عالم النهاية III
عالم النهاية III
اسم الفاسد: شيطان السيف.
“لا تقلق كثيرًا يا زعيم النقابة،” قالت غو يوري بابتسامة حلوة ومر، كما لو كانت تشعر بالقلق حقًا بشأني.
همست غو يوري بجانبي.
“كما ترى، هذا المكان هو بئر من الأحلام نزل من خلالك. أنا مجرد دور داخل الحلم داخل الحلم، مظهر من مظاهر عقلك الباطن. ليس لدي أي علاقة بشخصيتي الحقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غو يوري مضطربة.
“… إذن، أنتِ مجرد وهم؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“نعم. إذا اضطررت إلى التعبير عن ذلك، فمن المحتمل أن مخاوفك ونفورك قد ظهرت. إنه لأمر محزن للغاية أن مخاوفك اللاواعية قد اتخذت شكلي…”
وهناك، ينكشف مشهد مألوف ولكنه غير مألوف.
خفضت غو يوري عينيها بحزن، لكنني لم أستطع أن أتخلى عن حذري.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
تخيل أن جودزيلا يهز ذيله ويطلب أن يُداعب. حتى بطل الرواية الخفيفة المجهز بالبروتوكول الداخلي “مداعبة ← غزو” قد يشكك في السحر الذي في أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عوالم بعد نهايات سيئة، مصائر عوالم موازية، أو مجرد كوابيس. أذواق سيئة.”
“حقًا، لن يكون الأمر منطقيًا إذا لم أكن وهمًا. بغض النظر عن مدى غموضي بالنسبة لك، فمن السخافة بالنسبة لي أن أجلس على سحابة أو أن أكون على عمق 600 متر تحت الأرض، أليس كذلك؟”
الثقة بغو يوري كانت غير واردة. ربما أعتقد أيضًا أن الجسم الغريب الذي سقط في البحر الشرقي كان سفيرًا للعلاقات الودية بين النجوم.
“……”
لكن الكابوس لم ينته بعد.
“كل هذه مجرد مظاهر لخوفك. وحقيقة أنني أطلق عليك لقب ‘زعيم النقابة’ هي في حد ذاتها أمر غريب. لأنه، كما تعلم…”
كان جسد “حانوتي” بأطرافه وجميع عضلاته متصلًا بأوتار دمية لي ها-يول.
“… لم تقبليني أبدًا كزعيم للنقابة. هذا اللقب موجود فقط في ذاكرتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربت، أصبح وجهاهما خاليان من التعبير تمامًا، كما لو أنهما لم يتحدثا بسعادة أبدًا.
“بالضبط!”
“……”
ماذا علي أن أفعل؟
“……”
الثقة بغو يوري كانت غير واردة. ربما أعتقد أيضًا أن الجسم الغريب الذي سقط في البحر الشرقي كان سفيرًا للعلاقات الودية بين النجوم.
بمجرد خروجنا من محطة بوسان، كان المشهد أمامنا خاليًا.
ولكن كان من الصحيح أيضًا أنني لم أستطع الهروب من هنا.
“…يا لها من هواية فظيعة. لن أختار ذلك أبدًا.”
كان علي أن أنتظر حتى تنقذني الجنيات التعليمية أو أجد طريقة للخروج بنفسي.
رطم. بدأت غو يوري في السير.
حتى ذلك الحين، سواء شئت أم أبيت، ستتابعني غو يوري عن كثب.
صلبت دانغ سيو-رين، ودقت المسامير في معصميها وكاحليها. كان الأمر كما لو أنها تعرضت لمحاكمة ساحرة، وكانت تنزف من أطرافها، وتغني بلا نهاية.
“علاوة على ذلك، يمكنني إرشادك هنا.”
“نعم. ويمكن أن يسمى هذا المكان سلة المهملات من الاحتمالات التي لم تخترها.”
“إرشاد؟ هذا عرض مرحب به تمامًا. لقد اغيتلت المرشدة التي استأجرتها للتو.”
“لا أوافق. أفضّل السعي وراء الأخ المثالي بدلًا من الأخ الحالي.”
“أهاها. أنا آسفة، ولكن ألا يكون المرشد المحلي أكثر موثوقية من المرشد الخارجي؟”
حتى الصحراء نفسها اختفت في مهب الريح. وجدت نفسي جالسًا في منتصف طريق أسفلت متصدع.
شبكت غو يوري يديها خلف ظهرها وانحنت أقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخطوة واحدة فقط، ركزت نظرات تشيون يو-هوا ولي ها-يول عليّ على الفور.
“إن باكو هي مجرد جسور بين الأحلام والواقع. ومن الصعب أن نطلق عليها بالكامل ‘من هذا الجانب’. لكنني، التي تشكلت من اللاوعي الخاص بك، كنت موجودًا دائمًا هنا.”
رطم. غرقت قدمي في الرمال.
“……”
“كل هذه مجرد مظاهر لخوفك. وحقيقة أنني أطلق عليك لقب ‘زعيم النقابة’ هي في حد ذاتها أمر غريب. لأنه، كما تعلم…”
“أعرف تقريبًا كل ما يحدث هنا. يا زعيم النقابة، لقد أتيت لاستكشاف الكوابيس، أليس كذلك؟ يمكنني إرشادك بشكل أفضل بكثير من أي شخص آخر في باكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كنت صامتًا للحظة.
قصف قلبي.
“…هناك شروط.”
ماذا سيحدث لو أنهيت حياتي في هذا الحلم؟
“نعم. من فضلك قل لي أي شيء.”
“مافقة.”
“لا تحاولي كسب معروفي دون داع. لا تقتربي كثيرًا. ولا تقتلي أي شخص من باكو دون سابق إنذار كما فعلتِ من قبل. إذا انتهكتِ هذه الشروط، فسوف أهرب بأي وسيلة ضرورية.”
دمية تشبه حانوتي، جثتي، وقفت ملتوية بينهما.
ماذا سيحدث لو أنهيت حياتي في هذا الحلم؟
وعانقتهما.
لم يكن الأمر مؤكدًا، لكنه كان يستحق المحاولة، لأنه ببساطة كان طريقة موت غير معروفة بالنسبة لي.
وميض، وميض، وميض –
أصبحت ابتسامة غو يوري معقدة بعض الشيء.
لم يكن الأمر مؤكدًا، لكنه كان يستحق المحاولة، لأنه ببساطة كان طريقة موت غير معروفة بالنسبة لي.
“فهمت يا زعيم النقابة. سأبذل قصارى جهدي. ولكن…”
الثقة بغو يوري كانت غير واردة. ربما أعتقد أيضًا أن الجسم الغريب الذي سقط في البحر الشرقي كان سفيرًا للعلاقات الودية بين النجوم.
“لكن؟”
“……”
“آه، لا شيء. هذا المكان خطير، لذا يجب أن نسرع.”
لو تمكنت من الإجابة بأن روحي كانت قوية بما فيه الكفاية، لربما شعرت بتحسن قليلًا.
استدارت غو يوري. تردد صدى النقر الخفيف من حذائها عبر غرفة الانتظار.
بدا المشهد بعيدًا جدًا.
“اتبعني. سأريك الكوابيس.”
اسم الموقظ: نجم السيف.
—-
بجانبي، رمشت غو يوري.
بمجرد خروجنا من محطة بوسان، كان المشهد أمامنا خاليًا.
– وها-يول. لقد أخبرتك ألا تلعبي مع الأحياء مثل الدمى. لا، ولا حتى مع الموتى.
اسمحوا لي أن أذكركم برعب الفراغ.
“لا تحاولي كسب معروفي دون داع. لا تقتربي كثيرًا. ولا تقتلي أي شخص من باكو دون سابق إنذار كما فعلتِ من قبل. إذا انتهكتِ هذه الشروط، فسوف أهرب بأي وسيلة ضرورية.”
في واقعنا، قبل نهاية العالم، كان “المكان والزمان” منظمين دائمًا. عندما نظرت إلى اليسار، رأيت اليسار. عندما خطوت إلى اليمين، انتقلت إلى اليمين.
“نعم. إذا اضطررت إلى التعبير عن ذلك، فمن المحتمل أن مخاوفك ونفورك قد ظهرت. إنه لأمر محزن للغاية أن مخاوفك اللاواعية قد اتخذت شكلي…”
لكن الفراغ مختلف.
كانت امرأة سمراء جاثمة في قاع الزهرة، تلتقط براعم الأزالية. وااه! تدفقت الدماء الحمراء عندما قطفت البراعم، وزاد البكاء بصوت أعلى. مسحت المرأة السمراء بتلات الأزاليا بلطف كما لو كانت تهدئ طفلة، وكانت أظافرها ملطخة بعصير زهرة حمراء زاهية.
هناك، الزمكان الطبيعي والقوانين الفيزيائية لا تعني شيئًا.
“ماذا؟ دمية أوتاكو.”
خاصة في الفراغ العميق.
استقر تنفسي.
“…!”
“ماذا؟ دمية أوتاكو.”
بمجرد أن خرجت من محطة بوسان، شعرت بالدوار في رأسي.
ولكن كان من الصحيح أيضًا أنني لم أستطع الهروب من هنا.
إلى الأمام، على بعد حوالي 200 متر، كانت إشارة المرور الصفراء واقفة. لقد لفت انتباهي، وفي اللحظة التالية، كانت أمامي مباشرة.
“أهاها. أنا آسفة، ولكن ألا يكون المرشد المحلي أكثر موثوقية من المرشد الخارجي؟”
وميض، وميض، وميض –
هناك، الزمكان الطبيعي والقوانين الفيزيائية لا تعني شيئًا.
ومض الضوء الأصفر لإشارة المرور بقوة أمام عيني. وعندما رمشتُ مرةً أخرى، كانت إشارة المرور قد اختفت.
كان هناك شيء بين تشيون يو-هوا ولي ها-يول. لقد كان “أنا”.
“…”
“……”
واا!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وفي مكان ما سمعت أطفالًا يبكون. عند الاستدارة، كان مجرد حقل عشبي. تمايل العشب في مهب الريح، ومع كل تمايل كان ينتحب كالطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“هناك، هناك.”
كنت صامتًا للحظة.
كانت امرأة سمراء جاثمة في قاع الزهرة، تلتقط براعم الأزالية. وااه! تدفقت الدماء الحمراء عندما قطفت البراعم، وزاد البكاء بصوت أعلى. مسحت المرأة السمراء بتلات الأزاليا بلطف كما لو كانت تهدئ طفلة، وكانت أظافرها ملطخة بعصير زهرة حمراء زاهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لم تقبليني أبدًا كزعيم للنقابة. هذا اللقب موجود فقط في ذاكرتي.”
“……”
كان جسد “حانوتي” بأطرافه وجميع عضلاته متصلًا بأوتار دمية لي ها-يول.
استقر تنفسي.
“…إنه سر. أين الكوابيس؟”
في وسط وميض ضوء الإشارة الذي لا نهاية له، وبكاء الزهرة الصغيرة، وتمسيد الأزاليا، ركزت فقط على الطريق الذي سلكته.
وميض، وميض، وميض –
بجانبي، رمشت غو يوري.
“لا تحاولي كسب معروفي دون داع. لا تقتربي كثيرًا. ولا تقتلي أي شخص من باكو دون سابق إنذار كما فعلتِ من قبل. إذا انتهكتِ هذه الشروط، فسوف أهرب بأي وسيلة ضرورية.”
“رائع. أنت رائع. أنت تحافظ حقًا على وعيك الذاتي. كيف تفعل ذلك؟”
لقد تجاهلت تحذير غو يوري.
“…إنه سر. أين الكوابيس؟”
“……”
“آه، هناك.”
بإحكام قدر استطاعتي دون كسرهما.
وأشارت غو يوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هناك شروط.”
أدرت نظري بشكل طبيعي وحبست أنفاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يصبح المرء قويًا، لا يكفي دائمًا الاعتماد على أسبابه الخاصة؛ وجود الآخرين ضروري.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “حانوتي” فمه.
وهناك، ينكشف مشهد مألوف ولكنه غير مألوف.
لوحت بسيفي على الفور.
كان المبنى مألوفًا. المقر الرئيسي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق. كان شامخًا مثل برج بابل، أحد معالم مدينة بوسان.
“يو-هوا.”
في دورة تحولت فيها بوسان إلى “مدينة فاضلة”، كنت قد شاهدت الألعاب النارية مع دانغ سيو-رين من الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط وميض ضوء الإشارة الذي لا نهاية له، وبكاء الزهرة الصغيرة، وتمسيد الأزاليا، ركزت فقط على الطريق الذي سلكته.
“آه――آه――آه―――”
“عندما ينفد عمر الساحرة العظيمة، يمكن لقديسة الشمال إعادة ملئها. وهذا يخلق وقودًا لا نهاية له للحلم.”
حتى الآن، في هذا الحلم، كانت دانغ سيو-رين هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غو يوري مضطربة.
ليس على الشرفة، بل معلقة على البرج.
بجانبي، رمشت غو يوري.
صلبت دانغ سيو-رين، ودقت المسامير في معصميها وكاحليها. كان الأمر كما لو أنها تعرضت لمحاكمة ساحرة، وكانت تنزف من أطرافها، وتغني بلا نهاية.
“الساحرة العظيمة تموت في كل مرة تغني فيها، ثم تبعث وتموت مرة أخرى، وهي تغني بلا نهاية من أجل السلام في العالم. هذا هو الكابوس.”
أصبحت أطرافي شاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى الأمام، على بعد حوالي 200 متر، كانت إشارة المرور الصفراء واقفة. لقد لفت انتباهي، وفي اللحظة التالية، كانت أمامي مباشرة.
لكن المشهد المروع لم ينته عند هذا الحد.
“إن باكو هي مجرد جسور بين الأحلام والواقع. ومن الصعب أن نطلق عليها بالكامل ‘من هذا الجانب’. لكنني، التي تشكلت من اللاوعي الخاص بك، كنت موجودًا دائمًا هنا.”
“-―آه――آه――”
لقد كانت سيم آه-ريون.
أسفل دانغ سيو-رين، صُلّب شخص آخر.
لكن المشهد المروع لم ينته عند هذا الحد.
لقد كانت سيم آه-ريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت غو يوري يديها خلف ظهرها وانحنت أقرب.
اتبعت سيدتها، وهي تغني باللاتينية، مستخدمة التقنيات التي علمتها إياها دانغ سيو-رين.
في عالم الصحراء البيضاء، استمر هذان الاثنان فقط في لعب الدمية إلى الأبد.
وكان وجهاهما خاليين من التعبير. تردد صدى أكابيلا الثنائي إلى ما لا نهاية عبر سماء الليل، مما هز الكون بأكمله.
“من فضلك، مهما فعلت، لا تقترب منهما؟ على الرغم من أنهما تبدوان طبيعيتين، إلا أن تلك النسخ من تشيون يو-هوا ومحركة الدمى فاسدة للغاية. إنهما شذوذاتان قادرتات على تدمير العالم بمفردهما… زعيم النقابة؟”
“ماذا على الأرض…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا، كيف يمكنك الحفاظ على وعيك الذاتي بثبات؟ هنا، يمكنك أن تنغمس في رغباتك. إنه مكان لا مفر منه.”
“أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟” قالت غو يوري.
استدارت غو يوري. تردد صدى النقر الخفيف من حذائها عبر غرفة الانتظار.
“إنها آلة حركة دائمة. ‘الساحرة العظيمة’ تغني وتحرق عمرها. على الرغم من أنها قدرة لا بد أن تنتهي يومًا ما، إلا أن القصة تتغير عندما تنضم ‘قديسة الشمال’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لم تقبليني أبدًا كزعيم للنقابة. هذا اللقب موجود فقط في ذاكرتي.”
“……”
وعانقتهما.
“عندما ينفد عمر الساحرة العظيمة، يمكن لقديسة الشمال إعادة ملئها. وهذا يخلق وقودًا لا نهاية له للحلم.”
“يو-هوا.”
“……”
“أهاها. أنا آسفة، ولكن ألا يكون المرشد المحلي أكثر موثوقية من المرشد الخارجي؟”
“الساحرة العظيمة تموت في كل مرة تغني فيها، ثم تبعث وتموت مرة أخرى، وهي تغني بلا نهاية من أجل السلام في العالم. هذا هو الكابوس.”
“إرشاد؟ هذا عرض مرحب به تمامًا. لقد اغيتلت المرشدة التي استأجرتها للتو.”
لوحت بسيفي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانتا مبتهجتين.
لقد انهار برج بابل. غمر غناء دانغ سيو-رين وسيم آه-ريون صوت البرج المتساقط.
لو تمكنت من الإجابة بأن روحي كانت قوية بما فيه الكفاية، لربما شعرت بتحسن قليلًا.
ربما كان ذلك مجرد مخيلتي، لكنني شعرت كما لو أنهم نظرا إلي، وأطلقا صرخة قصيرة صامتة قبل أن يختفيا في سحابة الغبار.
“حقًا، لن يكون الأمر منطقيًا إذا لم أكن وهمًا. بغض النظر عن مدى غموضي بالنسبة لك، فمن السخافة بالنسبة لي أن أجلس على سحابة أو أن أكون على عمق 600 متر تحت الأرض، أليس كذلك؟”
قصف قلبي.
“……”
لكن الكابوس لم ينته بعد.
“……”
“…لا يمكنك قتل الأحلام، زعيم النقابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
قالت غو يوري مضطربة.
تغيرت المناطق المحيطة بها.
“كما ذكرت، هذه الكوابيس هي مجرد مخاوفك التي ظهرت. لا بد أن شخصًا حكيمًا مثلك قد تخيل مرة واحدة على الأقل، أليس كذلك؟ أنه إذا اجتمع هذين الاثنين معًا، فقد تنشأ مدينة فاضلة سلمية أبدية.”
كانت تشيون يو-هوا تُدخل البيانات إلى جثتي. مثل تحويل الزومبي إلى قاضٍ يعمل بالذكاء الاصطناعي.
“…يا لها من هواية فظيعة. لن أختار ذلك أبدًا.”
“أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟” قالت غو يوري.
“نعم. ويمكن أن يسمى هذا المكان سلة المهملات من الاحتمالات التي لم تخترها.”
رطم. بدأت غو يوري في السير.
“……”
“لكن؟”
“عوالم بعد نهايات سيئة، مصائر عوالم موازية، أو مجرد كوابيس. أذواق سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السياف، الذي ولد بموهبة قتالية مطلقة، ينضح الآن بهالة أقوى بشكل لا يقارن بما كان عليه عندما كان حيًا، وهو يقترب مني.
رطم. بدأت غو يوري في السير.
“كل هذه مجرد مظاهر لخوفك. وحقيقة أنني أطلق عليك لقب ‘زعيم النقابة’ هي في حد ذاتها أمر غريب. لأنه، كما تعلم…”
تغيرت المناطق المحيطة بها.
“ما هذا…؟”
تحولت مدينة سيجونغ إلى صحراء ذات رمال بيضاء، وفي وسطها جلس تشيون يو-هوا ولي ها-يول في مواجهة بعضهما البعض.
“ها يول.”
حتى من مسافة بعيدة، كانت محادثتهما واضحة بشكل غريب.
لكن المشهد المروع لم ينته عند هذا الحد.
“…ولكن، يقوم المعلم أحيانًا بشكل عشوائي بإجراء مقارنات مع ‘سجلات المؤرخ الكبير’ و’هامش المياه’. ألا يجب أن ندخل هذه المعرفة إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي أن أنتظر حتى تنقذني الجنيات التعليمية أو أجد طريقة للخروج بنفسي.
“لا أوافق. أفضّل السعي وراء الأخ المثالي بدلًا من الأخ الحالي.”
ببطء، انهار شكلا يو-هوا وها-يول في حضني. أصبحت الرمال البيضاء عاصفة رملية وتناثرت.
“واو… ها-يول، أحيانًا تتطابق أذواقنا، وأحيانًا لا تتطابق.”
“……”
“أوافق. لا أستطيع أن أفهم سبب اتباعك للواقعية التي عفا عليها الزمن.”
استدارت غو يوري. تردد صدى النقر الخفيف من حذائها عبر غرفة الانتظار.
“ماذا؟ دمية أوتاكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السياف، الذي ولد بموهبة قتالية مطلقة، ينضح الآن بهالة أقوى بشكل لا يقارن بما كان عليه عندما كان حيًا، وهو يقترب مني.
تجاذبا أطراف الحديث بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكت غو يوري يديها خلف ظهرها وانحنت أقرب.
كان ينبغي أن يكون مشهدًا يثلج الصدر، لكن فمي كان جافًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت سيدتها، وهي تغني باللاتينية، مستخدمة التقنيات التي علمتها إياها دانغ سيو-رين.
صرير-
“أوافق. لا أستطيع أن أفهم سبب اتباعك للواقعية التي عفا عليها الزمن.”
كان هناك شيء بين تشيون يو-هوا ولي ها-يول. لقد كان “أنا”.
“-آه.”
دمية تشبه حانوتي، جثتي، وقفت ملتوية بينهما.
“هاه.”
“ثم لنحذف ‘سجلات المؤرخ الكبير’ و’هامش الماء’ ونضيف فقط ‘رومانسية الممالك الثلاث’. بدون ذلك، من الصعب أن نطلق عليه لقب المعلم!”
“لا أوافق. أفضّل السعي وراء الأخ المثالي بدلًا من الأخ الحالي.”
“مافقة.”
“… إذن، أنتِ مجرد وهم؟”
صرير. صرير.
“هذه نهاية سيئة أخرى.”
كانت تشيون يو-هوا تُدخل البيانات إلى جثتي. مثل تحويل الزومبي إلى قاضٍ يعمل بالذكاء الاصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كان جسد “حانوتي” بأطرافه وجميع عضلاته متصلًا بأوتار دمية لي ها-يول.
أدرت نظري بشكل طبيعي وحبست أنفاسي.
فتح “حانوتي” فمه.
“نعم. ويمكن أن يسمى هذا المكان سلة المهملات من الاحتمالات التي لم تخترها.”
– يا رفيقتان… ما رأيكما حقًا في البشر؟ لقد أخبرتك دائمًا، يو-هوا. أنت بحاجة إلى النظر إلى البشر بمزيد من الدفء.
“…يا لها من هواية فظيعة. لن أختار ذلك أبدًا.”
“رائع! إنه مثل المعلم!”
“هاه.”
– وها-يول. لقد أخبرتك ألا تلعبي مع الأحياء مثل الدمى. لا، ولا حتى مع الموتى.
“…”
“راضية.”
بمجرد أن خرجت من محطة بوسان، شعرت بالدوار في رأسي.
كانتا مبتهجتين.
صرير. صرير.
في عالم الصحراء البيضاء، استمر هذان الاثنان فقط في لعب الدمية إلى الأبد.
“آه، لا شيء. هذا المكان خطير، لذا يجب أن نسرع.”
بدا المشهد بعيدًا جدًا.
“نحن في ورطة، زعيم النقابة. هذه النهاية خطيرة حقًا.”
“هذه نهاية سيئة أخرى.”
نظرت حدقاتهما إليّ. مشيت نحوهما ببطء ولكن بثبات.
همست غو يوري بجانبي.
“……”
“عندما أطلق العنان للفراغ اللانهائي، الذي غطى العالم، لم يُسمح إلا بواحة صغيرة لتشيون يو-هوا ومحركة الدمى.”
نظرت حدقاتهما إليّ. مشيت نحوهما ببطء ولكن بثبات.
“……”
لقد تجاهلت تحذير غو يوري.
“من فضلك، مهما فعلت، لا تقترب منهما؟ على الرغم من أنهما تبدوان طبيعيتين، إلا أن تلك النسخ من تشيون يو-هوا ومحركة الدمى فاسدة للغاية. إنهما شذوذاتان قادرتات على تدمير العالم بمفردهما… زعيم النقابة؟”
“……”
لقد تجاهلت تحذير غو يوري.
“……”
رطم. غرقت قدمي في الرمال.
كان ينبغي أن يكون مشهدًا يثلج الصدر، لكن فمي كان جافًا.
بخطوة واحدة فقط، ركزت نظرات تشيون يو-هوا ولي ها-يول عليّ على الفور.
بمجرد أن خرجت من محطة بوسان، شعرت بالدوار في رأسي.
“……”
“أعرف تقريبًا كل ما يحدث هنا. يا زعيم النقابة، لقد أتيت لاستكشاف الكوابيس، أليس كذلك؟ يمكنني إرشادك بشكل أفضل بكثير من أي شخص آخر في باكو.”
“……”
“إرشاد؟ هذا عرض مرحب به تمامًا. لقد اغيتلت المرشدة التي استأجرتها للتو.”
لقد حدقا باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا، هذا الرجل العجوز لا يفعل أي شيء مفيد في الحياة…”
نظرت حدقاتهما إليّ. مشيت نحوهما ببطء ولكن بثبات.
“إنها آلة حركة دائمة. ‘الساحرة العظيمة’ تغني وتحرق عمرها. على الرغم من أنها قدرة لا بد أن تنتهي يومًا ما، إلا أن القصة تتغير عندما تنضم ‘قديسة الشمال’.”
عندما اقتربت، أصبح وجهاهما خاليان من التعبير تمامًا، كما لو أنهما لم يتحدثا بسعادة أبدًا.
“رائع! إنه مثل المعلم!”
وقفت أمامهما.
“هذا مذهل…”
وعانقتهما.
قصف قلبي.
بإحكام قدر استطاعتي دون كسرهما.
كان جسد “حانوتي” بأطرافه وجميع عضلاته متصلًا بأوتار دمية لي ها-يول.
“يو-هوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انهار برج بابل. غمر غناء دانغ سيو-رين وسيم آه-ريون صوت البرج المتساقط.
“……”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“ها يول.”
“لا يوجد شيء خاص. أحيانًا آخذ إجازة لأتركها.”
“……”
الثقة بغو يوري كانت غير واردة. ربما أعتقد أيضًا أن الجسم الغريب الذي سقط في البحر الشرقي كان سفيرًا للعلاقات الودية بين النجوم.
“لا ينبغي أن تكونا هنا. لنعد إلى المنزل، يا طفلات. لنعد إلى المنزل…”
“رائع! إنه مثل المعلم!”
“……”
—-
“……”
“-آه.”
ببطء، انهار شكلا يو-هوا وها-يول في حضني. أصبحت الرمال البيضاء عاصفة رملية وتناثرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في دورة تحولت فيها بوسان إلى “مدينة فاضلة”، كنت قد شاهدت الألعاب النارية مع دانغ سيو-رين من الشرفة.
حتى الصحراء نفسها اختفت في مهب الريح. وجدت نفسي جالسًا في منتصف طريق أسفلت متصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفراغ مختلف.
“هذا مذهل…”
اسمحوا لي أن أذكركم برعب الفراغ.
غمغمت غو يوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربت، أصبح وجهاهما خاليان من التعبير تمامًا، كما لو أنهما لم يتحدثا بسعادة أبدًا.
“حقًا، كيف يمكنك الحفاظ على وعيك الذاتي بثبات؟ هنا، يمكنك أن تنغمس في رغباتك. إنه مكان لا مفر منه.”
“هذه نهاية سيئة أخرى.”
“لا يوجد شيء خاص. أحيانًا آخذ إجازة لأتركها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي أن أنتظر حتى تنقذني الجنيات التعليمية أو أجد طريقة للخروج بنفسي.
“حتى الإجازات هي مجرد وسيلة للعودة إلى الواقع، أليس كذلك؟ لماذا لا تتخلى عنها تمامًا؟ ولو لمرة واحدة. الاستغناء عنها لا يعني أن أي شخص يمكن أن يؤذيك.”
“آه، لا شيء. هذا المكان خطير، لذا يجب أن نسرع.”
لو تمكنت من الإجابة بأن روحي كانت قوية بما فيه الكفاية، لربما شعرت بتحسن قليلًا.
كان هناك شيء بين تشيون يو-هوا ولي ها-يول. لقد كان “أنا”.
ولكن هذا لم يكن الجواب.
وقفت أمامهما.
لكي يصبح المرء قويًا، لا يكفي دائمًا الاعتماد على أسبابه الخاصة؛ وجود الآخرين ضروري.
بمجرد أن خرجت من محطة بوسان، شعرت بالدوار في رأسي.
السبب الذي جعلني أتمكن من الصمود بقوة.
رطم. بدأت غو يوري في السير.
“-آه.”
“راضية.”
لقد كان الأمر متناقضًا لأنه كان هناك دائمًا “آخرون انهاروا أمامي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أطلق العنان للفراغ اللانهائي، الذي غطى العالم، لم يُسمح إلا بواحة صغيرة لتشيون يو-هوا ومحركة الدمى.”
“نحن في ورطة، زعيم النقابة. هذه النهاية خطيرة حقًا.”
بإحكام قدر استطاعتي دون كسرهما.
“……”
—-
“إنه واحد من أكثر الكائنات خطورة في هذا العالم المروع. أنصحك بالهروب. على عكس تشيون يو-هوا أو محركة الدمى، لن يكون من السهل دفنه.”
“هناك، هناك.”
حتى قبل تحذير غو يوري، شعرت بشيء مشؤوم يقترب.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“شيء ما” كان قادمًا في طريقنا.
استقر تنفسي.
وقف الشعر على رأسي. كان رقبتي، التي كانت دائمًا تسبق حواسي في اكتشاف التهديدات، وخزًا شديدًا.
“راضية.”
لقد عززت رؤيتي بالهالة. خلف غابة المباني المحطمة، كان يسير نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علي أن أنتظر حتى تنقذني الجنيات التعليمية أو أجد طريقة للخروج بنفسي.
“هاه.”
لقد كانت سيم آه-ريون.
عندما رأيت هذا الشخص، لم أستطع إلا أن أضحك بمرارة.
“…!”
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ولكن، يقوم المعلم أحيانًا بشكل عشوائي بإجراء مقارنات مع ‘سجلات المؤرخ الكبير’ و’هامش المياه’. ألا يجب أن ندخل هذه المعرفة إليه؟”
إذا كان هذا المكان هو كابوسي واللاوعي الجماعي للإنسانية، وإذا كان يجمع “أسوأ النهايات السيئة” كما قالت غو يوري، فمن الطبيعي أن يتضمن مثل هذه النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي مكان ما سمعت أطفالًا يبكون. عند الاستدارة، كان مجرد حقل عشبي. تمايل العشب في مهب الريح، ومع كل تمايل كان ينتحب كالطفل.
“حقًا، هذا الرجل العجوز لا يفعل أي شيء مفيد في الحياة…”
بإحكام قدر استطاعتي دون كسرهما.
إيمت شوبنهاور.
“……”
شريكي منذ زمن طويل.
إيمت شوبنهاور.
اسم الموقظ: نجم السيف.
“ماذا على الأرض…؟”
اسم الفاسد: شيطان السيف.
“هناك، هناك.”
السياف، الذي ولد بموهبة قتالية مطلقة، ينضح الآن بهالة أقوى بشكل لا يقارن بما كان عليه عندما كان حيًا، وهو يقترب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى الأمام، على بعد حوالي 200 متر، كانت إشارة المرور الصفراء واقفة. لقد لفت انتباهي، وفي اللحظة التالية، كانت أمامي مباشرة.
—-
لقد تجاهلت تحذير غو يوري.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“بالضبط!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غو يوري مضطربة.
كان ينبغي أن يكون مشهدًا يثلج الصدر، لكن فمي كان جافًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات