الوصول إلى الهدف
الفصل 396 – الوصول إلى الهدف
بالنظر الى حوله ، وجد الشياطين العليا لا يزالون مشغولين بالمشهد الفوضوي في الخارج ، مما أعطاه الرضا بأن التشتيت قد نجح وأنه لم يشك أحد في شيء بعد.
( منظور بن وليو )
الترجمة: Hunter
كلما اقترب بن وليو من خيمة هامس الشياطين ، أصبح من الصعب المرور عبر المسافات المفتوحة دون أن يتم اكتشافهم.
ثم سحب بن الخيط بحذر ، واضعاً إياه على ارتفاع الكاحل عبر المسار الذي كان أحد الشياطين العليا يسير فيه.
حتى مع سرعتهم الفائقة وبذلهم أقصى الجهود للتحرك بصمت ، بمجرد دخولهم منطقة مليئة بالشياطين العليا ، بدا الجميع يلتقطون التغيرات المفاجئة في بيئتهم تقريبًا.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
وبالتالي ، في كل مرة يقوم فيها بن وليو بالركض السريع الذي يؤثر على تيارات الهواء ، أو إذا التقطت العين المحيطية لأحد الشياطين العليا ظلاً ما ، سيتم تنبيههم على الفور وسيبدؤون في البحث عن أي علامات غير عادية ، مما جعل مهمة بن وليو صعبة للغاية.
حتى مع سرعتهم الفائقة وبذلهم أقصى الجهود للتحرك بصمت ، بمجرد دخولهم منطقة مليئة بالشياطين العليا ، بدا الجميع يلتقطون التغيرات المفاجئة في بيئتهم تقريبًا.
كلما طال الوقت الذي استغرقوه ، زادت احتمالية أن يصادف أحدهم آثار الجثث التي تركوها في طريقهم ، وعلى الرغم من أنهم حللوا بشكل دقيق نماذج دوريات الحراس واختاروا بدقة الحراس الذين يمكن قتلهم دون تنبيه أحد ، إلا أن احتمالية أن يصادف أحدهم جثة كانت عالية للغاية.
( منظور بن وليو )
‘تمتلك الشياطين غرائز مذهلة. في كل مرة نتحرك فيها ، سيلتفت نصف دزينة من الشياطين العليا في اتجاهنا كما لو كانوا متأكدين من وجود شيء غير صحيح. هذه المهمة ليست سهلة بالفعل–’ فكر ليو في نفسه ، حيث لاحظ أن الأمر لم يكن مقتصرًا على واحد أو اثنين من الشياطين العليا ذوي الإدراك الحاد فقط ، بل إن جميع الشياطين العليا في محيطهم يبدو أنهم يشاركون نفس الغرائز الاستثنائية.
على الرغم من أن الشياطين لم يكونوا أذكياء للغاية مقارنة بالبشر من حيث المعرفة العامة والتطور ، إلا أنهم امتلكوا حساً سادساً استثنائياً كجنود ، وربما كان ذلك بسبب قيمهم المجتمعية. في مجتمع الشياطين ، كان المقاتلون الأقوى هم الذين يحظون بشرف التزاوج مع الإناث ، وبالتالي ، على مر الأجيال ، أدى ذلك إلى تمرير الجينات الأنسب للحرب.
على الرغم من أن الشياطين لم يكونوا أذكياء للغاية مقارنة بالبشر من حيث المعرفة العامة والتطور ، إلا أنهم امتلكوا حساً سادساً استثنائياً كجنود ، وربما كان ذلك بسبب قيمهم المجتمعية. في مجتمع الشياطين ، كان المقاتلون الأقوى هم الذين يحظون بشرف التزاوج مع الإناث ، وبالتالي ، على مر الأجيال ، أدى ذلك إلى تمرير الجينات الأنسب للحرب.
اندلعت الشتائم والهدير الغاضب بينما تشاجرت الشياطين العليا ودفعوا بعضهم البعض ، في محاولة لفهم ما حدث. العبد ، بشكل مرعوب ومرتبك ، بدأ في جمع الحزم المتناثرة ، مما زاد من الفوضى.
وبالتالي ، أصبح الشياطين الأطول والأقوى ذوي الحواس السادسة المتطورة هم الأزواج المثاليين ، وخاصة الشياطين العليا الذين كانوا يتزاوجون كما لو كانوا من عرق نقي ، رافضين أن ينقلوا بذورهم إلى شياطين عادية.
على الرغم من أنهم لم يكونوا الأذكى ، إلا أن الشياطين العليا كانوا حراسًا ممتازين ، مما جعل مهمة التسلل إلى خيمة هامس الشياطين أكثر صعوبة بالنسبة لـ بن وليو.
استغل بن وليو الفوضى المتزايدة وتسللوا من خلف الحراس المشتتين ثم تحركوا بصمت نحو الخيمة. كانت حركاتهم سريعة ودقيقة ، حيث اجتازوا المسافة النهائية للوصول إلى خيمة هامس الشياطين.
[ لا مزيد من القتل من الآن فصاعدًا. سنتحرك بسرعة وصمت– ] أشار بن إلى ليو ، بينما أومأ ليو برأسه.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
كلما اقتربوا من خيمة هامس الشياطين ، أصبح من الصعب الهروب من القتل ، وبمجرد اقترابهم بما يكفي ، أعطى بن ليو الأمر بعدم قتل أي شيطان بعد الآن ، حيث أن القيام بذلك الآن قد يعرض المهمة للخطر.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
حتى مع سرعتهم الفائقة وبذلهم أقصى الجهود للتحرك بصمت ، بمجرد دخولهم منطقة مليئة بالشياطين العليا ، بدا الجميع يلتقطون التغيرات المفاجئة في بيئتهم تقريبًا.
كان العبد يسير بشكل شارد ، حاملاً حزمة من اغطية الاسرة في يديه ، حيث كان بن يعلم أنه الهدف المثالي لاختياره بسبب مدى شروده أثناء السير.
على الرغم من أنهم لم يكونوا الأذكى ، إلا أن الشياطين العليا كانوا حراسًا ممتازين ، مما جعل مهمة التسلل إلى خيمة هامس الشياطين أكثر صعوبة بالنسبة لـ بن وليو.
علم بن أنه بحاجة إلى خلق فوضى بدون التحرك من موقعه المختبئ أو لفت الانتباه إليه ، وللقيام بذلك ، كان لديه الأداة المثالية في عقله.
( منظور بن وليو )
عندما كان يشاهد “البطولة الكبرى” كمتفرج ، أثار اهتمام بن استخدام جيروم لخيوط شبه غير مرئية أثناء معركته ضد ليو ، وبعد انتهاء البطولة ، اشترى مجموعة لاستخدامه الشخصي.
كلما اقترب بن وليو من خيمة هامس الشياطين ، أصبح من الصعب المرور عبر المسافات المفتوحة دون أن يتم اكتشافهم.
اليوم ، في مواجهة هذا الوضع ، أخرج بن بعناية الخيط الصغير من حقيبته ، وربط أحد طرفي الخيط بخطاف صغير وخفيف الوزن.
استغل بن وليو الفوضى المتزايدة وتسللوا من خلف الحراس المشتتين ثم تحركوا بصمت نحو الخيمة. كانت حركاتهم سريعة ودقيقة ، حيث اجتازوا المسافة النهائية للوصول إلى خيمة هامس الشياطين.
بتوقيت مثالي ، رمى بن الخطاف نحو حزمة الاغطية التي يحملها العبد ، حيث علق الخطاف على القماش دون أن يلاحظ العبد.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
ثم سحب بن الخيط بحذر ، واضعاً إياه على ارتفاع الكاحل عبر المسار الذي كان أحد الشياطين العليا يسير فيه.
علم بن أنه بحاجة إلى خلق فوضى بدون التحرك من موقعه المختبئ أو لفت الانتباه إليه ، وللقيام بذلك ، كان لديه الأداة المثالية في عقله.
استمر العبد ، وهو غير مدرك للخيط الممدود ، في طريقه. وعندما التفت الشيطان الأعلى وبدأ في العودة على طول مسار دوريته ، أعطى بن سحبًا خفيفًا ، مما تسبب في تعثر العبد للأمام مباشرة في طريق الشيطان الأعلى.
كان العبد يسير بشكل شارد ، حاملاً حزمة من اغطية الاسرة في يديه ، حيث كان بن يعلم أنه الهدف المثالي لاختياره بسبب مدى شروده أثناء السير.
سقط العبد بقوة في الشيطان الأعلى ، بينما تناثرت الحزم على الأرض. هدر الشيطان الأعلى بغضب ، ودفع العبد بعيدًا ، بينما التفتت الشياطين العليا الاخرى ، الذين جذبتهم الضوضاء.
على الرغم من أن الشياطين لم يكونوا أذكياء للغاية مقارنة بالبشر من حيث المعرفة العامة والتطور ، إلا أنهم امتلكوا حساً سادساً استثنائياً كجنود ، وربما كان ذلك بسبب قيمهم المجتمعية. في مجتمع الشياطين ، كان المقاتلون الأقوى هم الذين يحظون بشرف التزاوج مع الإناث ، وبالتالي ، على مر الأجيال ، أدى ذلك إلى تمرير الجينات الأنسب للحرب.
اندلعت الشتائم والهدير الغاضب بينما تشاجرت الشياطين العليا ودفعوا بعضهم البعض ، في محاولة لفهم ما حدث. العبد ، بشكل مرعوب ومرتبك ، بدأ في جمع الحزم المتناثرة ، مما زاد من الفوضى.
اليوم ، في مواجهة هذا الوضع ، أخرج بن بعناية الخيط الصغير من حقيبته ، وربط أحد طرفي الخيط بخطاف صغير وخفيف الوزن.
استغل بن وليو الفوضى المتزايدة وتسللوا من خلف الحراس المشتتين ثم تحركوا بصمت نحو الخيمة. كانت حركاتهم سريعة ودقيقة ، حيث اجتازوا المسافة النهائية للوصول إلى خيمة هامس الشياطين.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
وعندما وصلوا إلى مدخل الخيمة ، توقف بن للحظة للتأكد من أنهم لم يُكتشفوا.
بتوقيت مثالي ، رمى بن الخطاف نحو حزمة الاغطية التي يحملها العبد ، حيث علق الخطاف على القماش دون أن يلاحظ العبد.
بالنظر الى حوله ، وجد الشياطين العليا لا يزالون مشغولين بالمشهد الفوضوي في الخارج ، مما أعطاه الرضا بأن التشتيت قد نجح وأنه لم يشك أحد في شيء بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ لا مزيد من القتل من الآن فصاعدًا. سنتحرك بسرعة وصمت– ] أشار بن إلى ليو ، بينما أومأ ليو برأسه.
[ دعنا ندخل ، حان الوقت للقبض على هذا الرجل ] أشار بن إلى ليو ، حيث تسلل الاثنان إلى خيمة إيرين.
كلما اقتربوا من خيمة هامس الشياطين ، أصبح من الصعب الهروب من القتل ، وبمجرد اقترابهم بما يكفي ، أعطى بن ليو الأمر بعدم قتل أي شيطان بعد الآن ، حيث أن القيام بذلك الآن قد يعرض المهمة للخطر.
في الوقت نفسه ، لا تزال الشياطين العليا ، المنغمسة في الفوضى في الخارج ، غافلين عن المتسللين ، مما منح بن وليو الفرصة التي يحتاجونها لإكمال الجزء الأكثر صعوبة من هذه المهمة.
بدلاً من ذلك ، ركز بن على خلق تشتيت سيمكنهم من استغلاله ، مستخدمًا أحد العبيد البشر الخارج من خيمة هامس الشياطين كأداة.
استمر العبد ، وهو غير مدرك للخيط الممدود ، في طريقه. وعندما التفت الشيطان الأعلى وبدأ في العودة على طول مسار دوريته ، أعطى بن سحبًا خفيفًا ، مما تسبب في تعثر العبد للأمام مباشرة في طريق الشيطان الأعلى.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما طال الوقت الذي استغرقوه ، زادت احتمالية أن يصادف أحدهم آثار الجثث التي تركوها في طريقهم ، وعلى الرغم من أنهم حللوا بشكل دقيق نماذج دوريات الحراس واختاروا بدقة الحراس الذين يمكن قتلهم دون تنبيه أحد ، إلا أن احتمالية أن يصادف أحدهم جثة كانت عالية للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات