مزيد من المعلومات (1)
*تشي*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************
رسم الخنجر الفضي قوسًا في الهواء، وتم تثبيت خيط فضي على الدرابزين.
كان الدم يسيل من فتحات عين الرجل السبع. كانت عيناه مفتوحتين على اتساعهما وعضلاته متيبسة. بدا الأمر وكأنه شهد شيئًا مرعبًا قبل أن يفقد حياته.
تقدم أنجيل ببطء عبر الوادي، وبصره مشوش بسبب الضباب الأبيض. لم تكن الرؤية هنا تتجاوز أربعة إلى خمسة أمتار وكان الضباب يزداد كثافة كلما تقدم.
سمع أنجيل صوت خطوات تغادر خلفه، وبعد عدة ثوانٍ سمع صوت شيء ما ينفجر. استدار على الفور وألقى نظرة حول المكان.
**********************
ألقى الشاب علامة برونزية على الأرض.
لم يكن هناك شيء يتحرك أمام ناظريه. عبس حاجبيه وتقدم للأمام. كانت هناك بقعة من الدم الأسود على الأرض مع طبقة رقيقة من الغبار الأبيض فوقها.
لقد تم قطع الخيط الفضي بواسطة شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل أنجيل قوسه. لقد أطلق السهم بسرعة، دون أن يشد وتر القوس إلى أقصى حد، لذا على الرغم من أنه عزز السهم باستخدام رونة كهربائية، إلا أن قوته كانت لا تزال منخفضة.
كان أنجيل قد طور سبيكة جديدة من المعادن التي حصل عليها من فرانشيسكو، واستخدم خيطًا مصنوعًا منها لمنع الهدف المجهول من الهروب. كان الخيط صلبًا وحادًا؛ وكان بإمكانه قطع رأس الشخص بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رحلة العودة إلى مدينة أرياس هادئة وسلمية.
‘اسم الموقع من فضلك.’
“لذا، هذا الشبح أو المخلوق هو الأفضل في مقاومة الهجمات الجسدية. ربما يجب أن أستخدم هجمات الطاقة إذن، لكنه يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى زيرو لا يستطيع تعقبه،” تمتم أنجيل.
لم يعد هناك أي معنى لبقائه في الغابة بعد الآن لأن أثر والدته انتهى في تيكا سوين. ناقش بعض اكتشافاته مع أوميكاد وسأله عن نقابة القتلة، دارك إمبلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة شعر بحرارة شديدة تنبعث من يده اليمنى. كان الملحق الماسي الشكل يذوب، ولم يكن لديه أي فكرة عن السبب.
تقدم أنجيل ببطء عبر الوادي، وبصره مشوش بسبب الضباب الأبيض. لم تكن الرؤية هنا تتجاوز أربعة إلى خمسة أمتار وكان الضباب يزداد كثافة كلما تقدم.
فقام بفحص المكان ولم يجد أي شيء مثير للريبة، فعاد إلى جثة الصياد وبدأ بفحص جروحه راغباً في معرفة سبب مقتل الرجل.
كان الدم يسيل من فتحات عين الرجل السبع. كانت عيناه مفتوحتين على اتساعهما وعضلاته متيبسة. بدا الأمر وكأنه شهد شيئًا مرعبًا قبل أن يفقد حياته.
*بام*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، على الأقل لدي فكرة الآن.”
فجأة شعر بحرارة شديدة تنبعث من يده اليمنى. كان الملحق الماسي الشكل يذوب، ولم يكن لديه أي فكرة عن السبب.
كان هناك بحر من الأشجار على جانبي الطريق، وسمع أنجيل صوت الرياح وهي تعوي. نظر إلى الجبال المتعرجة الضبابية التي كانت مختبئة خلف الضباب الخفيف في الخلفية وفكر لبعض الوقت.
ابتسم أنجيل.
ثم مر بجانب نقطة الحراسة واختفى عند مدخل الوادي.
لم يكن هناك شيء يتحرك أمام ناظريه. عبس حاجبيه وتقدم للأمام. كانت هناك بقعة من الدم الأسود على الأرض مع طبقة رقيقة من الغبار الأبيض فوقها.
كان يعلم أن هذا البرج خطير، لكن هذا “الشيء” هنا كان مطابقًا تمامًا للشيء الذي قابله في حديقة جن القمر. ومع ذلك، كان الشيء الموجود في البرج أضعف كثيرًا، لذا قرر أنجيل إجراء بعض التحقيقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار مرة أخرى نحو بقعة الدم على الأرض وصنع أنبوبًا معدنيًا في يده اليسرى. ثم كشط بعض الدم في الأنبوب بالخنجر ووضع الأنبوب في جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يقم بتغطية خنجره بجزيئات الطاقة، لما أصيب “الشيء” بأذى. لم يتم تخزين المعادن في جسد أنجيل في شكلها المادي. لقد تحولت إلى شيء يشبه جزيئات الطاقة بواسطة مجال القوة، لذلك على الرغم من أن ضربة الخنجر لم تصب الهدف، إلا أن “الشيء” ما زال مصابًا بالخيط الفضي الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل أنجيل قوسه. لقد أطلق السهم بسرعة، دون أن يشد وتر القوس إلى أقصى حد، لذا على الرغم من أنه عزز السهم باستخدام رونة كهربائية، إلا أن قوته كانت لا تزال منخفضة.
قفز إلى مقعد القيادة ونظر في اتجاه البرج للمرة الأخيرة.
صعد أنجيل الدرج ليلقي نظرة على الجسر الخشبي بالأسفل. هبت ريح باردة على وجهه عندما وصل إلى القمة، ورأى الجسر يهتز بالأسفل. كان مغطى بالطحالب الخضراء، وكان الصياد هو الوحيد الذي مر عبره مؤخرًا.
نظر أنجيل حولها، للتأكد من عدم وجود أي تهديدات حولها.
نظر أنجيل إلى الجانب الآخر من الجسر ورأى فتاة صغيرة تمشي ببطء. كان وجهها شاحبًا وشعرها أسودًا وكانت ترتدي فستانًا أسود.
قفز إلى مقعد القيادة ونظر في اتجاه البرج للمرة الأخيرة.
نظر أنجيل حولها، للتأكد من عدم وجود أي تهديدات حولها.
ضيق عينيه، وأمسك بالقوس المعدني من ظهره، وأخرج سهمًا معدنيًا داكن اللون من جعبته. كان الملحق الماسي الشكل الموجود على ظهر يده اليمنى يسخن مرة أخرى.
“لذا، هذا الشبح أو المخلوق هو الأفضل في مقاومة الهجمات الجسدية. ربما يجب أن أستخدم هجمات الطاقة إذن، لكنه يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى زيرو لا يستطيع تعقبه،” تمتم أنجيل.
أصبحت الرياح أقوى وأقوى، وشعر أنجيلا كان يطير في الهواء.
ثم مر بجانب نقطة الحراسة واختفى عند مدخل الوادي.
أضاءت النبضات الكهربائية الزرقاء الجزء العلوي من البرج.
*بام*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم طرق الباب خلف أنجيل بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقول الأسطورة أن الفرسان الذين يتناولون ثمار شجرة الظلام المتوهجة سيجدون طريقهم الخاص، لذلك تم تسمية الفاكهة بإيمان الفارس.
“من هناك!” صرخ أنجيل، واستدار وأطلق السهم.
رسم الخنجر الفضي قوسًا في الهواء، وتم تثبيت خيط فضي على الدرابزين.
*حفيف*
أصاب السهم الباب الخشبي، فانفجرت نبضات كهربائية في الهواء، ثم اختفت بعد أن تجولت لعدة ثوان.
ظهرت الفتاة الصغيرة على الجسر مرة أخرى بعد أن غادر أنجيل. كانت تحدق في عربته، ونظرة باردة ومرعبة تسقط عليه.
أضاءت النبضات الكهربائية الزرقاء الجزء العلوي من البرج.
أنزل أنجيل قوسه. لقد أطلق السهم بسرعة، دون أن يشد وتر القوس إلى أقصى حد، لذا على الرغم من أنه عزز السهم باستخدام رونة كهربائية، إلا أن قوته كانت لا تزال منخفضة.
ثم استدار وفحص الباب مرة أخرى، لكنه فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة، لذلك قرر العودة إلى عربته.
“من هناك!” صرخ أنجيل، واستدار وأطلق السهم.
“أيا كان!”
“يتحرك!”
“تم منح الإذن. يمكنك الدخول الآن”، صاح الزعيم وهو يخفض قوسه.
ضم أنجيل شفتيه، وأخرج السهم المعدني من الباب، وأعاده إلى جعبته. ثم التفت برأسه ونظر إلى الجسر، لكن الفتاة الصغيرة كانت قد اختفت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأعشاب على الأرض لا تزال ظاهرة، لكن الأشياء والنباتات الأخرى كانت كلها مخفية بسبب الضباب. وبنقرة من إصبعه، ارتفعت زوبعة قوية لتحيط بجسده.
‘هل وجدت أي شيء؟’
ألقى الشاب علامة برونزية على الأرض.
“لم يتم اكتشاف أي مجال قوة. الهدف المجهول لم يكن مخلوقًا خاصًا”، حسبما أفاد زيرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني لست قادرًا على حل هذا اللغز بعد. يجب أن أغادر الآن.”
شاهد الشاب يختفي أمام المدخل وتنهد. استدار وبدأ يتفقد المنطقة المحيطة مرة أخرى. لم يكن الحراس هنا لمنع الغرباء والمواطنين من دخول الوادي فحسب، بل وأيضًا لحمايتهم من التعرض للأذى.
“أعتقد أنني لست قادرًا على حل هذا اللغز بعد. يجب أن أغادر الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أنجيل حولها، للتأكد من عدم وجود أي تهديدات حولها.
لم يكن من الممكن رؤية أي شيء على الجانب الآخر من الجسر، فقط علامة سوداء تهتز قليلاً على جانب الطريق.
نظر أنجيل إلى الجانب الآخر من الجسر ورأى فتاة صغيرة تمشي ببطء. كان وجهها شاحبًا وشعرها أسودًا وكانت ترتدي فستانًا أسود.
كان هناك بحر من الأشجار على جانبي الطريق، وسمع أنجيل صوت الرياح وهي تعوي. نظر إلى الجبال المتعرجة الضبابية التي كانت مختبئة خلف الضباب الخفيف في الخلفية وفكر لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استدار وفحص الباب مرة أخرى، لكنه فشل في الحصول على أي معلومات مفيدة، لذلك قرر العودة إلى عربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تصريحي.”
“اللعنة،” تمتم أنجيل وهو يهز رأسه.
‘اسم الموقع من فضلك.’
قفز إلى مقعد القيادة ونظر في اتجاه البرج للمرة الأخيرة.
ظهرت الفتاة الصغيرة على الجسر مرة أخرى بعد أن غادر أنجيل. كانت تحدق في عربته، ونظرة باردة ومرعبة تسقط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد الشاب يختفي أمام المدخل وتنهد. استدار وبدأ يتفقد المنطقة المحيطة مرة أخرى. لم يكن الحراس هنا لمنع الغرباء والمواطنين من دخول الوادي فحسب، بل وأيضًا لحمايتهم من التعرض للأذى.
على الرغم من أن أنجيل لم يتمكن من رؤية الفتاة، إلا أنه كان يعلم أن شخصًا ما كان يحدق فيه.
“يتحرك!”
“سنلتقى مجددا.”
“أيا كان!”
“من هناك! اكشف عن نفسك!” صرخ الحارس.
ومضت عيناه بشريط من البرودة.
“يتحرك!”
“تم منح الإذن. يمكنك الدخول الآن”، صاح الزعيم وهو يخفض قوسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة،” تمتم أنجيل وهو يهز رأسه.
بدأت الخيول بالتسارع، وعادت العربة إلى نفس الطريق الذي جاءت منه.
طلب من زيرو مسح المنطقة التي أمامه، وأظهرت له الشريحة على الفور المناطق المحيطة التي يغطيها الضباب.
“صفر، حدد المكان على الخريطة، سأعود،” أمر أنجيل.
فجأة شعر بحرارة شديدة تنبعث من يده اليمنى. كان الملحق الماسي الشكل يذوب، ولم يكن لديه أي فكرة عن السبب.
“لقد تم تحديد الموقع.”
“من هناك!” صرخ أنجيل، واستدار وأطلق السهم.
“سنلتقى مجددا.”
حدق أنجيل في برج المراقبة الخشبي حتى اختفى عن بصرها.
كان يعلم أن هذا البرج خطير، لكن هذا “الشيء” هنا كان مطابقًا تمامًا للشيء الذي قابله في حديقة جن القمر. ومع ذلك، كان الشيء الموجود في البرج أضعف كثيرًا، لذا قرر أنجيل إجراء بعض التحقيقات.
‘اسم الموقع من فضلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا تصريحي.”
“برج مراقبة ريدوود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم طرق الباب خلف أنجيل بشيء ما.
‘تم الانتهاء. تم تصنيف برج مراقبة ريدوود كموقع خطير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعوا السهام على الفور في أقواسهم، وسحبوا أوتار القوس إلى أقصى حد، واستهدفوا الاتجاه الذي جاءت منه الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عيناه بشريط من البرودة.
**********************
*تشي*
نظر أنجيل إلى الجانب الآخر من الجسر ورأى فتاة صغيرة تمشي ببطء. كان وجهها شاحبًا وشعرها أسودًا وكانت ترتدي فستانًا أسود.
كانت رحلة العودة إلى مدينة أرياس هادئة وسلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد هناك أي معنى لبقائه في الغابة بعد الآن لأن أثر والدته انتهى في تيكا سوين. ناقش بعض اكتشافاته مع أوميكاد وسأله عن نقابة القتلة، دارك إمبلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن أنجيل لم يتمكن من رؤية الفتاة، إلا أنه كان يعلم أن شخصًا ما كان يحدق فيه.
أرسل الملوك إلى أنجيل عدة فرسان كحراس، لكنه أخبرهم بأدب ألا يقلقوا عليه. كان مسافرًا إلى قلب دارك إمبلم، وهي مدينة تسمى الجذر الأزرق، على عربته، بمفرده.
أرسل الملوك إلى أنجيل عدة فرسان كحراس، لكنه أخبرهم بأدب ألا يقلقوا عليه. كان مسافرًا إلى قلب دارك إمبلم، وهي مدينة تسمى الجذر الأزرق، على عربته، بمفرده.
استناداً إلى معلومات أوميكاد، كان المكان مشهوراً بنبات غريب يسمى شجرة الظلام المتوهجة.
قال السكان المحليون إن الأشجار المظلمة المتوهجة تنمو عادةً في المناطق ذات الموارد المائية الغنية، وأنها تجذب الحمام المخدر. كما كانت ثمار الأشجار ذات قيمة كبيرة بالنسبة للفرسان.
تقول الأسطورة أن الفرسان الذين يتناولون ثمار شجرة الظلام المتوهجة سيجدون طريقهم الخاص، لذلك تم تسمية الفاكهة بإيمان الفارس.
“سنلتقى مجددا.”
أخبر أوميكاد أنجيلي بالعديد من القصص عن الكنوز المفقودة، وفكر أنجيلي أن هذه القصة قد تكون مفيدة له. قالت الحوريات إنه إذا أراد أن يركز عقليته، فعليه أن يعزز قناعاته أولاً، قبل استخدام طاقة الإشعاع.
إن إيمان الفارس يمكن أن يرشد الفرسان إلى مساراتهم الخاصة، لذلك اعتقد أن الفاكهة قد تساعده في تقوية قناعاته.
أصاب السهم الباب الخشبي، فانفجرت نبضات كهربائية في الهواء، ثم اختفت بعد أن تجولت لعدة ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن أنجيل كان يعرف العديد من الأساليب الموجودة في كتب السحرة والتي يمكن أن تساعده في تعزيز قناعاته، إلا أن هذه الأساليب ستستغرق منه سنوات لإكمال الإجراءات. كان أقصى عمر متوقع له في الوقت الحالي 300 عام، لكنه لم يكن متأكدًا من المدة التي سيستغرقها للوصول إلى المرحلة التالية، وأراد توفير بعض الوقت.
اتبع أنجيل الخريطة التي أعطاها الحكيم، واستغرق الأمر حوالي شهرين للوصول إلى مدينة الجذر الأزرق.
*********************
خارج مدينة الجذر الأزرق، كان هناك وادٍ مخفي محاط بغابة.
ابتسم أنجيل.
كان هناك العديد من أبراج المراقبة الخشبية الطويلة المبنية حول الوادي، وكان على قمة كل برج عدة رماة.
استناداً إلى معلومات أوميكاد، كان المكان مشهوراً بنبات غريب يسمى شجرة الظلام المتوهجة.
كان هؤلاء الحراس يرتدون بدلات جلدية خضراء صفراء اللون، وكانوا يحملون على ظهورهم جعبة مليئة بالسهام ذات الريش الأسود، وخناجر سوداء طويلة على خصورهم. وكانت وجوههم مطلية بأنماط خضراء غريبة.
وفجأة لاحظ الحراس حركة في الشجيرات أثناء مراقبتهم للغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رحلة العودة إلى مدينة أرياس هادئة وسلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم طرق الباب خلف أنجيل بشيء ما.
وضعوا السهام على الفور في أقواسهم، وسحبوا أوتار القوس إلى أقصى حد، واستهدفوا الاتجاه الذي جاءت منه الأصوات.
نظر أنجيل إلى الجانب الآخر من الجسر ورأى فتاة صغيرة تمشي ببطء. كان وجهها شاحبًا وشعرها أسودًا وكانت ترتدي فستانًا أسود.
لقد تم قطع الخيط الفضي بواسطة شيء ما.
“من هناك! اكشف عن نفسك!” صرخ الحارس.
“من هناك! اكشف عن نفسك!” صرخ الحارس.
خرج رجل يرتدي ملابس سوداء ببطء من الشجيرات عندما سمع الكلمات.
كان شابًا يرتدي رداءً أسود. كان هناك بريق فضي على وجهه الشاحب، وكان شعره البني الطويل يتدلى على كتفيه. كان على ظهره قوس معدني فضي وجعبة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني لست قادرًا على حل هذا اللغز بعد. يجب أن أغادر الآن.”
ألقى الشاب علامة برونزية على الأرض.
“لذا، هذا الشبح أو المخلوق هو الأفضل في مقاومة الهجمات الجسدية. ربما يجب أن أستخدم هجمات الطاقة إذن، لكنه يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن حتى زيرو لا يستطيع تعقبه،” تمتم أنجيل.
أصبحت الرياح أقوى وأقوى، وشعر أنجيلا كان يطير في الهواء.
“هذا تصريحي.”
“أيا كان!”
لم تكن هناك كلمات محفورة على سطحها، لكن حوافها كانت ذهبية اللون. رأى الحراس العلامة البرونزية، فنظروا إلى بعضهم البعض، وأومأوا برؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد أنجيل الدرج ليلقي نظرة على الجسر الخشبي بالأسفل. هبت ريح باردة على وجهه عندما وصل إلى القمة، ورأى الجسر يهتز بالأسفل. كان مغطى بالطحالب الخضراء، وكان الصياد هو الوحيد الذي مر عبره مؤخرًا.
“تم منح الإذن. يمكنك الدخول الآن”، صاح الزعيم وهو يخفض قوسه.
أومأ الشاب برأسه، ثم ركل العلامة البرونزية في الهواء، وأمسكها بيده اليسرى.
سمع أنجيل صوت خطوات تغادر خلفه، وبعد عدة ثوانٍ سمع صوت شيء ما ينفجر. استدار على الفور وألقى نظرة حول المكان.
ثم مر بجانب نقطة الحراسة واختفى عند مدخل الوادي.
سمع أنجيل صوت خطوات تغادر خلفه، وبعد عدة ثوانٍ سمع صوت شيء ما ينفجر. استدار على الفور وألقى نظرة حول المكان.
هز الزعيم رأسه. “لماذا لا يتعلمون أبدًا؟ من المستحيل تقريبًا الحصول على إيمان الفارس، وإلا لكنا جميعًا دخلنا الوادي. أعتقد أن هذا الشخص سيموت أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الزعيم رأسه. “لماذا لا يتعلمون أبدًا؟ من المستحيل تقريبًا الحصول على إيمان الفارس، وإلا لكنا جميعًا دخلنا الوادي. أعتقد أن هذا الشخص سيموت أيضًا.”
شاهد الشاب يختفي أمام المدخل وتنهد. استدار وبدأ يتفقد المنطقة المحيطة مرة أخرى. لم يكن الحراس هنا لمنع الغرباء والمواطنين من دخول الوادي فحسب، بل وأيضًا لحمايتهم من التعرض للأذى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم أنجيل ببطء عبر الوادي، وبصره مشوش بسبب الضباب الأبيض. لم تكن الرؤية هنا تتجاوز أربعة إلى خمسة أمتار وكان الضباب يزداد كثافة كلما تقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأعشاب على الأرض لا تزال ظاهرة، لكن الأشياء والنباتات الأخرى كانت كلها مخفية بسبب الضباب. وبنقرة من إصبعه، ارتفعت زوبعة قوية لتحيط بجسده.
بدأت الخيول بالتسارع، وعادت العربة إلى نفس الطريق الذي جاءت منه.
حملت الريح شعره في الهواء، لكن الضباب الأبيض لم يرحل؛ بل ظل يتجدد في الهواء.
كان هناك شيء يحاول منع أنجيل من التقدم.
“من هناك! اكشف عن نفسك!” صرخ الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقول الأسطورة أن الفرسان الذين يتناولون ثمار شجرة الظلام المتوهجة سيجدون طريقهم الخاص، لذلك تم تسمية الفاكهة بإيمان الفارس.
طلب من زيرو مسح المنطقة التي أمامه، وأظهرت له الشريحة على الفور المناطق المحيطة التي يغطيها الضباب.
قال السكان المحليون إن الأشجار المظلمة المتوهجة تنمو عادةً في المناطق ذات الموارد المائية الغنية، وأنها تجذب الحمام المخدر. كما كانت ثمار الأشجار ذات قيمة كبيرة بالنسبة للفرسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات