نهاية الحرب (1)
>>>>>>>>> نهاية الحرب (1) <<<<<<<<
اندلعت ضجة وراءهم.
كانت يد (سيول جيهو) ترتجف بشكل ملحوظ.
نظر قادة الجيش إلى الوراء واحدا تلو الآخر وعبروا عن أسفهم في انسجام تام.
“آه، كما ترى، كنت أقاتل الميدوسا عندما قفز صرصور فجأة في وجهي من الخلف.”
لقد أصبح أسوأ مخاوفهم حقيقة واقعة.
“لا يمكن أن يكون”.
كان الأعداء يلاحقونهم بإصرار كبير، ومن الواضح أنهم غير خائفين من قوة الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت التجربة المؤلمة والمهينة التي انقسم فيها جسدها كله إلى نصفين بحركة واحدة من سيف إله الحرب.
عند رؤية الملائكة الساقطة وجنيات السماء يندفعوا نحوهم مثل سرب من النحل، أمرت (باتنسي الغاضبة) على عجل الطفيليات المتبقية وجيش الجثث بالهجوم.
كانوا يأملون في شراء القليل من الوقت، لكن النتيجة كانت غير مرضية.
كما أرسل (هميليتي البشع) فرسان الموت وما تبقى من جيشه العظمي.
*** *********************************** “تباً”.
كانوا يأملون في شراء القليل من الوقت، لكن النتيجة كانت غير مرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
لم يتبق سوى عدد قليل جدا من قواتهم لتستمر لفترة كافية ضد الفيدرالية.
اندلعت ساحة المعركة في هتافات.
ومض ضوء ذهبي مبهر، وعلى الفور، تشكلت فتحة كبيرة في خط الطفيليات.
سرعان ما اقتربت المسافة بين الرمح وهدفه من الصفر حتى لم يكن هناك شيء.
عبست (باتنسي الغاضبة) عندما رأت (سيول جيهو) يركض عبر ساحة المعركة، محطما طريقه عبر المركز.
ولهث في عدم تصديق.
“جلالة…. جلالة الملكة”.
بعد لحظة صمت، تحدثت ملكة الطفيليات.
ملكة الطفيليات لم تجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، اعتقد النمر الأبيض أن (سيول جيهو) قد فقد عقله.
بدت (باتنسي الغاضبة) مذنبا للغاية. لم تستطع أن تصدق أن الملكة يجب أن تعاني من مثل هذا الإذلال بسببها وقادة الجيش الآخرين.
التوي الوجه الخالي من التعابير في عذاب.
بعد لحظة صمت، تحدثت ملكة الطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من السخف أن يأمل ألا يموت أحد.
—… اتركوا الأنواع الأم كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم ذراعه اليمنى بسرعة إلى الأمام.
“-المعذرة؟ كلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفضل ما يمكنهم فعله هو المماطلة من أجل الوقت.
-نعم. بما في ذلك الميدوسا، التيميراتور، والريجينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، شعرت بالإحباط.
“ل..لكن. أستطيع أن أفهم ترك الميدوسا، لكن التخلي عن الثلاثة هو …”
سارعت (غابريلا)، بعد أن تأكدت أن المعركة قد انتهت، إلى نجم هذا النصر العظيم.
ترددت (باتنسي الغاضبة). كانت تعلم أن الأنواع الأم يصعب إنتاجها على عكس الطفيليات العادية.
نقر النمر الأبيض الوحش علي لسانه.
كانت المرتبة العليا والمرتبة العليا أكثر من ذلك.
من المؤكد أن ملكة الطفيليات ستأتي بمخطط آخر، لكنها على الأقل نجحت في تجنب التدمير الحتمي الذي سيأتي بعد سقوط قلعة تيغول.
—ليس لدينا أي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوونج!
لكن الملكة أصرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، شعرت بالإحباط.
– حمل الأعشاش صعب بما فيه الكفاية. يمكننا دائما إنتاج أنواع أم جديدة في وقت لاحق. في الوقت الحالي، وجودهم يقف في طريق تراجعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – آه ….
في ظل الظروف الحالية، كانت الملكة على حق.
كان من السهل قتل الطفيليات والجثث، لكن الأنواع الأم كانت قصة مختلفة.
على الرغم من أنها لا تزال قلقة بشأن العواقب، اختارت (باتنسي الغاضبة) التزام الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبد الجنرال ولا الجنود سعداء.
في الوقت نفسه، شعرت بالإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت (تيريزا) بشكل هزلي.
“على الرغم من أن جلالة الملكة بذلت قصارى جهدها للنزول هنا بنفسها …!”
“جيد! لقد فعلت جيداً “.
هذا يثبت أن الوضع الذي كانوا فيه كان خطيرا للغاية.
رأى (سيول جيهو) يحلق في الهواء كما لو أنه تم دفعه إلى الأمام بقوة كبيرة.
في النهاية، كان عليهم التخلي عن جميع أنواعهم الأم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم رأس الحربة الحاد خطًا مستقيمًا.
زأر كلا من الميدوسا والتيميراتور والريجينا والآخرون بشراسة عندما بدأوا في إطلاق الطفيليات.
انخفض فكها ببطء.
كان هناك الكثير منهم. لقد قادوا جيشا ضخما إلى هذه الحرب منذ البداية، علاوة على ذلك، كانت الأعشاش تلد دون توقف. محمية في المؤخرة، والتي كانت آمنة نسبيا طوال الحرب، زاد عدد الأنواع الأم بشكل طبيعي.
“من المستحيل أن أتمكن من تجاوز ذلك.”
“تسك. من المؤكد أنهم يائسون”.
نظرت الملكة إلى الأمام مرة أخرى.
نقر النمر الأبيض الوحش علي لسانه.
ومض ضوء ذهبي مبهر، وعلى الفور، تشكلت فتحة كبيرة في خط الطفيليات.
كان من السهل قتل الطفيليات والجثث، لكن الأنواع الأم كانت قصة مختلفة.
—… اتركوا الأنواع الأم كلها.
كانوا أقوى أشكال صفوفهم وأكثرها تطورا. وبتجمعهم معا، شكلوا تهديدا كبيرا.
ركز كل حواسه على ملكة الطفيليات، التي أصيبت بجروح عميقة ونزيف.
الطفيليات التي أنتجوها أيضا لا يمكن تجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقت عيونهم.
“ماذا ستفعل؟”
كل ما كان يفكر فيه هو ملكة الطفيليات، ولا شيء آخر.
سأل النمر الأبيض، ورفع رأسه قليلا.
أعطى (جان سانكتوس) (سيول جيهو) تربيته على كتفه.
“لا يمكننا اختراق ذلك. سيتعين علينا القتال…”
لقد كانت محظوظة للغاية لأنها رفعت رأسها في الوقت المناسب.
تحدث النمر الأبيض بمراوغة، لكن (سيول جيهو) فهم أنه في ظل الظروف الحالية لن يتمكن من القبض على ملكة الطفيليات.
وسط هتافات وأصوات رفاقه الذين ينادون باسمه، أغمض (سيول جيهو) عينيه.
عض (سيول جيهو) شفته بعصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من السخف أن يأمل ألا يموت أحد.
لم يكن يتوقع أن تتخلى الملكة عن جميع الأنواع الأم.
اندلعت ساحة المعركة في هتافات.
وبطبيعة الحال، فإن إبادة الأنواع الأم سيكون إنجازا كبيرا في حد ذاته.
زأر كلا من الميدوسا والتيميراتور والريجينا والآخرون بشراسة عندما بدأوا في إطلاق الطفيليات.
ولكن،
حتى النمر الأبيض، ملك الوحوش، لم يستطع إلا أن يعجب بموقف رفيقه الذي لا تشوبه شائبة.
‘لا.’
ولم يكن كل يوم تقوم ملكة الطفيليات بزيارة ساحة المعركة.
ببساطة لم تكن شهية مثل ملكة الطفيليات.
“لا بد أنني فوّتها في المرة الأولى. على أي حال، فاجأني الأمر، وكنت أتدحرج على الأرض لإخراجه عندما سقطت الميدوسا فوقي “.
لقد نسي (سيول جيهو) بالفعل قادة الجيش.
انتشر الإحساس المتفجر الذي بدأ في راحة يده في جميع أنحاء ذراعه اليمنى في لحظة.
كل ما كان يفكر فيه هو ملكة الطفيليات، ولا شيء آخر.
أعطت (غابريلا) القليل من السعال لجذب انتباه (سيول جيهو).
الشخص الذي أفسد باراديس كان على بعد خطوات قليلة منه.
ظنًا منهم أنه لم يكن لديهم خيار آخر، تباطأ النمر الأبيض على الفور.
كان يعلم أنه لا يستطيع تركها تفلت سالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من السخف أن يأمل ألا يموت أحد.
إذا تمكن فقط من تجاوز هذا التجمع من الأنواع الأم، فسيحصل على رؤية أفضل لملكة الطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ابتسامة باهتة على شفتيه وهو يغط في نوم عميق.
ولكن كيف سيفعل ذلك؟
عند رؤية الملائكة الساقطة وجنيات السماء يندفعوا نحوهم مثل سرب من النحل، أمرت (باتنسي الغاضبة) على عجل الطفيليات المتبقية وجيش الجثث بالهجوم.
حتى عندما تساءل (سيول جيهو)، كانت المسافة بينه وبين العدو تتضاءل بسرعة.
تدفقت الدم القرمزي من الخط العمودي المرسوم من أعلى رأسها إلى أسفل ذقنها.
بدا أن الأنواع الأم مصممة على تحمل جميع المخاطر لإيقافه، وبدأت الطفيليات التي أطلقوها في إعاقة طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
“من المستحيل أن أتمكن من تجاوز ذلك.”
حدق (سيول جيهو) في (تيريزا) بوجه فارغ قبل أن ينحني ويضربها برأسه على رأسها.
ثم، لم يكن هناك سوى شيء واحد يمكنه القيام به.
“آه”.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
“(تيريزا).”
“إما أن نفعل أو نموت”.
في هذه المرحلة بدا من المستحيل بالنسبة لهم اللحاق بملكة الطفيليات. لقد اعتقد أنه من الأفضل توحيد الجهود مع بقية الفريق وتدمير الأنواع الأم إلى الأبد.
صرخ بحزم.
“هاه؟”
“قف!”
لكن بطريقة ما بدا سيول جيهو راضيًا للغاية وهو يشاهد رمح النقاء يطير في الهواء متجاوزًا جميع المخلوقات الطائرة.
“حسنًا!”
لم يكن حتى “قريبًا”.
ظنًا منهم أنه لم يكن لديهم خيار آخر، تباطأ النمر الأبيض على الفور.
عبر شعاع الضوء، المحاط بالكهرباء، السماء قطريًا.
في هذه المرحلة بدا من المستحيل بالنسبة لهم اللحاق بملكة الطفيليات. لقد اعتقد أنه من الأفضل توحيد الجهود مع بقية الفريق وتدمير الأنواع الأم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبد الجنرال ولا الجنود سعداء.
وهذا في حد ذاته سيكون إنجازا كبيرا.
“لقد ضيعت فرصتي…!”
وهكذا، توقف النمر الأبيض بمرونة لا تليق بحجمه الكبير. ثم شعر بوزن القدم يضغط على ظهره.
“… هوو-”
تونغ!
كان بإمكانه إبادة قادة الجيش.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل كل شيء، كان هدفه بعيدًا.
نظر النمر الأبيض عن غير قصد إلى الأعلى وصدم.
نظر النمر الأبيض عن غير قصد إلى الأعلى وصدم.
رأى (سيول جيهو) يحلق في الهواء كما لو أنه تم دفعه إلى الأمام بقوة كبيرة.
غرق قلب (سيول جيهو) مرة أخرى.
“أنت…!”
“أميرة؟”
للحظة، اعتقد النمر الأبيض أن (سيول جيهو) قد فقد عقله.
لقد كانت فرصة معجزة تم إنشاؤها بواسطة مزيج من الصدفة والحظ.
كان طول الميدوسا وحدها أكثر من أربعة أمتار، وكان طول التيميراتور والريجينا ضعف طول الميدوسا.
بدأ في لف ذراعه اليسرى، بدءًا من طرف إصبعه، وترك الحركة تتدفق على طول الطريق إلى ذراعه اليمنى.
قبل كل شيء، كانت السماء مليئة بالمخلوقات الطائرة. لم تكن هناك طريقة تمكن (سيول جيهو) من القفز فوقهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك شخصية مألوفة تحتها.
ولكن بعد ذلك، شكك النمر الأبيض في عينيه.
“سأمسك به! جلالتك، يجب أن تسرعي!”
كان (سيول جيهو) يتحرك في خط مستقيم، وليس منحنى، نحو السماء من حيث يقف النمر الأبيض.
ترددت (باتنسي الغاضبة). كانت تعلم أن الأنواع الأم يصعب إنتاجها على عكس الطفيليات العادية.
هذا يعني أنه لم يكن يحاول القفز، بل بالأحرى –
“من المستحيل أن أتمكن من تجاوز ذلك.”
شرارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أجنحتها ترفرف ببطء.
في تلك اللحظة، اجتاحت شرارات الكهرباء جسم (سيول جيهو) بأكمله وهو يحلق في السماء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها اللامع ذي اللون الوردي مبللًا بسوائل الطفيليات، وكان وجهها ودرعها ملطخًا بالدماء. هذا جعل من الصعب بعض الشيء التعرف عليها في البداية، لكن الفتاة الملقاة في بركة الدماء كانت بالتأكيد (تيريزا).
لفترة وجيزة من الزمن، كان (سيول جيهو) فوق كل الأنواع الأم.
“لقد ضيعت فرصتي…!”
ونتيجة لذلك،
أوقفوا سقوط باراديس.
“!”
نعم، انتصرت الفيدرالية والإنسانية.
استطاع أخيراً أن يري ملكة الطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته(غابريلا) ابتسامة لطيفة.
لا شيء آخر كان مصدر قلق له الآن.
“…”
ركز كل حواسه على ملكة الطفيليات، التي أصيبت بجروح عميقة ونزيف.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : نهاية الحرب (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
في اللحظة التي وضع فيها عيناه عليها، تمامًا كما وصل إلى القمة وكان على وشك السقوط، في تلك اللحظة القصيرة، أصبح عقل (سيول جيهو) فارغًا.
وبعد ذلك بوقت قصير، مع سقوط الريجينا الأخيرة بضربة قوية، تم إبادة الأنواع الأم تمامًا.
وصل إلى ذروة تركيزه وسقط في نشوة.
غمرت الدموع عينيها وهي تفرك جبينها.
[أدر ذراعك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض (سيول جيهو) شفته بعصبية.
الشيء الوحيد الذي كان يسمعه هو صوت (جانغ مالدونج) في رأسه، وتحرك جسده من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوونج!
[قصدت ذراعك اليمنى. اقلبها في اتجاه عقارب الساعة في منتصف الطريق.]
“…هاه؟”
أدار ساعده الأيمن في منتصف الطريق بالضبط، وثنيه إلى الوراء إلى حد كبير.
بينما كان الدم القرمزي يبلل الأرض ببطء حيث كانت مستلقية، سقط (سيول جيهو) على ركبتيه.
[ابدأ عند قدميك، ثم انتقل إلى ذراعك الأيسر.]
بدأ الأمر أخيرًا في الظهور.
بدأ في لف ذراعه اليسرى، بدءًا من طرف إصبعه، وترك الحركة تتدفق على طول الطريق إلى ذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة لم تكن شهية مثل ملكة الطفيليات.
امتص ذراعه الأيمن قوة الدوران وبدأ في التحرك للأمام.
بدت (باتنسي الغاضبة) مذنبا للغاية. لم تستطع أن تصدق أن الملكة يجب أن تعاني من مثل هذا الإذلال بسببها وقادة الجيش الآخرين.
[الآن!]
نظر (سيول جيهو) إلى الوراء.
فتح (سيول جيهو) عينيه على مصراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، كان بعض الجنود يسحبون ما يشبه البرج.
تقدم ذراعه اليمنى بسرعة إلى الأمام.
“آآآآك!”
انتشر الإحساس المتفجر الذي بدأ في راحة يده في جميع أنحاء ذراعه اليمنى في لحظة.
صوت (شاستيتي الماجنة) أعاد الملكة إلى صوابها.
بدا رمحه مرنًا لدرجة أنه كان مثل سمكة خارج الماء، تتلوى بعيدًا عن يده.
وبينما كان جسده يبرد، بدأ التعب.
لم يسبق له أن ألقى رمحًا في الهواء من قبل.
عبر شعاع الضوء، المحاط بالكهرباء، السماء قطريًا.
ولم تكن حالته البدنية مثالية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر قويًا بما يكفي لاختراقها.
وقبل كل شيء، كان هدفه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها اللامع ذي اللون الوردي مبللًا بسوائل الطفيليات، وكان وجهها ودرعها ملطخًا بالدماء. هذا جعل من الصعب بعض الشيء التعرف عليها في البداية، لكن الفتاة الملقاة في بركة الدماء كانت بالتأكيد (تيريزا).
لكن بطريقة ما بدا سيول جيهو راضيًا للغاية وهو يشاهد رمح النقاء يطير في الهواء متجاوزًا جميع المخلوقات الطائرة.
نظر النمر الأبيض عن غير قصد إلى الأعلى وصدم.
“…هاه؟”
لم يكن يتوقع أن تتخلى الملكة عن جميع الأنواع الأم.
حتى النمر الأبيض، ملك الوحوش، لم يستطع إلا أن يعجب بموقف رفيقه الذي لا تشوبه شائبة.
سأل النمر الأبيض، ورفع رأسه قليلا.
“رمية مثالية”. فكر الملك عن غير قصد.
“…”
ووش!
بدأ الأمر من أعلى رأسها ونزل إلى جبينها وأنفها وفمها وأخيراً إلى ذقنها.
عبر شعاع الضوء، المحاط بالكهرباء، السماء قطريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينا (سيول جيهو) ببطء من التعب الشديد.
سرعان ما اقتربت المسافة بين الرمح وهدفه من الصفر حتى لم يكن هناك شيء.
لا تزال هناك مسألة أكثر أهمية من ذلك بكثير.
لذلك في اللحظة التي اخترق فيها الرمح المكان الذي كان الهدف على وشك المرور فيه، رفعت ملكة الطفيليات رأسها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا.
ومر به بقية الجيش.
صب (سيول جيهو) كل ما لديه في هذه الرمية الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن وجه ملكة الطفيليات ظل خاليًا من التعبير.
وكانت على حقّ. تراجع العدو لكن هذا لا يعني أن الحرب قد انتهت.
بدت هادئة ومتماسكة.
>>>>>>>>> نهاية الحرب (1) <<<<<<<< اندلعت ضجة وراءهم.
والسبب هو أن الرمح كان موجودًا بالفعل في اللحظة التي رفعت فيها رأسها.
لقد أجبرتها الذكرى المفاجئة لماضيها على التخلي عن حذرها للحظة. من الواضح أن هذا كان خطأها.
حفيف!
لكن الملكة أصرت.
بدأ الأمر من أعلى رأسها ونزل إلى جبينها وأنفها وفمها وأخيراً إلى ذقنها.
لكن (سيول جيهو) بقي على ركبتيه.
رسم رأس الحربة الحاد خطًا مستقيمًا.
صوت (شاستيتي الماجنة) أعاد الملكة إلى صوابها.
في الوقت نفسه، تجاوز الألم الشديد الملكة.
—… اتركوا الأنواع الأم كلها.
التوي الوجه الخالي من التعابير في عذاب.
تراجعت ملكة الطفيليات.
—……!
تراجعت ملكة الطفيليات.
تدفقت الدم القرمزي من الخط العمودي المرسوم من أعلى رأسها إلى أسفل ذقنها.
خفق رأسها من الألم.
بدأ وجه ملكة الطفيليات بالارتعاش.
وأدركت أخيرًا ما حدث.
وأدركت أخيرًا ما حدث.
غمرت الدموع عينيها وهي تفرك جبينها.
لقد كانت محظوظة للغاية لأنها رفعت رأسها في الوقت المناسب.
“(تيريزا).”
إذا لم تفعل ذلك، لكان الرمح قد اخترق رأسها وشقها إلى نصفين.
عند رؤية الملائكة الساقطة وجنيات السماء يندفعوا نحوهم مثل سرب من النحل، أمرت (باتنسي الغاضبة) على عجل الطفيليات المتبقية وجيش الجثث بالهجوم.
التفكير في مثل هذا الاحتمال –
التفكير في مثل هذا الاحتمال –
– آه ….
اعتقد أنه رأى نجمًا متلألئًا، لكن سرعان ما أصبحت رؤيته غير واضحة.
شعرت الملكة بقشعريرة تسري في عمودها الفقري.
“جلالتك!”
خفق رأسها من الألم.
والسبب هو أن الرمح كان موجودًا بالفعل في اللحظة التي رفعت فيها رأسها.
اتسعت عيون ملكة الطفيليات من الخوف عندما حولت نظرتها عن غير قصد إلى (سيول جيهو).
وهذا في حد ذاته سيكون إنجازا كبيرا.
من قبيل الصدفة، ذكرها الألم بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينا (سيول جيهو) ببطء من التعب الشديد.
تذكرت التجربة المؤلمة والمهينة التي انقسم فيها جسدها كله إلى نصفين بحركة واحدة من سيف إله الحرب.
اتسعت عيون ملكة الطفيليات من الخوف عندما حولت نظرتها عن غير قصد إلى (سيول جيهو).
كان ذلك الحين.
“جلالتك!”
“جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، اعتقد النمر الأبيض أن (سيول جيهو) قد فقد عقله.
صوت (شاستيتي الماجنة) أعاد الملكة إلى صوابها.
‘انتهى….’
ولكن حتى قبل أن تتمكن من جمع شتات نفسها، أصابها خوف جديد.
حفيف!
كان الرمح، الذي اعتقدت أنها تجنبته، يتجه نحو حلقها مرة أخرى.
لقد كان شعورًا غريبًا
لقد أجبرتها الذكرى المفاجئة لماضيها على التخلي عن حذرها للحظة. من الواضح أن هذا كان خطأها.
سأل النمر الأبيض، ورفع رأسه قليلا.
انخفض فكها ببطء.
بدت (تيريزا) هادئة للغاية وعيناها مغلقتان.
حفيف!
“رمية مثالية”. فكر الملك عن غير قصد.
تراجعت ملكة الطفيليات.
“ماذا عن قبلة؟”
تناثرت الدماء على وجه الملكة.
وهكذا، وهي ترتجف من الإذلال، هربت دون أن تنظر إلى الوراء كما فعلت في ذلك الوقت.
وبعد ذلك، سمعت صرخة تصم الآذان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ابدأ عند قدميك، ثم انتقل إلى ذراعك الأيسر.]
“آآآآك!”
في النهاية، كان عليهم التخلي عن جميع أنواعهم الأم.
رأت رمح النقاء يخترق (سونغ شيه يون).
[أدر ذراعك.]
ما حدث هو أن (شاستيتي الماجنة) أصيبت بالذعر عندما رأت الرمح يتحرك مرة أخرى وألقت دون قصد (سونغ شيه يون)، الذي كانت تحمله، نحو الرمح.
كان (سيول جيهو) يتحرك في خط مستقيم، وليس منحنى، نحو السماء من حيث يقف النمر الأبيض.
“أيتها الحقيرة المجنونة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة لم تكن شهية مثل ملكة الطفيليات.
صرخ (سونغ شيه يون)، الذي أصبح درع الملكة بشكل لا إرادي، وهو يسقط.
صوت (شاستيتي الماجنة) أعاد الملكة إلى صوابها.
“سأمسك به! جلالتك، يجب أن تسرعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حس-حسنا….”
وهي تتنفس بشدة، طارت (شاستيتي الماجنة) نحو (سونغ شيه يون) في عجلة من أمرها.
[قصدت ذراعك اليمنى. اقلبها في اتجاه عقارب الساعة في منتصف الطريق.]
نظرت الملكة إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت الدماء على وجه الملكة.
بدأت أجنحتها ترفرف ببطء.
لا تزال هناك مسألة أكثر أهمية من ذلك بكثير.
مع أسنانها المشدودة، ركزت كل حواسها على الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!”
كانت تخشى أنها إذا لم تخرج من هنا بسرعة، فسوف تنقسم إلى نصفين مرة أخرى.
من المؤكد أن ملكة الطفيليات ستأتي بمخطط آخر، لكنها على الأقل نجحت في تجنب التدمير الحتمي الذي سيأتي بعد سقوط قلعة تيغول.
وهكذا، وهي ترتجف من الإذلال، هربت دون أن تنظر إلى الوراء كما فعلت في ذلك الوقت.
خفق رأسها من الألم.
*** ***********************************
“تباً”.
“لا بد أنني فوّتها في المرة الأولى. على أي حال، فاجأني الأمر، وكنت أتدحرج على الأرض لإخراجه عندما سقطت الميدوسا فوقي “.
كوونج!
“لقد استغرق الأمر وقتا طويلا بما فيه الكفاية ….”
ضرب (سيول جيهو) الأرض بقبضته بمجرد هبوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أجنحتها ترفرف ببطء.
كان واثقاً من نجاحه حتى رفعت ملكة الطفيليات رأسها في اللحظة الأخيرة.
“…”
لم يكن حتى “قريبًا”.
“ليس الأمر كما لو أن الحرب قد انتهت تمامًا.”
رمحه وصل إليها بالتأكيد.
نظر النمر الأبيض عن غير قصد إلى الأعلى وصدم.
لم يكن الأمر قويًا بما يكفي لاختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!”
ومر به بقية الجيش.
أوقفوا سقوط باراديس.
سمع خطى الجنود يندفعون نحو النوع الأم، والقرع المعدني لأسلحتهم، وصرخات الطفيليات والأنواع الأم.
مجرد الاستلقاء هنا وعدم القيام بأي شيء جعله يشعر بالغرابة.
لكن (سيول جيهو) بقي على ركبتيه.
كان طول الميدوسا وحدها أكثر من أربعة أمتار، وكان طول التيميراتور والريجينا ضعف طول الميدوسا.
لقد سكب كل ما لديه في هذا الهجوم الأخير.
“لذلك أنا عالقة هنا منذ ذلك الحين، وهؤلاء الجنود يحاولون إخراجي. ثم رأيتك تتجه نحوي….”
لقد كان متعبًا، لكن ما أزعجه أكثر من التعب هو حقيقة أنه فشل في إصابة الملكة.
رأى (جان سانكتوس) بين الحشود.
“لقد ضيعت فرصتي…!”
سأل نفسه، وقد اجتاحه شعور بعدم الألفة.
لقد كانت فرصة معجزة تم إنشاؤها بواسطة مزيج من الصدفة والحظ.
بدت (باتنسي الغاضبة) مذنبا للغاية. لم تستطع أن تصدق أن الملكة يجب أن تعاني من مثل هذا الإذلال بسببها وقادة الجيش الآخرين.
كان بإمكانه إبادة قادة الجيش.
بدت هادئة ومتماسكة.
ولم يكن كل يوم تقوم ملكة الطفيليات بزيارة ساحة المعركة.
“لا يمكن أن يكون”.
كان من الممكن أن تكون هذه هي الفرصة الوحيدة في العمر لإنهاء الحرب الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تونغ!
“تباً”.
عبر شعاع الضوء، المحاط بالكهرباء، السماء قطريًا.
مع تضاؤل صرخات الأنواع الأم، لكم (سيول جيهو) الأرض مرة أخرى.
هذا يثبت أن الوضع الذي كانوا فيه كان خطيرا للغاية.
استمر مرور الوقت، وكانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى (سيول جيهو) على الأرض وأطرافه ممدودة. بدا الأمر وكأن الحادث الأخير قد استغرق سنوات من حياته.
كانت الأنواع الأم قوية، لكنها لم تكن قوية بما يكفي لهزيمة الاندفاع اللانهائي للجنود.
“إما أن نفعل أو نموت”.
أفضل ما يمكنهم فعله هو المماطلة من أجل الوقت.
نقر النمر الأبيض الوحش علي لسانه.
وبعد ذلك بوقت قصير، مع سقوط الريجينا الأخيرة بضربة قوية، تم إبادة الأنواع الأم تمامًا.
“أ..أنا لست متأكدًا، يا سيدي. هزمنا جميع الطفيليات وانتقلنا إلى الأنواع الأم … ثم سمعنا صراخ الأميرة …. ”
اندلعت ساحة المعركة في هتافات.
والسبب هو أن الرمح كان موجودًا بالفعل في اللحظة التي رفعت فيها رأسها.
تردد صدى هدير يصم الآذان عبر الهواء.
سمع خطى الجنود يندفعون نحو النوع الأم، والقرع المعدني لأسلحتهم، وصرخات الطفيليات والأنواع الأم.
شهد الجميع الطفيليات المروعة وملكتهم تهرب للنجاة بحياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت الدماء على وجه الملكة.
عندما جاءوا، صبغوا سلسلة الجبال بأكملها باللون الرمادي. ولكن عندما غادروا، فقدوا كل شيء باستثناء قادة الجيش والأعشاش.
لكن بطريقة ما بدا سيول جيهو راضيًا للغاية وهو يشاهد رمح النقاء يطير في الهواء متجاوزًا جميع المخلوقات الطائرة.
اليوم سيُسجل في التاريخ باعتباره نصرًا عظيمًا.
حدق (سيول جيهو) في (تيريزا) بوجه فارغ قبل أن ينحني ويضربها برأسه على رأسها.
سارعت (غابريلا)، بعد أن تأكدت أن المعركة قد انتهت، إلى نجم هذا النصر العظيم.
‘انتهى….’
حتى ذلك الحين (سيول جيهو) كان لا يزال رأسه لأسفل.
عند رؤية الملائكة الساقطة وجنيات السماء يندفعوا نحوهم مثل سرب من النحل، أمرت (باتنسي الغاضبة) على عجل الطفيليات المتبقية وجيش الجثث بالهجوم.
“يجب أن يشعر بخيبة أمل حقًا ….”
“لا بد أنني فوّتها في المرة الأولى. على أي حال، فاجأني الأمر، وكنت أتدحرج على الأرض لإخراجه عندما سقطت الميدوسا فوقي “.
ابتسمت (غابريلا) لعطش الإنسان الذي يبدو أنه لا يهدأ من النصر.
وهذا يعني أنها كانت على قيد الحياة حتى هربت ملكة الطفيليات.
في الوقت نفسه، أخافها إصراره قليلاً. على الرغم من إنجازاته العظيمة، لم يكن راضياً على الإطلاق.
كان الأعداء يلاحقونهم بإصرار كبير، ومن الواضح أنهم غير خائفين من قوة الملكة.
“همم.”
“من المستحيل أن أتمكن من تجاوز ذلك.”
أعطت (غابريلا) القليل من السعال لجذب انتباه (سيول جيهو).
على الرغم من أنها لا تزال قلقة بشأن العواقب، اختارت (باتنسي الغاضبة) التزام الصمت.
“شكرًا لك. …لقد قمت بعمل جيد حقًا”.
من قبيل الصدفة، ذكرها الألم بالماضي.
“…”
لاحظت أن تعبير (سيول جيهو) أصبح باردًا بسرعة.
“رأيت ذلك الهجوم الأخير. كنت قريب جدا. ”
شعرت الملكة بقشعريرة تسري في عمودها الفقري.
“…”
ولكن حتى قبل أن تتمكن من جمع شتات نفسها، أصابها خوف جديد.
“الأمر سيء للغاية… لكننا فزنا رغم ذلك. إلى متى ستبقى على هذا النحو؟”
يبدو أنه ورجاله انضموا إلى المطاردة وساعدوا في هزيمة الموجة الأخيرة من الطفيليات.
رفع (سيول جيهو) رأسه ببطء.
اليوم سيُسجل في التاريخ باعتباره نصرًا عظيمًا.
أعطته(غابريلا) ابتسامة لطيفة.
في تلك اللحظة، اجتاحت شرارات الكهرباء جسم (سيول جيهو) بأكمله وهو يحلق في السماء مرة أخرى.
حدق (سيول جيهو) في (غابريلا)، الذي كان شعرها الفضي أشعثًا بطريقة غير ملائمة للملاك المقدس.
هذا يثبت أن الوضع الذي كانوا فيه كان خطيرا للغاية.
“ليس الأمر كما لو أن الحرب قد انتهت تمامًا.”
استرخى (سيول جيهو) قليلاً ورسم نفساً طويلاً.
أضاءت عيون (سيول جيهو).
شهد الجميع الطفيليات المروعة وملكتهم تهرب للنجاة بحياتها.
“آه”.
سارعت (غابريلا)، بعد أن تأكدت أن المعركة قد انتهت، إلى نجم هذا النصر العظيم.
تعثر على قدميه.
كانت المرتبة العليا والمرتبة العليا أكثر من ذلك.
وكانت على حقّ. تراجع العدو لكن هذا لا يعني أن الحرب قد انتهت.
انخفض فكها ببطء.
لا تزال هناك مسألة أكثر أهمية من ذلك بكثير.
“شكرًا لك. …لقد قمت بعمل جيد حقًا”.
فجأة، تذكر (سيول جيهو) رفاقه ونظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من السخف أن يأمل ألا يموت أحد.
كان معظمهم مشغولين بالفرح، ولكن كان هناك بقعة واحدة كانت صاخبة بشكل غريب.
في الوقت نفسه، تجاوز الألم الشديد الملكة.
هناك، كان بعض الجنود يسحبون ما يشبه البرج.
استطاع أخيراً أن يري ملكة الطفيليات.
“مشاة هارامارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الحقيرة المجنونة!”
رأى (جان سانكتوس) بين الحشود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جاءوا، صبغوا سلسلة الجبال بأكملها باللون الرمادي. ولكن عندما غادروا، فقدوا كل شيء باستثناء قادة الجيش والأعشاش.
يبدو أنه ورجاله انضموا إلى المطاردة وساعدوا في هزيمة الموجة الأخيرة من الطفيليات.
“… هوو-”
“لكن لماذا يجتمعون جميعًا في مكان واحد؟”
لفترة وجيزة من الزمن، كان (سيول جيهو) فوق كل الأنواع الأم.
لم يبد الجنرال ولا الجنود سعداء.
كانت المرتبة العليا والمرتبة العليا أكثر من ذلك.
“لا يمكن أن يكون”.
“لا يمكننا اختراق ذلك. سيتعين علينا القتال…”
شق (سيول جيهو) طريقه من خلال الحشد فقط ليتم استقباله من قبل الواقع القاسي.
ضرب (سيول جيهو) الأرض بقبضته بمجرد هبوطه.
ولهث في عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكن فقط من تجاوز هذا التجمع من الأنواع الأم، فسيحصل على رؤية أفضل لملكة الطفيليات.
ما كان يعتقد أنه برج كان في الواقع جسد ميدوسا.
“لا يمكن أن يكون”.
وكان هناك شخصية مألوفة تحتها.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
“…أميرة؟”
ومر به بقية الجيش.
“(تيريزا).”
“جلالتك!”
بينما كان الدم القرمزي يبلل الأرض ببطء حيث كانت مستلقية، سقط (سيول جيهو) على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الحقيرة المجنونة!”
“أ…أ..أميرة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “!”
كان شعرها اللامع ذي اللون الوردي مبللًا بسوائل الطفيليات، وكان وجهها ودرعها ملطخًا بالدماء. هذا جعل من الصعب بعض الشيء التعرف عليها في البداية، لكن الفتاة الملقاة في بركة الدماء كانت بالتأكيد (تيريزا).
“لكن لماذا يجتمعون جميعًا في مكان واحد؟”
متمسكًا بالأمل الخافت، وضع (سيول جيهو) إصبعه تحت أنف (تيريزا).
ولم يكن كل يوم تقوم ملكة الطفيليات بزيارة ساحة المعركة.
لكنها لم تكن تتنفس.
“ماذا حدث…؟”
“ماذا حدث…؟”
وبعد ذلك بوقت قصير، مع سقوط الريجينا الأخيرة بضربة قوية، تم إبادة الأنواع الأم تمامًا.
نظر (سيول جيهو) حوله مطالبًا بتفسير.
كانت المسحة البرتقالية لغروب الشمس تتلاشى بالفعل من السماء الهادئة.
“حس-حسنا….”
—… اتركوا الأنواع الأم كلها.
تلعثم أحد الجنود بعصبية.
صرخ بحزم.
“أ..أنا لست متأكدًا، يا سيدي. هزمنا جميع الطفيليات وانتقلنا إلى الأنواع الأم … ثم سمعنا صراخ الأميرة …. ”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : نهاية الحرب (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
غرق قلب (سيول جيهو) مرة أخرى.
كان بإمكانه إبادة قادة الجيش.
وهذا يعني أنها كانت على قيد الحياة حتى هربت ملكة الطفيليات.
لذلك في اللحظة التي اخترق فيها الرمح المكان الذي كان الهدف على وشك المرور فيه، رفعت ملكة الطفيليات رأسها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا.
وأنها ماتت أثناء المطاردة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما لم يبدو أي من هذا حقيقيًا.
“أميرة….”
انتشر الإحساس المتفجر الذي بدأ في راحة يده في جميع أنحاء ذراعه اليمنى في لحظة.
بدت (تيريزا) هادئة للغاية وعيناها مغلقتان.
لكنها لم تكن تتنفس.
كانت يد (سيول جيهو) ترتجف بشكل ملحوظ.
وبطبيعة الحال، فإن إبادة الأنواع الأم سيكون إنجازا كبيرا في حد ذاته.
لقد كانوا في حرب ضخمة في ذلك الوقت.
—… اتركوا الأنواع الأم كلها.
كان يعلم أنه من السخف أن يأمل ألا يموت أحد.
أضاءت عيون (سيول جيهو).
ومع ذلك، كان يأمل أن تكون (تيريزا) استثناء.
عبر شعاع الضوء، المحاط بالكهرباء، السماء قطريًا.
أراد لها أن تعيش.
“لقد استغرق الأمر وقتا طويلا بما فيه الكفاية ….”
مد (سيول جيهو) يده المرتجفة وعانق خد (تيريزا).
“حسنًا… كما تعلم، لقد عانيت كثيرًا بسبب هذا العقد أيضًا… سجل الملاحظة، أعني. لذا، أنا …. ”
ثم رن صوت عميق خلفه.
“لقد استغرق الأمر وقتا طويلا بما فيه الكفاية ….”
“لماذا لا تسرع وتحرك هذا الشيء اللعين. الأميرة سوف تختنق “.
لم يسبق له أن ألقى رمحًا في الهواء من قبل.
“؟”
اتسعت عيون ملكة الطفيليات من الخوف عندما حولت نظرتها عن غير قصد إلى (سيول جيهو).
نظر (سيول جيهو) إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، كان بعض الجنود يسحبون ما يشبه البرج.
كان (جان سانكتوس) ينقر على لسانه مع تعبير منزعج على وجهه.
ضرب (سيول جيهو) الأرض بقبضته بمجرد هبوطه.
عندما أدار رأسه مرة أخرى، رأى الأميرة وهي تطل عليه بعين واحدة فقط مفتوحة.
سمع صوت تنفس.
التقت عيونهم.
“أنا على قيد الحياة!”
“…”
لا شيء آخر كان مصدر قلق له الآن.
“… هوو-”
ونتيجة لذلك،
سمع صوت تنفس.
ولهث في عدم تصديق.
“أنا على قيد الحياة!”
لا تزال هناك مسألة أكثر أهمية من ذلك بكثير.
صاحت (تيريزا) بشكل هزلي.
>>>>>>>>> نهاية الحرب (1) <<<<<<<< اندلعت ضجة وراءهم.
“…أميرة؟”
لقد كان شعورًا غريبًا
“آه، كما ترى، كنت أقاتل الميدوسا عندما قفز صرصور فجأة في وجهي من الخلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تسرع وتحرك هذا الشيء اللعين. الأميرة سوف تختنق “.
“أميرة؟”
“لذلك أنا عالقة هنا منذ ذلك الحين، وهؤلاء الجنود يحاولون إخراجي. ثم رأيتك تتجه نحوي….”
“لا بد أنني فوّتها في المرة الأولى. على أي حال، فاجأني الأمر، وكنت أتدحرج على الأرض لإخراجه عندما سقطت الميدوسا فوقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت الأميرة بصوت خافت، متجنبة عينيه.
“أميرة؟”
ما حدث هو أن (شاستيتي الماجنة) أصيبت بالذعر عندما رأت الرمح يتحرك مرة أخرى وألقت دون قصد (سونغ شيه يون)، الذي كانت تحمله، نحو الرمح.
“لذلك أنا عالقة هنا منذ ذلك الحين، وهؤلاء الجنود يحاولون إخراجي. ثم رأيتك تتجه نحوي….”
تردد صدى هدير يصم الآذان عبر الهواء.
تلاشى صوت (تيريزا) ببطء ليهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك شخصية مألوفة تحتها.
لاحظت أن تعبير (سيول جيهو) أصبح باردًا بسرعة.
ترددت (باتنسي الغاضبة). كانت تعلم أن الأنواع الأم يصعب إنتاجها على عكس الطفيليات العادية.
“حسنًا… كما تعلم، لقد عانيت كثيرًا بسبب هذا العقد أيضًا… سجل الملاحظة، أعني. لذا، أنا …. ”
ولم تكن حالته البدنية مثالية أيضًا.
تمتمت الأميرة بصوت خافت، متجنبة عينيه.
مع تضاؤل صرخات الأنواع الأم، لكم (سيول جيهو) الأرض مرة أخرى.
رمشت بسرعة ونظرت مرة أخرى إلى (سيول جيهو). ببطء، اتبعت شفتيها.
اتسعت عيون ملكة الطفيليات من الخوف عندما حولت نظرتها عن غير قصد إلى (سيول جيهو).
“ماذا عن قبلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما لم يبدو أي من هذا حقيقيًا.
حدق (سيول جيهو) في (تيريزا) بوجه فارغ قبل أن ينحني ويضربها برأسه على رأسها.
عند رؤية الملائكة الساقطة وجنيات السماء يندفعوا نحوهم مثل سرب من النحل، أمرت (باتنسي الغاضبة) على عجل الطفيليات المتبقية وجيش الجثث بالهجوم.
هربت صرخة من شفاه (تيريزا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ابتسامة باهتة على شفتيه وهو يغط في نوم عميق.
“آه! ماذا يعني هذا! ”
لكن الملكة أصرت.
غمرت الدموع عينيها وهي تفرك جبينها.
كانت المرتبة العليا والمرتبة العليا أكثر من ذلك.
“جيد! لقد فعلت جيداً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل إلى ذروة تركيزه وسقط في نشوة.
أعطى (جان سانكتوس) (سيول جيهو) تربيته على كتفه.
“ل..لكن. أستطيع أن أفهم ترك الميدوسا، لكن التخلي عن الثلاثة هو …”
“لقد أخافتني … حقيقية.”
رمحه وصل إليها بالتأكيد.
استلقى (سيول جيهو) على الأرض وأطرافه ممدودة. بدا الأمر وكأن الحادث الأخير قد استغرق سنوات من حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفضل ما يمكنهم فعله هو المماطلة من أجل الوقت.
وبينما كان جسده يبرد، بدأ التعب.
على الرغم من ذلك، بتعبير أدق، ما فعلوه هو الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
نظر (سيول جيهو) إلى سماء الليل بعيون مليئة بالتعب.
“ماذا عن قبلة؟”
كانت المسحة البرتقالية لغروب الشمس تتلاشى بالفعل من السماء الهادئة.
لذلك في اللحظة التي اخترق فيها الرمح المكان الذي كان الهدف على وشك المرور فيه، رفعت ملكة الطفيليات رأسها، مدركة أن هناك شيئًا خاطئًا.
كل ما حدث قبل بضع ساعات، عندما كانت السماء مصبوغة بألوان مختلفة، بدا وكأنه كذبة للحظة.
“؟”
“… هل انتهى؟”
كان طول الميدوسا وحدها أكثر من أربعة أمتار، وكان طول التيميراتور والريجينا ضعف طول الميدوسا.
فعلاً؟
مجرد الاستلقاء هنا وعدم القيام بأي شيء جعله يشعر بالغرابة.
سأل نفسه، وقد اجتاحه شعور بعدم الألفة.
مجرد الاستلقاء هنا وعدم القيام بأي شيء جعله يشعر بالغرابة.
لقد كان شعورًا غريبًا
هربت صرخة من شفاه (تيريزا).
ماذا يجب أن نسميه؟ مشوش؟ متوتر؟
“أ..أنا لست متأكدًا، يا سيدي. هزمنا جميع الطفيليات وانتقلنا إلى الأنواع الأم … ثم سمعنا صراخ الأميرة …. ”
بطريقة ما لم يبدو أي من هذا حقيقيًا.
استمر مرور الوقت، وكانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.
لم يكن لديه يوم عطلة منذ أن ذهب إلى عالم الروح.
ولكن،
مجرد الاستلقاء هنا وعدم القيام بأي شيء جعله يشعر بالغرابة.
“جلالتك!”
“لقد استغرق الأمر وقتا طويلا بما فيه الكفاية ….”
“لا يمكننا اختراق ذلك. سيتعين علينا القتال…”
كانت الهتافات لا تزال مستمرة.
ولهث في عدم تصديق.
ساعدته صرخات الفرح الممزوجة بالهتافات على إدراك أن انتصارهم كان حقيقيًا في الواقع.
غرق قلب (سيول جيهو) مرة أخرى.
استرخى (سيول جيهو) قليلاً ورسم نفساً طويلاً.
غرق قلب (سيول جيهو) مرة أخرى.
“لقد فزنا حقًا ….”
حتى عندما تساءل (سيول جيهو)، كانت المسافة بينه وبين العدو تتضاءل بسرعة.
بدأ الأمر أخيرًا في الظهور.
صب (سيول جيهو) كل ما لديه في هذه الرمية الوحيدة.
نعم، انتصرت الفيدرالية والإنسانية.
كانت تخشى أنها إذا لم تخرج من هنا بسرعة، فسوف تنقسم إلى نصفين مرة أخرى.
معا، هزموا الطفيليات في حرب شاملة.
في هذه المرحلة بدا من المستحيل بالنسبة لهم اللحاق بملكة الطفيليات. لقد اعتقد أنه من الأفضل توحيد الجهود مع بقية الفريق وتدمير الأنواع الأم إلى الأبد.
أوقفوا سقوط باراديس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك شخصية مألوفة تحتها.
على الرغم من ذلك، بتعبير أدق، ما فعلوه هو الضغط على زر الإيقاف المؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدته صرخات الفرح الممزوجة بالهتافات على إدراك أن انتصارهم كان حقيقيًا في الواقع.
من المؤكد أن ملكة الطفيليات ستأتي بمخطط آخر، لكنها على الأقل نجحت في تجنب التدمير الحتمي الذي سيأتي بعد سقوط قلعة تيغول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض (سيول جيهو) شفته بعصبية.
‘انتهى….’
[الآن!]
أغلقت عينا (سيول جيهو) ببطء من التعب الشديد.
ولم تكن حالته البدنية مثالية أيضًا.
السماء، التي كانت ملونة قرمزية قبل بضع دقائق فقط، تحولت إلى لون نيلي أكثر هدوءًا مع حلول الليل.
نظر (سيول جيهو) إلى سماء الليل بعيون مليئة بالتعب.
“… نجم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أجنحتها ترفرف ببطء.
اعتقد أنه رأى نجمًا متلألئًا، لكن سرعان ما أصبحت رؤيته غير واضحة.
سرعان ما اقتربت المسافة بين الرمح وهدفه من الصفر حتى لم يكن هناك شيء.
وسط هتافات وأصوات رفاقه الذين ينادون باسمه، أغمض (سيول جيهو) عينيه.
سمع صوت تنفس.
ارتسمت ابتسامة باهتة على شفتيه وهو يغط في نوم عميق.
لكنها لم تكن تتنفس.
بدلاً من القمر، أشرق نجم ساطع بشكل لافت للنظر على (سيول جيهو) وهو ملقى في الحقل.
“أميرة؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : نهاية الحرب (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
كان معظمهم مشغولين بالفرح، ولكن كان هناك بقعة واحدة كانت صاخبة بشكل غريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات