغير.

[حزن الغميضة بنفسي]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“امسكتك.”

مشى ييريل ذهابًا وإيابًا، مكررًا تلك الصرخة فقط.

“…ماذا؟”

نظرت إلى السماء الصافية. لسبب ما، شعرت بالسلام. بالتفكير في الأمر، كنت لا أزال جالسًا على العشب. لقد تركت ملابسي غير مرتبة، ولكن لم يكن الأمر غير مريح على الإطلاق. لسبب ما، شعرت أنني عدت لشخصية كيم ووجين.

نظرت ييريل إليّ بعينيها الكبيرتين وأمالت رأسها. لقد أدركت ذلك بعد فوات الأوان عند رد الفعل البريء هذا.
“صحيح. كان يجب أن تمسك بي. ويجب أن أختبئ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”

لقد تم نقلي إلى هنا فجأة لدرجة أنني شعرت بالدوار قليلاً. كان رأسي يؤلمني أيضًا.

نظرت إلى ييريل وعبست قليلاً، لكنها تراجعت بعد ذلك كما لو كانت خائفة.

“ماذا تفعل؟ اتركني! أحتاج إلى العثور على أخي! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم─!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد نفضت يدي. نظرت حولي، وخدشت الجزء الخلفي من رقبتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل الاطفال أشياء طفولية حقا . حسناً، لقد كانت طفلة بعد كل شئ.

“ربما لن تجديه.”

كانت ييريل في حالة ذهول، وكان رأسها يشعر بالدوار.

“ماذا؟ لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ نعم نعم نعم نعم…”

“…اقترح أن تلعب لعبة الغميضة لأنك أزعجتيه.”

“لا أستطيع العثور عليه!”

لعبة الغميضة لديكولين وييريل. أنا لست ديكولين، ولكن بطريقة ما… اعتقدت أنني أعرف القصة وراء ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. تراجعت ييريل في مفاجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تركك وحدك تبحثين عنه، ربما خرج للاستمتاع.”

“نعم. صحيح.”

في تلك اللحظة، تحول تعبير ييريل إلى صدمة مطلقة. تعبير يطابق تعبير طفلة تبلغ من العمر ست سنوات تعرضت للخيانة من قبل العالم، لكنها هزت رأسها بقوة.

ييريل لم تجيب. لقد حدقت للتو في القطعة الأثرية دون أن تقول كلمة واحدة، واستمرت.

“ن-لا! مستحيل!”

تلك الكلمات الدامعة أثرت في قلبي. التفت إلى ييريل الصغيرة. لم تكن هذه الفتاة الصغيرة أكثر من مجرد نسخة من الذاكرة على أي حال.

“مستحيل! أخ! أخي~! هناك شخص غريب هنا! ”

لم تكن هناك إجابة. بقيت ييريل صامتة لفترة طويلة بعد ذلك.

ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

“ألا تحتاجين إلى العودة إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه! إنه يتبعني! لا تتبعني!”

صليل-!

“أنا أمشي فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تندمين على ذلك.”

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.

[ ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

الفصل 101: العائلة (3)

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ييريل عن السؤال، والتفتت لقراءة السجل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا…؟”

“حسنًا. لا أعرف متى أذهب. أنا أبحث عن طريق العودة إلى المنزل.”

قرأت ييرييل القصة المسجلة في دفتر الملاحظات الذي يحمل علامة “ديكولين”. وهذا يعني أن ديكولين أصبحت دفترًا مثل أتباعها.

هربت يريل من ذاكرتها. استندت على الحائط وهي ممسكة بقلبها.

“هل جاء ديكولين إلى هنا قبلي مباشرة؟”

قرأت ييرييل القصة المسجلة في دفتر الملاحظات الذي يحمل علامة “ديكولين”. وهذا يعني أن ديكولين أصبحت دفترًا مثل أتباعها.

“نعم.”

“نعم.”

أجابت المذكرات التي تشبه ديكولين. عبوس ييريل وهي تحمل دفتر الملاحظات.

هربت يريل من ذاكرتها. استندت على الحائط وهي ممسكة بقلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن لماذا قصتي هنا؟ لماذا التقى ديكولين بـ ييريل الصغيرة؟

سقطت قطرات من الماء على الدفتر، فضربت الصفحة وانتشرت. لقد بدأت بالبكاء قبل أن تدرك ذلك. رفعت يريل وجهها في مفاجأة.

“العالم الموجود في هذه القطعة الأثرية يطيع قوانينه السحرية.”

لقد أذهلت من هراءه المتدفق لكنها سرعان ما استجمعت قواها بما يكفي للصراخ مرة أخرى.

“يا إلهي، أخبرني بالتفصيل! من يستطيع أن يفهم عندما تقول أشياء كهذه-”

“أنا، الذكاء الاصطناعي، أحل محل شخصيتك. وأنا أشبه سيدي، وخلف أجدر من الناقصة مثلك ».

“تم إدخال ديكولين في مذكراتك، أي يوميات ييريل، وتم تسجيله بواسطة آلية الأمن. لذلك تم تسجيله في “ذكرى يرييل”.

يرييل، وهي تشاهد المشهد وهو يحدث بشكل فارغ، أخرجت مفتاح يوكلين من جيبها. ثم وضعته ببطء في الإطار.

كانت ييريل في حالة ذهول، وكان رأسها يشعر بالدوار.

يرييل، وهي تشاهد المشهد وهو يحدث بشكل فارغ، أخرجت مفتاح يوكلين من جيبها. ثم وضعته ببطء في الإطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن كيف دخل ديكولين؟ ولم يكن لديه حتى مفتاح.”

[بينما كنت معها، تذكرت الأيام التي كنت فيها في ████. ]

“تم عمل المذكرات في أزواج. إذا فتحت باب إحدى المذكرات، فسيتم فتح باب المذكرات الأخرى أيضًا. ”

“أين ذكرياتي؟ إذا كانت هذه المذكرات زوجًا، فستكون هناك ذكريات لي غير ذكريات ديكولين.

كاد فك ييريل أن يصطدم بالأرض. لقد كانت آلية لم تفكر بها أبدًا لأنها لم تفتحها من قبل.

كاد فك ييريل أن يصطدم بالأرض. لقد كانت آلية لم تفكر بها أبدًا لأنها لم تفتحها من قبل.

“ثم كيف يمكنني حل هذا؟”

كانت ييريل تحتضن ركبتيها بالقرب من صدرها وهي تطرح السؤال.

“هل تحتاجين إلى حلها؟”

تم تسجيل هذا أيضًا في اليوميات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…ماذا؟”

وبينما كنت أضحك، ضاقت عينيها، وقفزت في ومضة.

ارتعش جبين ييريل، لكنه استمر دون أي انفعال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطعت مسافة طويلة لدرجة أنها لم تتمكن حتى من رؤية طريق العودة.

“يرييل، ألا تريدين أن تكون الوريث؟ إذا تركت ديكولين كما هو، فإن منصب رب الأسرة سيكون لك.

كان هذا هو غضبي السري. لم أخبر أحدا لماذا. لقد كانت ذكرى آثمة ومؤلمة، وكان الحديث عنها أكثر من اللازم.

ييريل لم تجيب. لقد حدقت للتو في القطعة الأثرية دون أن تقول كلمة واحدة، واستمرت.

“…عم؟”

“إذا كانت لديك صعوبة في الحكم على ما يجب القيام به، راجع ديكولين بنفسك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن أن يكون. لا بد أنك رأيت ذلك خطأً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا؟”

الكلمات التي قالها ديكولين لها لا تزال باقية في أذنيها. وكأنهم يهمسون مراراً وتكراراً، لن يرحلوا.

“الكائنات المسجلة تكشف أفكارها ورغباتها بشكل أكثر صراحة. إنها عملية تسمى “الاستبطان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الاثنين أصبحا أصدقاء. تعمق عبوس ييريل عندما قرأت المزيد.

“أنظر إلى سجل ديكولين. رغبته الخام هناك.

[اليوم الذي تعلمت فيه الآداب لأول مرة]

عضت يريل شفتها، ولكن بعد فترة وجيزة، أعادت فتح دفتر ملاحظات ديكولين.

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.]

[… صنعت ييريل الصغيرة قلعة من الأرض بالسحر. ذهبت ييريل الصغيرة متفاخرة بذلك. انا ضحكت.]

وبطبيعة الحال، لا تزال هناك العديد من القضايا التي لم يتم حلها. ما كان طلب غانيشا وما هو طلبه، ولكن الباقي كان شيئًا يجب أن تسأله عنه بنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ويبدو أن الاثنين أصبحا أصدقاء. تعمق عبوس ييريل عندما قرأت المزيد.

“ماذا؟”

[عندما أثنيت عليها، قالت ييريل الصغيرة. “هاهو! أخي الأكبر أفضل مني بكثير! إنه يتعلم بالفعل سحر الكلية!”]

لقد خدشت رأسي.

سجل لديكولين الذي أصبح كلمات. نظرت ييريل عن كثب ووجد فجأة شيئًا غريبًا.

[حزن الغميضة بنفسي]

[بينما كنت معها، تذكرت الأيام التي كنت فيها في ████. ]

“لم أكن أحبها كثيرًا. لقد كرهتها تقريبًا. لكن…”

“ما هذا؟ كلمة واحدة … مكسورة. لا يمكن قراءتها.”

ييريل لم تجيب. لقد حدقت للتو في القطعة الأثرية دون أن تقول كلمة واحدة، واستمرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يمكن أن يكون. لا بد أنك رأيت ذلك خطأً.”

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

“لا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل لديك أيضًا أخت أصغر منك يا عم؟”

في هذه الأثناء، استمرت الصفحات في التقليب حيث تمت كتابة الأفكار بسرعة، مما أدى إلى إخفاء ذلك الجزء في بحر من الكلمات.

“العالم الموجود في هذه القطعة الأثرية يطيع قوانينه السحرية.”

“انسى ذلك. أنت سخيف و عديم الفائدة. ”

لو واصلت السعي لتحقيق حلمي في أن أصبح رساما، لكانت قد ماتت جوعًا. حلمها كان أهم من حلمي.

“عيناك هي المشكلة.”

[بدلاً من لعب الغميضة بنفسها، سيكون من الأفضل بالنسبة لي أن ألعب معها قليلاً.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت ييريل عن السؤال، والتفتت لقراءة السجل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كيف دخل ديكولين؟ ولم يكن لديه حتى مفتاح.”

[بدلاً من لعب الغميضة بنفسها، سيكون من الأفضل بالنسبة لي أن ألعب معها قليلاً.]

“ن-لا! مستحيل!”

عندما وصلت إلى تلك الفقرة، فكرت:

ماتت والدتي وهي تلدها. استمر والدي في الحزن حتى توفي بالسرطان بعد خمس سنوات. كل ما بقي لي، أنا اليتيم، كان طفلاً في السادسة من عمره لا يستطيع التحدث بشكل صحيح. عبء. الشخص الذي سرق مني كل شيء.

“اختبئ وابحث وحدك… لقد فعلت هذا.”

أومأت ييريل بحزم.

عرفت ييريل هذه الذاكرة. لعبت الغميضة وحدها. ومن بين الذكريات العديدة التي كانت لديها، ترك هذا ندبة كبيرة بشكل خاص. في ذلك اليوم، تخلي عنها ديكولين خلال إحدى ألعاب الغميضة، وضلت طريقها، وقضت يومين تتجول في الغابة. لقد كانت ذكرى مؤلمة بشكل خاص.

[ … كما اعتقدت، الرجل الموجود في المذكرات ليس مذكرات. إنه رجل خطير ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألت ييريل المذكرات.

[ … كما اعتقدت، الرجل الموجود في المذكرات ليس مذكرات. إنه رجل خطير ]

“أين ذكرياتي؟ إذا كانت هذه المذكرات زوجًا، فستكون هناك ذكريات لي غير ذكريات ديكولين.

“أوه، لا يزال لدي متسع من الوقت. ماذا عنك…عمي؟”

“إنها على الجانب الآخر من الردهة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

استدارت وسارت في الردهة إلى يسارها. كما قال، كانت جدران الردهة مليئة بإطارات ذكرياتها، تحت كل منها عنوان.

ربما كانت في السادسة من عمرها. و على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث بشكل صحيح، إلا أنني عرفت من هي على الفور. ابتسامة مضاءة بشكل طبيعي على فمي.

[اليوم الذي تعلمت فيه الآداب لأول مرة]

“…من أنت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لقد ضربت بالعصا]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟”

[أول سحر أظهرته لأخي…]

“كيف…”

كانت جميع ذكريات طفولتها تقريبًا مرتبطة بديكولين. عندما كانت صغيرة، كانت تعتمد عليه بشكل كبير، لذلك كان هناك العديد من الألقاب المضحكة.

“لا تضحك!”

“…آه.”

الكلمات التي قالها ديكولين لها لا تزال باقية في أذنيها. وكأنهم يهمسون مراراً وتكراراً، لن يرحلوا.

ثم وجدت ما سعت إليه.

“يرييل، ألا تريدين أن تكون الوريث؟ إذا تركت ديكولين كما هو، فإن منصب رب الأسرة سيكون لك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها هذه.”

تذكرت أختي. تلك الطفلة التي ماتت صغيرة جدًا، مبكرة جدًا. على عكسي، انا الذي تقدمت في السن، فقد أصبحت شابة إلى الأبد.

[حزن الغميضة بنفسي]

كان صوت ييريل أثناء طرح هذا السؤال منخفضًا وثقيلًا. بدت فجأة مكتئبة. بعد كل شيء، في هذا العصر، يجب أن تكون عواطف الفرد مضطربة للغاية. كان استنساخ هذه الذاكرة حقيقيا بلا فائدة.

كشف المشهد الطبيعي في إطار الذاكرة عن وسط الغابة حيث ضاعت. ييريل، التي نظرت إلى الداخل عن غير قصد، شاهدت بعيون واسعة.

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

كانت هذه هي الذكرى المؤلمة لليوم الذي ضاعت فيه في الغابة، وحيدة تمامًا.

“لا. سوف تندمين على ذلك.”

─يمكنني أن أفعل هذا أيضًا!

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

-أوه. هذا ممتع.

“أين ذكرياتي؟ إذا كانت هذه المذكرات زوجًا، فستكون هناك ذكريات لي غير ذكريات ديكولين.

ومع ذلك، كان ديكولين مع نفسها الأصغر سنا.

لقد تم نقلي إلى هنا فجأة لدرجة أنني شعرت بالدوار قليلاً. كان رأسي يؤلمني أيضًا.

“ربما…”

“العالم الموجود في هذه القطعة الأثرية يطيع قوانينه السحرية.”

يرييل، وهي تشاهد المشهد وهو يحدث بشكل فارغ، أخرجت مفتاح يوكلين من جيبها. ثم وضعته ببطء في الإطار.

كانت ييريل تحتضن ركبتيها بالقرب من صدرها وهي تطرح السؤال.

صليل-!

[بينما كنت معها، تذكرت الأيام التي كنت فيها في ████. ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المفتاح عالقًا في مكان ما في الإطار. كما هو متوقع، في هذا العالم، كان هذا هو المفتاح العالمي.

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

فرقعة-!

“اختبئ وابحث وحدك… لقد فعلت هذا.”

قامت ييريل بلف المفتاح في الإطار كما لو كانت تفتح بابًا، وفي تلك اللحظة، تم سحب جسدها بالكامل إلى الداخل.

“…آه.”

“واااه!”

“…لا أستطيع العثور عليه!”

إغماء!

“أنا أمشي فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشوه إحساسها بالفضاء كما لو كانت روحها تتحرك. كان كل الإحساس بالاتجاه ملتويًا ومجمعًا مثل شريط مطاطي بينما كان العالم يتمايل من حولها. شعرت بالرغبة في التقيؤ لكنها تمكنت من الإمساك به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”

“قرف…”

ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

بمجرد أن بدأت الدوخة تتلاشى، وتمكنت من فتح عينيها.

“أوه…”

وجدت ييريل نفسها أقصر. نظرت حولها بشكل فارغ. كانت الشمس الصافية التي رأتها في الإطار مرتفعة في السماء، وتحتها على الأرض كانت هناك قلعة من الأرض مصنوعة بالسحر.

“…لا أعرف.”

“ألا تحتاجين إلى العودة إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه ذاكرة ييريل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف ديكولين هناك بوجه مهتم، وهو تعبير لم يظهر لها من قبل. غرق قلب ييريل للحظة، لكنها أومأت برأسها بعد ذلك.

“ماذا؟”

“أوه، لا يزال لدي متسع من الوقت. ماذا عنك…عمي؟”

“يا اخى…؟”

“أوه، لا يزال لدي متسع من الوقت. ماذا عنك…عمي؟”

تم تسجيل هذا أيضًا في اليوميات.

نظرت إلى ييريل وعبست قليلاً، لكنها تراجعت بعد ذلك كما لو كانت خائفة.

“أنا كنت أحمقا. لذا، فقد ندمت على ذلك كثيرًا”.

“…عم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! إنه يتبعني! لا تتبعني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم؟ نعم نعم نعم نعم…”

“…أرى.”

كان صوتها ذو اللسان القصير لطيفًا، مما جعلني أبتسم. من وجهة نظرها، كنت عمًا.

“يا إلهي، أخبرني بالتفصيل! من يستطيع أن يفهم عندما تقول أشياء كهذه-”

“حسنًا. لا أعرف متى أذهب. أنا أبحث عن طريق العودة إلى المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كيف دخل ديكولين؟ ولم يكن لديه حتى مفتاح.”

“أوه…”

“أخيي-!” ***** شكرا للقراءة Isngard

نظرت إلى ييريل. الفتاة التي كانت فخورة بسحرها حتى الآن جلست على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالمناسبة، هل لديك أيضًا أخت أصغر منك يا عم؟”

─يمكنني أن أفعل هذا أيضًا!

ثم تغير الموضوع فجأة. كان الأمر غير مريح بعض الشيء، لكنني تمكنت من الابتسام ابتسامة مريرة عندما أومأت برأسي.

“- إذًا، هل تحبها الآن؟”

“نعم.”

“لن أندم على ذلك.”

“آها… إذن… هل تكره أختك أيضًا؟”

لم تظهر ييريل أي عاطفة. ومع ذلك، كانت المذكرات تحدق بها بشراسة في عينيها فجأة.

كان صوت ييريل أثناء طرح هذا السؤال منخفضًا وثقيلًا. بدت فجأة مكتئبة. بعد كل شيء، في هذا العصر، يجب أن تكون عواطف الفرد مضطربة للغاية. كان استنساخ هذه الذاكرة حقيقيا بلا فائدة.

عبست المذكرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…حسنًا.”

ربما كانت في السادسة من عمرها. و على الرغم من أنها لم تكن تستطيع التحدث بشكل صحيح، إلا أنني عرفت من هي على الفور. ابتسامة مضاءة بشكل طبيعي على فمي.

نظرت إلى السماء الصافية. لسبب ما، شعرت بالسلام. بالتفكير في الأمر، كنت لا أزال جالسًا على العشب. لقد تركت ملابسي غير مرتبة، ولكن لم يكن الأمر غير مريح على الإطلاق. لسبب ما، شعرت أنني عدت لشخصية كيم ووجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كيف دخل ديكولين؟ ولم يكن لديه حتى مفتاح.”

“نعم. صحيح.”

[ ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

قامت ييريل الصغيرة بتمزيق العشب عند إجابتي، لكنني ألقيت عليها نظرة بينما واصلت.

“ماذا كان السبب؟ لأن أخي الأكبر… أيضاً… لا يحبني….”

” كنت اكرهها.”

لقد خدشت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت ييريل إلي. اتسعت عيناها بالمفاجأة

ولم تكن هناك إجابة بالطبع. فقط صرخة ييريل ترددت وحيدة.

“لم أكن أحبها كثيرًا. لقد كرهتها تقريبًا. لكن…”

“… هل أنت مذكرات؟ ما نوع المذكرات التي تعصي صاحبها؟ هل تريد أن تموت؟”

تذكرت أختي. تلك الطفلة التي ماتت صغيرة جدًا، مبكرة جدًا. على عكسي، انا الذي تقدمت في السن، فقد أصبحت شابة إلى الأبد.

─يمكنني أن أفعل هذا أيضًا!

“ليس بعد الآن.”

“ماذا؟”

“… إيه؟”

“لن أندم على ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت ييريل في حيرة لسبب ما. لقد أفسدت شعرها ووضعته على العشب. بدت تلك السماء الزرقاء وكأنها تسقط فوقي مثل البطانية.

“صحيح.”

“- إذًا، هل تحبها الآن؟”

يرييل، التي كانت تبحث لفترة من الوقت، وضعت إصبعها على شفتيها وأحنت رأسها بحزن. وثم.

كانت ييريل تحتضن ركبتيها بالقرب من صدرها وهي تطرح السؤال.

“…كنت أعتقد أنها سرقت الشخص الذي أحبه. فى ذلك التوقيت.”

“…نعم.”

لقد تم نقلي إلى هنا فجأة لدرجة أنني شعرت بالدوار قليلاً. كان رأسي يؤلمني أيضًا.

“كم قدره…؟”

“ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يسأل الاطفال أشياء طفولية حقا . حسناً، لقد كانت طفلة بعد كل شئ.

يرييل، وهي تشاهد المشهد وهو يحدث بشكل فارغ، أخرجت مفتاح يوكلين من جيبها. ثم وضعته ببطء في الإطار.

“بففت.”

“… هل تم تسجيله حتى هذه اللحظة؟”

وبينما كنت أضحك، ضاقت عينيها، وقفزت في ومضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ديكولين هناك بوجه مهتم، وهو تعبير لم يظهر لها من قبل. غرق قلب ييريل للحظة، لكنها أومأت برأسها بعد ذلك.

“لا تضحك!”

الفصل 101: العائلة (3)

“…حسنًا. كم قدره؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع العثور عليه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد سكت لحظة. حبست ييريل الصغيرة أنفاسها بينما كانت تنتظر بجانبي. كان رد الفعل هذا رائعًا جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم─!

“يكفي أن أتخلى عن أحلامي من أجلها.”

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.

لو واصلت السعي لتحقيق حلمي في أن أصبح رساما، لكانت قد ماتت جوعًا. حلمها كان أهم من حلمي.

“حسنا. أخبريني.”

لم تكن هناك إجابة. بقيت ييريل صامتة لفترة طويلة بعد ذلك.

كانت هذه هي الذكرى المؤلمة لليوم الذي ضاعت فيه في الغابة، وحيدة تمامًا.

ووش…

“هل تحتاجين إلى حلها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نسيم منعش ولطيف شد طوقي وأزعج شعرها. عندها فقط استجاب ييريل بصوت رقيق وصغير بدا من المرجح أن يتبدد عند أدنى حركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ديكولين هناك بوجه مهتم، وهو تعبير لم يظهر لها من قبل. غرق قلب ييريل للحظة، لكنها أومأت برأسها بعد ذلك.

“…أرى.”

“استسلم.”

“صحيح.”

“ثم كيف يمكنني حل هذا؟”

“لكن… لماذا لم تحبها؟”

ربما لهذا السبب لم أكره ييريل. بالطبع، لم تكن ييريل أختي الحقيقية، ولم تتمكن من استبدالها أبدًا… ومع ذلك. نظرت إلى ييريل. التي كانت على وشك البكاء، هل ذكّرتها كلماتي بالماضي؟

كان هذا هو غضبي السري. لم أخبر أحدا لماذا. لقد كانت ذكرى آثمة ومؤلمة، وكان الحديث عنها أكثر من اللازم.

ولم تكن هناك إجابة بالطبع. فقط صرخة ييريل ترددت وحيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نفضت يدي. نظرت حولي، وخدشت الجزء الخلفي من رقبتي.

“ماذا كان السبب؟ لأن أخي الأكبر… أيضاً… لا يحبني….”

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

تلك الكلمات الدامعة أثرت في قلبي. التفت إلى ييريل الصغيرة. لم تكن هذه الفتاة الصغيرة أكثر من مجرد نسخة من الذاكرة على أي حال.

كان هذا هو غضبي السري. لم أخبر أحدا لماذا. لقد كانت ذكرى آثمة ومؤلمة، وكان الحديث عنها أكثر من اللازم.

“…كنت أعتقد أنها سرقت الشخص الذي أحبه. فى ذلك التوقيت.”

“لا تضحك!”

“الشخص الذي أحببته؟”

[ ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

[اليوم الذي تعلمت فيه الآداب لأول مرة]

ماتت والدتي وهي تلدها. استمر والدي في الحزن حتى توفي بالسرطان بعد خمس سنوات. كل ما بقي لي، أنا اليتيم، كان طفلاً في السادسة من عمره لا يستطيع التحدث بشكل صحيح. عبء. الشخص الذي سرق مني كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نسيم منعش ولطيف شد طوقي وأزعج شعرها. عندها فقط استجاب ييريل بصوت رقيق وصغير بدا من المرجح أن يتبدد عند أدنى حركة.

ومع ذلك، في النهاية، أصبح هذا الطفل كل شيء بالنسبة لي. أختي الصغرى، التي توفيت بعد فترة وجيزة من إدراكي لما كانت تعنيه بالنسبة لي.

“أنا كنت أحمقا. لذا، فقد ندمت على ذلك كثيرًا”.

“ماذا؟”

ربما لهذا السبب لم أكره ييريل. بالطبع، لم تكن ييريل أختي الحقيقية، ولم تتمكن من استبدالها أبدًا… ومع ذلك. نظرت إلى ييريل. التي كانت على وشك البكاء، هل ذكّرتها كلماتي بالماضي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هذه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا، لا تقلق.”

“في يوم من الأيام، سوف يحبك أخوك أيضًا.”

وضعت يدي على رأسها الصغير. جفلت ييرييل، وتدلت أذنيها مثل جرو خائف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصنوع من السحر. هل تعتقد أنه يمكنك فعل شيء ما؟!”

“في يوم من الأيام، سوف يحبك أخوك أيضًا.”

ييريل لم تجيب. لقد حدقت للتو في القطعة الأثرية دون أن تقول كلمة واحدة، واستمرت.

ييريل لم تقل أي شيء. بدلا من ذلك، وقفت وهربت. حاولت الإمساك بها، لكن يريل اختفت دون أن تترك أثرا.

مشى ييريل ذهابًا وإيابًا، مكررًا تلك الصرخة فقط.

“… هل تم تسجيله حتى هذه اللحظة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ييريل عن السؤال، والتفتت لقراءة السجل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت ذكرى في المذكرات حتى تدوم إلى الأبد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، وقفت.

“أوه، لا يزال لدي متسع من الوقت. ماذا عنك…عمي؟”

“هاه؟”

لقد أذهلت من هراءه المتدفق لكنها سرعان ما استجمعت قواها بما يكفي للصراخ مرة أخرى.

ثم فجأة بدأ المطر يهطل.

وجدت ييريل نفسها أقصر. نظرت حولها بشكل فارغ. كانت الشمس الصافية التي رأتها في الإطار مرتفعة في السماء، وتحتها على الأرض كانت هناك قلعة من الأرض مصنوعة بالسحر.

طقطق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ديكولين هناك بوجه مهتم، وهو تعبير لم يظهر لها من قبل. غرق قلب ييريل للحظة، لكنها أومأت برأسها بعد ذلك.

كانت السماء تمطر رغم صفائها. أمسكت ببضع قطرات في يدي وتذوقتها.

“ن-لا! مستحيل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا؟”

“آها… إذن… هل تكره أختك أيضًا؟”

كانت مالحة. كيف كانت مياه الأمطار مالحة؟ عقدت حاجبي، لكن في نفس الوقت ضحكت.
بفت.”

وضعت يدي على رأسها الصغير. جفلت ييرييل، وتدلت أذنيها مثل جرو خائف.

أخذت نفسا كبيرا.

نظرت إلى ييريل. الفتاة التي كانت فخورة بسحرها حتى الآن جلست على الأرض.

“هاهاها…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…؟”

شعرت بالراحة. كان من المنعش أن أشعر بأن الضغط الذي كان يضغط على جسدي أثناء عملي كديكولين قد اختفى. بعد وقت طويل جدًا، أصبحت الآن كيم ووجين فقط.

“يرييل، ألا تريدين أن تكون الوريث؟ إذا تركت ديكولين كما هو، فإن منصب رب الأسرة سيكون لك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن… هذا كل شيء.”

مشى ييريل ذهابًا وإيابًا، مكررًا تلك الصرخة فقط.

لقد خدشت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة طفولية ولطيفة. فنظرت نحو مصدرها.

“كيف سأخرج من هنا؟”

“…لا أستطيع العثور عليه!”

كنت بحاجة للتفكير في الهروب.

“استسلم.”

هربت يريل من ذاكرتها. استندت على الحائط وهي ممسكة بقلبها.

ووش…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلام فارغ…”

─يمكنني أن أفعل هذا أيضًا!

الكلمات التي قالها ديكولين لها لا تزال باقية في أذنيها. وكأنهم يهمسون مراراً وتكراراً، لن يرحلوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قطعت مسافة طويلة لدرجة أنها لم تتمكن حتى من رؤية طريق العودة.

“كيف…”

عندما وصلت إلى تلك الفقرة، فكرت:

قرأت يريل دفتر الملاحظات، 「ديكولين」، مرة أخرى بيدين مرتعشتين. كانت المذكرات لا تزال قيد التسجيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هذه.”

[اختفت ييريل دون أن تترك أثرا. لقد كانت ذكرى في المذكرات حتي تدوم إلى الأبد.]

“لا أستطيع العثور عليه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تقطر-

“ألا تحتاجين إلى العودة إلى المنزل؟”

سقطت قطرات من الماء على الدفتر، فضربت الصفحة وانتشرت. لقد بدأت بالبكاء قبل أن تدرك ذلك. رفعت يريل وجهها في مفاجأة.

أخذت نفسا كبيرا.

“…هاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. تراجعت ييريل في مفاجأة.

تم تسجيل هذا أيضًا في اليوميات.

بمجرد أن بدأت الدوخة تتلاشى، وتمكنت من فتح عينيها.

[كانت السماء تمطر رغم صفائها. أمسكت ببضع قطرات في يدي وتذوقتها. كانت مالحة. كيف كانت مياه الأمطار مالحة؟]

“لا. سوف تندمين على ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تشربه أيها الأحمق… هذه هي دموعي. هذا كلام سخيف. “أنت لا تحب حتى الأشياء القذرة.”

ومع ذلك، كان ديكولين مع نفسها الأصغر سنا.

ضحكت ييريل بهدوء. عندما قرأت أفكار ديكولين، توقفت دموعها بسرعة.

“ما هذا؟ كلمة واحدة … مكسورة. لا يمكن قراءتها.”

[شعرت بالراحة. كان من المنعش أن أشعر بأن الضغط الذي كان يضغط على جسدي أثناء عملي كديكولين قد اختفى. وبعد فترة طويلة جدًا، كنت الآن فقط ■■■. ]

قرأت يريل دفتر الملاحظات، 「ديكولين」، مرة أخرى بيدين مرتعشتين. كانت المذكرات لا تزال قيد التسجيل.

الضغط كما ديكولين. وقفت ييرييل على معنى المقطع لكنه استهجنت من الحروف المظلمة. لماذا استمرت هذه الأحرف الثلاثة في الظهور كرمز؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل لديك أيضًا أخت أصغر منك يا عم؟”

“ييرييل.”

كان صوتها ذو اللسان القصير لطيفًا، مما جعلني أبتسم. من وجهة نظرها، كنت عمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ظهرت اليوميات.

“إنها على الجانب الآخر من الردهة.”

“هل اتخذت قرارا؟”

“…اقترح أن تلعب لعبة الغميضة لأنك أزعجتيه.”

“نعم.”

“لا أستطيع أن أتخيله~!”

أومأت ييريل بحزم.

كانت ييريل تحتضن ركبتيها بالقرب من صدرها وهي تطرح السؤال.

“حسنا. أخبريني.”

سجل لديكولين الذي أصبح كلمات. نظرت ييريل عن كثب ووجد فجأة شيئًا غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجميع سوف يعود. ديكولين، أخي، والجميع.

“الأخ ~.”

“…يعودون؟”

“ربما لن تجديه.”

عبست المذكرات.

ومع ذلك، كان ديكولين مع نفسها الأصغر سنا.

“ألا تريدين أن تكون خليفة؟”

“لن أندم على ذلك.”

“…لا أعرف.”

وجدت ييريل نفسها أقصر. نظرت حولها بشكل فارغ. كانت الشمس الصافية التي رأتها في الإطار مرتفعة في السماء، وتحتها على الأرض كانت هناك قلعة من الأرض مصنوعة بالسحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال ديكولين:

ما زلت لا أعرف أي نوع من الظاهرة السحرية كانت هذه، ولكن … شعرت بخفة غريبة.]

– يكفي أن أتخلى عن أحلامي من أجلها.

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

لم تكن تعرف بالضبط ما هو هذا الحلم، لكن ييريل كانت تعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. كانت تعلم أنها أساءت فهمه حتى الآن.

“أخ…؟”

“لا يهم الآن. يمكننا التحدث بعد عودتنا.”

كانت هذه هي الذكرى المؤلمة لليوم الذي ضاعت فيه في الغابة، وحيدة تمامًا.

وبطبيعة الحال، لا تزال هناك العديد من القضايا التي لم يتم حلها. ما كان طلب غانيشا وما هو طلبه، ولكن الباقي كان شيئًا يجب أن تسأله عنه بنفسها.

“استسلم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سوف تندمين على ذلك.”

إغماء!

“…ماذا؟”

تم تسجيل هذا أيضًا في اليوميات.

قالت المذكرات شيئًا غريبًا. نظرت ييريل، عابسة، إلى دفتر ديكولين.

“استسلم.”

[ … كما اعتقدت، الرجل الموجود في المذكرات ليس مذكرات. إنه رجل خطير ]

مشى ييريل ذهابًا وإيابًا، مكررًا تلك الصرخة فقط.

لم تظهر ييريل أي عاطفة. ومع ذلك، كانت المذكرات تحدق بها بشراسة في عينيها فجأة.

ثم فجأة بدأ المطر يهطل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سوف تندمين على ذلك.”

[اختفت ييريل دون أن تترك أثرا. لقد كانت ذكرى في المذكرات حتي تدوم إلى الأبد.]

هزت ييريل رأسها، ممسكة بالمفتاح بين ذراعيها.

“هل تحتاجين إلى حلها؟”

“لن أندم على ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مصنوع من السحر. هل تعتقد أنه يمكنك فعل شيء ما؟!”

“لا. سوف تندمين على ذلك.”

“يا اخى…؟”

“… هل أنت مذكرات؟ ما نوع المذكرات التي تعصي صاحبها؟ هل تريد أن تموت؟”

قرأت يريل دفتر الملاحظات، 「ديكولين」، مرة أخرى بيدين مرتعشتين. كانت المذكرات لا تزال قيد التسجيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. تراجعت ييريل في مفاجأة.

“قرف…”

“أنا الذكاء الصناعي للسيد ديكالاين. لقد عهد إليّ السيد بتأهيل الخلافة كأولوية قصوى بالنسبة لي.”

“هل اتخذت قرارا؟”

“ماذا؟”

“أنظر إلى سجل ديكولين. رغبته الخام هناك.

“والنتيجة هي أنه سيتم القضاء على كل منكما.”

“لا يهم الآن. يمكننا التحدث بعد عودتنا.”

ارتفعت المانا منه. لا، لقد كانت قوة مختلفة عن المانا. كانت مظلمة. سألت ييريل بينما تأخذ خطوة إلى الوراء، ثم خطوتين.

ماتت والدتي وهي تلدها. استمر والدي في الحزن حتى توفي بالسرطان بعد خمس سنوات. كل ما بقي لي، أنا اليتيم، كان طفلاً في السادسة من عمره لا يستطيع التحدث بشكل صحيح. عبء. الشخص الذي سرق مني كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… ماذا يحدث إذا تم إقصاء كلانا؟”

سجل لديكولين الذي أصبح كلمات. نظرت ييريل عن كثب ووجد فجأة شيئًا غريبًا.

“أنا، الذكاء الاصطناعي، أحل محل شخصيتك. وأنا أشبه سيدي، وخلف أجدر من الناقصة مثلك ».

“… هل تم تسجيله حتى هذه اللحظة؟”

لقد أذهلت من هراءه المتدفق لكنها سرعان ما استجمعت قواها بما يكفي للصراخ مرة أخرى.

“لا يهم الآن. يمكننا التحدث بعد عودتنا.”

“هراء، أيها الأحمق!”

[اليوم الذي تعلمت فيه الآداب لأول مرة]

“سوف آخذ جسدك.”

تم تسجيل هذا أيضًا في اليوميات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت مصنوع من السحر. هل تعتقد أنه يمكنك فعل شيء ما؟!”

“…لا أستطيع العثور عليه!”

“أنا متفوق عليك مئات المرات. أنت لست جشعة بما يكفي لتصبح خليفته “.

ثنت ساقيها القصيرتين وهربت بأسرع ما يمكن. لقد تابعتها أثناء حساب التركيز السحري للمنطقة.

ظهرت مخالب من ظهره. ييريل مشدودة فكها. لقد قدمت عرضًا جيدًا، لكن مستوى السحر الذي انبعث منه كان أكثر مما تخيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت ييريل المذكرات.

“استسلم.”

“الأخ ~، أين أنت ~؟”

امتدت مخالب. استدارت ييريل وركضت في الردهة. في الوقت نفسه، قامت بسحب دفتر ملاحظات ديكولين. ظنت أنه سيعرف الإجابة على هذا الموقف. حطمت المجسات الجدران المحيطة بها في مطاردة قريبة. كانت هناك عدة جمل تتشكل في دفتر الملاحظات، لكن المحتوى كان معقدًا للغاية بحيث لا يمكن فهمه أثناء الركض.

عندما وصلت إلى تلك الفقرة، فكرت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بووووم─!

ضحكت ييريل بهدوء. عندما قرأت أفكار ديكولين، توقفت دموعها بسرعة.

ظهرت مخالب من خلال الجدار أمامها، مما أدى إلى سد الطريق. على مضض، وضع ييريل المفتاح في أقرب إطار للذاكرة. وبدون أي تردد إضافي، خرجت صرخة عالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد ضربت بالعصا]

“أخيي-!”
*****
شكرا للقراءة
Isngard

“…من أنت؟”

أخذت نفسا كبيرا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط