تفاني
الفصل الـ 108
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهارت ليزا على الأرض مغطاة بالعرق وتلهث ككلب عطش بينما تحدق فى شظايا الأسهم التى ملأت القاعة… لم تتمكن من إتقان هذه القوة ولكنها شعرت أنها تقترب كثيراً من الامر…
” تفاني ”
قرية المصير
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
فى الاكاديمية…
إنفجر السهم فور ان غادر يدها ونشرت شظاياه فى كل بقعة من الساحة..
وقف معلم الاباطرة مين رين على منصة عالية بينما كان الجنود أمامهم يجلسون على مقاعد مرتبة من حيث الأقدمية ( الرتبة ) أو فترة الإلتحاق بالجيش…
بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
تحدث معلم الاباطرة لقرابة خمسة عشر دقيقة.. كان كلامه وكأنه لحن سماوي يخترق عقول وقلوب الجنود مما أوضح لهم الكثير من الأخطاء والمشاكل ودفعهم إلى أفاق جديدة…
” الأسلحة مكملة للفرد وليس العكس.. إعتمادكِ على الأسلحة سوف يجعل منكِ مجرد جندي من الدرجة الثالثة طوال عمرك ” رد مين رين ” عليك معرفة كيفية التحكم فى قوتك لإستخلاص قوتك بالطريقة التى تفيد الموقف الذي أنتِ فيه وما أشرت إليه بقول كل قوتك هو إختراق الجدار وليس الهدف ” ثم تركها وغادر…
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
وقف معلم الاباطرة فى الخلف يُحدق للحظة قبل أن يُنادي ” الرقيب ليزا.. يُمكنكِ البقاء “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
وقفت ليزا فى الخلف متجاهلة الأعين الحسودة لباقي الجنود..
نظر إليه الحكيم ألبرت صعوداً وهبوطاً قبل وضع يده على قلبه ثم إبتسم ” لم يخذل اللورد فى النهاية… ليزا بمجرد أن يفيق ضميه إلى الجيش ليخضع للتدريب تحت يد المعلم الوطني ويمتزج فى الجيش “..
” هل هناك شئ أستطيع خدمتك فيه.. المعلم الوطني “..
” ليس كذالك ولكنى معجب بك قليلاً وأريد تدريبكِ أكثر ” رد مين رين وهو يتحرك للخارج
شهرت ليزا بسعادة وأتبعت خلفه…
تجول الإثنين فى القرية للحظة بلا كلام أو سؤال…
” الوضع كالتالي ” شرح المغتال بوجهٍ غريب…
لم يقل مين رين شيئاً ولم ترد ليزا أن تكون وقحه حتى وصلوا أمام الثكنات والتى كانت أفضل الان مع العديد من البنايات وقاعات التدريب المختلفة ولكن بما أنها لم تكن مباني خاصة مبنية لمخطط فلم تمنح أى فوائد..
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
فى الداخل أمر مين رين ليزا بأن تطلق سهماً بكل قوتها…
سحبت ليزا السهم والذي إنطلق بقوة كبيرة متجذراً فى منتصف الهدف…
” ما الخطب ؟ ” قالت ليزا على عجل ظناً منها أن هناك طارئ..
” هل هذه كل قوتك ؟ ” نظر إليها مين رين..
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
كررت ليزا الأمر وهذه المرة إخترق السهم الثاني السهم الاول…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
شعرت ليزا بشئ فنظرت لتجد مين رين ينظر إليها بحدة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
لم يُسمح فى قاعة الرماية بإستخادم العناصر النادرة أو المهارات وإلا ستدمر القاعة ولهذا كانت الأسهم والأقواس هنا من الدرجة الشائعة….
” الأسلحة مكملة للفرد وليس العكس.. إعتمادكِ على الأسلحة سوف يجعل منكِ مجرد جندي من الدرجة الثالثة طوال عمرك ” رد مين رين ” عليك معرفة كيفية التحكم فى قوتك لإستخلاص قوتك بالطريقة التى تفيد الموقف الذي أنتِ فيه وما أشرت إليه بقول كل قوتك هو إختراق الجدار وليس الهدف ” ثم تركها وغادر…
بعد قرابة الثلاثة ساعات..
وقفت ليزا هناك مثل تمثال… بمجرد قوس وسهمان عادينا وبدون مهارات تريدنى أن أخترق الجدار على بُعد 150 متراً…. أى هراء هذا… فكرت ليزا ولكن فجأة بدأت كلمات مين رين تضرب فى عقلها وكأنها تحاول إيضاح شئ لها..
شعرت ليزا بدوار خفيف ولكنها قاومت لتفهم هذه الفرصة…
مضي الوقت وسرعان ما هدأت ليزا وسحبت القوس ووجهته للهدف من جديد ولكن هذه المرة كان تركيزها على الحائط خلفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بخير.. إنه يعانى فقط من نقص فى الغذاء الذي أثر على اعضاءه الداخليه لبعض الوقت ولكنه سيفيق قريباً بعد الحصول على هذا ” أخرجت الطبيبة نور زجاجة صغيرة ومع ذالك لم تجرؤ على إستخدامها بدون إذن..
تحركت الطاقة داخلها مثل ثوران بركان وتجمدت في يديها وأخترقت يدها لتدخل السهم وأطلقت…
بوووووووم
إنفجر السهم فور ان غادر يدها ونشرت شظاياه فى كل بقعة من الساحة..
” تعلمي التحكم فيها ” ظهر صوت مين رين فى عقلها..
فى المشفي البسيط الذي تم بنائه ليحتوى على 20 سريراً تم وضع بول حالياً فيه ووقف بجواه ليزا والطبيبة نور…
” شكراً… شكراً جزيلاً يا سيدي.. ولكن ما هو هذا الأسلوب “…
وقفت ليزا هناك مثل تمثال… بمجرد قوس وسهمان عادينا وبدون مهارات تريدنى أن أخترق الجدار على بُعد 150 متراً…. أى هراء هذا… فكرت ليزا ولكن فجأة بدأت كلمات مين رين تضرب فى عقلها وكأنها تحاول إيضاح شئ لها..
” إنها الأساسيات التى تفرق بين الأقوياء والضعفاء ” ثم إختفي صوته تماماً..
شعرت ليزا بفرحة جامحة وبدأت فى محاولة إتقان هذه القوة.. ببالرغم من أن مين رين قال أنها مجرد أساسيات ولكنها شعرت أنها شئ عظيم وبه سوف تتطور كثيراً…
بعد قرابة الثلاثة ساعات..
إنهارت ليزا على الأرض مغطاة بالعرق وتلهث ككلب عطش بينما تحدق فى شظايا الأسهم التى ملأت القاعة… لم تتمكن من إتقان هذه القوة ولكنها شعرت أنها تقترب كثيراً من الامر…
بعد لحظات ظهر أحد المغتالين بجوارها ” الرقيب ليزا أنت مطلوبة نحو الجدار الشرقي “..
” هذا أقسي ما أستطيع بدون إستخدام سلاحي النادر أو مهاراتي ” ردت ليزا..
” ما الخطب ؟ ” قالت ليزا على عجل ظناً منها أن هناك طارئ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
” الوضع كالتالي ” شرح المغتال بوجهٍ غريب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نحي الرقيب ” قال الجنود..
الذئاب الملكية.. فوجئت ليزا وسرعان ما غادرت نحو الجدار الشرقي لتجد مجموعة من الذئاب تقف فى المنتصف وبينهم جثة متشردة وشاحبة لرجل فى منتصف العمر يرتدي ملابس لمتسول مع العديد من الرقع ويبدو عليه الجوع الشديد..
” نحي الرقيب ” قال الجنود..
” تفاني ”
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
…
تقدم أحد الجنود وقال ” جلبت الذئاب هذا الرجل من خارج بوابة الربط وعندما حاولنا إيقافهم منعونا “…
كان للذئاب الملكية موقع خاص فى القرية… بالرغم من أنهم ضعاف ولكنهم كانوا احد أوائل القوات فى القرية ولهذا لم يجرأ الجنود على التصرف بتهور وخاصة فى غياب القادة وأيضاً الذئاب كانت تحمي الرجل بشراسة وكأنه واحد من القرية ولكن الجنود لم يتعرفوا عليه..
” إنها الأساسيات التى تفرق بين الأقوياء والضعفاء ” ثم إختفي صوته تماماً..
حدقت ليزا فى الذئب الذي وقف بجوار الرجل وتعرفت عليه كونه أول ذئب ظهر فى القرية بالرغم من أنه لا يبدو أن هناك إختلاف بينهم ولكن بسبب عيونها ورفقته فى البداية تعرفت عليه وسرعان ما أتت بجواره وجثت لتنظر فى وجه الرجل وفوجئت ” بول “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليزا أنتِ مجرد رقيب… مستقبلاً عندما تصبحين جنرالا سوف تحصلين على المعلومات بشكلٍ طبيعي أيضاً ” ثم تركها وغادر..
نظرت إليه لفترة لتؤكد الأامر ثم سرعان ما وضعته على ظهر ذئب ” بسرعة نحو الطبيبة نور “..
الفصل الـ 108
تحرك الذئب على عجل وخلفه إنطلقت ليزا دون أن تشرح للجنود الذين زاد إرتباكهم اما الذئاب فقد عاد إلى خارج بوابة الربط وكأنهم لم يفعلوا شيئاً…
* * *
فى المشفي البسيط الذي تم بنائه ليحتوى على 20 سريراً تم وضع بول حالياً فيه ووقف بجواه ليزا والطبيبة نور…
” كيف هو ؟ ” سئلت ليزا
” كيف هو ؟ ” سئلت ليزا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بخير.. إنه يعانى فقط من نقص فى الغذاء الذي أثر على اعضاءه الداخليه لبعض الوقت ولكنه سيفيق قريباً بعد الحصول على هذا ” أخرجت الطبيبة نور زجاجة صغيرة ومع ذالك لم تجرؤ على إستخدامها بدون إذن..
” بخير.. إنه يعانى فقط من نقص فى الغذاء الذي أثر على اعضاءه الداخليه لبعض الوقت ولكنه سيفيق قريباً بعد الحصول على هذا ” أخرجت الطبيبة نور زجاجة صغيرة ومع ذالك لم تجرؤ على إستخدامها بدون إذن..
دقائق لاحقاً ودخل الحكيم ألبرت الغرفة وحينها إستأذنته نور ليعطي الجرعة لـ بول والذي على الفور إختفي شحوبه وبدأ جسده الذابل ينمو قليلاً ثم بدا وكانه فى حلم جميل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
نظر إليه الحكيم ألبرت صعوداً وهبوطاً قبل وضع يده على قلبه ثم إبتسم ” لم يخذل اللورد فى النهاية… ليزا بمجرد أن يفيق ضميه إلى الجيش ليخضع للتدريب تحت يد المعلم الوطني ويمتزج فى الجيش “..
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
ليس هى فقط ولكن لا حد عرف أين مكانه.. لقد إختفي ذات يوم ببساطة قبل بدأ الإختبار دون أن يخبر أحداً.. حاولت أن تسأل المارشال عنه ولكنه رد بأنه فى مهمة لللورد ولكن الأن يبدو أنه كان يعلم وأن الحكيم ألبرت يعلم أيضاً ولهذا سألت..
مضي الوقت وسرعان ما هدأت ليزا وسحبت القوس ووجهته للهدف من جديد ولكن هذه المرة كان تركيزها على الحائط خلفه…
” ليزا أنتِ مجرد رقيب… مستقبلاً عندما تصبحين جنرالا سوف تحصلين على المعلومات بشكلٍ طبيعي أيضاً ” ثم تركها وغادر..
شعرت ليزا بفرحة جامحة وبدأت فى محاولة إتقان هذه القوة.. ببالرغم من أن مين رين قال أنها مجرد أساسيات ولكنها شعرت أنها شئ عظيم وبه سوف تتطور كثيراً…
وقفت ليزا هناك وفى عقلها صدت كلمات الحكيم ألبرت ممزوجة بكلمات مين رين وسرعان ما ظهر هدف قوى فى عقلها… سوف أصبح جنرالاً بقوة لا تقهر..
” أشرحوا بالتفصيل ” ردت ليزا وهى تسير نحو الذئاب..
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
٤٥ على نهاية المجلد الأول بإذن الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نحي الرقيب ” قال الجنود..
تجول الإثنين فى القرية للحظة بلا كلام أو سؤال…
لم يُسمح فى قاعة الرماية بإستخادم العناصر النادرة أو المهارات وإلا ستدمر القاعة ولهذا كانت الأسهم والأقواس هنا من الدرجة الشائعة….
مضي الوقت وسرعان ما هدأت ليزا وسحبت القوس ووجهته للهدف من جديد ولكن هذه المرة كان تركيزها على الحائط خلفه…
كان للذئاب الملكية موقع خاص فى القرية… بالرغم من أنهم ضعاف ولكنهم كانوا احد أوائل القوات فى القرية ولهذا لم يجرأ الجنود على التصرف بتهور وخاصة فى غياب القادة وأيضاً الذئاب كانت تحمي الرجل بشراسة وكأنه واحد من القرية ولكن الجنود لم يتعرفوا عليه..
سحبت ليزا السهم والذي إنطلق بقوة كبيرة متجذراً فى منتصف الهدف…
فوجئت ليزا للحظة ثم نظرت إلى الجنرال مطر لتستأذنه والذي أماء بالموافقة..
الفصل الـ 108
وقفت ليزا هناك وفى عقلها صدت كلمات الحكيم ألبرت ممزوجة بكلمات مين رين وسرعان ما ظهر هدف قوى فى عقلها… سوف أصبح جنرالاً بقوة لا تقهر..
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
نظر إليه الحكيم ألبرت صعوداً وهبوطاً قبل وضع يده على قلبه ثم إبتسم ” لم يخذل اللورد فى النهاية… ليزا بمجرد أن يفيق ضميه إلى الجيش ليخضع للتدريب تحت يد المعلم الوطني ويمتزج فى الجيش “..
حدقت ليزا فى الذئب الذي وقف بجوار الرجل وتعرفت عليه كونه أول ذئب ظهر فى القرية بالرغم من أنه لا يبدو أن هناك إختلاف بينهم ولكن بسبب عيونها ورفقته فى البداية تعرفت عليه وسرعان ما أتت بجواره وجثت لتنظر فى وجه الرجل وفوجئت ” بول “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإختفاء القوة الرئيسية بالكامل كان فى المنتصف فى الصف الاول إثنين.. الجنرال مطر والرقيب ليزا…
” هل هناك شئ أستطيع خدمتك فيه.. المعلم الوطني “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهارت ليزا على الأرض مغطاة بالعرق وتلهث ككلب عطش بينما تحدق فى شظايا الأسهم التى ملأت القاعة… لم تتمكن من إتقان هذه القوة ولكنها شعرت أنها تقترب كثيراً من الامر…
فى المشفي البسيط الذي تم بنائه ليحتوى على 20 سريراً تم وضع بول حالياً فيه ووقف بجواه ليزا والطبيبة نور…
امائت ليزا وترددت قبل ان تقول ” أين كان بول ؟ “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ليزا فى الخلف متجاهلة الأعين الحسودة لباقي الجنود..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الوضع كالتالي ” شرح المغتال بوجهٍ غريب…
توقف مين رين عن الحديث وقام الجنود على مضض بقيادة الجنرال مطر نحو قاعة الحرب ليستكملوا تدريباتهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ما الخطب ؟ ” قالت ليزا على عجل ظناً منها أن هناك طارئ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه لفترة لتؤكد الأامر ثم سرعان ما وضعته على ظهر ذئب ” بسرعة نحو الطبيبة نور “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل هناك شئ أستطيع خدمتك فيه.. المعلم الوطني “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بخير.. إنه يعانى فقط من نقص فى الغذاء الذي أثر على اعضاءه الداخليه لبعض الوقت ولكنه سيفيق قريباً بعد الحصول على هذا ” أخرجت الطبيبة نور زجاجة صغيرة ومع ذالك لم تجرؤ على إستخدامها بدون إذن..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات