41
“هذا صحيح،” قال إله الأصل من عرق الحجر. بدا كل شيء مثاليًا لصيد جيد، لكن شيئًا آخر أذهله هو قوة الحياة المنخفضة بشكل لا يصدق التي يمكنه استشعارها من جسد بهذا الحجم الكبير.
من المفترض أن يكون لجسم بهذا الحجم كمية هائلة من قوة الحياة. حجم وحش العالم هذا هو شيء لا يُرى إلا في وحش عالم على مستوى الأصل، لكنه لم يتمكن من استشعار أي تذبذبات أصلية من الجسم، فقط تذبذبات القانون، وهو دليل على جسم عملاق. وكانت حيويته تبدو منخفضة، منخفضة جدًا في الواقع كما لو كان مريضًا.
من المفترض أن يكون لجسم بهذا الحجم كمية هائلة من قوة الحياة. حجم وحش العالم هذا هو شيء لا يُرى إلا في وحش عالم على مستوى الأصل، لكنه لم يتمكن من استشعار أي تذبذبات أصلية من الجسم، فقط تذبذبات القانون، وهو دليل على جسم عملاق. وكانت حيويته تبدو منخفضة، منخفضة جدًا في الواقع كما لو كان مريضًا.
“قبل ذلك، يجب أن أغادر هذا المكان.” كان عليه أن يرحل لأن موقعه قد تم كشفه ولم يكن يريد أي مقاطعة لما أراد فعله بعد ذلك. استخدم كل قواه المكانية للاندماج في الفضاء والاختفاء من هناك.
“هل تمرض وحوش العالم أو تشيخ؟” سأل بصوت عالٍ.
سرعان ما تم جمع جميع السادة السياديين العشرة.
“ها؟” حك السيد السيادي رأسه مفكرًا. لم يسمعوا أبدًا عن شيء كهذا. نادرًا ما تمرض المخلوقات التي حققت جسدًا من المانا.
“وحش العالم هو إله أصل” صرخ في قلبه بعد أن صاح. أول شيء ظهر كان تجربته القريبة من الموت داخل البرج من لقائه مع شخص تصرف بشكل مثير للشفقة قبل أن يصيب عقله. لولا الدفاع المرعب لجسده لكان قد تم اختراقه.
“هل يهم ذلك؟ إنه ضعيف وهذا أمر جيد.” أصر السيد السيادي.
“وحش العالم هو إله أصل” صرخ في قلبه بعد أن صاح. أول شيء ظهر كان تجربته القريبة من الموت داخل البرج من لقائه مع شخص تصرف بشكل مثير للشفقة قبل أن يصيب عقله. لولا الدفاع المرعب لجسده لكان قد تم اختراقه.
“هذا صحيح أيضًا.” لم يستطع إله الأصل إلا الموافقة. لكي يصبح الشخص إله أصل، يجب أن يكون حاد الذكاء وحذرًا، يجب أن تكون لديه القدرة على التفكير في الأمور قبل التصرف. لكنه لم يستطع تحديد ما هو الخطأ بالضبط، وكان ذلك يزعجه، لكنه لم يستطع إيقاف الصيد لهذا السبب فقط. قد لا يكون شيئًا على الإطلاق، وكان بحاجة إلى المال الذي سيحصل عليه من الصيد الناجح.
من المفترض أن يكون لجسم بهذا الحجم كمية هائلة من قوة الحياة. حجم وحش العالم هذا هو شيء لا يُرى إلا في وحش عالم على مستوى الأصل، لكنه لم يتمكن من استشعار أي تذبذبات أصلية من الجسم، فقط تذبذبات القانون، وهو دليل على جسم عملاق. وكانت حيويته تبدو منخفضة، منخفضة جدًا في الواقع كما لو كان مريضًا.
“ادعُ الجميع هنا. سنحيط به ونقتله.” تخلى أخيرًا عن مخاوفه ووافق على الصيد.
كان يريد فقط 20 كرة من الضوء، أراد الحفاظ على إله الأصل وإبقائه سجينًا. لأنه مع موته، سيكون قادرًا على إعادة الإحياء في مكان آخر. مع موت إله الأصل داخل مكان غير محصور، سيتذكر كل ما حدث وكيف مات.
“ربما أنا فقط أكون متوترًا بشكل مفرط. ليس كما لو أن أي شيء يمكن أن يحدث خطأ على أي حال. وحوش العالم دون مستوى إله الأصل هي آكلات أعشاب خجولة.” فكر ورفض مخاوفه.
“شكلوا دائرة ضيقة حوله. لا تدعوه يهرب، واحذروا من قدرته. يجب أن تكونوا قادرين على الهروب إذا اكتشفتموه مبكرًا” أرشد إله الأصل، بينما أومأ الآخرون وتحركوا للعمل.
إنه يلوم تجربته داخل محاكمة السماء على قلقه. لقد أصبح للتو إله أصل، إله أصل من نجمة واحدة. لقد أصبح كذلك خلال دورة الأصل هذه من خلال محنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح أيضًا.” لم يستطع إله الأصل إلا الموافقة. لكي يصبح الشخص إله أصل، يجب أن يكون حاد الذكاء وحذرًا، يجب أن تكون لديه القدرة على التفكير في الأمور قبل التصرف. لكنه لم يستطع تحديد ما هو الخطأ بالضبط، وكان ذلك يزعجه، لكنه لم يستطع إيقاف الصيد لهذا السبب فقط. قد لا يكون شيئًا على الإطلاق، وكان بحاجة إلى المال الذي سيحصل عليه من الصيد الناجح.
لقد شارك في محاكمة السماء من أجل جوهر الحياة لضمان فرصه في النجاح أثناء المحنة. لم تكن تجربته داخل البرج جيدة بشكل خاص، وأثارت محنة العقل بعضًا من أسوأ تجاربه داخل البرج. تراكم هذا ونتج عنه ندوب عقلية. لذلك نسب جنونه إلى شياطينه العقلية. وضع جانبًا مشاعر الجبن، كان عليه أن يكون حادًا من أجل الصيد.
“شكلوا دائرة ضيقة حوله. لا تدعوه يهرب، واحذروا من قدرته. يجب أن تكونوا قادرين على الهروب إذا اكتشفتموه مبكرًا” أرشد إله الأصل، بينما أومأ الآخرون وتحركوا للعمل.
يمكنه الآن النظر إلى وحش العالم كما ينظر المفترس إلى فريسته بعد أن انتهى من وضع خوفه جانبًا. لقد اختار مرافقة مجموعة السيادة لأنه أراد حماية أخيه، بالإضافة إلى أنه كان بحاجة إلى الثروة كإله أصل جديد. وهذا الوحش العالمي سيجلب له مبلغًا مرتبًا. كلما نظر إليه أكثر، أصبح أكثر سعادة.
هناك أنواع مختلفة من الأعراق وعدد لا يحصى من القدرات العرقية في السماء العليا ناهيك عن الكون الفارغ بأكمله. هناك الكثير من أنواع المواهب وأساليب القتال. لذلك على الرغم من أن جيهالد لم ير أو يسمع أبدًا عن السلوك الغريب لإله الأصل، إلا أنه لم يستخف به. أي فشل في هذه النقطة يمكن أن يعرضه لخطر جدي من فقدان حياته.
“لقد أتيت في الوقت المناسب تمامًا بالنسبة لي،” فكر في نفسه.
كان جيهالد مرتبكًا من تحول الأحداث داخل العالم الداخلي. لم يكن يتوقع أن يعمل الابتلاع. كان قد بدأ للتو في خطة هجومه.
سرعان ما تم جمع جميع السادة السياديين العشرة.
“ها؟” حك السيد السيادي رأسه مفكرًا. لم يسمعوا أبدًا عن شيء كهذا. نادرًا ما تمرض المخلوقات التي حققت جسدًا من المانا.
“شكلوا دائرة ضيقة حوله. لا تدعوه يهرب، واحذروا من قدرته. يجب أن تكونوا قادرين على الهروب إذا اكتشفتموه مبكرًا” أرشد إله الأصل، بينما أومأ الآخرون وتحركوا للعمل.
كان سيتمكن أيضًا من إسقاط نطاق روحه حول إله الأصل لمنع ذكريات موته والأحداث الأخيرة من الانتقال إلى جسده الجديد.
“سأهاجمه. بينما تمنعونه من الهروب” قال قبل أن ينطلق نحو وحش العالم. مر بسرعة كبيرة لدرجة أن السادة السياديين لم يتمكنوا إلا من الاستجابة للموجة الصادمة التي ضربتهم من لكمته. بينما كان السادة السياديون مندهشين من قوة اللكمة، صرخ إله الأصل المعني “ليس جيدًا.”
“هل تمرض وحوش العالم أو تشيخ؟” سأل بصوت عالٍ.
أولاً، كانت الحالة المشكوك فيها لوحش العالم. ثم عندما جاء على اتصال جسدي مع وحش العالم شعر بالحيوية الهائلة داخل الجسم وعرف أن الأمور لم تكن على ما يرام. ثم جاء الإحساس الإلهي الذي التصق به، وعندها عرف أنهم كانوا في ورطة. أصبح عقله منذرًا، كان هذا فخًا صُنع للحصول عليه. كان الوحش يتظاهر طوال الوقت.
كان سيتمكن أيضًا من إسقاط نطاق روحه حول إله الأصل لمنع ذكريات موته والأحداث الأخيرة من الانتقال إلى جسده الجديد.
“وحش العالم هو إله أصل” صرخ في قلبه بعد أن صاح. أول شيء ظهر كان تجربته القريبة من الموت داخل البرج من لقائه مع شخص تصرف بشكل مثير للشفقة قبل أن يصيب عقله. لولا الدفاع المرعب لجسده لكان قد تم اختراقه.
لم يعد بحاجة إلى روحه مفصولة عن الجسد بعد أن حصل على أداة الكون. لو كانت روحه متصلة بجسده لكان قد لاحظ المجموعة عندما اقتربوا. كان سيتمكن من نصب دفاع قبل أن يتم ضربه ولن يتم إبطال قوة ابتلاعه بسهولة.
كان عليه التخلي عن تلك المعركة، ولكن منذ ذلك الحين كان حذرًا للغاية من الخداع. لذلك اختار الهروب على الفور. قطع مسافة طويلة قبل أن يتذكر السادة السياديين الذين كُلف بحمايتهم.
لم تؤذِ أفعاله روح خصمه بشكل مفرط، لكنها تمكنت من إيقاف أفكاره لفترة قصيرة. وهكذا شعر إله الأصل الذي كان يقترب بغضب عادل بقوة قوية تضغط على وعيه وفكر “يا إلهي” قبل أن يفقد وعيه ويُبتلع.
هذا أفاقه. “يجب أن أكون قادرًا على حماية نفسي مهما كان الوضع. حتى لو مت يمكنني إعادة الإحياء من شظية روحي.” شجع نفسه قبل العودة إلى مشهد المعركة، لكن الأوان قد فات.
“ها؟” حك السيد السيادي رأسه مفكرًا. لم يسمعوا أبدًا عن شيء كهذا. نادرًا ما تمرض المخلوقات التي حققت جسدًا من المانا.
في اللحظة التي لاحظ فيها جيرالد مهاجميه، أضاءت العيون الخاملة لوحش العالم الطافي بلطف. فتح فمه وركدت المساحة المحيطة بالوحش. لم يستطع السادة السياديون المتحجرون سوى المشاهدة وهم يُسحبون إلى فم الوحش العملاق. لم يتمكنوا من التحرك بسبب تجمد أفكارهم وأجسادهم بواسطة نطاق الفضاء المحيط بهم. إله الأصل الذي كان بإمكانه فعل شيء لإنقاذهم قد هرب.
“هل يهم ذلك؟ إنه ضعيف وهذا أمر جيد.” أصر السيد السيادي.
كان بإمكانه على الأقل مساعدتهم في إبطال القمع ومنحهم فرصة للهروب. لكنهم الآن تم ابتلاعهم دون أي شكل من أشكال المقاومة. فقط بعد موتهم عاد إله الأصل، ووجهه مذهول وغاضب.
لقد لاحظ أن صياديه كانوا من عرق الجلد الحجري، وهم معروفون بقوتهم الجسدية ولكن بعقول ضعيفة. لديهم أرواح ضعيفة مقارنة بالآخرين من مستويات مماثلة. كان جيهالد في الأصل موجهًا للروح إلى جانب تعزيز الروح الذي منحته إياه أداة الكون، مما جعل روحه قوية كصخرة لا تتحرك.
كان جيهالد مرتبكًا من تحول الأحداث داخل العالم الداخلي. لم يكن يتوقع أن يعمل الابتلاع. كان قد بدأ للتو في خطة هجومه.
لم يكن حتى ابتعد مسافة وتأكد من أنه آمن قبل أن يبدأ في دمج الجسد والروح. فقط عندها سيصبح وحش عالم أصلي حقيقي.
“ما الخطأ في هذا الرجل؟” فكر، كان مرتبكًا تمامًا. كان إحساسه الإلهي قد أغلق على إله الأصل، لذلك رآه يركض مسافة بعيدة قبل العودة. أربكته تصرفات إله الأصل.
من المفترض أن يكون لجسم بهذا الحجم كمية هائلة من قوة الحياة. حجم وحش العالم هذا هو شيء لا يُرى إلا في وحش عالم على مستوى الأصل، لكنه لم يتمكن من استشعار أي تذبذبات أصلية من الجسم، فقط تذبذبات القانون، وهو دليل على جسم عملاق. وكانت حيويته تبدو منخفضة، منخفضة جدًا في الواقع كما لو كان مريضًا.
“هل هذا طقس قتال أم تقنية؟” فكر، لا يزال يحاول معرفة ما الذي كان يخطط له إله الأصل في العالم.
في اللحظة التي لاحظ فيها جيرالد مهاجميه، أضاءت العيون الخاملة لوحش العالم الطافي بلطف. فتح فمه وركدت المساحة المحيطة بالوحش. لم يستطع السادة السياديون المتحجرون سوى المشاهدة وهم يُسحبون إلى فم الوحش العملاق. لم يتمكنوا من التحرك بسبب تجمد أفكارهم وأجسادهم بواسطة نطاق الفضاء المحيط بهم. إله الأصل الذي كان بإمكانه فعل شيء لإنقاذهم قد هرب.
هناك أنواع مختلفة من الأعراق وعدد لا يحصى من القدرات العرقية في السماء العليا ناهيك عن الكون الفارغ بأكمله. هناك الكثير من أنواع المواهب وأساليب القتال. لذلك على الرغم من أن جيهالد لم ير أو يسمع أبدًا عن السلوك الغريب لإله الأصل، إلا أنه لم يستخف به. أي فشل في هذه النقطة يمكن أن يعرضه لخطر جدي من فقدان حياته.
“قبل ذلك، يجب أن أغادر هذا المكان.” كان عليه أن يرحل لأن موقعه قد تم كشفه ولم يكن يريد أي مقاطعة لما أراد فعله بعد ذلك. استخدم كل قواه المكانية للاندماج في الفضاء والاختفاء من هناك.
فتح فمه مرة أخرى لتفعيل قدرة ابتلاع العالم. هذه المرة هاجم إله الأصل بنطاقه وأبطل القيود المكانية وقوة الابتلاع. طقطق جيهالد بلسانه قبل أن يسقط قوة روحه الكاملة على إله الأصل.
لم يعد بحاجة إلى روحه مفصولة عن الجسد بعد أن حصل على أداة الكون. لو كانت روحه متصلة بجسده لكان قد لاحظ المجموعة عندما اقتربوا. كان سيتمكن من نصب دفاع قبل أن يتم ضربه ولن يتم إبطال قوة ابتلاعه بسهولة.
لقد لاحظ أن صياديه كانوا من عرق الجلد الحجري، وهم معروفون بقوتهم الجسدية ولكن بعقول ضعيفة. لديهم أرواح ضعيفة مقارنة بالآخرين من مستويات مماثلة. كان جيهالد في الأصل موجهًا للروح إلى جانب تعزيز الروح الذي منحته إياه أداة الكون، مما جعل روحه قوية كصخرة لا تتحرك.
كان سيتمكن أيضًا من إسقاط نطاق روحه حول إله الأصل لمنع ذكريات موته والأحداث الأخيرة من الانتقال إلى جسده الجديد.
لم تؤذِ أفعاله روح خصمه بشكل مفرط، لكنها تمكنت من إيقاف أفكاره لفترة قصيرة. وهكذا شعر إله الأصل الذي كان يقترب بغضب عادل بقوة قوية تضغط على وعيه وفكر “يا إلهي” قبل أن يفقد وعيه ويُبتلع.
“هل هذا طقس قتال أم تقنية؟” فكر، لا يزال يحاول معرفة ما الذي كان يخطط له إله الأصل في العالم.
“كان ذلك سهلاً.” ابتسم جيهالد. كان خصمه غير متمرس كإله أصل والتأخير في أفعال خصمه كان كافياً لابتلاعه. ظهرت 22 كرة من الضوء أمامه. طقطق بلسانه عند رؤية ذلك. كانت كرات الضوء حمراء داكنة وزرقاء فاتحة، إنها جوهر الدم وجوهر الروح للأشخاص الذين أكلهم في وقت سابق.
“كان ذلك سهلاً.” ابتسم جيهالد. كان خصمه غير متمرس كإله أصل والتأخير في أفعال خصمه كان كافياً لابتلاعه. ظهرت 22 كرة من الضوء أمامه. طقطق بلسانه عند رؤية ذلك. كانت كرات الضوء حمراء داكنة وزرقاء فاتحة، إنها جوهر الدم وجوهر الروح للأشخاص الذين أكلهم في وقت سابق.
كان يريد فقط 20 كرة من الضوء، أراد الحفاظ على إله الأصل وإبقائه سجينًا. لأنه مع موته، سيكون قادرًا على إعادة الإحياء في مكان آخر. مع موت إله الأصل داخل مكان غير محصور، سيتذكر كل ما حدث وكيف مات.
“ادعُ الجميع هنا. سنحيط به ونقتله.” تخلى أخيرًا عن مخاوفه ووافق على الصيد.
“يبدو أنني يجب أن أنقي هذا الجسد وأتصل به.”
“كان ذلك سهلاً.” ابتسم جيهالد. كان خصمه غير متمرس كإله أصل والتأخير في أفعال خصمه كان كافياً لابتلاعه. ظهرت 22 كرة من الضوء أمامه. طقطق بلسانه عند رؤية ذلك. كانت كرات الضوء حمراء داكنة وزرقاء فاتحة، إنها جوهر الدم وجوهر الروح للأشخاص الذين أكلهم في وقت سابق.
لم يعد بحاجة إلى روحه مفصولة عن الجسد بعد أن حصل على أداة الكون. لو كانت روحه متصلة بجسده لكان قد لاحظ المجموعة عندما اقتربوا. كان سيتمكن من نصب دفاع قبل أن يتم ضربه ولن يتم إبطال قوة ابتلاعه بسهولة.
“كان ذلك سهلاً.” ابتسم جيهالد. كان خصمه غير متمرس كإله أصل والتأخير في أفعال خصمه كان كافياً لابتلاعه. ظهرت 22 كرة من الضوء أمامه. طقطق بلسانه عند رؤية ذلك. كانت كرات الضوء حمراء داكنة وزرقاء فاتحة، إنها جوهر الدم وجوهر الروح للأشخاص الذين أكلهم في وقت سابق.
كان سيتمكن أيضًا من إسقاط نطاق روحه حول إله الأصل لمنع ذكريات موته والأحداث الأخيرة من الانتقال إلى جسده الجديد.
“ما الخطأ في هذا الرجل؟” فكر، كان مرتبكًا تمامًا. كان إحساسه الإلهي قد أغلق على إله الأصل، لذلك رآه يركض مسافة بعيدة قبل العودة. أربكته تصرفات إله الأصل.
“قبل ذلك، يجب أن أغادر هذا المكان.” كان عليه أن يرحل لأن موقعه قد تم كشفه ولم يكن يريد أي مقاطعة لما أراد فعله بعد ذلك. استخدم كل قواه المكانية للاندماج في الفضاء والاختفاء من هناك.
لم تؤذِ أفعاله روح خصمه بشكل مفرط، لكنها تمكنت من إيقاف أفكاره لفترة قصيرة. وهكذا شعر إله الأصل الذي كان يقترب بغضب عادل بقوة قوية تضغط على وعيه وفكر “يا إلهي” قبل أن يفقد وعيه ويُبتلع.
لم يكن حتى ابتعد مسافة وتأكد من أنه آمن قبل أن يبدأ في دمج الجسد والروح. فقط عندها سيصبح وحش عالم أصلي حقيقي.
لم يعد بحاجة إلى روحه مفصولة عن الجسد بعد أن حصل على أداة الكون. لو كانت روحه متصلة بجسده لكان قد لاحظ المجموعة عندما اقتربوا. كان سيتمكن من نصب دفاع قبل أن يتم ضربه ولن يتم إبطال قوة ابتلاعه بسهولة.
“هل يهم ذلك؟ إنه ضعيف وهذا أمر جيد.” أصر السيد السيادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات