المتأخر
بينما بدأنا في المشي نحو المراهقين المختبئين في الأدغال، انحنيت نحو المجموعة وقلت، “من خلال هذا العنوان فقط، يمكنني أن أخبركم أن هذه ربما تكون مجموعة قصص رعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر معظمهم نحوي وأومأوا برؤوسهم بطريقة تشير إلى “نحن نعلم.”
“قصص أكثر من حول النار: حكايات مميتة” كانت تحتوي على جميع العلامات المميزة التي تتوقعها من فيلم يتكون في الواقع من عدة قصص قصيرة مُجمعة. أكثر من ذلك، بدا أنها تكملة لسلسلة قصصية.
عندما رأينا الشاحنة، كانت الشمس قد غابت بالفعل.
“كيف سيغير ذلك الأمور؟” سأل أنطوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلسنا حول النار ووجدنا جذوعاً للجلوس عليها. أخرج أكيرز كرسي من مؤخرة شاحنته وجلس بجانب مبرد أزرق، من المفترض أنه كان يحتوي على النقانق.
“ليس لدي فكرة”، اعترفت. “لا أعلم إذا كانت هذه واحدة من القصص فقط أم كلها. فقط كونوا مستعدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما بعد أن ننتهي من قصة، نفتح القصة التالية”، اقترحت آنا. “ربما نحصل على تذكرة أو شيء من هذا القبيل.”
“كنا فقط نريد أن نرى”، قال رودي.
هززت كتفي. بدا ذلك قليلاً مبالغاً فيه.
“سيدتي، الأشياء التي تسير في هذه الغابات لا تهدد. يجب عليكم الخروج من هنا الآن. الثلاثة منكم. إما أن تبقوا معاً أو تسيروا وحدكم. لا تسيروا أبداً مع شخص واحد فقط. لن تعرفوا أنهم بينكم حتى يصبح الأوان متأخراً.”
عادةً، في مجموعة قصص الرعب، يكون هناك سرد إطار أو قصة خارجية. غالباً، يخبر شخص داخل تلك القصة القصص الأخرى في المجموعة، أحياناً بقراءتها من كتاب. في أحيان أخرى، يمكن أن تكون مجموعة القصص عبارة عن عدة قصص متداخلة تحدث في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنا، أنتِ المحررة. كيمبرلي وأنا مجرد مراسلتين.”
كنت آمل حقاً ألا يكون الخيار الثاني.
ها نحن. يبدو أننا حصلنا على الخيار الأول: قصة إطار حيث يروي شخص ما قصص أخرى. ربما كان من المبكر القول، ولكن اعتقدت أننا حالفنا الحظ. ومع ذلك، لم نكن نعرف بعد كيف تسير الأمور.
سلكنا الطريق حتى وصلنا إلى الأدغال حيث كان المراهقان متكئين يطلان على الحقل.
“إذا كانت للأطفال، فهذا يعني أنها أقل رعباً، أليس كذلك؟” سألت كيمبرلي.
كانت الإبرة على دورة الحبكة تشير إلى “العلامة”. لم نكن قد فعلنا القصة بعد. شعرت فجأة أنني على وشك العودة إلى قصة سردية. “لا تنسوا أن تبقوا في شخصياتكم على الشاشة”، قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكائنات لا تريد قتل ضحاياها، رغم أنه في النهاية سيتمنون لو كانت قد قتلتهم. يتم “تدوين” الضحايا بدلاً من قتلهم.
نظر معظمهم نحوي وأومأوا برؤوسهم بطريقة تشير إلى “نحن نعلم.”
لا يمكن مهاجمة هذا الشرير على الشاشة حتى يهاجم اللاعب أو يتم تحديده على أنه عدائي. لن يكون الهجوم عليه فعالاً، ولن يغير القصة. سيتسبب في خروج اللاعب عن الشاشة لبعض الوقت.
لم يفعلوا شيئاً يجعلني أظن أنهم سيكسرون الشخصية عمداً، ولكنني ما زلت أشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، أضاف، “ظننت أنكم شجعان جداً.”
عندما اقتربنا، لاحظ المراهقان وجودنا ووقفا.
“إذا كانت للأطفال، فهذا يعني أنها أقل رعباً، أليس كذلك؟” سألت كيمبرلي.
قال أحدهم، وهو الشاب القصير ذو القبعة المقلوبة على رأسه والسترة الكبيرة، “ظننت أنكم ستنسحبون.”
“هذا الرجل نكتة”، قالت روبيرتا بصوت منخفض، لكن من الواضح أنه كان موجهًا للجميع.. نظرت إلى أكيرز. “إذا أردت أن تأخذ الأمور بجدية، يمكننا جعلها تستحق وقتك. المدينة ليست بحاجة إلى الحصول على موافقتك، تعرف. يمكنهم ممارسة حقوق الاستملاك وإخراج هذا المكان بسعر السوق. إذا تعاونت، يمكننا تجنب كل تكاليف المحكمة.”
تبادل أصدقائي النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قابل للكشف
“لا، ليس نحن”، قال أنطوان. “نحن لا نخاف من أي شيء.”
“تسرقون طعامي؟”
“جيد”، قال المراهق الثاني. كان يرتدي قميصاً وسروال جينز بأرجل واسعة كما قد تكون رأيتها قبل عشرين عاماً. أكمل المظهر بشعر جلّاه وسلسلة محار. “سوف تثبتون ذلك. أطلق رجل أكيرز النار على آخرين تسللوا إلى ممتلكاته.”
حسب الكتاب
كانت أسماؤهم رودي وجيك، على التوالي. شخصيات غير قابلة للعب، حماية الحبكة: 3. قد يكون عمرهم أربعة عشر أو خمسة عشر عاماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر إلى توني.
“حسناً هيا”، قال رودي، وهو يلتف قبعة رأسه. “لنذهب.”
يمكن هزيمة هذا الشرير من خلال فهم تاريخه واتباع قواعده بشكل صحيح.
بدأوا في التحرك نحو المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق الاثنان من خلف بالة القش وتسللوا ببطء نحو الشاحنة. مع كل خطوة، أصبحوا أبطأ وأقل تأكداً. عندما وصلوا إلى الشاحنة، لم يعرفوا تماماً ماذا يفعلون بعد ذلك، لذا انتظروا قليلاً قبل أن يلتفتوا إلينا مرة أخيرة ويتسللوا إلى الجانب الآخر.
“هل هي قصة للأطفال؟” سأل كامدن.
بدأوا في التحرك نحو المغادرة.
لم أكن متأكداً. “ربما.”
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، وهي ترفع كاميرا من طراز التسعينيات ومفكرة في العرض.
“إذا كانت للأطفال، فهذا يعني أنها أقل رعباً، أليس كذلك؟” سألت كيمبرلي.
“ليس لديكم فكرة عن نوع الورطة التي أنتم فيها”، قال. “هذه الأرض ملعونة خمس مرات. ربما ست مرات. ستكونون محظوظين إذا نجوت.”
كنت تتوقع ذلك، أليس كذلك؟
“جيد”، قال المراهق الثاني. كان يرتدي قميصاً وسروال جينز بأرجل واسعة كما قد تكون رأيتها قبل عشرين عاماً. أكمل المظهر بشعر جلّاه وسلسلة محار. “سوف تثبتون ذلك. أطلق رجل أكيرز النار على آخرين تسللوا إلى ممتلكاته.”
بينما كنا نتبعهم، تحولت دورة الحبكة من “العلامة” إلى “الاختيار” إلى “الحفلة”. كنا رسميًا في القصة.
لم نعد في المرعى.
نظرت إلى أصدقائي، ولاحظت أنه لا يوجد أي شيء على ورق الجدران الأحمر ليخبرني بدورهم في القصة. لم أكن أعرف إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أدوار محددة لنا، أم بسبب كونها مجموعة قصصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلسنا حول النار ووجدنا جذوعاً للجلوس عليها. أخرج أكيرز كرسي من مؤخرة شاحنته وجلس بجانب مبرد أزرق، من المفترض أنه كان يحتوي على النقانق.
كان المرعى محاطاً بالغابات من الجانبين. كان الشمس تغرب وسيتحول الوقت إلى الليل قريباً. كانت تغرب بسرعة كافية جعلتني متأكداً من أنه سيكون مظلماً بحلول الوقت الذي نصل فيه إلى وجهتنا. كنا خارج الشاشة بينما كنا نمشي مع بعض الاستثناءات.
“لماذا لا تقوم بذلك إذا لم تكن خائفاً؟” قال أنطوان. “أنت فقط تريدنا أن نقوم بذلك لأنك لا تملك الشجاعة.”
عندما رأينا الشاحنة، كانت الشمس قد غابت بالفعل.
كنت أذكر ذلك.
“هدوء”، قال رودي، “يمكن أن يكون في أي مكان قريب.”
أومأوا.
كانت هناك بالات قش موضوعة بشكل متفرق حول المرعى. كانت البالات كبيرة وبدت وكأنها تحيط بالموقع الذي كانت فيه الشاحنة.
“حسناً هيا”، قال رودي، وهو يلتف قبعة رأسه. “لنذهب.”
تمكنا من رؤية توهج برتقالي قادم من الجانب الآخر من الشاحنة. كان هناك نار المخيم.
تعمل هذه الكائنات على تشويه عقل ضحاياها حتى لا يلاحظوا أنها لا تنتمي، على الرغم من كل الأدلة.
اختبأ جيك ورودي خلف إحدى البالات الكبيرة وأشاروا إلينا للاختباء معهم.
“ماذا تفعلون هنا؟” سألت آنا. “لا تأكلوا طعامه.”
على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن يكونوا هم من يموتون بدلاً منا”، مزح أنطوان.
التفت جيك إلينا وقال، “أتحداكم أن تتسللوا إلى الجانب الآخر من الشاحنة.”
في اللحظة الأخيرة، قالت، “لنلتزم معاً. لا مجموعات من اثنين. لا ضرر على الأقل من المجاملة، أليس كذلك؟”
لم أكن متأكداً من كان يتحدث إليه. ربما لم يكن الآخرون يعرفون أيضاً لأنهم لم يردوا.
كنت قد عددت أربعة منا.
بعد لحظة، أضاف، “ظننت أنكم شجعان جداً.”
“إذا كانت للأطفال، فهذا يعني أنها أقل رعباً، أليس كذلك؟” سألت كيمبرلي.
“لماذا لا تقوم بذلك إذا لم تكن خائفاً؟” قال أنطوان. “أنت فقط تريدنا أن نقوم بذلك لأنك لا تملك الشجاعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط اعتقدنا أنها شائعات”، قال جيك.
بدأ رودي يضحك. “إنه على حق. قم بذلك.”
غير مقاتل
بدت على جيك علامات الارتباك، ربما القليل من الخوف. “إذن اذهب معي!” قال لرودي.
التفت جيك إلينا وقال، “أتحداكم أن تتسللوا إلى الجانب الآخر من الشاحنة.”
“حسناً”، قال رودي، “لنذهب.”
“يجب عليكم ألا تكونوا هنا. ألا تعرفون عن هذا المكان؟” سأل. “ألا تعرفون أن هذه الملكية مسكونة بكل أنواع الأشياء الشريرة؟”
انطلق الاثنان من خلف بالة القش وتسللوا ببطء نحو الشاحنة. مع كل خطوة، أصبحوا أبطأ وأقل تأكداً. عندما وصلوا إلى الشاحنة، لم يعرفوا تماماً ماذا يفعلون بعد ذلك، لذا انتظروا قليلاً قبل أن يلتفتوا إلينا مرة أخيرة ويتسللوا إلى الجانب الآخر.
“نعم، حسنًا، هذا لأن من أخبركم لم يحك القصة بشكل صحيح. تركوا الأجزاء المهمة. الأجزاء التي تصيبكم بالقشعريرة وتجعلكم متأكدين من أنكم لن ترتكبوا نفس الخطأ الذي ارتكبه الناس في القصة.
خارج الشاشة.
“ربما بعد أن ننتهي من قصة، نفتح القصة التالية”، اقترحت آنا. “ربما نحصل على تذكرة أو شيء من هذا القبيل.”
ثم انتظرنا.
كل شيء يعتمد على هذا!
وانتظرنا.
مصير أسوأ من الموت
“أعتقد أنهم ماتوا”، قالت كيمبرلي.
ثم انتظرنا.
“أفضل أن يكونوا هم من يموتون بدلاً منا”، مزح أنطوان.
على الشاشة.
انتظرنا بعض الوقت.
حسب الكتاب
“من الممكن أن نحتاج للذهاب هناك لتحريك الأمور للأمام”، قلت.
“من الممكن أن نحتاج للذهاب هناك لتحريك الأمور للأمام”، قلت.
“افعل ذلك”، قال أنطوان.
“هذا الرجل نكتة”، قالت روبيرتا بصوت منخفض، لكن من الواضح أنه كان موجهًا للجميع.. نظرت إلى أكيرز. “إذا أردت أن تأخذ الأمور بجدية، يمكننا جعلها تستحق وقتك. المدينة ليست بحاجة إلى الحصول على موافقتك، تعرف. يمكنهم ممارسة حقوق الاستملاك وإخراج هذا المكان بسعر السوق. إذا تعاونت، يمكننا تجنب كل تكاليف المحكمة.”
“لديك شجاعة أكبر مني. مما تخاف؟”
سمعنا صراخاً في المسافة، ليس بعيداً عن الطريق.
بدأ أنطوان بالرد ثم توقف عندما بدأت آنا بالكلام.
تعمل هذه الكائنات على تشويه عقل ضحاياها حتى لا يلاحظوا أنها لا تنتمي، على الرغم من كل الأدلة.
“أنتم الاثنين سيئون مثلهم”، قالت آنا. “يجب أن نذهب جميعاً إلى هناك.”
“ربما بعد أن ننتهي من قصة، نفتح القصة التالية”، اقترحت آنا. “ربما نحصل على تذكرة أو شيء من هذا القبيل.”
على الشاشة.
أنتجت كيمبرلي واحدة مماثلة.
أعتقد أنه تم اتخاذ القرار. قمنا جميعاً بالوقوف وسرنا ببطء نحو الشاحنة. واحد تلو الآخر، ألقينا برؤوسنا حول الشاحنة وزحفنا إلى الجانب الآخر.
كانت هناك بالات قش موضوعة بشكل متفرق حول المرعى. كانت البالات كبيرة وبدت وكأنها تحيط بالموقع الذي كانت فيه الشاحنة.
كان رودي وجيك جالسين على جذوع حول النار مشويين النقانق على أطراف العصي. عندما اقتربنا، بدأوا في الضحك.
كان رودي وجيك جالسين على جذوع حول النار مشويين النقانق على أطراف العصي. عندما اقتربنا، بدأوا في الضحك.
“هل تريدون بعضاً؟” سأل رودي. “لديه الكثير منها.”
كانت هناك بالات قش موضوعة بشكل متفرق حول المرعى. كانت البالات كبيرة وبدت وكأنها تحيط بالموقع الذي كانت فيه الشاحنة.
“ماذا تفعلون هنا؟” سألت آنا. “لا تأكلوا طعامه.”
سمعنا عدة شهقات عندما التفتنا جميعاً لرؤية رجل مسن بقبعة رعاة البقر وشعر رمادي طويل. كان يرتدي ملابس عمل وأحذية. على ذراعه اليسرى، كانت هناك بندقية مزدوجة. كان يمشي ببطء، سنواته تُخبر كل حركة له.
“حسناً، هو لا يأكله. لا نريد أن يتلف”، قال جيك.
كنا في مشكلة كبيرة. تعني هذه القواعد أن أي واحد منا قد يكون وحشاً.
الأطفال الأغبياء في الأفلام أسوأ من الأطفال المخيفين في الأفلام. هذه هي رأيي الرسمي.
“أنت تقول ذلك لتخويفنا”، قال رودي.
“ماذا تفعلون في ممتلكاتي؟” سأل صوت من خلفنا.
أي واحد أطلق النار عليه؟
رائع.
كانت آنا وكيمبرلي وأنا ملتفين حول برميل الحرق بجانب ممر غابي. لم يكن أنطوان ودينا وكامدن هنا.
سمعنا عدة شهقات عندما التفتنا جميعاً لرؤية رجل مسن بقبعة رعاة البقر وشعر رمادي طويل. كان يرتدي ملابس عمل وأحذية. على ذراعه اليسرى، كانت هناك بندقية مزدوجة. كان يمشي ببطء، سنواته تُخبر كل حركة له.
“حسناً، اجتمعوا حولي. قد يكون لدينا الوقت الكافي لأقول لكم كم أنتم في ورطة. عشت في هذه الأرض طوال حياتي. أعرف كل شيء عن الأشياء التي تذهب bump في الليل هنا.”
كل ما رأيته منه على ورق الجدران الأحمر كان اسمه. غريب.
“سيدتي، الأشياء التي تسير في هذه الغابات لا تهدد. يجب عليكم الخروج من هنا الآن. الثلاثة منكم. إما أن تبقوا معاً أو تسيروا وحدكم. لا تسيروا أبداً مع شخص واحد فقط. لن تعرفوا أنهم بينكم حتى يصبح الأوان متأخراً.”
“تسرقون طعامي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو أن الرجل المسن أكيرز غاضب كما كنت أتوقع. بدلاً من ذلك، بدا قلقاً.
“كنا فقط نستعيره”، قال جيك. “سنرد لك إياه. من فضلك لا تؤذنا.”
“همم”، تمتم توني. كان وكأنه استيقظ لتوه. كانت ملابسه متسخة وكأنه ارتداها لعدة أيام. كان وجهه شاحباً وشعره مربوطاً خلف رأسه بشكل عشوائي.
لم يبدو أن الرجل المسن أكيرز غاضب كما كنت أتوقع. بدلاً من ذلك، بدا قلقاً.
وجدنا شجرة للاختباء خلفها ونحن نتطلع نحو المنزل. كان هناك ضوء يشبه ذلك الذي قد يأتي من مصباح يدوي. كان الناس يتشاجرون.
“يجب عليكم ألا تكونوا هنا. ألا تعرفون عن هذا المكان؟” سأل. “ألا تعرفون أن هذه الملكية مسكونة بكل أنواع الأشياء الشريرة؟”
“أنت تقول ذلك لتخويفنا”، قال رودي.
“كنا فقط نريد أن نرى”، قال رودي.
“ماذا تفعلون في ممتلكاتي؟” سأل صوت من خلفنا.
أخذ أكيرز نفساً عميقاً ثم زفره ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس نحن”، قال أنطوان. “نحن لا نخاف من أي شيء.”
“حسناً، اجلسوا. لا جدوى من الهرب الآن. لن تنجوا. من الأفضل أن تبقوا هنا حول النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخارج مميزة فقط
جلسنا حول النار ووجدنا جذوعاً للجلوس عليها. أخرج أكيرز كرسي من مؤخرة شاحنته وجلس بجانب مبرد أزرق، من المفترض أنه كان يحتوي على النقانق.
“من يدري”، قلت. “لقد سمعت بأشياء أغرب.”
“ليس لديكم فكرة عن نوع الورطة التي أنتم فيها”، قال. “هذه الأرض ملعونة خمس مرات. ربما ست مرات. ستكونون محظوظين إذا نجوت.”
بلا دماء
نظر رودي وجيك إلى بعضهما ثم إلينا.
بينما بدأنا في المشي نحو المراهقين المختبئين في الأدغال، انحنيت نحو المجموعة وقلت، “من خلال هذا العنوان فقط، يمكنني أن أخبركم أن هذه ربما تكون مجموعة قصص رعب.”
“أنت تقول ذلك لتخويفنا”، قال رودي.
“قلت ذلك لأنه حقيقة. هل لم تسمعوا أي قصص عن هذه الأرض؟ لو فعلتم، لما كنتم قد أتيتم هنا.”
بدت على جيك علامات الارتباك، ربما القليل من الخوف. “إذن اذهب معي!” قال لرودي.
“فقط اعتقدنا أنها شائعات”، قال جيك.
همست إلى آنا وكيمبرلي، “الدوار فعلاً توصل إلى أنطوان، أليس كذلك؟”
“نعم، حسنًا، هذا لأن من أخبركم لم يحك القصة بشكل صحيح. تركوا الأجزاء المهمة. الأجزاء التي تصيبكم بالقشعريرة وتجعلكم متأكدين من أنكم لن ترتكبوا نفس الخطأ الذي ارتكبه الناس في القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس نحن”، قال أنطوان. “نحن لا نخاف من أي شيء.”
“حسناً، اجتمعوا حولي. قد يكون لدينا الوقت الكافي لأقول لكم كم أنتم في ورطة. عشت في هذه الأرض طوال حياتي. أعرف كل شيء عن الأشياء التي تذهب bump في الليل هنا.”
كان شعور الانتقال الفوري إلى مكان آخر غريب ومربك. كان يثير دماغي. نظرنا إلى بعضنا البعض بابتسامات غريبة على وجوهنا.
ها نحن. يبدو أننا حصلنا على الخيار الأول: قصة إطار حيث يروي شخص ما قصص أخرى. ربما كان من المبكر القول، ولكن اعتقدت أننا حالفنا الحظ. ومع ذلك، لم نكن نعرف بعد كيف تسير الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى أصدقائي، ولاحظت أنه لا يوجد أي شيء على ورق الجدران الأحمر ليخبرني بدورهم في القصة. لم أكن أعرف إذا كان ذلك بسبب عدم وجود أدوار محددة لنا، أم بسبب كونها مجموعة قصصية.
“حسناً، القصة الأولى حدثت قبل عام تقريباً من الليلة. في الغابات إلى الغرب. مجموعة أخرى من الأطفال، أكبر منكم ببضع سنوات، قرروا أن يأتوا ويروا إذا كانت الشائعات صحيحة. ولسوء الحظ، لم يكونوا الوحيدين الذين زاروني تلك الليلة.”
كان شعور الانتقال الفوري إلى مكان آخر غريب ومربك. كان يثير دماغي. نظرنا إلى بعضنا البعض بابتسامات غريبة على وجوهنا.
فجأة، اختفت النار وأصبح هناك برميل معدني يحتوي على قطع خشب محترقة وبعض كرات الصحف المحترقة.
كنت آمل حقاً ألا يكون الخيار الثاني.
لم نعد في المرعى.
كانت هناك بالات قش موضوعة بشكل متفرق حول المرعى. كانت البالات كبيرة وبدت وكأنها تحيط بالموقع الذي كانت فيه الشاحنة.
كانت آنا وكيمبرلي وأنا ملتفين حول برميل الحرق بجانب ممر غابي. لم يكن أنطوان ودينا وكامدن هنا.
عندما اقتربنا، لاحظ المراهقان وجودنا ووقفا.
كنا خارج الشاشة.
يمكن هزيمة هذا الشرير من خلال فهم تاريخه واتباع قواعده بشكل صحيح.
كان شعور الانتقال الفوري إلى مكان آخر غريب ومربك. كان يثير دماغي. نظرنا إلى بعضنا البعض بابتسامات غريبة على وجوهنا.
وانتظرنا.
نظرت حولنا. لم يكن الآخرون موجودين. كان هناك شيء آخر قد تغير. تم تفعيل دور “مدير الكاستينغ” الخاص بي. أخيراً حصلنا على أدوار على ورق الجدران الأحمر.
“ماذا تفعلون هنا؟” سألت آنا. “لا تأكلوا طعامه.”
“نحن صحافيون طلاب في جامعة كاروسيل”، قلت. “جئنا هنا للتحقيق في بعض حالات الاختفاء. نعتقد أن الشرطة فاتتها بعض الأشياء بعد أن فقدت مجموعة من المتنزهين وامرأة تعطلت سيارتها.”
“من الممكن أن نحتاج للذهاب هناك لتحريك الأمور للأمام”، قلت.
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، وهي ترفع كاميرا من طراز التسعينيات ومفكرة في العرض.
نظر رودي وجيك إلى بعضهما ثم إلينا.
بحثت في جيبي. كان لدي أيضاً كاميرا مشابهة.
“على أي حال”، قالت آنا، “احصل على الوثائق.”
أنتجت كيمبرلي واحدة مماثلة.
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، وهي ترفع كاميرا من طراز التسعينيات ومفكرة في العرض.
“آنا، أنتِ المحررة. كيمبرلي وأنا مجرد مراسلتين.”
“انتظروا”، تدخلت.
أومأوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحتاج إلى إرسال رسالة إلى أنطوان وكامدن”، قالت آنا.
سمعنا صراخاً في المسافة، ليس بعيداً عن الطريق.
بدت على جيك علامات الارتباك، ربما القليل من الخوف. “إذن اذهب معي!” قال لرودي.
على الشاشة.
في اللحظة الأخيرة، قالت، “لنلتزم معاً. لا مجموعات من اثنين. لا ضرر على الأقل من المجاملة، أليس كذلك؟”
“لنذهب لنفحص ذلك”، قالت آنا. “الكاميرا جاهزة.”
“كنا فقط نريد أن نرى”، قال رودي.
أومأنا كيمبرلي وأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهم كامدن وأنطوان”، قالت كيمبرلي. “من هي تلك السيدة معهم؟”
كانت النجوم في السماء ساطعة بما يكفي لتوجيه طريقنا. تسللنا في اتجاه الصوت. كانت الغابة كثيفة. إذا خرجنا عن الطريق، ربما لن نتمكن من إيجاده مرة أخرى.
“أعتقد أنهم ماتوا”، قالت كيمبرلي.
“يبدو أن هناك منزلًا في الأعلى”، قالت آنا.
حسب الكتاب
وجدنا شجرة للاختباء خلفها ونحن نتطلع نحو المنزل. كان هناك ضوء يشبه ذلك الذي قد يأتي من مصباح يدوي. كان الناس يتشاجرون.
أخذ أكيرز نفساً عميقاً ثم زفره ببطء.
خارج الشاشة.
“انتظروا”، تدخلت.
“انهم كامدن وأنطوان”، قالت كيمبرلي. “من هي تلك السيدة معهم؟”
مد يديه ببطء. كانت فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الشاشة.
أجابت على سؤالها بنفسها بعدما أخذت نظرة أفضل. “روبيرتا؟ شخصية غير قابلة للعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائع.
أطللت عليهم ونظرت إلى ورق الجدران الأحمر.
كنا خارج الشاشة.
“هم محامون للمدينة يحاولون إقناع العجوز أكيرز ببيع ممتلكاته حتى يتمكنوا من بناء طريق سريع”، قلت. كان لأنطوان وكامدن أدوار مختلفة تماماً عما كان لدينا. وهذا يفسر لماذا كان لديهم شخصية غير قابلة للعب معهم — شخص يخبرهم بما يفعلونه لأنهم لم يكن لديهم أنا.
لم يكن أكيرز يتقبل ذلك. “اغربوا عن ممتلكاتي. الآن، معاً. تذكروا هذا: الرقم الذي دخل سيكون دائماً هو الرقم الذي يغادر. ما إذا كان جميعكم الثلاثة من بين المغادرين هو سؤال آخر.”
“انظر، نحن نتحدث عن مبلغ كبير من المال هنا”، قال أنطوان. “ألا تريد أن تعيش حياة الرفاهية، تفعل ما تريد؟”
حسب الكتاب
“أنا أعيشها بالفعل!” قال أكيرز. “أنتم لا تفهمون مدى المتاعب التي أنتم فيها. هذه الغابات لا تحب الغرباء.”
لن يكون اللاعبون قادرين على تمييز هذه الكائنات عن اللاعبين الآخرين من خلال مجرد الملاحظة أو التشبيهات أو الحس السليم. ومع ذلك، قد تكون هذه، إلى جانب الخطط الذكية وفهم الأساطير، كافية.
همست إلى آنا وكيمبرلي، “الدوار فعلاً توصل إلى أنطوان، أليس كذلك؟”
“انتظروا”، تدخلت.
أعتقد أن ممارسة القانون كانت من بين الأشياء التي أراد أنطوان القيام بها في حياته. كانت السياسة واحدة أخرى.
“كنا فقط نريد أن نرى”، قال رودي.
“صمت”، قالت آنا.
“نحتاج إلى وضع خطة. اقتربوا من المنزل. ولا يمكننا السماح لهؤلاء المحامين برؤيتنا”، قالت آنا. “أين كاميرتك؟”
بدأ العجوز أكيرز بالصراخ مجدداً، “أقول لكم، يجب أن تذهبوا الآن. ليس آمناً أن تكونوا هنا!”
“هذا الرجل نكتة”، قالت روبيرتا بصوت منخفض، لكن من الواضح أنه كان موجهًا للجميع.. نظرت إلى أكيرز. “إذا أردت أن تأخذ الأمور بجدية، يمكننا جعلها تستحق وقتك. المدينة ليست بحاجة إلى الحصول على موافقتك، تعرف. يمكنهم ممارسة حقوق الاستملاك وإخراج هذا المكان بسعر السوق. إذا تعاونت، يمكننا تجنب كل تكاليف المحكمة.”
“هل هذا تهديد؟” قالت روبيرتا، الشخصية غير القابلة للعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أنطوان بالرد ثم توقف عندما بدأت آنا بالكلام.
“سيدتي، الأشياء التي تسير في هذه الغابات لا تهدد. يجب عليكم الخروج من هنا الآن. الثلاثة منكم. إما أن تبقوا معاً أو تسيروا وحدكم. لا تسيروا أبداً مع شخص واحد فقط. لن تعرفوا أنهم بينكم حتى يصبح الأوان متأخراً.”
لم أكن متأكداً من كان يتحدث إليه. ربما لم يكن الآخرون يعرفون أيضاً لأنهم لم يردوا.
“هذا الرجل نكتة”، قالت روبيرتا بصوت منخفض، لكن من الواضح أنه كان موجهًا للجميع.. نظرت إلى أكيرز. “إذا أردت أن تأخذ الأمور بجدية، يمكننا جعلها تستحق وقتك. المدينة ليست بحاجة إلى الحصول على موافقتك، تعرف. يمكنهم ممارسة حقوق الاستملاك وإخراج هذا المكان بسعر السوق. إذا تعاونت، يمكننا تجنب كل تكاليف المحكمة.”
“يبدو أن هناك منزلًا في الأعلى”، قالت آنا.
لم يكن أكيرز يتقبل ذلك. “اغربوا عن ممتلكاتي. الآن، معاً. تذكروا هذا: الرقم الذي دخل سيكون دائماً هو الرقم الذي يغادر. ما إذا كان جميعكم الثلاثة من بين المغادرين هو سؤال آخر.”
بحثت في جيبي. كان لدي أيضاً كاميرا مشابهة.
على الشاشة.
مصير أسوأ من الموت
“ماذا يعني ذلك؟” سألت كيمبرلي. “هل تعتقدون أن لهذا علاقة بالمفقودين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، أضاف، “ظننت أنكم شجعان جداً.”
“من يدري”، قلت. “لقد سمعت بأشياء أغرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انهم كامدن وأنطوان”، قالت كيمبرلي. “من هي تلك السيدة معهم؟”
“همم”، تمتم توني. كان وكأنه استيقظ لتوه. كانت ملابسه متسخة وكأنه ارتداها لعدة أيام. كان وجهه شاحباً وشعره مربوطاً خلف رأسه بشكل عشوائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحتاج إلى إرسال رسالة إلى أنطوان وكامدن”، قالت آنا.
“نحتاج إلى وضع خطة. اقتربوا من المنزل. ولا يمكننا السماح لهؤلاء المحامين برؤيتنا”، قالت آنا. “أين كاميرتك؟”
على الشاشة.
كانت تنظر إلى توني.
أعتقد أنه تم اتخاذ القرار. قمنا جميعاً بالوقوف وسرنا ببطء نحو الشاحنة. واحد تلو الآخر، ألقينا برؤوسنا حول الشاحنة وزحفنا إلى الجانب الآخر.
مد يديه ببطء. كانت فارغة.
سلكنا الطريق حتى وصلنا إلى الأدغال حيث كان المراهقان متكئين يطلان على الحقل.
“على أي حال”، قالت آنا، “احصل على الوثائق.”
بدأ رودي يضحك. “إنه على حق. قم بذلك.”
في اللحظة الأخيرة، قالت، “لنلتزم معاً. لا مجموعات من اثنين. لا ضرر على الأقل من المجاملة، أليس كذلك؟”
“أنت تقول ذلك لتخويفنا”، قال رودي.
خارج الشاشة.
ثم انتظرنا.
“نحتاج إلى إرسال رسالة إلى أنطوان وكامدن”، قالت آنا.
كانت أسماؤهم رودي وجيك، على التوالي. شخصيات غير قابلة للعب، حماية الحبكة: 3. قد يكون عمرهم أربعة عشر أو خمسة عشر عاماً.
“انتظروا”، تدخلت.
أطللت عليهم ونظرت إلى ورق الجدران الأحمر.
نظرت حولنا الأربعة. كان وضعنا على ورق الجدران الأحمر قد تغير. ما زلت أرى جميع المعلومات المعتادة، ولكن هناك شيئاً إضافياً. كان ذلك هو نفس الشيء لنا جميعاً. كان كل شيء أخباراً سيئة. كنا جميعاً مصنفين كوحوش:
على الشاشة.
المتخلف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدون بعضاً؟” سأل رودي. “لديه الكثير منها.”
التشبيهات
سمعنا عدة شهقات عندما التفتنا جميعاً لرؤية رجل مسن بقبعة رعاة البقر وشعر رمادي طويل. كان يرتدي ملابس عمل وأحذية. على ذراعه اليسرى، كانت هناك بندقية مزدوجة. كان يمشي ببطء، سنواته تُخبر كل حركة له.
غير قابل للكشف
اختبأ جيك ورودي خلف إحدى البالات الكبيرة وأشاروا إلينا للاختباء معهم.
تعمل هذه الكائنات على تشويه عقل ضحاياها حتى لا يلاحظوا أنها لا تنتمي، على الرغم من كل الأدلة.
خارج الشاشة.
حسب الكتاب
“لنذهب لنفحص ذلك”، قالت آنا. “الكاميرا جاهزة.”
يمكن هزيمة هذا الشرير من خلال فهم تاريخه واتباع قواعده بشكل صحيح.
كان المرعى محاطاً بالغابات من الجانبين. كان الشمس تغرب وسيتحول الوقت إلى الليل قريباً. كانت تغرب بسرعة كافية جعلتني متأكداً من أنه سيكون مظلماً بحلول الوقت الذي نصل فيه إلى وجهتنا. كنا خارج الشاشة بينما كنا نمشي مع بعض الاستثناءات.
مصير أسوأ من الموت
انتظرنا بعض الوقت.
هذه الكائنات لا تريد قتل ضحاياها، رغم أنه في النهاية سيتمنون لو كانت قد قتلتهم. يتم “تدوين” الضحايا بدلاً من قتلهم.
“يبدو أن هناك منزلًا في الأعلى”، قالت آنا.
غير مقاتل
“ربما بعد أن ننتهي من قصة، نفتح القصة التالية”، اقترحت آنا. “ربما نحصل على تذكرة أو شيء من هذا القبيل.”
لا يمكن مهاجمة هذا الشرير على الشاشة حتى يهاجم اللاعب أو يتم تحديده على أنه عدائي. لن يكون الهجوم عليه فعالاً، ولن يغير القصة. سيتسبب في خروج اللاعب عن الشاشة لبعض الوقت.
“أعتقد أنهم ماتوا”، قالت كيمبرلي.
أي واحد أطلق النار عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الشاشة.
لن يكون اللاعبون قادرين على تمييز هذه الكائنات عن اللاعبين الآخرين من خلال مجرد الملاحظة أو التشبيهات أو الحس السليم. ومع ذلك، قد تكون هذه، إلى جانب الخطط الذكية وفهم الأساطير، كافية.
وانتظرنا.
مخارج مميزة فقط
“هذا يفسر هذا”، قالت آنا، وهي ترفع كاميرا من طراز التسعينيات ومفكرة في العرض.
لن يكون بإمكان اللاعبين الهروب من الإعداد إلا من خلال اتباع القواعد.
“من الممكن أن نحتاج للذهاب هناك لتحريك الأمور للأمام”، قلت.
بلا دماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن يكونوا هم من يموتون بدلاً منا”، مزح أنطوان.
لا تحتاج الدماء الأولى والثانية إلى إصابة أو وفاة في هذه القصة.
خارج الشاشة.
كل شيء يعتمد على هذا!
عندما رأينا الشاحنة، كانت الشمس قد غابت بالفعل.
سيفوز اللاعبون أو يخسرون في النهاية. لا يمكن هزيمتهم تماماً حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس نحن”، قال أنطوان. “نحن لا نخاف من أي شيء.”
كنا في مشكلة كبيرة. تعني هذه القواعد أن أي واحد منا قد يكون وحشاً.
التفت جيك إلينا وقال، “أتحداكم أن تتسللوا إلى الجانب الآخر من الشاحنة.”
كنت قد عددت أربعة منا.
تبادل أصدقائي النظرات.
كنت أذكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخارج مميزة فقط
ألم أكن؟
“هدوء”، قال رودي، “يمكن أن يكون في أي مكان قريب.”
“يبدو أن هناك منزلًا في الأعلى”، قالت آنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات