ليو الثري
الفصل 387 – ليو الثري
بدأت أرباح صفقة ليو مع مجموعة النمر الأبيض في التدفق أخيرًا ، حيث كانت أعلى بكثير مما كان يتوقعه في البداية. كانت منتجاته تُباع بسرعة كبيرة ، وفي الشهر الأول من المبيعات ، حقق ليو مبلغًا هائلًا بلغ 1.7 مليون عملة ذهبية من صفقته مع مجموعة النمر الأبيض ، وهو ما كان أعلى بنسبة 70% تقريبًا من تقديراته الأولية.
( منظور ليو )
وفقًا لتقديرات ليو ، إذا استمر في جني المال بهذه الوتيرة ، فيمكنه أن يصبح أغنى شخص في الإمبراطورية في غضون عام أو عامين ، وسيكون لديه ما يكفي من المال لتعطيل الاقتصاد بأكمله ، مما سيُكمل مهمة فئة الممثل لهذا الغرض.
الحدث الثاني الكبير الذي وقع في حياة ليو خلال الشهرين الماضيين كان وصول المزيد من اللاجئين إلى بارونيته ، حيث استمر الشياطين في تحقيق التقدم على طول الحدود الشرقية. كما هو الحال الآن ، كانت الشياطين على بعد بلدة رئيسية واحدة فقط من الوصول إلى عتبة منزله ، وقد نزح العديد من اللاجئين على طول الطريق ، الذين تجمعوا في بارونية هضبة القمة بعد سماعهم عن سياساته الودية تجاه المهاجرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتقدم ليو رسميًا للحصول على ترقية في اللقب ، حيث لم يكن كونه فيكونت ذا أهمية كبيرة ، نظرًا لأن الحد الأقصى لعدد الجنود المسموح بتجنيدهم قد تم رفعه خلال وقت الحرب ، مما يسمح حتى لبارون مثله بتجنيد العديد من الجنود كما يشاء ، وهو الفائدة الحقيقية الوحيدة لترقية اللقب إلى فيكونت.
على مدى الشهرين الماضيين ، تضاعف تقريبًا عدد سكان بلدة تلال الريف من 80,000 ساكن إلى 150,000 ساكن ، متجاوزًا رسميًا عتبة الـ 100,000 اللازمة ليتم تصنيفها كـ بلدة رئيسية.
في الشهر الثاني ، زادت هذه الأرباح من 1.7 مليون إلى 2 مليون ، مما جلب له إجمالي 3.7 مليون عملة ذهبية في شهرين فقط ، وهو ما كان صادمًا بالكامل.
مع تحول بلدة تلال الريف الآن إلى بلدة رئيسية ، يمكن ليو من الناحية الفنية التقدم رسميًا للحصول على لقب فيكونت ، حيث يتطلب الحصول على لقب فيكونت وجود بلدة رئيسية تحت إدارته بجانب قريتين صغيرتين ، وهو ما يملكه ليو بالفعل.
*********
ومع ذلك ، لم يتقدم ليو رسميًا للحصول على ترقية في اللقب ، حيث لم يكن كونه فيكونت ذا أهمية كبيرة ، نظرًا لأن الحد الأقصى لعدد الجنود المسموح بتجنيدهم قد تم رفعه خلال وقت الحرب ، مما يسمح حتى لبارون مثله بتجنيد العديد من الجنود كما يشاء ، وهو الفائدة الحقيقية الوحيدة لترقية اللقب إلى فيكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2) المخزون سريع الحركة.
مع انضمام المزيد من الاشخاص إلى بارونيته ، وجد ليو أنه من السهل توسيع قواته والدفاعات في أراضيه ، وبغض النظر عن عدد الأشخاص الذين وصلوا ، وبفضل زيادة قائمة منتجاته ، كان بإمكانه توفير وظائف لهم جميعًا ، كما ظهرت وظائف جديدة في منطقته مع ازدياد ازدهارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2) المخزون سريع الحركة.
خلال الشهرين الماضيين ، تم الانتهاء من بناء الأسوار حول بلدة تلال الريف ، مما حول البلدة إلى حصن كبير منيع لأوقات الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اكتمال هذا المشروع ، استثمر ليو الآن في الاليات المضادة للحصار ، مثل المدافع والأسلحة الأخرى ، لمساعدة قواته في تأمين المكان خلال غزو الشياطين ، حيث قام بتحسين أمن أراضيه بمرور الوقت.
*********
مع انتشار أخبار غزو الشياطين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ارتفعت أسعار جميع المنتجات بشكل حاد.
بالإضافة إلى التحسينات الدفاعية في أراضيه والتحول السكاني ، شهد ليو أيضًا مكاسب هائلة كتاجر خلال الشهرين الماضيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو ، أبدى أحدهم في الحكومة اهتمامًا بـ”حبة الخلود” وإذا تم التوصل إلى الصفقة ، فسيكون من المتوقع أن تصل الارباح إلى 11 مليون عملة ذهبية ، مما سيجلب لـ ليو أكثر من 6 ملايين عند اكتمال الصفقة وتسليم الطلب.
بدأت أرباح صفقة ليو مع مجموعة النمر الأبيض في التدفق أخيرًا ، حيث كانت أعلى بكثير مما كان يتوقعه في البداية. كانت منتجاته تُباع بسرعة كبيرة ، وفي الشهر الأول من المبيعات ، حقق ليو مبلغًا هائلًا بلغ 1.7 مليون عملة ذهبية من صفقته مع مجموعة النمر الأبيض ، وهو ما كان أعلى بنسبة 70% تقريبًا من تقديراته الأولية.
مع اكتمال هذا المشروع ، استثمر ليو الآن في الاليات المضادة للحصار ، مثل المدافع والأسلحة الأخرى ، لمساعدة قواته في تأمين المكان خلال غزو الشياطين ، حيث قام بتحسين أمن أراضيه بمرور الوقت.
في الشهر الثاني ، زادت هذه الأرباح من 1.7 مليون إلى 2 مليون ، مما جلب له إجمالي 3.7 مليون عملة ذهبية في شهرين فقط ، وهو ما كان صادمًا بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى التحسينات الدفاعية في أراضيه والتحول السكاني ، شهد ليو أيضًا مكاسب هائلة كتاجر خلال الشهرين الماضيين.
كانت هذه الزيادة الكبيرة في الأرباح ناتجة عن سببين رئيسيين:
الحدث الثاني الكبير الذي وقع في حياة ليو خلال الشهرين الماضيين كان وصول المزيد من اللاجئين إلى بارونيته ، حيث استمر الشياطين في تحقيق التقدم على طول الحدود الشرقية. كما هو الحال الآن ، كانت الشياطين على بعد بلدة رئيسية واحدة فقط من الوصول إلى عتبة منزله ، وقد نزح العديد من اللاجئين على طول الطريق ، الذين تجمعوا في بارونية هضبة القمة بعد سماعهم عن سياساته الودية تجاه المهاجرين.
1) التضخم في زمن الحرب.
ومع ذلك ، لم يكن كل ذلك يهم ليو ، الذي بدأ باستخدام كل الأموال الزائدة في تقديم قروض لبعض المحتاجين ، مثل نقابة سماء الظلام ، وفرض فائدة معينة على القروض التي يمنحها مقابل هذه الخدمة. بهذا ، أصبح ليو فعليًا بمثابة بنك خاص ، حيث بدلاً من ترك الأموال التي يمتلكها تتجمد في مخزونه ، قام بإقراضها لتنمو.
2) المخزون سريع الحركة.
مع انتشار أخبار غزو الشياطين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ارتفعت أسعار جميع المنتجات بشكل حاد.
في الشهر الثاني ، زادت هذه الأرباح من 1.7 مليون إلى 2 مليون ، مما جلب له إجمالي 3.7 مليون عملة ذهبية في شهرين فقط ، وهو ما كان صادمًا بالكامل.
أدى ذلك إلى زيادة مجموعة النمر الأبيض لأسعار منتجات ليو ، مما زاد من حصة ليو من الأرباح ، ومع عدم وجود بدائل لمنتجاته ، وارتفاع الطلب عليها ، لم تؤثر الزيادة في الأسعار على المبيعات ، حيث كان المنتج يُباع بالكامل كل أسبوع ، قبل وصول شحنة الأسبوع التالي.
بعد بعض التفكير الجاد ، قرر ليو أخيرًا قبول الدعوة من نقابة الانتفاضة للانضمام إلى صفوفها.
بالإضافة إلى ذلك ، قام ليو بتأمين صفقات تجارية جديدة مع مجموعات تجارية جديدة مثل مجموعة السلحفاة السوداء ، مما فتح له آفاقًا جديدة للارباح.
مع اكتمال هذا المشروع ، استثمر ليو الآن في الاليات المضادة للحصار ، مثل المدافع والأسلحة الأخرى ، لمساعدة قواته في تأمين المكان خلال غزو الشياطين ، حيث قام بتحسين أمن أراضيه بمرور الوقت.
بخلاف الرسوم الفورية لمرة واحدة ، وجدت مجموعة السلحفاة السوداء نفسها في موقف فريد ، بحيث يمكنها بيع المنتج للحكومة بكميات كبيرة ، وكانت تتفاوض على عقد لذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، قام ليو بتأمين صفقات تجارية جديدة مع مجموعات تجارية جديدة مثل مجموعة السلحفاة السوداء ، مما فتح له آفاقًا جديدة للارباح.
على ما يبدو ، أبدى أحدهم في الحكومة اهتمامًا بـ”حبة الخلود” وإذا تم التوصل إلى الصفقة ، فسيكون من المتوقع أن تصل الارباح إلى 11 مليون عملة ذهبية ، مما سيجلب لـ ليو أكثر من 6 ملايين عند اكتمال الصفقة وتسليم الطلب.
محادثة من المؤكد أنها ستشكل مشهد اللعبة لسنوات قادمة ، حيث شهدت واحدًا من الزعماء الأسطوريين الخفيين في اللعبة وهو يتوسل على ركبتيه.
بدت مصادر الأرباح الجديدة وكأنها تقع في حضن ليو كل أسبوع ، بينما كانت كل منظمة رئيسية تحاول باستمرار الحصول على رضاه ، عن طريق إهدائه أشياء ثمينة كان ليو يبيعها بسرعة مقابل المال ، حيث لم يكن بحاجة إلى الكماليات هذه.
مع اكتمال هذا المشروع ، استثمر ليو الآن في الاليات المضادة للحصار ، مثل المدافع والأسلحة الأخرى ، لمساعدة قواته في تأمين المكان خلال غزو الشياطين ، حيث قام بتحسين أمن أراضيه بمرور الوقت.
نظرًا لأن منتجات ليو كانت تفتح مسارات مهنية والمثال على ذلك هو مجموعة السلحفاة السوداء التي تم إعطائها شريان حياة جديد لأعمالها المتعثرة ، أصبح الحماس لابتكارات ليو القادمة أكبر ، حيث علمت المجموعات الكبيرة الأخرى أن الفشل في التفاوض على صفقة سيؤدي إلى دمارها.
ومع ذلك ، لم يكن كل ذلك يهم ليو ، الذي بدأ باستخدام كل الأموال الزائدة في تقديم قروض لبعض المحتاجين ، مثل نقابة سماء الظلام ، وفرض فائدة معينة على القروض التي يمنحها مقابل هذه الخدمة. بهذا ، أصبح ليو فعليًا بمثابة بنك خاص ، حيث بدلاً من ترك الأموال التي يمتلكها تتجمد في مخزونه ، قام بإقراضها لتنمو.
ومع ذلك ، لم يكن كل ذلك يهم ليو ، الذي بدأ باستخدام كل الأموال الزائدة في تقديم قروض لبعض المحتاجين ، مثل نقابة سماء الظلام ، وفرض فائدة معينة على القروض التي يمنحها مقابل هذه الخدمة. بهذا ، أصبح ليو فعليًا بمثابة بنك خاص ، حيث بدلاً من ترك الأموال التي يمتلكها تتجمد في مخزونه ، قام بإقراضها لتنمو.
محادثة من المؤكد أنها ستشكل مشهد اللعبة لسنوات قادمة ، حيث شهدت واحدًا من الزعماء الأسطوريين الخفيين في اللعبة وهو يتوسل على ركبتيه.
وفقًا لتقديرات ليو ، إذا استمر في جني المال بهذه الوتيرة ، فيمكنه أن يصبح أغنى شخص في الإمبراطورية في غضون عام أو عامين ، وسيكون لديه ما يكفي من المال لتعطيل الاقتصاد بأكمله ، مما سيُكمل مهمة فئة الممثل لهذا الغرض.
مع انتشار أخبار غزو الشياطين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ارتفعت أسعار جميع المنتجات بشكل حاد.
ومع ذلك ، بالنسبة لـ المستقبل البعيد لم يكن ذا أهمية كبيرة ، حيث كان لدى ليو أهداف أخرى في عقله —أهداف بعيدة المدى—تشمل إسقاط الإمبراطورية بدعم ‘الانتفاضة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتقدم ليو رسميًا للحصول على ترقية في اللقب ، حيث لم يكن كونه فيكونت ذا أهمية كبيرة ، نظرًا لأن الحد الأقصى لعدد الجنود المسموح بتجنيدهم قد تم رفعه خلال وقت الحرب ، مما يسمح حتى لبارون مثله بتجنيد العديد من الجنود كما يشاء ، وهو الفائدة الحقيقية الوحيدة لترقية اللقب إلى فيكونت.
بعد بعض التفكير الجاد ، قرر ليو أخيرًا قبول الدعوة من نقابة الانتفاضة للانضمام إلى صفوفها.
أدى ذلك إلى زيادة مجموعة النمر الأبيض لأسعار منتجات ليو ، مما زاد من حصة ليو من الأرباح ، ومع عدم وجود بدائل لمنتجاته ، وارتفاع الطلب عليها ، لم تؤثر الزيادة في الأسعار على المبيعات ، حيث كان المنتج يُباع بالكامل كل أسبوع ، قبل وصول شحنة الأسبوع التالي.
ومع ذلك، لم يكن قبوله بسيطًا.
مع انتشار أخبار غزو الشياطين في جميع أنحاء الإمبراطورية ، ارتفعت أسعار جميع المنتجات بشكل حاد.
كان أكثر تعقيدًا بكثير من مجرد انضمامه إلى صفوفهم كعضو عادي ، حيث قبل حتى التفكير في الانضمام إلى مجموعتهم ، قرر ليو مواجهة قائدهم ، جالب الفوضى ، مما أدى إلى واحدة من أكثر المحادثات الأسطورية والممتعة في عالم اللعبة “تيرا نوفا”.
في الشهر الثاني ، زادت هذه الأرباح من 1.7 مليون إلى 2 مليون ، مما جلب له إجمالي 3.7 مليون عملة ذهبية في شهرين فقط ، وهو ما كان صادمًا بالكامل.
محادثة من المؤكد أنها ستشكل مشهد اللعبة لسنوات قادمة ، حيث شهدت واحدًا من الزعماء الأسطوريين الخفيين في اللعبة وهو يتوسل على ركبتيه.
بعد بعض التفكير الجاد ، قرر ليو أخيرًا قبول الدعوة من نقابة الانتفاضة للانضمام إلى صفوفها.
الترجمة: Hunter
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه تشغيل وضع التنمر
ومع ذلك ، لم يكن كل ذلك يهم ليو ، الذي بدأ باستخدام كل الأموال الزائدة في تقديم قروض لبعض المحتاجين ، مثل نقابة سماء الظلام ، وفرض فائدة معينة على القروض التي يمنحها مقابل هذه الخدمة. بهذا ، أصبح ليو فعليًا بمثابة بنك خاص ، حيث بدلاً من ترك الأموال التي يمتلكها تتجمد في مخزونه ، قام بإقراضها لتنمو.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يتقدم ليو رسميًا للحصول على ترقية في اللقب ، حيث لم يكن كونه فيكونت ذا أهمية كبيرة ، نظرًا لأن الحد الأقصى لعدد الجنود المسموح بتجنيدهم قد تم رفعه خلال وقت الحرب ، مما يسمح حتى لبارون مثله بتجنيد العديد من الجنود كما يشاء ، وهو الفائدة الحقيقية الوحيدة لترقية اللقب إلى فيكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بالنسبة لـ المستقبل البعيد لم يكن ذا أهمية كبيرة ، حيث كان لدى ليو أهداف أخرى في عقله —أهداف بعيدة المدى—تشمل إسقاط الإمبراطورية بدعم ‘الانتفاضة’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات