الغابة (2)
الفصل 157: الغابة (2)
“التوافق مهم في زراعة الأوعية الدموية. زراعة وعاء دموي تتدفق فيه الطاقة المظلمة في إنسان عادي سيقتل الإنسان في غضون بضعة أيام.”
“تباً…”
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
شعرت ريلي بنواياهم القاتلة وكأنها تلتصق بجلدها. الضيوف غير المدعوين كانوا يحاصرونهم ببطء، يطلقون هالاتهم دون أي نية لإخفائها.
“نعم، نعم…”
“السيدة الفارسة.”
…بلعت ريقها بصعوبة.
نظرت ريلي إلى جولي. لكنها كانت غير قادرة على الاستمرار في القتال، فقد أصيبت بجروح بالغة وكانت تغيب عن الوعي وتستعيده. الخصم الذي قاتلته كان نمرًا. حتى لو كانت جولي، فإنها تحتاج إلى الراحة للشفاء.
كل هذا كان نتيجة لقدرات ديكولين الذهنية. كان يفكك كل حواجز خصومه قبل أن يأتي سيل الفولاذ. كان يفهم ويتدخل في البنية السحرية بنظرة واحدة…
“…”
هذا يعني أن كل ما كانت تستطيع الاعتماد عليه هو نفسها…
هذا يعني أن كل ما كانت تستطيع الاعتماد عليه هو نفسها…
أخذ قطعة من الفولاذ باستخدام التحريك العقلي وزادها بالطاقة الحركية والمانا. بدا الأمر بسيطًا للغاية، لكن إن كان الخصم ساحرًا، فالتعامل معه كان مستحيلاً.
في ذلك الوقت، ظهرت مجموعة من المعتدين المجهولين من المناطق المظللة في الحقل المغطى بالثلوج. نظرت ريلي إلى كل واحد منهم، لكنهم كانوا جميعًا مغطين بأردية؛ لم يظهر أي منهم وجهه. حتى ما كان بإمكانها رؤيته كان مغطى بقناع.
“…نعم. سأعود بالبرقية فوراً.”
“هاه.”
مهمة رئيسية. كانت مهمة يبدأ فيها المذبح بمهاجمة “المسميات” واحدة تلو الأخرى. كانوا يختارون “مسمى” يمكنه التدخل في أهدافهم وينصبون له كمينًا، ولم يكن اللاعبون استثناءً. من الناحية التقنية، كان لقاءً عشوائيًا. من المحتمل أن يموت العديد من “المسميات” جراء هذه المهمة، لذا من الآن فصاعدًا، عليّ أن أبذل قصارى جهدي.
أطلقت ريلي زفيرًا وهي تحرك ماناها، وتفحصت الدائرة السحرية وهي تستعد لإلقاء تعويذة. بعد ثانية، اهتزت الأرض بانفجار.
“إذا ظهرت الأرقام بهذا الشكل، مهما كان من الصعب تصديقها، فلا بد من أن تكون صحيحة. نحتاج إلى تعزيز سياسة المنطقة الشمالية من خلال إبلاغ المركز.”
بوم، بوم، بوم، بوم—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. زراعة أوعية دموية. إنه أيضًا دليل على أن هؤلاء الأشخاص يمتلكون دم الشياطين.”
انفجار المانا جعل الثلوج تتطاير، مما اجتاح الحقل. حمَت ريلي نفسها وجولي باستخدام تعويذة “حاجز دوكان”، لكن النيران الحمراء الداكنة التي استمرت باحاطة بالحاجز. كانت تستنزف ماناها للحفاظ عليه.
“توقفي عن الأفكار الفظة.”
كراااك…
كانت إيفرين مرتبكة للغاية الآن، لكنها كانت تعرف كيف تجيب.
الفوضى أحاطت بها. الأرض تجوفت بعنف، وسحابة من الدخان الكثيف حجبت رؤيتها. نظرت ريلي من خلف الدخان من داخل الحاجز.
“…”
“أيها الأوغاد! قولوا شيئًا قبل أن تطلقوا النار!”
“أوه… ماذا؟ هل يمكن للناس العيش في تلك الأراضي؟”
لم يكن هناك رد؛ فقط صوتها هو الذي تردد في الأرجاء. كانوا يستعدون لإلقاء تعويذة مشابهة مرة ثانية.
تنهدت إيفرين برأسها منحنية.
“…لا يوجد جواب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى الزلاجة الثلجية وأمسكت بالمقابض. فجأة، نظرت إلى حيث كانت جولي تُحمل بعيدًا بواسطة ريلي.
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
… مر أكثر من أسبوع منذ قدومهم إلى الشمال. خلال هذا الوقت، أصبحت إيفرين معتادة تدريجياً على هذا العالم المغطى بالثلوج البيضاء. كانت تستمتع بطريقتها الخاصة، تجد الكثير من الأشياء لتفعلها مثل مسابقات التحديق، وصيد الخنازير البرية، والتخييم، والمزيد.
“…لا يمكن.”
“…”
فجأة، تذكرت ريلي شيئًا كانت قد حفظته في ذهنها. ديكولين كان في رحلة عمل إلى الشمال. كانت جزءًا من المهمة التي كُلف بها من قبل الرئيسة، لكن… كان هناك شيء غريب. لابد أن هناك سببًا وراء طاعته للذهاب إلى الشمال.
“…”
“يا أيها الأوغاد! هل أرسلكم ديكولين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم.”
لكنهم لم يجيبوا. استمروا في تحضير تعويذتهم المدمرة الثانية.
“…ماذا؟”
“إذًا، ديكولين هو من أرسلكم! هذا اللعين المجنون! ألم يكن ما فعله كافيًا؟!”
“…أستاذ؟”
صدى صراخ ريلي عبر الأشجار المغطاة بالجليد، ممتدًا بعيدًا وبعيدًا. داخل غابة فارغة. في النهاية، جاءها الجواب.
“غريب جداً.”
“توقفي عن الأفكار الفظة.”
“صحيح، إيفرين. إذا سقط نجم شهاب، هل ستذهبين إلى المستقبل؟”
“…؟”
وضعت يدي على رأس ألين الصغير. ثم نظرت إلي كما لو أن شيئًا لم يحدث.
فروووم—!
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
صوت محرك قوي قطع الأجواء وفجأة قفزت دراجة ثلجية عبر الهواء وتوقفت قرب ريلي، متسللة عبر المجموعة التي ترتدي الأردية. فتحت ريلي فمها.
مهمة رئيسية. كانت مهمة يبدأ فيها المذبح بمهاجمة “المسميات” واحدة تلو الأخرى. كانوا يختارون “مسمى” يمكنه التدخل في أهدافهم وينصبون له كمينًا، ولم يكن اللاعبون استثناءً. من الناحية التقنية، كان لقاءً عشوائيًا. من المحتمل أن يموت العديد من “المسميات” جراء هذه المهمة، لذا من الآن فصاعدًا، عليّ أن أبذل قصارى جهدي.
لا دماء ولا دموع. منذ البداية، أنا الشرير – هذا ما كانت تقوله ملامح وجهه. المسؤول عن مذبحة الآلاف من دماء الشياطين، العدو اللدود لجولي وريلي، رئيس عشيرة يوكلين.
كراااك…
ديكولين.
جمعت الجثث مع ألين. وبالتفتيش بين بقايا الأردية، العظام المهشمة، واللحم المهروس، توصلنا إلى أن النتيجة كانت كما توقعت – المذبح.
“…أهم، آسفة. لقد أخطأت…”
“تباً…”
كانت عيناه تحدقان متجاوزتين ريلي إلى جولي، التي كانت نائمة بجانبها. كانت تبدو شبه ميتة بشحوب وجهها؛ كان تنفسها هادئًا لدرجة أنه قد يتوقف في أي لحظة.
“لست متأكدة أيضاً. فقط… حدث أنني ذهبت هناك بالصدفة…”
“…عذرًا؟”
“…”
كانت ريلي مشوشة من الضوء في عيني ديكولين. كان هناك ألم غريب يلوح في عينيه، واضح مثل الكبرياء الذي أظهره.
“توقفي عن الأفكار الفظة.”
“خذي جولي واذهبي.”
“حقاً.”
“…حقًا؟”
“لن أخبرها. أيضًا، شكرًا لإنقاذنا. بصراحة، لا أعرف حتى لماذا ساعدتنا…”
حرك ديكولين الفولاذ الخشبي دون أن ينطق بكلمة أخرى.
ارتسمت ابتسامة عميقة وجذابة على وجه صوفيان جعلت إيفرين أكثر توتراً.
كلاااانغ—
رن المعدن بينما انطلقت تسع عشرة قطعة من الفولاذ نحو المعتدين المرتدين الأردية.
رن المعدن بينما انطلقت تسع عشرة قطعة من الفولاذ نحو المعتدين المرتدين الأردية.
الفصل 157: الغابة (2)
“سأعتني بهؤلاء الحشرات.”
“…”
كان الفضول يملأ ريلي بشأن ثقته. لا، كانت فضولية أيضًا حول سبب مساعدته. من أين جاء فجأة؟ على أي حال، كانت لديها الكثير من الأسئلة…
“أنتِ بائسة كما كنتِ دائمًا.”
لكنها بقيت عاجزة عن الكلام وهي تراقب هجومه. الفولاذ الخشبي ارتفع في السماء وسقط مثل النيازك على المجموعة المغطاة بالأردية.
“…أستاذ؟”
شوااا—
– من تحت الدراجة الثلجية. ابتسم ألين وانحنى.
أسرعوا في تشكيل حاجز، لكنه دُمِر بسرعة بسبب تدخل ديكولين السريع. ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
“إيفرين، ألا يمكنك حتى القيام بالحسابات البسيطة؟”
كلااانغ، كلااانغ، كلااانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت صوفيان على ركبة واحدة ورفعت رأس إيفرين. نظرت في عينيها المرتعشتين.
انطلقت القطع التسع عشرة من الفولاذ نحو الأرض، مولدة موجات صدمة وغبار. الهجوم هز الغابة ولم يترك شيئًا من الأعداء.
مهمة رئيسية. كانت مهمة يبدأ فيها المذبح بمهاجمة “المسميات” واحدة تلو الأخرى. كانوا يختارون “مسمى” يمكنه التدخل في أهدافهم وينصبون له كمينًا، ولم يكن اللاعبون استثناءً. من الناحية التقنية، كان لقاءً عشوائيًا. من المحتمل أن يموت العديد من “المسميات” جراء هذه المهمة، لذا من الآن فصاعدًا، عليّ أن أبذل قصارى جهدي.
“…”
“إنه لشرف كبير…”
راقبت ريلي بعينين فارغتين، تراجع في ذهنها التحليل السحري. الطريقة التي قتل بها ديكولين هؤلاء السحرة كانت عنفًا ساحقًا، دون استخدام أي معدات سحرية.
لا دماء ولا دموع. منذ البداية، أنا الشرير – هذا ما كانت تقوله ملامح وجهه. المسؤول عن مذبحة الآلاف من دماء الشياطين، العدو اللدود لجولي وريلي، رئيس عشيرة يوكلين.
أخذ قطعة من الفولاذ باستخدام التحريك العقلي وزادها بالطاقة الحركية والمانا. بدا الأمر بسيطًا للغاية، لكن إن كان الخصم ساحرًا، فالتعامل معه كان مستحيلاً.
“…ماذا؟”
كل هذا كان نتيجة لقدرات ديكولين الذهنية. كان يفكك كل حواجز خصومه قبل أن يأتي سيل الفولاذ. كان يفهم ويتدخل في البنية السحرية بنظرة واحدة…
كان استنتاجها دقيقاً. لا، كان مجرد افتراض.
“…هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت بارد من خلفها. اعتدلت إيفرين. ثم نظرت إلى الوراء لترى شعرًا أحمر يحترق في الظلام.
نظر ديكولين إلى الخلف. تراجعت ريلي إلى وضعية القرفصاء، لكن عينيه كانت مثبتتين على جولي. لم تظهر أي علامة على الاستيقاظ. وهو ينظر إليها، تحدث ديكولين بصوت منخفض.
كلاااانغ—
“أنتِ بائسة كما كنتِ دائمًا.”
كراااك…
غلى دم ريلي.
“…نعم!”
“عذرًا. كل هذا بسببك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ووه.”
نظر ديكولين إلى ريلي، وكان تعبيره يقول شيئًا واحدًا:
“إنه… إنه لشرف…”
—أنتِ أكثر بؤسًا.
رن المعدن بينما انطلقت تسع عشرة قطعة من الفولاذ نحو المعتدين المرتدين الأردية.
“اذهبي. سنقوم بتنظيف الفوضى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أيها الأوغاد! هل أرسلكم ديكولين؟!”
“…نحن؟”
“…عذرًا؟”
في تلك اللحظة، خرج الأستاذ المساعد—
رن المعدن بينما انطلقت تسع عشرة قطعة من الفولاذ نحو المعتدين المرتدين الأردية.
بيونغ—
أومأت ريلي برأسها.
– من تحت الدراجة الثلجية. ابتسم ألين وانحنى.
“…”
“مرحبًا، أنا الأستاذ المساعد، أل-”
“إنه… إنه لشرف…”
“أيضًا.”
فروووم—!
غطى ديكولين فم ألين.
“لست متأكدة أيضاً. فقط… حدث أنني ذهبت هناك بالصدفة…”
“لا تخبري جولي بأي شيء.”
“تباً…”
“…”
هذا يعني أن كل ما كانت تستطيع الاعتماد عليه هو نفسها…
نظرت ريلي حولها. بين تعويذات المعتدين المدمرة وقصف ديكولين، بدا المكان وكأنه مشهد من الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيونغ—
أومأت ريلي برأسها.
“لن أخبرها. أيضًا، شكرًا لإنقاذنا. بصراحة، لا أعرف حتى لماذا ساعدتنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. إذن، الشهاب التالي سيكون في غضون يومين.”
*****
فجأة، تذكرت ريلي شيئًا كانت قد حفظته في ذهنها. ديكولين كان في رحلة عمل إلى الشمال. كانت جزءًا من المهمة التي كُلف بها من قبل الرئيسة، لكن… كان هناك شيء غريب. لابد أن هناك سببًا وراء طاعته للذهاب إلى الشمال.
جمعت الجثث مع ألين. وبالتفتيش بين بقايا الأردية، العظام المهشمة، واللحم المهروس، توصلنا إلى أن النتيجة كانت كما توقعت – المذبح.
كراااك…
[المهمة الرئيسية: مطاردة المسميات]
“تباً…”
مهمة رئيسية. كانت مهمة يبدأ فيها المذبح بمهاجمة “المسميات” واحدة تلو الأخرى. كانوا يختارون “مسمى” يمكنه التدخل في أهدافهم وينصبون له كمينًا، ولم يكن اللاعبون استثناءً. من الناحية التقنية، كان لقاءً عشوائيًا. من المحتمل أن يموت العديد من “المسميات” جراء هذه المهمة، لذا من الآن فصاعدًا، عليّ أن أبذل قصارى جهدي.
بمجرد الاتصال بالبرج، بدأت إيفرين بإرسال التقرير—
“المذبح؟”
“ماذا! زراعة أوعية دموية؟!”
سأل ألين بعيون متسعة. ربما، هذا الفتى أيضًا كان يعرف عن المذبح. الآن، أستطيع أن أميز بين ما إذا كان لا يعرف شيئًا بالفعل أم يتظاهر بذلك.
تحدثت إلي ألين بينما كنت أحدق في الهواء.
“أنهم مجموعة مختلين يجوبون الأراضي غير المستكشفة في الشمال”
“سواء كانوا مغسولي الأدمغة أو خدعوا، أو تطوعوا، الآن وبعد أن تم ذلك، من الأفضل أن يموتوا. ألمهم سيزداد سوءًا.”
“أوه… ماذا؟ هل يمكن للناس العيش في تلك الأراضي؟”
قطعت الزلاجة الثلجية المعززة الثلوج.
تغيرت عيون ألين من كرات تنس الطاولة إلى كرات البيسبول. لم تكن مهاراتها في التمثيل قابلة ليتم التقليل من شأنها.
“…لا يمكن.”
“المناطق غير المستكشفة لا تزال جزءًا من القارة، ومع موت الأرض، أصبح من المستحيل الزراعة أو تربية الماشية. كما أن الوحوش والحيوانات المفترسة منتشرة بكثرة. من الممكن البقاء هناك لفترة قصيرة، ولكن على المدى الطويل، يكاد يكون مستحيلاً.”
…بلعت ريقها بصعوبة.
كان ملاذ المذبح هناك. كان هذا الفصيل المظلم يؤمن بعودة الإله ويحاولون تحقيق ذلك بأي ثمن. لكن ما كانوا يحاولون إحياءه لم يكن إلهًا، بل مهووسًا دينيًا آخر. تم الكشف عن القصة بأكملها في المهمة الرئيسية.
فروووم—!
“أها… لكن هذا… كيف عرفت أن هذه الجثث تنتمي للمذبح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هممم.”
“الطاقة المظلمة تتدفق عبر أجسادهم. هناك أيضًا آثار لزرع أوعية دموية اصطناعية.”
“المذبح؟”
“ماذا! زراعة أوعية دموية؟!”
في تلك اللحظة، خرج الأستاذ المساعد—
نظرت إلى الأفق البعيد وراء الغابة. كانت هناك الأرض غير المستكشفة بها، ولم تكن بعيدة جدًا. لم يكن هناك أي حاجز يفصل بيننا.
“!”
“نعم. زراعة أوعية دموية. إنه أيضًا دليل على أن هؤلاء الأشخاص يمتلكون دم الشياطين.”
ارتسمت ابتسامة عميقة وجذابة على وجه صوفيان جعلت إيفرين أكثر توتراً.
“…دم الشياطين؟”
“أنا آسفة.”
اهتز صوت ألين قليلاً.
“سأعتني بهؤلاء الحشرات.”
“التوافق مهم في زراعة الأوعية الدموية. زراعة وعاء دموي تتدفق فيه الطاقة المظلمة في إنسان عادي سيقتل الإنسان في غضون بضعة أيام.”
“…أستاذ؟”
حتى زراعة الأعضاء تواجه مضاعفات، وزراعة أوعية دموية غير بشرية كانت ممكنة فقط لأولئك الذين يمتلكون دم الشياطين. بما أن الطاقة المظلمة تتدفق عبرهم، فإن أجسادهم يمكن أن تتحمل عملية الزرع.
في تلك اللحظة، خرج الأستاذ المساعد—
“بالطبع، عمر أولئك الذين يمتلكون دم الشياطين قصير. ستة أشهر على الأكثر. يتم استخدامهم كجنود مؤقتين من قبل المذبح.”
“أنهم مجموعة مختلين يجوبون الأراضي غير المستكشفة في الشمال”
“…”
كراااك…
“سواء كانوا مغسولي الأدمغة أو خدعوا، أو تطوعوا، الآن وبعد أن تم ذلك، من الأفضل أن يموتوا. ألمهم سيزداد سوءًا.”
“تباً…”
لم تجب ألين.
“إذن، هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
لم تكن تعلم هذا القدر أيضًا. حسنًا، تعديل البشر، بما في ذلك عمليات الزرع، لم يتم الكشف عنه حتى النصف الثاني من المهمة الرئيسية.
جمعت الجثث مع ألين. وبالتفتيش بين بقايا الأردية، العظام المهشمة، واللحم المهروس، توصلنا إلى أن النتيجة كانت كما توقعت – المذبح.
“هل هذا… صحيح؟ إنه قاسٍ بعض الشيء…”
شعرت ريلي بنواياهم القاتلة وكأنها تلتصق بجلدها. الضيوف غير المدعوين كانوا يحاصرونهم ببطء، يطلقون هالاتهم دون أي نية لإخفائها.
نظرت إلى ألين. كانت رأسها منخفضة، لكني شعرت بحزنها مع تساقط الثلج على شعرها.
راقبت ريلي بعينين فارغتين، تراجع في ذهنها التحليل السحري. الطريقة التي قتل بها ديكولين هؤلاء السحرة كانت عنفًا ساحقًا، دون استخدام أي معدات سحرية.
“لنذهب. لا يزال هناك الكثير للقيام به.”
“لا بأس. أنا فقط فضولية. إنه يستحق الثناء لإثارة فضولي.”
وضعت يدي على رأس ألين الصغير. ثم نظرت إلي كما لو أن شيئًا لم يحدث.
لا دماء ولا دموع. منذ البداية، أنا الشرير – هذا ما كانت تقوله ملامح وجهه. المسؤول عن مذبحة الآلاف من دماء الشياطين، العدو اللدود لجولي وريلي، رئيس عشيرة يوكلين.
“…نعم!”
“…عذرًا؟”
عدت إلى الزلاجة الثلجية وأمسكت بالمقابض. فجأة، نظرت إلى حيث كانت جولي تُحمل بعيدًا بواسطة ريلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت بارد من خلفها. اعتدلت إيفرين. ثم نظرت إلى الوراء لترى شعرًا أحمر يحترق في الظلام.
“…”
“أنهم مجموعة مختلين يجوبون الأراضي غير المستكشفة في الشمال”
المرأة التي هزت قلب ديكولين بنظرة واحدة فقط.
حرك ديكولين الفولاذ الخشبي دون أن ينطق بكلمة أخرى.
“حقاً.”
“…”
أردتها أن تحبني. وفي نفس الوقت، كنت آمل ألا تسامحني. كنت آمل ألا تنظر إلى الوراء. أن تكرهني، وتزدريني، وتنجو… ثم، بعد أن تنجو، أردتها أن تعود إلي.
أكثر من ذلك. لم يتبق الكثير حتى المرة الثانية، وكانت ستذهب لرؤية ديكولين.
“يا لها من امرأة مزعجة.”
جمعت الجثث مع ألين. وبالتفتيش بين بقايا الأردية، العظام المهشمة، واللحم المهروس، توصلنا إلى أن النتيجة كانت كما توقعت – المذبح.
ربما، لم أستطع فعل شيء حيال هذه العقلية الأنانية. لم يكن من المعتاد أن يكرهني شخص ما ويعيش. لم أتمنَّ فقط لأي شخص أن يكون سعيدًا، خاصةً من دوني. لقد أحببتها كثيرًا، وفي هذه المرحلة، لم أعد أستطيع التمييز بين ما إذا كان ديكولين يحبها أو أنا.
– من تحت الدراجة الثلجية. ابتسم ألين وانحنى.
“…أستاذ؟”
“هذا… كما قلت من قبل، إنه مجرد توقع. ليس مطلقًا…”
تحدثت إلي ألين بينما كنت أحدق في الهواء.
“أنت تكذبين.”
“لا شيء.”
“عذرًا. كل هذا بسببك!”
ضغطت على دواسة الوقود.
“هاه.”
فروووووم—!
في تلك اللحظة، خرج الأستاذ المساعد—
قطعت الزلاجة الثلجية المعززة الثلوج.
[المهمة الرئيسية: مطاردة المسميات]
*****
مع ثناء الإمبراطورة، أجابت إيفرين بصدق.
… مر أكثر من أسبوع منذ قدومهم إلى الشمال. خلال هذا الوقت، أصبحت إيفرين معتادة تدريجياً على هذا العالم المغطى بالثلوج البيضاء. كانت تستمتع بطريقتها الخاصة، تجد الكثير من الأشياء لتفعلها مثل مسابقات التحديق، وصيد الخنازير البرية، والتخييم، والمزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا… صحيح؟ إنه قاسٍ بعض الشيء…”
“ووه.”
“المذبح؟”
أكثر من ذلك. لم يتبق الكثير حتى المرة الثانية، وكانت ستذهب لرؤية ديكولين.
“…نعم.”
“إيفرين، ألا يمكنك حتى القيام بالحسابات البسيطة؟”
حتى زراعة الأعضاء تواجه مضاعفات، وزراعة أوعية دموية غير بشرية كانت ممكنة فقط لأولئك الذين يمتلكون دم الشياطين. بما أن الطاقة المظلمة تتدفق عبرهم، فإن أجسادهم يمكن أن تتحمل عملية الزرع.
“…ماذا؟”
*****
أخرجها ديكولين من حالتها. وبينما كان يراجع التقرير الذي قدمته، بعثر الصفحات علي الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ديكولين إلى ريلي، وكان تعبيره يقول شيئًا واحدًا:
“انظري إليها بنفسك.”
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
سقطت الوثائق. ضيقت إيفرين عينيها.
وضعت يدي على رأس ألين الصغير. ثم نظرت إلي كما لو أن شيئًا لم يحدث.
“هل أنتِ مشتتة؟ إذا ارتكبتِ خطأً آخر مثل هذا، سأطردك.”
“…لا يوجد جواب.”
“أنا آسفة.”
“…”
ما نوع الخطأ الذي ارتكبته؟ التقطت إيفرين الأوراق بسرعة.
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
“…أوه.”
“…ماذا؟”
عند مراجعتها، كانت نسبة تركيز الطاقة المظلمة في التربة محسوبة بشكل غير صحيح. كانت نتيجة حساب إيفرين 0.0004%. ومع ذلك، لم يكن العمق مضمناً، وإذا تم تصحيحه، فإنه يبلغ حوالي 0.00056%.
تغيرت عيون ألين من كرات تنس الطاولة إلى كرات البيسبول. لم تكن مهاراتها في التمثيل قابلة ليتم التقليل من شأنها.
“0.00056… 0.0004% أمر جاد أيضًا. أليس هذا مرتفعًا للغاية؟”
شوااا—
“إذا ظهرت الأرقام بهذا الشكل، مهما كان من الصعب تصديقها، فلا بد من أن تكون صحيحة. نحتاج إلى تعزيز سياسة المنطقة الشمالية من خلال إبلاغ المركز.”
صدى صراخ ريلي عبر الأشجار المغطاة بالجليد، ممتدًا بعيدًا وبعيدًا. داخل غابة فارغة. في النهاية، جاءها الجواب.
“…نعم. سأعود بالبرقية فوراً.”
“تباً…”
صعدت إيفرين إلى الطابق العلوي، حاملةً التقرير معها.
“صحيح، إيفرين. إذا سقط نجم شهاب، هل ستذهبين إلى المستقبل؟”
تكد… تكد…
*****
بمجرد الاتصال بالبرج، بدأت إيفرين بإرسال التقرير—
“…دم الشياطين؟”
“إنه مستند يسجل أنشطة فلكية لم تحدث بعد…”
نظرت إلى الأفق البعيد وراء الغابة. كانت هناك الأرض غير المستكشفة بها، ولم تكن بعيدة جدًا. لم يكن هناك أي حاجز يفصل بيننا.
“!”
“…نحن؟”
تدفق صوت بارد من خلفها. اعتدلت إيفرين. ثم نظرت إلى الوراء لترى شعرًا أحمر يحترق في الظلام.
“سأعتني بهؤلاء الحشرات.”
“غريب جداً.”
“السيدة الفارسة.”
الإمبراطورة صوفيان. كانت تعتقد أن صوفيان غادرت بالأمس؛ لماذا عادت؟ كما ظنت إيفرين أنها لم تقرأ المستند من قبل، لكنها فعلت.
“أها… لكن هذا… كيف عرفت أن هذه الجثث تنتمي للمذبح؟”
“هذا… كما قلت من قبل، إنه مجرد توقع. ليس مطلقًا…”
“أنهم مجموعة مختلين يجوبون الأراضي غير المستكشفة في الشمال”
“أنت تكذبين.”
“!”
“…”
“إذن، هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
“الكذب أمامي… إنها جريمة خطيرة.”
“مرحبًا، أنا الأستاذ المساعد، أل-”
“آه، آاااه، ليس كذلك—!”
قطعت الزلاجة الثلجية المعززة الثلوج.
ركعت إيفرين من الخوف. ابتسمت صوفيان.
كانت إيفرين مرتبكة للغاية الآن، لكنها كانت تعرف كيف تجيب.
“لا بأس. أنا فقط فضولية. إنه يستحق الثناء لإثارة فضولي.”
صوت محرك قوي قطع الأجواء وفجأة قفزت دراجة ثلجية عبر الهواء وتوقفت قرب ريلي، متسللة عبر المجموعة التي ترتدي الأردية. فتحت ريلي فمها.
“…”
“أنهم مجموعة مختلين يجوبون الأراضي غير المستكشفة في الشمال”
تنهدت إيفرين برأسها منحنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم، بوم، بوم، بوم—!
“صحيح، إيفرين. إذا سقط نجم شهاب، هل ستذهبين إلى المستقبل؟”
“حقاً.”
كان استنتاجها دقيقاً. لا، كان مجرد افتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت مقتنعة بردة فعل إيفرين العالية. لقد أصابت الهدف. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يمكنها فعله، سواء علمت أم لا.
“هغ!”
“…ماذا؟”
ومع ذلك، كانت مقتنعة بردة فعل إيفرين العالية. لقد أصابت الهدف. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يمكنها فعله، سواء علمت أم لا.
“سأذهب أيضًا. إذا استطعت، فسأذهب؛ وإذا لم أستطع، فلن أذهب، ولكنني سأكون متأكدة من السبب.”
“هذا مذهل. حسنًا، من المفهوم بالنظر إلى موهبتك.”
“أيضًا.”
“إنه… إنه لشرف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدت إلى الزلاجة الثلجية وأمسكت بالمقابض. فجأة، نظرت إلى حيث كانت جولي تُحمل بعيدًا بواسطة ريلي.
“لا بأس. لا تكتبي ما سمعتِه للتو.”
“هذا… كما قلت من قبل، إنه مجرد توقع. ليس مطلقًا…”
“نعم، نعم…”
فروووووم—!
ركعت صوفيان على ركبة واحدة ورفعت رأس إيفرين. نظرت في عينيها المرتعشتين.
“توقفي عن الأفكار الفظة.”
“إذن، هل يمكنني الذهاب أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. إذن، الشهاب التالي سيكون في غضون يومين.”
…بلعت ريقها بصعوبة.
غلى دم ريلي.
كانت إيفرين مرتبكة للغاية الآن، لكنها كانت تعرف كيف تجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا… صحيح؟ إنه قاسٍ بعض الشيء…”
“لست متأكدة أيضاً. فقط… حدث أنني ذهبت هناك بالصدفة…”
“تباً…”
“جيد. إذن، الشهاب التالي سيكون في غضون يومين.”
سقطت الوثائق. ضيقت إيفرين عينيها.
“…نعم.”
نظرت إلى الأفق البعيد وراء الغابة. كانت هناك الأرض غير المستكشفة بها، ولم تكن بعيدة جدًا. لم يكن هناك أي حاجز يفصل بيننا.
ارتسمت ابتسامة عميقة وجذابة على وجه صوفيان جعلت إيفرين أكثر توتراً.
“…نعم. سأعود بالبرقية فوراً.”
“سأذهب أيضًا. إذا استطعت، فسأذهب؛ وإذا لم أستطع، فلن أذهب، ولكنني سأكون متأكدة من السبب.”
تكد… تكد…
الوقت. كانت صوفيان واثقة من أن الوقت سيكون في صالح هذا الشخص.
عضت على شفتها وهمست بهدوء. البقاء على قيد الحياة بدا غير مرجح. إذا فككت الحاجز وانتقلت إلى الهجوم، ستكون جولي في خطر. ولم تستطع ريلي حتى أن تضمن أنها تستطيع قتلهم جميعًا. ومع ذلك، حتى لو استمرت في الحفاظ على الحاجز، فلا إمكانية لصد هجماتهم المتتابعة.
“…نعم.”
فجأة، تذكرت ريلي شيئًا كانت قد حفظته في ذهنها. ديكولين كان في رحلة عمل إلى الشمال. كانت جزءًا من المهمة التي كُلف بها من قبل الرئيسة، لكن… كان هناك شيء غريب. لابد أن هناك سببًا وراء طاعته للذهاب إلى الشمال.
لم يكن لدى إيفرين خيار سوى أن تنهض، رغم أن صوفيان منعتها عندما كانت على وشك الانحناء.
“السيدة الفارسة.”
“توقفي. لست بحاجة لذلك. أنت دافئة ولطيفة لسبب ما، لذا ابقي كما أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفضول يملأ ريلي بشأن ثقته. لا، كانت فضولية أيضًا حول سبب مساعدته. من أين جاء فجأة؟ على أي حال، كانت لديها الكثير من الأسئلة…
مع ثناء الإمبراطورة، أجابت إيفرين بصدق.
“لن أخبرها. أيضًا، شكرًا لإنقاذنا. بصراحة، لا أعرف حتى لماذا ساعدتنا…”
“إنه لشرف كبير…”
كانت إيفرين مرتبكة للغاية الآن، لكنها كانت تعرف كيف تجيب.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
لكنها بقيت عاجزة عن الكلام وهي تراقب هجومه. الفولاذ الخشبي ارتفع في السماء وسقط مثل النيازك على المجموعة المغطاة بالأردية.
“توقفي عن الأفكار الفظة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
