الوطني I
الوطني I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، اختيرت من قبلي، أنا، حانوتي، وقد اختيرت من خلال فترة اختبار تجريبية امتدت لمئات السنين. ومن الغريب أن الجميع ما عداها أصيبوا بالجنون عندما استولوا على السلطة في شبه الجزيرة الكورية.
هل سمعتم هذا المثل من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جمهورية كوريا 大韓民國]
“الأزمة هي فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحث عن فرصة في الأزمة، وإذا لم تستطع، فسوف تموت.”
رغم أن هذه العبارة معروفة على نطاق واسع وتقتبس في كثير من الأحيان، إلا أنني أجدها لطيفة للغاية ومضللة إلى حد ما.
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
الواقع قاسٍ. ولكي تعكس هذه المقولة بدقة هذا العالم القاسي، فإنها تحتاج إلى تغيير جذري.
بغض النظر عن مدى حماسته في طرح حججه، لم يتفق أحد مع جو يونغ-سو. كان الأمر طبيعيًا حقًا.
“ابحث عن فرصة في الأزمة، وإذا لم تستطع، فسوف تموت.”
بغض النظر عن مدى حماسته في طرح حججه، لم يتفق أحد مع جو يونغ-سو. كان الأمر طبيعيًا حقًا.
إن نهاية العالم عبارة عن سلسلة متواصلة من الأزمات، تمامًا مثل استطلاعات الرأي المتواصلة خلال موسم الانتخابات. ولكن في حين أن موسم الانتخابات لا يستمر أكثر من شهر واحد، فإن نهاية العالم عبارة عن رحلة لا نهاية لها ومثيرة مع مفاجآت جديدة كل يوم.
“اتركوه وحده…”
لقد هلك جميع البشر الضعفاء الذين لم يتمكنوا من التكيف مع البيئة المحدثة للأرض.
لم تكن قدرات الموقظين شيئًا عظيمًا أو علامة على الاختيار من قبل السماء؛ كانت مجرد مخالب للوحوش أو أجنحة للهروب.
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
ولا ينبغي لنا أن ننسى “الصحفيين”. ففي عالم الإعلام الحديث، الذي لم يعد بوسعه أن يستمر من دون المعلنين، كانت نهاية العالم قاسية للغاية.
┘ العجوز غوريو: أوه، فهمت. ولكن ليس لدينا أي وسائل إعلام أو أخبار في جمهورية كوريا الفخورة، أليس كذلك؟ لول…
ومع ذلك، كانت النقابات الكبيرة تنشر نشرات إخبارية ربع سنوية عندما تسنح الفرصة. على سبيل المثال، اكتسبت صحيفة “أخبار هوجمسيد” في عالم سامتشون بعض الشعبية. ومع ذلك، كان من الصعب اعتبار هذه المنافذ الإعلامية الحقيقية. ليس من الصحافة المرموقة تمامًا عندما تصل عناصر أزياء الساحرة الخريفية لدانغ سيو-رين إلى الصفحة الأولى.
…
[**: هوجسميد هي قرية سحرية بالكامل ظهرت في عالم سلسلة هاري بوتر.]
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
ومع ذلك، استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من الوقت قبل أن يختفي “الصحفيون” من سوق العمل، وكان ذلك كله بفضل رجل واحد.
[سيادة جمهورية كوريا ملك للشعب، وكل السلطة تأتي من الشعب]
جو يونغ-سو.
[جمهورية كوريا هي جمهورية ديمقراطية]
كان آخر صحفي بقي ليس فقط في شبه الجزيرة الكورية بل وفي “جمهورية كوريا” نشطًا للغاية لفترة طويلة.
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
—-
– مجهول: من الناحية الواقعية، لا يمكن للجميع أن يجتمعوا كل عشر سنوات لتجديد الاتفاقيات، لذا فإننا نبتكر “وعودًا تتجاوز الزمان والمكان، ويتفق عليها كل البشر”. هذا هو الدستور!
ومع ذلك، إذا أردت أن أمسك بأي مواطن من بوسان وأدعي أن “جو يونغ-سو هو في الواقع صحفي”، فمن المرجح أن أتلقى نظرة غريبة.
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
“هو؟ صحفي؟ لماذا؟”
كان علينا أن نعترف بهذه الحقيقة بكل تواضع لمواجهة الواقع الحالي.
في بوسان، كان من الممكن دائمًا العثور على جو يونغ-سو في الساحة أمام مقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق. وهناك كان من الممكن أن تجد رجلًا في منتصف العمر يحمل لافتة احتجاجية ويصرخ كل يوم.
لم تكن قدرات الموقظين شيئًا عظيمًا أو علامة على الاختيار من قبل السماء؛ كانت مجرد مخالب للوحوش أو أجنحة للهروب.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! تنحي! تنحي!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أوه، ها هو ذا مرة أخرى. ألا يشعر بالتعب أبدًا؟”
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
نعم، ذلك الرجل هو جو يونغ-سو.
نعم، ذلك الرجل هو جو يونغ-سو.
بالنسبة لأهل بوسان، لم يكن جو يونغ-سو يعتبر صحفيًا، بل كان مجرد “رجل مجنون في الميدان”.
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
كان هذا الرجل المجنون يرتدي زيًا مميزًا. لم يكن يحمل لافتة احتجاج فحسب، بل كان قميصه مزينًا من الأمام والخلف بـ:
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، ارحلي!”
[جمهورية كوريا 大韓民國]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لا يمكن لأحد أن يفعل شيئًا حيال هذا الرجل؟”
[الديمقراطية]
[سيادة جمهورية كوريا ملك للشعب، وكل السلطة تأتي من الشعب]
القميص، الذي كان بمثابة درع أكثر من كونه ملابس، مغطى بأحرف كبيرة وصغيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
[جمهورية كوريا هي جمهورية ديمقراطية]
– مجهول: في النهاية، الاتفاق! الاتفاق فقط! القوانين مكتوبة بالاتفاقيات!
[سيادة جمهورية كوريا ملك للشعب، وكل السلطة تأتي من الشعب]
وكانت هذه في الواقع ردودًا مطولة.
[لكل المواطنين حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية التجمع وتكوين الجمعيات]
ماذا كان من المفترض أن أفعل؟ لم يكن أمامي خيار سوى اختيار نوه دو-هوا، التي لم تستطع أن تتصرف بجنون أكثر لأنها كانت بالفعل خارج نطاق الإنقاذ.
[لا يجوز فرض ترخيص أو رقابة على حرية التعبير أو الصحافة أو التجمع أو تكوين الجمعيات]
“أيا قائدة، هل هناك أي سبب لإبقاء مثل هذا المشاغب على قيد الحياة؟ قد يؤدي ذلك إلى إضعاف معنويات الفيلق.”
…
“مرحبًا، سندفع لكم رسوم حماية تعادل ضريبة الرأس و10% من الدخل، لذا من الأفضل أن تتعامل مع الشذوذ أولًا وبشكل أكثر عدوانية، حسنًا؟”
إنه تجسيد حقيقي للديمقراطية!
ومع ذلك، استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من الوقت قبل أن يختفي “الصحفيون” من سوق العمل، وكان ذلك كله بفضل رجل واحد.
بغض النظر عن مدى ليبرالية بوسان في الموضة، إلا أن جو يونغ-سو برز أكثر من أي لاعب كوسبلاي ساحر من عالم سامتشون.
وكان هذا هو الاقتراح المقدم إلى النقابات.
“هل لا يمكن لأحد أن يفعل شيئًا حيال هذا الرجل؟”
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
“إنه مصدر إزعاج كبير.”
الواقع قاسٍ. ولكي تعكس هذه المقولة بدقة هذا العالم القاسي، فإنها تحتاج إلى تغيير جذري.
“متى سيفقد هذا الرجل صوته؟”
على أي حال.
بطبيعة الحال، كان أفراد الهيئة يكرهون جو يونغ-سو. وحتى لو لم يكونوا يتبعون نوه دو-هوا باعتبارها منقذة شبه الجزيرة الكورية، فإنهم لم يكونوا ليتحملوا صوت إنذار بشري يدق في وجوههم أثناء ذهابهم إلى العمل أو عودتهم منه. ولو قالت نوه دو-هوا: “تخلصوا من هذا الإزعاج”، لفعل أفراد الهيئة ذلك بكل سرور ولن يتركوا أي أثر.
الواقع قاسٍ. ولكي تعكس هذه المقولة بدقة هذا العالم القاسي، فإنها تحتاج إلى تغيير جذري.
“اتركوه وحده…”
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
وبعبارة أخرى، فإن بقاء جو يونغ-سو على قيد الحياة كان بفضل إهمال نوه دو-هوا بالكامل.
– العجوز غوريو: مرحبًا يا رفاق، ما هي الأغنية التي تستمعون إليها الآن؟
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
وهكذا ولدت المعجزة. فقد حقق جو يونغ-سو “حرية التعبير” الحقيقية التي كان من الصعب التمتع بها حتى في مجتمع ديمقراطي حقيقي.
“أيا قائدة، هل هناك أي سبب لإبقاء مثل هذا المشاغب على قيد الحياة؟ قد يؤدي ذلك إلى إضعاف معنويات الفيلق.”
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
“إحباط المعنويات؟ إذا لم يعجبهم الأمر، يمكنهم الاستقالة. من الذي يمنعهم؟ اللعنة، سأستقيل أيضًا لو كان بإمكاني. هل تريدين رؤية كيف يبدو الإحباط الحقيقي؟”
[لا يجوز فرض ترخيص أو رقابة على حرية التعبير أو الصحافة أو التجمع أو تكوين الجمعيات]
“سوف أتأكد من إخبار الأعضاء بعدم لمسه.”
[الديمقراطية]
كانت نوه دو-هوا محصنة ضد النقد والافتراء. فمهما قيل، حتى لو كان مهينًا للغاية، كانت تتجاهله. لا يمكن تفسير هذا على أنه إحسان الحاكم. كان الأمر أشبه بعدم اهتمام الشخص بدودة تتلوى لجذب الانتباه. كانت هذه هي عقلية نوه دو-هوا.
لم يكن أحد يتوقع أن تصمد أمة لأكثر من مائة عام. فقد انهارت جمهورية كوريا، التي كان جو يونغ-سو يحترمها كثيرًا، بعد أكثر من مائة عام من تأسيسها. ولم يكن “الدستور والقوانين” التي كان يعتز بهما قادرين على منع وصول الفراغ. وكانت تعويذة الأغنية الملعونة التي ابتكرتها دانغ سيو-رين قادرة على حماية النظام العام وعدد أكبر كثيرًا من الناس مقارنة ببضعة جمل متفق عليها.
كما تجاهلت يو جي-وون جو يونغ-سو، وقررت أن الأمر لا يستحق محاولة كسب النقاط مع رؤسائها. كانت جيدة بنفس القدر في معاملة الناس مثل الحشرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت النقابات الكبيرة تنشر نشرات إخبارية ربع سنوية عندما تسنح الفرصة. على سبيل المثال، اكتسبت صحيفة “أخبار هوجمسيد” في عالم سامتشون بعض الشعبية. ومع ذلك، كان من الصعب اعتبار هذه المنافذ الإعلامية الحقيقية. ليس من الصحافة المرموقة تمامًا عندما تصل عناصر أزياء الساحرة الخريفية لدانغ سيو-رين إلى الصفحة الأولى.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لا يمكن لأحد أن يفعل شيئًا حيال هذا الرجل؟”
وهكذا ولدت المعجزة. فقد حقق جو يونغ-سو “حرية التعبير” الحقيقية التي كان من الصعب التمتع بها حتى في مجتمع ديمقراطي حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: حتى الآن، ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات أن تناقش بجدية اتجاه جمهورية كوريا، مع الأخذ في الاعتبار الرأي العام!
ومن المثير للدهشة أن جو يونغ-سو كان موقظًا.
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
“قادر على إشعال الولاعة بإصبعه السبابة.”
بمعنى آخر، كنا حيوانات.
كانت قدرت إيقاظه تافهة، ولكن بالنسبة للديمقراطي الحقيقي، فإن مثل هذه “الصفات الفطرية” لم تكن مهمة. كان الأمر المهم هو أنه بصفته موقظًا، فبإمكانه الوصول إلى شبكة س.غ. كان هذا كل ما يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– مجهول: تواجه جمهورية كوريا أزمة! لقد انهار النظام الانتخابي، واختفت المبادئ الديمقراطية!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يعلم أي شخص سمع حكاياتي، كان من المستحيل عمليًا على الأشخاص العاديين الوقوف في وجه الشذوذ. حتى بالنسبة للموقظين، لم يكن الأمر سهلًا. في هذا العالم المروع حيث يمكن أن يموت المرء في الشوارع في أي لحظة، كانت النقابات مسؤولة عن الحفاظ على القانون والنظام. وبالتالي، كان علينا أن نأخذ في الاعتبار وجهة نظر النقابات أيضًا.
– مجهول: بأي إجراء شرعي أصبحت نوه دو-هوا رئيسة للهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ وما هو الأساس القانوني لذلك؟
الوطني I
بالطبع، اختيرت من قبلي، أنا، حانوتي، وقد اختيرت من خلال فترة اختبار تجريبية امتدت لمئات السنين. ومن الغريب أن الجميع ما عداها أصيبوا بالجنون عندما استولوا على السلطة في شبه الجزيرة الكورية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ماذا كان من المفترض أن أفعل؟ لم يكن أمامي خيار سوى اختيار نوه دو-هوا، التي لم تستطع أن تتصرف بجنون أكثر لأنها كانت بالفعل خارج نطاق الإنقاذ.
ومع ذلك، إذا أردت أن أمسك بأي مواطن من بوسان وأدعي أن “جو يونغ-سو هو في الواقع صحفي”، فمن المرجح أن أتلقى نظرة غريبة.
– مجهول: الوضع مع النقابات الكبيرة التي تسيطر على المدن أكثر إلحاحًا. النقابات تجمع رسوم الحماية بشكل تعسفي من الناس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، كان جو يونغ-سو مثاليًا. وبالنسبة لأعضاء شبكة س.غ، الذين ماتت عائلاتهم وأصدقاؤهم وزملاؤهم وما زالوا يموتون، كانت مثاليته لا تُطاق تقريبًا.
– مجهول: إذا لم تكن هذه ضريبة فما هي؟ ما هو الحق الذي تتمتع به هذه الجماعات المارقة في فرض الضرائب على الناس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، كان جو يونغ-سو مثاليًا. وبالنسبة لأعضاء شبكة س.غ، الذين ماتت عائلاتهم وأصدقاؤهم وزملاؤهم وما زالوا يموتون، كانت مثاليته لا تُطاق تقريبًا.
قد يكون ذلك لأن جميع “خبراء الشذوذ” في هذا العصر كانوا متجمعين في النقابات.
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
كما يعلم أي شخص سمع حكاياتي، كان من المستحيل عمليًا على الأشخاص العاديين الوقوف في وجه الشذوذ. حتى بالنسبة للموقظين، لم يكن الأمر سهلًا. في هذا العالم المروع حيث يمكن أن يموت المرء في الشوارع في أي لحظة، كانت النقابات مسؤولة عن الحفاظ على القانون والنظام. وبالتالي، كان علينا أن نأخذ في الاعتبار وجهة نظر النقابات أيضًا.
الوطني I
“مرحبًا، سندفع لكم رسوم حماية تعادل ضريبة الرأس و10% من الدخل، لذا من الأفضل أن تتعامل مع الشذوذ أولًا وبشكل أكثر عدوانية، حسنًا؟”
– مجهول: هل لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات سلطة؟ نعم. هل لديهم اتفاقيات؟ لا. هل لديهم دستور وقوانين؟ لا. هل لديهم إجراءات متفق عليها؟
وكان هذا هو الاقتراح المقدم إلى النقابات.
– مجهول: من الناحية الواقعية، ليس بوسع الجميع المشاركة في الاتفاقيات، لذا فإن “الممثلين المنتخبين دوريًا من جميع الشعوب ذات السيادة” يجددون الاتفاقيات. هذا هو القانون!
قد يختلف رأي الناس، لكن لم تكن الصفقة في صالح النقابات بشكل خاص. بصراحة، من الصعب عليهم القيام بمهمتهم دون وجود بعض الحوافز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
ماذا كان من المفترض أن أفعل؟ لم يكن أمامي خيار سوى اختيار نوه دو-هوا، التي لم تستطع أن تتصرف بجنون أكثر لأنها كانت بالفعل خارج نطاق الإنقاذ.
– مجهول: انتبهوا جميعًا، لقد بدأت نوبة الليل. يرجى مشاركة نظرياتكم حول الممالك الثلاث.
– الفتاة الأدبية: ماذا يقول هذا الرجل مرة أخرى؟
– مجهول: هل صحيح أن جو يونغ-سو يذهب إلى مركز الوجبات المجانية كل يوم؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– العجوز غوريو: مرحبًا بك أيها المحنك، هاهاها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: انتبهوا جميعًا، لقد بدأت نوبة الليل. يرجى مشاركة نظرياتكم حول الممالك الثلاث.
حتى على شبكة س.غ، لم يحظ جو يونغ-سو باستقبال جيد. فعلى الرغم من عمله بشكل مجهول، كان الجميع يعرفون هويته، وهو ما كان يمثل مشكلة. فقد عنى هذا اكتسابه لسمعة سيئة.
“ما المشكلة الكبيرة؟ عودي إلى عملك…”
في هذا العصر، من يعيش وفقًا لـ”الإجراءات” و”الأصوات”؟ لا تهتم الشذوذات بهذه الأشياء عندما تسحق البشر.
لقد هلك جميع البشر الضعفاء الذين لم يتمكنوا من التكيف مع البيئة المحدثة للأرض.
– مجهول: أنا لا أدين زعماء النقابة أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق لأنهم غير أكفاء.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي!”
وبطبيعة الحال، كان كل منشور يكتبه يقابل بتعليقات ساخرة، وكان جو يونغ-سو يرد دائمًا بردود طويلة.
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
هذا هو العالم الذي نعيش فيه.
– مجهول: القوة قادرة على الحفاظ على السلطة لمدة 10 سنوات، أو 20 سنة، أو 50 سنة، ولكن ليس 100 سنة. الوقت أقوى من أن يدوم!
قد يختلف رأي الناس، لكن لم تكن الصفقة في صالح النقابات بشكل خاص. بصراحة، من الصعب عليهم القيام بمهمتهم دون وجود بعض الحوافز.
– مجهول: إن السبيل إلى التغلب على حتمية النسيان هو كتابة الاتفاقيات والوعود في شكل قوانين. هذه هي التدابير الوحيدة التي لا تزال فعّالة على مدى سنوات لا حصر لها والتي اكتشفتها البشرية!
إنه تجسيد حقيقي للديمقراطية!
– مجهول: لا يمكن أن يكون الميراث المبني على سلالات الدم إجراءً شرعيًا! لقد ابتكرت عدد لا يحصى من الطقوس والتتويجات لجعل مثل هذا التقليد يبدو شرعيًا.
┘ العجوز غوريو: استيقظ! استيقظ!
– مجهول: في النهاية، الاتفاق! الاتفاق فقط! القوانين مكتوبة بالاتفاقيات!
“جمهورية كوريا” + “المحنك”، مصطلح ساخر.
– مجهول: من الناحية الواقعية، لا يمكن للجميع أن يجتمعوا كل عشر سنوات لتجديد الاتفاقيات، لذا فإننا نبتكر “وعودًا تتجاوز الزمان والمكان، ويتفق عليها كل البشر”. هذا هو الدستور!
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
– مجهول: من الناحية الواقعية، ليس بوسع الجميع المشاركة في الاتفاقيات، لذا فإن “الممثلين المنتخبين دوريًا من جميع الشعوب ذات السيادة” يجددون الاتفاقيات. هذا هو القانون!
في هذا العصر، من يعيش وفقًا لـ”الإجراءات” و”الأصوات”؟ لا تهتم الشذوذات بهذه الأشياء عندما تسحق البشر.
وكانت هذه في الواقع ردودًا مطولة.
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
لم أحررها. لقد كتب ردودًا مفصلة حقًا على كل تعليق من تعليقات الأعضاء. وكان لكل تعليق كلمات وجمل مختلفة قليلًا أيضًا، لذا لم يكن يستخدم أسلوب النسخ واللصق.
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
– مجهول: هل لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات سلطة؟ نعم. هل لديهم اتفاقيات؟ لا. هل لديهم دستور وقوانين؟ لا. هل لديهم إجراءات متفق عليها؟
“الأزمة هي فرصة.”
لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحررها. لقد كتب ردودًا مفصلة حقًا على كل تعليق من تعليقات الأعضاء. وكان لكل تعليق كلمات وجمل مختلفة قليلًا أيضًا، لذا لم يكن يستخدم أسلوب النسخ واللصق.
– مجهول: وبالتالي، فإن هذه المنظمات لن تستمر 100 عام. من الواضح أنها تفتقر إلى المؤهلات اللازمة لتمثيل جمهورية كوريا الحالية!
ولهذا السبب حصل على لقب “المحنك”.
– مجهول: رئيس بلدية بوسان السابق جونغ سانغ-غوك الذي فر إلى اليابان لديه مؤهلات أكثر شرعية!
وكانت هذه في الواقع ردودًا مطولة.
┘ بيت الدمى: ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: لا يمكن أن يكون الميراث المبني على سلالات الدم إجراءً شرعيًا! لقد ابتكرت عدد لا يحصى من الطقوس والتتويجات لجعل مثل هذا التقليد يبدو شرعيًا.
بغض النظر عن مدى حماسته في طرح حججه، لم يتفق أحد مع جو يونغ-سو. كان الأمر طبيعيًا حقًا.
لا!
– مجهول: لول 100 عام؟ نحن نكافح من أجل البقاء لمدة 10 سنوات وأنت تتحدث عن “حتمية النسيان” لول.
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
لم يكن أحد يتوقع أن تصمد أمة لأكثر من مائة عام. فقد انهارت جمهورية كوريا، التي كان جو يونغ-سو يحترمها كثيرًا، بعد أكثر من مائة عام من تأسيسها. ولم يكن “الدستور والقوانين” التي كان يعتز بهما قادرين على منع وصول الفراغ. وكانت تعويذة الأغنية الملعونة التي ابتكرتها دانغ سيو-رين قادرة على حماية النظام العام وعدد أكبر كثيرًا من الناس مقارنة ببضعة جمل متفق عليها.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
هذا هو العالم الذي نعيش فيه.
ولم يقتصر الأمر على وفاة الأفراد فقط. بل إن مهنًا بأكملها اختفت. وإذا أردنا أن نعدد الوظائف التي اختفت من قائمة الطموحات المهنية لطلاب المدارس الابتدائية في مواجهة نهاية العالم، فسوف نذكر أعضاء البرلمان، وأعضاء لجنة الانتخابات، وزعماء النقابات، وتجار الأسهم، وعلماء الفيزياء، وطلاب الدراسات العليا، والهيكيكوموري…
لم يعد البشر عظماء بل أصبحوا مجرد جزء من الطبيعة. وكانت القوانين سلعًا فاخرة بالنسبة للبشرية التي وجدت نفسها في وضع سيء للغاية في الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكل المواطنين حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية التجمع وتكوين الجمعيات]
بمعنى آخر، كنا حيوانات.
أخيرًا، أصبح العجوز غوريو راضيًا عن الحصول على الكلمة الأخيرة، وانتقل إلى موضوع آخر.
لم تكن قدرات الموقظين شيئًا عظيمًا أو علامة على الاختيار من قبل السماء؛ كانت مجرد مخالب للوحوش أو أجنحة للهروب.
وهكذا ولدت المعجزة. فقد حقق جو يونغ-سو “حرية التعبير” الحقيقية التي كان من الصعب التمتع بها حتى في مجتمع ديمقراطي حقيقي.
كان علينا أن نعترف بهذه الحقيقة بكل تواضع لمواجهة الواقع الحالي.
– العجوز غوريو: مرحبًا يا رفاق، ما هي الأغنية التي تستمعون إليها الآن؟
– مجهول: إن الصعوبات التي نواجهها في الوقت الحالي لا يمكن أن تبرر العيوب الإجرائية! فقد أعلنت جمهورية كوريا السابقة استقلالها وأنشأت دستورًا حتى عندما فقدت البلاد واحتلتها قوات أجنبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: حتى الآن، ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات أن تناقش بجدية اتجاه جمهورية كوريا، مع الأخذ في الاعتبار الرأي العام!
باختصار، كان جو يونغ-سو مثاليًا. وبالنسبة لأعضاء شبكة س.غ، الذين ماتت عائلاتهم وأصدقاؤهم وزملاؤهم وما زالوا يموتون، كانت مثاليته لا تُطاق تقريبًا.
┘ العجوز غوريو: الرأي العام؟ لول كيف ستفعل ذلك؟
– العجوز غوريو: بفضل المحنك، أصبحت وردية الليل دافئة مرة أخرى لول
“إحباط المعنويات؟ إذا لم يعجبهم الأمر، يمكنهم الاستقالة. من الذي يمنعهم؟ اللعنة، سأستقيل أيضًا لو كان بإمكاني. هل تريدين رؤية كيف يبدو الإحباط الحقيقي؟”
ولهذا السبب حصل على لقب “المحنك”.
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
“جمهورية كوريا” + “المحنك”، مصطلح ساخر.
ولا ينبغي لنا أن ننسى “الصحفيين”. ففي عالم الإعلام الحديث، الذي لم يعد بوسعه أن يستمر من دون المعلنين، كانت نهاية العالم قاسية للغاية.
إلى جانب العجوز غوريو، كان المحنك واحدًا من الأشرار الثلاثة الرئيسيين في شبكة س.غ.
ولهذا السبب حصل على لقب “المحنك”.
من هو الثالث؟ كان هذا الأمر قابلًا للنقاش، ولكن في بعض الأحيان كان يطرح القاضية الساحرة كخيار. حتى أن بعض الفصائل تجرأت على ترشيحي، حانوتي، كشخصية شريرة في الممالك الثلاث، لكن كل هذه كانت افتراءات لا أساس لها من الصحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جمهورية كوريا 大韓民國]
– مجهول: يجب على نوه دو-هوا، رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أن تستيقظ!
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي!”
┘ العجوز غوريو: استيقظ! استيقظ!
إنه تجسيد حقيقي للديمقراطية!
على أي حال.
[الديمقراطية]
كما هو معتاد، كانت نوبة الليل على شبكة س.غ مليئة بالفوضى التي أحدثها العجوز غوريو وجو يونغ-سو الذي كان ينفث النار. كان الناس العاديون نائمين، يستعدون لعمل اليوم التالي. كان اثنان فقط من الأشرار يناقشان بشغف “مستقبل الأمة” من خلال منشوراتهما وتعليقاتهما.
كان آخر صحفي بقي ليس فقط في شبه الجزيرة الكورية بل وفي “جمهورية كوريا” نشطًا للغاية لفترة طويلة.
– مجهول: حتى الآن، ينبغي للهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات أن تناقش بجدية اتجاه جمهورية كوريا، مع الأخذ في الاعتبار الرأي العام!
[الديمقراطية]
┘ العجوز غوريو: الرأي العام؟ لول كيف ستفعل ذلك؟
ومن المثير للدهشة أن جو يونغ-سو كان موقظًا.
┘ مجهول: من خلال وسائل الإعلام، بالطبع!
“اتركوه وحده…”
┘ العجوز غوريو: أوه، فهمت. ولكن ليس لدينا أي وسائل إعلام أو أخبار في جمهورية كوريا الفخورة، أليس كذلك؟ لول…
أخيرًا، أصبح العجوز غوريو راضيًا عن الحصول على الكلمة الأخيرة، وانتقل إلى موضوع آخر.
في تلك اللحظة، لوحة مفاتيح جو يونغ-سو، التي كانت دائمًا تنطق بالحقيقة دون تردد، صمتت فجأة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
دقيقة واحدة، ثلاث دقائق، خمس دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نوه دو-هوا محصنة ضد النقد والافتراء. فمهما قيل، حتى لو كان مهينًا للغاية، كانت تتجاهله. لا يمكن تفسير هذا على أنه إحسان الحاكم. كان الأمر أشبه بعدم اهتمام الشخص بدودة تتلوى لجذب الانتباه. كانت هذه هي عقلية نوه دو-هوا.
بغض النظر عن المدة التي انتظروا فيها، لم يكن هناك رد على تعليق العجوز غوريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ها هو ذا مرة أخرى. ألا يشعر بالتعب أبدًا؟”
– العجوز غوريو: نفذت الضربة الأخيرة.
[**: هوجسميد هي قرية سحرية بالكامل ظهرت في عالم سلسلة هاري بوتر.]
أخيرًا، أصبح العجوز غوريو راضيًا عن الحصول على الكلمة الأخيرة، وانتقل إلى موضوع آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: انتبهوا جميعًا، لقد بدأت نوبة الليل. يرجى مشاركة نظرياتكم حول الممالك الثلاث.
– العجوز غوريو: مرحبًا يا رفاق، ما هي الأغنية التي تستمعون إليها الآن؟
بمعنى آخر، كنا حيوانات.
┘ خالي من السكر: نظريات الممالك الثلاث، اذهب.
بعد عودة أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق إلى منازلهم، كانت أصابع جو يونغ-سو تضيء شبكة س.غ بدلًا من الساحة.
┘ العجوز غوريو: اذهب للنوم.
[جمهورية كوريا هي جمهورية ديمقراطية]
بالطبع، العجوز غوريو لم يدرك ذلك.
أنه قد أنجب للتو عن غير قصد “الصحفي” الأخير في شبه الجزيرة الكورية.
جو يونغ-سو.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أحررها. لقد كتب ردودًا مفصلة حقًا على كل تعليق من تعليقات الأعضاء. وكان لكل تعليق كلمات وجمل مختلفة قليلًا أيضًا، لذا لم يكن يستخدم أسلوب النسخ واللصق.
بداية محمسة لحكاية.
– مجهول: القضية هي إجراءات شرعية! حتى لو استوليت على السلطة بالقوة، فإن الإنسان يعيش عبر الزمن، والزمن يجلب النسيان.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– مجهول: هل لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق والنقابات سلطة؟ نعم. هل لديهم اتفاقيات؟ لا. هل لديهم دستور وقوانين؟ لا. هل لديهم إجراءات متفق عليها؟
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: أنا لا أدين زعماء النقابة أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق لأنهم غير أكفاء.
الوطني I
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بداية محمسة لحكاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
