لن اذهب من دونه
الفصل 160 – لن اذهب من دونه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد دخول الرجل الملتحي إلى إطار الفيديو ، تحولت تعابير ليو ولوك من الفرح والعاطفة إلى الشك والعبوس.
الفصل 160 – لن اذهب من دونه
“مهلا ، من أنت بحق الجحيم؟ ماذا تفعل في منزلنا؟” سأل ليو ، بصوت غير معتاد ، حيث بدا وكأنه اللاعب الأول ، “الرئيس”.
“أمي ، ستكون هناك جولة ثانية من سفن آرك التي ستغادر الأرض بعد ثلاثة أشهر تقريبًا من الآن.
رفع الرجل حاجبه ، ثم نظر إلى ليو بعبوس وهو يلف ذراعيه حول إيلينا الباكية ، محاولًا تهدئتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت آلاف المشاعر المختلفة من ليو ، ومع ذلك ، كانت عيناه مركزتين على مكالمة الفيديو التي استغرقت 01:01. لقد تجاوزت بالفعل علامة الدقيقة ، حيث سيكلفهم الكثير من نقاط الجدارة .
” أوي ، أوي ، أوي ، لا تلمس والدتنا…ماذا بحق الجحيم! أمي ، من هذا الرجل؟” قال ليو مرة أخرى ، حيث لم يتعرف على الرجل على الإطلاق ، ولكن يبدو أن لوك قد تعرف عليه بالفعل.
الترجمة: Hunter
“لم أرك منذ زمن طويل…أبي ” قال لوك بوضوح مع نبرة صوت حاقدة بينما الرجل على الجانب الآخر من الإطار ابتسم بخفة.
اتسعت عيون ليو غير مصدقا ما حدث. ولكن عندما قام بتركيب صورة الرجل الملتحي على صورة والدهم ، أدرك ليو أنه كان نفس الرجل.
اتسعت عيون ليو غير مصدقا ما حدث. ولكن عندما قام بتركيب صورة الرجل الملتحي على صورة والدهم ، أدرك ليو أنه كان نفس الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستحيل ….. لا اصدق… ” قال ليو غير مصدق بينما تجمد دماغه للحظة.
“أوه-” قالت إيلينا ، مع فتح فمها وإغلاقه باستمرار ، حيث أرادت حقًا التحدث مع أطفالها لساعات إن أمكن ، ولكن من إلحاح نبرة لوك فهمت أن ذلك لن يكون ممكنًا.
*********
“ليو ، لوك ، هل بعتم جزءًا من جسدكم لتحصلوا على هذه التذكرة؟” قالت إيلينا بشكل عاطفي ، حيث اشتبهت اولا ان أطفالها الأغبياء اتخذوا قرارًا عاطفيًا مثلها لمحاولة الحصول على تذكرة لها.
استغرق الأمر من والدتهم بضع ثوانٍ لتهدأ بينما جلست أمام الشاشة إلى جانب زوجها المفقود منذ فترة طويلة ، والذي جلس أيضًا أمام الشاشة وذراعيها ملفوفة حول إيلينا.
الترجمة: Hunter
خرجت آلاف المشاعر المختلفة من ليو ، ومع ذلك ، كانت عيناه مركزتين على مكالمة الفيديو التي استغرقت 01:01. لقد تجاوزت بالفعل علامة الدقيقة ، حيث سيكلفهم الكثير من نقاط الجدارة .
الفصل 160 – لن اذهب من دونه
“لوك ، ليو ، هل أنتم بخير؟ لماذا تبدون نحيفين جدًا؟ هل تأكلون بشكل صحيح؟ كيف هي الوظيفة هناك؟ هل تقاتلتم مع بعضكم البعض؟” طرحت إيلينا الكثير من الأسئلة المختلفة في وقت واحد ، حيث أصبحت متحمسة للغاية لرؤية أطفالها لأول مرة منذ فترة طويلة.
“مهلا ، من أنت بحق الجحيم؟ ماذا تفعل في منزلنا؟” سأل ليو ، بصوت غير معتاد ، حيث بدا وكأنه اللاعب الأول ، “الرئيس”.
“نحن نقوم بعمل جيد يا أمي ، لا تقلقي. أيضًا ، تكلف هذه المكالمة الكثير من المال لذا ليس لدينا الكثير من الوقت للدردشة. هناك شيء مهم للغاية يجب أن نخبرك به أولاً” قال لوك وهو يستعيد هدوئه ويتجاهل تمامًا وجود الرجل الذي يجلس بجانب والدتهم.
اتسعت عيون ليو غير مصدقا ما حدث. ولكن عندما قام بتركيب صورة الرجل الملتحي على صورة والدهم ، أدرك ليو أنه كان نفس الرجل.
“أوه-” قالت إيلينا ، مع فتح فمها وإغلاقه باستمرار ، حيث أرادت حقًا التحدث مع أطفالها لساعات إن أمكن ، ولكن من إلحاح نبرة لوك فهمت أن ذلك لن يكون ممكنًا.
على الرغم ان الطفلان ارادوا الصراخ بـ “لا-” والتخلي عن والدهم بنفس الطريقة التي تخلى عنهم فيها طوال تلك السنوات الماضية ، إلا أنهم شعروا بأنهم عاجزان أمام أعين امهم أثناء توسلها ، حيث خفضوا رؤوسهم ولم يقولوا كلمة واحدة.
“أمي ، ستكون هناك جولة ثانية من سفن آرك التي ستغادر الأرض بعد ثلاثة أشهر تقريبًا من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرك منذ زمن طويل…أبي ” قال لوك بوضوح مع نبرة صوت حاقدة بينما الرجل على الجانب الآخر من الإطار ابتسم بخفة.
لقد كسبنا أنا و ليو الكثير من المال ويمكننا أن نشتري لك مقعدًا رائعًا على متنها.
“ليو ، لوك ، هل بعتم جزءًا من جسدكم لتحصلوا على هذه التذكرة؟” قالت إيلينا بشكل عاطفي ، حيث اشتبهت اولا ان أطفالها الأغبياء اتخذوا قرارًا عاطفيًا مثلها لمحاولة الحصول على تذكرة لها.
خطتنا هي أن نشتري لك حارسًا يساعدك على الوصول بأمان إلى السفينة وتذكرة رائعة حتى تتمكنِ من مغادرة الأرض بأمان قبل أن يتم تدميرها بالكامل.
“أوه-” قالت إيلينا ، مع فتح فمها وإغلاقه باستمرار ، حيث أرادت حقًا التحدث مع أطفالها لساعات إن أمكن ، ولكن من إلحاح نبرة لوك فهمت أن ذلك لن يكون ممكنًا.
لذا ابقي آمنة حتى ذلك الحين يا أمي ، إذا غادرت بعد 3 أشهر ، فيمكننا جميعًا أن نلتقي على كوكب تيرا نوفا مرة أخرى في غضون ثلاث سنوات بينما سنتصل ببعضنا البعض عبر الفيديو كثيرًا في هذه الأثناء.” قال لوك بشكل مباشر وينقل أهم المعلومات لـ إيلينا.
‘هل أصبح أطفالي أثرياء جدًا لدرجة تمكنهم من شراء تذكرة لي؟ لكن ألا تكلف التذكرة الكثير؟’
“لا، بالطبع سيخرجوننا معا. أليس كذلك يا أطفال؟ بالتأكيد لن تتركوا والدكم وراءكم ليموت ، أليس كذلك؟” قالت إيلينا وهي تنظر بيأس نحو لوك وليو بعيون متوسلة.
“ليو ، لوك ، هل بعتم جزءًا من جسدكم لتحصلوا على هذه التذكرة؟” قالت إيلينا بشكل عاطفي ، حيث اشتبهت اولا ان أطفالها الأغبياء اتخذوا قرارًا عاطفيًا مثلها لمحاولة الحصول على تذكرة لها.
“لوك ، ليو ، هل أنتم بخير؟ لماذا تبدون نحيفين جدًا؟ هل تأكلون بشكل صحيح؟ كيف هي الوظيفة هناك؟ هل تقاتلتم مع بعضكم البعض؟” طرحت إيلينا الكثير من الأسئلة المختلفة في وقت واحد ، حيث أصبحت متحمسة للغاية لرؤية أطفالها لأول مرة منذ فترة طويلة.
“لا يا أمي ، لم نفعل أي شيء من هذا القبيل. أنا ولوك نملك الكثير من المال الآن ويمكننا تحمل هذا المبلغ. كل ما عليك فعله هو أن تكوني مستعدة للمغادرة ، وبمجرد أن تصبحي على متن السفينة ، فسيمكننا حتى أن ندفع لك تكاليف عملية تجديد الأعضاء. سوف تستعيدين كليتك يا أمي ، نحن نعدك بذلك….” قال ليو ، وهو يؤكد لإيلينا أنهم لم يرتكبوا أي خطأ للحصول على المال مقابل تذكرتها.
رفع الرجل حاجبه ، ثم نظر إلى ليو بعبوس وهو يلف ذراعيه حول إيلينا الباكية ، محاولًا تهدئتها.
“أوه…*نحيب*…*نحيب* ، هل تسمع ذلك يا عزيزي ، هل تسمع ذلك؟ سيقوم لوك وليو بإخراجنا من هنا! سوف يساعدوننا على مغادرة هذا الكوكب المحتضر ، لقد أصبح أطفالنا مذهلين للغاية!” قالت إيلينا بينما عبس لوك وليو عند اختيارها للكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت آلاف المشاعر المختلفة من ليو ، ومع ذلك ، كانت عيناه مركزتين على مكالمة الفيديو التي استغرقت 01:01. لقد تجاوزت بالفعل علامة الدقيقة ، حيث سيكلفهم الكثير من نقاط الجدارة .
“لا يا عزيزتي ، لم أسمعهم يقولون إنهم سيخرجوننا. سمعتهم فقط يقولون ، سيخرجونك … ” قال الرجل وهو ينظر بسخرية إلى شاشة الفيديو ، مما جعل كلاً من ليو ولوك يشعرون بالدم وهو يتصاعد.
استغرق الأمر من والدتهم بضع ثوانٍ لتهدأ بينما جلست أمام الشاشة إلى جانب زوجها المفقود منذ فترة طويلة ، والذي جلس أيضًا أمام الشاشة وذراعيها ملفوفة حول إيلينا.
“لا، بالطبع سيخرجوننا معا. أليس كذلك يا أطفال؟ بالتأكيد لن تتركوا والدكم وراءكم ليموت ، أليس كذلك؟” قالت إيلينا وهي تنظر بيأس نحو لوك وليو بعيون متوسلة.
مشاهدة ممتعة>>>>>
على الرغم ان الطفلان ارادوا الصراخ بـ “لا-” والتخلي عن والدهم بنفس الطريقة التي تخلى عنهم فيها طوال تلك السنوات الماضية ، إلا أنهم شعروا بأنهم عاجزان أمام أعين امهم أثناء توسلها ، حيث خفضوا رؤوسهم ولم يقولوا كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أرك منذ زمن طويل…أبي ” قال لوك بوضوح مع نبرة صوت حاقدة بينما الرجل على الجانب الآخر من الإطار ابتسم بخفة.
“فلتضع هذا في عقلك يا لوك ….. لن أترك هذا المكان بدونه ….. أرسل تذكرتين أو لا تتوقع مني أن أصعد إلى تلك السفينة” قالت إيلينا بسلطة ، وهي تتحدث مباشرة مع لوك ، حيث كانت تعلم أنه هو صاحب القرار بين الاثنين.
*********
“فهمت يا أمي… سنرسل تذكرتين”، قال لوك بطاعة وهو يصر على أسنانه ويحدق في عيون والدهم برغبة انتقامية.
مشاهدة ممتعة>>>>>
“كان بإمكاننا أن نوفر تذكرة من القسم A لأمنا لو كانت بمفردها ، ولكن بسببك ، لن نتمكن من فعل هذا. تذكر هذا… أنت تعيق هذه العائلة!” بصق لوك بغضب بينما رفع أصبعه ، حيث كان مستعدًا لقطع المكالمة عند 02:55:00.
اتسعت عيون ليو غير مصدقا ما حدث. ولكن عندما قام بتركيب صورة الرجل الملتحي على صورة والدهم ، أدرك ليو أنه كان نفس الرجل.
“حسنًا ، على الأقل لقد تم الاعتراف بي كجزء من العائلة.” قال الرجل بلا خجل ، بينما قطع لوك المكالمة.
“أوه-” قالت إيلينا ، مع فتح فمها وإغلاقه باستمرار ، حيث أرادت حقًا التحدث مع أطفالها لساعات إن أمكن ، ولكن من إلحاح نبرة لوك فهمت أن ذلك لن يكون ممكنًا.
“كان بإمكاننا أن نوفر تذكرة من القسم A لأمنا لو كانت بمفردها ، ولكن بسببك ، لن نتمكن من فعل هذا. تذكر هذا… أنت تعيق هذه العائلة!” بصق لوك بغضب بينما رفع أصبعه ، حيث كان مستعدًا لقطع المكالمة عند 02:55:00.
استغرق الأمر من والدتهم بضع ثوانٍ لتهدأ بينما جلست أمام الشاشة إلى جانب زوجها المفقود منذ فترة طويلة ، والذي جلس أيضًا أمام الشاشة وذراعيها ملفوفة حول إيلينا.
مشاهدة ممتعة>>>>>
“لا يا عزيزتي ، لم أسمعهم يقولون إنهم سيخرجوننا. سمعتهم فقط يقولون ، سيخرجونك … ” قال الرجل وهو ينظر بسخرية إلى شاشة الفيديو ، مما جعل كلاً من ليو ولوك يشعرون بالدم وهو يتصاعد.
الترجمة: Hunter
رفع الرجل حاجبه ، ثم نظر إلى ليو بعبوس وهو يلف ذراعيه حول إيلينا الباكية ، محاولًا تهدئتها.
“لا، بالطبع سيخرجوننا معا. أليس كذلك يا أطفال؟ بالتأكيد لن تتركوا والدكم وراءكم ليموت ، أليس كذلك؟” قالت إيلينا وهي تنظر بيأس نحو لوك وليو بعيون متوسلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات