عرض الروح الرياضية
الفصل 236 – عرض الروح الرياضية
“يأتي بعد ذلك- معركة بين فخر أكاديمية الفرسان… أسد السماء وخصمه الوحش القوي تروي!” قال المذيع ، حيث حاول بناء الزخم من فوز ليو للحفاظ على الحماس في الجمهور للمعركة القادمة أيضًا.
عندما اكتشفت تريسي ليو ، كان الأوان قد فات بالفعل.
لو كانت تستخدم قوسًا معدنيًا ، لما كان تأثير ضربة ليو كافيًا لكسره إلى نصفين ، ولكن بما أنها استخدمت القوس التقليدي المصنوع من الخشب الذي يعظم المرونة والقوة ، لم يكن قويًا بما يكفي لتحمل تأثير الضربات القريبة ، مما أدى إلى خسارة سلاحها.
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
“أ… أستسلم ،” همست بصوت بالكاد مسموع فوق ضجيج الجمهور ، بينما قام ليو بإعادة خناجره إلى حزامه وأومأ.
*سناب*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لديك اي سلاح وأنت مصابة. من الواضح أنك لا تمتلكين نفس السرعة التي أتمتع بها… لذا استسلمي. لقد طلب مني الحكم ألا أقتلك ، ولكن إذا لم تستسلمي الآن ، فلن أتردد في ذلك. تقنياتي معدة للقتل وليس للإصابة. إذا لم تستسلمي هنا ، فالهجوم التالي الذي سأقوم به سيكون موجه على حلقك أو قلبك-” هدد ليو بينما منح تريسي فرصة للاستسلام وإنهاء عذابها.
ضرب ليو بشدة لدرجة أن قوسها الخشبي قد انكسر إلى نصفين.
عندما اكتشفت تريسي ليو ، كان الأوان قد فات بالفعل.
“أووووووه-“
عندما التقت عيونها بعيونهم ، أغلقت عينيها للحظة ، وجرت دمعة واحدة على خدها ، حيث قبلت مصيرها الكئيب.
هتف الجمهور باستمتاع ، حيث بدا أنهم سعداء لأن تريسي قد فقدت سلاحها الوحيد.
*سووش*
لو كانت تستخدم قوسًا معدنيًا ، لما كان تأثير ضربة ليو كافيًا لكسره إلى نصفين ، ولكن بما أنها استخدمت القوس التقليدي المصنوع من الخشب الذي يعظم المرونة والقوة ، لم يكن قويًا بما يكفي لتحمل تأثير الضربات القريبة ، مما أدى إلى خسارة سلاحها.
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
*سووش*
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
*سووش*
*سناب*
بدون تردد ، لم يتوقف ليو لثانية واحدة ليمنح خصمه الغير المسلّح وقتًا للتعافي ، حيث استمر في دفع تريسي ، المصدومة والمكسورة ، بكل قوته.
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
-130
انفجر الجمهور بتشجيع مدوي ، حتى جمهور الإلف صفق له بأدب ، حيث شعروا بنوع من الاستحسان من خلال أفعاله الأخيرة التي أظهرت الاحترام لـ تريسي ، مما جعلهم يشعرون بقليل من المرارة بشأن فوزه.
-130
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
-130
بينما كان ليو يسير بعيدًا ، استمر الجمهور في ترديد اسمه ، حيث كانت أصواتهم مزيجًا من الإعجاب والازدراء ، بينما بقيت تريسي في مكانها ، مع ميلان رأسها بالخجل وقلبها المثقل بالإدراك أن أفضل ما لديها لم يكن كافيًا.
-120
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدة ممتعة>>>>
-130
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -130
-150
-130
-300 ضربة حرجة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد ، لم يتوقف ليو لثانية واحدة ليمنح خصمه الغير المسلّح وقتًا للتعافي ، حيث استمر في دفع تريسي ، المصدومة والمكسورة ، بكل قوته.
ضرب ليو تريسي بشدة والتي كانت بطيئة بوضوح من حيث الرشاقة وبالتالي أصيبت بكل ضربة ، حيث تم تغطية جلدها الفاتح بالجروح من الرأس إلى أخمص القدمين.
“لا يمكن لأحد حتى أن يخدشك ، أليس كذلك؟ هاهاهاهاها ، هذا هو تلميذي-” قال ذلك بفرح وهو يضحك من أعماق قلبه.
“استسلمي…” قال ليو ، عندما تمكن من إحداث جرح كبير في جانب بطنها ، وهو جرح غير قاتل ولكنه كافٍ لإعاقة قدرتها على المراوغة بشكل صحيح.
الترجمة: Hunter
“ليس لديك اي سلاح وأنت مصابة. من الواضح أنك لا تمتلكين نفس السرعة التي أتمتع بها… لذا استسلمي. لقد طلب مني الحكم ألا أقتلك ، ولكن إذا لم تستسلمي الآن ، فلن أتردد في ذلك. تقنياتي معدة للقتل وليس للإصابة. إذا لم تستسلمي هنا ، فالهجوم التالي الذي سأقوم به سيكون موجه على حلقك أو قلبك-” هدد ليو بينما منح تريسي فرصة للاستسلام وإنهاء عذابها.
أي مقاومة إضافية ستؤدي فقط إلى المزيد من الألم والإذلال لها ، وبالتالي ، بقلب ثقيل ونظرة أخيرة إلى مؤيديها ، انخفضت على ركبتيها ، رافعة يدها كإشارة للاستسلام.
*هتافات*
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
انفجر الجمهور البشري بتشجيع صاخب عندما تحدث ليو مع تريسي وكأنها نملة تافهة ، مع تعليقات عنصرية بواسطة بعض الجماهير الغير منضبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أستطيع فعل ذلك. لا توجد أي طريقة لأفوز ضده.’ فكرت في نفسها.
“فقط استسلمي ، ايتها إلف! لا مكان لك هنا!”
-130
“انظري إلى أذنيك المدببة! لم تعودي مميزة الآن ، هاه؟”
“فقط استسلمي ، ايتها إلف! لا مكان لك هنا!”
“عدي إلى الغابة حيث تنتمين ، معانقة الأشجار!”
-130
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
“فقط استسلمي ، ايتها إلف! لا مكان لك هنا!”
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
“استسلمي…” قال ليو ، عندما تمكن من إحداث جرح كبير في جانب بطنها ، وهو جرح غير قاتل ولكنه كافٍ لإعاقة قدرتها على المراوغة بشكل صحيح.
كانت الطبول التي كانوا يقرعونها في بداية القتال صامتة الآن بجانب الهتافات. كانوا يراقبون بتعبيرات مؤلمة على وجوههم وهم يصلون لـ حدوث معجزة ، ومع ذلك ، كانوا يدركون أن تريسي ليس لديها طريقة للرد.
-130
عندما التقت عيونها بعيونهم ، أغلقت عينيها للحظة ، وجرت دمعة واحدة على خدها ، حيث قبلت مصيرها الكئيب.
كان ليو يطير نحوها ، مما لم يمنحها أي وقت لتضع سهم آخر في قوسها ، حيث أُجبرت على الدفاع بالشيء الوحيد في يدها وهو قوسها.
‘لا أستطيع فعل ذلك. لا توجد أي طريقة لأفوز ضده.’ فكرت في نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
“مهاراته ، سرعته… إنها على مستوى مختلف بالكامل. تدريباتي … ليست كافية. كنت حمقاء عندما ظننت أنني أملك فرصة.” تمتمت في رأسها ، حيث شعرت بعزيمتها وهي تتضاءل.
عندما اكتشفت تريسي ليو ، كان الأوان قد فات بالفعل.
بعد فترة من الوقت ، عندما فتحت عيونها ، لم تكن تحتوي على اللمعان المعتاد.
هتف الجمهور باستمتاع ، حيث بدا أنهم سعداء لأن تريسي قد فقدت سلاحها الوحيد.
أي مقاومة إضافية ستؤدي فقط إلى المزيد من الألم والإذلال لها ، وبالتالي ، بقلب ثقيل ونظرة أخيرة إلى مؤيديها ، انخفضت على ركبتيها ، رافعة يدها كإشارة للاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدة ممتعة>>>>
“أ… أستسلم ،” همست بصوت بالكاد مسموع فوق ضجيج الجمهور ، بينما قام ليو بإعادة خناجره إلى حزامه وأومأ.
“فقط استسلمي ، ايتها إلف! لا مكان لك هنا!”
“اختيار جيد ، قاتلتِ بشكل جيد ايتها الإلف” قال ليو ، بينما تدخل الحكم بسرعة ، مشيرًا إلى نهاية المعركة.
هتف الجمهور باستمتاع ، حيث بدا أنهم سعداء لأن تريسي قد فقدت سلاحها الوحيد.
بشكل متحسر ، انهارت تريسي في البكاء وهي تشعر بالإذلال لكونها أجبرت على الاستسلام ، ومع ذلك ، بينما كانت تعتقد أن خصمها كان شخصًا لا يمتلك قلب بعد أن هدد بقتلها ، إلا أنه عرض بشكل نادر للروح الرياضية ، حيث جذب ذراعيها وسحبها لتقف على قدميها.
بعد فترة من الوقت ، عندما فتحت عيونها ، لم تكن تحتوي على اللمعان المعتاد.
رفع يدها وربت على ظهرها ثم أشار إلى مجتمع الإلف ، مصفقا له لأجل الدعم الذي أظهروه لها ، حيث تسببت أفعاله في استهجان العديد من المتشددين في الحشد له ، ومع ذلك ، لم يهتم ليو بذلك.
“الفائز في هذه المعركة عبر الاستسلام…. الرئيس!” أعلن المذيع بينما رفع الحكم يده.
-300 ضربة حرجة!
انفجر الجمهور بتشجيع مدوي ، حتى جمهور الإلف صفق له بأدب ، حيث شعروا بنوع من الاستحسان من خلال أفعاله الأخيرة التي أظهرت الاحترام لـ تريسي ، مما جعلهم يشعرون بقليل من المرارة بشأن فوزه.
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
*الرئيس! الرئيس! الرئيس! الرئيس!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -130
بينما كان ليو يسير بعيدًا ، استمر الجمهور في ترديد اسمه ، حيث كانت أصواتهم مزيجًا من الإعجاب والازدراء ، بينما بقيت تريسي في مكانها ، مع ميلان رأسها بالخجل وقلبها المثقل بالإدراك أن أفضل ما لديها لم يكن كافيًا.
-300 ضربة حرجة!
من بين الجمهور ، نظر بن فولكينر إلى أداء تلميذه وضحك بحرارة ، حيث على الرغم من أنه كان متوترًا بشأن هذه المعركة ، الا انه في النهاية بدا أن تلميذه قد انتصر بدور الربع نهائي بدون أن يصاب بأذى حتى.
انفجر الجمهور البشري بتشجيع صاخب عندما تحدث ليو مع تريسي وكأنها نملة تافهة ، مع تعليقات عنصرية بواسطة بعض الجماهير الغير منضبطة.
“لا يمكن لأحد حتى أن يخدشك ، أليس كذلك؟ هاهاهاهاها ، هذا هو تلميذي-” قال ذلك بفرح وهو يضحك من أعماق قلبه.
شعرت تريسي بلسعة في كل كلمة قيلت كما لو كان ليو قد ضربها بخنجره ، كانت تأمل في إسكات الجمهور العدائي بأدائها ، لكنها فشلت في تحقيق ذلك.
“يأتي بعد ذلك- معركة بين فخر أكاديمية الفرسان… أسد السماء وخصمه الوحش القوي تروي!” قال المذيع ، حيث حاول بناء الزخم من فوز ليو للحفاظ على الحماس في الجمهور للمعركة القادمة أيضًا.
بشكل مرتبك ، نظرت نحو مجموعة صغيرة من مؤيدي الإلف في الجمهور ، الذين عكست تعبيراتهم القلقة يأسها.
مشاهدة ممتعة>>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشاهدة ممتعة>>>>
الترجمة: Hunter
“يأتي بعد ذلك- معركة بين فخر أكاديمية الفرسان… أسد السماء وخصمه الوحش القوي تروي!” قال المذيع ، حيث حاول بناء الزخم من فوز ليو للحفاظ على الحماس في الجمهور للمعركة القادمة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون تردد ، لم يتوقف ليو لثانية واحدة ليمنح خصمه الغير المسلّح وقتًا للتعافي ، حيث استمر في دفع تريسي ، المصدومة والمكسورة ، بكل قوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات