المحلول الفضي
إحصائيات اللاعبين والسمات
رايلي
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
- درع الحبكة: 11 / 2
- الشجاعة: 1
- الحيوية: 3
- النشاط: 1
- الحذاقة: 5
- الصمود: 1
أنطوان
درع الحبكة: 11 / 2 الشجاعة: 1 الحيوية: 3 النشاط: 1 الحذاقة: 5 الصمود: 1 أنطوان
- درع الحبكة: 12 + 3
- الشجاعة: 4 + 2
- الحيوية: 1
- النشاط: 3 + 1
- الحذاقة: 0
- الصمود: 4
آنا
لأول مرة، صرخ العالم المجنون من الألم. حرك ذراعه الشبحية بسرعة لا ترى بالعين المجردة وهجم على آنا. لم يكن ذلك كافيًا. الفتاة الأخيرة كانت لديها أعلى صمود بيننا. إذا أراد أن يؤذيها، فسيحتاج إلى المزيد من الشجاعة.
- درع الحبكة: 14
- الشجاعة: 3
- الحيوية: 2
- النشاط: 2
- الحذاقة: 2
- الصمود: 5
كيمبرلي
بينما كانت روحه تُحمل إلى الأعلى، ممتدة ومشوهة، رأيت ذراعًا شبحيًا تومض نحو الآلة. لم أتمكن من تحديد ما حدث، لكن بعض الأضواء أضاءت وبدأت عملية على الكمبيوتر الرئيسي، لكنني لم أتمكن من معرفة ما.
- درع الحبكة: 10 + 5
- الشجاعة: 0
- الحيوية: 4
- النشاط: 3
- الحذاقة: 1 + 4
- الصمود: 2 + 1
كامدن
بدأ الدكتور هالي بالصراخ والتوسل، لكن المحلول كان يفصل روحه عن جسده، قاطعًا اتصاله بالعالم المادي. بدأ التفاعل يبدو تقريبًا مثل تأثير السلاح في وسط الغرفة. رأيت روح الدكتور هالي تُمتص عاليًا في مرآة النجوم. كان يتشبث بجسده بكل أوقية من الجهد الذي تملكه روحه.
- درع الحبكة: 11
- الشجاعة: 1
- الحيوية: 2
- النشاط: 2
- الحذاقة: 5
- الصمود: 1
الانماط والقدرات
سيد الانماط
انتقلت عينا أنطوان من كيمبرلي إلي ثم إلى جسد الأسترالي الذي كان قد تركه على الأرض. استدار، أمسك بعصا خشبية أخرى من نفس الطاولة، وأدى ضربة مثيرة للإعجاب إلى جثة الدكتور هالي المغمى عليها.
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يرى سمات الأعداء. يفقد نصف درع الحبكة.
جزء من الزي
النوع: بصيرة الإحصاء: الحذاقة التأثير: يرى سمات الأعداء. يفقد نصف درع الحبكة. جزء من الزي
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: غير متاح
- التأثير: زيادة الشجاعة عند الهجوم بأدوات رياضية.
آخر شخص حي
درع الحبكة: 14 الشجاعة: 3 الحيوية: 2 النشاط: 2 الحذاقة: 2 الصمود: 5 كيمبرلي
- النوع: قاعدة
- الإحصاء: غير متاح
- التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق.
خلفية مناسبة
بينما بدأ أصدقائي في الاحتفال، لم أستطع ذلك.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: يمكن تغيير الخلفية لمساعدة في المهمة الحالية.
يوريكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كامدن عبر الغرفة. كانت آنا تضع ساق الطاولة ضد رأس الدكتور هالي، تمسكه بينما كان ذراعه الشبحية تضرب أنطوان.
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يساعد في العثور على معلومات مهمة باستخدام النص.
رؤية السينما – النجاة
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يعزز الحذاقة والصمود للأصدقاء بالتنبؤ بعناصر الحبكة.
جرذ الجيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، شعرت أن لدي شيئًا لأساهم به.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: تعزيز الشجاعة والنشاط بكشف الخلفية الرياضية.
من معي؟!
النوع: تعزيز الإحصاء: الحذاقة التأثير: يعزز الحذاقة والصمود للأصدقاء بالتنبؤ بعناصر الحبكة. جرذ الجيم
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: في النهاية، الأصدقاء يحصلون على تعزيز للإحصاء ذي الصلة عند مساعدة اللاعب.
الوعي الاجتماعي
“الدقة تعتمد على إحصاء النشاط”، قلت. “وأنطوان في الجانب الآخر من الغرفة، وهو حاليًا في حالة تعثر”.
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: يمكن رؤية إحصاء الحيوية لجميع الأعداء والشخصيات غير اللاعب.
الأداة المناسبة للوظيفة
“حسنًا، نحتاج فقط لوضع السائل عليه في المكان الذي يرتبط فيه روحه”، قال كامدن.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يعزز الحذاقة والشجاعة عند قتال عدو بضعفه.
المتفرج الغافل
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
- النوع: قاعدة
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: لا يمكن استهدافه بينما يتصرف بشكل غافل.
المظهر لا يدوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كامدن عبر الغرفة. كانت آنا تضع ساق الطاولة ضد رأس الدكتور هالي، تمسكه بينما كان ذراعه الشبحية تضرب أنطوان.
- النوع: إضعاف
- الإحصاء: الصمود
- التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%.
النص الروائي
أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
كان الموت قادمًا.
لا تعتقد أن إحصاء الصمود العالي يعني أنهم لم يتعرضوا للأذى. على العكس، كانوا يتعرضون للضرب الشديد. كان لدى آنا جرح على طول ذراعها بالكامل؛ كان لدى أنطوان عين منتفخة وشظايا زجاج في إحدى يديه. أعتقد أن كلاهما كان لديه أضلع مكسورة.
قريبًا، سيتم إبعادي إلى المستوى النجمي بدون جهاز تحديد المواقع الكبير الخاص بالدكتور هالي لتتبع مكاني. كنت أشعر بأنه يحدث. حزنت لحظي العاثر. قضيت سنوات أضع نفسي في مكان شخصيات أفلام الرعب.
“دمر جسده”، قلت. هذه المرة، وصلت المزيد من كلماتي. نظرت إليها. كان لديها جرح عميق دامٍ على جبهتها. لحسن الحظ، كانت شجاعتها المعززة كافية لمنعها من الموت من مثل هذا الجرح.
تخيلت نفسي أعيش خلال نهاية العالم الزومبي، أتغلب على قتلة مهووسين، وأواجه وحوشًا لا تُقتل ومع ذلك أتمكن من التغلب عليها. في كل تلك الأحلام اليقظة، كنت دائمًا أعتقد أنني سأكون الشخصية الرئيسية.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
ما أكثر سخرية أن تلك الهواية نفسها – مشاهدة أفلام الرعب – هي التي جعلتني عالقًا في عالم حيث تتحقق أفلام الرعب. ولزيادة الطعن، كنت ألعب دور شخصية ثانوية لا يمكنها حتى الفوز في معركة بالأيدي مع عالم في الستين من عمره وكان بالفعل نصف ميت.
“ماذا؟” قلت.
فجأة، شعرت بألم شديد في كتفي. كان نفس الكتف الذي ضربني عليه الأسترالي سابقًا، لكن الألم كان جديدًا.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
فتحت عيني. كنت مستلقيًا على الأرض. هبطت بقوة على ذراعي اليمنى، لكنني كنت حرًا.
عندما نظر الدكتور هالي إلى الأعلى، رأت عيناه الشبحيتان ما كان في يد كامدن وقال، “لا، من فضلك، لا يجب أن تفعل ذلك. كل ما عملت من أجله! إذا فعلت هذا، فإنهم جميعًا ماتوا بلا سبب”. أشار إلى الأرفف المليئة بالجثث.
تمكنت من التنفس.
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
ملأ الهواء رئتي وعادت الغرفة إلى الوضوح.
لكنه لم يكن وحده.
على يساري، كان أنطوان يكافح مع الأسترالي. كان قد طرحه على الأرض والاثنان كانا يتصارعان. بناءً على تقديري، كان لدى الأسترالي الكثير من الصمود لكي يفوز أنطوان وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلب يمتد عبر المستوى النجمي. إنه علامة حقيقية أننا كنا مقدرين لنجد بعضنا البعض. الذين نحبهم، الذين جاءوا قبلنا، يمكنهم العودة. يمكنهم ذلك.”
لكنه لم يكن وحده.
لابد أن كامدن قد أحرز تقدمًا جيدًا خلال مرحلة النهضة بينما كنت فاقدًا للوعي.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
عندما نظر الدكتور هالي إلى الأعلى، رأت عيناه الشبحيتان ما كان في يد كامدن وقال، “لا، من فضلك، لا يجب أن تفعل ذلك. كل ما عملت من أجله! إذا فعلت هذا، فإنهم جميعًا ماتوا بلا سبب”. أشار إلى الأرفف المليئة بالجثث.
لأول مرة، صرخ العالم المجنون من الألم. حرك ذراعه الشبحية بسرعة لا ترى بالعين المجردة وهجم على آنا. لم يكن ذلك كافيًا. الفتاة الأخيرة كانت لديها أعلى صمود بيننا. إذا أراد أن يؤذيها، فسيحتاج إلى المزيد من الشجاعة.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
للأسف، كان لديه الحيلة المناسبة لذلك. ترك جسده المتكوم على الأرض واندفع بكل قوته إلى آنا. طارت إلى الحائط خلفها.
“فقط لحظة”، قال. بدأ يقلب بلهفة في قاموس اللاتينية إلى الإنجليزية، محاولاً ترجمة شيء من الكتاب اللاتيني.
حاول أنطوان النهوض. كانت قدمه لا تزال متضررة، إحصاء نشاطه منخفض مثل إحصائي. كانت حالة التعثر واضحة على الخلفية الحمراء تحت صورته.
درع الحبكة: 14 الشجاعة: 3 الحيوية: 2 النشاط: 2 الحذاقة: 2 الصمود: 5 كيمبرلي
ألقى بجسد الأسترالي عن نفسه وتحرك لمساعدة آنا.
نظرت مرة أخرى إلى أنطوان وآنا. كلاهما كان لديه إحصاءات صمود عالية ولم يكن بإمكانهم أن يتعرضوا للبلطجة بسهولة. بينما كان يلقي بي كدمية خرقة، كان الأمر يتطلب المزيد من الجهد معهم.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
لابد أن كامدن قد أحرز تقدمًا جيدًا خلال مرحلة النهضة بينما كنت فاقدًا للوعي.
حاولت مرة أخرى، “هاجم جسده!” كنت أعلم أن شكل الروح للأسترالي غير قابل للهجوم. شكله المغمى عليه، مع ذلك، كان بلا حماية الآن بعد أن بدأت المعركة النهائية.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
ركضت كيمبرلي نحوي بينما كنت مستلقيًا على الأرض، “ما الأمر؟” سألت. لابد أنها رأتني أحاول التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلت نفسي أعيش خلال نهاية العالم الزومبي، أتغلب على قتلة مهووسين، وأواجه وحوشًا لا تُقتل ومع ذلك أتمكن من التغلب عليها. في كل تلك الأحلام اليقظة، كنت دائمًا أعتقد أنني سأكون الشخصية الرئيسية.
“دمر جسده”، قلت. هذه المرة، وصلت المزيد من كلماتي. نظرت إليها. كان لديها جرح عميق دامٍ على جبهتها. لحسن الحظ، كانت شجاعتها المعززة كافية لمنعها من الموت من مثل هذا الجرح.
نظرت مرة أخرى إلى أنطوان وآنا. كلاهما كان لديه إحصاءات صمود عالية ولم يكن بإمكانهم أن يتعرضوا للبلطجة بسهولة. بينما كان يلقي بي كدمية خرقة، كان الأمر يتطلب المزيد من الجهد معهم.
عفوًا.
“كامدن، هل أصبحت جاهزة بعد؟” سألت.
“اقتل جسده”، صرخت كيمبرلي لأنطوان، الذي كان في ذلك الوقت يحاول الوصول إلى آنا بعد الحصول على دعم من إحدى الكراسي المعدنية في وسط الغرفة.
“ليس لدي فكرة”، قال. “هناك طريقة لعكس التفاعل الذي يسمح له بالتحكم في روحه هكذا. نحتاج إلى مسحوق الفضة والعلكة الفلسجية. لدينا مسحوق الفضة”، رفع الكيس الذي كان يحمله، “هل رأيت أي شيء هنا يبدو أنه قد يسمى العلكة الفلسجية؟”
انتقلت عينا أنطوان من كيمبرلي إلي ثم إلى جسد الأسترالي الذي كان قد تركه على الأرض. استدار، أمسك بعصا خشبية أخرى من نفس الطاولة، وأدى ضربة مثيرة للإعجاب إلى جثة الدكتور هالي المغمى عليها.
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
كما توقعت، رد الأسترالي على ذلك بالعودة إلى شكله الممسوس. كانت روحه لا تزال تعتمد على جسده. على الرغم من أن شكله الممسوس لم يكن غير قابل للهجوم وكان لديه شجاعة أقل، لم يكن بإمكانه ترك جسده بلا حماية.
“الدقة تعتمد على إحصاء النشاط”، قلت. “وأنطوان في الجانب الآخر من الغرفة، وهو حاليًا في حالة تعثر”.
نهض الأسترالي من الأرض. كان رأسه البشري ينزف من ضربة أنطوان، لكن وجهه الشبحي كان يحمل نظرة غضب خالص.
إحصائيات اللاعبين والسمات رايلي
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
الوقوف على قدمي تطلب جهدًا. كنت أشعر بالدوار. ربما كنت أعاني من ارتجاج.
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي. قلت، “هناك بعض القوارير هناك.” أشرت إلى الرف بجانب محطة عمله.
“أنت على قيد الحياة”، قال كامدن.
ركض كامدن وأنا عبر الغرفة إلى الرف حيث كان الدكتور هالي يحتفظ بمجموعة متنوعة من المكونات: مساحيق مختلفة، معادن، سوائل، خليط، أشياء لم أتمكن من التعرف عليها. كنت آمل أن يكون كامدن، باعتباره الشخص الذكي في المجموعة، قادرًا على صنع شيء من كل هذا.
“بشكل أساسي”، قلت. كان التحدث مؤلمًا.
لحسن الحظ، كانت حيويتي ثلاثة بالفعل – تعادل. كانت هناك فرصة ضئيلة أن يعمل نداؤه علي. كانت حيوية كيمبرلي أعلى من حيويتي؛ ستكون مقاومة أيضًا.
“اسمع”، قال. “نحتاج إلى شيء يسمى العلكة الفلسجية.”
النوع: إضعاف الإحصاء: الصمود التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%. النص الروائي أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
“ماذا؟” قلت.
“ليس لدي فكرة”، قال. “هناك طريقة لعكس التفاعل الذي يسمح له بالتحكم في روحه هكذا. نحتاج إلى مسحوق الفضة والعلكة الفلسجية. لدينا مسحوق الفضة”، رفع الكيس الذي كان يحمله، “هل رأيت أي شيء هنا يبدو أنه قد يسمى العلكة الفلسجية؟”
انتقلت عينا أنطوان من كيمبرلي إلي ثم إلى جسد الأسترالي الذي كان قد تركه على الأرض. استدار، أمسك بعصا خشبية أخرى من نفس الطاولة، وأدى ضربة مثيرة للإعجاب إلى جثة الدكتور هالي المغمى عليها.
هززت رأسي. قلت، “هناك بعض القوارير هناك.” أشرت إلى الرف بجانب محطة عمله.
“في النهاية، أخبرنا بعضنا البعض أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى، وعندما صنعت مرآة النجوم، فهمت. إنها تنتظرني. يجب أن أكمل آلتي. يجب أن أرسم المستوى النجمي. أرجوك، أرجوك، أتوسل إليكم، أن يكون لديكم بعض اللباقة.
لابد أن كامدن قد أحرز تقدمًا جيدًا خلال مرحلة النهضة بينما كنت فاقدًا للوعي.
النوع: تعزيز الإحصاء: الحيوية التأثير: في النهاية، الأصدقاء يحصلون على تعزيز للإحصاء ذي الصلة عند مساعدة اللاعب. الوعي الاجتماعي
نظرت مرة أخرى إلى أنطوان وآنا. كلاهما كان لديه إحصاءات صمود عالية ولم يكن بإمكانهم أن يتعرضوا للبلطجة بسهولة. بينما كان يلقي بي كدمية خرقة، كان الأمر يتطلب المزيد من الجهد معهم.
تجاهلني الدكتور هالي.
لا تعتقد أن إحصاء الصمود العالي يعني أنهم لم يتعرضوا للأذى. على العكس، كانوا يتعرضون للضرب الشديد. كان لدى آنا جرح على طول ذراعها بالكامل؛ كان لدى أنطوان عين منتفخة وشظايا زجاج في إحدى يديه. أعتقد أن كلاهما كان لديه أضلع مكسورة.
كان الموت قادمًا.
الصمود لم يمنعك من التعرض للأذى. كان يمنع الأضرار التي تتعرض لها من التأثير على نتيجة الفيلم.
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
في النهاية، غالبًا ما يكون الناجون في أفلام الرعب في حالة مريعة بنهاية الفيلم. هم فقط يتحملون الأذى ويستمرون. تلك الإصابات نفسها لي أو لكامدن كانت ستجعلنا نتلوى على الأرض ونحن ننزف.
بمجرد أن ضربت القارورة جسده، تحطمت، وذهبت الكتلة بداخلها إلى حالة من الجنون المطلق. كان الأمر كما لو أن الخليط كان يتفاعل مع الروح المكشوفة لهالي نفسها – مثل إلقاء البنزين على النار. بدأت تتنامى بسرعة وتبصق وتهمس.
ركض كامدن وأنا عبر الغرفة إلى الرف حيث كان الدكتور هالي يحتفظ بمجموعة متنوعة من المكونات: مساحيق مختلفة، معادن، سوائل، خليط، أشياء لم أتمكن من التعرف عليها. كنت آمل أن يكون كامدن، باعتباره الشخص الذكي في المجموعة، قادرًا على صنع شيء من كل هذا.
“اصمت، كنت في عجلة من أمري”، استمر في القراءة.
لحسن الحظ، كانت جميع القوارير مميزة، ولن تصدق أن قدرة “يوريكا” الخاصة بكامدن كانت تعمل على العلامات. بعد تفحص القوارير لبضع لحظات، تمكن من الحصول على حاوية كبيرة مليئة بسائل بني غريب.
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
“أعطني ثانية”، قال. كان يشير إلى كتاب الأسترالي، “ثالثًا، يجب إضافة قطرة من العلكة الفلسجية إلى المحلول الفضي.”
ثم ساد الصمت.
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
كانت التفاعل فوريًا.
“أعتقد أننا تجاوزنا هذا”، أجاب. كان يتصفح قاموس اللاتينية-الإنجليزية. “أحاول فهم كيفية دمجهم.”
“ليس لدي فكرة”، قال. “هناك طريقة لعكس التفاعل الذي يسمح له بالتحكم في روحه هكذا. نحتاج إلى مسحوق الفضة والعلكة الفلسجية. لدينا مسحوق الفضة”، رفع الكيس الذي كان يحمله، “هل رأيت أي شيء هنا يبدو أنه قد يسمى العلكة الفلسجية؟”
العلكة الفلسجية، مهما كانت، كانت تبدو كالعسل في عالم يصنع فيه العسل من الصراصير بدلاً من النحل. كان رائحتها فظيعة كلما فتح السدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي. قلت، “هناك بعض القوارير هناك.” أشرت إلى الرف بجانب محطة عمله.
“كفى!” قال الدكتور هالي من عبر الغرفة. “هل تعتقدون حقًا أن ما تقومون به هو لصالح البشرية؟ ما أقوم به مروع. لا أنكر ذلك. أخلاقيته غامضة. ولكن في بعض الأحيان، يجب أن يُسمح للعلم بإحداث التغيير.”
النوع: تعزيز الإحصاء: الحذاقة التأثير: يعزز الحذاقة والصمود للأصدقاء بالتنبؤ بعناصر الحبكة. جرذ الجيم
شعرت أن مونولوجًا قادمًا.
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
“احذروا”، قلت، “لا تستمعوا لمونولوجه أو ستحصلون على إضعاف.”
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
أخيرًا، شعرت أن لدي شيئًا لأساهم به.
فجأة، شعرت بألم شديد في كتفي. كان نفس الكتف الذي ضربني عليه الأسترالي سابقًا، لكن الألم كان جديدًا.
تجاهلني الدكتور هالي.
“عليك فعلها”، قلت. “إحصاء نشاطك أعلى، وستحصل على مكافأة الشجاعة إذا كنت الشخص الذي يستخدم السلاح”.
“لقد شاهدت زوجتي، زوجتي الجميلة، النابضة بالحياة، الذكية، تتحول إلى قشرة من نفسها”، قال. “هل تعرف ما هو ذلك؟ أن ترى الحياة تصبح لعنة؟ حاولت علاجها، حاولت إطالة عمرها، علاج أعراضها، لكن في النهاية، أدركت أن ما كنت أفعله كان أسوأ من مجرد تركها تموت.
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
“في النهاية، أخبرنا بعضنا البعض أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى، وعندما صنعت مرآة النجوم، فهمت. إنها تنتظرني. يجب أن أكمل آلتي. يجب أن أرسم المستوى النجمي. أرجوك، أرجوك، أتوسل إليكم، أن يكون لديكم بعض اللباقة.
غدا هناك تعويض….
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
“القلب يمتد عبر المستوى النجمي. إنه علامة حقيقية أننا كنا مقدرين لنجد بعضنا البعض. الذين نحبهم، الذين جاءوا قبلنا، يمكنهم العودة. يمكنهم ذلك.”
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
بينما كان يلقي خطابه المتحمس، زاد درع الحبكة للدكتور هالي بثلاثة. تعزيزه المونولوجي البشري عزز حيويته بينما حاول إضعاف من يستمع.
ركض كامدن وأنا عبر الغرفة إلى الرف حيث كان الدكتور هالي يحتفظ بمجموعة متنوعة من المكونات: مساحيق مختلفة، معادن، سوائل، خليط، أشياء لم أتمكن من التعرف عليها. كنت آمل أن يكون كامدن، باعتباره الشخص الذكي في المجموعة، قادرًا على صنع شيء من كل هذا.
لحسن الحظ، كانت حيويتي ثلاثة بالفعل – تعادل. كانت هناك فرصة ضئيلة أن يعمل نداؤه علي. كانت حيوية كيمبرلي أعلى من حيويتي؛ ستكون مقاومة أيضًا.
أومأ كامدن. أمسك قطعة قماش من على الطاولة وأمسك القارورة.
ومع ذلك، أنطوان، آنا، وكامدن، كان لديهم معظم نقاطهم موزعة على إحصاءات أخرى؛ كانوا عرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، شعرت أن لدي شيئًا لأساهم به.
“لا تستمعوا إليه”، قلت وأنا أسعل. “إذا استمعتم إلى ما يقوله، ستفقدون درع الحبكة.”
تجاهلني الدكتور هالي.
كان قد فات الأوان.
“عليك فعلها”، قلت. “إحصاء نشاطك أعلى، وستحصل على مكافأة الشجاعة إذا كنت الشخص الذي يستخدم السلاح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت كيمبرلي نحوي بينما كنت مستلقيًا على الأرض، “ما الأمر؟” سألت. لابد أنها رأتني أحاول التحدث.
“أنطوان وآنا فقدوا بالفعل نقاطًا في الشجاعة. آنا فقدت نقطة واحدة. أنطوان فقد نقطتين. كان ذلك يعمل.
“كامدن، هل أصبحت جاهزة بعد؟” سألت.
كامدن لم يكن منتبهًا للخطاب. إحصاءاته لم تتأثر. أتصور أنه من الصعب قراءة اللاتينية والاستماع لمحاضرة حول فكرة هالي عن النفعية في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لم تقرأ التعليمات الأخيرة قبل جمع المكونات؟”
“كامدن، هل أصبحت جاهزة بعد؟” سألت.
كانت التفاعل فوريًا.
“تقريبًا”، قال. لقد أخذ بعض العلكة باستخدام قطارة وكان يقطرها في قارورة تحتوي على مسحوق فضي باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كامدن عبر الغرفة. كانت آنا تضع ساق الطاولة ضد رأس الدكتور هالي، تمسكه بينما كان ذراعه الشبحية تضرب أنطوان.
كانت التفاعل فوريًا.
كانت التفاعل فوريًا.
جمع العلكة الفلسجية ومسحوق الفضة أنشأ كتلة متلوية ومتنامية داخل القارورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لم تقرأ التعليمات الأخيرة قبل جمع المكونات؟”
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
لأنني رأيت سماته وكان لديه واحدة متبقية.
“فقط لحظة”، قال. بدأ يقلب بلهفة في قاموس اللاتينية إلى الإنجليزية، محاولاً ترجمة شيء من الكتاب اللاتيني.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
“هل لم تقرأ التعليمات الأخيرة قبل جمع المكونات؟”
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
“اصمت، كنت في عجلة من أمري”، استمر في القراءة.
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
عاد أنطوان وآنا إلى ضرب الدكتور هالي، لكن شكله الشبحي كان دفاعًا لا يُقهر. مع ضعف شجاعتهما، جعله من الصعب جدًا عليهما إلحاق الضرر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ الهواء رئتي وعادت الغرفة إلى الوضوح.
لحسن الحظ، كانت النتيجة لصالح الفاعل؛ كان كامدن جاهزًا للانضمام إلى القتال.
كامدن لم يكن منتبهًا للخطاب. إحصاءاته لم تتأثر. أتصور أنه من الصعب قراءة اللاتينية والاستماع لمحاضرة حول فكرة هالي عن النفعية في نفس الوقت.
“حسنًا، نحتاج فقط لوضع السائل عليه في المكان الذي يرتبط فيه روحه”، قال كامدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، رد الأسترالي على ذلك بالعودة إلى شكله الممسوس. كانت روحه لا تزال تعتمد على جسده. على الرغم من أن شكله الممسوس لم يكن غير قابل للهجوم وكان لديه شجاعة أقل، لم يكن بإمكانه ترك جسده بلا حماية.
ذهبت لأمسك القارورة.
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
النوع: إضعاف الإحصاء: الصمود التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%. النص الروائي أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
لم أفهم ما يعنيه ذلك في اللحظة التي قالها، لكنني اكتشفت ذلك عندما لمستها. كانت ساخنة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على قيد الحياة”، قال كامدن.
“علينا رميها”، قال كامدن. “الكتاب يقول إنك بحاجة للوقوف بعيدًا”.
قريبًا، سيتم إبعادي إلى المستوى النجمي بدون جهاز تحديد المواقع الكبير الخاص بالدكتور هالي لتتبع مكاني. كنت أشعر بأنه يحدث. حزنت لحظي العاثر. قضيت سنوات أضع نفسي في مكان شخصيات أفلام الرعب.
“الدقة تعتمد على إحصاء النشاط”، قلت. “وأنطوان في الجانب الآخر من الغرفة، وهو حاليًا في حالة تعثر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كان لديه الحيلة المناسبة لذلك. ترك جسده المتكوم على الأرض واندفع بكل قوته إلى آنا. طارت إلى الحائط خلفها.
كان أنطوان لديه أعلى إحصاء نشاط، لكن حالة التعثر خفضت درجاته إلى واحد. لم يكن في حالة تمكنه من القدوم إلى هنا لمساعدتنا في رمي القارورة على الدكتور هالي.
كامدن لم يكن منتبهًا للخطاب. إحصاءاته لم تتأثر. أتصور أنه من الصعب قراءة اللاتينية والاستماع لمحاضرة حول فكرة هالي عن النفعية في نفس الوقت.
“عليك فعلها”، قلت. “إحصاء نشاطك أعلى، وستحصل على مكافأة الشجاعة إذا كنت الشخص الذي يستخدم السلاح”.
“كفى!” قال الدكتور هالي من عبر الغرفة. “هل تعتقدون حقًا أن ما تقومون به هو لصالح البشرية؟ ما أقوم به مروع. لا أنكر ذلك. أخلاقيته غامضة. ولكن في بعض الأحيان، يجب أن يُسمح للعلم بإحداث التغيير.”
من الناحية الفنية، كان لدى كيمبرلي أعلى إحصاء نشاط بيننا الثلاثة، لكن كيمبرلي لم يكن لديها شجاعة. لم أكن متأكدًا كيف سيؤثر ذلك. مع سمة كامدن “الأداة المناسبة للعمل”، كان من المنطقي أن يسدد الضربة الأخيرة.
لحسن الحظ، كانت حيويتي ثلاثة بالفعل – تعادل. كانت هناك فرصة ضئيلة أن يعمل نداؤه علي. كانت حيوية كيمبرلي أعلى من حيويتي؛ ستكون مقاومة أيضًا.
أومأ كامدن. أمسك قطعة قماش من على الطاولة وأمسك القارورة.
بينما كان يلقي خطابه المتحمس، زاد درع الحبكة للدكتور هالي بثلاثة. تعزيزه المونولوجي البشري عزز حيويته بينما حاول إضعاف من يستمع.
“آمل أن ينجح هذا”، قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت مرآة النجوم. انفجرت الآلة من جميع الجوانب، مطلقة البخار ومُرسلة شرارات. ارتعشت الأضواء، مع بقاء عدد قليل من المصابيح الصفراء مضاءة.
ركض كامدن عبر الغرفة. كانت آنا تضع ساق الطاولة ضد رأس الدكتور هالي، تمسكه بينما كان ذراعه الشبحية تضرب أنطوان.
تراجع أنطوان وآنا.
عندما نظر الدكتور هالي إلى الأعلى، رأت عيناه الشبحيتان ما كان في يد كامدن وقال، “لا، من فضلك، لا يجب أن تفعل ذلك. كل ما عملت من أجله! إذا فعلت هذا، فإنهم جميعًا ماتوا بلا سبب”. أشار إلى الأرفف المليئة بالجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنطوان لديه أعلى إحصاء نشاط، لكن حالة التعثر خفضت درجاته إلى واحد. لم يكن في حالة تمكنه من القدوم إلى هنا لمساعدتنا في رمي القارورة على الدكتور هالي.
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
النوع: إضعاف الإحصاء: الصمود التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%. النص الروائي أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
“ابتعدوا”، صرخت، مجبرة صوتي الأجش على الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقريبًا”، قال. لقد أخذ بعض العلكة باستخدام قطارة وكان يقطرها في قارورة تحتوي على مسحوق فضي باهت.
تراجع أنطوان وآنا.
تراجع أنطوان وآنا.
ركض كامدن للأمام ورمى القارورة بالخليط على مؤخرة رقبة الدكتور هالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض كامدن للأمام ورمى القارورة بالخليط على مؤخرة رقبة الدكتور هالي.
بمجرد أن ضربت القارورة جسده، تحطمت، وذهبت الكتلة بداخلها إلى حالة من الجنون المطلق. كان الأمر كما لو أن الخليط كان يتفاعل مع الروح المكشوفة لهالي نفسها – مثل إلقاء البنزين على النار. بدأت تتنامى بسرعة وتبصق وتهمس.
حان الآن وقت اللقطة الأخيرة.
بدأ الدكتور هالي بالصراخ والتوسل، لكن المحلول كان يفصل روحه عن جسده، قاطعًا اتصاله بالعالم المادي. بدأ التفاعل يبدو تقريبًا مثل تأثير السلاح في وسط الغرفة. رأيت روح الدكتور هالي تُمتص عاليًا في مرآة النجوم. كان يتشبث بجسده بكل أوقية من الجهد الذي تملكه روحه.
“احذروا”، قلت، “لا تستمعوا لمونولوجه أو ستحصلون على إضعاف.”
بينما كانت روحه تُحمل إلى الأعلى، ممتدة ومشوهة، رأيت ذراعًا شبحيًا تومض نحو الآلة. لم أتمكن من تحديد ما حدث، لكن بعض الأضواء أضاءت وبدأت عملية على الكمبيوتر الرئيسي، لكنني لم أتمكن من معرفة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت الآلة في التشغيل. بدأت ملايين العدادات في الهمس؛ بدأت أصوات التنبيه، محذرة من شيء ما، في الصدور. كانت روحه قد غادرت جسده تمامًا الآن، الذي بقي ميتًا على الأرض، لكن قبل أن تدخل روحه مرآة النجوم، شيء ما في الآلة ارتفع وزاد من حجمها، وبدأ انفجار من داخل المرآة نفسها.
“في النهاية، أخبرنا بعضنا البعض أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى، وعندما صنعت مرآة النجوم، فهمت. إنها تنتظرني. يجب أن أكمل آلتي. يجب أن أرسم المستوى النجمي. أرجوك، أرجوك، أتوسل إليكم، أن يكون لديكم بعض اللباقة.
تحطمت مرآة النجوم. انفجرت الآلة من جميع الجوانب، مطلقة البخار ومُرسلة شرارات. ارتعشت الأضواء، مع بقاء عدد قليل من المصابيح الصفراء مضاءة.
أومأ كامدن. أمسك قطعة قماش من على الطاولة وأمسك القارورة.
اختفت شظايا الكريستال عند ملامستها للأرض. الطاقة الساطعة التي احتوتها انطلقت في وميض حار.
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
ثم ساد الصمت.
ومع ذلك، أنطوان، آنا، وكامدن، كان لديهم معظم نقاطهم موزعة على إحصاءات أخرى؛ كانوا عرضة.
بينما بدأ أصدقائي في الاحتفال، لم أستطع ذلك.
جمع العلكة الفلسجية ومسحوق الفضة أنشأ كتلة متلوية ومتنامية داخل القارورة.
لأنني رأيت سماته وكان لديه واحدة متبقية.
لحسن الحظ، كانت حيويتي ثلاثة بالفعل – تعادل. كانت هناك فرصة ضئيلة أن يعمل نداؤه علي. كانت حيوية كيمبرلي أعلى من حيويتي؛ ستكون مقاومة أيضًا.
لم يصل المؤشر على دورة الحبكة إلى النهاية بعد.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
حان الآن وقت اللقطة الأخيرة.
بدأت الآلة في التشغيل. بدأت ملايين العدادات في الهمس؛ بدأت أصوات التنبيه، محذرة من شيء ما، في الصدور. كانت روحه قد غادرت جسده تمامًا الآن، الذي بقي ميتًا على الأرض، لكن قبل أن تدخل روحه مرآة النجوم، شيء ما في الآلة ارتفع وزاد من حجمها، وبدأ انفجار من داخل المرآة نفسها.
======================
“عليك فعلها”، قلت. “إحصاء نشاطك أعلى، وستحصل على مكافأة الشجاعة إذا كنت الشخص الذي يستخدم السلاح”.
المترجم : اللياقة اختفت وما قدرت انزل اكثر من فصل
لحسن الحظ، كانت النتيجة لصالح الفاعل؛ كان كامدن جاهزًا للانضمام إلى القتال.
غدا هناك تعويض….
“آمل أن ينجح هذا”، قال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات