النذير
خلال المقابلة، تعلمنا تفاصيل قليلة جديدة. قامت سالي بطرد زوجها دونالد عندما أصبحت هستيرية أكثر… شراسة. كانت تعتقد أنه يقيم في الكنيسة التي كان يعمل فيها حاليًا، لكنها لم تكن متأكدة.
واصلت مدام سيليا. “أنا متأكدة أنه بمرور الوقت، سيجد مكانه في ترتيب الأمور، أليس كذلك؟”
استمرت المقابلة حتى أصبح كل من في المنزل خارج الشاشة. كان هذا بمثابة إشارة لفاليري بأنها حصلت على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما فهمناه نحن الاثنان هو أن العديد من تماثيل الغرغول من حولنا كانت أقل مستوى من التمثال الذي نحمله. يمكن للجميع رؤية ذلك. ما كنت أعلمه وحدي هو أن التماثيل الأقوى فقط كانت لديها قدرة السلف.
ثم بدأت الصرخات في الخارج.
أين الماعز؟
“آرثر!” صرخت جانيت. “اخرج هنا!”
“أنا متأكد من أنها تريد ذلك،” تدخل آرثر.
قفز آرثر من الطاولة وركض إلى الباب الأمامي. بمجرد وصوله وفتحه، استطعت أن أرى أنه تدحرجت عينه.
“هذا المكان ساحق”، قلت.
تبعناه جميعًا للخارج لمعرفة ما كان يحدث.
“قلتِ لي إنه لن يكون عليَّ التعامل مع هؤلاء الناس”، قالت جانيت.
كانت جانيت تقف بجانب امرأة طويلة ترتدي معطفًا طويلًا. ربما كانت في منتصف الأربعينيات من عمرها. كانت معظم ملابسها باهتة ما عدا شعرها الذي كان مزينًا بالخرز ودبابيس مرصعة بالجواهر. كانت تحمل مظلة كبيرة كانت تستخدمها كعصا للمشي. كانت عيناها مغطاة بمكياج أرجواني خفيف.
“كان يمكنها أن تختفي.”
على الشاشة الحمراء، رأيت أن اسمها كان مدام سيليا دان، مالكة—إمبوريوم الأثيري: التحف والقراءات الروحية. شخصية غير قابلة للعب. درع الحبكة: 50.
“هناك الكثير”، تابعت. بدأت أتنفس بصعوبة. نظرت حولي إلى المقبرة وكأنني أرى الأشباح التي تستريح هناك، وكأنني أشعر بألمها. “بعضهم مثل هذا”. أشرت إلى التمثال الذي كان يحمله ريجي.
“قلتِ لي إنه لن يكون عليَّ التعامل مع هؤلاء الناس”، قالت جانيت.
في البداية، لم أكن أعلم ماذا يقصد، لكن بعد ذلك أدركت. كان يقصد “القراءات النفسية” أو أي شيء من المفترض أن يكون لدى شخصيتي. أفضل ما قدرناه، كان قدرات شخصيتي مجرد تفسير داخل القصة لنقاطي في معرفة الأفلام.
بدت المرأة، سيليا دان، وكأنها تشعر بالإهانة. “كان عليكِ أن تكوني ألطف لو كنتِ تعرفين ما تقوله الأرواح عنكِ، يا صغيرتي.”
ثم التفتت إلى آرثر. “آرثر! يا صديقي العزيز. تلقيت رسالتك. فكرت أن أأتي إلى هنا لأرى ما إذا كانت موهبتي يمكن أن تكون ذات فائدة.”
“شكرًا، لكن الطفل يتولى ذلك،” قال.
لم يتردد آرثر.
“ما زلت أحتفظ بحكمي على ذلك،” أجاب، رافعًا حاجبه.
“شكرًا، لكن الطفل يتولى ذلك،” قال.
“جيد”، قالت. ومع ذلك، بدأت تسير في الشارع. غادرت الهاجس الغامض بسرعة وغموض كما جاءت.
“أنا متأكدة أنه يفعل،” قالت. “بعد كل شيء، أنا التي أوصت به لك، أليس كذلك.”
هذا الشرير له أشكال متعددة. في الحالة الحجرية: جرأة = 0، في الحالة الحية: جرأة = 20.
“أتذكر.”
“كان يمكنها أن تختفي.”
“أولست أيضًا الشخص الذي أرسل لك هذه القضية؟”
كانت جانيت تقف بجانب امرأة طويلة ترتدي معطفًا طويلًا. ربما كانت في منتصف الأربعينيات من عمرها. كانت معظم ملابسها باهتة ما عدا شعرها الذي كان مزينًا بالخرز ودبابيس مرصعة بالجواهر. كانت تحمل مظلة كبيرة كانت تستخدمها كعصا للمشي. كانت عيناها مغطاة بمكياج أرجواني خفيف.
“كنتِ.”
“أتذكر.”
“كان الأمر يبدو غريبًا جدًا. قبل أيام، جاءت هذه المرأة إلى متجري طالبة المساعدة مع ذلك التمثال البغيض. الآن هي لا تنظر حتى في عيني. كنت أعتقد أنه من الغريب أنها تقيم هنا. بينما قد تكون الإجابات على ما يزعجها هناك.”
وراء ذلك، كان هناك تمثال ضخم من الحجر الجيري لرجل. كان يرتدي معطفًا مسائيًا مع ربطة عنق. كان موضوعًا كما قد ترى في تمثال لأحد الآباء المؤسسين.
التفتت مدام سيليا إلى جانيت. “ألا تريدين معرفة ما الذي جلب هذه اللعنة عليكِ؟
عندما فعل، تحدث إلى جانيت. “عليكِ الانضمام إلينا الآن. لا يمكننا القيام بهذا الأمر بالكامل من أجلك بعد الآن. نحن بحاجة إلى لعب لعبة نظيفة. عليكِ أن تلعبين شخصيتك.”
تجمدت جانيت. كان على وجهها تعبير بين الاشمئزاز والخوف. قد تظن أن دودة قد تحدثت إليها.
استغرق آرثر وقتًا للرد. لم أستطع قراءة وجهه، كان مغلقًا عاطفيًا بدرجة كبيرة لذلك، لكن إذا كان عليَّ أن أخمن، سأقول إنه كان مرتبكًا.
“أنا متأكد من أنها تريد ذلك،” تدخل آرثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت للاستكشاف.
في تلك اللحظة فقط أدركت أننا كنا على الشاشة. كان هذا التفاعل بأكمله على الشاشة. عندما غادرنا مخيم داير، جعل آرثر جانيت تعد بأنها لن تكسر الشخصية إلا إذا كانت حالة خارج الشاشة مشتعلة. لم تكن تبدو متحمسة للحفاظ على هذا الوعد.
يمكن لهذا المخلوق التسلل إلى اللاعبين بشكل غير معقول لكنه قد لا يهاجم حتى يلاحظ اللاعبون دليلًا يبدو غير ضار على وجوده.
“حسنًا، لنذهب إذن،” قالت سيليا. “دعينا نُدخلك إلى هناك. قد تجدين طريقة لتخفيف مصيرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار دهشتي كيف عبرت عن ذلك. “هل تعتقدين أن إدخالها في قصة تفوق مستواها يعتبر تدخلاً؟” سألت.
“مدام سيليا”، قالت فاليري. “أعتقد أن هذه المرأة المسكينة قد حصلت على ما يكفي.” أشارت إلى الخلف نحو سالي، الشخصية غير القابلة للعب. “أعتقد أننا لدينا خيط. يجب أن نتابعه. شكرًا لعرضك المساعدة لكننا سنتولى الأمر من هنا.”
كنا لا نزال في مرحلة الحفلة في وقت مبكر. لا يجب أن نواجه الخطر لفترة من الوقت.
“ربما. يبدو لي أن زبونتك قد يكون لديها كل الدافع للبحث عن الحقيقة. بعد كل شيء، تلقي شيء شرير كهذا هو نذير شؤم رهيب… يجب أن تكون حريصة على معرفة مصدره.”
بدأت مدام سيليا في الابتعاد باستخدام مظلتها كعصا للمشي. مثل معظم الشخصيات غير القابلة للعب، كانت سريعة في المغادرة بعد انتهاء المشهد.
“أنا متأكدة أنها تريد ذلك،” قالت فاليري. “وسنساعدها في ذلك.”
لكنني كنت أعلم أفضل.
التفتت مدام سيليا مرة أخرى إلى جانيت. “أتمنى ذلك. لكن هل هي مستعدة لتوجيه دفة القدر بنفسها؟”
وبإضاءة خفيفة، خرجنا من الشاشة.
لفترة من الوقت، كانت سيليا تحدق في جانيت. ثم هزت رأسها.
تنهدت بعمق للإشارة إلى أنني انتهيت. سأملأهم بالتفاصيل الحقيقية خارج الشاشة.
وبإضاءة خفيفة، خرجنا من الشاشة.
هذا الشرير له أشكال متعددة. في الحالة الحجرية: جرأة = 0، في الحالة الحية: جرأة = 20.
بدأت مدام سيليا في الابتعاد باستخدام مظلتها كعصا للمشي. مثل معظم الشخصيات غير القابلة للعب، كانت سريعة في المغادرة بعد انتهاء المشهد.
“غروتيسك”
لكنها توقفت.
“هل لديك أي شيء؟” سأل.
ألقت نظرة نحوي.
هذا الشرير له أشكال متعددة. في الحالة الحجرية: جرأة = 0، في الحالة الحية: جرأة = 20.
“إذن، آرثر، كيف حال المجند الجديد؟”
الشيء الذي كانت تشير إليه روكسي هو عجلة فيريس قديمة الطراز. كنا نقترب من أرض المعارض. وبينما مررنا بها، قرأت عبارة “معرض الفنون والحرف كاروسيل.”
كان آرثر مذهولًا قليلاً بالسؤال.
في البداية، لم أكن أعلم ماذا يقصد، لكن بعد ذلك أدركت. كان يقصد “القراءات النفسية” أو أي شيء من المفترض أن يكون لدى شخصيتي. أفضل ما قدرناه، كان قدرات شخصيتي مجرد تفسير داخل القصة لنقاطي في معرفة الأفلام.
“ما زلت أحتفظ بحكمي على ذلك،” أجاب، رافعًا حاجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد آرثر.
ابتسمت سيليا. “هذا جيد. في بعض الأحيان، يستغرق الوقت حتى يثبت الموهوبون أنفسهم، لكنني أؤكد لك، لديه الموهبة التي… تحتاجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار دهشتي كيف عبرت عن ذلك. “هل تعتقدين أن إدخالها في قصة تفوق مستواها يعتبر تدخلاً؟” سألت.
“أنا متأكد من أنه كذلك.” مد آرثر يده وربت على كتفي. بدأ في السير على طول الشارع، ملوحًا لنا بأن نتبعه.
كدت أنسى أن شخصيات روكسي وآرثر كانتا شقيقتين في هذه القصة.
واصلت مدام سيليا. “أنا متأكدة أنه بمرور الوقت، سيجد مكانه في ترتيب الأمور، أليس كذلك؟”
“هل لديك أي شيء؟” سأل.
توقف آرثر فجأة. التفت ونظر إليها. “أنا… سأفعل.”
“أولست أيضًا الشخص الذي أرسل لك هذه القضية؟”
“من المهم جدًا أن نجد جميعًا مكاننا في ترتيب الأمور، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت مدام سيليا مرة أخرى إلى جانيت. “أتمنى ذلك. لكن هل هي مستعدة لتوجيه دفة القدر بنفسها؟”
استغرق آرثر وقتًا للرد. لم أستطع قراءة وجهه، كان مغلقًا عاطفيًا بدرجة كبيرة لذلك، لكن إذا كان عليَّ أن أخمن، سأقول إنه كان مرتبكًا.
الشيء الذي كانت تشير إليه روكسي هو عجلة فيريس قديمة الطراز. كنا نقترب من أرض المعارض. وبينما مررنا بها، قرأت عبارة “معرض الفنون والحرف كاروسيل.”
“أوافق.”
“أتذكر.”
“جيد”، قالت. ومع ذلك، بدأت تسير في الشارع. غادرت الهاجس الغامض بسرعة وغموض كما جاءت.
يمكن لهذا المخلوق التسلل إلى اللاعبين بشكل غير معقول لكنه قد لا يهاجم حتى يلاحظ اللاعبون دليلًا يبدو غير ضار على وجوده.
عندما غادرت مدام سيليا، سألت فاليري، “هل تجد هذا غريبًا؟”
على الشاشة الحمراء، رأيت أن اسمها كان مدام سيليا دان، مالكة—إمبوريوم الأثيري: التحف والقراءات الروحية. شخصية غير قابلة للعب. درع الحبكة: 50.
لم يجب آرثر في البداية.
“لا تقلق يا أخي الكبير”، قالت. “سأعتني به.”
عندما فعل، تحدث إلى جانيت. “عليكِ الانضمام إلينا الآن. لا يمكننا القيام بهذا الأمر بالكامل من أجلك بعد الآن. نحن بحاجة إلى لعب لعبة نظيفة. عليكِ أن تلعبين شخصيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت فجأة أننا لم نكن في مكان قريب من الحي الذي كنا فيه للتو. قدرة روكسي في الجغرافيا الغامضة كانت مذهلة. لم أكن أعلم مدى بعدنا عن الموقع الفعلي خلال خمس أو عشر دقائق فقط.
“قلت لي أنه لن يكون عليَّ ذلك،” احتجت جانيت.
“أولست أيضًا الشخص الذي أرسل لك هذه القضية؟”
“وقالت كاروسيل خلاف ذلك.”
“هذا المكان ساحق”، قلت.
بدأ في الابتعاد، وهو يحمل حقيبته الكبيرة بخطى سريعة. ركضت فاليري لتلحق به. بدأت تطرح عليه أسئلة بصوت منخفض.
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
تبعنا البقية.
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
عندما كنا على مسافة جيدة من المنزل، وجدتني روكسي وقالت، “لم أر كاروسيل تتدخل بهذا القدر من قبل.”
“أولست أيضًا الشخص الذي أرسل لك هذه القضية؟”
أثار دهشتي كيف عبرت عن ذلك. “هل تعتقدين أن إدخالها في قصة تفوق مستواها يعتبر تدخلاً؟” سألت.
كدت أنسى أن شخصيات روكسي وآرثر كانتا شقيقتين في هذه القصة.
لم تجب روكسي فورًا. بدت وكأنها تفكر بالضبط فيما ستقول وكيف ستقوله. كان ذلك الوجه المألوف الذي اعتاد ارتداؤه بعض المحاربين القدامى. وجه “هل أخبره أم لا؟”
التفتت مدام سيليا إلى جانيت. “ألا تريدين معرفة ما الذي جلب هذه اللعنة عليكِ؟
“كان يمكنها أن تختفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد آرثر.
تساءلت ما إذا كنت أستطيع إقناع روكسي بإخباري بالمزيد. “هل هذا سبب اختفاء الكثير من اللاعبين؟ هل يختفون فقط؟ لم تظني أننا لن نلاحظ أن بعض اللاعبين نجوا من فرقهم؟ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ كنت أعتقد أنه إما يموت الجميع أو لا يموت أحد.”
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
لكنها لم تخبرني المزيد. بدلاً من ذلك، نظرت أمامنا وقالت، “انظر إلى هذا!”
“هذا المكان ساحق”، قلت.
لاحظت فجأة أننا لم نكن في مكان قريب من الحي الذي كنا فيه للتو. قدرة روكسي في الجغرافيا الغامضة كانت مذهلة. لم أكن أعلم مدى بعدنا عن الموقع الفعلي خلال خمس أو عشر دقائق فقط.
كان آرثر مذهولًا قليلاً بالسؤال.
الشيء الذي كانت تشير إليه روكسي هو عجلة فيريس قديمة الطراز. كنا نقترب من أرض المعارض. وبينما مررنا بها، قرأت عبارة “معرض الفنون والحرف كاروسيل.”
“أنا متأكدة أنها تريد ذلك،” قالت فاليري. “وسنساعدها في ذلك.”
وراء ذلك، كان هناك تمثال ضخم من الحجر الجيري لرجل. كان يرتدي معطفًا مسائيًا مع ربطة عنق. كان موضوعًا كما قد ترى في تمثال لأحد الآباء المؤسسين.
هز آرثر رأسه.
“هذا”، قالت روكسي، “هو بارثولوميو جيست، مؤسس كاروسيل. يمكنك التعرف عليه في مجموعة متنوعة من القصص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تقولين المؤسس… هل تعنين مثل شخصية جزء من تاريخ كاروسيل الخيالي أم هو الشخص الفعلي الذي أنشأ هذا المكان الذي نحن عالقون فيه؟”
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
وراء ذلك، كان هناك تمثال ضخم من الحجر الجيري لرجل. كان يرتدي معطفًا مسائيًا مع ربطة عنق. كان موضوعًا كما قد ترى في تمثال لأحد الآباء المؤسسين.
“عندما تقولين المؤسس… هل تعنين مثل شخصية جزء من تاريخ كاروسيل الخيالي أم هو الشخص الفعلي الذي أنشأ هذا المكان الذي نحن عالقون فيه؟”
بدأ في الابتعاد، وهو يحمل حقيبته الكبيرة بخطى سريعة. ركضت فاليري لتلحق به. بدأت تطرح عليه أسئلة بصوت منخفض.
“ليس لدي فكرة”، قالت روكسي ضاحكة.
استمرت المقابلة حتى أصبح كل من في المنزل خارج الشاشة. كان هذا بمثابة إشارة لفاليري بأنها حصلت على أكبر قدر ممكن من المعلومات.
كانت الكنيسة التي كنا نتجه نحوها على بعد خمس دقائق أخرى من أرض المعارض. لا أعلم كم كانت المسافة الفعلية بقدرة روكسي في الجغرافيا نشطة.
كانت الكنيسة التي كنا نتجه نحوها على بعد خمس دقائق أخرى من أرض المعارض. لا أعلم كم كانت المسافة الفعلية بقدرة روكسي في الجغرافيا نشطة.
كانت الكنيسة مبنى طويلًا وحيدًا في منتصف مقبرة كبيرة. كان الطراز المعماري قديمًا. لست مؤرخًا في الفنون، لكن أعتقد أن نمط البناء كان يسمى “مغطى بالغرغول”. لم يكن هناك شك في أننا كنا في المكان الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت.
كانت الشمس قد بدأت تغرب ونحن نقترب.
يلعب بطعامه…
كنا على الشاشة مرة أخرى.
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
التفت آرثر قبل أن نقطع مسافة كبيرة في المقبرة.
هذا المخلوق يقضي وقتًا في التلاعب بضحاياه. غالبًا ما يستمتع باللعب أكثر من القتل.
“هل لديك أي شيء؟” سأل.
وراء ذلك، كان هناك تمثال ضخم من الحجر الجيري لرجل. كان يرتدي معطفًا مسائيًا مع ربطة عنق. كان موضوعًا كما قد ترى في تمثال لأحد الآباء المؤسسين.
في البداية، لم أكن أعلم ماذا يقصد، لكن بعد ذلك أدركت. كان يقصد “القراءات النفسية” أو أي شيء من المفترض أن يكون لدى شخصيتي. أفضل ما قدرناه، كان قدرات شخصيتي مجرد تفسير داخل القصة لنقاطي في معرفة الأفلام.
التفت آرثر قبل أن نقطع مسافة كبيرة في المقبرة.
كان يعلم أن يسألني لأنني حتى وإن لم يكن بإمكانه رؤية خصائص الأعداء، كان لا يزال لديه إمكانية الوصول إلى الشاشة الحمراء وكان لا يزال قادرًا على رؤية الكثير مما أراه عندما كنت أنظر حولي إلى الكنيسة والمقبرة.
حتى تلك اللحظة، لم أتعلم الكثير عن التاريخ الرسمي لكاروسيل. كان من المنطقي أن يكون له تاريخ. كل قصة كنا فيها حتى الآن كانت لها تاريخها الخاص، فلماذا لا يكون لكاروسيل أيضًا؟
كانت هناك تماثيل الغرغول منتشرة في كل مكان. كانت تمتزج مع التماثيل العادية. لم أكن أعلم أيها كان تمثال غرغول وأيها كان مجرد تمثال. ربما كان هناك اثني عشر عدوًا. لم أستطع تقديم عدد حقيقي لأن تحديد مكانها الفعلي كان صعبًا. ولكن بغض النظر عن الاتجاه الذي نظرنا إليه، كنا نراهم.
هز آرثر رأسه.
كان لدي بعض البصيرة، رغم ذلك. المشكلة كانت أنني كنت بحاجة إلى تصفيتها من خلال ما ينبغي أن تعرفه شخصيتي.
“ليس لدي فكرة”، قالت روكسي ضاحكة.
“هذا المكان ساحق”، قلت.
“أتذكر.”
كنت أعلم كيف ألعب دور نفسي في فيلم رعب. كل ما عليك فعله هو النضال مع كل كلمة. عليك أن تتظاهر وكأن أحشائك تُسحب من خلال سرتك وأن الأرواح تهاجم وجودك نفسه لأنها تعلم أنك تهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت لي أنه لن يكون عليَّ ذلك،” احتجت جانيت.
“هناك الكثير”، تابعت. بدأت أتنفس بصعوبة. نظرت حولي إلى المقبرة وكأنني أرى الأشباح التي تستريح هناك، وكأنني أشعر بألمها. “بعضهم مثل هذا”. أشرت إلى التمثال الذي كان يحمله ريجي.
“هذا المكان ساحق”، قلت.
تأوهت.
ابتسمت سيليا. “هذا جيد. في بعض الأحيان، يستغرق الوقت حتى يثبت الموهوبون أنفسهم، لكنني أؤكد لك، لديه الموهبة التي… تحتاجها.”
“معظمهم مختلفون. لا يسعون إلى نشر اللعنة. إنهم اللعنة. إنهم يسعون إلى… العنف.”
لم يجب آرثر في البداية.
حاولت جعل أدائي مقنعًا. أو على الأقل مقبولاً. لا أعلم كيف كانت لارا أو أي نوع نفسي يواصلون ذلك بشكل مستمر. كانت خصائصهم تعتمد عادة على الجرأة. كان عليهم التظاهر بأنهم يرون في البعد الأثيري بشكل مستمر.
“مدام سيليا”، قالت فاليري. “أعتقد أن هذه المرأة المسكينة قد حصلت على ما يكفي.” أشارت إلى الخلف نحو سالي، الشخصية غير القابلة للعب. “أعتقد أننا لدينا خيط. يجب أن نتابعه. شكرًا لعرضك المساعدة لكننا سنتولى الأمر من هنا.”
تنهدت بعمق للإشارة إلى أنني انتهيت. سأملأهم بالتفاصيل الحقيقية خارج الشاشة.
لكنها توقفت.
هز آرثر رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت.
ما فهمناه نحن الاثنان هو أن العديد من تماثيل الغرغول من حولنا كانت أقل مستوى من التمثال الذي نحمله. يمكن للجميع رؤية ذلك. ما كنت أعلمه وحدي هو أن التماثيل الأقوى فقط كانت لديها قدرة السلف.
“لا تقلق يا أخي الكبير”، قالت. “سأعتني به.”
لم يكن أضعفها يملك حتى ما يكفي من الذكاء لمنعي من قراءة خصائصهم. كان لديهم ثلاث خصائص:
لكنها لم تخبرني المزيد. بدلاً من ذلك، نظرت أمامنا وقالت، “انظر إلى هذا!”
“هذا المكان ساحق”، قلت.
“غروتيسك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت مدام سيليا مرة أخرى إلى جانيت. “أتمنى ذلك. لكن هل هي مستعدة لتوجيه دفة القدر بنفسها؟”
درع الحبكة: متغير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار دهشتي كيف عبرت عن ذلك. “هل تعتقدين أن إدخالها في قصة تفوق مستواها يعتبر تدخلاً؟” سألت.
الأنماط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعناه جميعًا للخارج لمعرفة ما كان يحدث.
يلعب بطعامه…
“هل لديك أي شيء؟” سأل.
هذا المخلوق يقضي وقتًا في التلاعب بضحاياه. غالبًا ما يستمتع باللعب أكثر من القتل.
تنهدت بعمق للإشارة إلى أنني انتهيت. سأملأهم بالتفاصيل الحقيقية خارج الشاشة.
أين الماعز؟
“ما زلت أحتفظ بحكمي على ذلك،” أجاب، رافعًا حاجبه.
يمكن لهذا المخلوق التسلل إلى اللاعبين بشكل غير معقول لكنه قد لا يهاجم حتى يلاحظ اللاعبون دليلًا يبدو غير ضار على وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جيكل وهايد
جيكل وهايد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت روكسي وأنا نسير مرة أخرى على الطريق الذي دخلنا منه.
هذا الشرير له أشكال متعددة. في الحالة الحجرية: جرأة = 0، في الحالة الحية: جرأة = 20.
على الشاشة الحمراء، رأيت أن اسمها كان مدام سيليا دان، مالكة—إمبوريوم الأثيري: التحف والقراءات الروحية. شخصية غير قابلة للعب. درع الحبكة: 50.
“ربما مكان مثل هذا ليس حيث يجب أن تكون، مع هديتك وكل شيء”، قال آرثر. “روكسي، ساعديه بينما نذهب للتحقيق في الداخل. إذا احتجنا إليك، سنناديك.”
توقف آرثر فجأة. التفت ونظر إليها. “أنا… سأفعل.”
“لا تقلق يا أخي الكبير”، قالت. “سأعتني به.”
الشيء الذي كانت تشير إليه روكسي هو عجلة فيريس قديمة الطراز. كنا نقترب من أرض المعارض. وبينما مررنا بها، قرأت عبارة “معرض الفنون والحرف كاروسيل.”
كدت أنسى أن شخصيات روكسي وآرثر كانتا شقيقتين في هذه القصة.
“حسنًا، لنذهب إذن،” قالت سيليا. “دعينا نُدخلك إلى هناك. قد تجدين طريقة لتخفيف مصيرك.”
بدأت روكسي وأنا نسير مرة أخرى على الطريق الذي دخلنا منه.
في البداية، لم أكن أعلم ماذا يقصد، لكن بعد ذلك أدركت. كان يقصد “القراءات النفسية” أو أي شيء من المفترض أن يكون لدى شخصيتي. أفضل ما قدرناه، كان قدرات شخصيتي مجرد تفسير داخل القصة لنقاطي في معرفة الأفلام.
كنا لا نزال في مرحلة الحفلة في وقت مبكر. لا يجب أن نواجه الخطر لفترة من الوقت.
كان لدي بعض البصيرة، رغم ذلك. المشكلة كانت أنني كنت بحاجة إلى تصفيتها من خلال ما ينبغي أن تعرفه شخصيتي.
“هل تريد الذهاب لاستكشاف أرض المعارض؟” سألت. أمسكت بيدي وبدأت تجذبني معها. لو لم أكن أعلم أفضل، لظننت أنها كانت تغازلني.
كنت أعلم كيف ألعب دور نفسي في فيلم رعب. كل ما عليك فعله هو النضال مع كل كلمة. عليك أن تتظاهر وكأن أحشائك تُسحب من خلال سرتك وأن الأرواح تهاجم وجودك نفسه لأنها تعلم أنك تهديد.
لكنني كنت أعلم أفضل.
“كان الأمر يبدو غريبًا جدًا. قبل أيام، جاءت هذه المرأة إلى متجري طالبة المساعدة مع ذلك التمثال البغيض. الآن هي لا تنظر حتى في عيني. كنت أعتقد أنه من الغريب أنها تقيم هنا. بينما قد تكون الإجابات على ما يزعجها هناك.”
لقد كانت بحاجة فقط إلى “علاقة حب” لجعل نمط “احصل على غرفة!” يعمل. لن أعترض. كانت عجلة فيريس تبدو مغرية (بقدر ما كنت أريد رؤية داخل الكنيسة المخيفة).
كان آرثر مذهولًا قليلاً بالسؤال.
لقد حان الوقت للاستكشاف.
تنهدت بعمق للإشارة إلى أنني انتهيت. سأملأهم بالتفاصيل الحقيقية خارج الشاشة.
“هناك الكثير”، تابعت. بدأت أتنفس بصعوبة. نظرت حولي إلى المقبرة وكأنني أرى الأشباح التي تستريح هناك، وكأنني أشعر بألمها. “بعضهم مثل هذا”. أشرت إلى التمثال الذي كان يحمله ريجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت نظرة نحوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات