في الغابة (1)
كان أنجيل وأوميكاد راضيين عن التجارة.
“ليست مشكلة كبيرة. لا يزال لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك، والمعرفة لا تقدر بثمن.” زم أوميكاد شفتيه ليبتسم.
“بالتأكيد! تعالوا معي يا رفاق!” رد ليزون ودخل غرفة التخزين مع البقية. بعد عدة دقائق، تم وضع صندوقين من سبائك الحديد السوداء أمام أنجيل. كانت هذه السبائك بها ثقوب صغيرة لسبب ما.
الشيء الوحيد الذي أزعج أنجيل هو أن كتابًا واحدًا فقط من كتب الفوضى كان ذا قيمة، أما الدفاتر غير المكتملة الأخرى فقد كُتبت بخط بارون أو فلاسوف بعد فحصها. كما أن معظم الدفاتر القديمة غير المكتملة لم يكن بها سوى معلومات غير مفيدة مكتوبة فيها.
“أممم، أعطني ثانية واحدة.” فرك فرانشيسكو ذقنه وفكر لبعض الوقت.
مدّ أنجيل ظهره ووضع آخر دفتر ملاحظات غير مكتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تعتقد؟ هل تحتاجها؟” وقف أوميكاد بجانبه وذراعيه متقاطعتان، متوقعًا أن تتبادل أنجيل معه شيئًا آخر.
“120 ألف قطعة ذهبية… ليس بالأمر السيئ.” أومأ أوميكاد برأسه. “سأدفع ثمنها. فرانشيسكو، ضعها في حسابي. تعال إلى برجي المرتفع واستلم القطع الذهبية قبل نهاية الشهر.”
“سأأخذ كل سبائك المعدن التي أريتني إياها للتو. ما هو مجموع قيمتها؟”
“أنا آسف.” هز أنجيل رأسه، ورأى أوميكاد يضغط على شفتيه.
شمها أنجيل – كانت رائحتها مثل المطاط.
“حسنًا، كنت أتمنى أن أحصل على شيء آخر منك، هاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع أنجيل كلمة أوميكاد، وابتسم على شفتيه وهو يهز رأسه.
لقد كان قاسيًا وثقيلًا، وكان سطحه مغطى بثقوب صغيرة، وكان يبدو مثل قرص العسل.
“رائع. أريد منك شيئًا بالفعل. أعتقد أن المهمة ستكون سهلة.”
أدرك أنجيل أن الصوت يجب أن يأتي من رجل طويل وقوي بمجرد سماعه.
“ماذا تريد مني؟” سأل أوميكاد متفاجئًا.
قبل أن يتمكن أنجيل من الرد، سار العملاق بالفعل إلى إحدى الزوايا، ودخل غرفة تخزين، ونقل خمسة صناديق كبيرة إلى الأمام. كان ارتفاع كل منها حوالي متر واحد ومملوءًا بسبائك معدنية.
“اجمع لي المعادن، فأنا بحاجة إلى كل أنواعها”. لم يكن لديه ما يخفيه. وكان هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى اتخاذ قرار زيارة العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أنجيل أراد رفض الدعوة، إلا أنه كان لا يزال مدينًا لجاستين بمعروف، لذلك قرر الحضور ورؤية ما يفكر فيه الملوك.
“أممم، المعادن؟ ليست مشكلة على الإطلاق، ولكننا بحاجة إلى مغادرة البرج العالي والتحدث إلى حداد أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد.”
“هل يمكنني أن ألقي نظرة عن كثب؟”
كان أنجيل وأوميكاد راضيين عن التجارة.
وضع أنجيل دفتر الفوضى في حقيبته ونزل الدرج الحلزوني مع أوميكاد على الفور. سافرا إلى متجر حداد كبير باستخدام عربة أوميكاد لمدة ساعتين تقريبًا.
“نحن هنا، شارع الحدادين.”
“أنا آسف.” هز أنجيل رأسه، ورأى أوميكاد يضغط على شفتيه.
فتح الحكيم الباب وقفز من العربة.
قفز أنجيل من العربة أيضًا. وعندما هبط على الأرض، شعر بطبقة لزجة على أسفل حذائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غشاء فولاذي أبيض، غير مرن ولكنه شديد الصلابة. كان رائعًا لصنع الأسلحة الحادة، لكن لا يمكن استخدامه لصنع الدروع. كما كانت مقاومته للسحر منخفضة.
انزلقت الأرض السوداء الزيتية في نظر أنجيل.
لم يكن هناك أي أشخاص تقريبًا يتفقدون المتجر، ورأى أنجيل امرأة في منتصف العمر تحمل سيفًا عظيمًا على ظهرها تخرج منه وهي تلعن.
كان هناك العديد من المباني البسيطة مصطفة على كلا الجانبين، وكان يسمع الحدادين وهم يحطمون مطارقهم على السندان الحديدية داخل متاجرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي إلى الجحيم!” استدارت المرأة في منتصف العمر، وأشارت بإصبعها الأوسط إلى فرانشيسكو، وغادرت بغضب.
لم يكن الفولاذ الدموي يتحمل درجات الحرارة المرتفعة، وكان مجرد معدن متوسط ذو مقاومة منخفضة. وكان آخر معدن هو النحاس النهري. كان بإمكانه تحمل درجات الحرارة المرتفعة والإشعاع، لكن صلابته منخفضة. وكان هذا النحاس يستخدم عادة في مواد العزل الحراري.
كانت رائحة الحرق تنتشر في هواء الشارع. كان المكان مظلمًا وقذرًا، مما جعل أنجيل يشعر بشعور غير سار.
رأى أنجيل مغامرين يحملون سيوفًا متقاطعة ودروعًا حديدية ومطارق ثقيلة يفحصون المتاجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تجذب عربة الحكيم العظيم أي انتباه. ألقى المشاة والمغامرون نظرة عليها، لكن لم يأت أحد لتحية أوميكاد. بدا الأمر وكأنه يأتي إلى هنا كثيرًا، ولم يعد الناس مندهشين من وجوده.
قاد أوميكاد أنجيل إلى أكبر متجر حدادة في الشارع، وهو مبنى كبير به ثلاثة مداخل مفتوحة في المقدمة. وقد نقش اسم المتجر “متجر حدادة فرانشيسكو” على لوحة برونزية في الأعلى.
“بالطبع.” تنحى فرانشيسكو جانباً وابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أي أشخاص تقريبًا يتفقدون المتجر، ورأى أنجيل امرأة في منتصف العمر تحمل سيفًا عظيمًا على ظهرها تخرج منه وهي تلعن.
“اللعنة عليك أيها الوغد العجوز! هل أنت جاد يا فرانشيسكو؟ 5000 قطعة ذهبية مقابل غمد؟ أيها العجوز الجشع! سوف تغرق يومًا ما في بحر من القطع الذهبية!”
“سبائك معدنية؟ ما حاجتك إلى ذلك؟” مدّ العملاق القوي ظهره قليلاً ووضع السبيكة.
“أنا آسف.” هز أنجيل رأسه، ورأى أوميكاد يضغط على شفتيه.
“أيها الفأر القذر! إذا لم يكن لديك المال، فلا تأتي إلى هنا! اخرج من هنا!” جاء صوت وقح من الداخل.
“اذهبي إلى الجحيم!” استدارت المرأة في منتصف العمر، وأشارت بإصبعها الأوسط إلى فرانشيسكو، وغادرت بغضب.
لقد استأجر الاثنان أربع عربات لنقل تلك الصناديق إلى برج أوميكاد المرتفع.
أدرك أنجيل أن الصوت يجب أن يأتي من رجل طويل وقوي بمجرد سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملاق يبلغ طوله ثلاثة أمتار يلوح بمطرقة بحجم الرأس ويعمل بعناية على قطعة من سبيكة ساخنة. وعلى الجانب الآخر، كان أربعة من صناع المنفاخ يبذلون قصارى جهدهم للحفاظ على درجة حرارة فرن الحداد عند الدرجة المناسبة. وكان الخمسة يشغلون معظم المساحة في المتجر.
هز أوميكاد كتفيه ونظر إلى أنجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي إلى الجحيم!” استدارت المرأة في منتصف العمر، وأشارت بإصبعها الأوسط إلى فرانشيسكو، وغادرت بغضب.
“حسنًا، لا يزال هذا أفضل متجر حدادة في المدينة، عيبه الوحيد هو سعره.”
ضحك أنجيل أنجيلا وتبع أوميكاد إلى المتجر. في الداخل، ضرب البخار الكثيف وجهه على الفور.
“ليست مشكلة كبيرة. لا يزال لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك، والمعرفة لا تقدر بثمن.” زم أوميكاد شفتيه ليبتسم.
كان عملاق يبلغ طوله ثلاثة أمتار يلوح بمطرقة بحجم الرأس ويعمل بعناية على قطعة من سبيكة ساخنة. وعلى الجانب الآخر، كان أربعة من صناع المنفاخ يبذلون قصارى جهدهم للحفاظ على درجة حرارة فرن الحداد عند الدرجة المناسبة. وكان الخمسة يشغلون معظم المساحة في المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم استخدام مساحة صغيرة فقط لعرض الأسلحة والدروع المصنوعة في الزاوية.
“بالتأكيد.”
“فرانشيسكو، أحضر لي كل سبائكك المعدنية هنا. صديقي يحتاج إلى رؤيتها،” صرخ أوميكاد في العملاق، لكن صوته بدا منخفضًا وسط الضوضاء التي أحدثتها المطرقة والمنفاخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أنجيل أراد رفض الدعوة، إلا أنه كان لا يزال مدينًا لجاستين بمعروف، لذلك قرر الحضور ورؤية ما يفكر فيه الملوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سبائك معدنية؟ ما حاجتك إلى ذلك؟” مدّ العملاق القوي ظهره قليلاً ووضع السبيكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، لا يزال لدينا صندوقان من الحديد القابل للاشتعال، أليس كذلك؟” قال صانع المنفاخ فجأة.
“اللعنة عليك أيها الوغد العجوز! هل أنت جاد يا فرانشيسكو؟ 5000 قطعة ذهبية مقابل غمد؟ أيها العجوز الجشع! سوف تغرق يومًا ما في بحر من القطع الذهبية!”
كان العرق والزيت يغطيان جسده العضلي. كان أصلعًا، بلا حواجب أو لحية، وكان يرتدي قرطًا ذهبيًا كبيرًا في أذنه اليسرى.
“أنا أريدهم هم، وليس هو. كم عدد أنواع المعادن المختلفة التي لديك هنا؟” سألت أنجيلا وهي تتقدم للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز أنجيل من العربة أيضًا. وعندما هبط على الأرض، شعر بطبقة لزجة على أسفل حذائه.
“ماذا؟ أنت؟” طلب فرانشيسكو من صانعي المنفاخ التوقف لدقيقة وبدأ في مراقبة الرجل القصير أمامه. لاحظ بسرعة الرداء الأسود الذي يغطي جسد أنجيل، وبدا الأمر وكأن الرداء ذكره بشيء ما.
هز أوميكاد كتفيه ونظر إلى أنجيل.
كان أنجيل وأوميكاد راضيين عن التجارة.
“آه… ساحر…” توقف فرانشيسكو قبل أن يبصق الكلمة، لكن أنجيل رأى الاحترام في عينيه. “ماذا تحتاج؟ لدي العديد من السبائك المختلفة هنا.” استدار وأمسك بصندوق كبير مليء بسبائك معدنية داكنة.
“أنا آسف.” هز أنجيل رأسه، ورأى أوميكاد يضغط على شفتيه.
“انتظر ثانية، لدي المزيد.”
هز أوميكاد كتفيه ونظر إلى أنجيل.
قبل أن يتمكن أنجيل من الرد، سار العملاق بالفعل إلى إحدى الزوايا، ودخل غرفة تخزين، ونقل خمسة صناديق كبيرة إلى الأمام. كان ارتفاع كل منها حوالي متر واحد ومملوءًا بسبائك معدنية.
وُضِع أمام أنجيل ستة صناديق. كانت تحتوي على سبائك بيضاء وحمراء داكنة وفضية، بينما كانت بقية الصناديق سوداء بالكامل مع لمعان فضي.
“حسنًا، إذا كنت تريد المواد فقط، يمكنني أن أعطيك خصمًا.” فرك العملاق يديه وأجرى بعض الحسابات. “حوالي 120 ألف قطعة ذهبية.”
“سبائك معدنية؟ ما حاجتك إلى ذلك؟” مدّ العملاق القوي ظهره قليلاً ووضع السبيكة.
“ستار أيرون، ثلاثة صناديق. فولاذ الغشاء الأبيض، وفولاذ القلب الدموي، ونحاس النهر، صندوق واحد لكل منهما. هذه هي سبائك المعادن الأكثر ندرة في متجري. هل لفت انتباهك أي شيء؟”
“سبائك معدنية؟ ما حاجتك إلى ذلك؟” مدّ العملاق القوي ظهره قليلاً ووضع السبيكة.
وضع أنجيل دفتر الفوضى في حقيبته ونزل الدرج الحلزوني مع أوميكاد على الفور. سافرا إلى متجر حداد كبير باستخدام عربة أوميكاد لمدة ساعتين تقريبًا.
عبس أنجيل، ولم يكن لديه أي فكرة عما كان يتحدث عنه العملاق، وقرر التحقق من ذلك مع زيرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عملاق يبلغ طوله ثلاثة أمتار يلوح بمطرقة بحجم الرأس ويعمل بعناية على قطعة من سبيكة ساخنة. وعلى الجانب الآخر، كان أربعة من صناع المنفاخ يبذلون قصارى جهدهم للحفاظ على درجة حرارة فرن الحداد عند الدرجة المناسبة. وكان الخمسة يشغلون معظم المساحة في المتجر.
“هل يمكنني أن ألقي نظرة عن كثب؟”
“بالطبع.” تنحى فرانشيسكو جانباً وابتسم.
“شكرًا لك، أوميكاد.”
“آه… ساحر…” توقف فرانشيسكو قبل أن يبصق الكلمة، لكن أنجيل رأى الاحترام في عينيه. “ماذا تحتاج؟ لدي العديد من السبائك المختلفة هنا.” استدار وأمسك بصندوق كبير مليء بسبائك معدنية داكنة.
تقدم أنجيل للأمام، وبدأ زيرو في فحص كل السبائك المعدنية. كان ستار آيرون صلبًا ومرنًا، لكنه لم يكن يتمتع بمقاومة سحرية.
غشاء فولاذي أبيض، غير مرن ولكنه شديد الصلابة. كان رائعًا لصنع الأسلحة الحادة، لكن لا يمكن استخدامه لصنع الدروع. كما كانت مقاومته للسحر منخفضة.
غشاء فولاذي أبيض، غير مرن ولكنه شديد الصلابة. كان رائعًا لصنع الأسلحة الحادة، لكن لا يمكن استخدامه لصنع الدروع. كما كانت مقاومته للسحر منخفضة.
“أنا آسف.” هز أنجيل رأسه، ورأى أوميكاد يضغط على شفتيه.
لم يكن الفولاذ الدموي يتحمل درجات الحرارة المرتفعة، وكان مجرد معدن متوسط ذو مقاومة منخفضة. وكان آخر معدن هو النحاس النهري. كان بإمكانه تحمل درجات الحرارة المرتفعة والإشعاع، لكن صلابته منخفضة. وكان هذا النحاس يستخدم عادة في مواد العزل الحراري.
“اللعنة عليك أيها الوغد العجوز! هل أنت جاد يا فرانشيسكو؟ 5000 قطعة ذهبية مقابل غمد؟ أيها العجوز الجشع! سوف تغرق يومًا ما في بحر من القطع الذهبية!”
“حسنًا، لا يزال هذا أفضل متجر حدادة في المدينة، عيبه الوحيد هو سعره.”
“هل لديك شيء يتمتع بمرونة جيدة عند الذوبان وصلابة عالية بعد التبريد؟” سأل أنجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أممم، أعطني ثانية واحدة.” فرك فرانشيسكو ذقنه وفكر لبعض الوقت.
لقد كان قاسيًا وثقيلًا، وكان سطحه مغطى بثقوب صغيرة، وكان يبدو مثل قرص العسل.
“سيدي، لا يزال لدينا صندوقان من الحديد القابل للاشتعال، أليس كذلك؟” قال صانع المنفاخ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حديد قابل للاشتعال؟ أنت على حق! ليسون، أحضر الصناديق إلى هنا!”
“حديد قابل للاشتعال؟ أنت على حق! ليسون، أحضر الصناديق إلى هنا!”
“بالتأكيد! تعالوا معي يا رفاق!” رد ليزون ودخل غرفة التخزين مع البقية. بعد عدة دقائق، تم وضع صندوقين من سبائك الحديد السوداء أمام أنجيل. كانت هذه السبائك بها ثقوب صغيرة لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز أنجيل من العربة أيضًا. وعندما هبط على الأرض، شعر بطبقة لزجة على أسفل حذائه.
“حديد قابل للاشتعال؟ ما هذا؟” أصبح أنجيل فضولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حديد قابل للاشتعال؟ أنت على حق! ليسون، أحضر الصناديق إلى هنا!”
أوضح فرانشيسكو على الفور، “الحديد القابل للاشتعال هو معدن قابل للاشتعال، ونقطة انصهاره عالية، ولكن بمجرد إشعاله، لن تتمكن من وضعه بسهولة.”
أمسك بقطعة حديدية بحجم قبضة اليد من أحد الصناديق أثناء حديثه.
تم استخدام مساحة صغيرة فقط لعرض الأسلحة والدروع المصنوعة في الزاوية.
“الرياح لن تزيد من اشتعاله إلا لفترة أطول. الحديد القابل للاشتعال بهذا الحجم سوف يحترق ليوم كامل إذا لم تحاول إخماده. هذا الحديد جاء من خام خاص تحت الماء. إنه خطير للغاية إذا استخدمته في الغابات.”
لم يكن هناك أي أشخاص تقريبًا يتفقدون المتجر، ورأى أنجيل امرأة في منتصف العمر تحمل سيفًا عظيمًا على ظهرها تخرج منه وهي تلعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثير للاهتمام…” أمسك أنجيل بقطعة من الحديد وراقبها.
“انتظر ثانية، لدي المزيد.”
لقد كان قاسيًا وثقيلًا، وكان سطحه مغطى بثقوب صغيرة، وكان يبدو مثل قرص العسل.
“اللعنة عليك أيها الوغد العجوز! هل أنت جاد يا فرانشيسكو؟ 5000 قطعة ذهبية مقابل غمد؟ أيها العجوز الجشع! سوف تغرق يومًا ما في بحر من القطع الذهبية!”
شمها أنجيل – كانت رائحتها مثل المطاط.
شمها أنجيل – كانت رائحتها مثل المطاط.
“أعرف هذا الشيء. إنه يستخدم عادة في هجمات الحصار. قم بتغطيته بملابس مدهونة بالزيت، واسكب بعض البراز على السطح، وأشعله، وأطلق عليه النار باستخدام منجنيق. الضرر الذي يسببه لا يصدق”، قال أوميكاد وهو ينظر إلى أنجيل. “لكنه ليس نادرًا، فمن السهل العثور على الخامات”.
كان هناك العديد من المباني البسيطة مصطفة على كلا الجانبين، وكان يسمع الحدادين وهم يحطمون مطارقهم على السندان الحديدية داخل متاجرهم.
“أيها الفأر القذر! إذا لم يكن لديك المال، فلا تأتي إلى هنا! اخرج من هنا!” جاء صوت وقح من الداخل.
“سأأخذ كل سبائك المعدن التي أريتني إياها للتو. ما هو مجموع قيمتها؟”
جاء جاستن ليدعو أنجيل إلى الحفلة التي أقامها الملوك بمجرد عودته إلى البرج العالي. كما أوضحوا له أنه سيكون هناك العديد من النبلاء ينتظرون رؤيته في الحفلة.
“حسنًا، إذا كنت تريد المواد فقط، يمكنني أن أعطيك خصمًا.” فرك العملاق يديه وأجرى بعض الحسابات. “حوالي 120 ألف قطعة ذهبية.”
انزلقت الأرض السوداء الزيتية في نظر أنجيل.
عبس أنجيل، ولم يكن لديه أي فكرة عما كان يتحدث عنه العملاق، وقرر التحقق من ذلك مع زيرو.
“120 ألف قطعة ذهبية… ليس بالأمر السيئ.” أومأ أوميكاد برأسه. “سأدفع ثمنها. فرانشيسكو، ضعها في حسابي. تعال إلى برجي المرتفع واستلم القطع الذهبية قبل نهاية الشهر.”
“هل يمكنني أن ألقي نظرة عن كثب؟”
“بالتأكيد.”
ضحك أنجيل أنجيلا وتبع أوميكاد إلى المتجر. في الداخل، ضرب البخار الكثيف وجهه على الفور.
“بالتأكيد! تعالوا معي يا رفاق!” رد ليزون ودخل غرفة التخزين مع البقية. بعد عدة دقائق، تم وضع صندوقين من سبائك الحديد السوداء أمام أنجيل. كانت هذه السبائك بها ثقوب صغيرة لسبب ما.
أومأ أنجيل برأسه، لم يكن لديه الكثير من العملات الذهبية معه، لذلك كان عليه أن يترك الحكيم العظيم يدفع ثمن سبائك المعدن.
كان العرق والزيت يغطيان جسده العضلي. كان أصلعًا، بلا حواجب أو لحية، وكان يرتدي قرطًا ذهبيًا كبيرًا في أذنه اليسرى.
“شكرًا لك، أوميكاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست مشكلة كبيرة. لا يزال لدي بعض الأسئلة لأطرحها عليك، والمعرفة لا تقدر بثمن.” زم أوميكاد شفتيه ليبتسم.
“120 ألف قطعة ذهبية… ليس بالأمر السيئ.” أومأ أوميكاد برأسه. “سأدفع ثمنها. فرانشيسكو، ضعها في حسابي. تعال إلى برجي المرتفع واستلم القطع الذهبية قبل نهاية الشهر.”
لقد استأجر الاثنان أربع عربات لنقل تلك الصناديق إلى برج أوميكاد المرتفع.
“بالتأكيد.”
جاء جاستن ليدعو أنجيل إلى الحفلة التي أقامها الملوك بمجرد عودته إلى البرج العالي. كما أوضحوا له أنه سيكون هناك العديد من النبلاء ينتظرون رؤيته في الحفلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أريدهم هم، وليس هو. كم عدد أنواع المعادن المختلفة التي لديك هنا؟” سألت أنجيلا وهي تتقدم للأمام.
على الرغم من أن أنجيل أراد رفض الدعوة، إلا أنه كان لا يزال مدينًا لجاستين بمعروف، لذلك قرر الحضور ورؤية ما يفكر فيه الملوك.
“حديد قابل للاشتعال؟ ما هذا؟” أصبح أنجيل فضولي.
“مثير للاهتمام…” أمسك أنجيل بقطعة من الحديد وراقبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات