متواطئ IV
متواطئ IV
“يا للعجب…”
رنة—!
ومن ذلك اليوم، حُدد روتيننا.
صوت الطرق القريب حطم العالم خلف جفني، الذي غرق في حالة تشبه الحلم.
قعقعة.
حلم يقظة. لقد حدث هذا معي كثيرًا، فأنا شخص يتذكر كل الأحداث الماضية. العينان اللتان قد أغلقتهما للتو في الدورة الثالثة والخمسين أعيد فتحهما في لحظة في العودة رقم 100.
– ……، …….
“يا للعجب…”
لم تعر نوه دو-هوا أي اهتمام باختفاء قرية التعدين الأقزام. بدلًا من ذلك، أعطتني السيف.
هرب مني نفس.
نظرت إليها فتحتا عيني القزم السوداويتان، مثل قطة اُختطف طعامها بعيدًا.
لقد كانت نوه دو-هوا. سبح نصف أنفاسها في ضوء الشمس الساطع في منتصف الصيف، وغُمر النصف الآخر في الظلال الزرقاء البحرية للمنجم المهجور في كهف جونغسون.
“حسنًا، يبدو أنني تمكنت من صنع سكين مطبخ على الأقل. همم. أعتقد أنني جعلته أفضل من هذا الشذوذ الشبيه بالقزم…”
“حسنًا، يبدو أنني تمكنت من صنع سكين مطبخ على الأقل. همم. أعتقد أنني جعلته أفضل من هذا الشذوذ الشبيه بالقزم…”
هبت الريح من فتحات العين والفم السوداء، من الداخل إلى الخارج.
“….”
أخرجت نوه دو-هوا دفتر ملاحظاتها. عابسةً، قامت بنسخ الحروف [ديسينترا سبيكتابيليس] بعناية.
وفي الأنفاس التي زفرها الناس، امتدت موجات الغبار عبر ضوء الشمس والظلال، ثم عبر ضوء الشمس والظلال مرة أخرى.
“ما الخطأ؟”
يبدو أن العالم يحتاج إلى الضوء والظل للرقص. وحينئذ فإن غمضة عين تسبح بخفة بين الملاحظة والعمى لا بد أن تكون رقصة الوجود الأولى.
“آه. حتى بعد 100 عودة، لا يمكنك معرفة قرية واحدة؟ أليس هذا إهمالًا في الواجب…؟”
“حسنًا، حان الوقت لتحدي المستوى التالي. همم، أعتقد أن الملاقط ستكون مناسبة، أيا العائد حانوتي. إذا وجدت شذوذًا قزمًا يصنع شيئًا مناسبًا أثناء تجولك في القرية… هيه. هيه. هل تستمع إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنطق الحروف نفس اسم نوه دو-هوا، ونفس معنى ورشتها، وتدفقت على النصل الأبيض مثل قطرات المطر.
“نعم، أستمع.”
“….”
بالمناسبة، لم يستغرق الأمر أكثر من ثلاث ثوانٍ حتى تحولت “هيه” إلى “أنت” ومن ثم “أنت” إلى “لقيط”. ولم يكن أقل من لسان سحري.
“… همف.”
نوه دو-هوا قلدت تنظيف أذنيها بمعول وهي تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسكت بالسيف.
“هل لديك قضيب معدني في أذنك؟ بما أنني أتقنت الأمر، ابحث عن شيء أكثر صعوبة من هذا المعول… أوه؟”
ضربت مطرقة نوه دو-هوا، مما أدى إلى تطاير الشرر.
ولم تكمل جملتها.
“كم مرة ستستمرين في إهانتي على التوالي؟”
حفيف-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
الشذوذ القزم، الذي كان يطرق السندان بلا روح حتى الآن، مد يده فجأة نحو نوه دو-هوا.
وعندما مددت يدي أخيرًا وأمسكت بالسيف، انفتحت شفتا نوه دو-هوا، التي بدت وكأنها ستظل صامتة.
شذوذ واضح.
وسرعان ما قام المصهر الموجود في قرية التعدين بإذابة الأدوات مرة أخرى إلى مادة الآدمنتيوم. ضربت مطرقة نوه دو-هوا الكتلة الناعمة على الفور.
فجأة، عانقتُ نوه دو-هوا بشكل غريزي وتراجعت. بسبب الإجراء المفاجئ، أسقطت المعول التي كانت تحمله.
بالإضافة إلى الأجراس الفضية التي كنت أزرعها دائمًا في محطة بوسان، فقد حصلت الآن على “عنصر حصري” آخر.
“احذري يا سيدة.”
“حسنًا، حان الوقت لتحدي المستوى التالي. همم، أعتقد أن الملاقط ستكون مناسبة، أيا العائد حانوتي. إذا وجدت شذوذًا قزمًا يصنع شيئًا مناسبًا أثناء تجولك في القرية… هيه. هيه. هل تستمع إلي؟”
“أوه. حسنا شكرًا لك… لكنني بالعداء لا أشعر…”
“ما الخطأ؟”
“هناك العديد من الشذوذات في العالم التي لا تحمل مشاعر العداء. كما أن الإشعاع ليس ضارًا ولكنه لا يزال يؤذي البشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
– ……
“آه؟”
لسبب ما، بدا الشذوذ القزم غير مهتم بنا. بدلًا من ذلك، انحنى ببطء.
وفي نهاية.
هناك كانت يقع المعول الذي أسقطته نوه دو-هوا.
“… همف.”
“همم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح يمكن استخدامه كعصا في الأوقات العادية وكأداة للدفاع عن النفس في حالات الطوارئ.
التقط القزم المعول وتفحصه ببطء، مثل مقطع فيديو يشغل بسرعة 0.5.
“أوه. حسنا شكرًا لك… لكنني بالعداء لا أشعر…”
– ……، …….
متواطئ IV
ووش—
“نعم. يمكنك تسميته مكانًا لتمرير التقنيات. لقد صنعت الآن، يا سيدة، معول وقد ‘اعترف’ بك هذا الشذوذ القزم.”
هبت الريح من فتحات العين والفم السوداء، من الداخل إلى الخارج.
وفي كل مرة طلبت ذلك، كنت أقوم بتسليم الأدوات ونقل الجبيرة.
ثم حدث شيء غريب.
المستوى 6. اكتمل السيف العظيم.
كما لو كان كائنًا من الرياح منذ البداية، كلما زادت الرياح التي يزفرها الشذوذ القزم من خلال فتحاته، كلما انكمش جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش—
“أوه؟”
ثم حدث شيء غريب.
– ……، ……. …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. لقد تلقيته كهدية من أعظم حداد في كوريا.”
سقطت أنفاس القزم على المعول الذي صنعته نوه دو-هوا. مثل الرسام الذي يضيف طبقة تلو الأخرى من الألوان المائية، أضاف الشذوذ القزم لمسة أخيرة إلى المعول بأنفاسه.
سقط المعول مرة أخرى. بعد أن زفر القزم كل أنفاسه، ذبل مثل البالون واختفى.
قعقعة.
[**: كلمة مش انجليزية، بحثت وتبين انها الاسم العلم لزهرة القلب النازف.]
سقط المعول مرة أخرى. بعد أن زفر القزم كل أنفاسه، ذبل مثل البالون واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“كم هو مثير للاهتمام. أي نوع من الشذوذ هذا، العائد حانوتي…؟”
“….”
“…أنا لا أعرف أيضًا. على الرغم من أنني اكتشفت قرية التعدين هذه منذ وقت طويل، إلا أنني لم أتعمق فيها أبدًا. ”
هناك خاتمة.
“آه. حتى بعد 100 عودة، لا يمكنك معرفة قرية واحدة؟ أليس هذا إهمالًا في الواجب…؟”
“أعتقد أنني أفهم كيفية مسح هذا الفراغ. يوجد إجمالي سبعة أقزام حدادين في قرية التعدين. منذ أن قمت بإزالة واحد، هناك الآن ستة متبقيين.”
“أنا آسف. لو لم يخنقني أحد حتى الموت في الجولة الأخيرة، ربما كنت سأكتشف الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، عانقتُ نوه دو-هوا بشكل غريزي وتراجعت. بسبب الإجراء المفاجئ، أسقطت المعول التي كانت تحمله.
رمشت نوه دو-هوا.
نوه دو-هوا قلدت تنظيف أذنيها بمعول وهي تبتسم.
“لم يختف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أيضاً كانت تراودني علامات استفهام.
“عفوًا؟”
“كم مرة ستستمرين في إهانتي على التوالي؟”
“في الأصل، اختفى أي شيء أنشأ في هذه القرية بعد فترة وجيزة. سكين المطبخ الذي صنعته هذا الصباح اختفى بنفس الطريقة. لكن انظر. معولي لا يزال هنا رغم مرور الوقت.”
“أليس من المهارة بشكل غير طبيعي كيف تساعدني؟ تسلمني الملقط عندما أحتاج إليه بالضبط، وتمسك الأشياء بزاوية مثالية للطرق دون أن أطلب ذلك. أنت مثل خدمة التوصيل بدون طيار. في كل مرة تفعل هذا، يذكرني ذلك بأنك شخص عائد مريب يعرف كل ما لا أعرفه.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوًا؟”
مسدت ذقني.
ضربت مطرقة نوه دو-هوا، مما أدى إلى تطاير الشرر.
“بالفعل. ولعل جوهر هذا الفراغ في ‘منجم أقزام جونغسون’ هو… ساحة تدريب للحدادين.”
ولم تكمل جملتها.
“ساحة تدريب…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أيضاً كانت تراودني علامات استفهام.
“نعم. يمكنك تسميته مكانًا لتمرير التقنيات. لقد صنعت الآن، يا سيدة، معول وقد ‘اعترف’ بك هذا الشذوذ القزم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
“أرى…”
“احذري يا سيدة.”
“أعتقد أنني أفهم كيفية مسح هذا الفراغ. يوجد إجمالي سبعة أقزام حدادين في قرية التعدين. منذ أن قمت بإزالة واحد، هناك الآن ستة متبقيين.”
“هاه؟ انت تضحك؟ ما المضحك؟ هل تسعى للموت؟”
“هل تعني أنني بحاجة إلى أن يُعترف بي من قبل الأسياد الستة المتبقين؟”
مسدت ذقني.
“بالضبط.”
متواطئ IV
التقطت المعول. حملت شفرة المعول المصنوعة من الأدامانتيوم حروفًا غريبة.
“حسنًا… يجب تجنيد أي شخص يتمتع بمثل هذه المهارات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق أو في مكان ما، لاستخدامه كعبيد غير مدفوع الأجر مدى الحياة.”
نص غير مألوف. لغة غير مفهومة. أقرب وصف يمكنني تقديمه هو هذا:
—-
[ديسينترا سبيكتابيليس]
“حسنًا، بما فيه الكفاية.”
[**: كلمة مش انجليزية، بحثت وتبين انها الاسم العلم لزهرة القلب النازف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أطلت نوه دو-هوا على كتفي.
“همم. ما هذا؟ لم أنقش أي حروف…”
“همم. ما هذا؟ لم أنقش أي حروف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحصة خمسون وخمسون…”
“من المحتمل أن الشذوذ القزم نقشها بأنفاسه. ماذا سينقش الحداد على عمله غير ذلك؟ من المحتمل أن يكون هذا اسمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مطرقة صغيرة.”
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أتحدث قط بهذه الطريقة في حياتي، وهذا مريب؟ مريب؟ أنا؟”
أخرجت نوه دو-هوا دفتر ملاحظاتها. عابسةً، قامت بنسخ الحروف [ديسينترا سبيكتابيليس] بعناية.
رنة—!
“سيدة، لماذا تفعلين ذلك؟”
بالإضافة إلى الأجراس الفضية التي كنت أزرعها دائمًا في محطة بوسان، فقد حصلت الآن على “عنصر حصري” آخر.
“همف.”
كيف جاءت هذه الشذوذات إلى الوجود؟ حتى مع التكرارات التي لا تعد ولا تحصى، لم يكن بإمكاني سوى التكهن بسرها، ولم أتوصل إلى الإجابة أبدًا.
لم تستجيب نوه دو-هوا.
لكن الفراغات غريبة بطبيعتها.
ومن ذلك اليوم، حُدد روتيننا.
“يا للعجب…”
أولًا، قمنا بتصنيف الحدادين الأقزام الستة المتبقين حسب مستوى صعوبة العناصر التي يصنعونها.
القزم الذي يصنع سكين مطبخ في المستوى 1. القزم الذي يصنع سيفًا عظيمًا في المستوى 6.
ثم مدت يدها لتبث الخلود في قطعة المعلم-
“حسنًا، لنبدأ… أريد أن أنهي الأمر سريعًا، لذا ساعدني أيا العائد حانوتي…”
ابتسمت نوه دو-هوا بخبث.
“رائع. فقط السيدة يمكنها جعل العائد اللانهائي يعمل كمساعد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحة تدريب…؟”
“ما هذا الهراء؟ أنت من رهن حياتي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق، مما جعلني مجرد مساعد…”
رنة—!
“لقد جهزتها يا سيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسكت بالسيف.
“جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسكت بالسيف.
رنة!
لقد كانت نوه دو-هوا. سبح نصف أنفاسها في ضوء الشمس الساطع في منتصف الصيف، وغُمر النصف الآخر في الظلال الزرقاء البحرية للمنجم المهجور في كهف جونغسون.
ضربت مطرقة نوه دو-هوا، مما أدى إلى تطاير الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساحة تدريب…؟”
على الرغم من مظهرها النحيف مع عدم وجود عضلات واضحة، إلا أنها قصفت السندان كما لو كانت توضح ماهية العضلات الوظيفية الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط.”
كان شعرها الطويل يرفرف في الكهف بالأسفل. من بعيد، بدت وكأنها ترقص، متزامنة تمامًا مع المطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف……”
الشرر والظلال.
“نعم. يمكنك تسميته مكانًا لتمرير التقنيات. لقد صنعت الآن، يا سيدة، معول وقد ‘اعترف’ بك هذا الشذوذ القزم.”
رقصة الفالس من الأحمر والأسود.
بالإضافة إلى الأجراس الفضية التي كنت أزرعها دائمًا في محطة بوسان، فقد حصلت الآن على “عنصر حصري” آخر.
– ……، ووش……
[ديسينترا سبيكتابيليس]
عند رؤية سكين المطبخ الذي صنعته، زفر القزم من المستوى الأول أيضًا بعمق.
“نعم، أستمع.”
نفس الشذوذ، ربما من عالم آخر، سمح للسكين بالبقاء في هذا العالم. وقد ترك هذا الشذوذ وراءه لغته، وسمًا لا يمكن التعرف عليه، على السكين قبل أن يختفي.
“….”
“….”
لقد انتهت من صنع السيف العظيم وأدارت رأسها على الفور، مثل الموظف الذي يشم رائحة الخبز الطازج في مخبز مترو الأنفاق.
كيف جاءت هذه الشذوذات إلى الوجود؟ حتى مع التكرارات التي لا تعد ولا تحصى، لم يكن بإمكاني سوى التكهن بسرها، ولم أتوصل إلى الإجابة أبدًا.
“ها هو.”
قمت بالطهي، وإعداد مياه الاستحمام، وتأمين أماكن نومنا، وبقيت يقظًا ضد الشذوذات المحيطة، مما سمح لنوه دو-هوا بالتركيز على “قتل الشذوذات”. كان هذا هو دوري في هذا الفراغ.
كانت ظلال عينا نوه دو-هوا، المثقلة بالهالات السوداء، تحترق بشدة.
ولم يكن الدور صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ديسينترا سبيكتابيليس]
كان “المساعد” من الدورة 53 قد أمضى بالفعل 8 سنوات في العمل بانسجام مع الحرفية الماهرة التي أمامي. وكانت تلك الذكرى لا تزال محفورة خلف جفني.
قمت بالطهي، وإعداد مياه الاستحمام، وتأمين أماكن نومنا، وبقيت يقظًا ضد الشذوذات المحيطة، مما سمح لنوه دو-هوا بالتركيز على “قتل الشذوذات”. كان هذا هو دوري في هذا الفراغ.
“همف……”
“يا للعجب…”
المستوى التالي. ومن ثم المستوى التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحصة خمسون وخمسون…”
وفي ستة أيام فقط، وصلت نوه دو-هوا إلى بوابة الحداد النهائية. لا بد أن مصطلح “الموهبة” قد صيغ لأشخاص مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلت نوه دو-هوا على كتفي.
ومع ذلك، لسبب ما، أصبح تعبيرها أسوأ مع كل مستوى أكملته. عبست بعمق وهي تنظر إلي.
“… همف.”
“ما الخطأ؟”
التقطت المعول. حملت شفرة المعول المصنوعة من الأدامانتيوم حروفًا غريبة.
“بالتفكير في الأمر، أنا غاضبة حقًا.”
أومأت.
“…؟”
“حسنًا، حان الوقت لتحدي المستوى التالي. همم، أعتقد أن الملاقط ستكون مناسبة، أيا العائد حانوتي. إذا وجدت شذوذًا قزمًا يصنع شيئًا مناسبًا أثناء تجولك في القرية… هيه. هيه. هل تستمع إلي؟”
“أليس من المهارة بشكل غير طبيعي كيف تساعدني؟ تسلمني الملقط عندما أحتاج إليه بالضبط، وتمسك الأشياء بزاوية مثالية للطرق دون أن أطلب ذلك. أنت مثل خدمة التوصيل بدون طيار. في كل مرة تفعل هذا، يذكرني ذلك بأنك شخص عائد مريب يعرف كل ما لا أعرفه.”
ابتسمت نوه دو-هوا.
“عن ماذا تتحدثين؟”
نظرت إليها فتحتا عيني القزم السوداويتان، مثل قطة اُختطف طعامها بعيدًا.
كنت في خسارة للكلمات. هل كانت مجنونة على محمل الجد؟
– ……
“…لم أتحدث قط بهذه الطريقة في حياتي، وهذا مريب؟ مريب؟ أنا؟”
عند رؤية سكين المطبخ الذي صنعته، زفر القزم من المستوى الأول أيضًا بعمق.
“همف. انها مجرد شخصية الكلام. لا تعلق على كلمة واحدة. أنت مثل الجد الذي يبلغ من العمر 1000 عام على الأقل، وهو شذوذ كبير في السن، ومع ذلك لديك عقل ضيق…”
كنت في خسارة للكلمات. هل كانت مجنونة على محمل الجد؟
“كم مرة ستستمرين في إهانتي على التوالي؟”
“حسنًا، بما فيه الكفاية.”
ربما جاءت “قرية التعدين” حقًا من عالم آخر. وكان تدفق الوقت في ذلك العالم الآخر مختلفًا عن عالمنا، مما جعل “دوهوا” ثابتًا في مكانه، خارج التدفق الطبيعي للوقت.
رنة.
ابتسمت نوه دو-هوا بخبث.
نقرت نوه دو-هوا على مقبض السيف بخفة بمطرقتها، وكانت الشقوق المنحرفة مناسبة تمامًا.
—-
المستوى 6. اكتمل السيف العظيم.
عبست نوه دو-هوا بعمق من ضحكتي. زوج من الجزر السوداء التوأم، لم تعد وحيدة، حدقت في وجهي.
– ……، …….
كان القزم يراقب عملنا بعينين فارغتين.
لقد انتهت من صنع السيف العظيم وأدارت رأسها على الفور، مثل الموظف الذي يشم رائحة الخبز الطازج في مخبز مترو الأنفاق.
صوت الطرق القريب حطم العالم خلف جفني، الذي غرق في حالة تشبه الحلم.
ثم مدت يدها لتبث الخلود في قطعة المعلم-
“من المحتمل أن الشذوذ القزم نقشها بأنفاسه. ماذا سينقش الحداد على عمله غير ذلك؟ من المحتمل أن يكون هذا اسمه.”
“آه. لحظة…”
كان “المساعد” من الدورة 53 قد أمضى بالفعل 8 سنوات في العمل بانسجام مع الحرفية الماهرة التي أمامي. وكانت تلك الذكرى لا تزال محفورة خلف جفني.
لكن يدها كانت تمسح الهواء فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحصة خمسون وخمسون…”
قام نوه دو-هوا فجأة بإمالة السيف العظيم إلى الخلف.
صوت الطرق القريب حطم العالم خلف جفني، الذي غرق في حالة تشبه الحلم.
– ……؟
“آه. حتى بعد 100 عودة، لا يمكنك معرفة قرية واحدة؟ أليس هذا إهمالًا في الواجب…؟”
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القزم الذي يصنع سكين مطبخ في المستوى 1. القزم الذي يصنع سيفًا عظيمًا في المستوى 6.
– ……؟
ومع ذلك، لسبب ما، أصبح تعبيرها أسوأ مع كل مستوى أكملته. عبست بعمق وهي تنظر إلي.
نظرت إليها فتحتا عيني القزم السوداويتان، مثل قطة اُختطف طعامها بعيدًا.
عصا. أبسط جهاز مساعد للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في المشي. وهكذا، فقد حمل لمسة نوه دو-هوا.
ابتسمت نوه دو-هوا.
“ساندويتش.”
– ……؟ ……؟
كان القزم يراقب عملنا بعينين فارغتين.
قفز. قفز. القزم، المطابق لتسميته بـ “القزم”، يمكنه فقط القفز لأعلى ولأسفل، غير قادر على الوصول إلى السيف العظيم الخاص بنوه دو-هوا المرتفع عاليًا.
“همم. ما هذا؟ لم أنقش أي حروف…”
أنا أيضاً كانت تراودني علامات استفهام.
“ليس لدي أي مصلحة في إراحتك. لاشيء على الاطلاق. أنا لست هنا لأكون تلميذتك أيضًا. إنه أمر مزعج إذا صعدت، معتقدًا أنك نقلت تراثك إليّ.”
ماذا تفعل هذه المرأة؟ هل قررت أن تتعذب الشذوذ لأنها لم تعد قادرة على الرضا عن البشر؟
ضربت مطرقة نوه دو-هوا، مما أدى إلى تطاير الشرر.
ابتسمت نوه دو-هوا بخبث.
“… همف.”
“ليس لدي أي مصلحة في إراحتك. لاشيء على الاطلاق. أنا لست هنا لأكون تلميذتك أيضًا. إنه أمر مزعج إذا صعدت، معتقدًا أنك نقلت تراثك إليّ.”
“….”
-……؟
مسدت ذقني.
“بصراحة، أنا لا أحتاج إلى هذه الأدوات غير المرغوب فيها.”
“هناك العديد من الشذوذات في العالم التي لا تحمل مشاعر العداء. كما أن الإشعاع ليس ضارًا ولكنه لا يزال يؤذي البشر.”
ألقت نوه دو-هوا جميع الأدوات التي صنعتها — المعاول، وسكاكين المطبخ، والخناجر، والمناجل، والمذراة، والسيوف الطويلة، والسيوف الكبيرة — في المصهر.
حفيف-
وسرعان ما قام المصهر الموجود في قرية التعدين بإذابة الأدوات مرة أخرى إلى مادة الآدمنتيوم. ضربت مطرقة نوه دو-هوا الكتلة الناعمة على الفور.
[ديسينترا سبيكتابيليس]
رنة—!
ألقت نوه دو-هوا جميع الأدوات التي صنعتها — المعاول، وسكاكين المطبخ، والخناجر، والمناجل، والمذراة، والسيوف الطويلة، والسيوف الكبيرة — في المصهر.
بدأ المعدن الذي لم يكن موجودًا في هذا العالم في التبلور بشكل جميل. رنة! رنة! بدون راحة. تتجاهل عرقها، وتسكب كل شيء فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، أنا لا أحتاج إلى هذه الأدوات غير المرغوب فيها.”
“مطرقة صغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حقًا سوف تأخذ ذلك..؟”
“نعم سيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أيضاً كانت تراودني علامات استفهام.
“إزميل.”
كنت في خسارة للكلمات. هل كانت مجنونة على محمل الجد؟
“ها هو.”
هبت الريح من فتحات العين والفم السوداء، من الداخل إلى الخارج.
“ساندويتش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لديه ذاكرة جيدة سيتذكر هذا السيف..
“نعم.”
[ديسينترا سبيكتابيليس]
وفي كل مرة طلبت ذلك، كنت أقوم بتسليم الأدوات ونقل الجبيرة.
“أوه. حسنا شكرًا لك… لكنني بالعداء لا أشعر…”
– …….
وفي نهاية.
كان القزم يراقب عملنا بعينين فارغتين.
هناك خاتمة.
كم من الوقت مضى؟ نوه دو-هوا، التي لم تمسح جبهتها أبدًا أثناء عملية الحدادة، مسحت عرقها أخيرًا بظهر يدها. ثم خلعت نظارتها الأحادية ووضعتها في جيبها الأمامي.
“الأعظم في كوريا؟ حسنًا، يبدو هذا صحيحًا… حسنًا جدًا. إذا صنع مثل هذه التحفة الفنية، فهو يستحق أن يطلق عليه ذلك. لكن من هو هذا الكوري؟”
“يا للعجب، لقد انتهى الأمر أخيرًا…”
“حسنًا، يبدو أنني تمكنت من صنع سكين مطبخ على الأقل. همم. أعتقد أنني جعلته أفضل من هذا الشذوذ الشبيه بالقزم…”
مظهر المنتج النهائي جعلني عاجزًا عن الكلام للحظة.
نظرت إليها فتحتا عيني القزم السوداويتان، مثل قطة اُختطف طعامها بعيدًا.
“هذا هو…”
شذوذ واضح.
كانت عصا سيف.
قعقعة.
سررك- سحبت نوه دو-هوا النصل الأزرق بنفسها. سيف العصا، المعروف أيضًا بعصا السيف.
“أرى…”
سلاح يمكن استخدامه كعصا في الأوقات العادية وكأداة للدفاع عن النفس في حالات الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت حولي، أدركت أن الشذوذ القزم قد اختفى. ولم يعد هناك نفس من الخلود.
“يا حانوتي. طلبت مني صنع سلاح لك عندما جئنا إلى هنا، أليس كذلك…؟”
نوه دو-هوا قلدت تنظيف أذنيها بمعول وهي تبتسم.
“…نعم.”
وفي ستة أيام فقط، وصلت نوه دو-هوا إلى بوابة الحداد النهائية. لا بد أن مصطلح “الموهبة” قد صيغ لأشخاص مثلها.
“همف. حسنًا. هذا هو السلاح الذي أقدمه لك…”
“…؟”
عصا. أبسط جهاز مساعد للأشخاص الذين يعانون من صعوبات في المشي. وهكذا، فقد حمل لمسة نوه دو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا أنفجر من الضحك على هذا؟
سيف. السلاح الأكثر شيوعًا للقتل. وهكذا، فإنه سوف يحمل لمستي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. لحظة…”
إنه يعكس تمامًا أنا ونوه دو-هوا.
“أوه؟”
“….”
“نعم سيدة.”
“انتظر لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح يمكن استخدامه كعصا في الأوقات العادية وكأداة للدفاع عن النفس في حالات الطوارئ.
حملت نوه دو-هوا سكينًا على النصل. صراخ، صوت انزلاق المعدن.
عبست نوه دو-هوا بعمق من ضحكتي. زوج من الجزر السوداء التوأم، لم تعد وحيدة، حدقت في وجهي.
[ديسينترا سبيكتابيليس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا أنفجر من الضحك على هذا؟
يُعتقد أن هذا هو الاسم الذي ينتمي إلى الحداد القزم الذي كان ينفخ الحياة في المعول.
“هاه؟ انت تضحك؟ ما المضحك؟ هل تسعى للموت؟”
فتحت نوه دو-هوا دفتر ملاحظاتها ونقشت بعناية الأحرف من [ديسينترا سبيكتابيليس] على النصل، في إشارة إلى ملاحظاتها. المجموع سبعة أسماء. الشخصيات، الغريبة ليس فقط على هذا العالم بل على عالم آخر، متموجة مثل الوشم الجميل.
قام نوه دو-هوا فجأة بإمالة السيف العظيم إلى الخلف.
وفي نهاية.
“حسنًا، حان الوقت لتحدي المستوى التالي. همم، أعتقد أن الملاقط ستكون مناسبة، أيا العائد حانوتي. إذا وجدت شذوذًا قزمًا يصنع شيئًا مناسبًا أثناء تجولك في القرية… هيه. هيه. هل تستمع إلي؟”
دو-هوا (渡河).
مع نظارتها الأحادية، قامت بفحص السيف، وسحبته بشكل متكرر من الغمد وغمده.
تنطق الحروف نفس اسم نوه دو-هوا، ونفس معنى ورشتها، وتدفقت على النصل الأبيض مثل قطرات المطر.
“كم مرة ستستمرين في إهانتي على التوالي؟”
“ها هو…”
[ديسينترا سبيكتابيليس]
– …….
المستوى التالي. ومن ثم المستوى التالي.
– …….
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– ……، …….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ الدورة المائة فصاعدًا، كان دوهوا دائمًا مغروسًا عند مدخل الكهف في منتصف الطريق أعلى جبال تايبيك. في العودات اللاحقة، لم تصنع لي نوه دو-هوا سيفًا آخر.
عندما نظرت حولي، أدركت أن الشذوذ القزم قد اختفى. ولم يعد هناك نفس من الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ديسينترا سبيكتابيليس]
فقط ريح عميقة هبت عبر وادي التعدين. اجتاحتنا أنفاس الجبل النازلة من المنحدرات والسيف.
“يا حانوتي. طلبت مني صنع سلاح لك عندما جئنا إلى هنا، أليس كذلك…؟”
وفي أعقاب الريح اختفت القرية. دُمّر خام الأدمنتيوم، والمصاهر، والمباني الحجرية، والسنادين التي استخدمها الأقزام.
“حسنًا، لنبدأ… أريد أن أنهي الأمر سريعًا، لذا ساعدني أيا العائد حانوتي…”
فقط أنا ونوه دو-هوا وسيف واحد بقينا عند مدخل الكهف الهائل.
نص غير مألوف. لغة غير مفهومة. أقرب وصف يمكنني تقديمه هو هذا:
“….”
“…؟”
لقد كانت ظاهرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت حولي، أدركت أن الشذوذ القزم قد اختفى. ولم يعد هناك نفس من الخلود.
لكن الفراغات غريبة بطبيعتها.
“….”
لم تعر نوه دو-هوا أي اهتمام باختفاء قرية التعدين الأقزام. بدلًا من ذلك، أعطتني السيف.
حملت نوه دو-هوا سكينًا على النصل. صراخ، صوت انزلاق المعدن.
المساء. كان غروب الشمس الأحمر المتوهج خلفها يطبع المشهد أمامي على قرنيتي.
“ما هذا الهراء؟ أنت من رهن حياتي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق، مما جعلني مجرد مساعد…”
وعندما مددت يدي أخيرًا وأمسكت بالسيف، انفتحت شفتا نوه دو-هوا، التي بدت وكأنها ستظل صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هل حقًا سوف تأخذ ذلك..؟”
[ديسينترا سبيكتابيليس]
“….”
رنة!
“إنه سيف جيد. واحد لا أستطيع صنعه مرة أخرى. في عمليات الصيد والمذابح المستقبلية، سيلعب هذا السيف دورًا مهمًا. هل تفهم؟ حانوتي. من الآن فصاعدا، جزء من إنجازاتك، ومآثرك، ونجاحاتك وإخفاقاتك، وعمليات القتل الخاصة بك – نصفها سيكون لهذا السيف. وبعبارة أخرى، من خلال أخذ هذا السيف، فإنك تقبله كشريك لك…”
يا له من عقد تقاسم أرباح قاسٍ من شخص يدعي أنه ليس صاحب عمل استغلاليًا.
“….”
المساء. كان غروب الشمس الأحمر المتوهج خلفها يطبع المشهد أمامي على قرنيتي.
أومأت.
أو بدلًا من قرية التعدين، أصبح سيف دو-ها نفسه فراغًا وشذوذًا.
لقد أمسكت بالسيف.
“همم.”
“سأسمي السيف دوهوا (渡河).”
فقط ريح عميقة هبت عبر وادي التعدين. اجتاحتنا أنفاس الجبل النازلة من المنحدرات والسيف.
“… همف.”
“….”
ضحكت نوه دو-هوا بهدوء.
لقد كانت ظاهرة لا يمكن وصفها إلا بأنها شذوذ. في مكان الفراغ الأصلي لـ “قرية تعدين الأقزام”، بدا سيف دوهوا ثابتًا في الوقت المناسب، وغير متحرك مثل الإحداثيات الثابتة.
ألقى غروب الشمس لونًا أحمر على ابتسامتها.
المساء. كان غروب الشمس الأحمر المتوهج خلفها يطبع المشهد أمامي على قرنيتي.
“الحصة خمسون وخمسون…”
ولم يكن الدور صعبًا.
يا له من عقد تقاسم أرباح قاسٍ من شخص يدعي أنه ليس صاحب عمل استغلاليًا.
سقط المعول مرة أخرى. بعد أن زفر القزم كل أنفاسه، ذبل مثل البالون واختفى.
—-
“هذا هو…”
هناك خاتمة.
بالمناسبة، لم يستغرق الأمر أكثر من ثلاث ثوانٍ حتى تحولت “هيه” إلى “أنت” ومن ثم “أنت” إلى “لقيط”. ولم يكن أقل من لسان سحري.
عندما تعاد ضبط العودات، يجب أن يعود كل شيء إلى حالته الأصلية، ولكن السيف “دوهوا” كان استثناءً.
رقصة الفالس من الأحمر والأسود.
منذ الدورة المائة فصاعدًا، كان دوهوا دائمًا مغروسًا عند مدخل الكهف في منتصف الطريق أعلى جبال تايبيك. في العودات اللاحقة، لم تصنع لي نوه دو-هوا سيفًا آخر.
يُعتقد أن هذا هو الاسم الذي ينتمي إلى الحداد القزم الذي كان ينفخ الحياة في المعول.
“….”
“…نعم.”
لقد كانت ظاهرة لا يمكن وصفها إلا بأنها شذوذ. في مكان الفراغ الأصلي لـ “قرية تعدين الأقزام”، بدا سيف دوهوا ثابتًا في الوقت المناسب، وغير متحرك مثل الإحداثيات الثابتة.
رنة!
ربما جاءت “قرية التعدين” حقًا من عالم آخر. وكان تدفق الوقت في ذلك العالم الآخر مختلفًا عن عالمنا، مما جعل “دوهوا” ثابتًا في مكانه، خارج التدفق الطبيعي للوقت.
“هاه؟ انت تضحك؟ ما المضحك؟ هل تسعى للموت؟”
أو بدلًا من قرية التعدين، أصبح سيف دو-ها نفسه فراغًا وشذوذًا.
كما لو كان كائنًا من الرياح منذ البداية، كلما زادت الرياح التي يزفرها الشذوذ القزم من خلال فتحاته، كلما انكمش جسمه.
على أية حال، اختفت قرية التعدين مع عروق مادة الأدمنتيوم الصغيرة إلى الأبد. لن أكشف أبدًا أسرار هذا الفراغ.
نص غير مألوف. لغة غير مفهومة. أقرب وصف يمكنني تقديمه هو هذا:
بالإضافة إلى الأجراس الفضية التي كنت أزرعها دائمًا في محطة بوسان، فقد حصلت الآن على “عنصر حصري” آخر.
عند رؤية سكين المطبخ الذي صنعته، زفر القزم من المستوى الأول أيضًا بعمق.
“همم؟ انتظر لحظة أيا العائد حانوتي…”
رنة!
“نعم؟”
وسرعان ما قام المصهر الموجود في قرية التعدين بإذابة الأدوات مرة أخرى إلى مادة الآدمنتيوم. ضربت مطرقة نوه دو-هوا الكتلة الناعمة على الفور.
“أرني هذه العصا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا أنفجر من الضحك على هذا؟
أخذت نوه دو-هوا دوهوا مني، ودأبت تفصحه عن كثب.
أولًا، قمنا بتصنيف الحدادين الأقزام الستة المتبقين حسب مستوى صعوبة العناصر التي يصنعونها.
“همف…”
بدأ المعدن الذي لم يكن موجودًا في هذا العالم في التبلور بشكل جميل. رنة! رنة! بدون راحة. تتجاهل عرقها، وتسكب كل شيء فيه.
مع نظارتها الأحادية، قامت بفحص السيف، وسحبته بشكل متكرر من الغمد وغمده.
بدأ المعدن الذي لم يكن موجودًا في هذا العالم في التبلور بشكل جميل. رنة! رنة! بدون راحة. تتجاهل عرقها، وتسكب كل شيء فيه.
خرجت تنهيدة طويلة من شفتيها.
“كم هو مثير للاهتمام. أي نوع من الشذوذ هذا، العائد حانوتي…؟”
“…العائد حانوتي. هذا السيف. من أين حصلت عليه…؟”
رقصة الفالس من الأحمر والأسود.
“أوه. لقد تلقيته كهدية من أعظم حداد في كوريا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف……”
“الأعظم في كوريا؟ حسنًا، يبدو هذا صحيحًا… حسنًا جدًا. إذا صنع مثل هذه التحفة الفنية، فهو يستحق أن يطلق عليه ذلك. لكن من هو هذا الكوري؟”
ومن ذلك اليوم، حُدد روتيننا.
كانت ظلال عينا نوه دو-هوا، المثقلة بالهالات السوداء، تحترق بشدة.
“حسنًا، يبدو أنني تمكنت من صنع سكين مطبخ على الأقل. همم. أعتقد أنني جعلته أفضل من هذا الشذوذ الشبيه بالقزم…”
“لماذا؟ مهتمة؟”
قعقعة.
“حسنًا… يجب تجنيد أي شخص يتمتع بمثل هذه المهارات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق أو في مكان ما، لاستخدامه كعبيد غير مدفوع الأجر مدى الحياة.”
الشذوذ القزم، الذي كان يطرق السندان بلا روح حتى الآن، مد يده فجأة نحو نوه دو-هوا.
كيف لا أنفجر من الضحك على هذا؟
سررك- سحبت نوه دو-هوا النصل الأزرق بنفسها. سيف العصا، المعروف أيضًا بعصا السيف.
عبست نوه دو-هوا بعمق من ضحكتي. زوج من الجزر السوداء التوأم، لم تعد وحيدة، حدقت في وجهي.
“أوه؟”
“هاه؟ انت تضحك؟ ما المضحك؟ هل تسعى للموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، أنا لا أحتاج إلى هذه الأدوات غير المرغوب فيها.”
“لا. بالطبع لا. سأخبرك. سيدة، الشخص الذي صنع هذا السيف هو-”
“سأسمي السيف دوهوا (渡河).”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاح يمكن استخدامه كعصا في الأوقات العادية وكأداة للدفاع عن النفس في حالات الطوارئ.
من لديه ذاكرة جيدة سيتذكر هذا السيف..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مطرقة صغيرة.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“….”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“حسنًا، لنبدأ… أريد أن أنهي الأمر سريعًا، لذا ساعدني أيا العائد حانوتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمسكت بالسيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات