الصحوة (4)
>>>>>>>>> الصحوة (4) <<<<<<<<
بينما كان (سيول جيهو) و(بيك هايجو) يهاجمان من الأمام والخلف، انفجر ضوء شديد من جسد (كينديس المستبدة). كان الضوء مبهرًا جدًا لدرجة أنه كان يعمي البصر تقريبًا.
على الأرجح، لن ينجح تكتيكهم السابق مرة ثانية.
نتيجة لذلك، انخفض (سيول جيهو) إلى الأرض فجأة.
وكانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعامل مع قادة الجيش أمامهم.
لم يكن سبب الضوء الشديد والطفرة الهائلة للطاقة سوى الألوهية.
لكن هذا لم يكن كل شيء. لا يزال لدي (كينديس المستبدة) طريقة أخرى.
أحرقت قوة الإله شبكة العنكبوت في لحظة ودفعت (سيول جيهو) إلى الأسفل بسهولة.
وفي الوقت نفسه، نظرت إلى (سيول جيهو)، وانفتحت عيونها فجأة عموديًا.
وكان الأمر نفسه بالنسبة لـ(بيك هايجو). جرفتها العاصفة المفاجئة، سقطت مثل طائرة ورقية.
“أنا أفهم نية الملكة. لم يسبق لي أن رأيت كوكبة تتحرك مثلك. أنت حقا نجم سخيف.”
“تباً”.
لقد بدأوا في النفاد.
أعرب (سيول جيهو) عن أسفه وهو يركل الأرض. كان النجاح في طرف إصبعه، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل عندما اختفى مثل سراب.
لم تستطع (غابريلا) إلقاء اللوم عليهم. كانت الحقيقة القاسية هي أن كل مكان كان على حافة الانهيار.
كان ينبغي عليهم شن هجوم متسلل بينما تخفض (كينديس المستبدة) حذرها. لسوء الحظ، انتهت فرصتهم الوحيدة دون جدوى.
أعرب (سيول جيهو) عن أسفه وهو يركل الأرض. كان النجاح في طرف إصبعه، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل عندما اختفى مثل سراب.
على الأرجح، لن ينجح تكتيكهم السابق مرة ثانية.
“توقفوا!”
“نحن بحاجة إلى العودة إلى قلعة تيغول في أقرب وقت ممكن…”
لم تستطع (غابريلا) إلقاء اللوم عليهم. كانت الحقيقة القاسية هي أن كل مكان كان على حافة الانهيار.
مرة أخرى، لم تنته هذه الحملة بمجرد هزيمة قائدي الجيش. مع الأخذ في الاعتبار الوقت الذي سيستغرقه إنقاذ عالم الروح وإحياء شجرة العالم، فقد تأخروا بالفعل عن الجدول الزمني.
بعد ذلك، أصبح كل شيء باهتا. تناثرت الأصوات التي تثير عقله، وتغيرت المجسات التي ألقت عينيه الضيقتين في الفوضى بشكل ضبابي.
وكانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعامل مع قادة الجيش أمامهم.
” إيفا أرسلت تعزيزات؟ هذا مستحيل! لا بد أنك تمزح!”
عض (سيول جيهو) شفته ونظر إلى السماء. كان الضوء قد هدأ قبل أن يلاحظ، وكانت (كينديس المستبدة) تقف شامخة وتحدق فيه. إذا حكمنا من خلال خديها ورقبتها المحمرتين بشكل ملحوظ، يجب أن تكون غاضبة دون أدنى شك.
عض (سيول جيهو) شفته ونظر إلى السماء. كان الضوء قد هدأ قبل أن يلاحظ، وكانت (كينديس المستبدة) تقف شامخة وتحدق فيه. إذا حكمنا من خلال خديها ورقبتها المحمرتين بشكل ملحوظ، يجب أن تكون غاضبة دون أدنى شك.
أصبح الوضع أكثر صعوبة. نظرًا لأنها كادت أن تُهزم، فمن المحتمل أنها لن تستمر في التعامل معهم بسهولة.
وفي الوقت نفسه، نظرت إلى (سيول جيهو)، وانفتحت عيونها فجأة عموديًا.
وبالفعل، كان قلب (كينديس المستبدة) ينبض بالغضب. إطلاق الطاقة حدث دون وعي من خلال غريزة البقاء على قيد الحياة. وبعبارة أخرى، رأت حواسها أن الهجوم السابق كان يمكن أن يكون قاتلا.
“ماذا؟”
متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالتهديد على حياتها منذ أن استوعبت الألوهية بالكامل؟
لقد بدأوا في النفاد.
لم تستطع حتى أن تتذكر.
“… خط الاتصال؟”
تحول فم (كينديس المستبدة) إلى الإحساس الذي لم تشعر به منذ وقت طويل.
مع كون الوضع هكذا، كان من الطبيعي فقط لأعضاء الفيدرالية المدافعين الاتصال بالأعلى للتعزيزات كل دقيقة.
“… سأستعيد ما قلته سابقًا.”
وكان الأمر نفسه بالنسبة لـ(بيك هايجو). جرفتها العاصفة المفاجئة، سقطت مثل طائرة ورقية.
تحدثت بهدوء.
كان من السهل أن نرى. يمكنها معرفة ذلك بمجرد النظر إلى الحائط أمامها مباشرة. وكانت جثث جيش الفيدرالية منتشرة في كل مكان، وكان من النادر رؤية أي شخص يقف قطعة واحدة.
“لم يكن ذلك لأنك محظوظ أو لأن الظروف تكيفت. من المؤكد أن إحضار مثل هذه الظروف حول الهدف وتحقيقه يجب اعتباره جزءًا من قدرة الفرد. أنت تستحق إبادة (ديليجينس الخالد)”.
“آآآآه!”
صعد تقييم (كينديس المستبدة) له، لكن (سيول جيهو) لم يكن سعيدًا في أدنى تقدير.
“لأن الجسم الرئيسي لا يزال باقيا.”
تمامًا كما كان يعتقد، أوضحت لهجة (كينديس المستبدة) أنها لن تتساهل معهم بعد الآن.
عندما سأل ملك الوحوش مرة أخرى، رفعت جنية السماء ذراعها المرتجفة. فوق كفها كانت بلورة اتصال مضاءة.
“يا للعجب ….”
[يااااا [أوا
كان قلب (كينديس المستبدة) ينبض بسرعة، لكن رأسها كان يحلل الوضع بهدوء.
فقط (بيك هايجو) إلى حد ما. بخلافها، لم يكن أحد قادرا على وضع إصبعه عليها، لذلك كل ما كان عليها فعله هو صب كل مواردها على شخص واحد.
كانت فلسفتها الشخصية هي أن المعركة كانت عبارة عن تبادل للموارد. تم تحديد نتيجة المعركة من خلال مقدار الطاقة والتقنيات والبراعة الجسدية التي يمتلكها المرء ومدى كفاءة استخدامها.
على الأرجح، لن ينجح تكتيكهم السابق مرة ثانية.
كان هناك سبب بسيط وراء تصرف (كينديس المستبدة) بمثل هذا الترفيه حتى الآن. لم يكن أي من أعدائها قادرا على التعامل مع مواردها.
بعد ذلك، أصبح كل شيء باهتا. تناثرت الأصوات التي تثير عقله، وتغيرت المجسات التي ألقت عينيه الضيقتين في الفوضى بشكل ضبابي.
فقط (بيك هايجو) إلى حد ما. بخلافها، لم يكن أحد قادرا على وضع إصبعه عليها، لذلك كل ما كان عليها فعله هو صب كل مواردها على شخص واحد.
“ما هو قرارك؟”
ولكن مع انضمام (سيول جيهو) إلى المعركة، تغير الوضع.
في تلك اللحظة، تم سحب جنية الكهف، التي طعنت بمخالب أحد الطفيليات، إلى السماء، وهي تصرخ. عندما أسقطها، سقطت وهي ترفرف ذراعيها حتى اصطدمت بالأرض وتحطمت عظامها وأعضائها. سرعان ما أصبح جسدها المدمر غذاء للطفيليات الجائعة.
على الرغم من أنها لم تستطع أن تفهم كيف أصبح فجأة قويا جدا، إلا أن ما عرفته على وجه اليقين هو أن موارد خصومها قد زادت بمقدار كبير.
“يا للعجب ….”
إذا استخدموا مواردهم بطريقة فعالة كما كان من قبل، فقد يحدث نفس الموقف كما كان من قبل مرة أخرى. ناهيك عن أنه لم يكن هناك ما يضمن ما سيفعله نجوم الشهوة والجشع.
“اذهبوا للموت، أعني. أسرعوا.”
كانت هذه هي طبيعة المعركة ضد الكثيرين. الآن بعد أن اضطررت إلى الاهتمام بشخصين في وقت واحد، شعرت (كينديس المستبدة) بتخوف طفيف.
أحرقت قوة الإله شبكة العنكبوت في لحظة ودفعت (سيول جيهو) إلى الأسفل بسهولة.
لكن الحل كان بسيطا. كان عليها ببساطة زيادة قوتها واكتساب المزيد من الموارد، تمامًا مثل أعدائها.
“… سأستعيد ما قلته سابقًا.”
كان لديها طريقتان للقيام بذلك.
أراد منه أن يطلق سهما مربوطا بالبذرة ونبات أفريسو ويضرب شجرة العالم.
كان الأول هو استدعاء حليفها.
“… البذرة والسيقان؟”
“(تيمبرانس الهائج)!”
مع كون الوضع هكذا، كان من الطبيعي فقط لأعضاء الفيدرالية المدافعين الاتصال بالأعلى للتعزيزات كل دقيقة.
رفع وحيد القرن رأسه بعد أن تم سمع اسمه فجأة. حتى الآن، كان قائد الجيش الرابع يراقب المعركة بهدوء بسبب تهديد (كينديس المستبدة).
تشوه وجه (مارسيل غيونيا). كان هذا شيء لا ينبغي السماح به. كان عليهم أن يوقفوها مهما كان الأمر!
بالطبع، لم يكن يراقب فقط، بل كان يعالج جروحه أيضًا.
[… علينا فقط أن نذهب للقتال؟]
“انضم إلى المعركة.”
“إذن هذا هو …”
“؟”
“ليست هناك حاجة للتفكير بجد. تخيل أن هناك شخص ميت أمامك. لكن لدينا جرعة معجزة يمكنها إحياء الموتى. ثم كل ما نحتاج إلى فعله هو إطعام الجرعة للشخص الميت. ”
“سأتراجع عما قلته من قبل. لا تجلس هناك فقط وساعد. أحتاج قوتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أنها ليس لديها وسيلة للمساعدة. لقد نفدت التعزيزات لإرسالها والرعد لتفجيره.
“ماذا؟”
أوقف جيش الجثث تحركاته. توقفت الطفيليات أيضا وكانت تدير أجسادها في اتجاه واحد.
لقد فوجئ (تيمبرانس الهائج).
“اذهبوا للموت، أعني. أسرعوا.”
“لن أكرر نفسي مرة أخرى.”
وكان هذا هو السبب في أن الجيوش الخمسة لم تنضم بعد إلى المعركة. مع اختفاء شجرة العالم، كان الرعد هو الطريقة الوحيدة التي يمكن للفيدرالية من خلالها التعامل “إلى حد ما” مع قادة الجيش.
لا تزال (كينديس المستبدة) تتمتع بنبرة آمرة ولكنها طلبت المساعدة أولاً بعد أن تصرفت بمفردها حتى الآن.
سأل الوحش الذي كان فروه غارقا في الدم في عدم تصديق. لا يمكن إلقاء اللوم عليه لأن البشرية قد غضت الطرف بينما انهار تحالف رجال الوحوش كما رفضوا كل طلب مساعدة قدمته الفيدرالية حتى الآن.
فوجئ (تيمبرانس الهائج) من رؤية (كينديس المستبدة) تطلب المساعدة بحزم. ثم حدق في فريق البعثة بنظرة متجددة. لم يستطع إلا أن يتساءل عن مدى روعتهم في جعل هذا التنين الفخور والمغرور تتراجع عن كلماتها.
“في النهاية، ستكون واحدا فقط من العديد من النجوم في الكون الشاسع.”
في اللحظة التالية، نهض قائد الجيش الرابع. على الرغم من أنه أراد أن يسخر من (كينديس المستبدة)، إلا أنه كان بإمكانه معرفة مدى جديتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن نتراجع؟”
لن تطلب مساعدته لمجرد قضاء وقت أسهل.
“ليست هناك حاجة للتفكير بجد. تخيل أن هناك شخص ميت أمامك. لكن لدينا جرعة معجزة يمكنها إحياء الموتى. ثم كل ما نحتاج إلى فعله هو إطعام الجرعة للشخص الميت. ”
“لا تخبرني…”
“كيوك…!”
لا بد أن السبب هو أنها رأت احتمالًا بسيطًا، مهما كان ضئيلًا، لحدوث ما لا يمكن تصوره.
“إذا انتهت خطتهم بالنجاح، فإن النتيجة ستكون مدمرة. لكن يبدو أنهم لم ينجحوا بعد. قد تكون هذه فرصتنا.”
“حسنا. من الآن فصاعدًا، سأساعد أيضًا “.
“ضحوا بأجسادكم”.
تماما مثل هذا، أعلن (تيمبرانس الهائج) المذهل عن عودته إلى المعركة.
وكان هذا هو السبب في أن الجيوش الخمسة لم تنضم بعد إلى المعركة. مع اختفاء شجرة العالم، كان الرعد هو الطريقة الوحيدة التي يمكن للفيدرالية من خلالها التعامل “إلى حد ما” مع قادة الجيش.
كانت وجوه أعضاء فريق البعثة شاحبة. شعرت حقا وكأنهم يتعرضون للركل أثناء النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات كافية.
لكن هذا لم يكن كل شيء. لا يزال لدي (كينديس المستبدة) طريقة أخرى.
“يا رفاق…”
“فهمت الأمر الآن.”
في اللحظة التي فتحت فيها (غابريلا) عينيها المغلقة وحدقت بخنوع وراء القلعة …
حدقت في (سيول جيهو) بنظرة عميقة وتحدثت.
“طالما يمكنك جعل السهم يحفر فيه.”
“أنا أفهم نية الملكة. لم يسبق لي أن رأيت كوكبة تتحرك مثلك. أنت حقا نجم سخيف.”
تحدث معه الفرخ الصغير في تلك اللحظة.
لقد قالت شيئًا لم يستطع فهمه تمامًا.
“سمعت أن مهارات القنص لديك من الدرجة الأولى. “لقبك هو الرامي الفولاذي، أليس كذلك؟”
“كانت الملكة على حق. ربما كان من الأفضل أن نتركك وشأنك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس هادئ، يد ثابته لا تهتز، ورياح تهب بلطف، في اللحظة التي سقط فيها كل شيء في مكانه تماما، فتحت عين (مارسيل غيونيا) اليمنى.
تحدثت بقوة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رن صوت البوق في اللحظة التالية، أصبحت ساحة المعركة صامتة في لحظة.
“لكنها قالت هذا أيضًا.”
كان هناك سبب بسيط وراء تصرف (كينديس المستبدة) بمثل هذا الترفيه حتى الآن. لم يكن أي من أعدائها قادرا على التعامل مع مواردها.
عبرت يديها وأمسكت بالسيوف من خصرها. كانت السيوف التوأم غير معلقة بغمد. لقد بدوا مثل السيوف الطويلة العادية على السطح. ومع ذلك، كانوا يقطرون دما على الرغم من كشفهم الآن فقط.
[….]
بدت السيوف المزدوجة مشؤومة بشكل لا يصدق.
لم يكن سبب الضوء الشديد والطفرة الهائلة للطاقة سوى الألوهية.
“سمك السلمون الذي يسبح في اتجاه المنبع لا يمكن أن يغير تدفق المياه، بغض النظر عن مدى هياجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رن صوت البوق في اللحظة التالية، أصبحت ساحة المعركة صامتة في لحظة.
بعد ذلك، قامت (كينديس المستبدة) بجمع ساقيها معًا في الهواء بدقة، وعقدت السيفين التوأمين في قبضة عكسية ورفعت ذراعيها ببطء.
مع كون الوضع هكذا، كان من الطبيعي فقط لأعضاء الفيدرالية المدافعين الاتصال بالأعلى للتعزيزات كل دقيقة.
“صحيح. بغض النظر عن مدى روعة كوكبتك -”
اتسعت عيون (غابريلا). إذا لم تكن عيناها تكذبان عليها، فإن الشخص الذي يقف على رأس الجيش كان إنسانا. بشرية تركب حصانًا، يرفرف شعرها الوردي في مهب الريح.
وقفت تماما مثل الصليب …
لا، لقد كانت مسألة كان عليه القيام بها، وهي مسألة كان لا بد من القيام بها.
“في النهاية، ستكون واحدا فقط من العديد من النجوم في الكون الشاسع.”
لكن هذا لم يكن كل شيء. لا يزال لدي (كينديس المستبدة) طريقة أخرى.
نشرت أجنحتها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها قالت هذا أيضًا.”
“السماء والأرض، كل الخليقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالتهديد على حياتها منذ أن استوعبت الألوهية بالكامل؟
<<< ت م انجليزي أنا واثق تماما من أن هذه هي أسماء سيوفها التوأم (على الرغم من أنه لم يتم توضيحها أو شرحها أبدا).>>>>
تحدث معه الفرخ الصغير في تلك اللحظة.
وفي الوقت نفسه، نظرت إلى (سيول جيهو)، وانفتحت عيونها فجأة عموديًا.
في اللحظة التي فتحت فيها (غابريلا) عينيها المغلقة وحدقت بخنوع وراء القلعة …
“سأضع كل شيء على المحك وأعيدك إلى الفراغ!”
“توقفوا!”
**
لكن-
من ناحية أخرى، في قلعة تيغول، كانت الفيدرالية في معركة دامية لم تستطع كلمة “مروعة” حتى وصفها. سيكون المرء قادرا على شم رائحة الدم بمجرد النظر إلى المنظر الشنيع.
“…لقد استجابوا لنداء الفيدرالية للمساعدة!”
بدأت الفوضى من الجدران. كانت جميع أنواع المخلوقات الطائرة هائجة في السماء. على الرغم من أن الوحوش ركضوا في الأنحاء ملوحين بمخالبهم الحادة وقاومت جنيات الكهف بإطلاق الأسهم باستمرار في الهواء، إلا أنهم كانوا أقل بكثير ضد العدد الهائل من الأعداء.
لكن هذا لا يعني أن بإمكانهم الجلوس ومشاهدة التطور الحالي مستمرا.
وبغض النظر عن عدد القتلى، لم تكن هناك نهاية في الأفق. حتى السماء بدت سوداء من سرب الطفيليات.
تحول فم (كينديس المستبدة) إلى الإحساس الذي لم تشعر به منذ وقت طويل.
“آآآآه!”
“…عليكم اللعنة.”
في تلك اللحظة، تم سحب جنية الكهف، التي طعنت بمخالب أحد الطفيليات، إلى السماء، وهي تصرخ. عندما أسقطها، سقطت وهي ترفرف ذراعيها حتى اصطدمت بالأرض وتحطمت عظامها وأعضائها. سرعان ما أصبح جسدها المدمر غذاء للطفيليات الجائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفجير الرعد!”
مع كون الجدران هكذا، كان المشهد أدناه أكثر من مشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراكمت الجثث فوق بعضها البعض، وشكلت جبلا هائلا. وكانت الجثث والطفيليات المتجمعة تخطو على هذا الجبل لتتسلق مثل المد الصاعد.
تراكمت الجثث فوق بعضها البعض، وشكلت جبلا هائلا. وكانت الجثث والطفيليات المتجمعة تخطو على هذا الجبل لتتسلق مثل المد الصاعد.
كانت وجوه أعضاء فريق البعثة شاحبة. شعرت حقا وكأنهم يتعرضون للركل أثناء النزول.
“هناك !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد. سمعت أن الوحش يذكر تجربة. يجب أن تكون الطفيليات قد وضعت خطة تستخدم الأرواح “.
“أوقفوهم! أوقفوووووووووووووهم!”
لكن في الحقيقة، كانت هذه مهمة شبه مستحيلة.
كانت جنيات السماء تطلق سهمًا تلو الآخر بجنون، لكنها كانت بلا جدوى في مواجهة هذا العدد الهائل. في الواقع، أصبحوا أهدافا فقط للأشباح الشريرة التي قنصتهم من مسافة بعيدة، وسقطت أجسادهم المثقبة وأصبحت جزءا من جبل الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الر.. الرعد جاهز!”
مع كون الوضع هكذا، كان من الطبيعي فقط لأعضاء الفيدرالية المدافعين الاتصال بالأعلى للتعزيزات كل دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(تيمبرانس الهائج)!”
“الر.. الرعد جاهز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أقل ذلك أبدًا. قلت إنها باقية”.
وصل رعد جديد في اللحظة المثالية. لقد تم صياغتها من قبل الأقزام منذ لحظة واحدة فقط.
في الوقت نفسه، ترك إصبعه البارد الوتر.
“كيوك…!”
كان قلب (كينديس المستبدة) ينبض بسرعة، لكن رأسها كان يحلل الوضع بهدوء.
عضت (غابريلا) شفتها السفلى. على الرغم من أن هذه كانت أخبارا جيدة، إلا أنها كانت تعلم تماما أنها ستطفئ الحريق للحظة فقط. سوف يشتعل مرة أخرى بمجرد أن تلد الأعشاش والأنواع الأم جنودًا جدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الر.. الرعد جاهز!”
وكان هذا هو السبب في أن الجيوش الخمسة لم تنضم بعد إلى المعركة. مع اختفاء شجرة العالم، كان الرعد هو الطريقة الوحيدة التي يمكن للفيدرالية من خلالها التعامل “إلى حد ما” مع قادة الجيش.
“إذن هذا هو …”
كانت الفيدرالية تعرف هذا أيضا، ولهذا السبب بذلوا قصارى جهدهم للحصول على أكبر عدد ممكن منهم. ما زال…
“لا تخبرني…”
“…عليكم اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفيدرالية تعرف هذا أيضا، ولهذا السبب بذلوا قصارى جهدهم للحصول على أكبر عدد ممكن منهم. ما زال…
لقد بدأوا في النفاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغضب تعليق الفرخ الصغير الساخر الأرواح.
لكن هذا لا يعني أن بإمكانهم الجلوس ومشاهدة التطور الحالي مستمرا.
تمامًا كما كان يعتقد، أوضحت لهجة (كينديس المستبدة) أنها لن تتساهل معهم بعد الآن.
انطلاقا من أنه لم يكن هناك خيار آخر، شد (غابريلا) أسنانها وصرخت.
“كانت الملكة على حق. ربما كان من الأفضل أن نتركك وشأنك “.
“تفجير الرعد!”
تمامًا كما كان يعتقد، أوضحت لهجة (كينديس المستبدة) أنها لن تتساهل معهم بعد الآن.
بعد فترة وجيزة من سقوط الأمر، انفجر انفجار مدوي من كل اتجاه للقلعة.
شاهد (مارسيل غيونيا) المعركة في البحيرة تتكشف بنظرة دمار.
استعادت السماء لونها الأصلي حيث تم مسح المخلوقات السوداء التي تملأ السماء بواسطة شعاع من الضوء الأزرق.
لا، لقد كانت مسألة كان عليه القيام بها، وهي مسألة كان لا بد من القيام بها.
لكن ذلك لم يدم سوى لحظة.
وشفاه مرتجفة…
وسرعان ما تدفقت قوات جديدة من بعيد مثل المطر.
أشار الفرخ الصغير إلى منتصف الأعشاش الخمسة.
ومع ذلك، لم يكن لديهم الوقت لليأس.
وكانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعامل مع قادة الجيش أمامهم.
“الحائط الغربي…!”
“… البذرة والسيقان؟”
“سقط برج المراقبة الشرقي! نحن بحاجة إلى إرسال تعزيزات في أقرب وقت ممكن …! ”
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
جاءت طلبات التعزيزات من كل جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسرت جنية السماء الصمت.
لم تستطع (غابريلا) إلقاء اللوم عليهم. كانت الحقيقة القاسية هي أن كل مكان كان على حافة الانهيار.
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
كانت المشكلة أنها ليس لديها وسيلة للمساعدة. لقد نفدت التعزيزات لإرسالها والرعد لتفجيره.
“لن أكرر نفسي مرة أخرى.”
“إذن هذا هو …”
وكانت المشكلة أنهم لم يتمكنوا حتى من التعامل مع قادة الجيش أمامهم.
كان من السهل أن نرى. يمكنها معرفة ذلك بمجرد النظر إلى الحائط أمامها مباشرة. وكانت جثث جيش الفيدرالية منتشرة في كل مكان، وكان من النادر رؤية أي شخص يقف قطعة واحدة.
وسرعان ما تدفقت قوات جديدة من بعيد مثل المطر.
“هناك… ليس هناك مخرج…”
“السماء والأرض، كل الخليقة.”
حدقت (غابريلا) بهدوء في السماء وهي مظلمة مرة أخرى، وأغلقت عينيها بلطف. تمكنت أخيرا من رؤية النهاية التي بدت بعيدة المنال في البداية.
[ماذا قلت!؟]
“هل يجب أن نتراجع؟”
“سقط برج المراقبة الشرقي! نحن بحاجة إلى إرسال تعزيزات في أقرب وقت ممكن …! ”
في النهاية، خطرت هذه الفكرة في ذهنها، وهي تعرف تماما ما سيحدث لباراديس بمجرد تخليهم عن قلعة تيغول.
كان قلب (كينديس المستبدة) ينبض بسرعة، لكن رأسها كان يحلل الوضع بهدوء.
في اللحظة التي فتحت فيها (غابريلا) عينيها المغلقة وحدقت بخنوع وراء القلعة …
كان قلب (كينديس المستبدة) ينبض بسرعة، لكن رأسها كان يحلل الوضع بهدوء.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغضب تعليق الفرخ الصغير الساخر الأرواح.
أوقف جيش الجثث تحركاته. توقفت الطفيليات أيضا وكانت تدير أجسادها في اتجاه واحد.
“هناك !!”
فقط ماذا حدث؟
قبل أن تلاحظ، امتدت الظلال أفقيًا وملأت سلسلة الجبال بأكملها.
عندما استدارت (غابريلا) بشكل تلقائي في الاتجاه الذي كان يواجهه العدو، أصيبت بالذهول.
“أنا أفهم نية الملكة. لم يسبق لي أن رأيت كوكبة تتحرك مثلك. أنت حقا نجم سخيف.”
لم يكن لديها خيار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتراجع عما قلته من قبل. لا تجلس هناك فقط وساعد. أحتاج قوتك “.
في التلال الجبلية البعيدة، بدأت الظلال تظهر واحدة تلو الأخرى.
“…لذا.”
ببووووووو —
بينغ!
عندما رن صوت البوق في اللحظة التالية، أصبحت ساحة المعركة صامتة في لحظة.
“كانت الملكة على حق. ربما كان من الأفضل أن نتركك وشأنك “.
قبل أن تلاحظ، امتدت الظلال أفقيًا وملأت سلسلة الجبال بأكملها.
“إذن هذا هو …”
بووووووو—
“هناك !!”
تردد صوت البوق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفجير الرعد!”
عندما أفاقت (غابريلا) من ذهولها، سمعت صوت خطوات تجري نحوها على عجل.
كان ينبغي عليهم شن هجوم متسلل بينما تخفض (كينديس المستبدة) حذرها. لسوء الحظ، انتهت فرصتهم الوحيدة دون جدوى.
“أخبار عاجلة! أخبار عاجلة! ”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : الوعد (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
جنية السماء التي اندفعت نحوها سجدت أمام (غابريلا).
“هل تعني أن شجرة العالم لا تزال على قيد الحياة؟”
“الاتصالات…! تم إعادة ربط خط الاتصال!
أوقف جيش الجثث تحركاته. توقفت الطفيليات أيضا وكانت تدير أجسادها في اتجاه واحد.
“… خط الاتصال؟”
لم يكن ضرب هدف ثابت أمرًا صعبًا، لكن المسار الذي كان على سهمه أن يسلكه للوصول إلى هناك كان شديد الانحدار.
سألت (غابريلا) مرة أخرى في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أقل ذلك أبدًا. قلت إنها باقية”.
“نعم! لقد أرسلت إيفا تعزيزات …!”
لكن هذا لا يعني أن بإمكانهم الجلوس ومشاهدة التطور الحالي مستمرا.
“أين؟”
مع كون الجدران هكذا، كان المشهد أدناه أكثر من مشهد.
سأل الوحش الذي كان فروه غارقا في الدم في عدم تصديق. لا يمكن إلقاء اللوم عليه لأن البشرية قد غضت الطرف بينما انهار تحالف رجال الوحوش كما رفضوا كل طلب مساعدة قدمته الفيدرالية حتى الآن.
بينغ!
” إيفا أرسلت تعزيزات؟ هذا مستحيل! لا بد أنك تمزح!”
نتيجة لذلك، انخفض (سيول جيهو) إلى الأرض فجأة.
عندما سأل ملك الوحوش مرة أخرى، رفعت جنية السماء ذراعها المرتجفة. فوق كفها كانت بلورة اتصال مضاءة.
بعد فترة وجيزة من سقوط الأمر، انفجر انفجار مدوي من كل اتجاه للقلعة.
تجمعت جميع النظرات المحيطة على الكرة البلورية، والتي كانت تظهر سلاح الفرسان يقف في خطوط مستقيمة.
رفع وحيد القرن رأسه بعد أن تم سمع اسمه فجأة. حتى الآن، كان قائد الجيش الرابع يراقب المعركة بهدوء بسبب تهديد (كينديس المستبدة).
اتسعت عيون (غابريلا). إذا لم تكن عيناها تكذبان عليها، فإن الشخص الذي يقف على رأس الجيش كان إنسانا. بشرية تركب حصانًا، يرفرف شعرها الوردي في مهب الريح.
في التلال الجبلية البعيدة، بدأت الظلال تظهر واحدة تلو الأخرى.
“إنه حقا…”
“يا رفاق…”
أغلق الوحش فمه. لقد كانوا على حافة اليأس.
“أوي، أيها الرامي.”
“… إنها ليست إيفا فقط.”
[… علينا فقط أن نذهب للقتال؟]
كسرت جنية السماء الصمت.
ببووووووو —
“أرسل كل من أودور، جراتسيا، كاليجو، وهارامارك تعزيزات.”
>>>>>>>>> الصحوة (4) <<<<<<<< بينما كان (سيول جيهو) و(بيك هايجو) يهاجمان من الأمام والخلف، انفجر ضوء شديد من جسد (كينديس المستبدة). كان الضوء مبهرًا جدًا لدرجة أنه كان يعمي البصر تقريبًا.
بعيون دامعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتنفس ببطء، تسرب الهواء البارد إلى رئتيه وجعلت جسده باردا.
“علاوة على ذلك، أصدرت هذه المدن الخمسة اشعارات تجنيد لجميع أبناء الأرض. حتى المنفذين جاءوا. ثلاثة منهم! ”
لكن-
وشفاه مرتجفة…
نتيجة لذلك، انخفض (سيول جيهو) إلى الأرض فجأة.
“البشر … أرسلوا تعزيزات!”
“يا للعجب ….”
بالنظر إلى كبار المسؤولين الذين كانوا لا يزالون في حالة عدم تصديق …
انطلق (مارسيل غيونيا) أثناء التحضير للقنص.
“الإنسانية …”
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
وبصوت مختنق بالدموع، تحدثت مرة أخرى.
تحول فم (كينديس المستبدة) إلى الإحساس الذي لم تشعر به منذ وقت طويل.
“…لقد استجابوا لنداء الفيدرالية للمساعدة!”
[….]
تم إشعال فتيل الحرب الذي كان على وشك الانطفاء.
قام (مارسيل غيونيا) بسحب السهم واستعاد وضعه.
*** ***********************************
في نفس الوقت في عالم الأرواح.
عبرت يديها وأمسكت بالسيوف من خصرها. كانت السيوف التوأم غير معلقة بغمد. لقد بدوا مثل السيوف الطويلة العادية على السطح. ومع ذلك، كانوا يقطرون دما على الرغم من كشفهم الآن فقط.
“يا رفاق…”
كانت الأرواح تذبح بمخالب وتسقط مثل الذباب. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليها، كانت أقرب إلى مذبحة من جانب واحد.
“ماذا؟”
“ضحوا بأجسادكم”.
سأل الوحش الذي كان فروه غارقا في الدم في عدم تصديق. لا يمكن إلقاء اللوم عليه لأن البشرية قد غضت الطرف بينما انهار تحالف رجال الوحوش كما رفضوا كل طلب مساعدة قدمته الفيدرالية حتى الآن.
[؟]
“الإنسانية …”
“اذهبوا للموت، أعني. أسرعوا.”
سقطت الأرواح في حالة من الفوضى بسبب كلمات الفرخ الصغير.
بدأت الأرواح المتجمعة في مركز هذا العالم تتجه نحو البحيرة.
[ه..هاه؟ بهذه البساطة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. من الآن فصاعدًا، سأساعد أيضًا “.
“توقفوا!”
ولكن مع انضمام (سيول جيهو) إلى المعركة، تغير الوضع.
عندما كان السؤال على وشك الخروج، رفع الفرخ الصغير صوته.
جاءت طلبات التعزيزات من كل جانب.
“اعتقدت أنني أوضحت هذا! ليس لدي أي وقت لشرح! ”
على الأرجح، لن ينجح تكتيكهم السابق مرة ثانية.
[ول..ولكن …]
“هذا يكفي. إنه أيضا الشيء الوحيد الذي يمكنكم القيام به يا رفاق. الآن أسرعوا!”
“لماذا؟ هل أنتم خائفون فجأة من الموت؟”
وكان الأمر نفسه بالنسبة لـ(بيك هايجو). جرفتها العاصفة المفاجئة، سقطت مثل طائرة ورقية.
[ماذا قلت!؟]
انطلق (مارسيل غيونيا) أثناء التحضير للقنص.
أغضب تعليق الفرخ الصغير الساخر الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فلسفتها الشخصية هي أن المعركة كانت عبارة عن تبادل للموارد. تم تحديد نتيجة المعركة من خلال مقدار الطاقة والتقنيات والبراعة الجسدية التي يمتلكها المرء ومدى كفاءة استخدامها.
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
لكن هذا لم يكن كل شيء. لا يزال لدي (كينديس المستبدة) طريقة أخرى.
[ه.. هذا …]
“أين؟”
“البشر الذين جاءوا لمساعدتكم يقاتلون بحياتهم على المحك. إنهم يعتمدون علينا لتحقيق النجاح”.
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
[….]
تحول فم (كينديس المستبدة) إلى الإحساس الذي لم تشعر به منذ وقت طويل.
“إذا كنت تريد حقًا تفسيرًا، فسأعطيه لك. ولكن فقط أعرف هذا. كلما استغرقنا وقتا أطول، كلما زاد احتمال فشلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ماذا حدث؟
صمتت الأرواح بسبب تخويف الفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [؟]
“ما هو قرارك؟”
في اللحظة التي طار فيها شعره قليلاً في مهب الريح.
عندما حث الفرخ الصغير على الإجابة …
بعد ذلك، قامت (كينديس المستبدة) بجمع ساقيها معًا في الهواء بدقة، وعقدت السيفين التوأمين في قبضة عكسية ورفعت ذراعيها ببطء.
[… علينا فقط أن نذهب للقتال؟]
مع كون الجدران هكذا، كان المشهد أدناه أكثر من مشهد.
سألت روح واحدة بعناية.
“لماذا؟ هل أنتم خائفون فجأة من الموت؟”
“هذا صحيح. قتال حتى النهاية المريرة. حتى لو مت، لا تموت بهذه السهولة. قاوم حتى آخر لحظة. قاوم، وقاوم مرة أخرى! عندها فقط يمكنك أن تموت. تأكد من أنهم يركزون عليك فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يمكن حتى أن يسمى معركة.
[هذا كل ما نحتاج إلى القيام به؟]
عندما حث الفرخ الصغير على الإجابة …
“هذا يكفي. إنه أيضا الشيء الوحيد الذي يمكنكم القيام به يا رفاق. الآن أسرعوا!”
*** *********************************** في نفس الوقت في عالم الأرواح.
بناء على إلحاح الفرخ الصغير، استدارت الأرواح.
“الحائط الغربي…!”
وقريبا …
لكن الحل كان بسيطا. كان عليها ببساطة زيادة قوتها واكتساب المزيد من الموارد، تمامًا مثل أعدائها.
[يااااا [أوا
بالنظر إلى كبار المسؤولين الذين كانوا لا يزالون في حالة عدم تصديق …
بدأت الأرواح المتجمعة في مركز هذا العالم تتجه نحو البحيرة.
“فهمت الأمر الآن.”
وبطبيعة الحال، بدأت الأعشاش في الرد. لا بد أنهم رأوا الأرواح تطير من كل الاتجاهات بينما تنطلق مئات من المجسات المستقرة على سطح البحيرة.
[ول..ولكن …]
شاهد (مارسيل غيونيا) المعركة في البحيرة تتكشف بنظرة دمار.
“إذا انتهت خطتهم بالنجاح، فإن النتيجة ستكون مدمرة. لكن يبدو أنهم لم ينجحوا بعد. قد تكون هذه فرصتنا.”
هذا لا يمكن حتى أن يسمى معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت جميع النظرات المحيطة على الكرة البلورية، والتي كانت تظهر سلاح الفرسان يقف في خطوط مستقيمة.
كانت الأرواح تذبح بمخالب وتسقط مثل الذباب. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليها، كانت أقرب إلى مذبحة من جانب واحد.
“انضم إلى المعركة.”
“أوي، أيها الرامي.”
“… إنها ليست إيفا فقط.”
تحدث معه الفرخ الصغير في تلك اللحظة.
كانت هذه هي طبيعة المعركة ضد الكثيرين. الآن بعد أن اضطررت إلى الاهتمام بشخصين في وقت واحد، شعرت (كينديس المستبدة) بتخوف طفيف.
“سمعت أن مهارات القنص لديك من الدرجة الأولى. “لقبك هو الرامي الفولاذي، أليس كذلك؟”
في الوقت نفسه، ترك إصبعه البارد الوتر.
عند سماع ذلك، نزل (مارسيل غيونيا) على الأرض وسط الفوضى. لم يفت الأوان للعودة إلى الوراء فحسب، بل أدرك أيضا ما كان يحاول الفرخ الصغير القيام به.
كانت وجوه أعضاء فريق البعثة شاحبة. شعرت حقا وكأنهم يتعرضون للركل أثناء النزول.
“جيد. ثم قبل أن تطلق سهمك، اربط الأشياء التي حصلت عليها من شريكي بالسهم.
“إذا كان تنبؤي صحيحًا، فيجب أن يكون ملوك الروح داخل هذه الأعشاش.”
“… البذرة والسيقان؟”
“كيوك…!”
“إذا كان تنبؤي صحيحًا، فيجب أن يكون ملوك الروح داخل هذه الأعشاش.”
تحدثت بهدوء.
انطلق (مارسيل غيونيا) أثناء التحضير للقنص.
لقد كانت تسديدة رائعة دون أدنى اهتزاز.
“أنا متأكد. سمعت أن الوحش يذكر تجربة. يجب أن تكون الطفيليات قد وضعت خطة تستخدم الأرواح “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس هادئ، يد ثابته لا تهتز، ورياح تهب بلطف، في اللحظة التي سقط فيها كل شيء في مكانه تماما، فتحت عين (مارسيل غيونيا) اليمنى.
في هذه الحالة، يجب أن تكون التجربة على الأرجح تحول الأرواح الي طفيليات.
*** *********************************** في نفس الوقت في عالم الأرواح.
“مستحيل…”
بعيون دامعة…
تشوه وجه (مارسيل غيونيا). كان هذا شيء لا ينبغي السماح به. كان عليهم أن يوقفوها مهما كان الأمر!
بعيون دامعة…
“إذا انتهت خطتهم بالنجاح، فإن النتيجة ستكون مدمرة. لكن يبدو أنهم لم ينجحوا بعد. قد تكون هذه فرصتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد. سمعت أن الوحش يذكر تجربة. يجب أن تكون الطفيليات قد وضعت خطة تستخدم الأرواح “.
“فرصة؟”
[ماذا قلت!؟]
سأل (مارسيل غيونيا) وهو يربط البذرة وسيقان أفريسو بسهمه بإحكام.
“الإنسانية …”
أشار الفرخ الصغير إلى منتصف الأعشاش الخمسة.
“لماذا؟ هل أنتم خائفون فجأة من الموت؟”
“لأن الجسم الرئيسي لا يزال باقيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ماذا حدث؟
“هل تعني أن شجرة العالم لا تزال على قيد الحياة؟”
“البشر الذين جاءوا لمساعدتكم يقاتلون بحياتهم على المحك. إنهم يعتمدون علينا لتحقيق النجاح”.
“لا، لم أقل ذلك أبدًا. قلت إنها باقية”.
لقد فوجئ (تيمبرانس الهائج).
تابع الفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان السؤال على وشك الخروج، رفع الفرخ الصغير صوته.
“ليست هناك حاجة للتفكير بجد. تخيل أن هناك شخص ميت أمامك. لكن لدينا جرعة معجزة يمكنها إحياء الموتى. ثم كل ما نحتاج إلى فعله هو إطعام الجرعة للشخص الميت. ”
وبطبيعة الحال، بدأت الأعشاش في الرد. لا بد أنهم رأوا الأرواح تطير من كل الاتجاهات بينما تنطلق مئات من المجسات المستقرة على سطح البحيرة.
فهم (مارسيل غيونيا) أخيرا ما كان يطلبه منه الفرخ الصغير.
مع موجة صوتية قصيرة، انطلق السهم الشبيه بالصاري إلى الأمام.
أراد منه أن يطلق سهما مربوطا بالبذرة ونبات أفريسو ويضرب شجرة العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استخدموا مواردهم بطريقة فعالة كما كان من قبل، فقد يحدث نفس الموقف كما كان من قبل مرة أخرى. ناهيك عن أنه لم يكن هناك ما يضمن ما سيفعله نجوم الشهوة والجشع.
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أسئلة. مرت كل أنواع الاحتمالات برأسه. حتى لو تم إحياء شجرة العالم، فماذا لو أصبحت الأعشاش المحيطة بها أقوى نتيجة لذلك؟
“…لذا.”
“…لذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد. سمعت أن الوحش يذكر تجربة. يجب أن تكون الطفيليات قد وضعت خطة تستخدم الأرواح “.
لكن-
[….]
“كل ما على فعله هو ضرب العلامة؟”
عض (سيول جيهو) شفته ونظر إلى السماء. كان الضوء قد هدأ قبل أن يلاحظ، وكانت (كينديس المستبدة) تقف شامخة وتحدق فيه. إذا حكمنا من خلال خديها ورقبتها المحمرتين بشكل ملحوظ، يجب أن تكون غاضبة دون أدنى شك.
“طالما يمكنك جعل السهم يحفر فيه.”
صعد تقييم (كينديس المستبدة) له، لكن (سيول جيهو) لم يكن سعيدًا في أدنى تقدير.
كانت هذه الكلمات كافية.
في اللحظة التي فتحت فيها (غابريلا) عينيها المغلقة وحدقت بخنوع وراء القلعة …
قام (مارسيل غيونيا) بسحب السهم واستعاد وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تباً”.
إذا كان سيفعل ذلك، فمن الأفضل أن يقوم به في أقرب وقت ممكن. بعد كل شيء، فرص اكتشافهم سوف ترتفع مع تضاؤل عدد الأرواح.
في نهائيات البطولات هناك مباراة كرة قدم تجذب أنظار العالم بأسره، لاعب محترف يذهب إلى الوقت الإضافي بعد إكمال خمسة وأربعين دقيقة من الشوط الثاني في وضع غير مؤات بنسبة 2: 3، ثم يخطو إلى منطقة الجزاء لهدف حاسم في المباراة -هل يمكن أن يكون هذا ما يشعر به بعد ذلك؟
لكن في الحقيقة، كانت هذه مهمة شبه مستحيلة.
“ضحوا بأجسادكم”.
لم يكن ضرب هدف ثابت أمرًا صعبًا، لكن المسار الذي كان على سهمه أن يسلكه للوصول إلى هناك كان شديد الانحدار.
أعرب (سيول جيهو) عن أسفه وهو يركل الأرض. كان النجاح في طرف إصبعه، لذلك لم يستطع إلا أن يشعر بخيبة أمل عندما اختفى مثل سراب.
لم تكن بحاجة فقط إلى اختراق مئات المجسات التي تحلق في الهواء بعشوائية، ولكن كان عليه أيضا تفادي الأرواح.
لكن في الحقيقة، كانت هذه مهمة شبه مستحيلة.
في نهائيات البطولات هناك مباراة كرة قدم تجذب أنظار العالم بأسره، لاعب محترف يذهب إلى الوقت الإضافي بعد إكمال خمسة وأربعين دقيقة من الشوط الثاني في وضع غير مؤات بنسبة 2: 3، ثم يخطو إلى منطقة الجزاء لهدف حاسم في المباراة -هل يمكن أن يكون هذا ما يشعر به بعد ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الفوضى من الجدران. كانت جميع أنواع المخلوقات الطائرة هائجة في السماء. على الرغم من أن الوحوش ركضوا في الأنحاء ملوحين بمخالبهم الحادة وقاومت جنيات الكهف بإطلاق الأسهم باستمرار في الهواء، إلا أنهم كانوا أقل بكثير ضد العدد الهائل من الأعداء.
ضغط هائل على (مارسيل غيونيا). ومع ذلك، لم تكن هذه مسألة يمكن أن يسأل فيها عما إذا كان بإمكانه القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديهم الوقت لليأس.
لا، لقد كانت مسألة كان عليه القيام بها، وهي مسألة كان لا بد من القيام بها.
“طالما يمكنك جعل السهم يحفر فيه.”
على هذا النحو، تخلص (مارسيل غيونيا) من أي أفكار غير ضرورية وركز تمامًا. بمجرد أن أفرغ عقله وركز، استيقظت كل خلية في جسده ونشطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لديهم الوقت لليأس.
بينما كان يتنفس ببطء، تسرب الهواء البارد إلى رئتيه وجعلت جسده باردا.
“ما لم تكونوا أغبياء تماما، يجب أن تعرفوا لماذا جئنا نحن الاثنان فقط إلى هنا.”
بعد ذلك، أصبح كل شيء باهتا. تناثرت الأصوات التي تثير عقله، وتغيرت المجسات التي ألقت عينيه الضيقتين في الفوضى بشكل ضبابي.
وصل رعد جديد في اللحظة المثالية. لقد تم صياغتها من قبل الأقزام منذ لحظة واحدة فقط.
وهكذا، في اللحظة التي ملأت فيها شجرة ذابلة كل مجال بصره.
على هذا النحو، تخلص (مارسيل غيونيا) من أي أفكار غير ضرورية وركز تمامًا. بمجرد أن أفرغ عقله وركز، استيقظت كل خلية في جسده ونشطت.
في اللحظة التي تسربت فيها أنفاسه وتوقفت.
تحدثت بقوة –
في اللحظة التي طار فيها شعره قليلاً في مهب الريح.
بالطبع، لم يكن يراقب فقط، بل كان يعالج جروحه أيضًا.
نفس هادئ، يد ثابته لا تهتز، ورياح تهب بلطف، في اللحظة التي سقط فيها كل شيء في مكانه تماما، فتحت عين (مارسيل غيونيا) اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد حقًا تفسيرًا، فسأعطيه لك. ولكن فقط أعرف هذا. كلما استغرقنا وقتا أطول، كلما زاد احتمال فشلنا.”
في الوقت نفسه، ترك إصبعه البارد الوتر.
“…لذا.”
بينغ!
وبطبيعة الحال، بدأت الأعشاش في الرد. لا بد أنهم رأوا الأرواح تطير من كل الاتجاهات بينما تنطلق مئات من المجسات المستقرة على سطح البحيرة.
مع موجة صوتية قصيرة، انطلق السهم الشبيه بالصاري إلى الأمام.
تمامًا كما كان يعتقد، أوضحت لهجة (كينديس المستبدة) أنها لن تتساهل معهم بعد الآن.
لقد كانت تسديدة رائعة دون أدنى اهتزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ماذا حدث؟
بدلا من (سيول جيهو) وفريق البعثة، طار السهم الفولاذي الذي يحمل أمل الفيدرالية والإنسانية نحو شجرة العالم.
“السماء والأرض، كل الخليقة.”
“ما هو قرارك؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : الوعد (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
تماما مثل هذا، أعلن (تيمبرانس الهائج) المذهل عن عودته إلى المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات