You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 127

الضباب (1)

الضباب (1)

الفصل 127: الضباب (1)

ثم نظرت إلى ديكولين. جلس على كرسيه، غير مهتم على ما يبدو، وأخرج كتابًا.

“…نعم. أعلم.”

“…كل هذا عديم الفائدة.”

شعرت ليا بالتوتر يخنقهم. ان الزعيم المتوسط في هذه اللحظة – ديكولين – ليس مجرد أستاذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولطالما كانوا مع كارلوس، لم يكن هناك أي طريقة تمكنهم من هزيمة يوكلين.

لقد كان صائد شياطين من سلالة قديمة، وزعيم عشيرة قضت على الشياطين.

وفي الوقت نفسه، أغلق عينيه.

كان أفضل خيار لهم هو الهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنه… ربما، هل كان على علم بالفعل بمصيره؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولطالما كانوا مع كارلوس، لم يكن هناك أي طريقة تمكنهم من هزيمة يوكلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت ليا أفكارها. رفعت ليا غطاء السرير على نطاق واسع وغطت به ليو وكارلوس، ثم غيرت طبيعة غطاء السرير إلى معدن.

بصرخة، رمت ليا خنجرًا باتجاه ديكولين، ليصيب ذراعه. كان ذلك خاصية الضربة المؤكدة.

سحبت إيفرين كومة من الأوراق من جيب رداءها.

حرك ديكولين المعدن دون أن يتحرك، حيث تحركت العشرات من قطع الفولاذ استجابةً لإرادته مثل سرب من النحل الغاضب.

عند كلمات جاكال، هزت غانيشا كتفيها.

أطلقت ليا المانا الخاصة بها وردتها، ولكن الفولاذ الخشبي المغروس في الأرض اهتز بالتحريك النفسي وقلب الأرض رأسًا على عقب. بدأت تسقط لكنها أُمسكت في منتصف الهواء بقوة غير مرئية.

تحدث وكأنه قاضٍ، وبدأ يحرك الفولاذ الخشبي مرة أخرى.

كان ذراعها الأيمن معلقًا في السماء بينما لف ديكولين حول معصمها السوار الممسوك من التحريك النفسي.

“لأنني لا أستطيع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لم آتِ لأؤذيك. ليس لدي مصلحة في قتل الأطفال.”

كانت مناظرها تعادل جحيمًا لا نهائيًا، وأي شخص تعينه كارلا كسجين يكون محبوسًا داخله.

صوته البارد اخترق لحمها. نظرت ليا إلى ليو، الذي كان يتأرجح ويتمايل في الهواء مثل قرد.

كان ذلك هو جوابه الوحيد.

“سأخذ هذا فقط.”

غرزت فيه شعورًا بالحب، وموت خطيبته جعله أقوى. كان هذا استنتاجًا محتملاً.

أشار ديكولين إلى كارلوس، الطفل الذي تم القبض عليه في الانفجار وأُلقي بعيدًا.

عندما رفعت ليا غطاء السرير، كانوا بالفعل في مساحة مختلفة.

نصف إنسان، نصف شيطان، يعاني من حمى ناجمة عن جانبه الشيطاني. استجابت ليا وليو على الفور، مما تسبب في انتفاخ وريد على جبهة ديكولين.

كان المذبح يريد كارلوس. لم يكن هناك سلالة أخرى نادرة مثل نصف إنسان، نصف شيطان، باستثناء ربما العمالقة. بالإضافة إلى ذلك، أراد المذبح أيضًا دماغ ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرفين من تحمين؟”

“لا أستطيع تذكر شيء، فعلاً، أي شيء.”

“أعرف. أعرف أكثر من أي شخص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لننتقل مجددًا! لا نعلم إن كان سيعود مرة أخرى، لذلك يجب أن نبقى مشغولين، حسنًا؟!”

أجابت ليا دون تردد. هدأت تعابير ديكولين إلى حالة من اللامبالاة. كانت هادئة ولكنها لا تزال محملة بهالة قاتلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في يوم ما، إذا مت في المستقبل القريب… لا أعلم أين وكيف ستموت، لكن لن تكون موتة هادئة وطبيعية.’

“هذه مشكلة أكبر. من يحمي الشيطان مذنب أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كان الأمر صعبًا للغاية. أعترف بذلك.”

تحدث وكأنه قاضٍ، وبدأ يحرك الفولاذ الخشبي مرة أخرى.

غرزت فيه شعورًا بالحب، وموت خطيبته جعله أقوى. كان هذا استنتاجًا محتملاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفعت شظايا لا حصر لها من الفولاذ نحو كارلوس، ممزقة الغرفة المحيطة إلى غبار.

وقفت إيفرين في وسط نسيم الليل، تحرك أصابعها وأصابع قدميها.

خلعت ليا السوار الذي كان يربط يدها. محاطة بالطاقة الواقية، ركضت نحو كارلوس لتحميه من الفولاذ الخشبي الذي كان يمطر عليها.

جاءت رسالة فجأة إلى ذهنها، الجملة التي كتبها ديكولين في رعايته. -أنا أشجعك.

لحسن الحظ، لم تُدمر طاقتها، لكنها كادت تموت في الموجة الأولى. تمزق رداء ليا إلى أشلاء، وسال الدم من الجروح التي غطت جسدها.

بغض النظر عن مدى تضخم قدرات ديكولين، لم يكن بإمكانه هزيمة غانيشا.

“…كل هذا عديم الفائدة.”

“اليوم هو اكتمال القمر. هل تعرف أسطورة القمر الكامل؟”

نظر ديكولين إليها بابتسامة ساخرة. عندها، استدارت ليا بعيون مليئة بالسم.

لم يقل ديكولين شيئًا. فقط نظر إليها لفترة طويلة بينما تسرب ضوء النجوم عبر شقوق النافذة. أجاب باختصار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس عديم الفائدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لننتقل مجددًا! لا نعلم إن كان سيعود مرة أخرى، لذلك يجب أن نبقى مشغولين، حسنًا؟!”

“إنه تصرف أحمق. مجرد فكرة احتضان شخص يحمل دم الشيطان هي…”

– نعم. جولي تشبهها قليلاً أيضًا، لكن تلك الطفلة تشبهها كثيرًا.

في تلك اللحظة، توقف ديكولين عن الكلام.

كان ديكولين هناك، ليس شبحًا. بمعنى آخر، كان هذا يعني أن هذا هو الواقع. لكن مظهره كان غريبًا.

اختفى التوتر في المكان فورًا، وتسللت الشكوك إلى عينيه. توقفت اهتزازات الفولاذ الخشبي، وخفتت نظراته الحارقة.

كان ديكولين ينزف.

مثل أوراق الشاي الأخضر في إبريق، انتشرت مشاعر غريبة في ذهنه مع تموجات…لقد كانت فرصة لن تتكرر مرتين.

لوح جاكال بسيفه. ثم تم عرض مشهد في الهواء. كان آخر ذكرى لرجاله الذين قُتلوا على يد ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمعت ليا أفكارها. رفعت ليا غطاء السرير على نطاق واسع وغطت به ليو وكارلوس، ثم غيرت طبيعة غطاء السرير إلى معدن.

في هذا العالم، لم يكن هناك أي تحريك نفسي قادر على تحقيق هذه القوة. على أي حال، مهما كان ذلك، كان هذا السحر مهددًا للغاية.

تحول داخل الغطاء إلى مساحة مغلقة. استحضر ديكولين سحره متأخرًا، لكنه كان قد فات الأوان بالفعل.

كان صوت تقليب الصفحات هادئًا، ونسيم الليل الذي يتسلل عبر النافذة المفتوحة يبرد الغرفة.

عندما رفعت ليا غطاء السرير، كانوا بالفعل في مساحة مختلفة.

…في مكان ما في قلعة الأشباح.

“فيو… بالكاد نجونا~.”

“إنه تصرف أحمق. مجرد فكرة احتضان شخص يحمل دم الشيطان هي…”

أصابها دوار عندما صرخت. ترنحت وجلست.

بصرخة، رمت ليا خنجرًا باتجاه ديكولين، ليصيب ذراعه. كان ذلك خاصية الضربة المؤكدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…واو. ليا! كان جسدي متجمداً طوال الوقت، ما هذا؟! إنه حقًا غريب!”

كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب سيظل في ذهنها لفترة طويلة.

من ناحية أخرى، كان ليو يركض بحماس. ربما كان ذلك بسبب التحريك النفسي لديكولين… لا، ربما لا.

تابعت إيفرين كلامها بتلعثم. استمع ديكولين بينما كان يقلب صفحة الكتاب.

في هذا العالم، لم يكن هناك أي تحريك نفسي قادر على تحقيق هذه القوة. على أي حال، مهما كان ذلك، كان هذا السحر مهددًا للغاية.

الطريقة الوحيدة للخروج كانت عن طريق مواجهة ذلك الجحيم بشكل مباشر.

“من كان ذلك للتو؟!”

هذه المرة، حملت ليا كارلوس. كل ما كان عليهم فعله هو الصمود هكذا حتى تعود غانيشا.

أجابت ليا بينما كانت تعالج الجروح التي تغطي جسدها.

كانت تلك الإشارة، التي كانت مختلفة تمامًا عن المعتاد، تزعجها لسبب ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إنه نبيل شرير.”

إذا أعلنت عن ذلك الموت، هل سيحاول تغيير المستقبل؟

“واو! لكنه كان غريبًا! هناك الكثير من الأساتذة الحقيقيين في العالم~. بالإضافة إلى غانيشا، أعني.”

“قلت إن من مسؤوليتي إكمال البحث.”

كان ليو يتحدث بحماس، لكن ليا لم تكن تسمعه. كانت مشغولة بالتفكير في ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولطالما كانوا مع كارلوس، لم يكن هناك أي طريقة تمكنهم من هزيمة يوكلين.

“نعم. كان قويًا للغاية، وبشكل غريب.”

عندما رفعت ليا غطاء السرير، كانوا بالفعل في مساحة مختلفة.

كانت قوة ديكولين غير طبيعية. الشخص الذي قابلته للتو كان مختلفًا عن الإعداد الأصلي. بالطبع، حتى بعد الأخذ في الاعتبار أن عائلة يوكلاين أصبحت قوية بشكل غير عادي عند التعامل مع الشياطين…

“واو! لكنه كان غريبًا! هناك الكثير من الأساتذة الحقيقيين في العالم~. بالإضافة إلى غانيشا، أعني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هل هو تأثير الفراشة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج الدم الأسود من بين شفتيه – وهو جانب واضح من التأثير الجانبي لاستخدام مانا بشكل مفرط، لكن عيني إيفرين، غير مدركة لذلك، فتحتا كعيني أرنب مذعور.

“لا. إنه شيء آخر.”

– الطفلة التي تدعى ليا تشبه خطيبته.

تذكرت ليا التفصيلة الصغيرة التي أضافتها يومًا ما. خطيبة ديكولين الأولى، إعداد لم يكن يؤثر على تقدم اللعبة.

“إنه تصرف أحمق. مجرد فكرة احتضان شخص يحمل دم الشيطان هي…”

غرزت فيه شعورًا بالحب، وموت خطيبته جعله أقوى. كان هذا استنتاجًا محتملاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا… قلت ذلك؟”

هذا العالم لم يعد لعبة، بل واقعًا والشخصيات تتحرك ثلاثي الأبعاد وفقًا لعواطفها وذكرياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج الدم الأسود من بين شفتيه – وهو جانب واضح من التأثير الجانبي لاستخدام مانا بشكل مفرط، لكن عيني إيفرين، غير مدركة لذلك، فتحتا كعيني أرنب مذعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أعتقد أنه بسبب ذلك؟”

خلعت ليا السوار الذي كان يربط يدها. محاطة بالطاقة الواقية، ركضت نحو كارلوس لتحميه من الفولاذ الخشبي الذي كان يمطر عليها.

لكن، من المفارقات أنها نجت بفضل ذلك الإعداد المضاف. تذكرت ليا تعبير ديكولين وهو ينظر إليها، مستذكرة اللحظة التي ابتلع فيها تلك الغريزة القاتلة التي كانت تغمر جسده بسبب شعور نقي معين.

كان ديكولين ينزف.

كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب سيظل في ذهنها لفترة طويلة.

“واو! لكنه كان غريبًا! هناك الكثير من الأساتذة الحقيقيين في العالم~. بالإضافة إلى غانيشا، أعني.”

“لأنني أشبه تلك الخطيبة… الشيء الذي قالته يرييل، شقيقة ديكولين الصغرى.

استمرت صفحات الكتاب في التقلب بينما كان الوقت يمضي.

– الطفلة التي تدعى ليا تشبه خطيبته.

“لأنني لا أستطيع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– الأولى… خطيبة؟

للحظة، اتسعت عيون غانيشا، واستمرت كارلا بهدوء.

– نعم. جولي تشبهها قليلاً أيضًا، لكن تلك الطفلة تشبهها كثيرًا.

من ناحية أخرى، كان ليو يركض بحماس. ربما كان ذلك بسبب التحريك النفسي لديكولين… لا، ربما لا.

لون عينيها ولون شعرها مختلف، لكنها ستبدو على الأرجح أكثر شبهًا بها عندما تكبر. لدي قدرة جيدة على رؤية وجوه الناس.”

بصرخة، رمت ليا خنجرًا باتجاه ديكولين، ليصيب ذراعه. كان ذلك خاصية الضربة المؤكدة.

أغلقت ليا فمها ونظرت إلى كارلوس.

تنهد.…هل كان ذلك الشخص هو ديكولين؟

وضعت يدها على جبينه. لحسن الحظ، كانت الحمى قد خفت قليلاً. أجبرت ابتسامة مشرقة على وجهها وصفقت بيديها.

نصف إنسان، نصف شيطان، يعاني من حمى ناجمة عن جانبه الشيطاني. استجابت ليا وليو على الفور، مما تسبب في انتفاخ وريد على جبهة ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لننتقل مجددًا! لا نعلم إن كان سيعود مرة أخرى، لذلك يجب أن نبقى مشغولين، حسنًا؟!”

سحبت إيفرين كومة من الأوراق من جيب رداءها.

هذه المرة، حملت ليا كارلوس. كل ما كان عليهم فعله هو الصمود هكذا حتى تعود غانيشا.

أجابت ليا بينما كانت تعالج الجروح التي تغطي جسدها.

بغض النظر عن مدى تضخم قدرات ديكولين، لم يكن بإمكانه هزيمة غانيشا.

أجابت ليا بينما كانت تعالج الجروح التي تغطي جسدها.

* * *

– نعم. جولي تشبهها قليلاً أيضًا، لكن تلك الطفلة تشبهها كثيرًا.

…في مكان ما في قلعة الأشباح.

“اليوم هو اكتمال القمر. هل تعرف أسطورة القمر الكامل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان السمك يُطهى، ولكن لسبب ما، كان الجو يبدو محرجًا وهشًا.

قابلت إيفرين نظراته المستوية. لم تعجبها نبرة صوتها المترددة والمرتجفة.

أثناء انتظار الطعام، ألقى جاكال نظرة على كارلا.

نصف إنسان، نصف شيطان، يعاني من حمى ناجمة عن جانبه الشيطاني. استجابت ليا وليو على الفور، مما تسبب في انتفاخ وريد على جبهة ديكولين.

وصلت نظرة كارلا إلى غانيشا التي كانت على الجانب الآخر. قابلت غانيشا عينيها بتلقائية.

“لأنني لا أستطيع.”

“لقد مر وقت طويل~، أيتها الهاربة من ‘الجحيم’.”

ابتسم جاكال وهو يلمع سيفه. كانت ابتسامته التي انعكست على السيف الأحمر باردة كالجليد.

عند كلمات جاكال، هزت غانيشا كتفيها.

كان ليو يتحدث بحماس، لكن ليا لم تكن تسمعه. كانت مشغولة بالتفكير في ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، كان الأمر صعبًا للغاية. أعترف بذلك.”

الدم.

كانت قوة كارلا. كانت قدرتها هي حبس شخص ما في صورة.

مثل أوراق الشاي الأخضر في إبريق، انتشرت مشاعر غريبة في ذهنه مع تموجات…لقد كانت فرصة لن تتكرر مرتين.

كانت مناظرها تعادل جحيمًا لا نهائيًا، وأي شخص تعينه كارلا كسجين يكون محبوسًا داخله.

***** شكرا للقراءة Isngard

الطريقة الوحيدة للخروج كانت عن طريق مواجهة ذلك الجحيم بشكل مباشر.

اختفى التوتر في المكان فورًا، وتسللت الشكوك إلى عينيه. توقفت اهتزازات الفولاذ الخشبي، وخفتت نظراته الحارقة.

بالطبع، كانت القدرة مصحوبة بعقوبة. حتى يموت الشخص المحبوس في الصورة أو يهرب، لم يكن بإمكان كارلا استخدام المانا.

“لأنني أشبه تلك الخطيبة… الشيء الذي قالته يرييل، شقيقة ديكولين الصغرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان ذلك ضعفًا يمكن نسيانه تقريبًا لأن جاكال كان سيحميها في تلك الأثناء.

في تلك اللحظة، شهقت إيفرين. شعرت بألم في ظهرها كأنها تعرضت لضربة بعصا. كان معنى كلمات ديكولين معقدًا، ولكنه في الوقت نفسه، كان واضحًا. شعرت وكأن آخر قطعة من اللغز قد وضعت في مكانها. شددت إيفرين قبضتها، وعضت شفتها.

“إذن، أنا ذاهبة~.”

كان ذلك هو جوابه الوحيد.

…لكن من كان يعتقد أن هناك وحشًا آخر يمكنه اختراق ذلك الجحيم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتقد أنه بسبب ذلك؟”

“لا تريدين القتال بعد الآن، أليس كذلك؟ أنا مستعدة لقبول ذلك.”

القمر الكامل في السماء، ضوء القمر الناعم ينفذ برفق عبر الغرفة ليضيء ديكولين.

وقفت غانيشا، وشعرها يتطاير إلى الجانبين. جاكال تجعدت شفتيه لكنه واصل الكلام.

-أتساءل عما إذا كان مصابًا بمرض قاتل… يُقال إن الشخص إذا تغير فجأة، فهو يحتضر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن غانيشا. لقد رأيت مشهدًا غريبًا، تعلمين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت إيفرين خدها كرد.

لوح جاكال بسيفه. ثم تم عرض مشهد في الهواء. كان آخر ذكرى لرجاله الذين قُتلوا على يد ديكولين.

ابتسم جاكال وهو يلمع سيفه. كانت ابتسامته التي انعكست على السيف الأحمر باردة كالجليد.

“أعتقد أن ديكولين قد وجد الطفل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين من تحمين؟”

للحظة، اتسعت عيون غانيشا، واستمرت كارلا بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه نبيل شرير.”

“يوكلين هو سليل دم للإبادة. لن يقبلوا طفلًا مولودًا من دماء شيطانية.”

ماذا سيفعل الأستاذ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لماذا تقولين هذا الآن؟”

اختفى التوتر في المكان فورًا، وتسللت الشكوك إلى عينيه. توقفت اهتزازات الفولاذ الخشبي، وخفتت نظراته الحارقة.

نقرت غانيشا على لسانها وبدأت في الركض. جاكال، راقبها وهي تغادر، ضحك.

وقفت غانيشا، وشعرها يتطاير إلى الجانبين. جاكال تجعدت شفتيه لكنه واصل الكلام.

“هيه. هذا مذهل، أليس كذلك؟ يقولون إن المال يأتي دفعة واحدة.”

الآن بدأت تشعر بالملل منه. استيقظت إيفرين ببطء وخرجت. ما نوع الشبح الذي سيكون هذه المرة؟ كانت الخطوات تتحرك نحو غرفة ديكولين.

كان المذبح يريد كارلوس. لم يكن هناك سلالة أخرى نادرة مثل نصف إنسان، نصف شيطان، باستثناء ربما العمالقة. بالإضافة إلى ذلك، أراد المذبح أيضًا دماغ ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه نبيل شرير.”

ذلك الرأس الممتلئ بالمعرفة حول الرون كان لا يقل عن كونه أغلى صندوق كنز في العالم. كانت المكافأة التي عرضها المذبح على الاثنين تكاد تكفي لإنشاء دولة.

“…كل هذا عديم الفائدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدينا جائزتان كبيرتان…”

الفصل 127: الضباب (1)

ابتسم جاكال وهو يلمع سيفه. كانت ابتسامته التي انعكست على السيف الأحمر باردة كالجليد.

كان أفضل خيار لهم هو الهرب.

* * *

* * *

الطابق الثاني من قلعة الأشباح، في أماكن إقامة ديكولين ومجموعته. استيقظت إيفرين وهي تحدق في السقف بعينيها الواسعتين.

كانت الأطروحة التي تحملها معها 24 ساعة في اليوم، إلى جانب مستند يلخص المحتوى الذي قبلته.

كان السرير ناعمًا، والبطانية دافئة، والوسائد مريحة، لكنها استيقظت بسبب صوت خطوات الأقدام.

كان ليو يتحدث بحماس، لكن ليا لم تكن تسمعه. كانت مشغولة بالتفكير في ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هو كابوس آخر…؟”

وقفت إيفرين في وسط نسيم الليل، تحرك أصابعها وأصابع قدميها.

الآن بدأت تشعر بالملل منه. استيقظت إيفرين ببطء وخرجت. ما نوع الشبح الذي سيكون هذه المرة؟ كانت الخطوات تتحرك نحو غرفة ديكولين.

“هيه. هذا مذهل، أليس كذلك؟ يقولون إن المال يأتي دفعة واحدة.”

ألقت إيفرين نظرة على ألين، الذي كان لا يزال نائمًا بعمق. على الرغم من أنها فكرت في إيقاظه، إلا أنه إذا كان هذا في الواقع كابوسًا، فإن ألين سيتحول إلى شبح. على مضض، تحركت إيفرين وحدها. ثم توقفت الخطوات.

كان ديكولين ينزف.

اختبأت إيفرين خلف الجدار وألقت نظرة على الممر.

شعرت ليا بالتوتر يخنقهم. ان الزعيم المتوسط في هذه اللحظة – ديكولين – ليس مجرد أستاذ.

كان ديكولين هناك، ليس شبحًا. بمعنى آخر، كان هذا يعني أن هذا هو الواقع. لكن مظهره كان غريبًا.

“قلت إن من مسؤوليتي إكمال البحث.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك خدش على ذراعه، وكانت عينيه غارقتين بهدوء في التأمل.

“إذن، أنا ذاهبة~.”

“يشبه كثيرًا… بغض النظر عمن تكون، لن أفوته ثانية…”

لم يقل ديكولين شيئًا. فقط نظر إليها لفترة طويلة بينما تسرب ضوء النجوم عبر شقوق النافذة. أجاب باختصار.

فجأة، انبثقت كلمات مكتومة من بين أسنانه المغمسة، كلمات لم تشكل جملة صحيحة وتشتت.

“أستاذ. لكنك تعلم…”

تنهد.…هل كان ذلك الشخص هو ديكولين؟

كان أفضل خيار لهم هو الهرب.

كان جانبًا منه لم تره من قبل، لذلك غادرت إيفرين من هناك وهي تحدق في فراغ. سعل ديكولين قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السمك يُطهى، ولكن لسبب ما، كان الجو يبدو محرجًا وهشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج الدم الأسود من بين شفتيه – وهو جانب واضح من التأثير الجانبي لاستخدام مانا بشكل مفرط، لكن عيني إيفرين، غير مدركة لذلك، فتحتا كعيني أرنب مذعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجعتها تلك الكلمات لتتحدث مرة أخرى.

الدم.

كان ليو يتحدث بحماس، لكن ليا لم تكن تسمعه. كانت مشغولة بالتفكير في ديكولين.

كان ديكولين ينزف.

كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب سيظل في ذهنها لفترة طويلة.

ذلك المشهد البسيط والواضح تكرر في ذهن إيفرين مع الكلمات التي قالتها لويينا مازحة في وقت ما.

القمر الكامل في السماء، ضوء القمر الناعم ينفذ برفق عبر الغرفة ليضيء ديكولين.

-أتساءل عما إذا كان مصابًا بمرض قاتل… يُقال إن الشخص إذا تغير فجأة، فهو يحتضر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن غانيشا. لقد رأيت مشهدًا غريبًا، تعلمين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثرت، واصطدم إصبع قدمها الكبير بإطار الباب.

تحول داخل الغطاء إلى مساحة مغلقة. استحضر ديكولين سحره متأخرًا، لكنه كان قد فات الأوان بالفعل.

اندفع ألم لا يمكن تحمله عبرها.

كانت عزيمتها وإصرارها واضحين على الرغم من صوتها المرتجف. وقفت قوية مثل الفارس. نظر إليها ديكولين بابتسامة ساخرة.

نظر ديكولين إلى الوراء نحوها بينما تسربت صرخة منها. تبادلا نظرة صامتة بينما كانت إيفرين تربت على أصابع قدمها المصابة.

لكن، من المفارقات أنها نجت بفضل ذلك الإعداد المضاف. تذكرت ليا تعبير ديكولين وهو ينظر إليها، مستذكرة اللحظة التي ابتلع فيها تلك الغريزة القاتلة التي كانت تغمر جسده بسبب شعور نقي معين.

“هل كان لديك حلم؟”

وفي الوقت نفسه، أغلق عينيه.

غرقت عيناه الزرقاوان ليعودا إلى مظهرهما المعتاد. كان ذلك مظهر الأرستقراطي المثالي، الأستاذ المثالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت إيفرين خدها كرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حكت إيفرين خدها كرد.

كان ذراعها الأيمن معلقًا في السماء بينما لف ديكولين حول معصمها السوار الممسوك من التحريك النفسي.

ثم نظرت إلى ديكولين. جلس على كرسيه، غير مهتم على ما يبدو، وأخرج كتابًا.

“ليس أمرًا كبيرًا…”

كان بعنوان [ملف قضية جزيرة غوريث].

كان صوت تقليب الصفحات هادئًا، ونسيم الليل الذي يتسلل عبر النافذة المفتوحة يبرد الغرفة.

“أستاذ. لكنك تعلم…”

جاءت رسالة فجأة إلى ذهنها، الجملة التي كتبها ديكولين في رعايته. -أنا أشجعك.

تابعت إيفرين كلامها بتلعثم. استمع ديكولين بينما كان يقلب صفحة الكتاب.

كان مشهدًا مثيرًا للإعجاب سيظل في ذهنها لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…تلك الحادثة في لوكلارين. هل تتذكرها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت إيفرين خدها كرد.

كان صوت تقليب الصفحات هادئًا، ونسيم الليل الذي يتسلل عبر النافذة المفتوحة يبرد الغرفة.

“يشبه كثيرًا… بغض النظر عمن تكون، لن أفوته ثانية…”

“لا أستطيع تذكر شيء، فعلاً، أي شيء.”

كان ذلك هو جوابه الوحيد.

أخيرًا، توجه ديكولين بنظره نحوها. تجنبت إيفرين النظر إليه، تتساءل عما قد يكون يفكر فيه.

طلبت إيفرين من ديكولين أن يساعدها في توجيهها، لتعرف إذا كانت تسير في الاتجاه الصحيح.

“ليس أمرًا كبيرًا…”

لا، هل سيصدق حتى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘في يوم ما، إذا مت في المستقبل القريب… لا أعلم أين وكيف ستموت، لكن لن تكون موتة هادئة وطبيعية.’

لا، هل سيصدق حتى؟

“أنا فقط أسأل.”

“لقد مر وقت طويل~، أيتها الهاربة من ‘الجحيم’.”

ماذا سيفعل الأستاذ؟

كان صوت تقليب الصفحات هادئًا، ونسيم الليل الذي يتسلل عبر النافذة المفتوحة يبرد الغرفة.

إذا أعلنت عن ذلك الموت، هل سيحاول تغيير المستقبل؟

كان ديكولين ينزف.

لا، هل سيصدق حتى؟

كان ساحرًا غريبًا كاد أن يفقد مكانته لعائلة لونا، ومع ذلك، كان سيقبلها كتلميذة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أم أنه… ربما، هل كان على علم بالفعل بمصيره؟

* * *

كان ذلك هو جوابه الوحيد.

“لقد مر وقت طويل~، أيتها الهاربة من ‘الجحيم’.”

استمرت صفحات الكتاب في التقلب بينما كان الوقت يمضي.

“يشبه كثيرًا… بغض النظر عمن تكون، لن أفوته ثانية…”

وقفت إيفرين في وسط نسيم الليل، تحرك أصابعها وأصابع قدميها.

لقد كان صائد شياطين من سلالة قديمة، وزعيم عشيرة قضت على الشياطين.

جاءت رسالة فجأة إلى ذهنها، الجملة التي كتبها ديكولين في رعايته. -أنا أشجعك.

ذلك المشهد البسيط والواضح تكرر في ذهن إيفرين مع الكلمات التي قالتها لويينا مازحة في وقت ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شجعتها تلك الكلمات لتتحدث مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو كابوس آخر…؟”

“أستاذ. تعلم ذلك، أليس كذلك؟ كنت أتجسس في ذلك الوقت.”

طلبت إيفرين من ديكولين أن يساعدها في توجيهها، لتعرف إذا كانت تسير في الاتجاه الصحيح.

ثم توقفت يد ديكولين عن تقليب الصفحات.

أخيرًا، توجه ديكولين بنظره نحوها. تجنبت إيفرين النظر إليه، تتساءل عما قد يكون يفكر فيه.

“قلت إن من مسؤوليتي إكمال البحث.”

ذلك الرأس الممتلئ بالمعرفة حول الرون كان لا يقل عن كونه أغلى صندوق كنز في العالم. كانت المكافأة التي عرضها المذبح على الاثنين تكاد تكفي لإنشاء دولة.

وصلت نظراته غير المبالية إليها.

“يوكلين هو سليل دم للإبادة. لن يقبلوا طفلًا مولودًا من دماء شيطانية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا… قلت ذلك؟”

كان ليو يتحدث بحماس، لكن ليا لم تكن تسمعه. كانت مشغولة بالتفكير في ديكولين.

قابلت إيفرين نظراته المستوية. لم تعجبها نبرة صوتها المترددة والمرتجفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لننتقل مجددًا! لا نعلم إن كان سيعود مرة أخرى، لذلك يجب أن نبقى مشغولين، حسنًا؟!”

لم يقل ديكولين شيئًا. فقط نظر إليها لفترة طويلة بينما تسرب ضوء النجوم عبر شقوق النافذة. أجاب باختصار.

“ليس أمرًا كبيرًا…”

“لأنني لا أستطيع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت إيفرين خدها كرد.

في تلك اللحظة، شهقت إيفرين. شعرت بألم في ظهرها كأنها تعرضت لضربة بعصا. كان معنى كلمات ديكولين معقدًا، ولكنه في الوقت نفسه، كان واضحًا. شعرت وكأن آخر قطعة من اللغز قد وضعت في مكانها. شددت إيفرين قبضتها، وعضت شفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولطالما كانوا مع كارلوس، لم يكن هناك أي طريقة تمكنهم من هزيمة يوكلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذاً سأفعلها. بدلاً منك، بدلاً من والدي.”

تذكرت ليا التفصيلة الصغيرة التي أضافتها يومًا ما. خطيبة ديكولين الأولى، إعداد لم يكن يؤثر على تقدم اللعبة.

كانت عزيمتها وإصرارها واضحين على الرغم من صوتها المرتجف. وقفت قوية مثل الفارس. نظر إليها ديكولين بابتسامة ساخرة.

اختفى التوتر في المكان فورًا، وتسللت الشكوك إلى عينيه. توقفت اهتزازات الفولاذ الخشبي، وخفتت نظراته الحارقة.

“نعم. على أي حال.”

خلعت ليا السوار الذي كان يربط يدها. محاطة بالطاقة الواقية، ركضت نحو كارلوس لتحميه من الفولاذ الخشبي الذي كان يمطر عليها.

سحبت إيفرين كومة من الأوراق من جيب رداءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين من تحمين؟”

كانت الأطروحة التي تحملها معها 24 ساعة في اليوم، إلى جانب مستند يلخص المحتوى الذي قبلته.

كانت قوة ديكولين غير طبيعية. الشخص الذي قابلته للتو كان مختلفًا عن الإعداد الأصلي. بالطبع، حتى بعد الأخذ في الاعتبار أن عائلة يوكلاين أصبحت قوية بشكل غير عادي عند التعامل مع الشياطين…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كتبتها بنفسي. هل يمكنني طلب تقييم؟”

بدأت إيفرين الدردشة بدون سبب.

طلبت إيفرين من ديكولين أن يساعدها في توجيهها، لتعرف إذا كانت تسير في الاتجاه الصحيح.

“لأنني لا أستطيع.”

أومأ برأسه برفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولطالما كانوا مع كارلوس، لم يكن هناك أي طريقة تمكنهم من هزيمة يوكلين.

كانت تلك الإشارة، التي كانت مختلفة تمامًا عن المعتاد، تزعجها لسبب ما.

ماذا سيفعل الأستاذ؟

رفع ديكولين أطروحة إيفرين بدلاً من كتابه.

الآن بدأت تشعر بالملل منه. استيقظت إيفرين ببطء وخرجت. ما نوع الشبح الذي سيكون هذه المرة؟ كانت الخطوات تتحرك نحو غرفة ديكولين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يقرأها سطرًا بسطر، كانت إيفرين تحدق به. عدو والدها، الأستاذ القاسي.

بصرخة، رمت ليا خنجرًا باتجاه ديكولين، ليصيب ذراعه. كان ذلك خاصية الضربة المؤكدة.

كان ساحرًا غريبًا كاد أن يفقد مكانته لعائلة لونا، ومع ذلك، كان سيقبلها كتلميذة له.

وضعت يدها على جبينه. لحسن الحظ، كانت الحمى قد خفت قليلاً. أجبرت ابتسامة مشرقة على وجهها وصفقت بيديها.

“اليوم هو اكتمال القمر. هل تعرف أسطورة القمر الكامل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمعت ليا أفكارها. رفعت ليا غطاء السرير على نطاق واسع وغطت به ليو وكارلوس، ثم غيرت طبيعة غطاء السرير إلى معدن.

بدأت إيفرين الدردشة بدون سبب.

أجابت ليا بينما كانت تعالج الجروح التي تغطي جسدها.

القمر الكامل في السماء، ضوء القمر الناعم ينفذ برفق عبر الغرفة ليضيء ديكولين.

استمرت صفحات الكتاب في التقلب بينما كان الوقت يمضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استندت برأسها على يدها وشاهدت وجهه المتعجرف.

لحسن الحظ، لم تُدمر طاقتها، لكنها كادت تموت في الموجة الأولى. تمزق رداء ليا إلى أشلاء، وسال الدم من الجروح التي غطت جسدها.

وفي الوقت نفسه، أغلق عينيه.

كان أفضل خيار لهم هو الهرب.

في البداية، اعتقدت أن حالته قد ساءت فجأة.

غرقت عيناه الزرقاوان ليعودا إلى مظهرهما المعتاد. كان ذلك مظهر الأرستقراطي المثالي، الأستاذ المثالي.

مرعوبة، قفزت إيفرين لكنها سرعان ما فقدت كل قوتها وجُبرت على الجلوس مرة أخرى. كان الضباب المنوم الذي تحدث عنه هيسروك.

“أعرف. أعرف أكثر من أي شخص.”

*****
شكرا للقراءة
Isngard

“أستاذ. لكنك تعلم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأطروحة التي تحملها معها 24 ساعة في اليوم، إلى جانب مستند يلخص المحتوى الذي قبلته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط