دلتا إبسيلون دلتا
إذا كان هناك شيء واحد يتوفر بكثرة في “كاروسيل”، فهو طلاب الجامعات.
كان هناك موسيقى صاخبة قادمة من داخل المنزل. عندما وصلنا إلى الخطوات الأمامية وطرق أنتوان على الباب، تحركت الإبرة على دورة الحبكة من النذير إلى الاختيار إلى الحفلة.
بينما كنا نتبع التعليمات الأخيرة التي قدمها لنا تود وفاليري للوصول بأمان إلى “دلتا إبسلون دلتا”، وصلنا إلى شارع “ترديشنز بوليفارد”، الشارع الذي يضم معظم منازل الحياة اليونانية في جامعة كاروسيل.
“آنا!” قال الرجل الذي فتح الباب عندما رأى آنا. كان شخصية غير قابلة للعب اسمه إيفان. كان شابًا وسيمًا وثريًا من الصندوق الاستئماني حسب ما أستطيع أن أقول. ربما كان ذكيًا ومضحكًا أيضًا. لم أعجبه فورًا.
وصلنا هناك في وقت غروب الشمس، وهو أمر غريب لأنه كان الساعة الثالثة وربع بعد الظهر فقط. يبدو أن الشمس كانت تغرب دائمًا في ذلك الشارع. انضم إلينا حشود من الطلاب غير القابلة للعب أثناء سيرنا في الشارع. كانوا جميعًا مقسمين إلى مجموعات، كل واحدة منها لها وجهة فريدة في قصة ما.
“ما نوع المدرسة هي هارفارد؟” سأل إيفان.
كان الجو مليئًا بالإثارة حيث تحدث الطلاب بحماس عن مباراة الليلة القادمة (في الواقع، قال العديد منهم لأنتوان “حظًا موفقًا”). بالطبع، كانوا متحمسين أيضًا بشأن الحفلات والتجمعات التي كانوا ذاهبين إليها في تلك الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هذا أول شيء قاله إيفان طوال الليل لفت انتباهها. لابد أنهم لم يكن لديهم جامعات آيفي ليج هنا في كاروسيل.
كانت “دلتا إبسلون دلتا” مفصولة عن الطريق بصف كبير من الشجيرات. كان المنزل بعيدًا عن الطريق. كانت الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى المنزل كبيرة، والبيت كان أبيض وكبيرًا، ومزينًا بالأعمدة بأسلوب الحياة اليونانية التي قد تراها في أي جامعة في الولايات المتحدة.
“لا تفعل ذلك. يمكنني إثبات أنني لم أفعل ذلك.”
كان لهذا المنزل شيء واحد يميزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوه بعيدًا عنا للتحدث عن المباراة.
كان هناك رجل معلق من الشرفة.
في بعض القصص، كان يتم تعيين دور لكل لاعب بناءً على نموذجه. كانت آنا الشخصية الرئيسية المحبوبة التي يبدو أن الجميع يعرفها (وكان بعض الأشخاص مثل إيفان معجبين بها). كيمبرلي كانت فتاة جمعية نسائية في منزل أخت دلتا إبسلون دلتا. أنتوان كان رياضيًا يلعب في المباراة الكبيرة. كامدن كان متفوقًا.
ليس رجلًا حقيقيًا، حسب ما أستطيع أن أقول. كان زي تعويذة من نوع ما. الزي كان يتكون من قبعة رعاة بقر ذات حواف مسطحة، وزوج من الشاببس الجلدية، وبونشو. كانت الأحرف SMU محفورة على مقدمة البونشو وعلى القبعة. كان وجه التعويذة عالقًا في نظرة غامضة قد تكون تحديقًا كرتونيًا أو تكشيرة، لم أتمكن من التحديد لأن الوجه السفلي بأكمله كان مغطى بوشاح. كانت زيه أسودًا فحميًا مع لمسات من اللون الأزرق الداكن. كان يحمل في حزامه سيفًا كبيرًا من الرغوة.
“كانت كومة الروث في ملعبكم الأسبوع الماضي خط هجومكم”، قال راك. “الآن اخرج من هنا.”
كان هناك حبل مشنقة حول رقبته – تعويذة فريق منافس معلقة كدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرنا جميعًا إلى بعضنا البعض وأومأنا برؤوسنا.
بينما كنا ننظر إليه، قفزت الإبرة على دورة الحبكة إلى النذير. “هل نحن مستعدون؟” سألت آنا.
استقر كامدن في كرسي بالقرب مني وبدأنا محادثة حول ما رأيناه حتى الآن.
نظرنا جميعًا إلى بعضنا البعض وأومأنا برؤوسنا.
كان الجو مليئًا بالإثارة حيث تحدث الطلاب بحماس عن مباراة الليلة القادمة (في الواقع، قال العديد منهم لأنتوان “حظًا موفقًا”). بالطبع، كانوا متحمسين أيضًا بشأن الحفلات والتجمعات التي كانوا ذاهبين إليها في تلك الليلة.
كان هناك موسيقى صاخبة قادمة من داخل المنزل. عندما وصلنا إلى الخطوات الأمامية وطرق أنتوان على الباب، تحركت الإبرة على دورة الحبكة من النذير إلى الاختيار إلى الحفلة.
قررت أن أستكشف المنزل. من المحتمل أننا سنحاول محاربة قاتل هناك قريبًا. تنقلت بين الغرف، أتحقق من الأدراج والخزائن. كل ما وجدته كان مجموعة من الغرباء ينظرون إلي. لم أجد شيئًا مفيدًا.
لقد اتخذنا قرارنا.
كان هناك موسيقى صاخبة قادمة من داخل المنزل. عندما وصلنا إلى الخطوات الأمامية وطرق أنتوان على الباب، تحركت الإبرة على دورة الحبكة من النذير إلى الاختيار إلى الحفلة.
“الآن هذه حفلة” قالت كيمبرلي بينما فتح الباب وكشف عن منزل مليء بالطلاب الجامعيين السكارى النشيطين.
“حسنًا، صديقي”، قال إيفان. “لقد شربت بما يكفي.”
كانت محقة. في هذه القصة، كانت مرحلة الحفلة فعلاً حفلة.
كانت “دلتا إبسلون دلتا” مفصولة عن الطريق بصف كبير من الشجيرات. كان المنزل بعيدًا عن الطريق. كانت الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى المنزل كبيرة، والبيت كان أبيض وكبيرًا، ومزينًا بالأعمدة بأسلوب الحياة اليونانية التي قد تراها في أي جامعة في الولايات المتحدة.
كان من المنطقي أن كيمبرلي كانت سعيدة. لقد قررنا أن كيمبرلي لن تجلب تذكرة “الجمال لا يدوم” في هذه القصة. كنا نعتمد على استراتيجية “المتفرج الغافل” الخاصة بي، فلماذا نحتاج إليها؟ بدون صفتها، سيكون الأشرار يستهدفونني أولاً بدلاً منها. حقًا كان قرار آنا، ولم يعترض أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أن كل الضغط كان عليّ الآن.
“أود حقًا الذهاب إلى هارفارد”، قالت آنا. “لديهم برنامج في مجال دراستي وأعرف بعض أعضاء هيئة التدريس هناك.”
حان الوقت للاستكشاف.
“حسنًا، صديقي”، قال إيفان. “لقد شربت بما يكفي.”
“آنا!” قال الرجل الذي فتح الباب عندما رأى آنا. كان شخصية غير قابلة للعب اسمه إيفان. كان شابًا وسيمًا وثريًا من الصندوق الاستئماني حسب ما أستطيع أن أقول. ربما كان ذكيًا ومضحكًا أيضًا. لم أعجبه فورًا.
“ليس لديك دليل على ذلك”، قال راك بابتسامة.
“إيفان!” قالت له دون تردد.
وبخت آنا راك بنبرة استهجانية. نظرت إلي، واحدة من تلك النظرات التي تقول “هل تفهم ما يحدث هنا؟”
“لم أكن أعتقد أنك ستظهرين” قال إيفان، “تعالي”.
بينما كنا نتبع التعليمات الأخيرة التي قدمها لنا تود وفاليري للوصول بأمان إلى “دلتا إبسلون دلتا”، وصلنا إلى شارع “ترديشنز بوليفارد”، الشارع الذي يضم معظم منازل الحياة اليونانية في جامعة كاروسيل.
نظر إلى البقية منا وابتسم ابتسامة سريعة. “مرحبًا أنتوان، كيمبرلي، كامدن.”
صرخ الجميع الآخر “الجذوع”، بدوره.
تجاهلني. بدا الأمر غريبًا في ذلك الوقت.
حاول أصدقاء كيفن الأقوياء السيطرة على راك بسبب ذلك، لكن الضجيج جذب حشدًا بما فيهم أنتوان وزملائه من الشخصيات الغير قابلة للعب.
مع مرور الليل، ظهر المزيد والمزيد من الشخصيات غير القابلة للعب من كل مكان لتحية أحد أصدقائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ستظهرين” قال إيفان، “تعالي”.
توجه أنتوان بالترحيب من قبل بعض لاعبي كرة القدم. “هل أنت مستعد لتلقين SMU دروسًا الليلة؟!”
بينما كان راك يستلقي على كرسي الاستراحة، نظر إلي وقال: “سأدفع ثمن ذلك، أليس كذلك؟”
أخذوه بعيدًا عنا للتحدث عن المباراة.
هذا يفسر سبب ارتداء بعض الطلاب قمصانًا عليها صور رسوم متحركة للجذوع مشوهة.
كيمبرلي تم اصطحابها إلى مجموعة من الفتيات الجميلات من جمعية إبسيلون إبسيلون كابا النسائية.
في بعض القصص، كان يتم تعيين دور لكل لاعب بناءً على نموذجه. كانت آنا الشخصية الرئيسية المحبوبة التي يبدو أن الجميع يعرفها (وكان بعض الأشخاص مثل إيفان معجبين بها). كيمبرلي كانت فتاة جمعية نسائية في منزل أخت دلتا إبسلون دلتا. أنتوان كان رياضيًا يلعب في المباراة الكبيرة. كامدن كان متفوقًا.
“قبول مبكر، كلية الطب بجامعة كاروسيل!” صرخ شخص ما في كامدن مع عناق وضربة صدر.
بمجرد أن جلست، سمعت صرير إطارات في الأمام واندفع الكثير من الشخصيات غير القابلة للعب في ذلك الاتجاه، لذا تبعتهم.
كانت هذه ما كان شقيق أنتوان، كريس، يسميها “التفاعلات المبرمجة”، أو “الأدوار”.
اندلعت مناقشة حول ما سيفعله الجميع بعد الكلية.
في بعض القصص، كان يتم تعيين دور لكل لاعب بناءً على نموذجه. كانت آنا الشخصية الرئيسية المحبوبة التي يبدو أن الجميع يعرفها (وكان بعض الأشخاص مثل إيفان معجبين بها). كيمبرلي كانت فتاة جمعية نسائية في منزل أخت دلتا إبسلون دلتا. أنتوان كان رياضيًا يلعب في المباراة الكبيرة. كامدن كان متفوقًا.
“الجذوع!” صرخ.
وأنا… كنت جالسًا على الأريكة وبيدي وعاء كبير من الفشار أراقب كل شيء يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا المنزل شيء واحد يميزه.
بعد ساعة من الحفلة، لم أحصل على أي تفاعل مبرمج واحد. كان الجميع الآخرون يضحكون ويتحدثون عن المدرسة. كانوا يغنون ويرقصون على أغنية تبدو مثل نيكلباك من بعد موازي.
السؤال الوحيد كان، هل أبقى في منزل النادي، أم أتبع الحشد؟
كان الكثير من الشباب يمتلكون شعرًا مدببًا برؤوس متجمدة وسراويل كارجو. الفتيات كن يرتدين جينز ضيق وشعرًا أشقر مصبوغًا.
“ما نوع المدرسة هي هارفارد؟” سأل إيفان.
كان الشباب يرتدون مثل جاستن تيمبرليك، والفتيات يرتدين مثل باريس هيلتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول جملة يتحدث بها شخصية غير قابلة للعب معي طوال الليل.
كانت أوائل عام 2000 في هذه القصة، على ما يبدو.
حاول أصدقاء كيفن الأقوياء السيطرة على راك بسبب ذلك، لكن الضجيج جذب حشدًا بما فيهم أنتوان وزملائه من الشخصيات الغير قابلة للعب.
ذلك يفسر التلفزيون الكبير القديم في غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أروعه من فن.
قررت أن أستكشف المنزل. من المحتمل أننا سنحاول محاربة قاتل هناك قريبًا. تنقلت بين الغرف، أتحقق من الأدراج والخزائن. كل ما وجدته كان مجموعة من الغرباء ينظرون إلي. لم أجد شيئًا مفيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر”، قال راك، واضعًا يده في جيبه الخلفي. أخذ يده من جيبه وصفع كيفن في وجهه، مما أرسله يتراجع إلى المسبح.
لم أكن أعرف ما الذي يحدد حظك في العثور على معلومات مهمة خلال مرحلة الحفلة. مهما كان، لم أكن أملك الكثير منه. كانت نظريتي هي أن درع الحبكة الكامل هو العامل الحاسم لأنني كنت أملك القليل منه.
“أخبرت روبن روبر أنني نمت معك في عطلة الشتاء”، صرخت. “هل تعلم كم هذا محرج؟”
بينما كنت أتحرك عبر المطبخ، رأيت أن المسبح الخلفي كان محاطًا بالكراسي. كانت فارغة في الغالب. قررت أن أخرج وأجلس بينما أنتظر أن يأتي أحد الشخصيات الغير قابلة للعب ويخبرني بدوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هذا أول شيء قاله إيفان طوال الليل لفت انتباهها. لابد أنهم لم يكن لديهم جامعات آيفي ليج هنا في كاروسيل.
بمجرد أن جلست، سمعت صرير إطارات في الأمام واندفع الكثير من الشخصيات غير القابلة للعب في ذلك الاتجاه، لذا تبعتهم.
قررت أن أستكشف المنزل. من المحتمل أننا سنحاول محاربة قاتل هناك قريبًا. تنقلت بين الغرف، أتحقق من الأدراج والخزائن. كل ما وجدته كان مجموعة من الغرباء ينظرون إلي. لم أجد شيئًا مفيدًا.
كانت شاحنة زراعية قديمة برتقالية قد دخلت للتو إلى الممر. من مظهرها، بالكاد تجنبت تفويت الشرفة الأمامية للمبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها معلقة من شرفتك أيها الأحمق”، قال كيفن. “وأعلم أنك كنت من ألقى كومة كبيرة من روث البقر في ملعبنا قبل مباراتنا الأسبوع الماضي. رأيت بعضًا منها في الجزء الخلفي من تلك الشاحنة البائسة التي تقودها.”
فتح السائق الباب ونزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أمبر صرخة حيوانية وصرخت عليه لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن تغادر بغضب. كانت قد أحدثت مشهدًا كبيرًا.
“الجذوع!” صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أمبر صرخة حيوانية وصرخت عليه لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن تغادر بغضب. كانت قد أحدثت مشهدًا كبيرًا.
صرخ الجميع الآخر “الجذوع”، بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرنا جميعًا إلى بعضنا البعض وأومأنا برؤوسنا.
كانت تفاعل غريب.
“إيفان!” قالت له دون تردد.
“راك، أنت أحمق، أنت مخمور كالجحيم”، قال إيفان. هو وآنا خرجا بعد الضجة. “ما الذي تفعله بالقيادة؟”
مع مرور الليل، ظهر المزيد والمزيد من الشخصيات غير القابلة للعب من كل مكان لتحية أحد أصدقائي.
بدى أن إيفان يعرف هذا الشخص راك. تجمع آنا، إيفان، كامدن، والشخص الذي صدم كامدن حول راك وبدأوا يتحدثون معه. جاء الراكب في شاحنة راك أيضًا. اسمه كان ناثان. عدت إلى مقعدي في الخلف. لا أستطيع تفسير ذلك. كان سيشعر كأنني أتجسس لو بقيت هناك معهم. لم يكن ذلك “دوري”.
لم أكن أعرف ما الذي يحدد حظك في العثور على معلومات مهمة خلال مرحلة الحفلة. مهما كان، لم أكن أملك الكثير منه. كانت نظريتي هي أن درع الحبكة الكامل هو العامل الحاسم لأنني كنت أملك القليل منه.
كان راك شخصًا مثيرًا للاهتمام، فقط لأنه كان الشخصية الغير قابلة للعب الوحيد الذي لديه اسم عائلة – جونسون. كان رجلًا ثقيلًا يرتدي قبعة مقلوبة وقبعة شوارب على ذقنه.
كان راك مخمورًا جدًا لكنه لم يكن بعيدًا عن الرد. “لم أخبرها أنك نمت معي”، قال بنبرة مسالمة قدر الإمكان، “أخبرتها أنك نمت مع كل شاب في المنتجع. لابد أنها أخطأت الفهم.”
بينما كنت أتحدث مع راك، كان كل مرة يصرخ “الجذوع”، والجميع يردون “الجذوع” بدورهم.
“سنتحدث إلى عميدكم”، قال كيفن.
تحول حظي في النهاية. عادت آنا وراك وكامدن والبقية حول منطقة المسبح حيث كنت. أعتقد أن آنا قد تكون لها علاقة بذلك.
حاول أصدقاء كيفن الأقوياء السيطرة على راك بسبب ذلك، لكن الضجيج جذب حشدًا بما فيهم أنتوان وزملائه من الشخصيات الغير قابلة للعب.
عندما كان راك على وشك الاستلقاء في كرسي بجانبي، ظهرت فتاة ترتدي توب أنبوبي تدعى أمبر ودفعته إلى المقعد.
“آنا!” قال الرجل الذي فتح الباب عندما رأى آنا. كان شخصية غير قابلة للعب اسمه إيفان. كان شابًا وسيمًا وثريًا من الصندوق الاستئماني حسب ما أستطيع أن أقول. ربما كان ذكيًا ومضحكًا أيضًا. لم أعجبه فورًا.
“يا ابن العاهرة!” صرخت.
اندلعت مناقشة حول ما سيفعله الجميع بعد الكلية.
هبط راك بشدة. “مهلاً، ماذا فعلت؟”
كان هناك حبل مشنقة حول رقبته – تعويذة فريق منافس معلقة كدمية.
“أخبرت روبن روبر أنني نمت معك في عطلة الشتاء”، صرخت. “هل تعلم كم هذا محرج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ستظهرين” قال إيفان، “تعالي”.
كان راك مخمورًا جدًا لكنه لم يكن بعيدًا عن الرد. “لم أخبرها أنك نمت معي”، قال بنبرة مسالمة قدر الإمكان، “أخبرتها أنك نمت مع كل شاب في المنتجع. لابد أنها أخطأت الفهم.”
تحول حظي في النهاية. عادت آنا وراك وكامدن والبقية حول منطقة المسبح حيث كنت. أعتقد أن آنا قد تكون لها علاقة بذلك.
صرخت أمبر صرخة حيوانية وصرخت عليه لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن تغادر بغضب. كانت قد أحدثت مشهدًا كبيرًا.
“هل أخبرت الناس أنك نمت معي أيضًا؟” سأل راك.
“ما كان اسمها مجددًا؟” سأل راك عندما غادرت.
بمجرد أن جلست، سمعت صرير إطارات في الأمام واندفع الكثير من الشخصيات غير القابلة للعب في ذلك الاتجاه، لذا تبعتهم.
وبخت آنا راك بنبرة استهجانية. نظرت إلي، واحدة من تلك النظرات التي تقول “هل تفهم ما يحدث هنا؟”
كان راك مخمورًا جدًا لكنه لم يكن بعيدًا عن الرد. “لم أخبرها أنك نمت معي”، قال بنبرة مسالمة قدر الإمكان، “أخبرتها أنك نمت مع كل شاب في المنتجع. لابد أنها أخطأت الفهم.”
كانت قد شعرت، كما شعرت أنا، أن هذه القصة ستتعلق بكل شيء نراه الآن. كانت آنا الشخصية الرئيسية في هذه القصة. إذا جلبتها القصة إلى هنا، فمن المحتمل أن يكون ذلك مهمًا.
لعبت الاستريو أربع أو خمس أغاني تقلد فريق باكستريت بويز بعد ذلك قبل أن يحدث شيء آخر.
لعبت الاستريو أربع أو خمس أغاني تقلد فريق باكستريت بويز بعد ذلك قبل أن يحدث شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك يفسر التلفزيون الكبير القديم في غرفة المعيشة.
وصل ثلاثة رجال غاضبين. كان أحدهم يدعى كيفن، وكان غاضبًا. كان غضبه موجهاً إلى راك.
ليس رجلًا حقيقيًا، حسب ما أستطيع أن أقول. كان زي تعويذة من نوع ما. الزي كان يتكون من قبعة رعاة بقر ذات حواف مسطحة، وزوج من الشاببس الجلدية، وبونشو. كانت الأحرف SMU محفورة على مقدمة البونشو وعلى القبعة. كان وجه التعويذة عالقًا في نظرة غامضة قد تكون تحديقًا كرتونيًا أو تكشيرة، لم أتمكن من التحديد لأن الوجه السفلي بأكمله كان مغطى بوشاح. كانت زيه أسودًا فحميًا مع لمسات من اللون الأزرق الداكن. كان يحمل في حزامه سيفًا كبيرًا من الرغوة.
“يا ابن العاهرة!” قال كيفن. كان شعره الأسود يتدلى في وجهه وقميصه الذي كتب عليه جامعة SMU أخبرني بما كان يغضبه.
“إيفان!” قالت له دون تردد.
“هل أخبرت الناس أنك نمت معي أيضًا؟” سأل راك.
بمجرد أن جلست، سمعت صرير إطارات في الأمام واندفع الكثير من الشخصيات غير القابلة للعب في ذلك الاتجاه، لذا تبعتهم.
“ماذا؟ تعويذتنا”، قال كيفن. “أنت من سرقها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راك على وشك الاستلقاء في كرسي بجانبي، ظهرت فتاة ترتدي توب أنبوبي تدعى أمبر ودفعته إلى المقعد.
“ليس لديك دليل على ذلك”، قال راك بابتسامة.
“قبول مبكر، كلية الطب بجامعة كاروسيل!” صرخ شخص ما في كامدن مع عناق وضربة صدر.
“إنها معلقة من شرفتك أيها الأحمق”، قال كيفن. “وأعلم أنك كنت من ألقى كومة كبيرة من روث البقر في ملعبنا قبل مباراتنا الأسبوع الماضي. رأيت بعضًا منها في الجزء الخلفي من تلك الشاحنة البائسة التي تقودها.”
عرفت ذلك لأن راك كان لديه نظرية أن التورسوس كانت أقوى تعويذة جامعية.
“كانت كومة الروث في ملعبكم الأسبوع الماضي خط هجومكم”، قال راك. “الآن اخرج من هنا.”
كانت تفاعل غريب.
“سنتحدث إلى عميدكم”، قال كيفن.
بدى أن إيفان يعرف هذا الشخص راك. تجمع آنا، إيفان، كامدن، والشخص الذي صدم كامدن حول راك وبدأوا يتحدثون معه. جاء الراكب في شاحنة راك أيضًا. اسمه كان ناثان. عدت إلى مقعدي في الخلف. لا أستطيع تفسير ذلك. كان سيشعر كأنني أتجسس لو بقيت هناك معهم. لم يكن ذلك “دوري”.
“لا تفعل ذلك. يمكنني إثبات أنني لم أفعل ذلك.”
قررت أن أستكشف المنزل. من المحتمل أننا سنحاول محاربة قاتل هناك قريبًا. تنقلت بين الغرف، أتحقق من الأدراج والخزائن. كل ما وجدته كان مجموعة من الغرباء ينظرون إلي. لم أجد شيئًا مفيدًا.
“وكيف ذلك؟” سأل كيفن، غير مصدق.
كيمبرلي تم اصطحابها إلى مجموعة من الفتيات الجميلات من جمعية إبسيلون إبسيلون كابا النسائية.
“انظر”، قال راك، واضعًا يده في جيبه الخلفي. أخذ يده من جيبه وصفع كيفن في وجهه، مما أرسله يتراجع إلى المسبح.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تقترب من “الدم الأول”.
حاول أصدقاء كيفن الأقوياء السيطرة على راك بسبب ذلك، لكن الضجيج جذب حشدًا بما فيهم أنتوان وزملائه من الشخصيات الغير قابلة للعب.
شعرت أن كل الضغط كان عليّ الآن.
بدى أصدقاء كيفن أقوياء، لكن أنتوان ولاعبي كرة القدم الآخرين فصلوهم بسهولة عن راك.
استقر كامدن في كرسي بالقرب مني وبدأنا محادثة حول ما رأيناه حتى الآن.
سحب كيفن نفسه بسرعة من المسبح وأشار لأتباعه بالمغادرة معه، لكن بينما كان يغادر، أعطى راك الإشارة الوسطى ولعن بشدة.
وصلنا هناك في وقت غروب الشمس، وهو أمر غريب لأنه كان الساعة الثالثة وربع بعد الظهر فقط. يبدو أن الشمس كانت تغرب دائمًا في ذلك الشارع. انضم إلينا حشود من الطلاب غير القابلة للعب أثناء سيرنا في الشارع. كانوا جميعًا مقسمين إلى مجموعات، كل واحدة منها لها وجهة فريدة في قصة ما.
بينما كان راك يستلقي على كرسي الاستراحة، نظر إلي وقال: “سأدفع ثمن ذلك، أليس كذلك؟”
عرفت ذلك لأن راك كان لديه نظرية أن التورسوس كانت أقوى تعويذة جامعية.
كانت هذه أول جملة يتحدث بها شخصية غير قابلة للعب معي طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المنطقي أن كيمبرلي كانت سعيدة. لقد قررنا أن كيمبرلي لن تجلب تذكرة “الجمال لا يدوم” في هذه القصة. كنا نعتمد على استراتيجية “المتفرج الغافل” الخاصة بي، فلماذا نحتاج إليها؟ بدون صفتها، سيكون الأشرار يستهدفونني أولاً بدلاً منها. حقًا كان قرار آنا، ولم يعترض أحد.
علاوة على ذلك، كانت صحيحة. كنت أعلم حينها أن أيًا كان تورط راك في هذه القصة، فإنه لن يكون سعيدًا به.
“وكيف ذلك؟” سأل كيفن، غير مصدق.
“الجذوع!” صرخ راك. مرة أخرى، صرخ الجميع “الجذوع” رداً.
مع اقتراب الليلة من نهايتها، ركض شخص ما يرتدي قميص جامعة كاروسيل إلى الفناء الخلفي وهو يصرخ بأن شخصًا ما “يمزق الملعب! تعالوا بسرعة.”
تحركت الليلة بعد ذلك. طلب إيفان من آنا الرقص. كانت مسرورة جدًا وقبلت عرضه.
كان راك شخصًا مثيرًا للاهتمام، فقط لأنه كان الشخصية الغير قابلة للعب الوحيد الذي لديه اسم عائلة – جونسون. كان رجلًا ثقيلًا يرتدي قبعة مقلوبة وقبعة شوارب على ذقنه.
استقر كامدن في كرسي بالقرب مني وبدأنا محادثة حول ما رأيناه حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت أمبر صرخة حيوانية وصرخت عليه لمدة خمس دقائق أخرى قبل أن تغادر بغضب. كانت قد أحدثت مشهدًا كبيرًا.
اختفى أنتوان وكيمبرلي لفترة. لم أراهم حتى فتحوا الباب إلى الشرفة الخلفية التي تطل على المسبح. نظر الجميع في الخارج وصرخوا بأشياء مختلفة مثل، “لا تخرجوا هناك، الشرفة مكسورة.”
توجه أنتوان بالترحيب من قبل بعض لاعبي كرة القدم. “هل أنت مستعد لتلقين SMU دروسًا الليلة؟!”
بالتأكيد. كانت أعمدة الدعم تبدو متعفنة حتى من الأرض.
هذا يفسر سبب ارتداء بعض الطلاب قمصانًا عليها صور رسوم متحركة للجذوع مشوهة.
اندلعت مناقشة حول ما سيفعله الجميع بعد الكلية.
“حسنًا، صديقي”، قال إيفان. “لقد شربت بما يكفي.”
“أود حقًا الذهاب إلى هارفارد”، قالت آنا. “لديهم برنامج في مجال دراستي وأعرف بعض أعضاء هيئة التدريس هناك.”
“إيفان!” قالت له دون تردد.
“ما نوع المدرسة هي هارفارد؟” سأل إيفان.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تقترب من “الدم الأول”.
قد يكون هذا أول شيء قاله إيفان طوال الليل لفت انتباهها. لابد أنهم لم يكن لديهم جامعات آيفي ليج هنا في كاروسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هذا أول شيء قاله إيفان طوال الليل لفت انتباهها. لابد أنهم لم يكن لديهم جامعات آيفي ليج هنا في كاروسيل.
“إنها مدرسة خاصة”، أجابت.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تقترب من “الدم الأول”.
“همم”، رد إيفان.
كانت “دلتا إبسلون دلتا” مفصولة عن الطريق بصف كبير من الشجيرات. كان المنزل بعيدًا عن الطريق. كانت الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى المنزل كبيرة، والبيت كان أبيض وكبيرًا، ومزينًا بالأعمدة بأسلوب الحياة اليونانية التي قد تراها في أي جامعة في الولايات المتحدة.
كان إيفان سيبقى في جامعة كاروسيل للحصول على ماجستير إدارة الأعمال. قال الشخص الذي كان راكبًا مع راك في شاحنته، ناثان، إنه يريد أن يصبح طبيبًا. كان يدرس الطب. تحدث هو وآنا عن مقدار العمل الذي ستحتاجه هذه الدراسة. لابد أنه كان شغوفًا لأنه بكى أثناء الحديث. قد يكون ذلك بسبب الجعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا… كنت جالسًا على الأريكة وبيدي وعاء كبير من الفشار أراقب كل شيء يحدث.
أخيرًا، اكتشفت ما كان يعنيه “الجذوع!”. كانت الجذوع تعويذة المدرسة. محاربي جامعة كاروسيل المتناثرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهذا المنزل شيء واحد يميزه.
ما أروعه من فن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذوه بعيدًا عنا للتحدث عن المباراة.
حاول أصدقاء كيفن الأقوياء السيطرة على راك بسبب ذلك، لكن الضجيج جذب حشدًا بما فيهم أنتوان وزملائه من الشخصيات الغير قابلة للعب.
عرفت ذلك لأن راك كان لديه نظرية أن التورسوس كانت أقوى تعويذة جامعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه أول جملة يتحدث بها شخصية غير قابلة للعب معي طوال الليل.
“ماذا عن النمور؟” سأل إيفان.
حان الوقت للاستكشاف.
“لا. تورسوس يفوز. النمور تهاجم الحلق غريزيًا. تورسوس ليس له حلق. يضطرب النمر، وفي ارتباكه، يضرب تورسوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المنطقي أن كيمبرلي كانت سعيدة. لقد قررنا أن كيمبرلي لن تجلب تذكرة “الجمال لا يدوم” في هذه القصة. كنا نعتمد على استراتيجية “المتفرج الغافل” الخاصة بي، فلماذا نحتاج إليها؟ بدون صفتها، سيكون الأشرار يستهدفونني أولاً بدلاً منها. حقًا كان قرار آنا، ولم يعترض أحد.
“ماذا؟ تعويذتنا”، قال كيفن. “أنت من سرقها.”
“حسنًا، صديقي”، قال إيفان. “لقد شربت بما يكفي.”
كان إيفان سيبقى في جامعة كاروسيل للحصول على ماجستير إدارة الأعمال. قال الشخص الذي كان راكبًا مع راك في شاحنته، ناثان، إنه يريد أن يصبح طبيبًا. كان يدرس الطب. تحدث هو وآنا عن مقدار العمل الذي ستحتاجه هذه الدراسة. لابد أنه كان شغوفًا لأنه بكى أثناء الحديث. قد يكون ذلك بسبب الجعة أيضًا.
هذا يفسر سبب ارتداء بعض الطلاب قمصانًا عليها صور رسوم متحركة للجذوع مشوهة.
“ماذا؟ تعويذتنا”، قال كيفن. “أنت من سرقها.”
مع اقتراب الليلة من نهايتها، ركض شخص ما يرتدي قميص جامعة كاروسيل إلى الفناء الخلفي وهو يصرخ بأن شخصًا ما “يمزق الملعب! تعالوا بسرعة.”
كان الشباب يرتدون مثل جاستن تيمبرليك، والفتيات يرتدين مثل باريس هيلتون.
كان وكأن الجميع في المنزل مبرمجون لمغادرة المكان في تلك اللحظة. نهضوا جميعًا وتبعوا الشخص باتجاه الملعب، أينما كان. تم إخلاء المنزل في لمح البصر.
هبط راك بشدة. “مهلاً، ماذا فعلت؟”
الجميع كانوا قد غادروا. حتى أصدقائي. ركضت لألحق بهم، لكنني لاحظت أن شخصًا واحدًا ما زال في الفناء الخلفي: راك. كان قد غط في النوم على كرسي الاستراحة.
كانت محقة. في هذه القصة، كانت مرحلة الحفلة فعلاً حفلة.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تقترب من “الدم الأول”.
“آنا!” قال الرجل الذي فتح الباب عندما رأى آنا. كان شخصية غير قابلة للعب اسمه إيفان. كان شابًا وسيمًا وثريًا من الصندوق الاستئماني حسب ما أستطيع أن أقول. ربما كان ذكيًا ومضحكًا أيضًا. لم أعجبه فورًا.
السؤال الوحيد كان، هل أبقى في منزل النادي، أم أتبع الحشد؟
توجه أنتوان بالترحيب من قبل بعض لاعبي كرة القدم. “هل أنت مستعد لتلقين SMU دروسًا الليلة؟!”
بينما كنا نتبع التعليمات الأخيرة التي قدمها لنا تود وفاليري للوصول بأمان إلى “دلتا إبسلون دلتا”، وصلنا إلى شارع “ترديشنز بوليفارد”، الشارع الذي يضم معظم منازل الحياة اليونانية في جامعة كاروسيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات