التحضير (1)
بعد عشرة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أنجيل في الحمامة، فذكّره بشيء ما. لمس رأس الحمامة وفجأة ظهر رمز من ضباب داكن أسفل طرف إصبعه.
عند المساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أنجيل في الحمامة، فذكّره بشيء ما. لمس رأس الحمامة وفجأة ظهر رمز من ضباب داكن أسفل طرف إصبعه.
عربة بنية اللون ذات أربع عجلات تجرها حصانان أسودان تقترب ببطء من الجنود المخصصين للمنطقة الخارجية لمدينة لينون.
توجه أنجيل نحو اللورد ألفورد وعانقته أيضًا. كان ألفورد لا يزال جالسًا على كرسي متحرك.
فتح النافذة فحطت على رجليه حمامة بيضاء، كانت عينا الحمامة سوداء تماما، بدت كحفرتين فارغتين مملوءتين بالظلام.
كانت هناك شعلات مشتعلة على الأبراج بجانب المدخل، وكان اللهب يرقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أنجيل في الحمامة، فذكّره بشيء ما. لمس رأس الحمامة وفجأة ظهر رمز من ضباب داكن أسفل طرف إصبعه.
سار جنديان ممتلئان يرتديان بذلات جلدية بيضاء إلى العربة، وكانا يحملان المشاعل في أيديهما.
“من فضلك أظهر لنا تصريح الدخول الخاص بك” تحدثوا بصوت عالٍ.
كانت هناك شعلات مشتعلة على الأبراج بجانب المدخل، وكان اللهب يرقص.
فتحت يد شاحبة نافذة العربة، ورأيت شابًا يجلس بالداخل، لم يكن على وجهه أي تعبير، ورأى الجنود شعره البني والأبيض.
“لقد تركت مدرستك؟” صمت بنديكت لثانية واحدة.
“تصريح؟ أي تصريح؟” سأل الرجل بصوت عميق.
“تصريح؟ أي تصريح؟” سأل الرجل بصوت عميق.
“آسف سيدي، الأمر يأتي من الرب نفسه، وهو لمنع الطاعون…” توقف الجندي فجأة عن الكلام بعد رؤية وجه الشاب، بدا تعبيره مندهشا للغاية.
“آمل ذلك…” تنهد ألفورد.
“هل أنت… سيد أنجيل؟!” رفع صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا. ماذا؟ هل تعرفني؟” عقدت أنجيل حواجبها.
سمع أنجيل أشخاصًا يتحدثون خارج العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أرسل السيد تينوس صورك إلى جميع مراكز الحراسة وطلب منا حفظ وجهك. دع العربة تمر! إنه السيد أنجيل!” صاح الجندي الممتلئ ولوح بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع. حظا سعيدا إذن.” أومأ أنجيل برأسه.
“تينوس؟” فرك أنجيل ذقنه بيده اليمنى وأغلق النافذة.
سحب الجنود بالخارج سيوفهم معًا لإظهار احترامهم.
“لدي بعض نماذج تعويذات الرياح والنار في مدرستي، ويمكنني أن أبيع لك بعض النماذج الأساسية، لكن الأمر سيستغرق شهورًا حتى أتمكن من السفر إلى موقعك…”
تناول أنجيل بعض الطعام، وتذكر ما حدث في نقطة الحراسة.
لقد شاهدوا العربة وهي تتحرك باتجاه المدينة حتى اختفت تماما عن أنظارهم.
“مرحبًا بك مرة أخرى.” تقدم تينوس للأمام وعانق أنجيل.
“هذه مشكلة.” كان أنجيل مندهشاً بعض الشيء.
*************************
“اعتقدت أنك خبير في شيء كهذا. لا أعرف أي شيء عن هذا الأمر. السحرة سيساعدون هؤلاء البشر بالتأكيد، لا تقلق. إنهم مهمون لهذه الأرض، وأعتقد أن مدرستك أرسلت شخصًا للتحقيق بالفعل.”
انفجرت الحمامة في كومة من الريش الأبيض وسقطت على الأرض بعد خروجها من العربة.
سارت العربة على الطريق الوعر. جلس أنجيل على مقعده وحاجباه مقطبان. نظر إلى الطريق أمامه وأدرك أن الخيول لم تكن تسير في الاتجاه الذي يريده. بنقرة من إصبعه، انفجرت طبقة رقيقة من الضوء الأخضر على راحة يده، وغيرت الخيول الاتجاه على الفور.
“سوف نلتقي مرة أخرى قريبا.” هزت الحمامة أجنحتها وطارت من النافذة.
“كانت التعويذة المتفجرة الموجودة على الملاحظة التي أعطاني إياها السيد قوية جدًا. بدونها، ربما لم أتمكن من القضاء عليهم بسهولة. كانت خطتي الأولية هي القيام بشيء ما بكل المواد التي أملكها ثم العثور على سفينة تعيدني إلى المنزل. ومع ذلك، يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث في المدينة. آمل ألا أحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت هناك.” فرك أنجيل المعدن الفضي على ظهر يده اليمنى. كان العنصر المسحور الذي أعطته له ليليانا للمساعدة في رفع اللعنة. لم تمتصه إتقانه المعدني.
“شكرًا.” قام أنجيل بتقويم ظهره ونظر إلى تينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نقش أنماط معقدة على قطعة المعدن الفضية على شكل ماسي، والتي بدت غريبة بعض الشيء على ظهر يده.
عبس أنجيل قائلاً: “لا أستطيع فعل أي شيء في الوقت الحالي، لكن شخصًا ما سيتولى الأمر بالتأكيد. لا تقلقي كثيرًا. تأكدي من حرق الجثث وإقامة الحجر الصحي. وإلا فإن الطاعون سيستمر في الانتشار”.
“لقد بلغت الثامنة عشرة من عمري بالفعل. يمر الوقت بسرعة… أتساءل كيف حال عائلتي في الخارج”. انحنى أنجيل نحو النافذة وراقب الأشجار المارة.
لقد أتى إلى هذه الأرض عندما كان عمره 15 عامًا تقريبًا، وبعد حوالي أربع سنوات من العمل الشاق، أصبح أخيرًا ساحرًا رسميًا. كان تقدم أنجيل أسرع كثيرًا من معظم المتدربين السحرة الموهوبين.
كان بإمكان السحرة الرسميين أن يعيشوا لمدة 300 عام على الأقل، وكان لديهم ما يكفي من الوقت لزيارة عائلتهم. ومع ذلك، لم تكن هناك مواد أو جرعات أو كتب سحرية عبر البحر، ولم يكن لديهم مكان للتجارة. لم يكن بإمكانه البقاء هناك لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس أنجيل قائلاً: “لا أستطيع فعل أي شيء في الوقت الحالي، لكن شخصًا ما سيتولى الأمر بالتأكيد. لا تقلقي كثيرًا. تأكدي من حرق الجثث وإقامة الحجر الصحي. وإلا فإن الطاعون سيستمر في الانتشار”.
استلقى أنجيل على المقعد وتنهد، وفجأة سمع صوت طائر يصدر ضجيجًا خارج العربة.
وأضاف هارلاند “هذا صحيح، لذا نتساءل عما إذا كنت تعرف كيفية التعامل مع هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جلب العديد من المسافرين الطاعون إلى المدينة منذ فترة ليست طويلة. وقد أصيب به بالفعل أكثر من 300 مواطن، وتوفي منهم 70 شخصًا. ولا يوجد لدى الأطباء في المدينة علاج لهذا المرض.”
فتح النافذة فحطت على رجليه حمامة بيضاء، كانت عينا الحمامة سوداء تماما، بدت كحفرتين فارغتين مملوءتين بالظلام.
هل تعرف أي منظمة لديها أكبر مجموعة من تعاويذ الرياح والنار؟
حدق أنجيل في الحمامة، فذكّره بشيء ما. لمس رأس الحمامة وفجأة ظهر رمز من ضباب داكن أسفل طرف إصبعه.
جلس أنجيل في غرفة المعيشة في الطابق الأول، وكان قد استحم للتو. أعدت له تيا كوبًا من الشوكولاتة الساخنة. كان يرتدي رداء استحمام أبيض وكان شعره لا يزال مبللاً.
فتحت يد شاحبة نافذة العربة، ورأيت شابًا يجلس بالداخل، لم يكن على وجهه أي تعبير، ورأى الجنود شعره البني والأبيض.
أشرقت صورة كهربائية زرقاء اللون على صدر الحمامة، وكانت عبارة عن دائرة سحرية جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف أنجيل عن النظر إليه وجلس في العربة بهدوء. كان يقترب من البوابة الرئيسية لمدينة لينون.
“لم نلتقي منذ وقت طويل، بنديكت.” ابتسم أنجيل.
“آمل ذلك…” تنهد ألفورد.
“لم نتقابل منذ فترة طويلة. هل أصبحت بالفعل ساحرًا رسميًا؟” فتح الحمام منقاره وبدأ في الحديث.
كانت هناك شعلات مشتعلة على الأبراج بجانب المدخل، وكان اللهب يرقص.
“أكره استخدام هذه الطريقة للتواصل معك، ولكنك خارج نطاق تلسكوبي. كان علي أن أفعل ذلك.”
“حسنًا، أجل. أين أنت الآن؟ نحتاج إلى الالتقاء إن أمكن. لقد تركت المدرسة وأحتاج إلى مساعدتك.” لا يزال أنجيل بحاجة إلى التحسن كساحرة. كانت أفضل تعويذات رامسودا إما تعويذات الظل أو تعويذات السحر الأسود. لم تكن المدرسة تحتوي على الكثير من التعويذات منخفضة المستوى، ولم يكن السحرة يقومون بالكثير من الأبحاث حول التعويذات من الفئات غير الشعبية. لم تكن تعويذات ليليانا الخاصة مناسبة له لتعلمها، لذلك كان عليه إيجاد طرق أخرى لجمع تعويذات الرياح أو النار.
“لقد تركت مدرستك؟” صمت بنديكت لثانية واحدة.
“لدي بعض نماذج تعويذات الرياح والنار في مدرستي، ويمكنني أن أبيع لك بعض النماذج الأساسية، لكن الأمر سيستغرق شهورًا حتى أتمكن من السفر إلى موقعك…”
“هل هذا صحيح؟” فكر أنجيل لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.” أومأ أنجيل برأسه وابتسم.
هل تعرف أي منظمة لديها أكبر مجموعة من تعاويذ الرياح والنار؟
*************************
“بالتأكيد. اعبر تحالف نورثلاند. هناك دولتان فيدراليتان. برج ست حلقات هناك يحتوي على أكبر مجموعة، لكنه ممول من قبل سحرة الضوء. كن حذرًا إذا كنت تريد حقًا الذهاب إلى هناك،” حذر بينيديكت.
توقف أنجيل عن النظر إليه وجلس في العربة بهدوء. كان يقترب من البوابة الرئيسية لمدينة لينون.
“برج ذو ستة حلقات عالية…” تنهدت أنجيلا.
التقى تينوس وهارلاند واللورد ألفورد في قاعة اجتماعات مليئة بالزخارف الذهبية.
“حسنًا، سأزور عائلتي على أية حال. ربما أستطيع ركوب قارب إلى هناك أولًا، لكن يتعين عليّ أن أتأكد من الأمر مع السحرة من حولي أولًا. يمكنني توفير بعض الوقت إذا كان لديهم ما أريده.”
“مرحبًا بك مرة أخرى.” تقدم تينوس للأمام وعانق أنجيل.
فتحت يد شاحبة نافذة العربة، ورأيت شابًا يجلس بالداخل، لم يكن على وجهه أي تعبير، ورأى الجنود شعره البني والأبيض.
“حسنًا، كن حذرًا إذا كنت تريد الذهاب حقًا. بعض سحرة النور متطرفون، وهم خطرون ويكرهون سحرة الظلام أكثر من غيرهم”، نصحه بنديكت مرة أخرى.
جلس أنجيل في غرفة المعيشة في الطابق الأول، وكان قد استحم للتو. أعدت له تيا كوبًا من الشوكولاتة الساخنة. كان يرتدي رداء استحمام أبيض وكان شعره لا يزال مبللاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة في العاشرة من عمرها تقريبًا. كانت ترتدي ذيل حصان أسود على رأسها. كان طولها حوالي 1.4 متر وكانت ترتدي بدلة سيوف رمادية ضيقة. كان بإمكان أنجيل أن يرى تفانيها في مهاراته في السيف بمجرد مشاهدة تحركاتها الدقيقة.
“يجب أن أذهب الآن. أنا أتبع الرجال المسنين إلى الأرض المهجورة. سأخبرك إذا وجدت شيئًا هناك.”
تناول أنجيل بعض الطعام، وتذكر ما حدث في نقطة الحراسة.
“رائع. حظا سعيدا إذن.” أومأ أنجيل برأسه.
وأضاف هارلاند “هذا صحيح، لذا نتساءل عما إذا كنت تعرف كيفية التعامل مع هذا الأمر”.
وأضاف هارلاند “هذا صحيح، لذا نتساءل عما إذا كنت تعرف كيفية التعامل مع هذا الأمر”.
“انتظر، هل تعلم ما الذي يحدث مع الطاعون؟ حول الجانب الجنوبي من رامسودا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بلغت الثامنة عشرة من عمري بالفعل. يمر الوقت بسرعة… أتساءل كيف حال عائلتي في الخارج”. انحنى أنجيل نحو النافذة وراقب الأشجار المارة.
“الطاعون؟” كان بنديكت مندهشا بعض الشيء.
تم نقش أنماط معقدة على قطعة المعدن الفضية على شكل ماسي، والتي بدت غريبة بعض الشيء على ظهر يده.
“آمل ذلك…” تنهد ألفورد.
“اعتقدت أنك خبير في شيء كهذا. لا أعرف أي شيء عن هذا الأمر. السحرة سيساعدون هؤلاء البشر بالتأكيد، لا تقلق. إنهم مهمون لهذه الأرض، وأعتقد أن مدرستك أرسلت شخصًا للتحقيق بالفعل.”
“حسنًا، سأزور عائلتي على أية حال. ربما أستطيع ركوب قارب إلى هناك أولًا، لكن يتعين عليّ أن أتأكد من الأمر مع السحرة من حولي أولًا. يمكنني توفير بعض الوقت إذا كان لديهم ما أريده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهدوا العربة وهي تتحرك باتجاه المدينة حتى اختفت تماما عن أنظارهم.
“أتمنى ذلك.” عرف أنجيل أن بنديكت ربما كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتحدث إليك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف نلتقي مرة أخرى قريبا.” هزت الحمامة أجنحتها وطارت من النافذة.
“هل هذا صحيح؟” فكر أنجيل لثانية واحدة.
كانت هناك شعلات مشتعلة على الأبراج بجانب المدخل، وكان اللهب يرقص.
انفجرت الحمامة في كومة من الريش الأبيض وسقطت على الأرض بعد خروجها من العربة.
بعد عشرة أيام.
“كانت التعويذة المتفجرة الموجودة على الملاحظة التي أعطاني إياها السيد قوية جدًا. بدونها، ربما لم أتمكن من القضاء عليهم بسهولة. كانت خطتي الأولية هي القيام بشيء ما بكل المواد التي أملكها ثم العثور على سفينة تعيدني إلى المنزل. ومع ذلك، يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث في المدينة. آمل ألا أحتاج إلى قضاء الكثير من الوقت هناك.” فرك أنجيل المعدن الفضي على ظهر يده اليمنى. كان العنصر المسحور الذي أعطته له ليليانا للمساعدة في رفع اللعنة. لم تمتصه إتقانه المعدني.
توقف أنجيل عن النظر إليه وجلس في العربة بهدوء. كان يقترب من البوابة الرئيسية لمدينة لينون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. اعبر تحالف نورثلاند. هناك دولتان فيدراليتان. برج ست حلقات هناك يحتوي على أكبر مجموعة، لكنه ممول من قبل سحرة الضوء. كن حذرًا إذا كنت تريد حقًا الذهاب إلى هناك،” حذر بينيديكت.
***************************
“انتظر، هل تعلم ما الذي يحدث مع الطاعون؟ حول الجانب الجنوبي من رامسودا؟”
“أنجيل! أهلاً بكِ من جديد.” عانق هارلاند أنجيل وابتسم.
كانت هناك أطباق ومشروبات على الطاولة الطويلة. بدا الأمر وكأنهم أعدوا الكثير للترحيب بعودة أنجيل.
التقى تينوس وهارلاند واللورد ألفورد في قاعة اجتماعات مليئة بالزخارف الذهبية.
“آمل ذلك…” تنهد ألفورد.
كانت هناك أطباق ومشروبات على الطاولة الطويلة. بدا الأمر وكأنهم أعدوا الكثير للترحيب بعودة أنجيل.
بعد عشرة أيام.
توجه أنجيل نحو اللورد ألفورد وعانقته أيضًا. كان ألفورد لا يزال جالسًا على كرسي متحرك.
كان لقب ألفورد هو “ميلوديز”، والذي يعني الغني والمسالم. وكان الناس ينادونه بهذا الاسم تقديرًا لما قدمه للمدينة.
كانت فتاة صغيرة تركز على ممارسة مهارات السيف في منتصف غرفة المعيشة. وكان السيف الفضي يرقص في يدها.
سارت العربة على الطريق الوعر. جلس أنجيل على مقعده وحاجباه مقطبان. نظر إلى الطريق أمامه وأدرك أن الخيول لم تكن تسير في الاتجاه الذي يريده. بنقرة من إصبعه، انفجرت طبقة رقيقة من الضوء الأخضر على راحة يده، وغيرت الخيول الاتجاه على الفور.
“أنت أقوى من ذي قبل. أهلاً بك من جديد. إذا لم يكن لديك مانع، يمكن أن يكون هذا القصر منزلك الثاني.” ابتسم ألفورد.
عاد أنجيل إلى القصور التي اشتراها بعد مغادرة القلعة.
“شكرًا.” قام أنجيل بتقويم ظهره ونظر إلى تينوس.
وكان الرجل الأشقر الجميل يبتسم له.
سار جنديان ممتلئان يرتديان بذلات جلدية بيضاء إلى العربة، وكانا يحملان المشاعل في أيديهما.
“مرحبًا بك مرة أخرى.” تقدم تينوس للأمام وعانق أنجيل.
فتحت يد شاحبة نافذة العربة، ورأيت شابًا يجلس بالداخل، لم يكن على وجهه أي تعبير، ورأى الجنود شعره البني والأبيض.
“تصريح؟ أي تصريح؟” سأل الرجل بصوت عميق.
“تذكر، أنا صديقك. أنا سعيد لأنك عدت أخيرًا.”
“مرحبًا بك مرة أخرى.” تقدم تينوس للأمام وعانق أنجيل.
“شكرًا.” أومأ أنجيل برأسه وابتسم.
سار جنديان ممتلئان يرتديان بذلات جلدية بيضاء إلى العربة، وكانا يحملان المشاعل في أيديهما.
بعد التحية، جلس أنجيل على الطاولة الطويلة، وقامت الخادمات بإزالة الأغطية عن الأطباق المعدنية. كان بإمكانه أن يشم رائحة الطعام في القاعة.
عبس أنجيل قائلاً: “لا أستطيع فعل أي شيء في الوقت الحالي، لكن شخصًا ما سيتولى الأمر بالتأكيد. لا تقلقي كثيرًا. تأكدي من حرق الجثث وإقامة الحجر الصحي. وإلا فإن الطاعون سيستمر في الانتشار”.
تناول أنجيل بعض الطعام، وتذكر ما حدث في نقطة الحراسة.
انفجرت الحمامة في كومة من الريش الأبيض وسقطت على الأرض بعد خروجها من العربة.
*************************
“تينوس، أخبرني ماذا حدث. كنت أعتقد أن الطاعون كان بعيدًا عن المدينة. لماذا تبحث عني؟” ارتشف أنجيل السائل الأزرق في كأسه. كان المشروب بنكهة النعناع والحلو، وكان منعشًا للغاية.
عقد تينوس حواجبه.
عبس أنجيل قائلاً: “لا أستطيع فعل أي شيء في الوقت الحالي، لكن شخصًا ما سيتولى الأمر بالتأكيد. لا تقلقي كثيرًا. تأكدي من حرق الجثث وإقامة الحجر الصحي. وإلا فإن الطاعون سيستمر في الانتشار”.
جلس أنجيل في غرفة المعيشة في الطابق الأول، وكان قد استحم للتو. أعدت له تيا كوبًا من الشوكولاتة الساخنة. كان يرتدي رداء استحمام أبيض وكان شعره لا يزال مبللاً.
“لقد جلب العديد من المسافرين الطاعون إلى المدينة منذ فترة ليست طويلة. وقد أصيب به بالفعل أكثر من 300 مواطن، وتوفي منهم 70 شخصًا. ولا يوجد لدى الأطباء في المدينة علاج لهذا المرض.”
تغيرت تعابير وجه هارلاند وألفورد، وكانا يبدوان جادين.
تغيرت تعابير وجه هارلاند وألفورد، وكانا يبدوان جادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه مشكلة.” كان أنجيل مندهشاً بعض الشيء.
“آسف سيدي، الأمر يأتي من الرب نفسه، وهو لمنع الطاعون…” توقف الجندي فجأة عن الكلام بعد رؤية وجه الشاب، بدا تعبيره مندهشا للغاية.
وأضاف هارلاند “هذا صحيح، لذا نتساءل عما إذا كنت تعرف كيفية التعامل مع هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس أنجيل قائلاً: “لا أستطيع فعل أي شيء في الوقت الحالي، لكن شخصًا ما سيتولى الأمر بالتأكيد. لا تقلقي كثيرًا. تأكدي من حرق الجثث وإقامة الحجر الصحي. وإلا فإن الطاعون سيستمر في الانتشار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطاعون ينتشر منذ فترة. وكانت منظمات السحرة قد أرسلت بالفعل سحرة إلى الجنوب للتحقيق. ومع ذلك، نظرًا لأن الطاعون كان لا يزال ينتشر، فمن المحتمل أن هؤلاء السحرة لم يجدوا العلاج. علاوة على ذلك، لم يكن أنجيل قد أصبح ساحرًا منذ فترة ليست بالبعيدة، لذلك لم يعتقد أنه يمتلك القدرة على حل المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كانت مجرد بثور الدم، أعتقد أنها ستُحل قريبًا”، تحدث أنجيل.
عربة بنية اللون ذات أربع عجلات تجرها حصانان أسودان تقترب ببطء من الجنود المخصصين للمنطقة الخارجية لمدينة لينون.
“آمل ذلك…” تنهد ألفورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أجل. أين أنت الآن؟ نحتاج إلى الالتقاء إن أمكن. لقد تركت المدرسة وأحتاج إلى مساعدتك.” لا يزال أنجيل بحاجة إلى التحسن كساحرة. كانت أفضل تعويذات رامسودا إما تعويذات الظل أو تعويذات السحر الأسود. لم تكن المدرسة تحتوي على الكثير من التعويذات منخفضة المستوى، ولم يكن السحرة يقومون بالكثير من الأبحاث حول التعويذات من الفئات غير الشعبية. لم تكن تعويذات ليليانا الخاصة مناسبة له لتعلمها، لذلك كان عليه إيجاد طرق أخرى لجمع تعويذات الرياح أو النار.
عربة بنية اللون ذات أربع عجلات تجرها حصانان أسودان تقترب ببطء من الجنود المخصصين للمنطقة الخارجية لمدينة لينون.
*************************
عاد أنجيل إلى القصور التي اشتراها بعد مغادرة القلعة.
***************************
***************************
وكان الحراس الذين استأجرهم لا زالوا يقومون بدوريات حول المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناول أنجيل بعض الطعام، وتذكر ما حدث في نقطة الحراسة.
كانت أغلب القصور ذات أسقف حمراء، وكان الشارع مغطى بالطوب الأسود. كان المكان جميلاً ولكنه كان هادئاً بشكل غريب.
توجه أنجيل نحو اللورد ألفورد وعانقته أيضًا. كان ألفورد لا يزال جالسًا على كرسي متحرك.
لقد كان الليل.
فتحت يد شاحبة نافذة العربة، ورأيت شابًا يجلس بالداخل، لم يكن على وجهه أي تعبير، ورأى الجنود شعره البني والأبيض.
جلس أنجيل في غرفة المعيشة في الطابق الأول، وكان قد استحم للتو. أعدت له تيا كوبًا من الشوكولاتة الساخنة. كان يرتدي رداء استحمام أبيض وكان شعره لا يزال مبللاً.
لقد أتى إلى هذه الأرض عندما كان عمره 15 عامًا تقريبًا، وبعد حوالي أربع سنوات من العمل الشاق، أصبح أخيرًا ساحرًا رسميًا. كان تقدم أنجيل أسرع كثيرًا من معظم المتدربين السحرة الموهوبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فتاة صغيرة تركز على ممارسة مهارات السيف في منتصف غرفة المعيشة. وكان السيف الفضي يرقص في يدها.
انفجرت الحمامة في كومة من الريش الأبيض وسقطت على الأرض بعد خروجها من العربة.
بعد التحية، جلس أنجيل على الطاولة الطويلة، وقامت الخادمات بإزالة الأغطية عن الأطباق المعدنية. كان بإمكانه أن يشم رائحة الطعام في القاعة.
كانت الفتاة في العاشرة من عمرها تقريبًا. كانت ترتدي ذيل حصان أسود على رأسها. كان طولها حوالي 1.4 متر وكانت ترتدي بدلة سيوف رمادية ضيقة. كان بإمكان أنجيل أن يرى تفانيها في مهاراته في السيف بمجرد مشاهدة تحركاتها الدقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات