زيارة مفاجئة
الفصل 321 – زيارة مفاجئة
(منظور لوك وليو ، سفينة آرك)
“يا إلهي!” صرخ لوك ، وهو يدخل القاعة المشتركة فقط ليسقط على مؤخرته عندما رأى شقيقه الأصغر يتبادل القبل مع زميلتهم في السكن. على الرغم من أن لوك رأى العلاقة الرومانسية بين الاثنين تتزايد يومًا بعد يوم ، إلا أنه لم يكن على علم باتخاذهم القرار النهائي ليكونوا بهذا القدر من الحميمية.
أول شيء فعله لوك بعد تسجيل الخروج كان البحث عن ليو. بسبب حالته العقلية المتعجلة ، نسي لوك تمامًا حقيقة أن أماندا تعيش معهم أيضًا. عندما خرج من غرفته ودخل القاعة المشتركة حيث ينام ليو على كرسي الاسترخاء ، صُدم عندما رأى ليو يتبادل القبل مع أماندا هناك في الصباح الباكر.
(منظور لوك وليو ، سفينة آرك)
“يا إلهي!” صرخ لوك ، وهو يدخل القاعة المشتركة فقط ليسقط على مؤخرته عندما رأى شقيقه الأصغر يتبادل القبل مع زميلتهم في السكن. على الرغم من أن لوك رأى العلاقة الرومانسية بين الاثنين تتزايد يومًا بعد يوم ، إلا أنه لم يكن على علم باتخاذهم القرار النهائي ليكونوا بهذا القدر من الحميمية.
“إذاً… هل ينبغي لي أن أغادر؟ ولكن كيف سأغادر بدون الاستعداد للعمل؟ أو… كيف سيكون الأمر؟” سأل لوك ، مشيرًا بعلامات يد عشوائية حيث كان مرتبكا تمامًا بما يجب أن يفعله بعد ذلك. الشقة التي يعيشون فيها حاليًا لم تكن كبيرة بما يكفي ليحصل ليو وأماندا على مساحة خاصة لهم ، سواء كان ذلك في غرفة أماندا أو القاعة المشتركة ، حيث يمكن أن يسمعهم لوك أو يدخل عليهم بشكل عشوائي.
“أخي؟ أ- أحم” قال ليو وهو يبتعد عن أماندا ، بينما تحول وجهه إلى لون أحمر. لقد أخبر أماندا أنه ليس من الآمن لهم التقبيل في هذا الوقت المبكر من الصباح لأن لوك قد يظهر في أي لحظة ، ولكنها لم تقبل برفضه وضغطت شفتيها عليه ، مما جعل ليو غير قادر على مقاومة تقبيلها.
*تنهد*
الآن بعد أن تم رؤيتهم بالفعل ، أصبح ليو محرجًا بشدة ، بينما لم تبدو أماندا متأثرة بنفس القدر. “أوه؟ صباح الخير لوك-” قالت بمرح ، وهي تلتفت وتنظر إلى لوك مباشرة في عينيه.
“إذاً… هل ينبغي لي أن أغادر؟ ولكن كيف سأغادر بدون الاستعداد للعمل؟ أو… كيف سيكون الأمر؟” سأل لوك ، مشيرًا بعلامات يد عشوائية حيث كان مرتبكا تمامًا بما يجب أن يفعله بعد ذلك. الشقة التي يعيشون فيها حاليًا لم تكن كبيرة بما يكفي ليحصل ليو وأماندا على مساحة خاصة لهم ، سواء كان ذلك في غرفة أماندا أو القاعة المشتركة ، حيث يمكن أن يسمعهم لوك أو يدخل عليهم بشكل عشوائي.
“أنتم… الاثنان؟ متى؟” سأل لوك ، وهو يبدل إصبعه بينهم بصدمة.
“أخي؟ أ- أحم” قال ليو وهو يبتعد عن أماندا ، بينما تحول وجهه إلى لون أحمر. لقد أخبر أماندا أنه ليس من الآمن لهم التقبيل في هذا الوقت المبكر من الصباح لأن لوك قد يظهر في أي لحظة ، ولكنها لم تقبل برفضه وضغطت شفتيها عليه ، مما جعل ليو غير قادر على مقاومة تقبيلها.
“قبل أسبوع تقريبًا- عندما أخذت إجازة من العمل. جمع أخوك الصغير شجاعته أخيرًا ليعترف بأنه يحبني” قالت أماندا بابتسامة ، بينما تحول وجه ليو إلى لون أحمر ساطع. على مدار الأسبوع الماضي ، كان ليو يفكر في إخبار لوك عن علاقته الجديدة عدة مرات ، ولكن كلما فكر في طرح الموضوع ، فشلت الكلمات في الخروج منه ، حيث لم يستطع التحدث بحرية عن المسألة.
عندما ظن ليو أن وجهه لا يمكن أن يصبح أكثر إحمرارًا مما كان عليه بالفعل ، أصبح أكثر احمرارًا بينما كان الدخان يخرج حرفيًا من أذنيه.
“إذاً… هل ينبغي لي أن أغادر؟ ولكن كيف سأغادر بدون الاستعداد للعمل؟ أو… كيف سيكون الأمر؟” سأل لوك ، مشيرًا بعلامات يد عشوائية حيث كان مرتبكا تمامًا بما يجب أن يفعله بعد ذلك. الشقة التي يعيشون فيها حاليًا لم تكن كبيرة بما يكفي ليحصل ليو وأماندا على مساحة خاصة لهم ، سواء كان ذلك في غرفة أماندا أو القاعة المشتركة ، حيث يمكن أن يسمعهم لوك أو يدخل عليهم بشكل عشوائي.
عندما ظن ليو أن وجهه لا يمكن أن يصبح أكثر إحمرارًا مما كان عليه بالفعل ، أصبح أكثر احمرارًا بينما كان الدخان يخرج حرفيًا من أذنيه.
“يبدو … أنكم تمتلكون بعض المشاكل لحلها بينكم ، لذا سأكون أنا من يستعد للعمل” قالت أماندا ، وهي تومئ إلى لوك قبل أن تلتفت إلى ليو وتقبله مرة أخرى.
عندما ظن ليو أن وجهه لا يمكن أن يصبح أكثر إحمرارًا مما كان عليه بالفعل ، أصبح أكثر احمرارًا بينما كان الدخان يخرج حرفيًا من أذنيه.
*قبلة*
“يبدو … أنكم تمتلكون بعض المشاكل لحلها بينكم ، لذا سأكون أنا من يستعد للعمل” قالت أماندا ، وهي تومئ إلى لوك قبل أن تلتفت إلى ليو وتقبله مرة أخرى.
عندما ظن ليو أن وجهه لا يمكن أن يصبح أكثر إحمرارًا مما كان عليه بالفعل ، أصبح أكثر احمرارًا بينما كان الدخان يخرج حرفيًا من أذنيه.
“لطيف-” علقت أماندا ، قبل أن تدخل إلى الحمام للاستعداد ، تاركة الشقيقين ليتحدثوا بينهم.
لعدة ثوانٍ ، استمر لوك في النظر إلى ليو الذي كان ينظر إلى الأرض بشكل محرج ، حيث لم يكن لديه الشجاعة لينظر إلى عيون أخيه حتى تنهد لوك بعمق وقرر كسر الصمت المحرج بقول شيء لطيف.
“إذاً… هل ينبغي لي أن أغادر؟ ولكن كيف سأغادر بدون الاستعداد للعمل؟ أو… كيف سيكون الأمر؟” سأل لوك ، مشيرًا بعلامات يد عشوائية حيث كان مرتبكا تمامًا بما يجب أن يفعله بعد ذلك. الشقة التي يعيشون فيها حاليًا لم تكن كبيرة بما يكفي ليحصل ليو وأماندا على مساحة خاصة لهم ، سواء كان ذلك في غرفة أماندا أو القاعة المشتركة ، حيث يمكن أن يسمعهم لوك أو يدخل عليهم بشكل عشوائي.
*تنهد*
“قبل أسبوع تقريبًا- عندما أخذت إجازة من العمل. جمع أخوك الصغير شجاعته أخيرًا ليعترف بأنه يحبني” قالت أماندا بابتسامة ، بينما تحول وجه ليو إلى لون أحمر ساطع. على مدار الأسبوع الماضي ، كان ليو يفكر في إخبار لوك عن علاقته الجديدة عدة مرات ، ولكن كلما فكر في طرح الموضوع ، فشلت الكلمات في الخروج منه ، حيث لم يستطع التحدث بحرية عن المسألة.
“اسمع يا ليو ، أنا سعيد لأجلك… لقد رأيت كيف كنت معجبًا بأماندا لعدة أشهر الآن ، وأنا سعيد جدًا لأجلكم. هي فتاة جيدة… بعد العيش معها في الأشهر القليلة الماضية يمكنني أن أقول بثقة أن والدتنا ستوافق على مواعدتك لها ، لو كانت هنا” قال لوك ، ومع الاستماع إلى كلمات التشجيع من لوك ، تمكن ليو من رفع رأسه من الأرض ونظر إلى عيون لوك.
“أنتم… الاثنان؟ متى؟” سأل لوك ، وهو يبدل إصبعه بينهم بصدمة.
“أنا مصدوم فقط لأنني دائمًا نظرت إليك كأخي الصغير الغبي ولكن اللطيف. في رأسي ، اعتقدت أنك بحاجة لي لأعتني بك ، لذا في عقلي ، لا أرى أنك جاهز تمامًا ليكون لديك علاقة خاصة بك. ولكن هذا فقط لأنني لم أتخلص بعد من صورتي القديمة لك من الأرض. لاكون منصفا ، عند وصولنا إلى سفينة آرك ، لقد نضجت كثيرًا. أنت اللاعب الثاني في قائمة المتصدرين ، كما انك عملت بجد لتأمين مكان لوالدتنا وعملت بجد لدفع تكاليف جراحة كليتها أيضًا. الشخص الذي أنت عليه الآن هو شاب محترم ، وأنا متأكد من أنه بعد أن أحصل على الوقت الكافي لمعالجة هذه الأخبار بشكل صحيح ، سأكون سعيدًا للغاية لأجلك ، على الرغم من أنني غير قادر على إظهار سعادتي بشكل صحيح الآن” قال لوك ، وفي تلك اللحظة هرع ليو مسرعًا نحو لوك لعناقه.
“لطيف-” علقت أماندا ، قبل أن تدخل إلى الحمام للاستعداد ، تاركة الشقيقين ليتحدثوا بينهم.
مثلما كان الأمر محرجًا لـ لوك لرؤية ليو يكبر ويبدأ في الحصول على حياة خاصة به والتي لم تكن مرتبطة به بشكل مباشر ، كان الأمر محرجًا لـ ليو أيضًا أن يكون له علاقة جادة مع شخص ليس من العائلة ، حيث أنه في الحياة كان يحب فقط لوك ووالدته ، ومشاركة الحب مع شخص غريب الآن كان تجربة جديدة وتحديًا كبيرًا.
بشكل عام ، كانت لحظة دافئة بين الأخوين ، حيث كانت محرجة في البداية ، ولكن مع صراحة لوك بشأن مشاعره ، تحسنت الحالة كثيرًا في النهاية.
“لا بأس… لا بأس… حان الوقت لتبدأ في التصرف كرجل الآن… لا نريد أن تخرج أماندا من الحمام وترى أنك تبكي على كتفي. هيا ، كن رجلاً” قال لوك ، وهو يمسح دمعة صغيرة من عينيه ، بينما يشجع ليو على عدم البكاء أيضًا.
“لا بأس… لا بأس… حان الوقت لتبدأ في التصرف كرجل الآن… لا نريد أن تخرج أماندا من الحمام وترى أنك تبكي على كتفي. هيا ، كن رجلاً” قال لوك ، وهو يمسح دمعة صغيرة من عينيه ، بينما يشجع ليو على عدم البكاء أيضًا.
بشكل عام ، كانت لحظة دافئة بين الأخوين ، حيث كانت محرجة في البداية ، ولكن مع صراحة لوك بشأن مشاعره ، تحسنت الحالة كثيرًا في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع يا ليو ، أنا سعيد لأجلك… لقد رأيت كيف كنت معجبًا بأماندا لعدة أشهر الآن ، وأنا سعيد جدًا لأجلكم. هي فتاة جيدة… بعد العيش معها في الأشهر القليلة الماضية يمكنني أن أقول بثقة أن والدتنا ستوافق على مواعدتك لها ، لو كانت هنا” قال لوك ، ومع الاستماع إلى كلمات التشجيع من لوك ، تمكن ليو من رفع رأسه من الأرض ونظر إلى عيون لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع يا ليو ، أنا سعيد لأجلك… لقد رأيت كيف كنت معجبًا بأماندا لعدة أشهر الآن ، وأنا سعيد جدًا لأجلكم. هي فتاة جيدة… بعد العيش معها في الأشهر القليلة الماضية يمكنني أن أقول بثقة أن والدتنا ستوافق على مواعدتك لها ، لو كانت هنا” قال لوك ، ومع الاستماع إلى كلمات التشجيع من لوك ، تمكن ليو من رفع رأسه من الأرض ونظر إلى عيون لوك.
“يبدو … أنكم تمتلكون بعض المشاكل لحلها بينكم ، لذا سأكون أنا من يستعد للعمل” قالت أماندا ، وهي تومئ إلى لوك قبل أن تلتفت إلى ليو وتقبله مرة أخرى.
“قبل أسبوع تقريبًا- عندما أخذت إجازة من العمل. جمع أخوك الصغير شجاعته أخيرًا ليعترف بأنه يحبني” قالت أماندا بابتسامة ، بينما تحول وجه ليو إلى لون أحمر ساطع. على مدار الأسبوع الماضي ، كان ليو يفكر في إخبار لوك عن علاقته الجديدة عدة مرات ، ولكن كلما فكر في طرح الموضوع ، فشلت الكلمات في الخروج منه ، حيث لم يستطع التحدث بحرية عن المسألة.
“لا بأس… لا بأس… حان الوقت لتبدأ في التصرف كرجل الآن… لا نريد أن تخرج أماندا من الحمام وترى أنك تبكي على كتفي. هيا ، كن رجلاً” قال لوك ، وهو يمسح دمعة صغيرة من عينيه ، بينما يشجع ليو على عدم البكاء أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات