You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الجشع : كل هذا من اجل ماذا؟ 73

73

73

نخر غوتو. “أصل الشجرة ليس لغزًا. سمعت أنها زُرعت هنا من قبل أول سلف للأصل بنفسه.” قال غوتو ولم يعتقد أن ذلك كان مميزًا. حقيقة أنها زُرعت هنا من قبل السلف أمر مفروغ منه بما أن السلف بنى هذه المدينة. حتى لو كانت الشجرة قد زُرعت من قبل شخص آخر، ما الذي يمكن أن يكون مميزًا في ذلك؟ لم يكن من الممكن أن تجد الشجرة طريقها إلى المدينة دون أن يضعها شخص ذو سلطة هناك.

“دعي الرجل يكمل قصته قبل الإدلاء بأي بيان،” قال ميهيلا. وافق سوفريك، كان مهتمًا أيضًا بالقضية برمتها. ‘يا له من رجل محبوب.’ فكر سوفريك. بدا سلف غاستوريكس محبًا للأشجار، تمامًا مثل الجن. في كتابه، كانت تلك سمة شخصية محببة.

واصل المشرف حديثه. “هذا صحيح بمعنى ما ولكنه غير كامل. للشجرة تأثير أكبر بكثير على عائلة غاستوريكس من قدرتها على خلق طاقة الأصل. بدأ كل شيء عندما كان السلف رجلاً شابًا. كان السلف قد بلغ للتو سن الرشد في سن الخامسة وترك عائلته ليعيش بمفرده. كانت الأمور متخلفة في ذلك الوقت حيث كانت قردة الحكماء المقاتلين لا تزال تعتمد على الأشجار. كان على السلف أن يجد شجرة ليعيش فيها وللدعم. كانت الأمور غير محظوظة لأن السلف كان ضعيفًا ولم يستطع التمسك بشجرة طويلة وكبيرة. كان عليه أن يستقر على شجرة قصيرة لم يتنازع عليها أحد. لم يكن السلف يعرف اسم الشجرة في ذلك الوقت، لقد اختار العيش فوق الشجرة لأن لا أحد أرادها. كانت هذه الشجرة دائمًا في ظل الأشجار الأخرى، كانت قصيرة وقصيرة الساق. لم يثبط قامتها الغريبة عزيمة السلف الذي كان راضيًا بها. تحول هذا القرار إلى نعمة له.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مستحيل تمامًا،” صاحت ليتوري.

“واو، هل تقول أن تلك الشجرة هي نفس القزم الزاحف الذي شكل الغابة في المدينة الداخلية؟” سأل غوتو. حدق الجميع إليه لمقاطعته القصة. “كح كح، من فضلك استمر.”

“إذن تم بناء المدينة من أجل الشجرة بدلاً من العكس،” قالت كايلا بإعجاب.

“كما يعلم الكثيرون، السلف كثير الكلام.” أومأ الجميع بالموافقة. إحدى السمات الموروثة للسلف هي عدم القدرة على كبح جماح الكلام.

“إذن تم بناء المدينة من أجل الشجرة بدلاً من العكس،” قالت كايلا بإعجاب.

تشجع المشرف عندما أومأوا برؤوسهم واستمر في الحديث. لم يكن بحاجة إلى تشجيع منهم لأنه قد ورث أيضًا هذه السمة الخاصة ولكنه كان مرحبًا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مستحيل تمامًا،” صاحت ليتوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا كان السلف دائمًا يتحدث إلى نفسه وإلى أي شخص يستمع إليه. ما لم يكن يعرفه هو أن الشجرة كانت في الواقع واعية وكانت تستمع دائمًا. نمت الشجرة لتستمتع بصحبة السلف. أدت شكوى السلف المعتادة وتذمره الذي جعله منبوذًا بين أقرانه إلى تعلق الشجرة به بدلاً من ذلك. وأثمر ذلك عندما أنقذت الشجرة حياته من الخطر. كان ذلك عندما اكتشف أن الشجرة لم تكن واعية فحسب، بل كانت قوية أيضًا. كانت قوية لدرجة أنها وصلت إلى حد المستوى، المستوى المتعالي. في ذلك الوقت، كانت تلك أقوى قوة في المستوى. استخدم السلف تفردها للحصول على العديد من المزايا ونما أقوى بسرعة، ولكن الأشياء الجيدة لا تدوم دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مستحيل تمامًا،” صاحت ليتوري.

اتخذ صوت المشرف نبرة حزينة. “عاشت الشجرة لفترة طويلة، وصلت إلى أقصى إمكاناتها وأدى أي نمو إضافي إلى إثارة محنة البرق.”

واصل المشرف حديثه. “هذا صحيح بمعنى ما ولكنه غير كامل. للشجرة تأثير أكبر بكثير على عائلة غاستوريكس من قدرتها على خلق طاقة الأصل. بدأ كل شيء عندما كان السلف رجلاً شابًا. كان السلف قد بلغ للتو سن الرشد في سن الخامسة وترك عائلته ليعيش بمفرده. كانت الأمور متخلفة في ذلك الوقت حيث كانت قردة الحكماء المقاتلين لا تزال تعتمد على الأشجار. كان على السلف أن يجد شجرة ليعيش فيها وللدعم. كانت الأمور غير محظوظة لأن السلف كان ضعيفًا ولم يستطع التمسك بشجرة طويلة وكبيرة. كان عليه أن يستقر على شجرة قصيرة لم يتنازع عليها أحد. لم يكن السلف يعرف اسم الشجرة في ذلك الوقت، لقد اختار العيش فوق الشجرة لأن لا أحد أرادها. كانت هذه الشجرة دائمًا في ظل الأشجار الأخرى، كانت قصيرة وقصيرة الساق. لم يثبط قامتها الغريبة عزيمة السلف الذي كان راضيًا بها. تحول هذا القرار إلى نعمة له.”

أومأ سوفريك بالموافقة. إنه يعرف الكثير عن الأشجار ومساراتها كجني سام سابق. الأشجار تختلف عن الحيوانات في طريقة حياتها ونمط نموها. من الناحية النظرية، ليس للأشجار أي حد على نموها، يمكنها اكتساب الوعي، ويمكنها التحرك ويمكنها تحويل نفسها إلى شكل إنساني وتكون حرة من شكلها الحالي. الأمر هو فقط أن أي نمو يتجاوز نمطها المعتاد سيدعو إلى محنة البرق. المحنة لا تحاول قتلهم، إنها تحاول منحهم طاقة حياة إضافية لإكمال التحول، ولكن عليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي أو مميزين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة. يحتوي البرق على طاقة الحياة، ومقدار طاقة الحياة التي تحتاجها الشجرة للتحول يعتمد على عدد حلقات النمو التي لديها. لهذا السبب تكون محنة البرق أكبر كلما كانت الشجرة أقدم. كلما حققت الشجرة التنوير مبكرًا وأثارت الحاجة إلى التحول، كلما كانت المحنة أضعف.

تشجع المشرف عندما أومأوا برؤوسهم واستمر في الحديث. لم يكن بحاجة إلى تشجيع منهم لأنه قد ورث أيضًا هذه السمة الخاصة ولكنه كان مرحبًا بها.

واصل المتعالي قصته وهو يقودهم إلى كشك الانتقال. كشك الانتقال هو غرفة خاصة تُستخدم للوصول إلى أي طابق في غضون ثوانٍ. يعمل عن طريق إنشاء نقاط انتقال بين مواقع مختلفة يمكن للناس استخدامها للوصول إلى وجهة من اختيارهم. إنه جهاز مهم جدًا يُستخدم لعبور المباني الكبيرة مثل هذا.

“كما يعلم الكثيرون، السلف كثير الكلام.” أومأ الجميع بالموافقة. إحدى السمات الموروثة للسلف هي عدم القدرة على كبح جماح الكلام.

“كانت الشجرة قديمة جدًا حتى في ذلك الوقت وقد مرت بمحنة البرق من قبل. أصابت التجربة الشجرة بالصدمة وأصبحت تخاف من البرق. قللت من ارتفاعها وعاشت في ظلال الأشجار الأخرى لتحمي نفسها. كما وجهت نموها لخلق مخازن من الحيوية في جذورها بدلاً من ذلك. لم تستطع الاختباء من البرق لأن العملية لم تكتمل، إما أن تكمل التحول إلى الشكل الحر أو تموت. بسبب جبنها، أصبحت محنة البرق مرعبة بعد تأخيرها عامًا بعد عام. أخبرت الشجرة السلف عن محنتها عندما أصبح السلف متعاليًا. أخيرًا استطاع التواصل مع رفيقه منذ زمن طويل. كان هو الذي يتحدث عادة ولكن أول شيء سمعه كان المصير المحتوم لصديقه. غادر السلف إلى ساحة المعركة القديمة من أجل صديقه على أمل إيجاد حل. شارك في محاكمة السماء للحصول على أشياء يمكن أن تساعد صديقه الشجرة، كان يأمل في الحصول على أشياء ذات خصائص شفائية أو طاقة حياة. نجح السلف ولكنه كان متأخرًا جدًا. عاد ليجد الشجرة متضررة إلى حد الموت. فقط الحيوية المذهلة للشجرة سمحت حتى بهذا القدر من البقاء على قيد الحياة. لم تعمل الخصائص الشفائية للأشياء التي أحضرها بعد استنفاد كل شيء، كان صديقه الشجرة متضررًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن إنقاذه بها. في يأس السلف، استخدم جوهر الأصل الذي فاز به لأدائه الممتاز في محاكمة السماء. عمل جوهر الأصل ولكنه أثار المزيد من محنة البرق لذا كان على السلف أن يحمي صديقه من الموت الكامل. استمر هذا المأزق لسنوات استخدم فيها السلف كل شيء للدفاع ضد ضربات البرق التي لا هوادة فيها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا كان السلف دائمًا يتحدث إلى نفسه وإلى أي شخص يستمع إليه. ما لم يكن يعرفه هو أن الشجرة كانت في الواقع واعية وكانت تستمع دائمًا. نمت الشجرة لتستمتع بصحبة السلف. أدت شكوى السلف المعتادة وتذمره الذي جعله منبوذًا بين أقرانه إلى تعلق الشجرة به بدلاً من ذلك. وأثمر ذلك عندما أنقذت الشجرة حياته من الخطر. كان ذلك عندما اكتشف أن الشجرة لم تكن واعية فحسب، بل كانت قوية أيضًا. كانت قوية لدرجة أنها وصلت إلى حد المستوى، المستوى المتعالي. في ذلك الوقت، كانت تلك أقوى قوة في المستوى. استخدم السلف تفردها للحصول على العديد من المزايا ونما أقوى بسرعة، ولكن الأشياء الجيدة لا تدوم دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا مستحيل تمامًا،” صاحت ليتوري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن أن تكتشف أن عائلتك بأكملها وسلالتك قد تم إنشاؤها حتى لا تشعر شجرة بالملل هو أمر كافٍ لإذهال الشخص.

“دعي الرجل يكمل قصته قبل الإدلاء بأي بيان،” قال ميهيلا. وافق سوفريك، كان مهتمًا أيضًا بالقضية برمتها. ‘يا له من رجل محبوب.’ فكر سوفريك. بدا سلف غاستوريكس محبًا للأشجار، تمامًا مثل الجن. في كتابه، كانت تلك سمة شخصية محببة.

“كانت الشجرة قديمة جدًا حتى في ذلك الوقت وقد مرت بمحنة البرق من قبل. أصابت التجربة الشجرة بالصدمة وأصبحت تخاف من البرق. قللت من ارتفاعها وعاشت في ظلال الأشجار الأخرى لتحمي نفسها. كما وجهت نموها لخلق مخازن من الحيوية في جذورها بدلاً من ذلك. لم تستطع الاختباء من البرق لأن العملية لم تكتمل، إما أن تكمل التحول إلى الشكل الحر أو تموت. بسبب جبنها، أصبحت محنة البرق مرعبة بعد تأخيرها عامًا بعد عام. أخبرت الشجرة السلف عن محنتها عندما أصبح السلف متعاليًا. أخيرًا استطاع التواصل مع رفيقه منذ زمن طويل. كان هو الذي يتحدث عادة ولكن أول شيء سمعه كان المصير المحتوم لصديقه. غادر السلف إلى ساحة المعركة القديمة من أجل صديقه على أمل إيجاد حل. شارك في محاكمة السماء للحصول على أشياء يمكن أن تساعد صديقه الشجرة، كان يأمل في الحصول على أشياء ذات خصائص شفائية أو طاقة حياة. نجح السلف ولكنه كان متأخرًا جدًا. عاد ليجد الشجرة متضررة إلى حد الموت. فقط الحيوية المذهلة للشجرة سمحت حتى بهذا القدر من البقاء على قيد الحياة. لم تعمل الخصائص الشفائية للأشياء التي أحضرها بعد استنفاد كل شيء، كان صديقه الشجرة متضررًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن إنقاذه بها. في يأس السلف، استخدم جوهر الأصل الذي فاز به لأدائه الممتاز في محاكمة السماء. عمل جوهر الأصل ولكنه أثار المزيد من محنة البرق لذا كان على السلف أن يحمي صديقه من الموت الكامل. استمر هذا المأزق لسنوات استخدم فيها السلف كل شيء للدفاع ضد ضربات البرق التي لا هوادة فيها.”

“أتفهم ارتباكك. نزل البرق بكميات صغيرة في البداية. قليلاً هنا وهناك كل يوم. امتلكت الشجرة كمية صغيرة من الحيوية وبالتالي جذبت ضربات برق ضعيفة قليلة. أصبحت ضربات البرق أكثر تكرارًا وأقوى مع شفاء الشجرة. أخذ السلف مكان الشجرة وتلقى البرق من أجلها. أدى هذا إلى أن أصبح السلف أقوى وأتقن أيضًا قانون البرق. أصبح في وقت لاحق محصنًا ضده ولكن بعد ذلك تغيرت القدرة التدميرية بسبب التحول الكامل للشجرة. تغير هدف البرق الذي أراد في البداية توفير طاقة الحياة لتغذية الشجرة عندما كسرت الشجرة توازن المستوى. كان المسار الطبيعي يجب أن يكون تحول الشجرة إلى كائن حي حر والذي سيغادر بعد ذلك المستوى ولكن استخدام جوهر الأصل غير الشجرة إلى كائن غير متحرك قادر على التسبب في دمار هائل للمستوى. أصبحت هدفًا كان على المستوى تدميره. توقفت ضربات البرق التي لا هوادة فيها أخيرًا عندما تمكن السلف من فصل الشجرة عن المستوى. وضع الشجرة في عالم سري أصبح فيما بعد هذه المدينة، وهكذا ولدت عائلة غاستوريكس للعقاب بالبرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن أن تكتشف أن عائلتك بأكملها وسلالتك قد تم إنشاؤها حتى لا تشعر شجرة بالملل هو أمر كافٍ لإذهال الشخص.

“إذن تم بناء المدينة من أجل الشجرة بدلاً من العكس،” قالت كايلا بإعجاب.

أومأ سوفريك بالموافقة. إنه يعرف الكثير عن الأشجار ومساراتها كجني سام سابق. الأشجار تختلف عن الحيوانات في طريقة حياتها ونمط نموها. من الناحية النظرية، ليس للأشجار أي حد على نموها، يمكنها اكتساب الوعي، ويمكنها التحرك ويمكنها تحويل نفسها إلى شكل إنساني وتكون حرة من شكلها الحالي. الأمر هو فقط أن أي نمو يتجاوز نمطها المعتاد سيدعو إلى محنة البرق. المحنة لا تحاول قتلهم، إنها تحاول منحهم طاقة حياة إضافية لإكمال التحول، ولكن عليهم أن يكونوا أقوياء بما يكفي أو مميزين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة. يحتوي البرق على طاقة الحياة، ومقدار طاقة الحياة التي تحتاجها الشجرة للتحول يعتمد على عدد حلقات النمو التي لديها. لهذا السبب تكون محنة البرق أكبر كلما كانت الشجرة أقدم. كلما حققت الشجرة التنوير مبكرًا وأثارت الحاجة إلى التحول، كلما كانت المحنة أضعف.

“صحيح. أنجب السلف غاستوريكس لاحقًا ذرية حتى يتمكنوا من مرافقة صديقه الشجرة بينما ذهب لاستكشاف العوالم العليا.” أجاب المشرف. أذهلهم جميعًا هذا الكشف. على عكس الأجناس الدنيوية التي تنجب الذرية لأنه ليس لديها هدف أفضل في الحياة أو لأنه ليس لديها خيار. تنتج الكائنات الحية العليا ذرية لأسباب أخرى كثيرة. قد تكون الأسباب دنيئة أو جديرة بالاهتمام، قد تكون بسبب الملل أو لغرض أعظم. تحقيق المزيد من القوة هو الهدف الأسمى للأشخاص الأقوياء، إذا كان إنجاب الأطفال يمكن أن يساعد في تحقيق ذلك، فليكن كذلك. إن لم يكن، فيمكنك أن تقرر بنفسك ما إذا كنت تريد إنجاب الأطفال أم لا. السبب يعود تمامًا للفرد. يصبح إنجاب الذرية أكثر صعوبة كلما كان الكائن الحي أكثر قوة، لذا قد لا يكون الأمر متروكًا للفرد إذا كان بإمكانه إنجاب الأطفال أم لا.

“أتفهم ارتباكك. نزل البرق بكميات صغيرة في البداية. قليلاً هنا وهناك كل يوم. امتلكت الشجرة كمية صغيرة من الحيوية وبالتالي جذبت ضربات برق ضعيفة قليلة. أصبحت ضربات البرق أكثر تكرارًا وأقوى مع شفاء الشجرة. أخذ السلف مكان الشجرة وتلقى البرق من أجلها. أدى هذا إلى أن أصبح السلف أقوى وأتقن أيضًا قانون البرق. أصبح في وقت لاحق محصنًا ضده ولكن بعد ذلك تغيرت القدرة التدميرية بسبب التحول الكامل للشجرة. تغير هدف البرق الذي أراد في البداية توفير طاقة الحياة لتغذية الشجرة عندما كسرت الشجرة توازن المستوى. كان المسار الطبيعي يجب أن يكون تحول الشجرة إلى كائن حي حر والذي سيغادر بعد ذلك المستوى ولكن استخدام جوهر الأصل غير الشجرة إلى كائن غير متحرك قادر على التسبب في دمار هائل للمستوى. أصبحت هدفًا كان على المستوى تدميره. توقفت ضربات البرق التي لا هوادة فيها أخيرًا عندما تمكن السلف من فصل الشجرة عن المستوى. وضع الشجرة في عالم سري أصبح فيما بعد هذه المدينة، وهكذا ولدت عائلة غاستوريكس للعقاب بالبرق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن أن تكتشف أن عائلتك بأكملها وسلالتك قد تم إنشاؤها حتى لا تشعر شجرة بالملل هو أمر كافٍ لإذهال الشخص.

اتخذ صوت المشرف نبرة حزينة. “عاشت الشجرة لفترة طويلة، وصلت إلى أقصى إمكاناتها وأدى أي نمو إضافي إلى إثارة محنة البرق.”

“دعي الرجل يكمل قصته قبل الإدلاء بأي بيان،” قال ميهيلا. وافق سوفريك، كان مهتمًا أيضًا بالقضية برمتها. ‘يا له من رجل محبوب.’ فكر سوفريك. بدا سلف غاستوريكس محبًا للأشجار، تمامًا مثل الجن. في كتابه، كانت تلك سمة شخصية محببة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط