الشيفرة في الأضواء
“الآن إذا سمحت لي، يجب عليَّ أن أذهب لتفقد ضيوفي الآخرين،” قال الأستراليست. ثم سار نحو الجزء من القبو الذي يحتوي على سريره واستلقى. برؤية عابرة، شاهدت روحه تغادر جسده. كان نوعًا من الإسقاط النجمي، بلا شك.
كانت “الخلفية المناسبة” واحدة من أقوى الانماط التي لدينا، ولكن لكي تعمل، يجب أن تكون مقنعة. لا يمكنك مجرد قول شيء وجعله صحيحًا. يجب أن تكون القصة منطقية. لذا إذا كانت خطتي ستنجح، لم أكن أستطع فقط أن أخبرها بما يجب فعله، كان يجب عليها أن تكتشفه بنفسها والأهم من ذلك أن تروي القصة بنفسها.
كانت الإبرة على دورة الحبكة قد بلغت “الدم الثاني” بالفعل بموت جودي. والآن كنا في المراحل الأولى من النهائي. بحسب فهمي، ينبغي أن يكون لدينا وقت قليل قبل أن يضرب مرة أخرى – وقت كافٍ لأصدقائي للاستعداد للهجوم. السؤال كان: هل يمكنني مساعدتهم؟
“هل رأيت من أي اتجاه جاء عندما أحضرني؟” سألت.
حاولت تجاوز الخوف الذي كان يسيطر على عقلي وبدأت في التفكير في المشكلة. كنت بحاجة للخروج من ذلك الكرسي، لكنني كنت مربوطًا. فحصت الجلد الذي كان يستخدم لتقييد يدي وأدركت أن كم قميصي كان داخل القيد.
“علينا أن نغادر،” قالت.
خطرت لي فكرة.
حاولت تجاوز الخوف الذي كان يسيطر على عقلي وبدأت في التفكير في المشكلة. كنت بحاجة للخروج من ذلك الكرسي، لكنني كنت مربوطًا. فحصت الجلد الذي كان يستخدم لتقييد يدي وأدركت أن كم قميصي كان داخل القيد.
رأيت على ورق الجدران الأحمر تغيير حالتي. كلمة “تخطيط” أضيئت.
انحنيت وأمسكت كمي بأسناني وشددت، محاولًا تحريك الكم. كان القيد محكمًا، واستغرق الأمر بعض الجهد لتحريك القماش لكنني سحبته من جانب إلى آخر وجاهدت حتى تمكنت من إخراج كمي من داخل القيد.
بدى لي أنه رغم أن القيد كان محكمًا، جزء من السبب كان لأن قميصي كان يأخذ حيزًا. ليس كثيرًا، بالتأكيد، ولكن ربما بما يكفي لأستطيع سحب كمي وإخراج يدي. بعد كل شيء، لم أكن بحاجة إلى مساحة كبيرة وكنت مستعدًا لإيذاء نفسي للحرية.
شددت بكل قوتي. كان الحزام الجلدي بالتأكيد أرخى الآن بعد أن حصلت على مساحة إضافية قليلة، لكن لم يكن من السهل إخراج يدي. شعرت بجانب الجلد يقطع جلدي وظننت بجدية أنني سأكسر عظمة.
انحنيت وأمسكت كمي بأسناني وشددت، محاولًا تحريك الكم. كان القيد محكمًا، واستغرق الأمر بعض الجهد لتحريك القماش لكنني سحبته من جانب إلى آخر وجاهدت حتى تمكنت من إخراج كمي من داخل القيد.
استعرضت القبو. لا يزال جسد الأستراليست مستلقيًا في سريره.
الآن كل ما علي فعله هو استخدام المساحة الصغيرة التي حصلت عليها لإخراج يدي من القيد وتحرير نفسي.
لم أكن أعرف ما هو ضعفه، لكنني كنت آمل أن كامدن سيكتشف تلك المعلومات في هذه اللحظة.
شددت بكل قوتي. كان الحزام الجلدي بالتأكيد أرخى الآن بعد أن حصلت على مساحة إضافية قليلة، لكن لم يكن من السهل إخراج يدي. شعرت بجانب الجلد يقطع جلدي وظننت بجدية أنني سأكسر عظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، ارتفع إحصاء ذكاء كيمبرلي ودرعها القصصي ثلاث نقاط.
لكنني سحبت…
وسحبت…
“الآن إذا سمحت لي، يجب عليَّ أن أذهب لتفقد ضيوفي الآخرين،” قال الأستراليست. ثم سار نحو الجزء من القبو الذي يحتوي على سريره واستلقى. برؤية عابرة، شاهدت روحه تغادر جسده. كان نوعًا من الإسقاط النجمي، بلا شك.
ولويت…
“هناك كتاب في الطابق العلوي عن شفرة مورس. أعتقد أنه إذا أشعلنا الضوء بنمط معين، يمكننا التواصل مع أصدقائنا في الطابق العلوي. علينا القيام بذلك لفترة كافية حتى يلاحظوا ذلك ولكي يتمكن كامدن من الذهاب إلى الكتاب وتفسير ما نقوله ولكن…”
ثم أصبحت حرًا.
بدأت كيمبرلي تشعل الضوء بحركة ناعمة وإيقاعية:
يد واحدة تم تحريرها، وثلاثة أطراف أخرى يجب تحريرها. لحسن الحظ، لم يكن هناك قفل على الأشرطة الأخرى. فقط كان علي فكها بيدي الحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرصاصة الفضية”: هذا الوحش لديه ضعف محدد يجعله ميتًا أو عرضة للخطر.
نجاح.
“آخذ الرهائن”: لن يقتل الشرير اللاعب في القتال حتى المعركة النهائية بل سيحاول أخذهم كرهائن لأغراضه الخاصة.
بيد ملطخة بالدماء، ركضت عبر الغرفة إلى كيمبرلي. كانت جالسة هناك بنظرة خوف على وجهها. لا أستطيع تخيل ما كان عليها أن تشعر به عندما كانت بجانب جودي عندما تم تجريدها من حياتها حرفيًا.
لكنني سحبت… وسحبت…
“لا بأس، أنا هنا،” قلت. حاولت أن أكون لطيفًا قدر الإمكان في حديثي.
بدأت كيمبرلي تشعل الضوء بحركة ناعمة وإيقاعية:
بسرعة فكت قيود يديها وقدميها، وقفزت من الكرسي المعدني كأنه كان مشتعلًا.
نظرت في عينيها وتحدثت ببطء، “يجب أن يعرف أحدنا شفرة مورس لحدوث ذلك، ولم أتعلمها عندما كنت صغيرًا.”
“علينا أن نغادر،” قالت.
تابعت، “لدي فكرة لكنني سأحتاج مساعدتك.”
وافقت، لكنني لم أكن أعرف في الواقع كيف نغادر. لم أستطع حتى أن أحدد اتجاه القبو أو إذا كان هناك اتصال بين الغرفتين يمكننا استخدامه للعودة إلى القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في القبو”، قلت. في نهاية المطاف، كانت أهم معلومة يجب أن يعرفوها هي مكاننا. لم يكن هناك شيء آخر يمكنني أن أخبرهم به أهم من ذلك. كانت آنا وكامدن في القبو، وربما سيدركون نفس الشيء الذي أدركته، أن الغرفة كانت صغيرة جدًا لتكون جزءًا من القلعة. بين الثلاثة، كان عليهم أن يجدوا طريقة للنزول إلى هنا.
“هل رأيت من أي اتجاه جاء عندما أحضرني؟” سألت.
هل نتجرأ على محاولة قتله هناك؟ هل سيعمل ذلك؟
“من هناك،” قالت، مشيرة إلى ما يبدو أنه جدار صلب.
“دائم المراقبة “: يمكن للشرير الحصول على رؤية اللاعبين في أي وقت.
ركضنا وحاولنا الضرب والدفع عليه دون جدوى. لم أكن أعرف ما إذا كان الجدار مغلقًا بواسطة رافعة أو ببساطة بواسطة حبكة لا أستطيع رؤيتها. من الممكن أن كيمبرلي وأنا لم يكن لدينا إحصاءات شجاعة عالية بما يكفي لدفع الباب.
نجاح.
استعرضت القبو. لا يزال جسد الأستراليست مستلقيًا في سريره.
نظرت إلي بشك.
هل نتجرأ على محاولة قتله هناك؟ هل سيعمل ذلك؟
لم أكن أعرف ما هو ضعفه، لكنني كنت آمل أن كامدن سيكتشف تلك المعلومات في هذه اللحظة.
قررت أنه بما أن لدي بعض الوقت، سأحاول رؤية الانماط الخاصة به. قد يعطيني ذلك فكرة عن كيفية المتابعة، لذلك نظرت بسرعة إلى ورق الجدران الأحمر على أمل أن تكون القرب من جسده اللاواعي كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت كذلك.
وكانت كذلك.
“علينا أن نغادر،” قالت.
استطعت رؤية جميع انماط الأستراليست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، أنا هنا،” قلت. حاولت أن أكون لطيفًا قدر الإمكان في حديثي.
“مونولوج إنساني”: في المعركة النهائية، سيحاول الشرير كسب التعاطف بالكشف عن قصته الخلفية أو دوافعه. اللاعبون الذين لا يتحملون ذلك سيحصلون على تخفيضات في الأداء. يزيد من شجاعة الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك،” قالت، مشيرة إلى ما يبدو أنه جدار صلب.
“جيكل وهايد”: لدى الشرير أشكال متعددة: شبح: +3 شجاعة، +5 رشاقة، غيبوبة، وممتلك +2 شجاعة، +2 عزم.
استعرضت الانماط الخاصة به. لم يكن مفاجئًا نمط “جيكل وهايد”. حتى الآن، رأيت هذا الشرير في جميع أشكاله الثلاثة. الأول كان شكله الشبح. الآن هو شكل غيبوبته والشكل النهائي هو دمج الاثنين، عندما رأيته يبدو كأنه يمتلك جسده. كان شكله الشبح لا يقهر وكان لديه نمط يذكر ذلك.
“ترياق ضد الذروة”: لا يمكن قتل الشرير في شكل غيبوبته حتى المعركة النهائية.
لم أكن أفهم شفرة مورس بنفسي، ولكن بدا الأمر بالضبط كما رأيته في الأفلام. وميضت الأضواء بنمط من النقاط والشرطات التي لابد أنها تعني “في القبو”.
“شكل لا يقهر”: لا يمكن التأثير على الشرير في شكل شبح بواسطة الانماط أو الهجمات. باستثناء: قاتل الأشباح.
كانت الإبرة على دورة الحبكة قد بلغت “الدم الثاني” بالفعل بموت جودي. والآن كنا في المراحل الأولى من النهائي. بحسب فهمي، ينبغي أن يكون لدينا وقت قليل قبل أن يضرب مرة أخرى – وقت كافٍ لأصدقائي للاستعداد للهجوم. السؤال كان: هل يمكنني مساعدتهم؟
“الطلقة الوداعية”: رغم هزيمة الشرير، لديه خدعة أخيرة – خطة احتياطية ستثير الرعب في اللاعبين في غيابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت كذلك.
“آخذ الرهائن”: لن يقتل الشرير اللاعب في القتال حتى المعركة النهائية بل سيحاول أخذهم كرهائن لأغراضه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في القبو”، قلت. في نهاية المطاف، كانت أهم معلومة يجب أن يعرفوها هي مكاننا. لم يكن هناك شيء آخر يمكنني أن أخبرهم به أهم من ذلك. كانت آنا وكامدن في القبو، وربما سيدركون نفس الشيء الذي أدركته، أن الغرفة كانت صغيرة جدًا لتكون جزءًا من القلعة. بين الثلاثة، كان عليهم أن يجدوا طريقة للنزول إلى هنا.
“دائم المراقبة “: يمكن للشرير الحصول على رؤية اللاعبين في أي وقت.
كانت “الخلفية المناسبة” واحدة من أقوى الانماط التي لدينا، ولكن لكي تعمل، يجب أن تكون مقنعة. لا يمكنك مجرد قول شيء وجعله صحيحًا. يجب أن تكون القصة منطقية. لذا إذا كانت خطتي ستنجح، لم أكن أستطع فقط أن أخبرها بما يجب فعله، كان يجب عليها أن تكتشفه بنفسها والأهم من ذلك أن تروي القصة بنفسها.
“ميزة المنزل”: يمكن للشرير التنقل بحرية دون ملاحظة بفضل معرفته بالبيئة ومساراتها وممراتها السرية.
ركضنا نحو مفتاح الضوء ومدت كيمبرلي يدها نحو المفتاح، وكانت يداها ترتعشان وهي تمسك المفتاح.
“الرصاصة الفضية”: هذا الوحش لديه ضعف محدد يجعله ميتًا أو عرضة للخطر.
نظرت في عينيها وتحدثت ببطء، “يجب أن يعرف أحدنا شفرة مورس لحدوث ذلك، ولم أتعلمها عندما كنت صغيرًا.”
استعرضت الانماط الخاصة به. لم يكن مفاجئًا نمط “جيكل وهايد”. حتى الآن، رأيت هذا الشرير في جميع أشكاله الثلاثة. الأول كان شكله الشبح. الآن هو شكل غيبوبته والشكل النهائي هو دمج الاثنين، عندما رأيته يبدو كأنه يمتلك جسده. كان شكله الشبح لا يقهر وكان لديه نمط يذكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيمبرلي، في كل مرة يشعل أحدهم الضوء في القلعة، تومض جميع الأضواء في المبنى. هل لاحظت ذلك؟ عندما كنت مع آنا، اشعلت الضوء في القبو، فانطفأت جميع الأضواء ثم عادت، والآن عندما اشعل هو الضوء في ذلك الجزء من القبو، اشتعلت الأضواء مرة أخرى.
“الترياق ضد الذروة” كان نوع الشيء الذي توقعته. سيكون الأمر سهلًا جدًا لقتل جسده الآن بعد أن غادرت روحه. لا، لن يسمح بذلك. لم أكن أعرف ماذا سيحدث إذا هاجمنا جسده العاجز، لكنني لم أكن أريد المخاطرة.
كانت “الخلفية المناسبة” واحدة من أقوى الانماط التي لدينا، ولكن لكي تعمل، يجب أن تكون مقنعة. لا يمكنك مجرد قول شيء وجعله صحيحًا. يجب أن تكون القصة منطقية. لذا إذا كانت خطتي ستنجح، لم أكن أستطع فقط أن أخبرها بما يجب فعله، كان يجب عليها أن تكتشفه بنفسها والأهم من ذلك أن تروي القصة بنفسها.
ما كان يقلقني أكثر هو نمط “الطلقة الوداعية” الذي أخبرني أنه حتى لو حققنا النصر، شيء آخر سيكون بانتظارنا.
“الترياق ضد الذروة” كان نوع الشيء الذي توقعته. سيكون الأمر سهلًا جدًا لقتل جسده الآن بعد أن غادرت روحه. لا، لن يسمح بذلك. لم أكن أعرف ماذا سيحدث إذا هاجمنا جسده العاجز، لكنني لم أكن أريد المخاطرة.
لم أكن أعرف ما هو ضعفه، لكنني كنت آمل أن كامدن سيكتشف تلك المعلومات في هذه اللحظة.
استطعت رؤية جميع انماط الأستراليست.
“علينا إيصال رسالة إلى الآخرين”، قلت. “من الواضح أنهم لا يستطيعون سماعنا، وإلا كانوا قد سمعوا صراخ جودي سابقًا.”
ركضنا نحو مفتاح الضوء ومدت كيمبرلي يدها نحو المفتاح، وكانت يداها ترتعشان وهي تمسك المفتاح.
“لا يمكننا،” قلت. “لديه نمط يجعله غير قابل للتدمير. سيكون ذلك سهلًا جدًا، أعتقد. لا يمكننا أيضًا قتله. علينا هزيمته في المعركة النهائية.”
“يمكنك فعل شيء لا أستطيع فعله وأحتاجك لتكتشفي ما هو لكن أعتقد أنني لا أستطيع إلا إعطائك تلميحًا.”
تابعت، “لدي فكرة لكنني سأحتاج مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، أنا هنا،” قلت. حاولت أن أكون لطيفًا قدر الإمكان في حديثي.
نظرت إلي بشك.
“جيكل وهايد”: لدى الشرير أشكال متعددة: شبح: +3 شجاعة، +5 رشاقة، غيبوبة، وممتلك +2 شجاعة، +2 عزم.
“يمكنك فعل شيء لا أستطيع فعله وأحتاجك لتكتشفي ما هو لكن أعتقد أنني لا أستطيع إلا إعطائك تلميحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى لي أنه رغم أن القيد كان محكمًا، جزء من السبب كان لأن قميصي كان يأخذ حيزًا. ليس كثيرًا، بالتأكيد، ولكن ربما بما يكفي لأستطيع سحب كمي وإخراج يدي. بعد كل شيء، لم أكن بحاجة إلى مساحة كبيرة وكنت مستعدًا لإيذاء نفسي للحرية.
أومأت، “حسنًا…”
بيد ملطخة بالدماء، ركضت عبر الغرفة إلى كيمبرلي. كانت جالسة هناك بنظرة خوف على وجهها. لا أستطيع تخيل ما كان عليها أن تشعر به عندما كانت بجانب جودي عندما تم تجريدها من حياتها حرفيًا.
كان لدى كيمبرلي نمط مذهل يسمى “الخلفية المناسبة”. حتى الآن، لم تستخدمه لكن إذا كان فهمي لما يمكن أن يفعله صحيحًا، فإنه كان بالضبط ما نحتاجه. أعطاها القدرة على تقوية نفسها وتعلم المهارات في منتصف القصة بمجرد الإشارة إلى شيء حدث في ماضيها.
“هناك كتاب في الطابق العلوي عن شفرة مورس. أعتقد أنه إذا أشعلنا الضوء بنمط معين، يمكننا التواصل مع أصدقائنا في الطابق العلوي. علينا القيام بذلك لفترة كافية حتى يلاحظوا ذلك ولكي يتمكن كامدن من الذهاب إلى الكتاب وتفسير ما نقوله ولكن…”
هل شاهدت يومًا فيلمًا حيث تتمكن امرأة بطول 5 أقدام و4 بوصات من ضرب مجموعة من الأشرار ثم تقول بأنها تعلمت القتال لأنها نشأت مع ستة إخوة؟ ماذا عن شخصية تستطيع فجأة فتح قفل لأنها كتبت كتابًا عن اللصوص قبل سنوات أو عاشت حياة صعبة في الشوارع في ماضيها؟
ثم أصبحت حرًا.
كانت “الخلفية المناسبة” واحدة من أقوى الانماط التي لدينا، ولكن لكي تعمل، يجب أن تكون مقنعة. لا يمكنك مجرد قول شيء وجعله صحيحًا. يجب أن تكون القصة منطقية. لذا إذا كانت خطتي ستنجح، لم أكن أستطع فقط أن أخبرها بما يجب فعله، كان يجب عليها أن تكتشفه بنفسها والأهم من ذلك أن تروي القصة بنفسها.
كان لدى كيمبرلي نمط مذهل يسمى “الخلفية المناسبة”. حتى الآن، لم تستخدمه لكن إذا كان فهمي لما يمكن أن يفعله صحيحًا، فإنه كان بالضبط ما نحتاجه. أعطاها القدرة على تقوية نفسها وتعلم المهارات في منتصف القصة بمجرد الإشارة إلى شيء حدث في ماضيها.
لا تفهمني خطأ، كيمبرلي كانت بعيدة عن الغباء – كانت ذكية جدًا في الأمور التي تهتم بها – لكنها لم تشترك أبدًا في مفهوم لعب اللعبة في كاروسيل، ليس بالطريقة التي فعلت بها أو كامدن. آنا وأنطوان فهموا ما يجري هنا وكانوا مستعدين للعب أدوارهم بأفضل ما يستطيعون أيضًا، لكن كيمبرلي كانت تقاوم. بالكاد استطعنا جلبها إلى القلعة.
استعرضت القبو. لا يزال جسد الأستراليست مستلقيًا في سريره.
“كيمبرلي، في كل مرة يشعل أحدهم الضوء في القلعة، تومض جميع الأضواء في المبنى. هل لاحظت ذلك؟ عندما كنت مع آنا، اشعلت الضوء في القبو، فانطفأت جميع الأضواء ثم عادت، والآن عندما اشعل هو الضوء في ذلك الجزء من القبو، اشتعلت الأضواء مرة أخرى.
لم تتحدث للحظة، ثم رأيت بريقًا من التقدير في عينيها. “لحسن حظك،” قالت، “كان والدي يأخذني للإبحار كل صيف أثناء نشأتي. حرص على أن أعرف شفرة مورس حتى أتمكن من الإشارة لطلب المساعدة إذا وقعنا في مشكلة.”
أومأت كيمبرلي، كما لو كانت غير متأكدة مما أقصده.
بيد ملطخة بالدماء، ركضت عبر الغرفة إلى كيمبرلي. كانت جالسة هناك بنظرة خوف على وجهها. لا أستطيع تخيل ما كان عليها أن تشعر به عندما كانت بجانب جودي عندما تم تجريدها من حياتها حرفيًا.
“هناك كتاب في الطابق العلوي عن شفرة مورس. أعتقد أنه إذا أشعلنا الضوء بنمط معين، يمكننا التواصل مع أصدقائنا في الطابق العلوي. علينا القيام بذلك لفترة كافية حتى يلاحظوا ذلك ولكي يتمكن كامدن من الذهاب إلى الكتاب وتفسير ما نقوله ولكن…”
“الآن إذا سمحت لي، يجب عليَّ أن أذهب لتفقد ضيوفي الآخرين،” قال الأستراليست. ثم سار نحو الجزء من القبو الذي يحتوي على سريره واستلقى. برؤية عابرة، شاهدت روحه تغادر جسده. كان نوعًا من الإسقاط النجمي، بلا شك.
نظرت في عينيها وتحدثت ببطء، “يجب أن يعرف أحدنا شفرة مورس لحدوث ذلك، ولم أتعلمها عندما كنت صغيرًا.”
.. -. / -.-. . .-.. .-.. .- .-.
لم تتحدث للحظة، ثم رأيت بريقًا من التقدير في عينيها. “لحسن حظك،” قالت، “كان والدي يأخذني للإبحار كل صيف أثناء نشأتي. حرص على أن أعرف شفرة مورس حتى أتمكن من الإشارة لطلب المساعدة إذا وقعنا في مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هناك،” قالت، مشيرة إلى ما يبدو أنه جدار صلب.
في لحظة، ارتفع إحصاء ذكاء كيمبرلي ودرعها القصصي ثلاث نقاط.
“إنه يعمل!” قالت. “لا أعرف كيف أفعل ذلك، لكني فقط أفعل!”
“هل نجح الأمر؟” سألت.
لم تتحدث للحظة، ثم رأيت بريقًا من التقدير في عينيها. “لحسن حظك،” قالت، “كان والدي يأخذني للإبحار كل صيف أثناء نشأتي. حرص على أن أعرف شفرة مورس حتى أتمكن من الإشارة لطلب المساعدة إذا وقعنا في مشكلة.”
“دعونا نرى،” قالت.
انحنيت وأمسكت كمي بأسناني وشددت، محاولًا تحريك الكم. كان القيد محكمًا، واستغرق الأمر بعض الجهد لتحريك القماش لكنني سحبته من جانب إلى آخر وجاهدت حتى تمكنت من إخراج كمي من داخل القيد.
ركضنا نحو مفتاح الضوء ومدت كيمبرلي يدها نحو المفتاح، وكانت يداها ترتعشان وهي تمسك المفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت، “حسنًا…”
“ماذا أقول؟” سألت.
“هل نجح الأمر؟” سألت.
“في القبو”، قلت. في نهاية المطاف، كانت أهم معلومة يجب أن يعرفوها هي مكاننا. لم يكن هناك شيء آخر يمكنني أن أخبرهم به أهم من ذلك. كانت آنا وكامدن في القبو، وربما سيدركون نفس الشيء الذي أدركته، أن الغرفة كانت صغيرة جدًا لتكون جزءًا من القلعة. بين الثلاثة، كان عليهم أن يجدوا طريقة للنزول إلى هنا.
كان لدى كيمبرلي نمط مذهل يسمى “الخلفية المناسبة”. حتى الآن، لم تستخدمه لكن إذا كان فهمي لما يمكن أن يفعله صحيحًا، فإنه كان بالضبط ما نحتاجه. أعطاها القدرة على تقوية نفسها وتعلم المهارات في منتصف القصة بمجرد الإشارة إلى شيء حدث في ماضيها.
بدأت كيمبرلي تشعل الضوء بحركة ناعمة وإيقاعية:
لم أكن أعرف ما هو ضعفه، لكنني كنت آمل أن كامدن سيكتشف تلك المعلومات في هذه اللحظة.
.. -. / -.-. . .-.. .-.. .- .-.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علينا إيصال رسالة إلى الآخرين”، قلت. “من الواضح أنهم لا يستطيعون سماعنا، وإلا كانوا قد سمعوا صراخ جودي سابقًا.”
“إنه يعمل!” قالت. “لا أعرف كيف أفعل ذلك، لكني فقط أفعل!”
“جيكل وهايد”: لدى الشرير أشكال متعددة: شبح: +3 شجاعة، +5 رشاقة، غيبوبة، وممتلك +2 شجاعة، +2 عزم.
لم أكن أفهم شفرة مورس بنفسي، ولكن بدا الأمر بالضبط كما رأيته في الأفلام. وميضت الأضواء بنمط من النقاط والشرطات التي لابد أنها تعني “في القبو”.
استعرضت الانماط الخاصة به. لم يكن مفاجئًا نمط “جيكل وهايد”. حتى الآن، رأيت هذا الشرير في جميع أشكاله الثلاثة. الأول كان شكله الشبح. الآن هو شكل غيبوبته والشكل النهائي هو دمج الاثنين، عندما رأيته يبدو كأنه يمتلك جسده. كان شكله الشبح لا يقهر وكان لديه نمط يذكر ذلك.
الآن كل ما يمكننا فعله هو الانتظار ونرى من سيصل إلينا أولاً: أصدقاؤنا أم الأستراليست.
“ماذا أقول؟” سألت.
لم أكن أعرف ما هو ضعفه، لكنني كنت آمل أن كامدن سيكتشف تلك المعلومات في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات