العدالة الحتمية
الفصل 306 – العدالة الحتمية
“لقد سرقتم محفظتي! لقد احتوت على راتبي الأسبوعي! بدون ذلك المال ، اضطررت للجوع لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
( اليوم التالي ، بارونية هضبة القمة)
بدأ الجو المظلم الذي كان يسيطر على البارونية في التلاشي قليلاً ، حيث بدأ الأمل يتألق في عيون المواطنين. لأول مرة منذ سنوات ، تمكنوا من المشي في شوارعهم دون خوف من التعرض للاعتداء أو السرقة.
كان اليوم مميزًا بالنسبة لسكان بارونية هضبة القمة ، حيث قرر ليو الإعلان عن تعيينه كبارون جديد للمنطقة أمام العامة.
كُتبت اللوحة بأحرف كبيرة وتحت الأحرف الكبيرة ، كان هناك اسمين.
مع ظهور أول أشعة للشمس من خلف التلال البعيدة لتضيء السماء ، استيقظ سكان بارونية هضبة القمة ، ليُصدموا من الهدوء الذي عم الشوارع والذي كان خاليًا من الفوضى المعتادة في الصباح.
في الساحة العامة ، تم ربط أكثر من مئة مجرم مع وجوههم المشوهة والمضروبة ، بغض النظر عن العصابة أو المجموعة التي ينتمون إليها ، تم جمعهم جميعًا في الساحة العامة ليراهم المواطنون العاديون.
عندما بدأ السكان في مغادرة منازلهم بحذر للقيام بمهامهم اليومية أو الذهاب إلى أعمالهم ، فوجئوا برؤية أن المشهد المعتاد للعصابات وهم يبتزون البائعين لدفع ضرائب غير قانونية قد اُستبدل بهدوء لم يشهدوه منذ سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من يكون”، قالت أم شابة ، وهي تحتضن طفلها بقوة. “إذا كان بإمكانه فعل هذا ، فسيحظى بدعمي.”
“ما الذي يجري؟ هل هناك حرب عصابات جارية في زاوية بعيدة من بلدة تلال الريف؟ لماذا لا تتواجد العصابات اليوم؟” سأل أحد العامة بائعاً كان يقيم كشكه بابتسامة كبيرة على وجهه.
كُتبت اللوحة بأحرف كبيرة وتحت الأحرف الكبيرة ، كان هناك اسمين.
“حرب عصابات؟ لا! الأمر أفضل بكثير….. على ما يبدو ، تولى بارون جديد المهام الإدارية لهذه المنطقة وكأول عمل له ، قام بجمع جميع المجرمين في الساحة العامة” قال صاحب الكشك ، مما دفع الرجل للركض بسرعة نحو الساحة العامة لرؤية هذا المشهد الغير مصدق بنفسه.
“الرئيس؟” سأل شاب بعيون متسعة من الارتباك. “من هو؟”
عندما وصل إلى الساحة العامة ، رأى حشدًا ضخمًا من مئات المواطنين المتجمعين وهم يتحدثون بحماس بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من يكون”، قالت أم شابة ، وهي تحتضن طفلها بقوة. “إذا كان بإمكانه فعل هذا ، فسيحظى بدعمي.”
عند التدافع عبر الحشد ، وصل أخيرًا إلى الأمام ، حيث صدمه المشهد الذي انكشف أمامه.
كُتبت اللوحة بأحرف كبيرة وتحت الأحرف الكبيرة ، كان هناك اسمين.
في الساحة العامة ، تم ربط أكثر من مئة مجرم مع وجوههم المشوهة والمضروبة ، بغض النظر عن العصابة أو المجموعة التي ينتمون إليها ، تم جمعهم جميعًا في الساحة العامة ليراهم المواطنون العاديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جميع أنحاء البارونية ، سواء في وادي الغبار او فيندي أو في البلدة المركزية تلال الريف ، تجمع المواطنون في الساحة وأخرجوا غضبهم المكبوت على العصابات التي أرعبتهم ، في حين أثنوا في نفس الوقت على البارون الجديد الذي جمعهم جميعًا.
“يا إلهي… لقد جمعوا عصابة الزجاج وعصابة الكرنب وعصابة الغضب أيضًا!” قال أحد العامة وهو غير مصدق أن بعضًا من العصابات الأكثر نفوذاً في المنطقة والمعروفة بامتلاكها لأقوى الأعضاء ، قد تم القبض عليهم وضربهم ضربًا مبرحًا.
عندما وصل إلى الساحة العامة ، رأى حشدًا ضخمًا من مئات المواطنين المتجمعين وهم يتحدثون بحماس بصوت خافت.
“من فعل هذا؟ من يجرؤ على مهاجمة جميع العصابات مرة واحدة؟” تساءل الشخص الذي وصل للتو إلى الساحة العامة ، ثم انتقلت عيونه إلى اللوحة الكبيرة التي عُلقت فوق المجرمين.
“لقد تسببتم في موت طفلي الصغير من الفقر! تسببت أسعار الطعام المرتفعة في موته!”
“العدالة الحتمية”
كُتبت اللوحة بأحرف كبيرة وتحت الأحرف الكبيرة ، كان هناك اسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأطفال ، الذين عادة ما يُحتفظ بهم في الداخل من أجل الأمان ، أطلوا برؤوسهم من خلف تنانير أمهاتهم ، مع عيون مليئة بالدهشة.
“بن فولكينر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقيقي؟” تمتمت امرأة عجوزة بينما تشد وشاحها بإحكام حول كتوفها الهشة.
“البارون الرئيس”
( اليوم التالي ، بارونية هضبة القمة)
“بن فولكينر؟ القاتل الأسطوري بن فولكينر؟” تساءل الشخص بصوت عالٍ وعند قراءة اسم القاتل الأسطوري ، فهم أخيرًا من الذي كان لديه الجرأة والقدرة على جمع كل المجموعات الإجرامية في البلدة في ليلة واحدة.
الفصل 306 – العدالة الحتمية
” ليس بن فولكينر فقط ، حتى تلميذه ، الفائز ببطولة هذا العام والبارون الجديد لهذه المنطقة ، “الرئيس” قد ساعد أيضًا ، حيث قام الاثنان بتنظيف البلدة من القذارة في ليلة واحدة” قال شخص آخر ، مؤكدًا على الأسماء المتواجدة على اللوحة.
في الساحة العامة ، تم ربط أكثر من مئة مجرم مع وجوههم المشوهة والمضروبة ، بغض النظر عن العصابة أو المجموعة التي ينتمون إليها ، تم جمعهم جميعًا في الساحة العامة ليراهم المواطنون العاديون.
“هل ستمتلك هذه البلدة القذرة بارون جديد؟” تمتم شخص ثالث بصوت عالٍ ، وهو لا يصدق أذنيه أن باروناً قد قبل فعلاً إدارة هذه البارونية القذرة.
“هل ستمتلك هذه البلدة القذرة بارون جديد؟” تمتم شخص ثالث بصوت عالٍ ، وهو لا يصدق أذنيه أن باروناً قد قبل فعلاً إدارة هذه البارونية القذرة.
ببطء ، ومع ارتفاع الشمس في السماء ، بدأ المزيد من سكان البلدة يتجمعون في الساحة العامة ، مدفوعين بفضولهم ودهشتهم بشأن هذا الوضع الغير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من يكون”، قالت أم شابة ، وهي تحتضن طفلها بقوة. “إذا كان بإمكانه فعل هذا ، فسيحظى بدعمي.”
“هل هذا حقيقي؟” تمتمت امرأة عجوزة بينما تشد وشاحها بإحكام حول كتوفها الهشة.
“العدالة الحتمية”
“لا بد أنني أحلم”، تمتم بائع وهو يفرك عيونه. ” لا يمكن أن يحدث هذا.”
لم يتوقعوا الاستيقاظ على مثل هذا السيناريو حتى في أحلامهم الأكثر جنونًا ، ولكن ، لأنهم فجأة استقبلوا بمثل هذا المشهد ، أصبحوا مصدومين وآملين بشأن مستقبلهم ، مما وفر لـ ليو الفرصة المثالية لتقديم نفسه للجماهير.
“الرئيس؟” سأل شاب بعيون متسعة من الارتباك. “من هو؟”
مع ظهور أول أشعة للشمس من خلف التلال البعيدة لتضيء السماء ، استيقظ سكان بارونية هضبة القمة ، ليُصدموا من الهدوء الذي عم الشوارع والذي كان خاليًا من الفوضى المعتادة في الصباح.
“لا أعلم من هو ، لكنه فعل شيئًا مذهلاً!” أجاب آخر بسعادة واضحة في صوته. “ارعبتنا هذه العصابات لسنوات.”
بدأ الجو المظلم الذي كان يسيطر على البارونية في التلاشي قليلاً ، حيث بدأ الأمل يتألق في عيون المواطنين. لأول مرة منذ سنوات ، تمكنوا من المشي في شوارعهم دون خوف من التعرض للاعتداء أو السرقة.
بدأ الجو المظلم الذي كان يسيطر على البارونية في التلاشي قليلاً ، حيث بدأ الأمل يتألق في عيون المواطنين. لأول مرة منذ سنوات ، تمكنوا من المشي في شوارعهم دون خوف من التعرض للاعتداء أو السرقة.
وقف رجل معروف بشكواه اليومية مع فمه المفتوح على مصراعيه ، ” يبدو أننا سنحصل على فرصة الآن.”
الأطفال ، الذين عادة ما يُحتفظ بهم في الداخل من أجل الأمان ، أطلوا برؤوسهم من خلف تنانير أمهاتهم ، مع عيون مليئة بالدهشة.
كان اليوم مميزًا بالنسبة لسكان بارونية هضبة القمة ، حيث قرر ليو الإعلان عن تعيينه كبارون جديد للمنطقة أمام العامة.
الباعة ، الذين كانوا يقيمون أكشاكهم بحذر ، تبادلوا نظرات عدم التصديق ، وكأنهم يتوقعون أن يهرب المجرمون في أي لحظة ويستأنفون عهد الإرهاب.
“بن فولكينر”
وقف رجل معروف بشكواه اليومية مع فمه المفتوح على مصراعيه ، ” يبدو أننا سنحصل على فرصة الآن.”
الباعة ، الذين كانوا يقيمون أكشاكهم بحذر ، تبادلوا نظرات عدم التصديق ، وكأنهم يتوقعون أن يهرب المجرمون في أي لحظة ويستأنفون عهد الإرهاب.
انفجرت امرأة ضاحكة ، بينما الدموع تنهمر على وجهها. “انظروا إليهم!” أشارت إلى المجرمين. “تم ربطهم مثل الخنازير. لقد حان الوقت!”
الباعة ، الذين كانوا يقيمون أكشاكهم بحذر ، تبادلوا نظرات عدم التصديق ، وكأنهم يتوقعون أن يهرب المجرمون في أي لحظة ويستأنفون عهد الإرهاب.
“من هو الرئيس؟” سأل حداد ضخم ، وهو يحك رأسه. “بارون جديد؟ لم أسمع به قط.”
“حرب عصابات؟ لا! الأمر أفضل بكثير….. على ما يبدو ، تولى بارون جديد المهام الإدارية لهذه المنطقة وكأول عمل له ، قام بجمع جميع المجرمين في الساحة العامة” قال صاحب الكشك ، مما دفع الرجل للركض بسرعة نحو الساحة العامة لرؤية هذا المشهد الغير مصدق بنفسه.
“لا يهمني من يكون”، قالت أم شابة ، وهي تحتضن طفلها بقوة. “إذا كان بإمكانه فعل هذا ، فسيحظى بدعمي.”
ما بدأ كأصوات همس وتعليقات خائفة ، سرعان ما تطور إلى إهانات وتعبير عن المشاعر المكبوتة. وعندما اكتسب المواطنون الثقة بأن العصابات لن تهرب من قيودها ، بدأوا في التعبير عن غضبهم الذي كبتوه لسنوات.
ما بدأ كأصوات همس وتعليقات خائفة ، سرعان ما تطور إلى إهانات وتعبير عن المشاعر المكبوتة. وعندما اكتسب المواطنون الثقة بأن العصابات لن تهرب من قيودها ، بدأوا في التعبير عن غضبهم الذي كبتوه لسنوات.
“هل ستمتلك هذه البلدة القذرة بارون جديد؟” تمتم شخص ثالث بصوت عالٍ ، وهو لا يصدق أذنيه أن باروناً قد قبل فعلاً إدارة هذه البارونية القذرة.
“لقد تسببتم في موت طفلي الصغير من الفقر! تسببت أسعار الطعام المرتفعة في موته!”
“حرب عصابات؟ لا! الأمر أفضل بكثير….. على ما يبدو ، تولى بارون جديد المهام الإدارية لهذه المنطقة وكأول عمل له ، قام بجمع جميع المجرمين في الساحة العامة” قال صاحب الكشك ، مما دفع الرجل للركض بسرعة نحو الساحة العامة لرؤية هذا المشهد الغير مصدق بنفسه.
“انتم سرطان هذه البارونية! تعيشون مثل الملوك هنا بينما لا نستطيع ان نحصل على وجبتين في اليوم!”
“من هو الرئيس؟” سأل حداد ضخم ، وهو يحك رأسه. “بارون جديد؟ لم أسمع به قط.”
“لقد سرقتم محفظتي! لقد احتوت على راتبي الأسبوعي! بدون ذلك المال ، اضطررت للجوع لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
“لا بد أنني أحلم”، تمتم بائع وهو يفرك عيونه. ” لا يمكن أن يحدث هذا.”
في جميع أنحاء البارونية ، سواء في وادي الغبار او فيندي أو في البلدة المركزية تلال الريف ، تجمع المواطنون في الساحة وأخرجوا غضبهم المكبوت على العصابات التي أرعبتهم ، في حين أثنوا في نفس الوقت على البارون الجديد الذي جمعهم جميعًا.
عندما بدأ السكان في مغادرة منازلهم بحذر للقيام بمهامهم اليومية أو الذهاب إلى أعمالهم ، فوجئوا برؤية أن المشهد المعتاد للعصابات وهم يبتزون البائعين لدفع ضرائب غير قانونية قد اُستبدل بهدوء لم يشهدوه منذ سنوات.
لم يتوقعوا الاستيقاظ على مثل هذا السيناريو حتى في أحلامهم الأكثر جنونًا ، ولكن ، لأنهم فجأة استقبلوا بمثل هذا المشهد ، أصبحوا مصدومين وآملين بشأن مستقبلهم ، مما وفر لـ ليو الفرصة المثالية لتقديم نفسه للجماهير.
“انتم سرطان هذه البارونية! تعيشون مثل الملوك هنا بينما لا نستطيع ان نحصل على وجبتين في اليوم!”
“لقد سرقتم محفظتي! لقد احتوت على راتبي الأسبوعي! بدون ذلك المال ، اضطررت للجوع لمدة ثلاثة أيام متتالية!”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهمني من يكون”، قالت أم شابة ، وهي تحتضن طفلها بقوة. “إذا كان بإمكانه فعل هذا ، فسيحظى بدعمي.”
في الساحة العامة ، تم ربط أكثر من مئة مجرم مع وجوههم المشوهة والمضروبة ، بغض النظر عن العصابة أو المجموعة التي ينتمون إليها ، تم جمعهم جميعًا في الساحة العامة ليراهم المواطنون العاديون.
انفجرت امرأة ضاحكة ، بينما الدموع تنهمر على وجهها. “انظروا إليهم!” أشارت إلى المجرمين. “تم ربطهم مثل الخنازير. لقد حان الوقت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات