You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 55

المجهول

المجهول

عندما سقطت في الشق داخل الجدار، وجدت نفسي أنزلق على منحدر شديد الانحدار. كان الصخر زلقًا ومبللًا. حاولت قدماي التماسك على الحجر، بحثًا عن شيء يوقف سقوطي أو على الأقل يبطئ من انحداري، ولكن سنوات من التآكل جعلت السطح أملسًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

مددت يدي وأنا أسقط، محاولًا العثور على أي حافة أتمسك بها. كل ما تمكنت من فعله هو أن ظفرًا مني اصطدم بقطعة صغيرة من الصخر، مما أدى إلى انزلاقه للخلف حتى انكسر.

“نحن بحاجة إليك”.

كان يجب أن أشعر بالألم، لكن بحلول الوقت الذي أدركت فيه ما حدث، كان الألم قد تلاشى تحت تأثير شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بحاجة إلي”، همس الصوت. لم يكن هناك شك في أن الصوت يأتي من مكان قريب.

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

كان بئرًا قديمًا من النوع الذي تُستخرج منه المياه.

تشنجت معدتي. تحولت ساقاي إلى هلام؛ شعرت وكأن ذراعيّ لم تعدا تحت سيطرتي. كان الماء يصل فقط إلى ركبتي، لكنني كنت أقاتل لأتنفس. لم أتمكن من الوقوف؛ لم أتمكن من السباحة.

“من هنا”، أجبت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بشيء على جلدي يشبه أشعة الشمس التي تضغط علي. لكن لم يكن ذلك ضوءًا ساطعًا. بل كان الظلام نفسه هو الذي كان يضغط على جلدي. كانت القوة تأتي من شيء ما في الظلام إلى يميني. جسدي رفض حتى أن يتنفس في ذلك الاتجاه.

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

لكن ما كان ذلك؟

“من هنا”، صرخت. أجبرت نفسي على تذكر التنفس.

كنت أشعر بقوة تشع من شيء ما في الظلام. لم أستطع حتى النظر في ذلك الاتجاه حتى وأنا مغمض العينين لأن الشعور كان شديدًا للغاية. لحسن الحظ، تمكنت من معرفة الاتجاه الذي كانت تأتي منه القوة، مما سمح لي بالابتعاد عنها.

مددت يدي وأنا أسقط، محاولًا العثور على أي حافة أتمسك بها. كل ما تمكنت من فعله هو أن ظفرًا مني اصطدم بقطعة صغيرة من الصخر، مما أدى إلى انزلاقه للخلف حتى انكسر.

كافحت. لم أتمكن من المشي في البداية. كنت أترنح مبتعدًا عن الألم، عن الخوف.

كانت هناك حبل طويل وسميك يتدلى من مركز الثقب، يمتد لخمسين قدمًا حتى ينتهي عند دلو خشبي صغير. كان الدلو معلقًا فوق الماء، يتأرجح قليلاً دون أن يلامسها.

لكن لماذا كنت أهرب؟ تصاعدت وضوحية مظلمة من داخلي. كانت الأفكار تتدفق إلى رأسي.

كانت دينا تتحدث إلى ابنها الميت في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا كنت أترنح في الماء بهذا الشكل البائس؟ لماذا لا أبقى هنا وأترك نفسي للمصير المحتوم؟

كافحت. لم أتمكن من المشي في البداية. كنت أترنح مبتعدًا عن الألم، عن الخوف.

لم يكن لديّ شيء أعيش من أجله. عائلتي—أمي، أبي، جدتي، جدي—كلهم رحلوا. موتي لن يعني شيئًا. ما الذي كنت أقاتل ضده؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

الآخرون بحاجة إلى الهروب والعودة إلى عائلاتهم، لكنني لست بحاجة لذلك. يمكنني أن أستسلم. يمكنني التوقف. يا له من راحة. يمكنني التوقف عن القتال. لم أكن مهمًا في الخطة الكبرى. في الواقع، لم أكن مهمًا حتى في الخطة الأقل شأنًا. لم أكن ذا فائدة. كنت عديم القيمة.

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

تلك الأفكار اجتاحت عقلي. كنت عاجزًا أمامها. شعرت بوزن ساحق على صدري. كان الأمر وكأنني لن أتمكن من التحرك بعد هذه اللحظة. كنت أنتظر أن تكون كل فكرة هي الأخيرة.

“فارس النور”.

ومع ذلك، استمرت قدماي في التحرك.

كانت دينا تتحدث إلى ابنها الميت في المسافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لماذا؟

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

بعد أن تجردت من رغبتي البشرية في البقاء على قيد الحياة، ما الذي تبقى ليجعلني أتحرك بعيدًا عن المصير المحتوم؟

مع كل بوصة تقدمت بها في الماء، بدأت عقليتي تتضح قليلًا. الألم، الخوف، بدأا يخفان. لم يختفيا، بل أصبحا بعيدين. عادوا ليختبئوا في المكان الذي أتوا منه.

كافحت للتقدم إلى الأمام، والدموع في عيني. كنت أتنفس فقط عندما أتذكر أن أتنفس. لماذا كنت أحاول حتى؟

“يمكننا أن نتسلق للخروج”، قال نيكولاس. “هذا الحبل يبدو متينًا.”

مع كل بوصة تقدمت بها في الماء، بدأت عقليتي تتضح قليلًا. الألم، الخوف، بدأا يخفان. لم يختفيا، بل أصبحا بعيدين. عادوا ليختبئوا في المكان الذي أتوا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ماذا أفعل”، صرخت آنا. “أخبرني ماذا أفعل!”

مع تقدمي بعيدًا عن منطقة تأثير الظلام، أدركت أنني أسمع أصواتًا في المسافة، من الاتجاه الذي أتيت منه.

“نعم”، قالت آنا. “دعونا نجد طريقًا آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف ماذا أفعل”، صرخت آنا. “أخبرني ماذا أفعل!”

أخيرًا، انعطفنا حول زاوية ضيقة، وعندما فعلنا ذلك، رأينا ضوءًا.

“آنا!” صرخت. لكنها لم ترد علي. لا أعتقد أنها سمعتني حتى.

سمعت بكاءً في المسافة. كان كامدن. كان الصوت متقطعًا مع صوت تناثر الماء بينما كان يكافح للتحرك في اتجاهي.

“لا أستطيع الاستمرار”، قالت، “لا أستطيع الاستمرار.”

“من هنا”، صرخت. أجبرت نفسي على تذكر التنفس.

“اتبعوا صوتي!” صرخت. لكنها لم تبدِ أي إشارة أنها تسمعني. استمرت في التمتمة لنفسها.

“شون! لا تذهب، صغيري.” صرخت دينا وهي تبكي. “لا تذهب.”

سمعت بكاءً في المسافة. كان كامدن. كان الصوت متقطعًا مع صوت تناثر الماء بينما كان يكافح للتحرك في اتجاهي.

لكن لماذا كنت أهرب؟ تصاعدت وضوحية مظلمة من داخلي. كانت الأفكار تتدفق إلى رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شون؟” صرخت دينا. “أين أنت؟ شون؟”

لم تكن هناك عملات فقط. كان هناك مجوهرات مرصعة بالياقوت والماس والزُمرد.

كانت دينا تتحدث إلى ابنها الميت في المسافة.

“آنا، أحتاجكِ”.

حتى مع عيني المغلقتين، كنت أرى حلفائي المقربين على خلفية حمراء. كانت كل حالاتنا تضيء مثل شجرة عيد الميلاد. كانت كل حالة تومض وتنطفئ. ليس فقط الحالات الواضحة مثل “سليم” أو “غير قادر”. حتى حالة “مُشوَّه” كانت تومض. وكذلك “مصاب”، “مشلول”، “مشهد قتال”، و”خارج الشاشة”، والبقية. حتى حالة “ميت” كانت تومض.

“شون! لا تذهب، صغيري.” صرخت دينا وهي تبكي. “لا تذهب.”

كانت القرب من الشيء في الظلام تعطل السحر الذي كان يجعل Carousel يعمل.

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

كنا جميعًا في “مشهد مطاردة”، ولكن مع ماذا؟ قوة غير مرئية؟ شعور؟

سمعت تناثر الماء، شخص ما كان يقاتل المياه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من هنا”، صرخت. “تعالوا من هنا!”

“نعم”، قال. “يجب أن نكون تحت الغابة على الجانب الغربي من الممتلكات.”

كنت لا أزال خائفًا من فتح عيني. كان الشيء الذي يختبئ في الظلام لا يزال يحمل مثل هذه القوة علي، حتى من مسافة بعيدة.

“من هنا”، صرخت. أجبرت نفسي على تذكر التنفس.

“لماذا لا ينظر إلي؟” نيكولاس يبكي. “لماذا لا ينظر إلي؟”

لم أعرف ماذا أقول.

كان لا يزال في المكان الذي ألقينا فيه، على ما يبدو.

“من هنا”، أجبت.

سمعت تناثر الماء، شخص ما كان يقاتل المياه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هنا”، صرخت. “تعالوا من هنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل أتجرأ على محاولة العودة لإنقاذهم؟

“من هنا.”

لا. جلست على ركبتي. الدموع تنهمر على وجهي. لم أستطع العودة. لم أستطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تستطيع أنت”، قالت دينا. “أنا لا أستطيع.”

“شون، لا تهرب مني هكذا. لا يمكنك الهرب من ماما.”

“أعرف لماذا اخترتني. لن أتركك تموت”.

كان هناك توقف وكأنها تنتظر ردًا. أقسم، في المسافة، كنت أعتقد أنني أسمع سلاسل مجموعة أرجوحة.

لم يكن بوسعي أن أُقوي أصدقائي باستخدام قدرة “عراف السينما” إذا لم أقم بتقديم تنبؤات.

“أعرف يا صغيري، لكن ماذا لو لم أتمكن من العثور عليك؟” سألت. كان صوتها ناعمًا، أموميًا. لم يكن شيئًا مثل دينا التي أعرفها.

استخرج كامدن ملف شخصيته، الذي كان الآن مبللاً ويتفكك. وجد خريطة الكهف وقام بتقدير موقعنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للحظات قليلة، كانت صامتة. لم أعرف ما الذي كان يحدث في ذهنها، لكنه بدا أفضل مما كان يحدث في الواقع.

ظل نيكولاس يُبقي عينه على الحبل. “حسنًا”، قال بتردد.

جلست واستمع إلى الآخرين وهم يكافحون. لم أستطع تحمل العودة والعثور عليهم. كان الخوف والألم المنتشران شيئًا لم أستطع تحمله طواعية، وأشعر بالعار عند الاعتراف بذلك. حتى من مسافة بعيدة، أضاءت حالتي “غير قادر” بمجرد التفكير في العودة في ذلك الاتجاه.

“أنا هنا”، قالت آنا بضعف. لقد وصلت إلى نفس المسافة التي كنت فيها. لابد أنها كانت على بعد عشرين قدمًا إلى يساري.

“شون! لا تذهب، صغيري.” صرخت دينا وهي تبكي. “لا تذهب.”

تشنجت معدتي. تحولت ساقاي إلى هلام؛ شعرت وكأن ذراعيّ لم تعدا تحت سيطرتي. كان الماء يصل فقط إلى ركبتي، لكنني كنت أقاتل لأتنفس. لم أتمكن من الوقوف؛ لم أتمكن من السباحة.

ثم ساد الصمت. الحلم الذي كانت تعيشه انتهى.

=========================

“سأجدك”، قالت بهدوء.

“أنت مُلزم أن تجدني”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حالتها على الخلفية الحمراء كانت نظيفة. لا عجز، لا إصابات، لا شيء. يبدو أن “تشجيع من ما وراء” كانت كافية لإخراجها من الذعر العقلي الذي أصابنا.

كنا نعرف لماذا لا يجب أن نتسلق ذلك الحبل. سيؤدي بنا إلى الغابة مع المتسللين. لم نرغب في تكرار القصة السابقة. شخصياتنا لم تكن لديها أي فكرة. لحسن الحظ، عدم القدرة على تسلق حبل بطول خمسين قدمًا كان عذرًا جيدًا جدًا.

لقد وقفت. كان بإمكاني سماعها وهي تخطو في الماء.

كان بإمكاني سماع دينا وهي ترفعه.

“مرحبًا”، صرخت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أننا تحت الغابة”، قلت.

“من هنا”، صرخت. أجبرت نفسي على تذكر التنفس.

“فارس النور”.

“أنا هنا”، قالت آنا بضعف. لقد وصلت إلى نفس المسافة التي كنت فيها. لابد أنها كانت على بعد عشرين قدمًا إلى يساري.

كانت تقوده في اتجاهي في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا بخير”، قالت كيمبرلي بهدوء. كانت بالقرب من آنا. لم أسمعها تتحدث منذ أن نزلنا هناك.

“من فضلك، لا تتركنا نموت”.

“هيا”، قالت دينا. كانت بالقرب من كامدن. كان قد انتقل من البكاء إلى الشهيق. بالنسبة لمدى قربه من القوة المنتشرة في المسافة، لا ألومه.

كانت دينا تتحدث إلى ابنها الميت في المسافة.

كان بإمكاني سماع دينا وهي ترفعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟

“لن نموت هنا”، قالت.

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

كانت تقوده في اتجاهي في الظلام.

“أنا هنا”، قلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رايلي؟” قالت عندما اقتربت.

“من فضلك، لا تتركنا نموت”.

“أنا هنا”، قلت.

بمجرد أن لامست قدماي الماء، اجتاح جسدي إحساسٌ قوي بالخوف. لا أعني بذلك الخوف العادي الذي يمكن أن يشعر به الإنسان في مثل هذه الحالة. لقد شعرت برد فعل ملموس في كل أنحاء جسدي. إذا كنت تخاف من المرتفعات، فسوف تفهم كيف يتوقف جسدك عن الاستجابة عند التعرض لسقوط حاد. كان الأمر كذلك، لكن مضاعفًا مئات المرات.

قامت بإحضار كامدن. لقد بدأ يتنفس بشكل طبيعي. أمسكته عندما اقترب وساعدته على النزول بجانبي.

سمعت تناثر الماء، شخص ما كان يقاتل المياه.

“إخوتي وأخواتي سيأتون هنا للبحث عني”، قال لي بمجرد أن أدرك أنني كنت أنا. “لا يوجد شيء يمكنني فعله. سيتعثرون هنا أيضًا. ماذا نفعل؟”

لكن ما كان ذلك؟

لم أعرف ماذا أقول.

“إنني على وشك الموت. لن تستطيع الحصول عليّ. أنا ملك لك، لكنني ما زلت أتنفس”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عادت دينا في الاتجاه الذي جاءت منه وأحضرت نيكولاس، الذي لا يزال يردد “لماذا لا ينظر إلي” مرارًا وتكرارًا حتى بعد أن وصل إلى الأمان.

“شون، لا تهرب مني هكذا. لا يمكنك الهرب من ماما.”

بينما عادت للمرة الأخيرة، سمعت صوتًا خافتًا، بالكاد مسموعًا، من اتجاه الشيء في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالتها على الخلفية الحمراء كانت نظيفة. لا عجز، لا إصابات، لا شيء. يبدو أن “تشجيع من ما وراء” كانت كافية لإخراجها من الذعر العقلي الذي أصابنا.

“فارس النور”.

**

لم أستطع تحديد مصدر الصوت بالضبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير”، قالت كيمبرلي بهدوء. كانت بالقرب من آنا. لم أسمعها تتحدث منذ أن نزلنا هناك.

“فارس النور، من فضلك، نحن بحاجة إليك.”

مددت يدي وأنا أسقط، محاولًا العثور على أي حافة أتمسك بها. كل ما تمكنت من فعله هو أن ظفرًا مني اصطدم بقطعة صغيرة من الصخر، مما أدى إلى انزلاقه للخلف حتى انكسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت بحاجة إلي”، همس الصوت. لم يكن هناك شك في أن الصوت يأتي من مكان قريب.

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

لقد كان الصوت الذي سمعته في أعماق قلبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

“إنني على وشك الموت. لن تستطيع الحصول عليّ. أنا ملك لك، لكنني ما زلت أتنفس”.

كان علينا أن نسمح لكوري بالقدوم معنا. شخصياتنا لن تعرف أنه عدو، ليس حتى يهاجمنا بالطبع. عندها سيتعين علينا التعامل معه.

كان الصوت أشبه بنسخة ميتة من الصوت الذي سمعته عندما كنا نركب الدراجات.

مع كل بوصة تقدمت بها في الماء، بدأت عقليتي تتضح قليلًا. الألم، الخوف، بدأا يخفان. لم يختفيا، بل أصبحا بعيدين. عادوا ليختبئوا في المكان الذي أتوا منه.

“أنت، الذي يبحث عن الضوء. يمكنني المساعدة. يمكنني إظهار النور.”

هز الآخرون رؤوسهم بالموافقة. كانوا يشكون في أننا لسنا وحدنا أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الصوت بعيدًا، لكنه كان يتزايد قوة. لم أكن أسمعه بأذني. كنت أسمعه في صدري.

“من هنا”، سمعت شخصًا ما يقول.

“من فضلك، لا تتركنا نموت”.

لم أستطع تحديد مصدر الصوت بالضبط.

قمت. كانت عيناي مغمضتين بقوة. لقد جعلت نفسي أقف متماسكًا عندما نادتني دينا. توجهت نحو مصدر الصوت الذي كان يتحدث. كان أكثر من مجرد همس في الظلام.

“كنز”، قال نيكولاس. كانت تلك أول كلمة يقولها منذ عشرين دقيقة.

“أعرف لماذا اخترتني. لن أتركك تموت”.

“أنت مُلزم أن تجدني”.

“آنا، أحتاجكِ”.

كانت هناك حبل طويل وسميك يتدلى من مركز الثقب، يمتد لخمسين قدمًا حتى ينتهي عند دلو خشبي صغير. كان الدلو معلقًا فوق الماء، يتأرجح قليلاً دون أن يلامسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من هنا”، قالت دينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كنت أترنح في الماء بهذا الشكل البائس؟ لماذا لا أبقى هنا وأترك نفسي للمصير المحتوم؟

“من هنا”، أجبت.

“مرحبًا، هل أنت بخير؟”

“من هنا”، سمعت شخصًا ما يقول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ماذا أفعل”، صرخت آنا. “أخبرني ماذا أفعل!”

“نحن بحاجة إليك”.

ظل نيكولاس يُبقي عينه على الحبل. “حسنًا”، قال بتردد.

“نحن بحاجة إليك”.

“نحن بحاجة إليك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من هنا.”

لم يكن بوسعي أن أُقوي أصدقائي باستخدام قدرة “عراف السينما” إذا لم أقم بتقديم تنبؤات.

“من هنا.”

وأخيرًا، حل الصمت التام.

“من هنا.”

“أنا هنا”، قالت آنا بضعف. لقد وصلت إلى نفس المسافة التي كنت فيها. لابد أنها كانت على بعد عشرين قدمًا إلى يساري.

لكن لم أتمكن من العثور على مصدر الصوت. كان كل شيء مظلمًا. كان جسدي يرتعش تحت تأثير الألم المتزايد مع كل خطوة. لقد بدأت أسمع أصواتًا أخرى، كأنها صرخات مكتومة، محاولات أخيرة، تحذيرات صامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تستطيع أنت”، قالت دينا. “أنا لا أستطيع.”

لقد واصلت التقدم. كل خطوة كانت تستنزفني من كل القوة التي كنت أمتلكها. كل خطوة كانت تجلب لي مزيدًا من الألم والخوف الذي لم أستطع تحمله.

كان صوته حالماً مع أنه كان يميل قليلاً إلى الرتابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعرف أنك ستعود إلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء على جلدي يشبه أشعة الشمس التي تضغط علي. لكن لم يكن ذلك ضوءًا ساطعًا. بل كان الظلام نفسه هو الذي كان يضغط على جلدي. كانت القوة تأتي من شيء ما في الظلام إلى يميني. جسدي رفض حتى أن يتنفس في ذلك الاتجاه.

“أعرف أنك ستجدني.”

“من هنا.”

“أعرف أنك لا تملك خيارًا.”

وأخيرًا، حل الصمت التام.

“أنت مُلزم أن تجدني”.

لم أعرف ماذا أقول.

لم أستطع التحرك بعد الآن. توقف قلبي عن النبض. لقد توقفت عن التنفس. لم أعد أسمع تلك الأصوات. لم أكن هناك. لم أكن في جسدي بعد الآن.

“من فضلك، لا تتركنا نموت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، مثلما اختفى الظلام، أصبحت الأصوات هادئة، وبدأت أفقد وعيي شيئًا فشيئًا.

كانت على حق. لم يكن هذا حبلًا قديمًا متعفنًا. بل تم استبداله مؤخرًا. الدلو أيضًا بدا في حالة جيدة.

وأخيرًا، حل الصمت التام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مثلما اختفى الظلام، أصبحت الأصوات هادئة، وبدأت أفقد وعيي شيئًا فشيئًا.

**

أخيرًا، انعطفنا حول زاوية ضيقة، وعندما فعلنا ذلك، رأينا ضوءًا.

“مرحبًا، هل أنت بخير؟”

لكن ما كان ذلك؟

كان صوته حالماً مع أنه كان يميل قليلاً إلى الرتابة.

لم يكن بوسعي أن أُقوي أصدقائي باستخدام قدرة “عراف السينما” إذا لم أقم بتقديم تنبؤات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من الواضح أن كوري لم يعد موجودًا. لقد بالغت “نمط العدوى التدريجية” في تقدير مدى بطء الإصابة.

ومع ذلك، استمرت قدماي في التحرك.

“من الأفضل أن نذهب”، قالت آنا. كان صوتها يوحي بأنها بدأت تشعر بتحسن. ليس بالكمال، ولكن أفضل.

“إنني على وشك الموت. لن تستطيع الحصول عليّ. أنا ملك لك، لكنني ما زلت أتنفس”.

كان علينا أن نسمح لكوري بالقدوم معنا. شخصياتنا لن تعرف أنه عدو، ليس حتى يهاجمنا بالطبع. عندها سيتعين علينا التعامل معه.

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

استكشاف كهف في ظلام دامس كان من أكثر الأمور المرهقة للأعصاب التي قمت بها على الإطلاق. الماء جعل الأمور أسوأ من الظلام نفسه. كنت أسمع صوت تلاطم الماء في المسافة. هل كان ذلك مجرد الماء يتدفق على جوانب الكهف أم كان هناك شيء آخر هناك؟

ظل نيكولاس يُبقي عينه على الحبل. “حسنًا”، قال بتردد.

أخيرًا، انعطفنا حول زاوية ضيقة، وعندما فعلنا ذلك، رأينا ضوءًا.

كنا جميعًا في “مشهد مطاردة”، ولكن مع ماذا؟ قوة غير مرئية؟ شعور؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك شعاع ضوء دائري صغير يتدفق من الأعلى. كان الثقب في السقف دائريًا تمامًا. كان من صنع الإنسان.

“نحن بحاجة إليك”.

“هل هذا…” بدأت آنا تقول. لكنها لم تُكمل جملتها، لأنه كلما اقتربنا، أصبح من الواضح تمامًا ما كنا نراه.

“من هنا”، صرخت. أجبرت نفسي على تذكر التنفس.

كان بئرًا قديمًا من النوع الذي تُستخرج منه المياه.

مددت يدي وأنا أسقط، محاولًا العثور على أي حافة أتمسك بها. كل ما تمكنت من فعله هو أن ظفرًا مني اصطدم بقطعة صغيرة من الصخر، مما أدى إلى انزلاقه للخلف حتى انكسر.

كانت الإضاءة أشبه بمشهد سينمائي. الضوء الساطع لم يتناثر في الظلام، بل بقي شعاعًا يمتد حتى الأرض. بدا وكأنه كشاف ضوء يضيء في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شون؟” صرخت دينا. “أين أنت؟ شون؟”

كانت هناك حبل طويل وسميك يتدلى من مركز الثقب، يمتد لخمسين قدمًا حتى ينتهي عند دلو خشبي صغير. كان الدلو معلقًا فوق الماء، يتأرجح قليلاً دون أن يلامسها.

“إخوتي وأخواتي سيأتون هنا للبحث عني”، قال لي بمجرد أن أدرك أنني كنت أنا. “لا يوجد شيء يمكنني فعله. سيتعثرون هنا أيضًا. ماذا نفعل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الدائرة الصغيرة من الضوء، كان الماء صافيًا وأزرق.

**

“هذا الحبل يبدو جديدًا تمامًا”، قالت دينا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

كانت على حق. لم يكن هذا حبلًا قديمًا متعفنًا. بل تم استبداله مؤخرًا. الدلو أيضًا بدا في حالة جيدة.

“من هنا”، أجبت.

“يا إلهي”، قلت، “انظروا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايلي؟” قالت عندما اقتربت.

أشرت إلى الأرض تحت الدلو.

لم يكن لديّ شيء أعيش من أجله. عائلتي—أمي، أبي، جدتي، جدي—كلهم رحلوا. موتي لن يعني شيئًا. ما الذي كنت أقاتل ضده؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

“أنت مُلزم أن تجدني”.

لم تكن هناك عملات فقط. كان هناك مجوهرات مرصعة بالياقوت والماس والزُمرد.

“آنا!” صرخت. لكنها لم ترد علي. لا أعتقد أنها سمعتني حتى.

“كنز”، قال نيكولاس. كانت تلك أول كلمة يقولها منذ عشرين دقيقة.

أدركت فجأة أنه كان لا يزال يرتدي حزام التسلق من وقت سابق في اليوم. القصة الأولى مع المتسللين حدثت قبل تسع سنوات تقريبًا. كان يرتدي نفس الزي الذي ارتداه في تلك القصة عندما هرب معنا في الشاحنة.

“إنه بئر أماني”، قالت كيمبرلي.

كنا جميعًا في “مشهد مطاردة”، ولكن مع ماذا؟ قوة غير مرئية؟ شعور؟

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

سمعت بكاءً في المسافة. كان كامدن. كان الصوت متقطعًا مع صوت تناثر الماء بينما كان يكافح للتحرك في اتجاهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أننا تحت الغابة”، قلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هنا”، صرخت. “تعالوا من هنا!”

استخرج كامدن ملف شخصيته، الذي كان الآن مبللاً ويتفكك. وجد خريطة الكهف وقام بتقدير موقعنا.

“أنت، الذي يبحث عن الضوء. يمكنني المساعدة. يمكنني إظهار النور.”

“نعم”، قال. “يجب أن نكون تحت الغابة على الجانب الغربي من الممتلكات.”

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

نظرتُ أنا وآنا ودينا إلى بعضنا البعض. كنا نعرف ما يعنيه ذلك: المتسللون.

لم تكن هناك عملات فقط. كان هناك مجوهرات مرصعة بالياقوت والماس والزُمرد.

“يمكننا أن نتسلق للخروج”، قال نيكولاس. “هذا الحبل يبدو متينًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بحاجة إلي”، همس الصوت. لم يكن هناك شك في أن الصوت يأتي من مكان قريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما تستطيع أنت”، قالت دينا. “أنا لا أستطيع.”

“لماذا لا ينظر إلي؟” نيكولاس يبكي. “لماذا لا ينظر إلي؟”

كنا نعرف لماذا لا يجب أن نتسلق ذلك الحبل. سيؤدي بنا إلى الغابة مع المتسللين. لم نرغب في تكرار القصة السابقة. شخصياتنا لم تكن لديها أي فكرة. لحسن الحظ، عدم القدرة على تسلق حبل بطول خمسين قدمًا كان عذرًا جيدًا جدًا.

تشنجت معدتي. تحولت ساقاي إلى هلام؛ شعرت وكأن ذراعيّ لم تعدا تحت سيطرتي. كان الماء يصل فقط إلى ركبتي، لكنني كنت أقاتل لأتنفس. لم أتمكن من الوقوف؛ لم أتمكن من السباحة.

“نعم”، قالت آنا. “دعونا نجد طريقًا آخر.”

كانت على حق. لم يكن هذا حبلًا قديمًا متعفنًا. بل تم استبداله مؤخرًا. الدلو أيضًا بدا في حالة جيدة.

ظل نيكولاس يُبقي عينه على الحبل. “حسنًا”، قال بتردد.

كانت على حق. لم يكن هذا حبلًا قديمًا متعفنًا. بل تم استبداله مؤخرًا. الدلو أيضًا بدا في حالة جيدة.

أدركت فجأة أنه كان لا يزال يرتدي حزام التسلق من وقت سابق في اليوم. القصة الأولى مع المتسللين حدثت قبل تسع سنوات تقريبًا. كان يرتدي نفس الزي الذي ارتداه في تلك القصة عندما هرب معنا في الشاحنة.

“أعرف لماذا اخترتني. لن أتركك تموت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك ذكّرني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظات قليلة، كانت صامتة. لم أعرف ما الذي كان يحدث في ذهنها، لكنه بدا أفضل مما كان يحدث في الواقع.

“أشعر كأننا لسنا وحدنا”، قلت. “أشعر وكأن أحدًا يراقبنا. مهما كان ذلك الشيء في الظلام، لا أعتقد أنه كان هنا وحده. نحن بحاجة للخروج من هنا.”

تشنجت معدتي. تحولت ساقاي إلى هلام؛ شعرت وكأن ذراعيّ لم تعدا تحت سيطرتي. كان الماء يصل فقط إلى ركبتي، لكنني كنت أقاتل لأتنفس. لم أتمكن من الوقوف؛ لم أتمكن من السباحة.

لم يكن بوسعي أن أُقوي أصدقائي باستخدام قدرة “عراف السينما” إذا لم أقم بتقديم تنبؤات.

الآخرون بحاجة إلى الهروب والعودة إلى عائلاتهم، لكنني لست بحاجة لذلك. يمكنني أن أستسلم. يمكنني التوقف. يا له من راحة. يمكنني التوقف عن القتال. لم أكن مهمًا في الخطة الكبرى. في الواقع، لم أكن مهمًا حتى في الخطة الأقل شأنًا. لم أكن ذا فائدة. كنت عديم القيمة.

هز الآخرون رؤوسهم بالموافقة. كانوا يشكون في أننا لسنا وحدنا أيضًا.

ذلك كان منطقيًا. نظرتُ إلى الأعلى نحو الثقب الدائري في السقف. لم أتمكن من رؤية الجانب الآخر. ما استطعت رؤيته هو الجذور. مئات الجذور الرقيقة اخترقت السقف أعلاه. لم أتمكن من رؤية سوى ما كان بالقرب من البئر، لكنني كنت متأكدًا أنها كانت موجودة في كل مكان.

=========================

كان الصوت أشبه بنسخة ميتة من الصوت الذي سمعته عندما كنا نركب الدراجات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

5 وفي الليل يمكن انشر 5 تاني

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت الضوء الساطع، كانت هناك عملات لا حصر لها تلمع. آلاف العملات. عملات بأشكال وأحجام مختلفة. ذهبية، فضية، نحاسية. معظمها قديم، وبعضها حتى أقدم. معظمها من النوع الذي يوزعه “كاروسيل”، لكن واحدة أو اثنتين بدت أقدم بكثير. كانت كتابتها قد تآكلت إلى حد كبير، لكنها لم تكن حديثة أو مكتوبة بالإنجليزية.

كافحت. لم أتمكن من المشي في البداية. كنت أترنح مبتعدًا عن الألم، عن الخوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط