75
شكر الأم العليا أنه كان هنا ليشرح الموقف، فقد كان من الممكن أن تسوء الأمور في غيابه. مرؤوسيه لم يكونوا متعالين لذا لم يعرفوا تاريخ التقليد، فقط أنه تقليد.
“لديك ابن مثير للإعجاب.” أثنى عليه.
قد تكون المقلب تقليدًا غير ضار ولكن في بعض الأحيان تكون هناك تداعيات مستقبلية. حدث عدة مرات في الماضي أن طفلاً أخافوه حتى تبول على نفسه عاد للانتقام. الجزء الأسوأ هو أنهم عادة ما يأتون إليه لأن معظم الأشخاص الذين شاركوا في المقلب قد ماتوا جميعًا. لكن لا يمكن إيقاف المقالب لأنه تمامًا مثل المدينة، له قصة أصل. يصبح العالم مكانًا غريبًا عندما لا يضيع التاريخ ولا يكون الماضي مجرد ذكرى غامضة لأن هناك أشخاصًا عاشوا طويلاً.
“بالطبع.” قالت بفخر، لكن عقلها كان على شيء آخر. أعطتها المقلب فكرة عن كيفية إدارة المشكلة التي كان ابنها الأكبر. كان عليها فقط أن تجد شيئًا يخاف منه سوفريك وستتمكن من الإمساك بنقطة ضعف له. جعلها فشل المقلب السابق تدرك أيضًا أن العثور على تلك الضعف سيكون صعبًا.
“لا يوجد خطأ في الآلة أو في ابنك. الأمر فقط أن نتائج التقييم تبدو مبالغًا فيها، تكاد تكون غير قابلة للتصديق.”
انضم ضابط آخر إلى المحادثة. أثنى قائلاً “لابد أن ابنك إما ذو إرادة حديدية أو لم يرث الخوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحًا.” صاح ضابط. هرع المشرف إلى الضابط. “ألم تستطع إخباري بشكل خاص بدلاً من الصراخ بذلك في الغرفة بأكملها؟ هل تريدني أن أموت؟” لعن بصمت.
يمكن أن يخلق وجود الذكريات الأسلافية نقطة ضعف لا ينبغي أن تكون موجودة على الإطلاق، خاصة في سيناريوهات مثل هذا. لقد اختفت الأنواع المرعبة لكن الخوف منها لا يزال موجودًا. الجزء الأسوأ هو أن بعض المخاوف تصبح أكثر بروزًا بسبب الذكريات الغامضة أو المبالغ فيها التي تنتقل من جيل إلى جيل، يصبح مصدر الخوف مرعبًا بسبب التضخيم عبر الأجيال. إنها إحدى نقاط الضعف في السلالة الملكية، توريث الخوف ونقاط الضعف.
تجاهلهم سوفريك جميعًا. لم يكن الوقوف على قدميه لفترة طويلة شعورًا ممتعًا، خاصة عندما كان في عملية تكثيف نواة حيويته. كانت العملية مؤلمة بما يكفي دون إضافة نكتة عرجاء. التفت إلى المشرف. “هل يمكننا البدء الآن؟”
اقترب العديد من الضباط من سوفريك باهتمام. أعطاه أحدهم إبهامًا لأعلى. “أحسنت أيها الفتى، ما اسمك؟”
“ما الذي ليس صحيحًا؟” سألت ميهيلا بصوت فولاذي. بقي غوتو صامتًا، لكنه كان مستعدًا لإلحاق ضرر جسيم إذا حدث خطأ ما. لقد سئم ذرعًا وكان على شخص ما أن يدفع ثمن ذلك. صبره يمكن أن يتحمل فقط الكثير قبل أن ينفجر.
تجاهلهم سوفريك جميعًا. لم يكن الوقوف على قدميه لفترة طويلة شعورًا ممتعًا، خاصة عندما كان في عملية تكثيف نواة حيويته. كانت العملية مؤلمة بما يكفي دون إضافة نكتة عرجاء. التفت إلى المشرف. “هل يمكننا البدء الآن؟”
“كل شيء يسير على ما يرام وسيستغرق 10 دقائق فقط.” قال المشرف للعائلة المنتظرة.
“نعم، يمكننا ذلك.” أجاب المشرف. ثم حدق في الضباط. “قوموا بعملكم.” كان صوته صارمًا كالجليد. كان يحسدهم قليلاً. كانوا ضعفاء جدًا لدرجة أنهم لم يدركوا أنهم يقفون أمام مفترسين. لا تزال عقولهم محبوسة داخل أجسادهم على عكسه، لذا لم يستطيعوا إدراك قوة الأشخاص الذين كانوا يرهبون أطفالهم. “الجهل نعمة.” تذمر لنفسه.
شكر الأم العليا أنه كان هنا ليشرح الموقف، فقد كان من الممكن أن تسوء الأمور في غيابه. مرؤوسيه لم يكونوا متعالين لذا لم يعرفوا تاريخ التقليد، فقط أنه تقليد.
قد تكون المقلب تقليدًا غير ضار ولكن في بعض الأحيان تكون هناك تداعيات مستقبلية. حدث عدة مرات في الماضي أن طفلاً أخافوه حتى تبول على نفسه عاد للانتقام. الجزء الأسوأ هو أنهم عادة ما يأتون إليه لأن معظم الأشخاص الذين شاركوا في المقلب قد ماتوا جميعًا. لكن لا يمكن إيقاف المقالب لأنه تمامًا مثل المدينة، له قصة أصل. يصبح العالم مكانًا غريبًا عندما لا يضيع التاريخ ولا يكون الماضي مجرد ذكرى غامضة لأن هناك أشخاصًا عاشوا طويلاً.
هرع الضباط عائدين إلى الآلة وبدأوا في الضغط على الرموز على سطحها. فتحت الرقعة المربعة بجانب الآلة واستطالت لتكشف عن منصة أفقية. أشار ضابط إلى المنصة.
هرع الضباط عائدين إلى الآلة وبدأوا في الضغط على الرموز على سطحها. فتحت الرقعة المربعة بجانب الآلة واستطالت لتكشف عن منصة أفقية. أشار ضابط إلى المنصة.
“لا شكرًا.”
“استلق هنا. لا تقلق إنها مريحة.”
“توقف عن إخباري بالبقاء هادئًا. حقيقة أنك تؤكد على ذلك هي عكس المنتج.”
صعد سوفريك عليها واستلقى. كانت المنصة مبطنة بمادة ناعمة مريحة الملمس. انضم ضباط آخرون في تثبيت سوفريك على المنصة. استخدموا الأحزمة والأبازيم المتصلة بالمنصة لتقييد حركاته عليها.
“تم التسجيل.”
“لا تقلق، هذا إجراء قياسي. لنجاح التقييم سنحتاج إلى أقل قدر ممكن من الحركة. أنت في أمان.”
شكر الأم العليا أنه كان هنا ليشرح الموقف، فقد كان من الممكن أن تسوء الأمور في غيابه. مرؤوسيه لم يكونوا متعالين لذا لم يعرفوا تاريخ التقليد، فقط أنه تقليد.
بحلول الوقت الذي انتهوا فيه، كان سوفريك قد تم تثبيته على المنصة بإحكام شديد بحيث لم يستطع الحركة على الإطلاق. تم تثبيت رأسه وذراعيه وصدره وساقه وفخذه وذيله بأحزمة سميكة. كانت العائلة تراقب من الجانب. كانت لديهم جميعًا نظرات غريبة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو سيئًا، فقط غير قابل للتصديق.” كانوا على وشك الارتياحلكن المشرف واصل. “ما هو سيء هو مستوى حيويته. كيف هو حي أصلاً؟ إنه أكثر من غير قابل للتصديق، يجب أن يكون مستحيلاً.” تساءل في عدم تصديق.
“يمكنني أن أرى لماذا سيخاف الأطفال من هذا،” قالت كايلا. تساءلت عما إذا كانت ستتمكن من الحفاظ على هدوئها في مثل هذا الموقف. مربوطة على طاولة وتُطعم في بطن آلة ذات مظهر غريب. الآلة لم تخفها، بل كان فعل تقييدها هو ما لم يرق لها. لم تكن تريد أن تكون تحت رحمة الآخرين وتخضع لما تعلمه الأم العليا.
انضم ضابط آخر إلى المحادثة. أثنى قائلاً “لابد أن ابنك إما ذو إرادة حديدية أو لم يرث الخوف.”
“لا تخيفي الأطفال.” أوقفها غوتو عن نثر المزيد من الكلمات المثيرة للخوف. لقد دفع أطفاله بالفعل ثمن التعرض للصدمة، وسيكون إهدارًا خطيرًا إذا أصبحوا خائفين جدًا من المضي قدمًا في التقييم.
“كل شيء يسير على ما يرام وسيستغرق 10 دقائق فقط.” قال المشرف للعائلة المنتظرة.
تحقق الضباط من كل حزام للتأكد من أن كل شيء على ما يرام قبل أن يعطوا الإشارة للمضي قدمًا. تم الضغط على المزيد من الرموز وومضت المزيد من الرموز قبل أن تبدأ المنصة في الانسحاب مرة أخرى إلى داخل الآلة. بالنسبة لغاستر وليتوري، بدا الأمر وكأن الآلة تأكل سوفريك. كان الضباط يتحركون، يتحققون من الأشياء ويضغطون على الرموز. كان المشرف بدوره يتحقق من عمل الضباط، أراد ألا يحدث أي خطأ. إذا وقع أي حادث فلن يكون بسبب الآلة. لقد تم تجربة الآلة واختبارها على مدى سنوات وعمليات لا تحصى، المجال الوحيد للخطأ سيكون المشغلين. كان من الممكن أن يكون ذلك سهل الكبح لو كانت الآلة تمتلك ذكاءً اصطناعيًا أو على الأقل روحًا تشغيلية، لكن تم رفض تلك الفكرة. فكرة أن الآلة كانت حية قليلاً أو واعية بأي شكل من الأشكال لم تكن مقبولة لدى المستخدمين المقصودين، حتى بعد خوف المقلب.
“توقف عن إخباري بالبقاء هادئًا. حقيقة أنك تؤكد على ذلك هي عكس المنتج.”
في هذه الأثناء، ظل سوفريك هادئًا داخل الآلة. كان يأمل فقط أن ينتهي كل شيء قريبًا وأن يتمكن من العودة إلى غرفته والتحدث مع صديقه الوحيد.
“لا يوجد خطأ في الآلة أو في ابنك. الأمر فقط أن نتائج التقييم تبدو مبالغًا فيها، تكاد تكون غير قابلة للتصديق.”
“يرجى البقاء هادئًا.” تحدث صوت عبر جهاز صوتي مخفي.
في هذه الأثناء، ظل سوفريك هادئًا داخل الآلة. كان يأمل فقط أن ينتهي كل شيء قريبًا وأن يتمكن من العودة إلى غرفته والتحدث مع صديقه الوحيد.
“توقف عن إخباري بالبقاء هادئًا. حقيقة أنك تؤكد على ذلك هي عكس المنتج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استلق هنا. لا تقلق إنها مريحة.”
“تم التسجيل. هل تريد الاستماع إلى أي شيء؟”
“توقف عن إخباري بالبقاء هادئًا. حقيقة أنك تؤكد على ذلك هي عكس المنتج.”
“لا شكرًا.”
يقولون إن الكثير من أي شيء سيء. حتى الماء، وهو عنصر ضروري للحياة، قادر على تسميم كائن حي بحجم كافٍ زائد. الماء الصالح للشرب نفسه لا يمكن أن يكون نقيًا جدًا وإلا فسيؤثر على وظيفة نظام الجسم.
“تم التسجيل.”
“لا تقلق، هذا إجراء قياسي. لنجاح التقييم سنحتاج إلى أقل قدر ممكن من الحركة. أنت في أمان.”
ثم توقفت كل الأصوات. وجد سوفريك أن البياض الفارغ للداخل مقترنًا بالصمت التام مهدئًا. ذكّره بعزلة التنقية. بدأ التقييم بصمت.
“لا تقلق، هذا إجراء قياسي. لنجاح التقييم سنحتاج إلى أقل قدر ممكن من الحركة. أنت في أمان.”
“كل شيء يسير على ما يرام وسيستغرق 10 دقائق فقط.” قال المشرف للعائلة المنتظرة.
هرع الضباط عائدين إلى الآلة وبدأوا في الضغط على الرموز على سطحها. فتحت الرقعة المربعة بجانب الآلة واستطالت لتكشف عن منصة أفقية. أشار ضابط إلى المنصة.
“هذا ليس صحيحًا.” صاح ضابط. هرع المشرف إلى الضابط. “ألم تستطع إخباري بشكل خاص بدلاً من الصراخ بذلك في الغرفة بأكملها؟ هل تريدني أن أموت؟” لعن بصمت.
قد تكون المقلب تقليدًا غير ضار ولكن في بعض الأحيان تكون هناك تداعيات مستقبلية. حدث عدة مرات في الماضي أن طفلاً أخافوه حتى تبول على نفسه عاد للانتقام. الجزء الأسوأ هو أنهم عادة ما يأتون إليه لأن معظم الأشخاص الذين شاركوا في المقلب قد ماتوا جميعًا. لكن لا يمكن إيقاف المقالب لأنه تمامًا مثل المدينة، له قصة أصل. يصبح العالم مكانًا غريبًا عندما لا يضيع التاريخ ولا يكون الماضي مجرد ذكرى غامضة لأن هناك أشخاصًا عاشوا طويلاً.
“ماذا تعني؟ ما الذي ليس صحيحًا؟” أطلق السؤال على عجل. أغضب التأخير الطفيف في الاستجابة المشرف. ‘قدرة معالجة العقل لهؤلاء الناس قمامة حقًا.’ دفع الضابط وفحص لوحة العرض بنفسه.
“تم التسجيل.”
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا.” صاح أيضًا. كان يريد أن يكون الضابط مخطئًا ولكن ما رآه صدمه أيضًا. ‘هل يمكن أن تكون الآلة معطلة؟’ تساءل. كان ميهيلا وغوتو فوقه بسرعة أكبر مما كان هو فوق الضابط.
“يقول هنا أن ابنك يزن 105.69 كجم.”
“ما الذي ليس صحيحًا؟” سألت ميهيلا بصوت فولاذي. بقي غوتو صامتًا، لكنه كان مستعدًا لإلحاق ضرر جسيم إذا حدث خطأ ما. لقد سئم ذرعًا وكان على شخص ما أن يدفع ثمن ذلك. صبره يمكن أن يتحمل فقط الكثير قبل أن ينفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم التسجيل. هل تريد الاستماع إلى أي شيء؟”
“لا يوجد خطأ في الآلة أو في ابنك. الأمر فقط أن نتائج التقييم تبدو مبالغًا فيها، تكاد تكون غير قابلة للتصديق.”
“ما الذي ليس صحيحًا؟” سألت ميهيلا بصوت فولاذي. بقي غوتو صامتًا، لكنه كان مستعدًا لإلحاق ضرر جسيم إذا حدث خطأ ما. لقد سئم ذرعًا وكان على شخص ما أن يدفع ثمن ذلك. صبره يمكن أن يتحمل فقط الكثير قبل أن ينفجر.
“التفاصيل،” طلبت ميهيلا.
“ما الخطأ في ذلك؟” ذعر غوتو. كان يدرك أن ابنه كان أثقل قليلاً من إخوته لكنه لم يوليه أي اهتمام خاص. ما الفرق بين 50 كجم أو 100 كجم أو 1000 كجم؟ كلها نفس الشيء بالنسبة لملك القانون. هل يمكن أن يكون إهماله قد تسبب في ضرر لابنه؟
“يقول هنا أن ابنك يزن 105.69 كجم.”
“ما الخطأ في ذلك؟” ذعر غوتو. كان يدرك أن ابنه كان أثقل قليلاً من إخوته لكنه لم يوليه أي اهتمام خاص. ما الفرق بين 50 كجم أو 100 كجم أو 1000 كجم؟ كلها نفس الشيء بالنسبة لملك القانون. هل يمكن أن يكون إهماله قد تسبب في ضرر لابنه؟
“لا شكرًا.”
“يجب أن يكون الطفل في عمره حوالي 50 كجم، وعلى الأكثر 60 كجم. لقد تجاوز الحد بهامش كبير.” كافح المشرف للعثور على كلماته ولكن لحسن الحظ كان التواصل من خلال الإحساس الإلهي بديهيًا عاطفيًا. لكن حتى ذلك لم يكن كافيًا لتهدئة قلق الزوجين.
“خلايا الصبي تتكاثر بمعدل لا يمكن الحفاظ عليه، يجب أن تتدهور سلامة الأنسجة مع انفجار الخلايا في الدروز بسبب الكثير من الحيوية. لن تتمكن سلاسل الجينات من مواكبة سرعة الفك ويجب أن تنهار. لكن الخلايا وجدت بطريقة ما وسيلة لتكون مستقرة وتوجه كل الحيوية إلى موقع واحد. هذا عمليًا مستحيل.” صرخ إحساسه الإلهي ليسمعه الجميع.
“هل هذا سيء؟” سأل غوتو. كان يريد فقط معرفة الأهمية وليس التفاصيل الآن.
“يقول هنا أن ابنك يزن 105.69 كجم.”
“لا يبدو سيئًا، فقط غير قابل للتصديق.” كانوا على وشك الارتياحلكن المشرف واصل. “ما هو سيء هو مستوى حيويته. كيف هو حي أصلاً؟ إنه أكثر من غير قابل للتصديق، يجب أن يكون مستحيلاً.” تساءل في عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التفاصيل،” طلبت ميهيلا.
“خلايا الصبي تتكاثر بمعدل لا يمكن الحفاظ عليه، يجب أن تتدهور سلامة الأنسجة مع انفجار الخلايا في الدروز بسبب الكثير من الحيوية. لن تتمكن سلاسل الجينات من مواكبة سرعة الفك ويجب أن تنهار. لكن الخلايا وجدت بطريقة ما وسيلة لتكون مستقرة وتوجه كل الحيوية إلى موقع واحد. هذا عمليًا مستحيل.” صرخ إحساسه الإلهي ليسمعه الجميع.
“كل شيء يسير على ما يرام وسيستغرق 10 دقائق فقط.” قال المشرف للعائلة المنتظرة.
يقولون إن الكثير من أي شيء سيء. حتى الماء، وهو عنصر ضروري للحياة، قادر على تسميم كائن حي بحجم كافٍ زائد. الماء الصالح للشرب نفسه لا يمكن أن يكون نقيًا جدًا وإلا فسيؤثر على وظيفة نظام الجسم.
انضم ضابط آخر إلى المحادثة. أثنى قائلاً “لابد أن ابنك إما ذو إرادة حديدية أو لم يرث الخوف.”
“يمكنني أن أرى لماذا سيخاف الأطفال من هذا،” قالت كايلا. تساءلت عما إذا كانت ستتمكن من الحفاظ على هدوئها في مثل هذا الموقف. مربوطة على طاولة وتُطعم في بطن آلة ذات مظهر غريب. الآلة لم تخفها، بل كان فعل تقييدها هو ما لم يرق لها. لم تكن تريد أن تكون تحت رحمة الآخرين وتخضع لما تعلمه الأم العليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات