59
في هذه الأثناء، تلقى غوتو للتو خبراً بأن المساعدة في طريقها إليه. كان أحد الأحفاد من نسل زوجته قادماً لزيارته والمساعدة في رعاية الأطفال. كانت زوجته قد وضعت بعض الخطط قبل أن تصبح عاجزة بعد الولادة. جعله التفكير في زوجته وخططها الدقيقة من أجله سعيداً، لكنه حاول التوقف عن التفكير فيها. كان يعرف سبب غيابها، وكان يعلم أيضاً أنها قد لا تعود أبداً.
غادر غوتو الغرفة وذهب إلى مكتبه الخاص. جلس وفتح الرسالة بيدين مرتجفتين. بدأ في القراءة:
“أفكار سعيدة، فكر بأفكار سعيدة. مثل حقيقة أن شخصاً ما قادم للتعامل مع هؤلاء الأطفال الخارقين بدلاً مني.” فكر لتشجيع نفسه. “ربما ستنمو علاقتها بهم. السماء العليا تعلم أنهم بحاجة إلى لمسة امرأة.”
“بالطبع، الملك غوتو. سأكون سعيدة بمراقبتهم.” أجابت كايلا.
كان يأمل أن تجعل الشخصية الأنثوية الأطفال ألطف وأكثر مرونة. لم يكن يستطيع الانتظار حتى تصل وتخفف بعض الضغط عنه.
“سوفريك، ماذا يفعل إخوتك؟” سأل غوتو.
لذا ذهب لاستقبالها من المحطة حتى قبل وصولها. أصبح النقل أسهل وأسرع وأكثر راحة منذ أن حصلت السماء العليا على سيد المجال الخاص بها. دفع سيد المجال نحو التقدم في تسويق التكنولوجيا السحرية. حتى الكائن الأقل من المتسامي يمكنه التنقل عبر المستوى بأكمله دون خطر بفضل إنشاء وتوسيع شبكة نقل عبر المستوى. تعتمد تكلفة النقل على الخدمات المقدمة وضمان السلامة.
“حسناً، هذا أمر جيد. على الأقل إنهم يتعلمون شيئاً مفيداً.” قال غوتو محاولاً إخفاء قلقه. “كايلا، هل يمكنك البقاء معهم لبعض الوقت بينما أذهب لقراءة هذه الرسالة؟”
ستتمكن السيدة التي كان ينتظرها من الوصول إلى المدينة بأمان، لكنه سيحتاج إلى الضمان لها حتى تتمكن من الحصول على تصريح مؤقت للدخول إلى المدينة. المدينة في مكان مغلق مع مراقبة وأمن صارمين. يتم التحكم بشدة في الوصول إلى المدينة. لا يمكن لبعض أفراد العائلة العشوائيين من جيل منسي أن يظهروا فجأة ويتوقعوا منحهم الدخول، حتى لو كانت نواياهم طيبة وينوون المعاناة تحت نير الأطفال الحكام.
“سوفريك، ماذا يفعل إخوتك؟” سأل غوتو.
استغرق الأمر وقتاً أقل مما كان يعتقد، لذا تمكن من إدخالها عبر الأمن في أقل من ساعتين. كان عليه أن يشكر مكانته الجديدة كملك للقانون على ذلك. ابتسم عند التفكير في أنه أخيراً حصل على بعض المزايا المفيدة بسبب مكانته. “كم تقدمت. من صبي صغير يعمل ويدخر ليصبح أقوى، إلى أن أصبح أخيراً شخصاً ذا سلطة كبيرة.
زوجتك المحبة، ميهيلا”
“أين سأقيم يا الملك غوتو؟” قال صوت من بجانب غوتو. كانت خجولة عادة، لكنها تعبت من مشاهدة أحلام يقظته. كانت تعتقد أن هناك عملاً يجب القيام به ولم تكن شخصاً يمكنه تحمل التكاسل.
في هذه الأثناء، تلقى غوتو للتو خبراً بأن المساعدة في طريقها إليه. كان أحد الأحفاد من نسل زوجته قادماً لزيارته والمساعدة في رعاية الأطفال. كانت زوجته قد وضعت بعض الخطط قبل أن تصبح عاجزة بعد الولادة. جعله التفكير في زوجته وخططها الدقيقة من أجله سعيداً، لكنه حاول التوقف عن التفكير فيها. كان يعرف سبب غيابها، وكان يعلم أيضاً أنها قد لا تعود أبداً.
“نعم، مكان الإقامة. اتبعيني.” قال غوتو على عجل، “لقد أعددت مكاناً لك.” سار أمامها ليريها غرفتها لإقامتها المؤقتة.
غادر غوتو الغرفة وذهب إلى مكتبه الخاص. جلس وفتح الرسالة بيدين مرتجفتين. بدأ في القراءة:
كانت السيدة تبدو صغيرة، كان طولها 1.6 متر وهو أمر طبيعي لقرد حكيم المعركة لم يكسر حدود الجسد بعد. كانت لحظات كهذه تجعله يدرك أنه كان طويلاً لعرقه، فالتواجد حول الكثير من أصحاب الدماء يمكن أن يجعلك تقلل من شأن نفسك، حرفياً. كان لديها أيضاً فرو أبيض لامع، وهو شيء لا يمتلكه إلا أولئك الذين ليس لديهم نسب دموي، وهي سمة كانت زوجته تمتلكها أيضاً. كانت علامة على أولئك الذين لا يملكون أي نسب لأنه حتى أولئك الذين ليس لديهم نسب دموي مستيقظ سيكون لديهم بعض أشكال التعديلات الجسدية بسبب النسب. من النادر رؤية شخص عادي جداً، بسيط جداً في هذه الأيام. كاد النوع الأصلي من فصيلة حكيم المعركة أن ينقرض. هذا ليس أمراً سيئاً بأي حال من الأحوال، فمن المرحب به دائماً أن يتطور نوع ويرتقي إلى ما بعد أشكاله الأساسية. أدى هذا إلى أن تكون الطبيعية وصمة عار وخلق مشاعر النقص لدى الأحفاد غير المحظوظين. لكن غوتو لم يفكر بهذه الطريقة، كان سعيداً لأن شخصاً ما جاء لمساعدته، كان هذا أكثر بكثير مما حصل عليه من عائلة نسبه الدموي المزعومة.
كان غاستر، الابن الثاني يعمل مع شرارات البرق، وكانت ليتوري تحاول صنع ملاقط من النار. بينما كانت موهبتهم محسودة، كان غوتو أكثر قلقاً بشأن سبب توقفهم عن القتال. أراد أن يعرف ما الذي يمكن أن يجعلهم يتوقفون عن القتال. جاء شك متسلل إلى ذهنه لكنه لم يرد القفز إلى أي استنتاجات.
“شكراً لك مرة أخرى، الملك غوتو،” قالت كايلا بعد أن انتهى من إراءتها غرفتها وشرح طريقة التشغيل العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غوتو بارتياح. لم تكن رسالة وداع على الإطلاق. شعر بالأمل يتجدد في قلبه. مع وجود كايلا لمساعدته والكتاب لإرشاده، ربما سيتمكن من التعامل مع هؤلاء الأطفال الشياطين بعد كل شيء.
“أنت لطيفة جداً، كايلا. يجب أن أشكرك بدلاً من ذلك، سيتم تذكر مساعدتك في وقت الحاجة هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهتمين مؤخرتي،” صرخ غوتو في داخله. لم يرد إظهار أي إشارة على أن ابنه أثر فيه أمام شخص غريب لذلك حافظ على هدوئه.
“يسعدني أن أكون قادرة على تقديم المساعدة.” ابتسمت كايلا لكنها قررت التخفيف من فرحها الآن. لم تقم بعد بما جاءت من أجله. حاولت عائلتها كل شيء لجعلها تأتي إلى هنا حتى تتمكن من الحصول على بعض الاعتراف من شخص من مستوى غوتو وزوجته. كانت على بعد 10 أجيال من عمتها الأولى ميهيلا ولكنها ما زالت قادرة على الفوز بمثل هذه الفرصة النادرة بسبب إمكاناتها. كانت فرصة حاول حتى المتسامون الحصول عليها بسبب التعرض لقوانين الأصل الموجودة في المدينة. بينما كان دافعها قائماً على المنافع فقط، لم يكن غوتو بحاجة إلى معرفة ذلك. بدلاً من ذلك، بحثت في حقيبتها وأخرجت حزمة.
عاد إلى غرفة الأطفال ليجد كايلا تحاول بالفعل تعليمهم بعض الألعاب البسيطة. كانوا يبدون أقل عدوانية بالفعل في وجودها. ابتسم غوتو. ربما ستكون الأمور على ما يرام في النهاية.
“هذه لك، سيدي. قالت العمة الأولى ميهيلا إنني يجب أن أعطيها لك.” قالت وهي تقدم الحزمة لغوتو.
الكتاب الذي أرسلته سيساعدك في فهم احتياجات أطفالنا الخاصة. أرجوك لا تقلق كثيراً – أنت أب رائع وأعلم أنك ستفعل كل ما بوسعك من أجلهم.
“ما الذي يمكن أن يكون؟” سأل غوتو بقلق طفيف، لكنه كان قلقاً جداً في داخله. جرت أفكاره بشكل جامح تخمن محتويات الحزمة الصغيرة المربعة.
“على ماذا يتدربون؟” هذا السؤال جعل سوفريك أخيراً يلتفت لمواجهته وسقط قلب غوتو. كان يعلم أن ابنه نادراً ما يهتم بالأحداث التي تجري من حوله، لذا فإن أي شيء جعله يستثمر المزيد من اهتمامه لابد أن يكون مهماً.
“لماذا لا تتحقق؟” شجعته كايلا لكن عين غوتو اهتزت. “ليس كما لو أن هناك خيار آخر.” تمتم. فتحها ليجد كتاباً ورسالة. كان عنوان الكتاب “الأنساب الدموية ورعاية الأطفال: دليل لتربية الأطفال المولودين بأنسابهم الدموية مستيقظة.”
الكتاب الذي أرسلته سيساعدك في فهم احتياجات أطفالنا الخاصة. أرجوك لا تقلق كثيراً – أنت أب رائع وأعلم أنك ستفعل كل ما بوسعك من أجلهم.
“هذا كل شيء؟ كتاب ورسالة؟” تذمر قبل أن يتسلل فكر مخيف إلى ذهنه. “هل يمكن أن تكون هذه رسالة وداع منها؟ لقد جاءت أيضاً مع كتاب حول كيفية رعاية أطفالنا، كيف لا تكون رسالة وداع؟” تأوه.
“واو. أطفالك رائعون يا الملك غوتو.” قالت كايلا بإعجاب، مما لم يحصل إلا على تأفف من سوفريك.
“ربما يجب أن أتركك وحدك وأذهب لمراقبة الأطفال،” تحدثت كايلا من الجانب مرة أخرى. لم ترد أن تقف دون أن تفعل شيئاً. مشاهدة رجل بالغ يبكي، حتى لو كان الرجل رجلاً قوياً جداً من المفترض أن تتقرب منه حتى يتمكن من المساعدة في تنقيتها لم يكن على جدول أعمالها. أومأ غوتو موافقاً.
الكتاب الذي أرسلته سيساعدك في فهم احتياجات أطفالنا الخاصة. أرجوك لا تقلق كثيراً – أنت أب رائع وأعلم أنك ستفعل كل ما بوسعك من أجلهم.
“نعم، أنت على حق. دعيني أقدمك أولاً.” قال. كان عليه على الأقل إبلاغ الأطفال عن “مقدم الرعاية” الجديد. فتح باب غرفتهم ليجدها فوضوية، كما لو أنه لم يحاول ترتيبها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزي غوتو،
“إنهم دائماً يحدثون فوضى في محيطهم،” قال غوتو لشرح ظروفه. لم يكن أباً مهملاً. كان لديه فقط أطفال متمردون. أومأت كايلا برأسها بينما كانت تستوعب منظر الغرفة. توقف الأطفال عما كانوا يفعلونه لفترة كافية لإلقاء نظرة على الوافد الجديد. لم يعجبهم ما رأوه لذا عادوا لممارسة قدراتهم. كان غوتو مسروراً سراً لأنهم لم يكونوا يتقاتلون. سيكون عرضاً سيئاً. لم يعتقد أنهم قرروا الاستماع إليه لكنه كان ممتناً على أي حال. مهما كانوا يفعلونه لا يمكن أن يكون سيئاً للغاية، أليس كذلك؟ فكر. سيكون على ما يرام مع أي شيء طالما كان مثمراً ولم يكن قتالاً.
“أفكار سعيدة، فكر بأفكار سعيدة. مثل حقيقة أن شخصاً ما قادم للتعامل مع هؤلاء الأطفال الخارقين بدلاً مني.” فكر لتشجيع نفسه. “ربما ستنمو علاقتها بهم. السماء العليا تعلم أنهم بحاجة إلى لمسة امرأة.”
“واو. أطفالك رائعون يا الملك غوتو.” قالت كايلا بإعجاب، مما لم يحصل إلا على تأفف من سوفريك.
“أردت منهم أن يفعلوا شيئاً آخر، لذا قررت المساعدة.”
“هل تعتقدين أن هذا رائع؟” لم يؤثر تعليقه الساخر على مشاعرها رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أن هذا رائع؟” لم يؤثر تعليقه الساخر على مشاعرها رغم ذلك.
“إنهم يستطيعون التحدث حقاً.” ابتهجت.
“المساعدة بأي طريقة؟” اضطر غوتو للسؤال.
لا يستطيع الأطفال العاديون التحدث في سنهم لكنهم كانوا هنا يفعلون أكثر من ذلك. كانت معجبة بهم.
“لماذا لا تتحقق؟” شجعته كايلا لكن عين غوتو اهتزت. “ليس كما لو أن هناك خيار آخر.” تمتم. فتحها ليجد كتاباً ورسالة. كان عنوان الكتاب “الأنساب الدموية ورعاية الأطفال: دليل لتربية الأطفال المولودين بأنسابهم الدموية مستيقظة.”
كان غاستر، الابن الثاني يعمل مع شرارات البرق، وكانت ليتوري تحاول صنع ملاقط من النار. بينما كانت موهبتهم محسودة، كان غوتو أكثر قلقاً بشأن سبب توقفهم عن القتال. أراد أن يعرف ما الذي يمكن أن يجعلهم يتوقفون عن القتال. جاء شك متسلل إلى ذهنه لكنه لم يرد القفز إلى أي استنتاجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر وقتاً أقل مما كان يعتقد، لذا تمكن من إدخالها عبر الأمن في أقل من ساعتين. كان عليه أن يشكر مكانته الجديدة كملك للقانون على ذلك. ابتسم عند التفكير في أنه أخيراً حصل على بعض المزايا المفيدة بسبب مكانته. “كم تقدمت. من صبي صغير يعمل ويدخر ليصبح أقوى، إلى أن أصبح أخيراً شخصاً ذا سلطة كبيرة.
“سوفريك، ماذا يفعل إخوتك؟” سأل غوتو.
“على ماذا يتدربون؟” هذا السؤال جعل سوفريك أخيراً يلتفت لمواجهته وسقط قلب غوتو. كان يعلم أن ابنه نادراً ما يهتم بالأحداث التي تجري من حوله، لذا فإن أي شيء جعله يستثمر المزيد من اهتمامه لابد أن يكون مهماً.
“ما يبدو عليه. إنهم يتدربون.”
“إنهم يستطيعون التحدث حقاً.” ابتهجت.
“على ماذا يتدربون؟” هذا السؤال جعل سوفريك أخيراً يلتفت لمواجهته وسقط قلب غوتو. كان يعلم أن ابنه نادراً ما يهتم بالأحداث التي تجري من حوله، لذا فإن أي شيء جعله يستثمر المزيد من اهتمامه لابد أن يكون مهماً.
“حسناً، هذا أمر جيد. على الأقل إنهم يتعلمون شيئاً مفيداً.” قال غوتو محاولاً إخفاء قلقه. “كايلا، هل يمكنك البقاء معهم لبعض الوقت بينما أذهب لقراءة هذه الرسالة؟”
“أردت منهم أن يفعلوا شيئاً آخر، لذا قررت المساعدة.”
في هذه الأثناء، تلقى غوتو للتو خبراً بأن المساعدة في طريقها إليه. كان أحد الأحفاد من نسل زوجته قادماً لزيارته والمساعدة في رعاية الأطفال. كانت زوجته قد وضعت بعض الخطط قبل أن تصبح عاجزة بعد الولادة. جعله التفكير في زوجته وخططها الدقيقة من أجله سعيداً، لكنه حاول التوقف عن التفكير فيها. كان يعرف سبب غيابها، وكان يعلم أيضاً أنها قد لا تعود أبداً.
“المساعدة بأي طريقة؟” اضطر غوتو للسؤال.
لذا ذهب لاستقبالها من المحطة حتى قبل وصولها. أصبح النقل أسهل وأسرع وأكثر راحة منذ أن حصلت السماء العليا على سيد المجال الخاص بها. دفع سيد المجال نحو التقدم في تسويق التكنولوجيا السحرية. حتى الكائن الأقل من المتسامي يمكنه التنقل عبر المستوى بأكمله دون خطر بفضل إنشاء وتوسيع شبكة نقل عبر المستوى. تعتمد تكلفة النقل على الخدمات المقدمة وضمان السلامة.
بدأ سوفريك في الابتسام. “قلت لهم أن يدرسوا السحر. سيجعلهم يتوقفون عن القتال ويستنفد طاقتهم. لم يرغبوا في البداية، لكن عندما أخبرتهم أنهم سيجدون إيذاء بعضهم البعض أسهل بكثير إذا كان لديهم بعض المهارات السحرية المفيدة، أصبحوا مهتمين.”
“إنهم يستطيعون التحدث حقاً.” ابتهجت.
“مهتمين مؤخرتي،” صرخ غوتو في داخله. لم يرد إظهار أي إشارة على أن ابنه أثر فيه أمام شخص غريب لذلك حافظ على هدوئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غوتو بارتياح. لم تكن رسالة وداع على الإطلاق. شعر بالأمل يتجدد في قلبه. مع وجود كايلا لمساعدته والكتاب لإرشاده، ربما سيتمكن من التعامل مع هؤلاء الأطفال الشياطين بعد كل شيء.
كان يشك في أن سوفريك كان له علاقة بتغيير موقفهم. كانوا سيدركون حتماً أنهم بحاجة إلى وسائل أفضل لإيذاء بعضهم البعض على أي حال، حقيقة أنه تم تسريع ذلك من قبل أخيهم الأكبر كانت شراً محضاً.
كان يأمل أن تجعل الشخصية الأنثوية الأطفال ألطف وأكثر مرونة. لم يكن يستطيع الانتظار حتى تصل وتخفف بعض الضغط عنه.
“حسناً، هذا أمر جيد. على الأقل إنهم يتعلمون شيئاً مفيداً.” قال غوتو محاولاً إخفاء قلقه. “كايلا، هل يمكنك البقاء معهم لبعض الوقت بينما أذهب لقراءة هذه الرسالة؟”
“إنهم دائماً يحدثون فوضى في محيطهم،” قال غوتو لشرح ظروفه. لم يكن أباً مهملاً. كان لديه فقط أطفال متمردون. أومأت كايلا برأسها بينما كانت تستوعب منظر الغرفة. توقف الأطفال عما كانوا يفعلونه لفترة كافية لإلقاء نظرة على الوافد الجديد. لم يعجبهم ما رأوه لذا عادوا لممارسة قدراتهم. كان غوتو مسروراً سراً لأنهم لم يكونوا يتقاتلون. سيكون عرضاً سيئاً. لم يعتقد أنهم قرروا الاستماع إليه لكنه كان ممتناً على أي حال. مهما كانوا يفعلونه لا يمكن أن يكون سيئاً للغاية، أليس كذلك؟ فكر. سيكون على ما يرام مع أي شيء طالما كان مثمراً ولم يكن قتالاً.
“بالطبع، الملك غوتو. سأكون سعيدة بمراقبتهم.” أجابت كايلا.
لا يستطيع الأطفال العاديون التحدث في سنهم لكنهم كانوا هنا يفعلون أكثر من ذلك. كانت معجبة بهم.
غادر غوتو الغرفة وذهب إلى مكتبه الخاص. جلس وفتح الرسالة بيدين مرتجفتين. بدأ في القراءة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أن هذا رائع؟” لم يؤثر تعليقه الساخر على مشاعرها رغم ذلك.
“عزيزي غوتو،
ستتمكن السيدة التي كان ينتظرها من الوصول إلى المدينة بأمان، لكنه سيحتاج إلى الضمان لها حتى تتمكن من الحصول على تصريح مؤقت للدخول إلى المدينة. المدينة في مكان مغلق مع مراقبة وأمن صارمين. يتم التحكم بشدة في الوصول إلى المدينة. لا يمكن لبعض أفراد العائلة العشوائيين من جيل منسي أن يظهروا فجأة ويتوقعوا منحهم الدخول، حتى لو كانت نواياهم طيبة وينوون المعاناة تحت نير الأطفال الحكام.
آمل أن تكون أنت والأطفال بخير. أعلم أنك قلق علي، لكن أريدك أن تعلم أنني بخير. العلاج يسير على ما يرام، لكنه سيستغرق وقتاً أطول مما توقعنا. لا أعلم متى سأتمكن من العودة، لذا أرسلت كايلا لمساعدتك.
“إنهم يستطيعون التحدث حقاً.” ابتهجت.
الكتاب الذي أرسلته سيساعدك في فهم احتياجات أطفالنا الخاصة. أرجوك لا تقلق كثيراً – أنت أب رائع وأعلم أنك ستفعل كل ما بوسعك من أجلهم.
“بالطبع، الملك غوتو. سأكون سعيدة بمراقبتهم.” أجابت كايلا.
سأتواصل معك قدر المستطاع. أحبك وأفتقدك كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء؟ كتاب ورسالة؟” تذمر قبل أن يتسلل فكر مخيف إلى ذهنه. “هل يمكن أن تكون هذه رسالة وداع منها؟ لقد جاءت أيضاً مع كتاب حول كيفية رعاية أطفالنا، كيف لا تكون رسالة وداع؟” تأوه.
زوجتك المحبة،
ميهيلا”
“حسناً، هذا أمر جيد. على الأقل إنهم يتعلمون شيئاً مفيداً.” قال غوتو محاولاً إخفاء قلقه. “كايلا، هل يمكنك البقاء معهم لبعض الوقت بينما أذهب لقراءة هذه الرسالة؟”
تنهد غوتو بارتياح. لم تكن رسالة وداع على الإطلاق. شعر بالأمل يتجدد في قلبه. مع وجود كايلا لمساعدته والكتاب لإرشاده، ربما سيتمكن من التعامل مع هؤلاء الأطفال الشياطين بعد كل شيء.
“حسناً، هذا أمر جيد. على الأقل إنهم يتعلمون شيئاً مفيداً.” قال غوتو محاولاً إخفاء قلقه. “كايلا، هل يمكنك البقاء معهم لبعض الوقت بينما أذهب لقراءة هذه الرسالة؟”
عاد إلى غرفة الأطفال ليجد كايلا تحاول بالفعل تعليمهم بعض الألعاب البسيطة. كانوا يبدون أقل عدوانية بالفعل في وجودها. ابتسم غوتو. ربما ستكون الأمور على ما يرام في النهاية.
“بالطبع، الملك غوتو. سأكون سعيدة بمراقبتهم.” أجابت كايلا.
الكتاب الذي أرسلته سيساعدك في فهم احتياجات أطفالنا الخاصة. أرجوك لا تقلق كثيراً – أنت أب رائع وأعلم أنك ستفعل كل ما بوسعك من أجلهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات