68
“ماذا يحدث؟” سأل غاستر بينما حاولت كايلا تغطية عينيه وعيني لوليتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل بضعة أشهر، في اليوم الذي انضمت فيه كايلا للتو إلى العائلة.
“لا شيء، كانت والدتك تخبرني أنها أحضرت هدية لنا.”
“ما المشكلة؟” سألت. لم يتنازل سوفريك للرد على هذا الاستفسار. هذه مهمة غوتو.
ألقت ميهيلا نظرة على غوتو تقول “هذا بعيد كل البعد عن الانتهاء”، قبل أن تلتفت للتحدث مع الأطفال. ابتلع ريقه، هذه المرة توقعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً، ليس الأمر متروكاً لك لتقرر ذلك الآن أليس كذلك؟ سيتعين عليك فقط أن تتعايش معه.” قالت كايلا بغرور. كانت تبتسم من أذن إلى أذن. استأنف سوفريك موقفه الهادئ لكن غوتو لم يستطع أن يقول ما إذا كان يتظاهر بذلك أم لا.
“لقد أصلحت التأخير في تقييم حياتكم. سنذهب إلى إدارة شؤون الأسرة ونستخدم جهاز المسح الأصلي لتحديد أفضل مسار لتنقيتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلب غرفة لنفسه والآن يريد مفاتيح التحكم.” أجاب غوتو أخيراً.
“متى سنذهب؟” سأل سوفريك.
“إنه ليس للمجرمين. إنه لحمايتكم.” حاول طمأنتها لكنه استطاع أن يرى أنها لم تقتنع. على عكس أخيها الأكبر، كانت تعبر عن عواطفها بشكل واضح ويمكن تفسير لغة جسدها بسهولة. علم أن ليتوري لم تكن مرتاحة لذلك لكن الفتاة الصغيرة أومأت برأسها موافقة على مضض.
“صباح الغد،” أجاب غوتو.
ضرب غوتو كفه على جبينه استسلاماً. كانت ميهيلا مرتبكة من رد فعله.
“صباح الغد؟ هذا وقت قصير جداً.” تساءلت ميهيلا لغوتو تخاطبياً.
“ماذا حدث؟” سأل بذعر لكنه لم يتلق أي رد. اندفع أمام كايلا ليلتقطه ويفحصه. ارتاح عندما أدرك أن غاستر قد أغمي عليه فقط. التفت إلى سوفريك.
“لقد أضاعوا شهرين بالفعل. من أجل الأطفال.”
“صدقيني سيفعلها،” حذر غوتو ميهيلا.
“لقد عانيت بما فيه الكفاية من أجل الأطفال. حملتهم لفترة طويلة وما زالوا يبعدونني عن مكافآتي المستحقة. لولا أنني أحبك لما استمعت إليك وأنجبتهم في المقام الأول.”
“إنها مصفوفة تشكيل قفل المانا. سوف…”
“سيكون ذلك لفترة قصيرة فقط. إنهم ينمون بسرعة كبيرة. سيذهبون إلى المدرسة خلال عام على الأكثر. ستحصلين علي لنفسك وسأعوضك.”
تفرق الجميع باستثناء سوفريك. مد يده إلى غوتو وقال: “أيها التابع، مشرفك هنا. افعل ما عليك فعله.”
لمعت عين ميهيلا. “أنت على حق. الأمر متروك لك لتعويضي.”
“لا فائدة من الانتظار. كلما استخدمناه في وقت أبكر، كلما تمكنا من الحصول على قيمة أموالنا من هذا الشيء.”
“لذا استعدوا أنفسكم. سنغادر صباح الغد.” أعلن غوتو بحسم.
“لا شيء، كانت والدتك تخبرني أنها أحضرت هدية لنا.”
تفرق الجميع باستثناء سوفريك. مد يده إلى غوتو وقال: “أيها التابع، مشرفك هنا. افعل ما عليك فعله.”
ضرب غوتو كفه على جبينه استسلاماً. كانت ميهيلا مرتبكة من رد فعله.
ضرب غوتو كفه على جبينه استسلاماً. كانت ميهيلا مرتبكة من رد فعله.
“ما المشكلة؟” سألت. لم يتنازل سوفريك للرد على هذا الاستفسار. هذه مهمة غوتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ سوفريك قراره فور رؤية رد فعل غوتو. كان لديه الكثير من الأسرار وكان يكره أيضاً شعور المراقبة المستمرة.
“لقد طلب غرفة لنفسه والآن يريد مفاتيح التحكم.” أجاب غوتو أخيراً.
عادت كايلا بعد وقت قصير من ذهابها إلى السوق. كان غوتو لا يزال يقرأ الكتاب الذي أرسلته له ميهيلا.
فوجئت ميهيلا. “فعل ذلك؟ كيف حدث هذا؟” سألت.
“كيف حدث ذلك؟” أصبحت ميهيلا أكثر فأكثر تسلية.
“من خلال الحب الأبوي والاهتمام. كنت أعاني من صعوبة في العيش مع الآخرين وجاء لمساعدتي.” أجاب سوفريك في محاولة للتقليل من أهمية الموقف. لم يرد أن يفسد غوتو فرصه.
“ماذا؟” صاح غوتو بينما لم تفهم ميهيلا الإعلان فكان عليها أن تسأل “ترحل إلى أين؟”
“بل إنه أجبرني وتنمر علي،” تذمر غوتو. لم يرد أن يحصل سوفريك على ما يريد، لن يوقف العملية رغم ذلك، سيفسدها. لقد وعد بأنه طالما وافقت ميهيلا سيحصل سوفريك على مفاتيح التحكم، لكن هذا لا يعني أنه سيتصرف بلطف.
“أنت مخطئ في ذلك. لدينا هذا الآن.” قال غوتو قبل أن يريه الكرة.
“كيف حدث ذلك؟” أصبحت ميهيلا أكثر فأكثر تسلية.
“تقصد الهروب. لماذا؟ فقط لأنه لن يحصل على مفتاح التحكم.”
“دعنا نقول فقط إن حياتي كانت في خطر،” قال سوفريك بنبرة موحية. أراد أن يحافظ على سرية كيفية حصوله على الغرفة. استطاعت ميهيلا أن تشم رائحة شيء مريب لكنها لم ترد الدخول في شيء معقد الآن. أرادت أن ينتهي هذا حتى تتمكن من الحصول على مكافأتها المستحقة، فالوقت ينفد.
“إنها مصفوفة تشكيل قفل المانا. سوف…”
“هذا هو. لكن ما علاقة هذا بمفاتيح التحكم؟” لم ترد ميهيلا التخلي عن مفتاح التحكم في غرفته.
ضرب غوتو كفه على جبينه استسلاماً. كانت ميهيلا مرتبكة من رد فعله.
مفاتيح التحكم هي أجزاء من لوحة التحكم التي تتحكم في أمن ومراقبة المنزل بأكمله. يمثل كل مفتاح عقدة في شبكة المصفوفات التي تشكل نظام الأمان. من خلالها، يمكن عزل كل غرفة من التجسس والصوت وحتى الاتصال اللاسلكي. يمكن أن يؤدي فقدان واحد إلى تعريض الشبكة بأكملها للخطر لأنه بينما كل مفتاح منفصل، إلا أنهم جزء من كل واحد.
“ماذا يحدث؟” سأل غاستر بينما حاولت كايلا تغطية عينيه وعيني لوليتا.
عندما أحس سوفريك أن الأمور لا تسير في صالحه التفت إلى غوتو وقال “لقد عقدنا صفقة.” نظر غوتو بعيداً.
لم يتعرف سوفريك على الجهاز. “ما هذا؟” حقيقة أن سوفريك لم يكن يعرف لماذا صنع جعلته يبدو أكثر عدم نضج وجعلت غوتو يشعر بمتعة صغيرة من إظهار الجهل.
شعر بالذنب قليلاً لكنه كان متفقاً تماماً مع ميهيلا. لم يكن هناك طريقة ليعيش طفلهما تحت سقفهم دون مراقبة.
ومضت عينا سوفريك بنور الفهم، كانت أول ردة فعل أظهرها وجهه الهادئ دائماً. قال الصبي بصوت حديدي “أعرف ما يفعله ولن أسمح به.”
اتخذ سوفريك قراره فور رؤية رد فعل غوتو. كان لديه الكثير من الأسرار وكان يكره أيضاً شعور المراقبة المستمرة.
عندما أحس سوفريك أن الأمور لا تسير في صالحه التفت إلى غوتو وقال “لقد عقدنا صفقة.” نظر غوتو بعيداً.
“سأرحل إذن.” قال.
ألقت ميهيلا نظرة على غوتو تقول “هذا بعيد كل البعد عن الانتهاء”، قبل أن تلتفت للتحدث مع الأطفال. ابتلع ريقه، هذه المرة توقعاً.
“ماذا؟” صاح غوتو بينما لم تفهم ميهيلا الإعلان فكان عليها أن تسأل “ترحل إلى أين؟”
“سنرى ذلك.” كان تعبير سوفريك هادئاً وهو يتحدث.
“أخبرها أنت أيها الرجل العجوز. أنت تعلم أنني سأفعلها.” ارتعشت شفتا ميهيلا عند تلك الملاحظة. متى أصبح زوجها رجلاً عجوزاً؟ ماذا يعني ذلك بالنسبة لها؟ من ناحية أخرى، فهم غوتو مدى خطورة الأمور. علم أن سوفريك كان جاداً. علم أنه كلما لم يحصل سوفريك على ما يريد كان ينتقم بشدة. ذكّره هذا الموقف بكيفية حصول سوفريك على غرفته في النهاية. حدث نفس الشيء عندما أحضرت كايلا مصفوفة تشكيل قفل المانا. كانت قطعة آلية باهظة الثمن لديها القدرة على سلب القدرة على التحكم النشط في المانا. تستخدم المصفوفة عملية خفيفة وغير تطفلية على عكس نظيرتها المستخدمة لتثبيت المجرمين وتأمينهم. سيغزو نظيرها أجساد وفضاء روح أولئك الخاضعين لتأثيره، وبالتالي إغلاق جميع الاستخدامات النشطة والسلبية للمانا. باختصار، كانت قطعة أثرية من درجة المانا يمكن أن تؤثر فقط على أولئك الذين هم دون مستوى المتعالي، أولئك الذين ما زالوا يعتمدون على المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يفعل ماذا؟” ما زالت لا تفهم ما كانت كل هذه الضجة.
“صدقيني سيفعلها،” حذر غوتو ميهيلا.
“ما الذي يجري؟ أطلب إجابة.”
“يفعل ماذا؟” ما زالت لا تفهم ما كانت كل هذه الضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا تحب ذلك. لا يستطيع الكثير من الناس تحمل حرمانهم من قوتهم.” حاولت كايلا إقناعه بغير ذلك.
“سيغادر المنزل.”
“لقد عانيت بما فيه الكفاية من أجل الأطفال. حملتهم لفترة طويلة وما زالوا يبعدونني عن مكافآتي المستحقة. لولا أنني أحبك لما استمعت إليك وأنجبتهم في المقام الأول.”
“تقصد الهروب. لماذا؟ فقط لأنه لن يحصل على مفتاح التحكم.”
تفرق الجميع باستثناء سوفريك. مد يده إلى غوتو وقال: “أيها التابع، مشرفك هنا. افعل ما عليك فعله.”
“نعم، فقط لأنه لن يحصل على مفتاح التحكم.”
“سيكون ذلك لفترة قصيرة فقط. إنهم ينمون بسرعة كبيرة. سيذهبون إلى المدرسة خلال عام على الأكثر. ستحصلين علي لنفسك وسأعوضك.”
لاحظ غوتو أن ميهيلا لم تبد أنها تفهم خطورة الموقف فقرر أن يرسل لها ذاكرة الحدث. لمس جبهتها ونقل الذاكرة. لم يكن الاتصال ضرورياً للإرسال العقلي ولكنه يساعد، خاصة في حالة نقل المعلومات الكبيرة. ومضت سلسلة الأحداث بسرعة في ذهنها.
“لذا استعدوا أنفسكم. سنغادر صباح الغد.” أعلن غوتو بحسم.
قبل بضعة أشهر، في اليوم الذي انضمت فيه كايلا للتو إلى العائلة.
تفرق الجميع باستثناء سوفريك. مد يده إلى غوتو وقال: “أيها التابع، مشرفك هنا. افعل ما عليك فعله.”
عادت كايلا بعد وقت قصير من ذهابها إلى السوق. كان غوتو لا يزال يقرأ الكتاب الذي أرسلته له ميهيلا.
“مثير للاهتمام.” علق وهو يفحص الجسم. “سيكون مفيداً في حماية الأطفال من إيذاء أنفسهم. ربما يجب أن أحصل على شيء مثل هذا لوالدتهم عندما تعود.”
“لقد عدت، الملك غوتو.” أعلنت. وجد مزاجها مبتهجاً. “لماذا أنت سعيدة جداً؟” سألها. “هل حدث شيء مثير أثناء خروجك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً، ليس الأمر متروكاً لك لتقرر ذلك الآن أليس كذلك؟ سيتعين عليك فقط أن تتعايش معه.” قالت كايلا بغرور. كانت تبتسم من أذن إلى أذن. استأنف سوفريك موقفه الهادئ لكن غوتو لم يستطع أن يقول ما إذا كان يتظاهر بذلك أم لا.
“لم يحدث الكثير.” هزت كتفيها قبل أن تبدأ في الابتسام، “لكنني حصلت على شيء مثير للاهتمام.” أرته جسماً صغيراً مستديراً. كانت كرة تعمل كأساس روني لمصفوفة قفل المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عين ميهيلا. “أنت على حق. الأمر متروك لك لتعويضي.”
“مثير للاهتمام.” علق وهو يفحص الجسم. “سيكون مفيداً في حماية الأطفال من إيذاء أنفسهم. ربما يجب أن أحصل على شيء مثل هذا لوالدتهم عندما تعود.”
“لقد عدت، الملك غوتو.” أعلنت. وجد مزاجها مبتهجاً. “لماذا أنت سعيدة جداً؟” سألها. “هل حدث شيء مثير أثناء خروجك؟”
“قد لا تحب ذلك. لا يستطيع الكثير من الناس تحمل حرمانهم من قوتهم.” حاولت كايلا إقناعه بغير ذلك.
“لا فائدة من الانتظار. كلما استخدمناه في وقت أبكر، كلما تمكنا من الحصول على قيمة أموالنا من هذا الشيء.”
“لا أوافق. إنه لحماية أطفالنا، أنا متأكد أنها ستوافق. بالإضافة إلى ذلك…” بدأ عقله يتساءل عن العديد من الاحتمالات الأخرى.
ومضت عينا سوفريك بنور الفهم، كانت أول ردة فعل أظهرها وجهه الهادئ دائماً. قال الصبي بصوت حديدي “أعرف ما يفعله ولن أسمح به.”
“على أي حال، دعنا نذهب ونريهم. أنا متأكدة أنهم سيكونون سعداء بالمدى الذي ستذهب إليه لحمايتهم. لا أستطيع الانتظار لرؤية التعبير على وجوههم الصغيرة.” تحدثت كايلا بتوقع.
“ما المشكلة؟” سألت. لم يتنازل سوفريك للرد على هذا الاستفسار. هذه مهمة غوتو.
لم يوافق غوتو على أن أطفاله سيكونون سعداء بهذا التطور. كان لا يزال محبطاً مما قرأه في وقت سابق وتمنى لو كان يمتلك حماسها.
“ماذا؟” صاح غوتو بينما لم تفهم ميهيلا الإعلان فكان عليها أن تسأل “ترحل إلى أين؟”
“لا فائدة من الانتظار. كلما استخدمناه في وقت أبكر، كلما تمكنا من الحصول على قيمة أموالنا من هذا الشيء.”
“ماذا؟” صاح غوتو بينما لم تفهم ميهيلا الإعلان فكان عليها أن تسأل “ترحل إلى أين؟”
عادوا إلى الغرفة ليجدوا غاستر ممدداً على الأرض.
“على أي حال، دعنا نذهب ونريهم. أنا متأكدة أنهم سيكونون سعداء بالمدى الذي ستذهب إليه لحمايتهم. لا أستطيع الانتظار لرؤية التعبير على وجوههم الصغيرة.” تحدثت كايلا بتوقع.
“ماذا حدث؟” سأل بذعر لكنه لم يتلق أي رد. اندفع أمام كايلا ليلتقطه ويفحصه. ارتاح عندما أدرك أن غاستر قد أغمي عليه فقط. التفت إلى سوفريك.
“إنها مصفوفة تشكيل قفل المانا. سوف…”
“ما الذي يجري؟ أطلب إجابة.”
“سيغادر المنزل.”
“لقد تحداني. تبارزنا. خسر.” أجاب سوفريك بجمل قصيرة موجزة.
مفاتيح التحكم هي أجزاء من لوحة التحكم التي تتحكم في أمن ومراقبة المنزل بأكمله. يمثل كل مفتاح عقدة في شبكة المصفوفات التي تشكل نظام الأمان. من خلالها، يمكن عزل كل غرفة من التجسس والصوت وحتى الاتصال اللاسلكي. يمكن أن يؤدي فقدان واحد إلى تعريض الشبكة بأكملها للخطر لأنه بينما كل مفتاح منفصل، إلا أنهم جزء من كل واحد.
“ما الذي جعله يفقد وعيه؟” سأل غوتو
“صباح الغد؟ هذا وقت قصير جداً.” تساءلت ميهيلا لغوتو تخاطبياً.
“كيف استطعت؟” سألت كايلا. تجاهل سوفريك جميع الأسئلة، قال لغوتو “سيستمر هذا في الحدوث إذا بقينا معاً.”
مفاتيح التحكم هي أجزاء من لوحة التحكم التي تتحكم في أمن ومراقبة المنزل بأكمله. يمثل كل مفتاح عقدة في شبكة المصفوفات التي تشكل نظام الأمان. من خلالها، يمكن عزل كل غرفة من التجسس والصوت وحتى الاتصال اللاسلكي. يمكن أن يؤدي فقدان واحد إلى تعريض الشبكة بأكملها للخطر لأنه بينما كل مفتاح منفصل، إلا أنهم جزء من كل واحد.
“أنت مخطئ في ذلك. لدينا هذا الآن.” قال غوتو قبل أن يريه الكرة.
“لقد عانيت بما فيه الكفاية من أجل الأطفال. حملتهم لفترة طويلة وما زالوا يبعدونني عن مكافآتي المستحقة. لولا أنني أحبك لما استمعت إليك وأنجبتهم في المقام الأول.”
لم يتعرف سوفريك على الجهاز. “ما هذا؟” حقيقة أن سوفريك لم يكن يعرف لماذا صنع جعلته يبدو أكثر عدم نضج وجعلت غوتو يشعر بمتعة صغيرة من إظهار الجهل.
عادت كايلا بعد وقت قصير من ذهابها إلى السوق. كان غوتو لا يزال يقرأ الكتاب الذي أرسلته له ميهيلا.
“إنها مصفوفة تشكيل قفل المانا. سوف…”
“تقصد الهروب. لماذا؟ فقط لأنه لن يحصل على مفتاح التحكم.”
ومضت عينا سوفريك بنور الفهم، كانت أول ردة فعل أظهرها وجهه الهادئ دائماً. قال الصبي بصوت حديدي “أعرف ما يفعله ولن أسمح به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادوا إلى الغرفة ليجدوا غاستر ممدداً على الأرض.
“حسناً، ليس الأمر متروكاً لك لتقرر ذلك الآن أليس كذلك؟ سيتعين عليك فقط أن تتعايش معه.” قالت كايلا بغرور. كانت تبتسم من أذن إلى أذن. استأنف سوفريك موقفه الهادئ لكن غوتو لم يستطع أن يقول ما إذا كان يتظاهر بذلك أم لا.
“إنه ليس للمجرمين. إنه لحمايتكم.” حاول طمأنتها لكنه استطاع أن يرى أنها لم تقتنع. على عكس أخيها الأكبر، كانت تعبر عن عواطفها بشكل واضح ويمكن تفسير لغة جسدها بسهولة. علم أن ليتوري لم تكن مرتاحة لذلك لكن الفتاة الصغيرة أومأت برأسها موافقة على مضض.
“سنرى ذلك.” كان تعبير سوفريك هادئاً وهو يتحدث.
“أليس هذا للمجرمين؟” سأل صوت صغير من الجانب الآخر من الغرفة. كانت لوليتا. كانت الفتاة الصغيرة صامتة منذ أن دخل الغرفة، لم تتحدث عندما سألهم عن أخيهم. طعن سؤالها قلبه.
“سيغادر المنزل.”
“إنه ليس للمجرمين. إنه لحمايتكم.” حاول طمأنتها لكنه استطاع أن يرى أنها لم تقتنع. على عكس أخيها الأكبر، كانت تعبر عن عواطفها بشكل واضح ويمكن تفسير لغة جسدها بسهولة. علم أن ليتوري لم تكن مرتاحة لذلك لكن الفتاة الصغيرة أومأت برأسها موافقة على مضض.
“أنت مخطئ في ذلك. لدينا هذا الآن.” قال غوتو قبل أن يريه الكرة.
“لقد عانيت بما فيه الكفاية من أجل الأطفال. حملتهم لفترة طويلة وما زالوا يبعدونني عن مكافآتي المستحقة. لولا أنني أحبك لما استمعت إليك وأنجبتهم في المقام الأول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات