مشاكل ليو التي لا تنتهي أبدًا
الفصل 156 – مشاكل ليو التي لا تنتهي أبدًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرت إلى الكذب على الجيران حول وفاة لوك وليو في عملهم ، بدلًا من إبلاغهم بأنهم غادروا الأرض ، لأن الجيران الحاسدين إذا اكتشفوا أن لوك وليو قد هربوا من هذا الجحيم ، فمن المرجح أن يلقوا اللوم على إيلينا.
(العالم الحقيقي)
“صباح الخير أخي ، أوه نعم ، لقد تجهزت مبكرًا اليوم” قال ليو ، بينما هز لوك رأسه ونظر نحو باب غرفة أماندا الذي كان مفتوحًا أيضًا.
بمجرد أن قام ليو بتسجيل الخروج من تيرا نوفا اون لاين ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع عند التفكير في الاضطرار إلى مواجهة أماندا ومتابعة المحادثة التي اجروها في المرة الأخيرة التي كانوا فيها معًا.
“أماندا؟” سأل بحذر بينما أشار ليو بصمت نحو الحمام.
لتجنب هذا المصير ، اندفع بسرعة إلى الحمام وارتدى ملابس عمله ، مع نية التوجه إلى العمل مبكرًا بنفسه وتقديم عذر مفصل لمغادرته المبكرة لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صرير*
ومع ذلك ، في اللحظة التي خرج فيها من الحمام ، استقبلته أماندا ، التي كانت واقفة مباشرة أمام باب الحمام ، بابتسامة كبيرة.
لتجنب هذا المصير ، اندفع بسرعة إلى الحمام وارتدى ملابس عمله ، مع نية التوجه إلى العمل مبكرًا بنفسه وتقديم عذر مفصل لمغادرته المبكرة لاحقًا.
“صباح الخير! يبدو أنك استيقظت مبكرًا اليوم-” قالت أماندا ، بينما ضحك ليو بشكل محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ صباح الخير ، لوك. عن ماذا تتحدثان؟” سألت أماندا بعد خروجها من الحمام ، وهي تشعر بالفضول حول ما كان يتحدث عنه الأخوان ولماذا كان ليو يبدو متوترًا للغاية.
“صباح الخير… لقد استعديت مبكرًا حتى لا يقوم لوك بتوبيخي” قال ليو ، وهو يكذب بنبرة عصبية ، بينما عضت أماندا شفتها قليلًا وضبطت ياقة رداءه الأحمر.
“ليس امرا كبيرا ، سنقضي أنا وليو بعض الوقت معًا داخل اللعبة غدًا ، أليس من المفترض أنك وصلت الى الملاذ الأقوى بالفعل؟” قال لوك لأماندا ، التي لمعت عيناها عند هذا السؤال.
“لم تجفف وجهك حتى بعد غسله ، كما ان هناك ماء يتساقط من عنقك إلى صدرك…” قالت بطريقة مثيرة ، بينما حاولت أن تثير ليو بتمرير إصبعها على عنقه.
*فتح الباب*
ابتلع ليو ريقه بصعوبة وهو يحاول تهدئة قلبه المتسارع ، حيث اتخذ وجهه تعبيرًا غريبًا جدًا.
الفصل 156 – مشاكل ليو التي لا تنتهي أبدًا
“بففت ، هاهاها ، تحرك ايها السخيف ، أحتاج إلى الاستعداد أيضًا” قالت أماندا ، وهي مستمتعة بردة فعل ليو ، بينما تحرك ليو بشكل محرج إلى الجانب لتدخل أماندا.
“ليس امرا كبيرا ، سنقضي أنا وليو بعض الوقت معًا داخل اللعبة غدًا ، أليس من المفترض أنك وصلت الى الملاذ الأقوى بالفعل؟” قال لوك لأماندا ، التي لمعت عيناها عند هذا السؤال.
بمجرد أن دخلت ، أطلق ليو تنهيدة عميقة وركز نظره على باب الخروج من شقتهم ، بنظرة مليئة بالعزم.
“لم تجفف وجهك حتى بعد غسله ، كما ان هناك ماء يتساقط من عنقك إلى صدرك…” قالت بطريقة مثيرة ، بينما حاولت أن تثير ليو بتمرير إصبعها على عنقه.
“ستكون هذه المرأة سبب موتي… من الأفضل أن أهرب قبل أن تخرج مرة أخرى” فكر ليو ثم بدأ في التوجه عبر الرواق ، بينما فتح لوك باب غرفته في أسوأ توقيت ممكن.
لحسن الحظ ، شعروا بالشفقة على إيلينا لفقدانها أولادها ، ولم يزعجوها كثيرًا ، حيث أصبحت ظروف البقاء على قيد الحياة أكثر صعوبة من ذي قبل.
“أوه؟ أنت جاهز بالفعل…” علّق لوك بنظرة متفحصة ، مما أجبر ليو على التوقف في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، نعم ، أنا داخل العاصمة” قال ليو ، بينما أومأ لوك برأسه ووضع يده على كتف ليو.
“صباح الخير أخي ، أوه نعم ، لقد تجهزت مبكرًا اليوم” قال ليو ، بينما هز لوك رأسه ونظر نحو باب غرفة أماندا الذي كان مفتوحًا أيضًا.
“إنه بخصوص لعبة تيرا نوفا أونلاين…” بدأ لوك بينما شعرت كل خلية في جسد ليو بالرعب.
“أماندا؟” سأل بحذر بينما أشار ليو بصمت نحو الحمام.
*فتح الباب*
أومأ لوك برأسه وأطلق تنهيدة خفيفة ثم قال “كنت أريد التحدث معك على انفراد منذ فترة، ولكن لم أحصل على الفرصة المناسبة لذلك ، من الجيد أنني حصلت عليها اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوك برأسه وأطلق تنهيدة خفيفة ثم قال “كنت أريد التحدث معك على انفراد منذ فترة، ولكن لم أحصل على الفرصة المناسبة لذلك ، من الجيد أنني حصلت عليها اليوم.”
‘يا الهي’ فكر ليو ، بينما ابتلع لعابه بتوتر.
لحسن الحظ ، شعروا بالشفقة على إيلينا لفقدانها أولادها ، ولم يزعجوها كثيرًا ، حيث أصبحت ظروف البقاء على قيد الحياة أكثر صعوبة من ذي قبل.
“ما الذي تريد التحدث عنه ، أخي؟” سأل ليو ، حينها نطق لوك الكلمات التي كان ليو لا يريد ان يسمعها على الإطلاق.
“لقد وصلت بالفعل ، من الجيد أنك أمسكت بـ ليو… سأذهب إلى السوق المركزي لشراء بعض الأشياء ، قابلوني هناك امام متجر بيع الخردة ، حسنًا؟” قالت أماندا ، وهكذا تحققت أسوأ كوابيس ليو أخيرًا.
“إنه بخصوص لعبة تيرا نوفا أونلاين…” بدأ لوك بينما شعرت كل خلية في جسد ليو بالرعب.
ما تبقى من الحكومة قبل مغادرة السفينة الأولى قد انهارت خلال شهر من مغادرتها ، حيث تم اجتياح المواقع العسكرية ونهب المتاجر الحكومية التي كانت تبيع الطعام والإمدادات.
“لقد أجريت بعض أبحاثي الخاصة داخل اللعبة ولذلك أعتقد أنه يجب علينا الاجتماع غدًا والذهاب إلى متجر تبادل نقاط الجدارة غدًا. أولًا سنجري اتصالًا بوالدتنا لنتحدث إليها ، ثم سنحدد موعدًا نهائيًا لجمع أكبر قدر ممكن من النقاط لأجل تقديم أفضل تذكرة لها. أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟” سأل لوك بينما شعر ليو أن صوته كان عالقًا في حلقه.
بمجرد أن قام ليو بتسجيل الخروج من تيرا نوفا اون لاين ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع عند التفكير في الاضطرار إلى مواجهة أماندا ومتابعة المحادثة التي اجروها في المرة الأخيرة التي كانوا فيها معًا.
“نعم ، نعم ، أنا داخل العاصمة” قال ليو ، بينما أومأ لوك برأسه ووضع يده على كتف ليو.
“لم تصل إلى الجولة الثالثة ، هل انا محق؟” قال بتعاطف بينما ارتجف ليو عند السؤال.
“لم تصل إلى الجولة الثالثة ، هل انا محق؟” قال بتعاطف بينما ارتجف ليو عند السؤال.
*غناء جميل*
“لا ، لم أصل ، كيف عرفت عن ذلك؟” كذب ليو بينما ابتسم لوك بلطف وعبث بشعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير! يبدو أنك استيقظت مبكرًا اليوم-” قالت أماندا ، بينما ضحك ليو بشكل محرج.
“كنت في المدرجات أشاهد كل شيء ايها الاحمق ، هل تظن أنني لن أتعرف على أخي الأصغر إذا ظهر؟” قال لوك ، حيث ضحك وحاول جعل الجو أخف.
“ليس امرا كبيرا ، سنقضي أنا وليو بعض الوقت معًا داخل اللعبة غدًا ، أليس من المفترض أنك وصلت الى الملاذ الأقوى بالفعل؟” قال لوك لأماندا ، التي لمعت عيناها عند هذا السؤال.
“لا بأس ، استرخي ، التقدم إلى الجولة الثانية ليس سيئًا أيضًا. ستكون هناك المزيد من هذه الفرص في المستقبل” قال لوك ، محاولًا تشجيع ليو في الوقت الذي كانت فيه أماندا قد خرجت من الحمام أيضًا.
ابتلع ليو ريقه بصعوبة وهو يحاول تهدئة قلبه المتسارع ، حيث اتخذ وجهه تعبيرًا غريبًا جدًا.
“أوه؟ صباح الخير ، لوك. عن ماذا تتحدثان؟” سألت أماندا بعد خروجها من الحمام ، وهي تشعر بالفضول حول ما كان يتحدث عنه الأخوان ولماذا كان ليو يبدو متوترًا للغاية.
‘أنا… في ورطة’ فكر ليو ، بينما هز رأسه ووافق على جميع خططهم ، بدون أن يكون لديه خطة لتحقيق الامر.
“ليس امرا كبيرا ، سنقضي أنا وليو بعض الوقت معًا داخل اللعبة غدًا ، أليس من المفترض أنك وصلت الى الملاذ الأقوى بالفعل؟” قال لوك لأماندا ، التي لمعت عيناها عند هذا السؤال.
‘أنا… في ورطة’ فكر ليو ، بينما هز رأسه ووافق على جميع خططهم ، بدون أن يكون لديه خطة لتحقيق الامر.
“لقد وصلت بالفعل ، من الجيد أنك أمسكت بـ ليو… سأذهب إلى السوق المركزي لشراء بعض الأشياء ، قابلوني هناك امام متجر بيع الخردة ، حسنًا؟” قالت أماندا ، وهكذا تحققت أسوأ كوابيس ليو أخيرًا.
كانت إيلينا تغني بسعادة أثناء طهي العشاء في منزل سكايشارد.
تناوبوا على إرشاد ليو حول مكان اللقاء وكيف سيقضيان يومهم معًا.
“ستكون هذه المرأة سبب موتي… من الأفضل أن أهرب قبل أن تخرج مرة أخرى” فكر ليو ثم بدأ في التوجه عبر الرواق ، بينما فتح لوك باب غرفته في أسوأ توقيت ممكن.
‘أنا… في ورطة’ فكر ليو ، بينما هز رأسه ووافق على جميع خططهم ، بدون أن يكون لديه خطة لتحقيق الامر.
‘يا الهي’ فكر ليو ، بينما ابتلع لعابه بتوتر.
************
(في نفس الوقت ، على الأرض ، في منزل سكايشارد)
*همم*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير! يبدو أنك استيقظت مبكرًا اليوم-” قالت أماندا ، بينما ضحك ليو بشكل محرج.
*هممم*
الفصل 156 – مشاكل ليو التي لا تنتهي أبدًا
*غناء جميل*
“لا بأس ، استرخي ، التقدم إلى الجولة الثانية ليس سيئًا أيضًا. ستكون هناك المزيد من هذه الفرص في المستقبل” قال لوك ، محاولًا تشجيع ليو في الوقت الذي كانت فيه أماندا قد خرجت من الحمام أيضًا.
كانت إيلينا تغني بسعادة أثناء طهي العشاء في منزل سكايشارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرت إلى الكذب على الجيران حول وفاة لوك وليو في عملهم ، بدلًا من إبلاغهم بأنهم غادروا الأرض ، لأن الجيران الحاسدين إذا اكتشفوا أن لوك وليو قد هربوا من هذا الجحيم ، فمن المرجح أن يلقوا اللوم على إيلينا.
منذ مغادرة لوك وليو الأرض ، لم تزد الأمور إلا سوءًا بالنسبة لها.
“صباح الخير… لقد استعديت مبكرًا حتى لا يقوم لوك بتوبيخي” قال ليو ، وهو يكذب بنبرة عصبية ، بينما عضت أماندا شفتها قليلًا وضبطت ياقة رداءه الأحمر.
اضطرت إلى الكذب على الجيران حول وفاة لوك وليو في عملهم ، بدلًا من إبلاغهم بأنهم غادروا الأرض ، لأن الجيران الحاسدين إذا اكتشفوا أن لوك وليو قد هربوا من هذا الجحيم ، فمن المرجح أن يلقوا اللوم على إيلينا.
“أماندا؟” سأل بحذر بينما أشار ليو بصمت نحو الحمام.
لحسن الحظ ، شعروا بالشفقة على إيلينا لفقدانها أولادها ، ولم يزعجوها كثيرًا ، حيث أصبحت ظروف البقاء على قيد الحياة أكثر صعوبة من ذي قبل.
“إنه بخصوص لعبة تيرا نوفا أونلاين…” بدأ لوك بينما شعرت كل خلية في جسد ليو بالرعب.
ما تبقى من الحكومة قبل مغادرة السفينة الأولى قد انهارت خلال شهر من مغادرتها ، حيث تم اجتياح المواقع العسكرية ونهب المتاجر الحكومية التي كانت تبيع الطعام والإمدادات.
“إنه بخصوص لعبة تيرا نوفا أونلاين…” بدأ لوك بينما شعرت كل خلية في جسد ليو بالرعب.
لحسن الحظ ، خزن الأولاد ما يكفي من الطعام والمواد الغذائية لـ إيلينا للبقاء على قيد الحياة في هذه الظروف ، او أنه سيكون من المستحيل تقريبًا العثور على مؤن جديدة في هذا العالم الآن ما لم ينضم المرء إلى عصابات الشوارع التي سيطرت على إمدادات الطعام.
تناوبوا على إرشاد ليو حول مكان اللقاء وكيف سيقضيان يومهم معًا.
*فتح الباب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************ (في نفس الوقت ، على الأرض ، في منزل سكايشارد) *همم*
*صرير*
“لقد أجريت بعض أبحاثي الخاصة داخل اللعبة ولذلك أعتقد أنه يجب علينا الاجتماع غدًا والذهاب إلى متجر تبادل نقاط الجدارة غدًا. أولًا سنجري اتصالًا بوالدتنا لنتحدث إليها ، ثم سنحدد موعدًا نهائيًا لجمع أكبر قدر ممكن من النقاط لأجل تقديم أفضل تذكرة لها. أنت في العاصمة ، أليس كذلك؟” سأل لوك بينما شعر ليو أن صوته كان عالقًا في حلقه.
*إغلاق الباب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوك برأسه وأطلق تنهيدة خفيفة ثم قال “كنت أريد التحدث معك على انفراد منذ فترة، ولكن لم أحصل على الفرصة المناسبة لذلك ، من الجيد أنني حصلت عليها اليوم.”
“لقد عدت إلى المنزل-” قال صوت رجولي بينما ابتسمت إيلينا التي كانت تطبخ العشاء وأجابت “مرحبًا بعودتك-“
*إغلاق الباب*
(((اوه شتتت)))
(العالم الحقيقي)
الترجمة: Hunter
بمجرد أن قام ليو بتسجيل الخروج من تيرا نوفا اون لاين ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع عند التفكير في الاضطرار إلى مواجهة أماندا ومتابعة المحادثة التي اجروها في المرة الأخيرة التي كانوا فيها معًا.
“لقد عدت إلى المنزل-” قال صوت رجولي بينما ابتسمت إيلينا التي كانت تطبخ العشاء وأجابت “مرحبًا بعودتك-“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
