زنديق II
زنديق II
انبعث الضوء من مخلب الأرجل العشرة. وتحولت المدينة، وسط المذبحة، إلى وهج أبيض للحظات.
في البداية، لم أهتم كثيرًا بمو غوانغ-سيو وطائفة العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الدول الثلاث في شرق آسيا لم تمت معًا رغم ولادة كل منها في أوقات مختلفة، إلا أنها ارتبطت ببعضها البعض كالإخوة في الموت. ولم تحتفظ سوى الدولة المقدسة الشرقية بهويتها الوطنية. والحق أن مفهوم التعاون الدبلوماسي الدولي كان محرومًا منه لأجيال.
كانت القصص التي تناولت مو غوانغ-سيو وأفعال أتباعه والتي وردت في هذا الفصل من وحي خيالي بنسبة 50%. فقد أعدت بناء الأحداث من خلال شهادات مختلفة بدلًا من مشاهدتها بنفسي.
لقد وصلت الكوميديا التي كتبتها وقامت ببطولتها طائفة العودة إلى ذروتها أخيرًا.
لماذا لم أهتم؟
مو غوانغ-سيو، شذوذ العودة الذي احتكر نظرة عشرات الآلاف، ابتسم فقط بلطف، دون أن يتغير.
‘أنا مشغول جدًا بحيث لا أستطيع التعامل مع الطوائف.’
لماذا لم أهتم؟
وبصراحة، لم يستحقوا اهتمامي.
وبعد أن توصل إلى أن البشر الكوريين لذيذون للغاية، اهتم الأرجل العشرة باللحوم المشابهة. وبدت المعسكرات العسكرية في كوريا الشمالية، حيث أصبح التمييز بين السجن والثكنات غير واضح، أشبه بمطاعم ميشلان ذات النجمة الواحدة.
كان الوضع مختلفًا مع بوذا الجديد، الذي كان أيضًا هرطقة. ورغم تشابهه في استخدام الشذوذ للإيمان، فإن أودومبارا بوذا الجديد شكل تهديدًا مباشرًا للحضارة الإنسانية.
دوي، دوي… تراجع الأرجل العشرة الضخم تدريجيًا. قبل لحظة، كانت وجوه الجنود الكوريين الشماليين والجنود الصينيين، الذين كانوا على استعداد للإبادة، مليئة بالدهشة والرهبة.
علاوة على ذلك، كان بوذا الجديد عدائيًا تجاه الموقظين. وكان من الضروري اتخاذ إجراء فوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا! إنها كوريا الشمالية!
ولكن طائفة العودة؟
— غواااهه!
“الموقظون؟ ما أهميتهم الآن؟ لقد قام المخلص من بين الأموات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااع!”
“ياااع!”
“هيا بنا يا إخوتي! إلى كوريا الشمالية!”
“لقد حانت النهاية. أيها الإخوة والأخوات، توبوا الآن وعالوا معنا مع قائدنا.”
“لقد سقط سياج الأسلاك الشائكة!”
“أنت! تبدو كشخص طيب يجب إنقاذه!”
لقد سارت طائفة العودة بالفعل نحو الشمال.
وبصرف النظر عن لقاء الداعيين في الشوارع من حين لآخر، فإنهم لم يكونوا ضارين بشكل خاص. وكانت الدعوة في الشوارع بمثابة مهمة جانبية واجهها الناس في طريقهم إلى العمل في كوريا الجنوبية قبل نهاية العالم.
وبينما يموت الكوريون الشماليون، أصيب الصينيون باليأس، ودأب الكوريون الجنوبيون الذين وصلوا للتو إلى بيونغيانغ يصرخون.
كمرجع، كانت لدي مهام رئيسية أكثر أهمية لأقلق بشأنها.
كان النظام الكوري الشمالي يستعد لخوض معركة أخيرة للدفاع عن بيونغيانغ. وكما قد تتخيلوا من الزمن الماضي، فقد قضي عليهم بالكامل.
والحقيقة الأكثر أهمية هي أن طائفة العودة كانت لها أيضًا مهمتها الرئيسية الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يبرروا ذلك بأية نزعة قومية جديدة. ولم يكن هذا النوع من التفكير القومي جذابًا.
– الجميع! سأمهد لكم الطريق حتى تتمكنوا مني المجيء. يجب عليكم أيضًا مساعدة الآخرين.
بصق الأرجل العشرة مو غوانغ-سيو كما لو كان قد عض صدفة أثناء تناول المحار الطازج.
خلال حياته، قبل أن يتحول إلى شذوذ العودة، استهدف مو غوانغ-سيو نقطة بيع فريدة من نوعها في السوق المعتقدية في شبه الجزيرة الكورية.
لو كان هذا هو عالم الدوجينشي، فإن أول شخص يشعر بـ “الخطر” سيكون أول من يسقط.
– ولكن أين تعتقد أن مساعدتك هي الأكثر إلحاحًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يبرروا ذلك بأية نزعة قومية جديدة. ولم يكن هذا النوع من التفكير القومي جذابًا.
– هممم؟ …يويدو؟
بصق الأرجل العشرة مو غوانغ-سيو كما لو كان قد عض صدفة أثناء تناول المحار الطازج.
– لا! إنها كوريا الشمالية!
بينما انفجر الجميع في البكاء أو نظروا إلى الأشخاص الباكين في حيرة، متسائلين “ماذا يفعلون بحق الجحيم؟”
– ماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك نزفوا معًا.
كان مؤيدًا لنظرية الدعوة الشمالية.
هذا صحيح. ورغم أنهم نسوا في بعض الأحيان أن بيونغ يانغ وبكين كانتا حليفتين بالدم.
– قال المخلص أن نخرج إلى الطرقات ونجبر الناس على الدخول حتى يمتلئ بيتي. لماذا قال أن نجبرهم؟ هل كان يقول لنا أن نجبر غير المعمدين على دخول الطائفة بالقوة؟
“أنا فضولية فقط، ولكن هل هناك أي طريقة لاستخدام طائفة العودة الخاصة بمو غوانغ-سيو…؟”
– لا على الإطلاق. هناك من يقطعون الطريق بالقوة ويضعون سياجًا حول الخراف التي من الطبيعي أن تستجيب لدعوة الراعي. إنهم شياطين شيطانية شريرة. هؤلاء هم أعداء المخلص الذين يجب مقاومتهم بقوة.
وكان هذا اسم الدولة الجديدة التي أنشئت على أنقاض بيونغيانغ.
– إن الإخوة والأخوات غير المعمدين في كوريا الشمالية ليسوا مذنبين. إن الخطيئة الجسيمة تقع على عاتق عائلة كيم، التي أقامت ضدهم سياجًا وحواجز حديدية. ومنذ انقسام شبه الجزيرة الكورية، قُطِع ‘المسار’ وأُقيمت ‘الأسوار’. ويأمرنا المخلص أن نعيد بناء طريق البكاء والسياج الدموي بخطواتنا.
بدأت مدير هيئة إدارة الطرق، حاكمة “الجنوب” في شبه الجزيرة الكورية، بشكل غريزي في الاهتمام بزعيم “الشمال”.
– آه، أيها الإخوة والأخوات! نحن لا نسلك هذا الطريق الصعب من باب الكبرياء أو من باب التباهي. فنحن نؤمن بأن الإخوة الآخرين سيقودون الخراف عبر حقول أسهل، ونسلك هذا الطريق الشاق في التبشير بدافع الإيمان والمحبة لهم.
بادرت الدولة المقدسة الشرقية مرة أخرى إلى “الزحف نحو الشمال”.
– فليحطم برق الإيمان جدار الشيطان ولتبلغ خطواتنا أطراف أصابعه في أسرع وقت ممكن، ياااع.
– هممم؟ …يويدو؟
لقد حظيت نظرية الدعوة الشمالية التي طرحها مو غوانغ-سيو بقبول جيد بين أتباعه. وبشكل أكثر دقة، انضم أولئك الذين استجابوا لها إلى جماعته.
هذا صحيح. ورغم أنهم نسوا في بعض الأحيان أن بيونغ يانغ وبكين كانتا حليفتين بالدم.
في الحقيقة، كانت نظرية الدعوة الشمالية مجرد عبارة “دبلوماسية” أخرى ابتكرها مو غوانغ-سيو.
“أنا فضولية فقط، ولكن هل هناك أي طريقة لاستخدام طائفة العودة الخاصة بمو غوانغ-سيو…؟”
إذا فهمنا هذه العبارة حرفيًا على أنها دعوة للزحف شمالًا لنشر الطائفة، فإن مو غوانغ-سيو وحرس جيش الجنوب سوف يشعرون بالحيرة. فبصفته مواطنًا في دولة ديمقراطية، لم يقدم مو غوانغ-سيو سوى “وعد” للناخبين.
لهذا السبب يجب على المرء دائمًا التأكد من الاسم الحقيقي قبل استدعاء الخادم. يبدو أن أتباع طائفة العودة يدفعون الثمن لتجاهلهم مثلًا قديمًا.
ولكن كما ذكرنا من قبل، فإن جذر كل الشرور يكمن في الشذوذ الذي لم يكن له مترجم مثبت في أدمغته. وفي هذه الحالة، كان هذا هو الشذوذ الذي يتمثل في الأرجل العشر.
كان الوضع مختلفًا مع بوذا الجديد، الذي كان أيضًا هرطقة. ورغم تشابهه في استخدام الشذوذ للإيمان، فإن أودومبارا بوذا الجديد شكل تهديدًا مباشرًا للحضارة الإنسانية.
“لقد سقط سياج الأسلاك الشائكة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا! إنها كوريا الشمالية!
تميز الأرجل العشرة بقدرته العالية على الاستجابة للتجمعات التي تضم أكثر من 300 شخص.
وبطبيعة الحال، كانت الكنيسة الوحيدة في بيونغيانغ، كاتدرائية غانغتشونف، قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة. ولم يتبق فيها سوى القليل من الناس.
وبعد أن توصل إلى أن البشر الكوريين لذيذون للغاية، اهتم الأرجل العشرة باللحوم المشابهة. وبدت المعسكرات العسكرية في كوريا الشمالية، حيث أصبح التمييز بين السجن والثكنات غير واضح، أشبه بمطاعم ميشلان ذات النجمة الواحدة.
كانت الدولة المقدسة الشرقية هي الحكومة الوحيدة التي اُعترف بها، وبالتالي كان بإمكانها المطالبة رسميًا بأي إقليم في العالم.
“آه! السيد الرئيس مو غوانغ-سيو، لا، لقد أثبت تكهن المخلص مرة أخرى!”
“آه… الضوء يملأ أورشليم المشرق.”
“لقد حطمت قبضة النار السياج، والآن حان الوقت!”
انتهت الطقوس.
“هيا بنا يا إخوتي! إلى كوريا الشمالية!”
مع صوت خافت، طعن مو غوانغ-سيو بواسطة أحد المخالب العديدة للأرجل العشرة.
لقد سارت طائفة العودة بالفعل نحو الشمال.
لقد غادر كل من قيادة النظام الكوري الشمالي، وجنرالات الجيش الكوري الشمالي، والأهم من ذلك، الجنود الكوريون الشماليون ومواطني بيونغيانغ، للقاء السيد ماركس.
وبعد أن ضموا إلى جماعتهم العديد من الطوائف من مختلف أنحاء البلاد، دربوهم وأرسلوا أتباعهم باستمرار إلى الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، تبًا. ماذا بحق الجحيم…”
واستمرت الحملة الصليبية الجديدة في تقدمها حتى مع هزيمة الجيش الوطني.
“أنت! تبدو كشخص طيب يجب إنقاذه!”
إذا تساءلتم عن سبب ظهور حملة صليبية في شبه الجزيرة الكورية بدلًا من القدس، فإما أنكم لم تدرسوا التاريخ بالقدر الكافي أو أنكم تأثرتم بالغرب. كانت بيونغيانغ تُعرف في الأصل باسم أورشليم الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حانوتي…”
“التوجه نحو الشمال!”
لقد اجتاح اعضاء الطائفة، الذين اقتصر عددهم على نحو 300 نسمة، منطقة جاندو مثل موجة تسونامي. التحرير، والتحرير، والمزيد من التحرير.
“ياااااع!”
كانت معركة دامية بين طائفة العودة، المجهزة بتطبيق التنويم المغناطيسي، والناس العاديين التعساء الذين يعارضونها.
كايسونغ، كومتشون، بونغسان، ساريوون.
“الرئيس!”
لقد حررت المعاقل الرئيسية لكوريا الشمالية واحدًا تلو الآخر. ولا شك أن شبه الجزيرة الكورية كانت تتمتع بتضاريس تلائم الجنود المتطوعين أكثر من القوات النظامية.
في تلك اللحظة.
كان نجاح الحملة الصليبية بسيطًا. فقد تعاملت طائفة العودة مع الأرجل العشر الذي خرق خط الهدنة باعتباره “مساعد”، وتبعته بعد أن التهم جيش كوريا الشمالية.
كان النظام الكوري الشمالي يستعد لخوض معركة أخيرة للدفاع عن بيونغيانغ. وكما قد تتخيلوا من الزمن الماضي، فقد قضي عليهم بالكامل.
بمعنى ما، كان أتباع طائفة العودة من بين البشر الأكثر قدرة على النجاة من نهاية العالم. كان زعيمهم شذوذًا. وكانت طليعتهم شذوذًا. لا شك أن قِلة من الجماعات استغلت الشذوذ بفعالية كما فعلوا.
باسم الرئيس المخلص اللقيط، مشى مو غوانغ-سيو.
وأخيرًا.
كمرجع، كانت لدي مهام رئيسية أكثر أهمية لأقلق بشأنها.
“أنظروة هناك!”
هاه؟ كل الدول المجاورة لنا اختفت؟
“إنها بيونغيانغ! لقد وصلنا أخيرًا!”
بينما انفجر الجميع في البكاء أو نظروا إلى الأشخاص الباكين في حيرة، متسائلين “ماذا يفعلون بحق الجحيم؟”
“آه… الضوء يملأ أورشليم المشرق.”
هاه؟ كل الدول المجاورة لنا اختفت؟
لقد حررت بيونغيانغ!
وكان هذا اسم الدولة الجديدة التي أنشئت على أنقاض بيونغيانغ.
كان التابعون في غاية البهجة. إلى جانب غونغ يي، هل هناك شخصية أخرى منذ دانغون حققت مثل هذا الإنجاز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هللويا!”
وبطبيعة الحال، كانت الكنيسة الوحيدة في بيونغيانغ، كاتدرائية غانغتشونف، قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة. ولم يتبق فيها سوى القليل من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
– هناك شيء ما!
“وااع! وااع!”
في الواقع، كانوا يختفون في الوقت الحقيقي.
وبينما يموت الكوريون الشماليون، أصيب الصينيون باليأس، ودأب الكوريون الجنوبيون الذين وصلوا للتو إلى بيونغيانغ يصرخون.
كان النظام الكوري الشمالي يستعد لخوض معركة أخيرة للدفاع عن بيونغيانغ. وكما قد تتخيلوا من الزمن الماضي، فقد قضي عليهم بالكامل.
وقد قدم أتباع طائفة العودة الإجابة على سؤالهم.
كان هناك حتى بعض القوات الصينية في بيونغيانغ. وقد عادت أذهانهم فجأة إلى الخمسينيات بعد سماعهم معلومات استخباراتية تفيد بأن قوات التحرير من الجنوب تتقدم نحو الشمال.
“…….”
هذا صحيح. ورغم أنهم نسوا في بعض الأحيان أن بيونغ يانغ وبكين كانتا حليفتين بالدم.
لقد اجتاح اعضاء الطائفة، الذين اقتصر عددهم على نحو 300 نسمة، منطقة جاندو مثل موجة تسونامي. التحرير، والتحرير، والمزيد من التحرير.
لذلك نزفوا معًا.
“الرئيس!”
— غواااهه!
“الرئيس!”
زأر الأرجل العشرة. كان الأرجل العشرة شديد البأس، الأقوى بين الشذوذات.
“ما هذا اللقيط؟”
بفضل مخالبه الشبيهة بكثولو، تمكن الأرجل العشر من الحفر بسهولة عبر الصخور تحت الأرض، مما جعل المخابئ بلا معنى.
لقد اجتاح اعضاء الطائفة، الذين اقتصر عددهم على نحو 300 نسمة، منطقة جاندو مثل موجة تسونامي. التحرير، والتحرير، والمزيد من التحرير.
لقد غادر كل من قيادة النظام الكوري الشمالي، وجنرالات الجيش الكوري الشمالي، والأهم من ذلك، الجنود الكوريون الشماليون ومواطني بيونغيانغ، للقاء السيد ماركس.
“لقد هزم المخلص المساعد!”
حتى قوات جيش التحرير الشعبي الصيني من منشوريا أدركت أنها ربما أساءت تفسير المعلومات الاستخباراتية. فقد أحب الأرجل العشرة الآسيويين إلى الحد الذي جعله غير قادر على أن تكون طليعة إمبريالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! السيد الرئيس مو غوانغ-سيو، لا، لقد أثبت تكهن المخلص مرة أخرى!”
في تلك اللحظة.
– ولكن أين تعتقد أن مساعدتك هي الأكثر إلحاحًا؟
وبينما يموت الكوريون الشماليون، أصيب الصينيون باليأس، ودأب الكوريون الجنوبيون الذين وصلوا للتو إلى بيونغيانغ يصرخون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، أصبحت كوريا الشمالية بمثابة روما نفسها. ورغم أنها بعيدة للغاية إلى الشرق بحيث لا يمكن أن نطلق عليها روما الشرقية، فإن هذا لم يكن يشكل أهمية.
خطو.
هذا صحيح. ورغم أنهم نسوا في بعض الأحيان أن بيونغ يانغ وبكين كانتا حليفتين بالدم.
خرج مو غوانغ-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هتف الكوريون الشماليون، ولم يكن الصينيون مختلفين. لقد كان رد فعل طبيعيًا.
“الرئيس!”
وبالمصادفة، كان ذلك اليوم هو السبت، وفي اليوم التالي، أقامت طائفة العودة “طقوسًا” خاصة. حتى غير التابعين الذين ما زالوا متشككين في معجزة مو غوانغ-سيو حضروا الحفل المباشر ليروا مدى روعته.
صاح أحد التابعين. التابعون الذين تبعوا مو غوانغ-سيو حتى قبل أن يؤدي معجزة الإعادة ما زالوا يستخدمون اللقب القديم “الرئيس” للتفاخر بإحساسهم بالامتياز.
خلال حياته، قبل أن يتحول إلى شذوذ العودة، استهدف مو غوانغ-سيو نقطة بيع فريدة من نوعها في السوق المعتقدية في شبه الجزيرة الكورية.
“المخلص!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كما صاح المتأخرون. كان مو غوانغ-سيو يسير في المقدمة طوال مسيرة الحملة الصليبية. رؤية مثل هذا الشخص الموقر يسير نحو ذلك الوحش المرعب! حتى لو كان الأرجل العشرة شديد البأس، فمن الطبيعي أن نشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هللويا!”
“ما هذا اللقيط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يااع!”
كما هتف الكوريون الشماليون، ولم يكن الصينيون مختلفين. لقد كان رد فعل طبيعيًا.
“هيا بنا يا إخوتي! إلى كوريا الشمالية!”
باسم الرئيس المخلص اللقيط، مشى مو غوانغ-سيو.
– ولكن أين تعتقد أن مساعدتك هي الأكثر إلحاحًا؟
مع صوت خافت، طعن مو غوانغ-سيو بواسطة أحد المخالب العديدة للأرجل العشرة.
“الرئيس!”
ماذا حدث للتو؟
“وااع! وااع!”
بطبيعة الحال، كانت العاصمة هي مدينة بيونغ يانغ المقدسة، وكان رئيس الدولة هو مو غوانغ-سيو.
لقد كان الأمر متوقعًا تمامًا مثل قانون الجاذبية، ومع ذلك فقد أصيب أتباع طائفة العودة بالرعب. كيف يمكن أن يحدث هذا! لقد كان الأرجل العشرة مساعد بالفعل، ولكن تبين أن اسمه كان يهوذا الإسخريوطي.
لقد غادر كل من قيادة النظام الكوري الشمالي، وجنرالات الجيش الكوري الشمالي، والأهم من ذلك، الجنود الكوريون الشماليون ومواطني بيونغيانغ، للقاء السيد ماركس.
لهذا السبب يجب على المرء دائمًا التأكد من الاسم الحقيقي قبل استدعاء الخادم. يبدو أن أتباع طائفة العودة يدفعون الثمن لتجاهلهم مثلًا قديمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الدول الثلاث في شرق آسيا لم تمت معًا رغم ولادة كل منها في أوقات مختلفة، إلا أنها ارتبطت ببعضها البعض كالإخوة في الموت. ولم تحتفظ سوى الدولة المقدسة الشرقية بهويتها الوطنية. والحق أن مفهوم التعاون الدبلوماسي الدولي كان محرومًا منه لأجيال.
بينما انفجر الجميع في البكاء أو نظروا إلى الأشخاص الباكين في حيرة، متسائلين “ماذا يفعلون بحق الجحيم؟”
‘أنا مشغول جدًا بحيث لا أستطيع التعامل مع الطوائف.’
فلاش-
وبطبيعة الحال، كانت الكنيسة الوحيدة في بيونغيانغ، كاتدرائية غانغتشونف، قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة. ولم يتبق فيها سوى القليل من الناس.
وكان هناك ضوء مرة أخرى.
انبعث الضوء من مخلب الأرجل العشرة. وتحولت المدينة، وسط المذبحة، إلى وهج أبيض للحظات.
— جروووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا! إنها كوريا الشمالية!
انبعث الضوء من مخلب الأرجل العشرة. وتحولت المدينة، وسط المذبحة، إلى وهج أبيض للحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها بيونغيانغ! لقد وصلنا أخيرًا!”
بصق الأرجل العشرة مو غوانغ-سيو كما لو كان قد عض صدفة أثناء تناول المحار الطازج.
وبطبيعة الحال، كانت الكنيسة الوحيدة في بيونغيانغ، كاتدرائية غانغتشونف، قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة. ولم يتبق فيها سوى القليل من الناس.
بحلول الوقت الذي هدأ فيه الضوء، رأى جميع البشر المشاركين في الحرب الحضرية هالة مو غوانغ-سيو.
“لقد حانت النهاية. أيها الإخوة والأخوات، توبوا الآن وعالوا معنا مع قائدنا.”
“…….”
“إنها معجزة، معجزة!”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصراحة، لم يستحقوا اهتمامي.
ساد الصمت ساحة المعركة.
“لقد حطمت قبضة النار السياج، والآن حان الوقت!”
ابتسامة ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياااع!”
مو غوانغ-سيو، شذوذ العودة الذي احتكر نظرة عشرات الآلاف، ابتسم فقط بلطف، دون أن يتغير.
كانت القصص التي تناولت مو غوانغ-سيو وأفعال أتباعه والتي وردت في هذا الفصل من وحي خيالي بنسبة 50%. فقد أعدت بناء الأحداث من خلال شهادات مختلفة بدلًا من مشاهدتها بنفسي.
— غررر…
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وحدثت المعجزة.
فلاش-
استدار الأرجل العشرة، الذي كان قد عض وبصق مو غوانغ-سيو، بظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هناك شيء ما!
ربما في اللغة البشرية، يمكن ترجمتها إلى “لن أذهب إلى هذا المطعم عديم الذوق حتى لو دفعت لي”، ولكن كما أن الشذوذ ليس لديه مترجمون بشريون، فإن البشر ليس لديهم مترجمون شذوذ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
دوي، دوي… تراجع الأرجل العشرة الضخم تدريجيًا. قبل لحظة، كانت وجوه الجنود الكوريين الشماليين والجنود الصينيين، الذين كانوا على استعداد للإبادة، مليئة بالدهشة والرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الدول الثلاث في شرق آسيا لم تمت معًا رغم ولادة كل منها في أوقات مختلفة، إلا أنها ارتبطت ببعضها البعض كالإخوة في الموت. ولم تحتفظ سوى الدولة المقدسة الشرقية بهويتها الوطنية. والحق أن مفهوم التعاون الدبلوماسي الدولي كان محرومًا منه لأجيال.
ماذا حدث للتو؟
“…….”
“هللويا!”
“الموقظون؟ ما أهميتهم الآن؟ لقد قام المخلص من بين الأموات!”
وقد قدم أتباع طائفة العودة الإجابة على سؤالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستمرت الحملة الصليبية الجديدة في تقدمها حتى مع هزيمة الجيش الوطني.
“لقد هزم المخلص المساعد!”
“آه أيها المواطنون! لقد أكد على حملتنا!”
زأر الأرجل العشرة. كان الأرجل العشرة شديد البأس، الأقوى بين الشذوذات.
“إنها معجزة، معجزة!”
صاح أحد التابعين. التابعون الذين تبعوا مو غوانغ-سيو حتى قبل أن يؤدي معجزة الإعادة ما زالوا يستخدمون اللقب القديم “الرئيس” للتفاخر بإحساسهم بالامتياز.
لم يفهم الجنود الصينيون سبب انفعال الكوريين. لكن الكوريين الشماليين فهموا ذلك.
‘أنا مشغول جدًا بحيث لا أستطيع التعامل مع الطوائف.’
ومن خلال ترجمة الضباط الكوريين الشماليين، تمكن الجنود الصينيون أيضًا من فهم صرخات أتباع طائفة العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا! إنها كوريا الشمالية!
تغيرت عيون الجنود والمواطنين المتبقين.
لحسن الحظ، لم يكن الواقع دوجينشي.
وبالمصادفة، كان ذلك اليوم هو السبت، وفي اليوم التالي، أقامت طائفة العودة “طقوسًا” خاصة. حتى غير التابعين الذين ما زالوا متشككين في معجزة مو غوانغ-سيو حضروا الحفل المباشر ليروا مدى روعته.
بحلول الوقت الذي هدأ فيه الضوء، رأى جميع البشر المشاركين في الحرب الحضرية هالة مو غوانغ-سيو.
انتهت الطقوس.
– الجميع! سأمهد لكم الطريق حتى تتمكنوا مني المجيء. يجب عليكم أيضًا مساعدة الآخرين.
في ذلك اليوم، أصبحت بيونغيانغ بمثابة منبع جوسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حانوتي…”
—-
لم تكن هذه معركة بين أمم أو شعوب، ولم تكن صراعًا وطنيًا.
الدولة المقدسة الشرقية.
ومع مرور الوقت، انهارت حكومات كوريا واليابان والصين واحدة تلو الأخرى.
وكان هذا اسم الدولة الجديدة التي أنشئت على أنقاض بيونغيانغ.
كما صاح المتأخرون. كان مو غوانغ-سيو يسير في المقدمة طوال مسيرة الحملة الصليبية. رؤية مثل هذا الشخص الموقر يسير نحو ذلك الوحش المرعب! حتى لو كان الأرجل العشرة شديد البأس، فمن الطبيعي أن نشعر بالقلق.
ورغم عدم الاعتراف بها دوليًا، فإنها لم تكن أقل تنافسية. وكان النظام السابق مماثلًا على أية حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر متوقعًا تمامًا مثل قانون الجاذبية، ومع ذلك فقد أصيب أتباع طائفة العودة بالرعب. كيف يمكن أن يحدث هذا! لقد كان الأرجل العشرة مساعد بالفعل، ولكن تبين أن اسمه كان يهوذا الإسخريوطي.
والآن، أصبحت كوريا الشمالية بمثابة روما نفسها. ورغم أنها بعيدة للغاية إلى الشرق بحيث لا يمكن أن نطلق عليها روما الشرقية، فإن هذا لم يكن يشكل أهمية.
وقد قدم أتباع طائفة العودة الإجابة على سؤالهم.
بطبيعة الحال، كانت العاصمة هي مدينة بيونغ يانغ المقدسة، وكان رئيس الدولة هو مو غوانغ-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! السيد الرئيس مو غوانغ-سيو، لا، لقد أثبت تكهن المخلص مرة أخرى!”
لم يكن اللقب الرسمي لمو غوانغ-سيو هو الملك ولا الرئيس ولا رئيس الوزراء ولا رئيس الجمهورية. ولا حتى البابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان هذا العالم خيالًا. إذا لم يكن الواقع الذي يحمل علامة “الإمبراطورية المقدسة” على الخريطة خيالًا، فما الذي قد يكون خيالًا؟
كان اللقب الوحيد المناسب لمو غوانغ-سيو هو المخلص، ولذلك حدد الاسم الكامل لرئيس الدولة المقدسة الشرقية على أنه “المخلص مو غوانغ-سيو”.
هاه؟ كل الدول المجاورة لنا اختفت؟
لقد وصلت الكوميديا التي كتبتها وقامت ببطولتها طائفة العودة إلى ذروتها أخيرًا.
كان هناك حتى بعض القوات الصينية في بيونغيانغ. وقد عادت أذهانهم فجأة إلى الخمسينيات بعد سماعهم معلومات استخباراتية تفيد بأن قوات التحرير من الجنوب تتقدم نحو الشمال.
“لا، تبًا. ماذا بحق الجحيم…”
“أنت! تبدو كشخص طيب يجب إنقاذه!”
كان تعبير نو دو-هوا عند سماع الأخبار من الشمال لا يقدر بثمن.
بطبيعة الحال، توافد مواطنون كوريون شماليون آخرون إلى بيونغيانغ. ولم يكن السبب وراء ذلك هو خداعهم بالدعاية التي تروج لها الدولة المقدسة الشرقية، بل لأنهم لم يرغبوا في تقديم وجبة طعام إلى الأرجل العشرة الشرير.
“ألم يكن هذا المكان وكرًا للشيوعية؟ ما هذه الأغنية التي تتحدث عن المخلص الآن؟ كان ماركس ليصف المعتقد بأنه أفيون الشعوب…؟”
“…….”
“مممم. ألا تكون الطائفة أفضل من أيديولوجية جوتشي؟”
خلال حياته، قبل أن يتحول إلى شذوذ العودة، استهدف مو غوانغ-سيو نقطة بيع فريدة من نوعها في السوق المعتقدية في شبه الجزيرة الكورية.
“يا للهول، ما هو الأفضل؟ كلهم نفس الشيء. لقد ذهبت البلاد إلى الجحيم حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان هذا العالم خيالًا. إذا لم يكن الواقع الذي يحمل علامة “الإمبراطورية المقدسة” على الخريطة خيالًا، فما الذي قد يكون خيالًا؟
في الواقع، كان هذا العالم خيالًا. إذا لم يكن الواقع الذي يحمل علامة “الإمبراطورية المقدسة” على الخريطة خيالًا، فما الذي قد يكون خيالًا؟
بطبيعة الحال، توافد مواطنون كوريون شماليون آخرون إلى بيونغيانغ. ولم يكن السبب وراء ذلك هو خداعهم بالدعاية التي تروج لها الدولة المقدسة الشرقية، بل لأنهم لم يرغبوا في تقديم وجبة طعام إلى الأرجل العشرة الشرير.
على أية حال، يذكر الأرجل العشرة مدينة بيونغيانغ باعتبارها “مطعمًا قذرًا” وتجنبها.
‘فأليس من المشروع احتلال تلك الأراضي الفارغة الآن؟’
وقد أشاد أتباع الدولة المقدسة الشرقية بهذا باعتباره “المعجزة المجيدة للمخلص مو غوانغ-سيو”.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بطبيعة الحال، توافد مواطنون كوريون شماليون آخرون إلى بيونغيانغ. ولم يكن السبب وراء ذلك هو خداعهم بالدعاية التي تروج لها الدولة المقدسة الشرقية، بل لأنهم لم يرغبوا في تقديم وجبة طعام إلى الأرجل العشرة الشرير.
لقد غادر كل من قيادة النظام الكوري الشمالي، وجنرالات الجيش الكوري الشمالي، والأهم من ذلك، الجنود الكوريون الشماليون ومواطني بيونغيانغ، للقاء السيد ماركس.
ومع مرور الوقت، انهارت حكومات كوريا واليابان والصين واحدة تلو الأخرى.
لماذا لم أهتم؟
ورغم أن الدول الثلاث في شرق آسيا لم تمت معًا رغم ولادة كل منها في أوقات مختلفة، إلا أنها ارتبطت ببعضها البعض كالإخوة في الموت. ولم تحتفظ سوى الدولة المقدسة الشرقية بهويتها الوطنية. والحق أن مفهوم التعاون الدبلوماسي الدولي كان محرومًا منه لأجيال.
في الواقع، كانوا يختفون في الوقت الحقيقي.
وبينما كانت الدول المحيطة تراقب بنظرات “لماذا لم ينهاروا حتُى الآن؟” (على غرار النظام السابق)، أصبحت الدولة المقدسة الشرقية واعية بذاتها تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، أصبحت بيونغيانغ بمثابة منبع جوسون.
هاه؟ كل الدول المجاورة لنا اختفت؟
لحسن الحظ، لم يكن الواقع دوجينشي.
‘فأليس من المشروع احتلال تلك الأراضي الفارغة الآن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر متوقعًا تمامًا مثل قانون الجاذبية، ومع ذلك فقد أصيب أتباع طائفة العودة بالرعب. كيف يمكن أن يحدث هذا! لقد كان الأرجل العشرة مساعد بالفعل، ولكن تبين أن اسمه كان يهوذا الإسخريوطي.
بادرت الدولة المقدسة الشرقية مرة أخرى إلى “الزحف نحو الشمال”.
بينما انفجر الجميع في البكاء أو نظروا إلى الأشخاص الباكين في حيرة، متسائلين “ماذا يفعلون بحق الجحيم؟”
ولم يبرروا ذلك بأية نزعة قومية جديدة. ولم يكن هذا النوع من التفكير القومي جذابًا.
“التوجه نحو الشمال!”
كانت الدولة المقدسة الشرقية هي الحكومة الوحيدة التي اُعترف بها، وبالتالي كان بإمكانها المطالبة رسميًا بأي إقليم في العالم.
في البداية، لم أهتم كثيرًا بمو غوانغ-سيو وطائفة العودة.
وبذلك أعلن رسميًا عن الحملة الصليبية الثانية في مدينة بيونغيانغ المقدسة.
إذا تساءلتم عن سبب ظهور حملة صليبية في شبه الجزيرة الكورية بدلًا من القدس، فإما أنكم لم تدرسوا التاريخ بالقدر الكافي أو أنكم تأثرتم بالغرب. كانت بيونغيانغ تُعرف في الأصل باسم أورشليم الشرق.
لقد اجتاح اعضاء الطائفة، الذين اقتصر عددهم على نحو 300 نسمة، منطقة جاندو مثل موجة تسونامي. التحرير، والتحرير، والمزيد من التحرير.
وخاصة نو دو-هوا، مديرة هيئة إدارة الطرق، التي كانت تصادر هاتف الخصم إذا كان لديه تطبيق التنويم المغناطيسي وتشرح له في المقابل “101 سبب لماذا يجب عليك الانتحار الآن”.
“اليوم، حررت الحملة المقدسة للشرق ثلاث قرى أخرى، وقادتها إلى أحضان الملخص مو غوانغ-سيو. يااع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم، أصبحت بيونغيانغ بمثابة منبع جوسون.
“يااع!”
– الجميع! سأمهد لكم الطريق حتى تتمكنوا مني المجيء. يجب عليكم أيضًا مساعدة الآخرين.
لم تكن هذه معركة بين أمم أو شعوب، ولم تكن صراعًا وطنيًا.
بطبيعة الحال، كانت العاصمة هي مدينة بيونغ يانغ المقدسة، وكان رئيس الدولة هو مو غوانغ-سيو.
كانت معركة دامية بين طائفة العودة، المجهزة بتطبيق التنويم المغناطيسي، والناس العاديين التعساء الذين يعارضونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
بطبيعة الحال، في هذا النوع من المعارك، كان الناس العاديون دائمًا في وضع غير مؤات. حتى أولئك الذين لم يواجهوا أبدًا دوجينشي مصنف R يمكنهم الشعور بالخطر الواضح.
وبطبيعة الحال، كانت الكنيسة الوحيدة في بيونغيانغ، كاتدرائية غانغتشونف، قد تحولت إلى أنقاض منذ فترة طويلة. ولم يتبق فيها سوى القليل من الناس.
لو كان هذا هو عالم الدوجينشي، فإن أول شخص يشعر بـ “الخطر” سيكون أول من يسقط.
– ولكن أين تعتقد أن مساعدتك هي الأكثر إلحاحًا؟
“أمم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قوات جيش التحرير الشعبي الصيني من منشوريا أدركت أنها ربما أساءت تفسير المعلومات الاستخباراتية. فقد أحب الأرجل العشرة الآسيويين إلى الحد الذي جعله غير قادر على أن تكون طليعة إمبريالية.
لحسن الحظ، لم يكن الواقع دوجينشي.
لو كان هذا هو عالم الدوجينشي، فإن أول شخص يشعر بـ “الخطر” سيكون أول من يسقط.
على عكس الدوجينشي، الذي يلتزم بشكل صارم باتفاقيات النوع حتى لو أدى ذلك إلى خفض متوسط ذكاء البشرية، فإن البشر الحقيقيين قد يصدرون أحكامًا طبيعية.
كان التابعون في غاية البهجة. إلى جانب غونغ يي، هل هناك شخصية أخرى منذ دانغون حققت مثل هذا الإنجاز؟
وخاصة نو دو-هوا، مديرة هيئة إدارة الطرق، التي كانت تصادر هاتف الخصم إذا كان لديه تطبيق التنويم المغناطيسي وتشرح له في المقابل “101 سبب لماذا يجب عليك الانتحار الآن”.
على أية حال، يذكر الأرجل العشرة مدينة بيونغيانغ باعتبارها “مطعمًا قذرًا” وتجنبها.
في البداية، شعرت نو دو-هوا بالفزع من فوضى الطائفة، ولكن تغيرت عيناها تدريجيًا.
“حانوتي…”
وبعد أن ضموا إلى جماعتهم العديد من الطوائف من مختلف أنحاء البلاد، دربوهم وأرسلوا أتباعهم باستمرار إلى الشمال.
“نعم.”
“اليوم، حررت الحملة المقدسة للشرق ثلاث قرى أخرى، وقادتها إلى أحضان الملخص مو غوانغ-سيو. يااع.”
“أنا فضولية فقط، ولكن هل هناك أي طريقة لاستخدام طائفة العودة الخاصة بمو غوانغ-سيو…؟”
كان التابعون في غاية البهجة. إلى جانب غونغ يي، هل هناك شخصية أخرى منذ دانغون حققت مثل هذا الإنجاز؟
لقد كان نوعًا من القدر.
لم تكن هذه معركة بين أمم أو شعوب، ولم تكن صراعًا وطنيًا.
بدأت مدير هيئة إدارة الطرق، حاكمة “الجنوب” في شبه الجزيرة الكورية، بشكل غريزي في الاهتمام بزعيم “الشمال”.
وكان هناك ضوء مرة أخرى.
—-
باسم الرئيس المخلص اللقيط، مشى مو غوانغ-سيو.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حررت المعاقل الرئيسية لكوريا الشمالية واحدًا تلو الآخر. ولا شك أن شبه الجزيرة الكورية كانت تتمتع بتضاريس تلائم الجنود المتطوعين أكثر من القوات النظامية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الدول الثلاث في شرق آسيا لم تمت معًا رغم ولادة كل منها في أوقات مختلفة، إلا أنها ارتبطت ببعضها البعض كالإخوة في الموت. ولم تحتفظ سوى الدولة المقدسة الشرقية بهويتها الوطنية. والحق أن مفهوم التعاون الدبلوماسي الدولي كان محرومًا منه لأجيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، أصبحت كوريا الشمالية بمثابة روما نفسها. ورغم أنها بعيدة للغاية إلى الشرق بحيث لا يمكن أن نطلق عليها روما الشرقية، فإن هذا لم يكن يشكل أهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات