You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشرير يرغب في العيش 160

الزمن (2)

الزمن (2)

الفصل 160: الزمن. (2)

“أتعلمين… البروفيسور…”

استخدمت [يد ميداس] مرارًا وتكرارًا، معتمدًا على استعادة المانا التي يوفرها ماء البلورة لتطبيق تأثيرات مختلفة أولاً على الفولاذ الخشبي، ثم على سترة البدلة، المعطف، والحذاء.

لا يزال لدى إيفرين شيء لتقوله له. كان مهمًا جدًا. إذا تغيّر المستقبل… لا، إذا كان هناك احتمال لتغييره ولو قليلاً. فربما يكون بسبب هذا.

—— [ حذاء بدلة جيرك ] ——

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشخشة—

◆تأثير خاص:

—…لا أستطيع أن أخبرك~. الأستاذ في المستقبل طلب مني عدم القيام بذلك. لا أستطيع أن أخبرك بأي حال من الأحوال~.

: القدم تدعم الجسم بالكامل. لذلك، ارتداء هذه الأحذية يجعل الجسم بأكمله مرتاحًا.

نادت صوفيان على إيفرين. استدارت بتذمر لتنظر إلى صوفيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

: كفاءة المشي تزداد لأن الجسم متوازن بشكل جيد.

“نعم.”

: يقاوم بسهولة أي نوع من السحر المقيد.

“سأتذكر هذا.”

[لمسة ميداس: المستوى 5]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست بينما كنت اتحكم بالفولاذ الخشبي.

بالإضافة إلى ذلك، تم منح السترة والمعطف وظائف مضادة للسحر وحماية. تمت إضافة خاصية التضاعف إلى الفولاذ الخشبي الدفاعي، الذي يتضاعف لفترة قصيرة عند تفعيله. بالنسبة للفولاذ الخشبي المتخصص في الدعم، ظهرت خاصية اللصق بعد دمجه مع الشريط اللاصق لمنحه وظيفة الشفاء الذاتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظار؟”

—ما زلت مندهشة من الأستاذ.

صريرررر—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدثت إيفرين حينها. أجبت بينما كنت أفحص النتائج.

كانت الكلمات التي تفوهت بها سخيفة. عبست ونظرت إلى الكرسي.

“ماذا تقصدين؟”

“يا لها من فتاة مسكينة.”

—أنت لا تسأل عما حدث في المستقبل، ولا تخاف مما إذا كنت غير موجود هناك.

—أنت لا تسأل عما حدث في المستقبل، ولا تخاف مما إذا كنت غير موجود هناك.

“حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مئة عام؟ لا أعرف ما تعنين… الكونت يوكلين جاء بنفسه.”

—هل أخبرك؟

ووووو…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت عيني لأنظر إلى المقعد المقابل لي. لا يزال الكرسي فارغًا.

تبعَت عيون صوفيان الاتجاه الذي أشارت إليه.

—إذا أخبرتك…

—…لا أستطيع أن أخبرك~. الأستاذ في المستقبل طلب مني عدم القيام بذلك. لا أستطيع أن أخبرك بأي حال من الأحوال~.

“انسِ الأمر.”

*****

هززت رأسي. بالطبع، لم أكن أعرف كيف سيتقدم هذا العالم أو كيف سيستمر. كان من غير المعروف كيف يمكن أن يلتوي السيناريو بتدخل كيم ووجين. لكن، يبدو أنه لا حاجة إلى ليه بالقوة. مهما فكرت في الأمر، لم يبدو أن مستقبل هذه الفتاة سيئ للغاية، لذا لن يكون سيئًا الاستمرار بنفس الطريقة. في المقام الأول، أسوأ نتيجة للمهمة الرئيسية كانت انهيار القارة.

نظر العشّاب إلى إيفرين. لم يُكمل فكرته، لكن ما قاله كان كافيًا لفهم الموقف.

—…لا أستطيع أن أخبرك~. الأستاذ في المستقبل طلب مني عدم القيام بذلك. لا أستطيع أن أخبرك بأي حال من الأحوال~.

كان هذا العشّاب متعاونًا كما كان متوقعًا. كان وجهه غير اجتماعي، لكنه كان لطيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجبرت إيفرين نبرة مفعمة بالحيوية في صوتها. في تلك اللحظة، استعدت خمسة آلاف مانا أخرى، وطبقت [يد ميداس] على آخر قطعة من الفولاذ الخشبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت وحدها، إيفرين لونا. وحيدة.

صريرررر—!

ركضت بسرعة وأمسكت بمعصم رجل.

اشتعلت المانا، مما يشير إلى النهاية. كنت أتوقع أن يستغرق الأمر حوالي أسبوع، لكنني أنهيته في يومين فقط.

“نعم.”

—هل انتهيت يا أستاذ؟

“يا لها من فتاة مسكينة.”

“نعم.”

“مستحيل. قلت لي أنك ستعيش لمئة عام أخرى؟ أنت لست من النوع الذي يكذب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحكمت بكل قطعة من الفولاذ الخشبي. لا، لم يكن هناك حاجة للتحكم بها مباشرة. تحركت القطع التسعة عشر كما لو كانت على قيد الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيفرين بحماس بينما كانت صوفيان تستنشق الهواء. كان المستقبل والحاضر لهما جو مختلف؛ يمكن لصوفيان أن تشعر بذلك.

“في هذه المرحلة.”

—.

نظرت في الظلام. تضاعف عدد الوحوش عن ما كان عليه قبل يومين.

“حقًا؟”

“هذه القمامة سهلة التعامل معها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…

—نعم. حظًا موفقًا يا أستاذ.

نظر العشّاب إلى إيفرين. لم يُكمل فكرته، لكن ما قاله كان كافيًا لفهم الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هل هذا كل ما لديك لتقوليه؟”

نظر العشّاب إلى إيفرين. لم يُكمل فكرته، لكن ما قاله كان كافيًا لفهم الموقف.

نهضت على الفور؛ لم أكن بحاجة لانتظار تعافي المانا. لم يكن الفولاذ الخشبي يستهلك أي مانا أثناء استخدام التحريك الذهني على أي حال.

نهضت على الفور؛ لم أكن بحاجة لانتظار تعافي المانا. لم يكن الفولاذ الخشبي يستهلك أي مانا أثناء استخدام التحريك الذهني على أي حال.

—هل تريدني أن أعترف؟ حتى لو كان حبًا من طرف واحد… لكن ما زالت علاقتنا ليست إلى هذه النقطة بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرجاء الاستماع بعناية. ‘לפנ ■■שאור ■■אל עוזב…”

كانت الكلمات التي تفوهت بها سخيفة. عبست ونظرت إلى الكرسي.

ثم اقتربت صوفيان وهي تضع يديها خلف ظهرها. نظر العشّاب إليها في رداءها قبل أن يلتفت إلى إيفرين.

“…طالما تعرفين ذلك.”

كان هذا العشّاب متعاونًا كما كان متوقعًا. كان وجهه غير اجتماعي، لكنه كان لطيفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—نعم.

حييتها بابتسامة خافتة.

لم يكن هناك حاجة لمواصلة هذا الحديث. تحركت نحو الظلام حيث لا تصل إضاءة الكريستال. ثم بدأت الوحوش التي كانت تتربص في الانتظار في التشنج والهجوم عليّ.

“لقد رحل. على حد علمي.”

—!

بينما كانت تستمع إلى أجمل نغمة في العالم، وعدت نفسها ألا تنساها حتى تموت، ثم ابتسمت إيفرين.

اهتزت الأرض بأصوات صرخاتهم، وامتزجت مع هرولتهم ليبدو وكأن العالم كله يهتز.

لم أكن أعرف إن كانت هي الفتاة المسكينة أم أنني كذلك. في اللحظة التي خلصت فيها إلى ذلك-

“هذه القمامة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لونا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبست بينما كنت اتحكم بالفولاذ الخشبي.

“أتعلمين… البروفيسور…”

ووووو…

“البروفيسور ديكولين؟ هل تعرف أين البروفيسور؟”

امتلأت القطع التسعة عشر جميعها بالمانا، وتحركت كوحدة واحدة.

“لقد رحل. على حد علمي.”

شششششش—!

—هل تريدني أن أعترف؟ حتى لو كان حبًا من طرف واحد… لكن ما زالت علاقتنا ليست إلى هذه النقطة بعد.

شقوا الهواء. خلفهم، كانت آلاف الوحوش تتدفق، لكن كل قطعة أدت دورها في المعركة. بعضها فكك أجساد الوحوش القادمة، وبعضها ضرب وهز الأرض لإسقاطهم، وبعضها ارتفع كفخ لحمايتي. تقسيم العمل والتخصص؛ لم أكن بحاجة لتحريك يدي بفضل هذا الهيكل القتالي الفعال. خطوة واحدة فقط، ثم أخرى. تحركت بين الوحوش.

توقفت عن الكلام لفترة وفكرت بعناية. لكن، مهما فكرت، كان هناك استنتاج واحد فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غغغغغغغغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت!”

ملأت آذاني أصوات تمزق اللحم وصرخات وحشية. تدفقت الدماء، وتلطخت الممر بالقذارة. تم حجب كل تلك الأشياء المقرفة تمامًا بواسطة التحريك الذهني بينما كنت أنظف هذه القمامة…

“…هل هذا هو؟”

*****

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إيفرين ريقها.

… في هذه الأثناء، وصلت إيفرين إلى القرية الشمالية حيث قابلت ديكولين المستقبلي مع صوفيان.

ثم اقتربت صوفيان وهي تضع يديها خلف ظهرها. نظر العشّاب إليها في رداءها قبل أن يلتفت إلى إيفرين.

“أعتقد أنني أستطيع العثور عليه هنا!”

شششششش—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدثت إيفرين بحماس بينما كانت صوفيان تستنشق الهواء. كان المستقبل والحاضر لهما جو مختلف؛ يمكن لصوفيان أن تشعر بذلك.

“ماذا؟ ماذا لا أعرف؟”

“هممم… لنرى…”

توقفت عن الكلام لفترة وفكرت بعناية. لكن، مهما فكرت، كان هناك استنتاج واحد فقط.

نظرت إيفرين حول السوق، وسرعان ما وجدت هدفها.

“بفضلك، اكتشفت شيئًا مهمًا.”

“هذا هو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيفرين بحماس بينما كانت صوفيان تستنشق الهواء. كان المستقبل والحاضر لهما جو مختلف؛ يمكن لصوفيان أن تشعر بذلك.

تبعَت عيون صوفيان الاتجاه الذي أشارت إليه.

“انسِ الأمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت!”

—!

ركضت بسرعة وأمسكت بمعصم رجل.

“إذًا، أنتِ هنا مجددًا.”

“العشاب!”

: القدم تدعم الجسم بالكامل. لذلك، ارتداء هذه الأحذية يجعل الجسم بأكمله مرتاحًا.

كان هو العشّاب الذي قابلته في المرة الأخيرة. بدا متفاجئًا من اندفاعها المفاجئ، لكنه أومأ عندما رأى وجه إيفرين.

“لقد رحل… تقصد إلى مسقط رأسه؟ آه~، إلى مسقط رأسه؟”

“…آه، نعم. هل أنت الساحرة إيفرين؟”

—— [ حذاء بدلة جيرك ] ——

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سعيد برؤيتك. نلتقي مجددًا.”

مرت بها العديد من الذكريات. لكن الآن، هذا المكان لم يعد مختلفًا عن أنقاض. كانت حياة البلورة تكاد تنتهي، وكان الوقت المتبقي في هذا المكان قليلاً.

“نعم.”

صريرررر—!

ثم اقتربت صوفيان وهي تضع يديها خلف ظهرها. نظر العشّاب إليها في رداءها قبل أن يلتفت إلى إيفرين.

امتلأت القطع التسعة عشر جميعها بالمانا، وتحركت كوحدة واحدة.

“إذًا، أنتِ هنا مجددًا.”

“…لا بد أنني ميت.”

“نعم. لديّ شيء أريد أن أسألك عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرجاء الاستماع بعناية. ‘לפנ ■■שאור ■■אל עוזב…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، تفضلي.”

“هممم… لنرى…”

كان هذا العشّاب متعاونًا كما كان متوقعًا. كان وجهه غير اجتماعي، لكنه كان لطيفًا.

تبعَت عيون صوفيان الاتجاه الذي أشارت إليه.

“البروفيسور ديكولين؟ هل تعرف أين البروفيسور؟”

“…تم.”

“…ماذا؟”

*ابتلاع*

ثم بدا العشّاب متفاجئًا. عيناه، اللتان كانتا صغيرتين كخيط، كبرتا وثبتتا على إيفرين.

سألت إيفرين بملامح جاهلة. بعد أن فكر أكثر من اللازم، خدش وجنته وفتح فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا؟ ما الأمر؟”

لحظة مغادرتها لوكرالن، نسيت أكثر من نصف ما حدث.

“ذلك… ألا تعرفين؟”

*ابتلاع*

“ماذا؟ ماذا لا أعرف؟”

“يا لها من فتاة مسكينة.”

سألت إيفرين بملامح جاهلة. بعد أن فكر أكثر من اللازم، خدش وجنته وفتح فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظار؟”

“أتعلمين… البروفيسور…”

“…لا بد أنني ميت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى إيفرين وصوفيان بجانبها، بالتناوب وكأنه يقرأ الجو. بدا أكثر ترددًا في قول أي شيء. لكن، في النهاية، تحدث بتنهيدة عميقة.

صريرررر—!

“لقد رحل. على حد علمي.”

—أنت لا تسأل عما حدث في المستقبل، ولا تخاف مما إذا كنت غير موجود هناك.

“…هاه؟”

في المستقبل البعيد، كانت إيفرين تعبث بالمكعب الذي صنعه دكولين. كانت تدحرجه بيد واحدة لمطابقة الألوان. كانت لعبة لا تناسب شخصيتها في الماضي، لكنها كانت تبتسم قليلاً الآن. أنهت المكعب بسرعة وفحصت أسطحه بعناية.

أمالت إيفرين رأسها ببراءة، ونظرت إليه صوفيان بجدية. كانت هناك لحظة صمت بينهما. خفت ضجيج السوق قليلًا.

“…”

*ابتلاع*

—هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلعت إيفرين ريقها.

“نعم.”

“لقد رحل… تقصد إلى مسقط رأسه؟ آه~، إلى مسقط رأسه؟”

“…أنا آسف. ظننت أنك تعلمين.”

“لا. هذا ليس… هممم… بعد سفره إلى مملكة رييك… عاد إلى هنا، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، تفضلي.”

خدش مؤخرة رأسه. ثم نقر بأصابعه كأنه تذكر شيئًا فجأة.

“أتعلمين… البروفيسور…”

“آه، صحيح. عندما سألته عما كان يفعله، قال إنه كان ينتظر شخصًا هنا.”

“لقد رحل… تقصد إلى مسقط رأسه؟ آه~، إلى مسقط رأسه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموت. كان عمري أقصر مما توقعت. بالنظر إلى حجم المهمة الرئيسية، لم يكن مهمًا إذا فكرت بإيجابية؛ لن أعيش لأكثر من 3 سنوات. في تلك السنوات الثلاث، سأموت، وهذه الفتاة ما زالت تلاحقني؟

“نعم، ربما…”

خدش مؤخرة رأسه. ثم نقر بأصابعه كأنه تذكر شيئًا فجأة.

نظر العشّاب إلى إيفرين. لم يُكمل فكرته، لكن ما قاله كان كافيًا لفهم الموقف.

حييتها بابتسامة خافتة.

“…”

“…طالما تعرفين ذلك.”

فتحت إيفرين فمها بتعبير فارغ وأحمق.

مرت بها العديد من الذكريات. لكن الآن، هذا المكان لم يعد مختلفًا عن أنقاض. كانت حياة البلورة تكاد تنتهي، وكان الوقت المتبقي في هذا المكان قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أكاذيب؟”

“آه… مهلاً.”

“…أنا آسف. ظننت أنك تعلمين.”

“سعيد برؤيتك.”

“آه… مهلاً.”

—قتلتهم جميعًا.

تذكرت إيفرين دكولين الذي قابلته آخر مرة، قلبه لم يعد ينبض. لكنه قال إنه سيعيش لمئة عام أخرى، وأخبرها ألا تقلق…

وضعت يدها على البلورة وهي تقول ذلك.

“مستحيل. قلت لي أنك ستعيش لمئة عام أخرى؟ أنت لست من النوع الذي يكذب.”

ما وراء الضباب المكسو بالظلام، كانت تحدق بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مئة عام؟ لا أعرف ما تعنين… الكونت يوكلين جاء بنفسه.”

—إذا أخبرتك…

“…”

تجاوبت واقتربت من مصدر الضجيج، لكن بعد أن تأكدت من هوية هذا الضيف غير المدعو، رفعت يدي لأوقفها. لم يكن شخصًا يجب أن أكون حذرًا منه.

بسبب دوار لحظي، ترنحت إيفرين بينما بقيت صوفيان بجانبها ثابتة، تشمّ الهواء. وبعد لحظات، أدركت الفرق بين الحاضر والمستقبل.

ملأت آذاني أصوات تمزق اللحم وصرخات وحشية. تدفقت الدماء، وتلطخت الممر بالقذارة. تم حجب كل تلك الأشياء المقرفة تمامًا بواسطة التحريك الذهني بينما كنت أنظف هذه القمامة…

“…هل هذا هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم…”

كانت لدى صوفيان حواس شبه معجزة. لذلك، يمكن تمييز وجود أو غياب بعض البشر فقط من خلال الرائحة في الهواء. كلما كان الوجود البشري أكبر، كان أوضح. لذا، لم يكن هناك أي شعور بوجود دكولين في هذا العالم. ربما، منذ اللحظة التي وصلوا فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لونا.”

“…لا بد أنني ميت.”

نادت صوفيان على إيفرين. استدارت بتذمر لتنظر إلى صوفيان.

حييتها بابتسامة خافتة.

“بفضلك، اكتشفت شيئًا مهمًا.”

ما الذي سيحدث لي في مستقبل تلك الفتاة؟ سيكون من الكذب أن أقول إنني لست فضوليًا ولو قليلاً.

في تلك اللحظة، لم تستطع إيفرين إلا أن تُفاجأ. كان التعبير الذي ارتسم على وجه الإمبراطورة صوفيان مخيفًا للغاية.

وضعت إيفرين وجهها على البلورة ونادته. لكنها لم تعد تسمع صوته أو ترى وجهه. لوكرالن كانت آخر مرة رأت فيها دكولين شخصيًا.

*****

*****

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم…”

—!

في المستقبل البعيد، كانت إيفرين تعبث بالمكعب الذي صنعه دكولين. كانت تدحرجه بيد واحدة لمطابقة الألوان. كانت لعبة لا تناسب شخصيتها في الماضي، لكنها كانت تبتسم قليلاً الآن. أنهت المكعب بسرعة وفحصت أسطحه بعناية.

ووووووووش——

“…تم.”

تركت إيفرين المستقبلية تلك الكلمات الغريبة. حتى أنا لم أتمكن من تفسيرها بلغة الرون، ولم يكن هناك لغة أجنبية لا أعرفها، لذا كان من المناسب فقط اعتبارها تدخلًا من العالم.

راضية، وضعت ذقنها في يديها ونظرت حولها إلى ملاذ الزمن الفارغ. منذ بعض الوقت، التقت هنا بإيدنيك، موركان، دماكان، واجتمعت بسيلفيا، واعترفت لدكولين…

—هل تريدني أن أعترف؟ حتى لو كان حبًا من طرف واحد… لكن ما زالت علاقتنا ليست إلى هذه النقطة بعد.

مرت بها العديد من الذكريات. لكن الآن، هذا المكان لم يعد مختلفًا عن أنقاض. كانت حياة البلورة تكاد تنتهي، وكان الوقت المتبقي في هذا المكان قليلاً.

… في هذه الأثناء، وصلت إيفرين إلى القرية الشمالية حيث قابلت ديكولين المستقبلي مع صوفيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقيت وحدها، إيفرين لونا. وحيدة.

“نعم.”

“…”

“هممم.”

تذكرت إيفرين ذكرياتها من لوكرالن وأيامها مع دكولين. تلك الأوقات بدت ضبابية للغاية؛ كانت سعيدة جداً وقاسية القلب في آن واحد. كان من الصعب تذكر تلك الأيام، حتى مع كونها ساحرة عظيمة…

خشخشة— خشخشة—

لحظة مغادرتها لوكرالن، نسيت أكثر من نصف ما حدث.

“هذا سيكون آخر شيء.”

‘كنت محبطة جدًا وبكيت لأيام. كنت حزينة لدرجة الموت. كان الألم كأن قلبي يُمزّق.’

فتحت إيفرين فمها ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أستاذ.”

“لا. هذا ليس… هممم… بعد سفره إلى مملكة رييك… عاد إلى هنا، لكن…”

وضعت إيفرين وجهها على البلورة ونادته. لكنها لم تعد تسمع صوته أو ترى وجهه. لوكرالن كانت آخر مرة رأت فيها دكولين شخصيًا.

“حقًا؟”

…ما حدث هناك سيبقى سرًا إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —نعم.

—هنا.

صريرررر—!

جاء الرد فجأة. تفاجأت إيفرين لكنها سرعان ما ابتسمت بسعادة.

“…لا بد أنني ميت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل انتهيت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مئة عام؟ لا أعرف ما تعنين… الكونت يوكلين جاء بنفسه.”

—قتلتهم جميعًا.

“…أنا آسف. ظننت أنك تعلمين.”

“…كما هو متوقع من الأستاذ.”

*****

وضعت يدها على البلورة وهي تقول ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —نعم.

خشخشة— خشخشة—

“يا لها من فتاة مسكينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت ورقة زرقاء على رأسها. لم يتبق الكثير من الوقت لتكون متصلة بالماضي.

“…طالما تعرفين ذلك.”

“أستاذ.”

“…طالما تعرفين ذلك.”

—حسنًا. قولي ما لديك.

راضية، وضعت ذقنها في يديها ونظرت حولها إلى ملاذ الزمن الفارغ. منذ بعض الوقت، التقت هنا بإيدنيك، موركان، دماكان، واجتمعت بسيلفيا، واعترفت لدكولين…

بينما كانت تستمع إلى أجمل نغمة في العالم، وعدت نفسها ألا تنساها حتى تموت، ثم ابتسمت إيفرين.

“…طالما تعرفين ذلك.”

“اعتنِ بنفسك من الآن فصاعدًا. أنا سعيدة جدًا بلقائك مرة أخرى.”

“هذه القمامة سهلة التعامل معها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، تفضلي.”

“وأيضًا، استمع بعناية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com : كفاءة المشي تزداد لأن الجسم متوازن بشكل جيد.

لا يزال لدى إيفرين شيء لتقوله له. كان مهمًا جدًا. إذا تغيّر المستقبل… لا، إذا كان هناك احتمال لتغييره ولو قليلاً. فربما يكون بسبب هذا.

“…”

“هذا سيكون آخر شيء.”

“أستاذ.”

فتحت إيفرين فمها ببطء.

“سيلفيا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الرجاء الاستماع بعناية. ‘לפנ ■■שאור ■■אל עוזב…”

ملأت آذاني أصوات تمزق اللحم وصرخات وحشية. تدفقت الدماء، وتلطخت الممر بالقذارة. تم حجب كل تلك الأشياء المقرفة تمامًا بواسطة التحريك الذهني بينما كنت أنظف هذه القمامة…

*****

كانت الكلمات التي تفوهت بها سخيفة. عبست ونظرت إلى الكرسي.

…‘לפנ ■■שאור ■■אל עוזב‘

وضعت إيفرين وجهها على البلورة ونادته. لكنها لم تعد تسمع صوته أو ترى وجهه. لوكرالن كانت آخر مرة رأت فيها دكولين شخصيًا.

تركت إيفرين المستقبلية تلك الكلمات الغريبة. حتى أنا لم أتمكن من تفسيرها بلغة الرون، ولم يكن هناك لغة أجنبية لا أعرفها، لذا كان من المناسب فقط اعتبارها تدخلًا من العالم.

نظرت إلى سطح الشجرة التي كانت تتلألأ مثل البلور. فجأة، كررت ما قالته إيفرين.

“سأتذكر هذا.”

—— [ حذاء بدلة جيرك ] ——

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حفظت ذلك الصوت ونطقها في ذهني وجلست على كرسيي.

الفصل 160: الزمن. (2)

“إيفرين.”

—هل انتهيت يا أستاذ؟

ناديت اسمها. لكن، مهما طال انتظاري، لم ترد. تم قطع الاتصال بين الزمان والمكان. قضت 10 سنوات من حياتها في يومين فقط.

—— [ حذاء بدلة جيرك ] ——

“هممم.”

*ابتلاع*

نظرت إلى سطح الشجرة التي كانت تتلألأ مثل البلور. فجأة، كررت ما قالته إيفرين.

“…كما هو متوقع من الأستاذ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا لا أوجد في مستقبلك؟”

كانت الكلمات التي تفوهت بها سخيفة. عبست ونظرت إلى الكرسي.

ما الذي سيحدث لي في مستقبل تلك الفتاة؟ سيكون من الكذب أن أقول إنني لست فضوليًا ولو قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، تفضلي.”

“هل مت؟ أم…”

“…”

توقفت عن الكلام لفترة وفكرت بعناية. لكن، مهما فكرت، كان هناك استنتاج واحد فقط.

“…هاه؟”

“…لا بد أنني ميت.”

هززت رأسي. بالطبع، لم أكن أعرف كيف سيتقدم هذا العالم أو كيف سيستمر. كان من غير المعروف كيف يمكن أن يلتوي السيناريو بتدخل كيم ووجين. لكن، يبدو أنه لا حاجة إلى ليه بالقوة. مهما فكرت في الأمر، لم يبدو أن مستقبل هذه الفتاة سيئ للغاية، لذا لن يكون سيئًا الاستمرار بنفس الطريقة. في المقام الأول، أسوأ نتيجة للمهمة الرئيسية كانت انهيار القارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الموت. كان عمري أقصر مما توقعت. بالنظر إلى حجم المهمة الرئيسية، لم يكن مهمًا إذا فكرت بإيجابية؛ لن أعيش لأكثر من 3 سنوات. في تلك السنوات الثلاث، سأموت، وهذه الفتاة ما زالت تلاحقني؟

فتحت إيفرين فمها ببطء.

“يا لها من فتاة مسكينة.”

لم يكن هناك حاجة لمواصلة هذا الحديث. تحركت نحو الظلام حيث لا تصل إضاءة الكريستال. ثم بدأت الوحوش التي كانت تتربص في الانتظار في التشنج والهجوم عليّ.

لم أكن أعرف إن كانت هي الفتاة المسكينة أم أنني كذلك. في اللحظة التي خلصت فيها إلى ذلك-

“لقد رحل… تقصد إلى مسقط رأسه؟ آه~، إلى مسقط رأسه؟”

—.

“في هذه المرحلة.”

في مكانٍ ما، ليس بعيدًا جدًا، كان هناك وجود صغير يشبه الطائر.

—— [ حذاء بدلة جيرك ] ——

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خشخشة—

“لقد رحل… تقصد إلى مسقط رأسه؟ آه~، إلى مسقط رأسه؟”

تساقطت شظايا الحجارة، ثم سُمع صوت أنفاس شخص يلهث في دهشة. كل القطع التسعة عشر من الخشب الفولاذي استجابت لنظرتي عندما استدرت نحو الصوت.

“آه، صحيح. عندما سألته عما كان يفعله، قال إنه كان ينتظر شخصًا هنا.”

ووووووووش——

تجاوبت واقتربت من مصدر الضجيج، لكن بعد أن تأكدت من هوية هذا الضيف غير المدعو، رفعت يدي لأوقفها. لم يكن شخصًا يجب أن أكون حذرًا منه.

تجاوبت واقتربت من مصدر الضجيج، لكن بعد أن تأكدت من هوية هذا الضيف غير المدعو، رفعت يدي لأوقفها. لم يكن شخصًا يجب أن أكون حذرًا منه.

بينما كانت تستمع إلى أجمل نغمة في العالم، وعدت نفسها ألا تنساها حتى تموت، ثم ابتسمت إيفرين.

“…هذا غير متوقع.”

لم يكن هناك حاجة لمواصلة هذا الحديث. تحركت نحو الظلام حيث لا تصل إضاءة الكريستال. ثم بدأت الوحوش التي كانت تتربص في الانتظار في التشنج والهجوم عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدثت إليها. لم تبدُ وكأنها خططت لأن تُكتشف، لكنها عندما كانت كذلك، نظرت إليّ بثقة. لكن، كانت أصابعها ترتعش. ربما سمعت محادثتي مع إيفرين.

نظرت إيفرين حول السوق، وسرعان ما وجدت هدفها.

“سعيد برؤيتك.”

“…أنا آسف. ظننت أنك تعلمين.”

حييتها بابتسامة خافتة.

وضعت يدها على البلورة وهي تقول ذلك.

“سيلفيا.”

تذكرت إيفرين دكولين الذي قابلته آخر مرة، قلبه لم يعد ينبض. لكنه قال إنه سيعيش لمئة عام أخرى، وأخبرها ألا تقلق…

ما وراء الضباب المكسو بالظلام، كانت تحدق بي.

“آه، صحيح. عندما سألته عما كان يفعله، قال إنه كان ينتظر شخصًا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*****
شكرا للقراءة
Isngard

“سعيد برؤيتك.”

“…هاه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط