اعتراف (2)
>>>>>>>>> اعتراف (2) <<<<<<<<
“القمار؟”
“الابن يظل دائمًا ابنًا، مهما كان عديم القيمة! لقد أحضرت فجأة مبلغًا ضخمًا من النقود واختفت دون تقديم تفسير مناسب! فكيف يمكنك …! ”
اتسعت عيون (جانغ مالدونج).
“هذا أمر مسلم به! و؟”
“نعم، القمار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكنني لا آتي إلى باراديس بسبب الشهرة والمال.]
نظر (سيول جيهو) إلى (جانغ مالدونج) بعصبية. بدا وكأنه طفل تم القبض عليه متلبساً.
أخرج (سيول جيهو) صرخة وأمسك برأسه.
“المقامرة، أليس كذلك…”
شعر وكأنه سمع نفس الكلمات من قبل.
كرر (جانغ مالدونج) بهدوء.
“قلت لك أن تخرس! أيها اللعين. كيف تجرؤ على التظاهر بأنك الضحية، هاه؟ هاه!؟”
مدمن قمار. كان بإمكانه تخيل ماضي (سيول جيهو) بمجرد سماعه لكنه لم يقل الكثير.
“لقد قلت ذلك بوضوح. إذا رفضت الاستماع … ”
“حسنًا، هذا أفضل من أن تكون قاتلًا”.
خرج صوته يرتجف.
ابتسم فقط بمرارة.
تخيل كلاهما يلدان ابنة جميلة تدعى (سيول جينا).
كانت مواجهة أخطاء المرء صعبة بما فيه الكفاية. كان الكشف عنها للآخرين أمرًا يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة.
قال إنه ترك المقامرة، وأعجب (جانغ مالدونج) عندما سمع بهذا لأول مرة.
من وجهة نظر (جانغ مالدونج)، كان (سيول جيهو) قد وصل للتو إلى خط البداية. إذا انتقده، فقد يعود (سيول جيهو) إلى الوراء ولن يتخذ الخطوة التالية إلى الأمام.
لهذا السبب لم يقل (جانغ مالدونج) أي شيء.
لهذا السبب لم يقل (جانغ مالدونج) أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهر (إيان) بعقل (جانغ مالدونج). ليس هو فقط، ولكن العديد من أبناء الأرض الذين شاركوا بنشاط في باراديس لفترة طويلة قبل أن يموتوا.
أومأ رأسه ووعد (سيول جيهو) بأنه سيسمعه.
عندما نظرت إلى الوراء للمرة الأخيرة، كان (سيول جيهو) لا يزال جالسا في مقعده.
بحشد شجاعته، بدأ (سيول جيهو) ببطء في سرد كل ما حدث في الماضي.
أصبح (سيول جيهو) مكتئبًا وأسقط رأسه.
كانت ذكرى الوقت الذي كان فيه مدمنًا على القمار لا تزال حية في ذهنه.
تماما عندما انتهى (جانغ مالدونج) من تنظيم أفكاره …
تذكر كيف حاولت عائلته بإخلاص إخراجه من مستنقع إدمان القمار الذي أوقع نفسه فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا غاضب…؟”
وتذكر كيف انهارت علاقتهم بعد الخداع والخيانة المتكررة.
ظهر شعور جديد داخل (سيول جيهو) عندما فتح قلبه أمامهم تماماً. لقد كان غير مرتاح في البداية، لكن هذا الشعور اختفى بسرعة عندما واصل الحديث.
وأخيراً، تذكر كيف تطورت علاقتهم بعد دخوله باراديس.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تحاول تهدئة (جانغ مالدونج).
على الرغم من أنه لم يتمكن من التحدث عن قدرة العيون التسع أمام (كيم هانا)، إلا أنه لم يخفي أي شيء آخر.
جفل (جانغ مالدونج).
حاولت (كيم هانا) أن تقول شيئًا بين الحين والآخر، لكن (جانغ مالدونج) أسكتها ومنعها من الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قاسيا جدا؟”
على هذا النحو، تمكن (سيول جيهو) من التحدث لفترة طويلة دون انقطاع.
“الابن يظل دائمًا ابنًا، مهما كان عديم القيمة! لقد أحضرت فجأة مبلغًا ضخمًا من النقود واختفت دون تقديم تفسير مناسب! فكيف يمكنك …! ”
كان هناك الكثير للحديث عنه، لذلك بحلول الوقت الذي انتهى فيه، كان الزقاق قد بدأ يحل عليه الظلام.
وعندما سمع كيف سرق (سيول جيهو) بطاقة الائتمان الخاصة بصديقته بينما كانت تبكي وتتوسل إليه ألا يذهب، اهتز جسده بشدة.
ظهر شعور جديد داخل (سيول جيهو) عندما فتح قلبه أمامهم تماماً. لقد كان غير مرتاح في البداية، لكن هذا الشعور اختفى بسرعة عندما واصل الحديث.
خرج صوته يرتجف.
حتى أنه شعر بأنه أخف وزناً، مثل صخرة ضخمة كانت تضغط على صدره قد تم رفعها.
أخذ (سيول جيهو) نفساً عميقاً وأغمض عينيه بسرعة.
من ناحية أخرى، أصبحت بشرة (جانغ مالدونج) قاتمة أكثر فأكثر. كان يعتقد أن (سيول جيهو) انغمس ببساطة في المقامرة ودمر نفسه بها، لكن الأمور كانت أكثر حدة مما كان يعتقد.
“في ذلك الوقت؟”
لم يكن فقط هو الذي أذى نفسه. لقد تسبب في ضرر لمن حوله أيضًا.
وتذكر كيف انهارت علاقتهم بعد الخداع والخيانة المتكررة.
شبك (جانغ مالدونج) ذراعيه وعبس عندما سمع ما فعله (سيول جيهو) بوالديه.
عندما ضربت عصا (جانغ مالدونج) رأس (سيول جيهو) عدة مرات على التوالي، صرخ (سيول جيهو) وتدحرج على الأرض.
أمسك عصاه بإحكام عندما سمع كيف دخل (سيول جيهو) في معركة بالأيدي مع شقيقه الأكبر، الذي جاء لسحبه خارج الكازينو، وفي النهاية ترك الرجل المتأوه منهارًا على الأرض أثناء عودته إلى الكازينو.
[لأن هذا هو المكان الذي أنتمي إليه.]
وعندما سمع كيف سرق (سيول جيهو) بطاقة الائتمان الخاصة بصديقته بينما كانت تبكي وتتوسل إليه ألا يذهب، اهتز جسده بشدة.
“لا تتظاهري وكأنك لا تعرفين.”
لقد حصل (سيول جيهو) على العديد من الفرص، وكان هناك أشخاص من حوله يريدون المساعدة. ومع ذلك، لم يرفض مساعدتهم مرة أو مرتين، ولكن عشرات المرات.
هز (جانغ مالدونج) رأسه.
استعد (جانغ مالدونج) للأسوأ، لكنه لم يستطع منع نفسه من الغليان بالغضب. بحلول الوقت الذي أنهى فيه (سيول جيهو) قصته، وجد نفسه يشرب الخمور مباشرة من الزجاجة.
كيف لا يغضب (جانغ مالدونج) عندما يرى (سيول جيهو) يهرب دون محاولة حل جذور المشكلة؟
لم يلاحظ (سيول جيهو)، الذي انغمس في سرد قصته، أيًا من هذا.
شبك (جانغ مالدونج) ذراعيه وعبس عندما سمع ما فعله (سيول جيهو) بوالديه.
“لأكون صادقًا، أفهم لماذا أصبح هكذا. بطريقة ما، أنا أكثر أسفًا لها من (جينهي)، خاصة في ذلك الوقت في منطقة استراحة الطريق السريع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن باراديس عالما آمنا.
“ما كان ذلك، أيها الطفل! ؟”
كانت مواجهة أخطاء المرء صعبة بما فيه الكفاية. كان الكشف عنها للآخرين أمرًا يتطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة.
انفجر (جانغ مالدونج) في النهاية.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تحاول تهدئة (جانغ مالدونج).
اهتز (سيول جيهو) من صوت الزجاجة التي كادت أن تتحطم.
‘…هاه؟’
كان (جانغ مالدونج)، الذي ضرب زجاجة الخمور على الطاولة، يحدق به برقبة ترتجف. كان وجهه أحمر لدرجة أنه كان مرئيًا بوضوح بالعين المجردة.
“فقط لأنهم لن يغفروا لك…! واو، بخير. و؟”
“أن..أنت معتوه …”
“عندما… عدت إلى المنزل؟”
ابتلع (جانغ مالدونج) لعابه.
عندما ضربت عصا (جانغ مالدونج) رأس (سيول جيهو) عدة مرات على التوالي، صرخ (سيول جيهو) وتدحرج على الأرض.
“أختك الصغرى آمنت بك حتى بعد كل ما فعلته… ولكن ماذا؟ أخبرتها أنك توقفت أخيرًا عن المقامرة وستذهب إلى الكازينو للتقدم بطلب للحصول على حظر دخول، ثم أقنعتها بالذهاب معك لأنك لم تستطع أن تجبر نفسك على القيام بذلك بمفردك، ثم فعلت ماذا؟”
نزل صمت مفاجئ بعد تنهد (جانغ مالدونج) بأسف.
كيوك.!
“لا… أم… ألا ينبغي لك على الأقل أن تمنحني بعض الوقت للاستعداد…؟”
تكلم (جانغ مالدونج) وهو يرتجف.
كان هناك الكثير للحديث عنه، لذلك بحلول الوقت الذي انتهى فيه، كان الزقاق قد بدأ يحل عليه الظلام.
لا بد أن الغضب المكبوت بداخله قد انفجر أخيرًا عندما رفع عصاه.
هز (جانغ مالدونج) ذراعه بقوة ورفع عصاه مرة أخرى. ولكن بعد رؤية (سيول جيهو) وهو يشد أسنانه، عض شفته السفلى بقوة.
“أنت وغد لعين!”
كانت (كيم هانا) تقف خلفه بابتسامة مريرة.
“سي…سيدي!”
من أين حصلت فجأة على الكثير من المال؟ لماذا غادرت بهذه السرعة؟ هل تم استغلالها من قبل أشخاص سيئين؟ هل ستتصل؟ هل توقفت عن المقامرة؟ هل كانت تأكل بشكل صحيح؟
إذا لم توقفه (كيم هانا)، لكان قد ضرب (سيول جيهو) حقًا.
لم يلاحظ (سيول جيهو)، الذي انغمس في سرد قصته، أيًا من هذا.
“لو سمحت. نحن هنا لسماعه. ”
فقط من بين الأشخاص الذين يعرفهم، انتحر سبعة أو ثمانية من كل عشرة على الأرض.
“لقد تمادى كثيراً! لم أكن لأفعل هذا لو لم يكن ما قاله لا يطاق!”
“أيها الأحمق، هل تعتقد أن عائلتك هجرتك؟”
“أعرف، لكن! لكن…”
“ذلك الأحمق…”
“ذهبت إلى منطقة الاستراحة، وأخبرت أختك أنك جائع وأنك ستشتري الطعام، وماذا؟ سرقت السيارة وانطلقت بينما كانت تلاحقك في حالة صدمة؟ وعندما تعثرت وسقطت وبدأت في البكاء، غضضت الطرف؟ أنت يا ابن-آه، دعيني أذهب!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قاسيا جدا؟”
تشاجر (جانغ مالدونج) مع (كيم هانا) قبل أن ينزل ذراعه ساخطًا.
قام (جانغ مالدونج) بجمع أنفاسه تدريجياً.
ثم أخذ عدة أنفاس كما لو كان يكافح لتهدئة نفسه.
“و… سأطلب المغفرة… لكني لا أعتقد أنهم سيقبلونها. تمامًا مثل آخر مرة عدت فيها إلى المنزل.”
أصبح (سيول جيهو) مكتئبًا وأسقط رأسه.
“….”
“اللعنة… فقط أي نوع من الناس عائلتك؟ هل تجسد القديسون البوذيون في عائلة واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يخطط لسماعه إن أمكن، ولكن كان هناك حد لمقدار ما يمكنه التراجع.
قام (جانغ مالدونج) بجمع أنفاسه تدريجياً.
قام (جانغ مالدونج) بجمع أنفاسه تدريجياً.
إذا كان ما قاله (سيول جيهو) صحيحًا وقد فعل هذه الأشياء حقًا في الماضي، فسيتعين على (جانغ مالدونج) أن يتساءل عما إذا كان (سيول جيهو) الذي كان يعرفه هو نفس الشخص.
اتسعت عيون (جانغ مالدونج).
كان هذا هو حجم الاختلاف بين (سيول جيهو) الحالي والماضي.
[هل تعتقد أن الماضي قد انتهى، والآن بعد أن أعدت المال؟ هل تريد العودة إلى التصرف مثل ابن لهذه الاسرة؟]
“…يا للعجب، حسنا، لذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز (سيول جيهو) من صوت الزجاجة التي كادت أن تتحطم.
ولكن بغض النظر عن الحالة، فقد تغير (سيول جيهو). عندما رأى (جانغ مالدونج) كيف كشف كل هذا بصدق، أجبر نفسه على الهدوء.
“سي…سيدي!”
“ماذا تنوي أن تفعل من الآن فصاعدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى العصا على الأرض.
بمجرد أن هدأ صوت (جانغ مالدونج)، تحدث (سيول جيهو) بينما كان يختلس النظرات اليه باستمرار للاطمئنان على مزاجه.
لم ينته (جانغ مالدونج)، لكن (سيول جيهو) شعر أنه يعرف ما يريد معلمه قوله.
“في الوقت الراهن… أخطط للذهاب لرؤيتهم مرة أخرى … ”
على الرغم من أنه لم يتمكن من التحدث عن قدرة العيون التسع أمام (كيم هانا)، إلا أنه لم يخفي أي شيء آخر.
“هذا أمر مسلم به! و؟”
“أنت… شرير متغطرس…”
“و… سأطلب المغفرة… لكني لا أعتقد أنهم سيقبلونها. تمامًا مثل آخر مرة عدت فيها إلى المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لكنني لا آتي إلى باراديس بسبب الشهرة والمال.]
“فقط لأنهم لن يغفروا لك…! واو، بخير. و؟”
“لا تتظاهري وكأنك لا تعرفين.”
سأل (جانغ مالدونج)، مما سمح لـ(سيول جيهو) بالانتهاء.
تخيل كلاهما يلدان ابنة جميلة تدعى (سيول جينا).
استمر (سيول جيهو) وهو يتلعثم.
“….”
“كما قلت … لقد آذيتهم بشدة، لدرجة أنهم قد لا يتعافون منه أبدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا غاضب…؟”
“إذن ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهر (إيان) بعقل (جانغ مالدونج). ليس هو فقط، ولكن العديد من أبناء الأرض الذين شاركوا بنشاط في باراديس لفترة طويلة قبل أن يموتوا.
عندما صرخ (جانغ مالدونج) في وجهه، ابتلع (سيول جيهو) لعابه.
لقد حصل (سيول جيهو) على العديد من الفرص، وكان هناك أشخاص من حوله يريدون المساعدة. ومع ذلك، لم يرفض مساعدتهم مرة أو مرتين، ولكن عشرات المرات.
“إذا لم يقبلوني، فقد فكرت أنه قد يكون من الأفضل أن أختفي من حياتهم إلى الأبد… هناك باراديس بعد كل شيء “.
“…يا للعجب، حسنا، لذلك…”
وفي ذلك اليوم
“لأكون صادقًا، أفهم لماذا أصبح هكذا. بطريقة ما، أنا أكثر أسفًا لها من (جينهي)، خاصة في ذلك الوقت في منطقة استراحة الطريق السريع…”
“…م-ماذا؟ هناك باراديس بعد كل شيء “.
وعندما سمع كيف سرق (سيول جيهو) بطاقة الائتمان الخاصة بصديقته بينما كانت تبكي وتتوسل إليه ألا يذهب، اهتز جسده بشدة.
تيبس وجه (جانغ مالدونج).
على الرغم من أنه تمكن من العودة على قيد الحياة من خلال المعجزة والحظ، لم يكن هناك ما يضمن حدوث نفس الشيء في المرة القادمة.
“قالت أختي إن هذا ما يجب أن أفعله إذا شعرت بالأسف حقًا. ولذلك فكرت أكثر في الأمر، و-”
“كما قلت … لقد آذيتهم بشدة، لدرجة أنهم قد لا يتعافون منه أبدًا…”
توقف (سيول جيهو) عن الكلام ورأى (جانغ مالدونج) يرتجف مرة أخرى.
ظهر شعور جديد داخل (سيول جيهو) عندما فتح قلبه أمامهم تماماً. لقد كان غير مرتاح في البداية، لكن هذا الشعور اختفى بسرعة عندما واصل الحديث.
“أنت… شرير متغطرس…”
“ذهبت إلى منطقة الاستراحة، وأخبرت أختك أنك جائع وأنك ستشتري الطعام، وماذا؟ سرقت السيارة وانطلقت بينما كانت تلاحقك في حالة صدمة؟ وعندما تعثرت وسقطت وبدأت في البكاء، غضضت الطرف؟ أنت يا ابن-آه، دعيني أذهب!»
ألقى (جانغ مالدونج) نظرة على (سيول جيهو) وهو يرتجف. بدا وكأنه ينظر إلى قمامة لا مثيل لها في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : بطل في باراديس ولكن على الأرض (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
“إذا لم يقبلوك… ستختفي إلى الأبد…؟ ثم ماذا لو قبلوك؟”
نهض (جانغ مالدونج) من مقعده. صرخ وهو يدفع (كيم هانا)، التي طلبت منه أن يهدأ.
“….”
عندما ضربت عصا (جانغ مالدونج) رأس (سيول جيهو) عدة مرات على التوالي، صرخ (سيول جيهو) وتدحرج على الأرض.
“ستقول شيء مضحك للغاية… هل أنت في وضع يسمح لك باتخاذ هذا القرار…؟”
ومع ذلك، لم يتوقف (جانغ مالدونج) عند هذا الحد، حيث انفجرت المشاعر التي قمعها مثل الفيضان.
خرج صوته يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان ما قاله (سيول جيهو) صحيحًا وقد فعل هذه الأشياء حقًا في الماضي، فسيتعين على (جانغ مالدونج) أن يتساءل عما إذا كان (سيول جيهو) الذي كان يعرفه هو نفس الشخص.
“لـ..لا، يا سيدي. أنا لا أقول إنني أقرر على وجه اليقين “.
“أختك الصغرى آمنت بك حتى بعد كل ما فعلته… ولكن ماذا؟ أخبرتها أنك توقفت أخيرًا عن المقامرة وستذهب إلى الكازينو للتقدم بطلب للحصول على حظر دخول، ثم أقنعتها بالذهاب معك لأنك لم تستطع أن تجبر نفسك على القيام بذلك بمفردك، ثم فعلت ماذا؟”
حاول (سيول جيهو) أن يقول شيئًا ما، بعد أن شعر بمدى غضب (جانغ مالدونج)، لكن…
العودة إلى الأرض بحلول الغد؟
تاك!
ألقى (جانغ مالدونج) نظرة على (سيول جيهو) وهو يرتجف. بدا وكأنه ينظر إلى قمامة لا مثيل لها في العالم.
“اخرس!”
ولكن الآن بعد أن كان في ذلك، قرر أن يتحدث كذلك.
وسقطت عصا خشبية على رأسه في لحظة، تلتها صرخة عالية.
“قالت أختي إن هذا ما يجب أن أفعله إذا شعرت بالأسف حقًا. ولذلك فكرت أكثر في الأمر، و-”
أخرج (سيول جيهو) صرخة وأمسك برأسه.
“…م-ماذا؟ هناك باراديس بعد كل شيء “.
ومع ذلك، لم يتوقف (جانغ مالدونج) عند هذا الحد، حيث انفجرت المشاعر التي قمعها مثل الفيضان.
على الرغم من أن صوته كان خافتا، إلا أنه كان يغلي مثل بركان على وشك الانفجار.
“أيها الوغد، أيها الوغد! كدت أن تدمر حياة الآخرين كما لو أن حياتك لم تكن كافية، وأنت تقول ماذا؟”
تاك!
تاك! تاك!
“أنت لا تفهم مشاعر والديك ولو قليلا …!”
عندما ضربت عصا (جانغ مالدونج) رأس (سيول جيهو) عدة مرات على التوالي، صرخ (سيول جيهو) وتدحرج على الأرض.
‘…هاه؟’
“هل هناك باراديس بعد كل شيء؟ لذا فإن رغبتك في البقاء في باراديس دون العودة إلى الأرض كانت مجرد محاولة للهروب! ؟”
“لو سمحت. نحن هنا لسماعه. ”
“سي…سيدي!” انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر…
“قلت لك أن تخرس! أيها اللعين. كيف تجرؤ على التظاهر بأنك الضحية، هاه؟ هاه!؟”
تردد (سيول جيهو).
“انتظر! لم أكن أتظاهر بأنني الضحية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن باراديس عالما آمنا.
تاك! غير قادر على كبح نفسه، أمسك (سيول جيهو) بعصا (جانغ مالدونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاجر (جانغ مالدونج) مع (كيم هانا) قبل أن ينزل ذراعه ساخطًا.
جفل (جانغ مالدونج).
هز (جانغ مالدونج) رأسه.
بدا (سيول جيهو) مرتبكًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن فقط هو الذي أذى نفسه. لقد تسبب في ضرر لمن حوله أيضًا.
ولكن الآن بعد أن كان في ذلك، قرر أن يتحدث كذلك.
“قلت لك أن تخرس! أيها اللعين. كيف تجرؤ على التظاهر بأنك الضحية، هاه؟ هاه!؟”
“أنت لا تعرف القصة الكاملة، سيدي! في ذلك الوقت، أنا …! ”
كانت ذكرى الوقت الذي كان فيه مدمنًا على القمار لا تزال حية في ذهنه.
“في ذلك الوقت؟”
خرج صوته يرتجف.
ارتعشت حواجب (جانغ مالدونج). تدفق صوت بارد.
‘…هاه؟’
“في ذلك الوقت أنا، ماذا؟ أنا؟ ترى ذلك!؟ لقد سببت لهم الكثير من الحزن لسنوات، ومع ذلك فأنت لا تفكر حتى في مشاعرهم وتفكر فقط في نفسك! أنت-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا فعلت ذلك؟”
هز (جانغ مالدونج) ذراعه بقوة ورفع عصاه مرة أخرى. ولكن بعد رؤية (سيول جيهو) وهو يشد أسنانه، عض شفته السفلى بقوة.
بحشد شجاعته، بدأ (سيول جيهو) ببطء في سرد كل ما حدث في الماضي.
ألقى العصا على الأرض.
‘…هاه؟’
“أيها الأحمق، هل تعتقد أن عائلتك هجرتك؟”
حدق (جانغ مالدونج) في (كيم هانا) بنظرة مشتعلة.
“….”
“لقد كنت قاسيا جدا.”
“أحمق ملعون. فكر فيما قاله والدك عندما عدت إلى المنزل “.
نهض (جانغ مالدونج) من مقعده. صرخ وهو يدفع (كيم هانا)، التي طلبت منه أن يهدأ.
“عندما… عدت إلى المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر…
“ما قاله والدك عندما ذهبت إلى منزلهم آخر مرة! ألم ترويها بنفسك! ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر…
نهض (جانغ مالدونج) من مقعده. صرخ وهو يدفع (كيم هانا)، التي طلبت منه أن يهدأ.
“في الوقت الراهن… أخطط للذهاب لرؤيتهم مرة أخرى … ”
“هل تعتقد أن المال هو المشكلة؟ هل تعتقد أن كل شيء انتهى بعد إلقاء ظرف من المال عليهم؟”
[إنه أيضًا المكان الذي منحني بداية جديدة…]
أخذ (سيول جيهو) نفساً عميقاً وأغمض عينيه بسرعة.
حاولت (كيم هانا) أن تقول شيئًا بين الحين والآخر، لكن (جانغ مالدونج) أسكتها ومنعها من الحديث.
شعر وكأنه سمع نفس الكلمات من قبل.
هز (جانغ مالدونج) ذراعه بقوة ورفع عصاه مرة أخرى. ولكن بعد رؤية (سيول جيهو) وهو يشد أسنانه، عض شفته السفلى بقوة.
الآن بعد أن فكر في الأمر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن هدأ صوت (جانغ مالدونج)، تحدث (سيول جيهو) بينما كان يختلس النظرات اليه باستمرار للاطمئنان على مزاجه.
[هل تريد التحدث عن المال؟ حسناً] .
حاولت (كيم هانا) أن تقول شيئًا بين الحين والآخر، لكن (جانغ مالدونج) أسكتها ومنعها من الحديث.
[هل تعتقد أن الماضي قد انتهى، والآن بعد أن أعدت المال؟ هل تريد العودة إلى التصرف مثل ابن لهذه الاسرة؟]
في الوقت نفسه، شعر بالخيانة.
[أيها الوغد الوقح. هل تعتقد أن المال كان المشكلة؟]
عندما سأل وكأنه قبض عليها متلبسة –
[هل تعتقد أن كل شيء قد انتهى بعد رمي ظرف من المال لنا دون حتى تفسير بسيط؟]
اتسعت عيون (جانغ مالدونج).
“لماذا لا تضع نفسك في مكانهم، أيها الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى (سيول جيهو)، تحدث بقوة وراء كلماته.
ضرب (جانغ مالدونج) صدره.
“فقط لأنهم لن يغفروا لك…! واو، بخير. و؟”
“أضع نفسي في مكانهم؟”
“حسنا … يجب أن يكون ذلك لأنهم يعرفونك قبل أن تقع في القمار. لهذا السبب يتمسكون بشظية من الأمل. سأختار التفكير في ذلك بالنظر إلى ما رأيته منك “.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تحاول تهدئة (جانغ مالدونج).
“ذهبت إلى منطقة الاستراحة، وأخبرت أختك أنك جائع وأنك ستشتري الطعام، وماذا؟ سرقت السيارة وانطلقت بينما كانت تلاحقك في حالة صدمة؟ وعندما تعثرت وسقطت وبدأت في البكاء، غضضت الطرف؟ أنت يا ابن-آه، دعيني أذهب!»
تخيل كلاهما يلدان ابنة جميلة تدعى (سيول جينا).
“أنت… شرير متغطرس…”
ثم أصبحت الفتاة المشرقة والمبهجة مدمنة قمار وألحقت الدمار بالعائلة قبل أن تختفي عن وجه الأرض.
وأخيراً، تذكر كيف تطورت علاقتهم بعد دخوله باراديس.
ثم في أحد الأيام، وجد ظرفًا من المال أحضرته إلى منزله.
“عفوًا؟”
من أين حصلت فجأة على الكثير من المال؟ لماذا غادرت بهذه السرعة؟ هل تم استغلالها من قبل أشخاص سيئين؟ هل ستتصل؟ هل توقفت عن المقامرة؟ هل كانت تأكل بشكل صحيح؟
لا بد أن الغضب المكبوت بداخله قد انفجر أخيرًا عندما رفع عصاه.
‘…هاه؟’
اتسعت عيون (جانغ مالدونج).
أصبح (سيول جيهو) في حالة ذهول.
“قالت أختي إن هذا ما يجب أن أفعله إذا شعرت بالأسف حقًا. ولذلك فكرت أكثر في الأمر، و-”
“أنا غاضب…؟”
“هل هناك باراديس بعد كل شيء؟ لذا فإن رغبتك في البقاء في باراديس دون العودة إلى الأرض كانت مجرد محاولة للهروب! ؟”
عند رؤية تعبير (سيول جيهو)، انفجر (جانغ مالدونج).
كان ذلك واضحًا من الحرب السابقة فقط.
“الابن يظل دائمًا ابنًا، مهما كان عديم القيمة! لقد أحضرت فجأة مبلغًا ضخمًا من النقود واختفت دون تقديم تفسير مناسب! فكيف يمكنك …! ”
هز (جانغ مالدونج) ذراعه بقوة ورفع عصاه مرة أخرى. ولكن بعد رؤية (سيول جيهو) وهو يشد أسنانه، عض شفته السفلى بقوة.
لم ينته (جانغ مالدونج)، لكن (سيول جيهو) شعر أنه يعرف ما يريد معلمه قوله.
“عندما… عدت إلى المنزل؟”
جلس (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يخفض رأسه.
ولكن بغض النظر عن الحالة، فقد تغير (سيول جيهو). عندما رأى (جانغ مالدونج) كيف كشف كل هذا بصدق، أجبر نفسه على الهدوء.
لم يكن لديه أعذار ليقدمها.
على الرغم من أنه تمكن من العودة على قيد الحياة من خلال المعجزة والحظ، لم يكن هناك ما يضمن حدوث نفس الشيء في المرة القادمة.
“أنت لا تفهم مشاعر والديك ولو قليلا …!”
“يختفي؟ هاه! يا له من وغد…”
نزل صمت مفاجئ بعد تنهد (جانغ مالدونج) بأسف.
عندما سأل وكأنه قبض عليها متلبسة –
أصبح المطعم صامتًا تمامًا، ولم يُسمع حتى صوت التنفس.
وعلى هذا النحو، لم يتبق سوى (كيم هانا) و(سيول جيهو) في المطعم.
كم من الوقت مضى؟
“كما قلت … لقد آذيتهم بشدة، لدرجة أنهم قد لا يتعافون منه أبدًا…”
“… لن أقول الكثير.”
كانت (كيم هانا) تقف خلفه بابتسامة مريرة.
بعد لحظة من الصمت، قال (جانغ مالدونج) بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرف القصة الكاملة، سيدي! في ذلك الوقت، أنا …! ”
“عد إلى الأرض بحلول الغد.”
وعلى هذا النحو، لم يتبق سوى (كيم هانا) و(سيول جيهو) في المطعم.
“ب -بحلول الغد؟”
>>>>>>>>> اعتراف (2) <<<<<<<< “القمار؟”
“لأكون صادقا تماما معك، لا أفهم كيف تصرفت عائلتك على هذا النحو! لو كان الأمر متروكا لي، لكنت ضربتك بالأسود والأزرق ورميتك في الشوارع! ومع ذلك ما زالوا يعاملك مثل الابن …. ”
عبس (جانغ مالدونج).
عض (جانغ مالدونج) شفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا.’
“حسنا … يجب أن يكون ذلك لأنهم يعرفونك قبل أن تقع في القمار. لهذا السبب يتمسكون بشظية من الأمل. سأختار التفكير في ذلك بالنظر إلى ما رأيته منك “.
“في الوقت الراهن… أخطط للذهاب لرؤيتهم مرة أخرى … ”
“….”
وعلى هذا النحو، لم يتبق سوى (كيم هانا) و(سيول جيهو) في المطعم.
“لذا اذهب لرؤية والديك! تسول من أجل مغفرتهم! وعلى الأقل أعطهم شرحًا مناسبًا قبل العودة! ”
على الرغم من أنه كان صحيحًا أنه توقف عن القمار، إلا أن باراديس قد حلت محله ببساطة.
“لكن…”
هز (جانغ مالدونج) ذراعه بقوة ورفع عصاه مرة أخرى. ولكن بعد رؤية (سيول جيهو) وهو يشد أسنانه، عض شفته السفلى بقوة.
“لكن، لكن، لكن! إذا لم تتمكن من ذلك، كرره حتى ينجح! ولا تفكر حتى في العودة إلى باراديس قبل أن تفعل ذلك!”
كان هذا هو حجم الاختلاف بين (سيول جيهو) الحالي والماضي.
سقط فك (سيول جيهو) ببطء.
توقف (جانغ مالدونج) عن المشي.
عبس (جانغ مالدونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان على المرء أن يصنف الملذات البدائية للرجال، فسيتم وضع المقامرة في القمة. كان الأمر لدرجة أن المقامرة تمت التوصية بها لمتعاطي المخدرات كملاذ أخير.
“لا إجابة؟”
منذ أن قال (سيول جيهو) إنه قطع القمار عن حياته، كان (جانغ مالدونج) فخورًا إلى حد ما. لكن اتضح أن الأمر لم يكن كذلك.
“لا… أم… ألا ينبغي لك على الأقل أن تمنحني بعض الوقت للاستعداد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيوك.!
“الاستعداد؟ افعل ذلك بمجرد عودتك إلى الأرض. لن يخرج منك شيء جيد من البقاء في باراديس يوما بعد يوم “.
لقد حصل (سيول جيهو) على العديد من الفرص، وكان هناك أشخاص من حوله يريدون المساعدة. ومع ذلك، لم يرفض مساعدتهم مرة أو مرتين، ولكن عشرات المرات.
تردد (سيول جيهو).
“….”
العودة إلى الأرض بحلول الغد؟
“أنت… شرير متغطرس…”
كان ذلك متسرعًا جدًا.
“…م-ماذا؟ هناك باراديس بعد كل شيء “.
تعزيز سلاحه، ورفع مستواه، ومعرفة اسم فئته، وتناول فاكهة شجرة العالم… كانت هناك أشياء كثيرة يريد القيام بها.
“المقامرة، أليس كذلك…”
تذمر (جانغ مالدونج) أكثر، بعد أن لاحظ تردد (سيول جيهو).
[لا أستطيع حقًا التفكير في أي شيء لأقوله بخلاف ذلك أنا أحبه المكان هنا.]
“ما زلت لم تقتنع …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى العصا على الأرض.
بعد التذمر لفترة طويلة، أطلق (جانغ مالدونج) فجأة تنهيدة عميقة والتقط عصاه.
سقط فك (سيول جيهو) ببطء.
لم يجلس.
تخيل كلاهما يلدان ابنة جميلة تدعى (سيول جينا).
“لقد قلت ذلك بوضوح. إذا رفضت الاستماع … ”
“أختك الصغرى آمنت بك حتى بعد كل ما فعلته… ولكن ماذا؟ أخبرتها أنك توقفت أخيرًا عن المقامرة وستذهب إلى الكازينو للتقدم بطلب للحصول على حظر دخول، ثم أقنعتها بالذهاب معك لأنك لم تستطع أن تجبر نفسك على القيام بذلك بمفردك، ثم فعلت ماذا؟”
عند النظر إلى (سيول جيهو)، تحدث بقوة وراء كلماته.
ثم أخذ عدة أنفاس كما لو كان يكافح لتهدئة نفسه.
“ثم سأعتبر أنك لم تعد تعتبرني معلمك.”
ظهر شعور جديد داخل (سيول جيهو) عندما فتح قلبه أمامهم تماماً. لقد كان غير مرتاح في البداية، لكن هذا الشعور اختفى بسرعة عندما واصل الحديث.
غادر (جانغ مالدونج) بعد هذا الإنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن باراديس عالما آمنا.
وعلى هذا النحو، لم يتبق سوى (كيم هانا) و(سيول جيهو) في المطعم.
“أعرف، لكن! لكن…”
“… لماذا لم تقل نعم فقط؟”
وكانت باراديس أخطر بكثير من القمار.
تحدثت (كيم هانا) بحرص بينما كانت تنظر باستمرار إلى (سيول جيهو) لمراقبة رد فعله.
وعلى هذا النحو، لم يتبق سوى (كيم هانا) و(سيول جيهو) في المطعم.
“لقد حان وقت رحيلك على أية حال، وعيد ميلاد والدتك يقترب. كنت سأذكر عندما أتيحت لي الفرصة….”
“….”
سحب (سيول جيهو) نفساً عميقاً ببطء، ثم هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيوك.!
أجاب بصوت ضعيف، “أعرف، أعرف”.
“ب -بحلول الغد؟”
أخذ (كيم هانا) هذا ليكون علامة على أنه يريد أن يكون بمفرده، ونهضت بهدوء من مقعدها.
“في ذلك الوقت أنا، ماذا؟ أنا؟ ترى ذلك!؟ لقد سببت لهم الكثير من الحزن لسنوات، ومع ذلك فأنت لا تفكر حتى في مشاعرهم وتفكر فقط في نفسك! أنت-!”
بعد أن توجهت إلى صاحب المطعم، الذي كان يرتجف من الخوف، دفعت الفاتورة، ثم غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يخطط لسماعه إن أمكن، ولكن كان هناك حد لمقدار ما يمكنه التراجع.
عندما نظرت إلى الوراء للمرة الأخيرة، كان (سيول جيهو) لا يزال جالسا في مقعده.
تكمن المشكلة مع (سيول جيهو) نفسه.
*** ***********************************
مشى (جانغ مالدونج) بسرعة إلى فالهالا بعد مغادرته المطعم.
“أنت لا تفهم مشاعر والديك ولو قليلا …!”
“ذلك الأحمق…”
حاولت (كيم هانا) أن تقول شيئًا بين الحين والآخر، لكن (جانغ مالدونج) أسكتها ومنعها من الحديث.
لقد غضب كلما فكر في الأمر.
كان ذلك متسرعًا جدًا.
كان يخطط لسماعه إن أمكن، ولكن كان هناك حد لمقدار ما يمكنه التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض (جانغ مالدونج) شفته.
“يختفي؟ هاه! يا له من وغد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : بطل في باراديس ولكن على الأرض (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
ربما كان قد عبر عن الأمر بطريقة لطيفة، لكن ألم يكن يقول فقط إنه غير مرتاح للقاء والديه وبالتالي سينتقل إلى باراديس نهائيًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أصبحت الفتاة المشرقة والمبهجة مدمنة قمار وألحقت الدمار بالعائلة قبل أن تختفي عن وجه الأرض.
كيف لا يغضب (جانغ مالدونج) عندما يرى (سيول جيهو) يهرب دون محاولة حل جذور المشكلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرف القصة الكاملة، سيدي! في ذلك الوقت، أنا …! ”
في الوقت نفسه، شعر بالخيانة.
كان ذلك واضحًا من الحرب السابقة فقط.
[لكنني لا آتي إلى باراديس بسبب الشهرة والمال.]
انفجر (جانغ مالدونج) في النهاية.
[لأن هذا هو المكان الذي أنتمي إليه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر…
[إنه أيضًا المكان الذي منحني بداية جديدة…]
من أين حصلت فجأة على الكثير من المال؟ لماذا غادرت بهذه السرعة؟ هل تم استغلالها من قبل أشخاص سيئين؟ هل ستتصل؟ هل توقفت عن المقامرة؟ هل كانت تأكل بشكل صحيح؟
[لا أستطيع حقًا التفكير في أي شيء لأقوله بخلاف ذلك أنا أحبه المكان هنا.]
وفي ذلك اليوم
لأن (جانغ مالدونج) شعر أنه فهم أخيرا المعنى الحقيقي وراء كلماته في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن هدأ صوت (جانغ مالدونج)، تحدث (سيول جيهو) بينما كان يختلس النظرات اليه باستمرار للاطمئنان على مزاجه.
‘لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستقول شيء مضحك للغاية… هل أنت في وضع يسمح لك باتخاذ هذا القرار…؟”
هز (جانغ مالدونج) رأسه.
“ذلك الأحمق…”
لم يستطع أن يقول إن (سيول جيهو) كان لديه دوافع خفية لفعل كل ما فعله حتى الآن.
أصبح (سيول جيهو) مكتئبًا وأسقط رأسه.
تكمن المشكلة مع (سيول جيهو) نفسه.
حدق (جانغ مالدونج) في (كيم هانا) بنظرة مشتعلة.
قال إنه ترك المقامرة، وأعجب (جانغ مالدونج) عندما سمع بهذا لأول مرة.
ولكن بغض النظر عن الحالة، فقد تغير (سيول جيهو). عندما رأى (جانغ مالدونج) كيف كشف كل هذا بصدق، أجبر نفسه على الهدوء.
إذا كان على المرء أن يصنف الملذات البدائية للرجال، فسيتم وضع المقامرة في القمة. كان الأمر لدرجة أن المقامرة تمت التوصية بها لمتعاطي المخدرات كملاذ أخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلى (سيول جيهو)، تحدث بقوة وراء كلماته.
منذ أن قال (سيول جيهو) إنه قطع القمار عن حياته، كان (جانغ مالدونج) فخورًا إلى حد ما. لكن اتضح أن الأمر لم يكن كذلك.
سقط فك (سيول جيهو) ببطء.
على الرغم من أنه كان صحيحًا أنه توقف عن القمار، إلا أن باراديس قد حلت محله ببساطة.
علاوة على ذلك، كان من الواضح جدا أنه كان يستبدل إدمانه على القمار بالشعور بالإنجاز الذي حصل عليه من المخاطرة بحياته وتحقيق هدف مستحيل، لذلك كان بلا شك سيلقي بنفسه في خطر مرة أخرى عاجلا أم آجلا.
وكانت باراديس أخطر بكثير من القمار.
“دعيني أسألك شيئًا آنسة (كيم هانا).”
هذا يعني أن (سيول جيهو) قد غرق بالفعل في عمق المستنقع المسمى بباراديس.
تكمن المشكلة مع (سيول جيهو) نفسه.
فجأة، ظهر (إيان) بعقل (جانغ مالدونج). ليس هو فقط، ولكن العديد من أبناء الأرض الذين شاركوا بنشاط في باراديس لفترة طويلة قبل أن يموتوا.
تكمن المشكلة مع (سيول جيهو) نفسه.
فقط من بين الأشخاص الذين يعرفهم، انتحر سبعة أو ثمانية من كل عشرة على الأرض.
توقف (جانغ مالدونج) عن المشي.
(سيول جيهو)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما قاله والدك عندما ذهبت إلى منزلهم آخر مرة! ألم ترويها بنفسك! ؟”
لم يكن لدى (جانغ مالدونج) أي شكوك. إذا مات (سيول جيهو) في باراديس، فسوف ينتحر على الأرض قبل أن يمر أكثر من بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن توجهت إلى صاحب المطعم، الذي كان يرتجف من الخوف، دفعت الفاتورة، ثم غادرت.
ما كان أكثر إشكالية هو أفعال (سيول جيهو) الماضية.
تخيل كلاهما يلدان ابنة جميلة تدعى (سيول جينا).
لم تكن باراديس عالما آمنا.
حاولت (كيم هانا) أن تقول شيئًا بين الحين والآخر، لكن (جانغ مالدونج) أسكتها ومنعها من الحديث.
كان ذلك واضحًا من الحرب السابقة فقط.
ومع ذلك، لم يتوقف (جانغ مالدونج) عند هذا الحد، حيث انفجرت المشاعر التي قمعها مثل الفيضان.
كان من الممكن أن يموت بسهولة في ثلاث مناسبات مختلفة على الأقل.
استمر (سيول جيهو) وهو يتلعثم.
على الرغم من أنه تمكن من العودة على قيد الحياة من خلال المعجزة والحظ، لم يكن هناك ما يضمن حدوث نفس الشيء في المرة القادمة.
ابتسم فقط بمرارة.
علاوة على ذلك، كان من الواضح جدا أنه كان يستبدل إدمانه على القمار بالشعور بالإنجاز الذي حصل عليه من المخاطرة بحياته وتحقيق هدف مستحيل، لذلك كان بلا شك سيلقي بنفسه في خطر مرة أخرى عاجلا أم آجلا.
ثم أخذ عدة أنفاس كما لو كان يكافح لتهدئة نفسه.
لم يتمكن (جانغ مالدونج) من ترك هذا الأمر يستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر (جانغ مالدونج)، كان (سيول جيهو) قد وصل للتو إلى خط البداية. إذا انتقده، فقد يعود (سيول جيهو) إلى الوراء ولن يتخذ الخطوة التالية إلى الأمام.
صحيح، لم يستطع أبدا السماح باستمرار هذا.
ربما كان قد عبر عن الأمر بطريقة لطيفة، لكن ألم يكن يقول فقط إنه غير مرتاح للقاء والديه وبالتالي سينتقل إلى باراديس نهائيًا؟
كان عليه أن يفعل شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما قاله والدك عندما ذهبت إلى منزلهم آخر مرة! ألم ترويها بنفسك! ؟”
تماما عندما انتهى (جانغ مالدونج) من تنظيم أفكاره …
نهض (جانغ مالدونج) من مقعده. صرخ وهو يدفع (كيم هانا)، التي طلبت منه أن يهدأ.
“لقد كنت قاسيا جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : بطل في باراديس ولكن على الأرض (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
استدار بسرعة.
أخذ (سيول جيهو) نفساً عميقاً وأغمض عينيه بسرعة.
كانت (كيم هانا) تقف خلفه بابتسامة مريرة.
“لأكون صادقًا، أفهم لماذا أصبح هكذا. بطريقة ما، أنا أكثر أسفًا لها من (جينهي)، خاصة في ذلك الوقت في منطقة استراحة الطريق السريع…”
لم يكن (سيول جيهو) معها.
ثم في أحد الأيام، وجد ظرفًا من المال أحضرته إلى منزله.
“ماذا كان هذا؟”
“قالت أختي إن هذا ما يجب أن أفعله إذا شعرت بالأسف حقًا. ولذلك فكرت أكثر في الأمر، و-”
توقف (جانغ مالدونج) عن المشي.
عبس (جانغ مالدونج).
“كنت قاسيا جدا؟”
ظهر شعور جديد داخل (سيول جيهو) عندما فتح قلبه أمامهم تماماً. لقد كان غير مرتاح في البداية، لكن هذا الشعور اختفى بسرعة عندما واصل الحديث.
“نعم. حاول (جيهو) أيضا عندما…….”
“ما كان ذلك، أيها الطفل! ؟”
“دعيني أسألك شيئًا آنسة (كيم هانا).”
تكمن المشكلة مع (سيول جيهو) نفسه.
استدار (جانغ مالدونج) وقاطع (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تضع نفسك في مكانهم، أيها الوغد!”
على الرغم من أن صوته كان خافتا، إلا أنه كان يغلي مثل بركان على وشك الانفجار.
“عفوًا؟”
“لماذا فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار بسرعة.
عندما سأل وكأنه قبض عليها متلبسة –
لا بد أن الغضب المكبوت بداخله قد انفجر أخيرًا عندما رفع عصاه.
“عفوًا؟”
“هل تعتقد أن المال هو المشكلة؟ هل تعتقد أن كل شيء انتهى بعد إلقاء ظرف من المال عليهم؟”
قامت (كيم هانا) بتقويم وضعيتها بشكل غريزي ووسعت عينيها.
“قالت أختي إن هذا ما يجب أن أفعله إذا شعرت بالأسف حقًا. ولذلك فكرت أكثر في الأمر، و-”
“لا تتظاهري وكأنك لا تعرفين.”
لم يكن (سيول جيهو) معها.
“لست متأكدة مما تقصده يا سيدي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قاسيا جدا؟”
“إذا كنت ستصبحين هكذا، سأكون صريحا.”
“أنت… شرير متغطرس…”
حدق (جانغ مالدونج) في (كيم هانا) بنظرة مشتعلة.
“أيها الأحمق، هل تعتقد أن عائلتك هجرتك؟”
“لماذا أعطيته المبلغ المثالي من المال لسداد ديونه عند عودته الأولى إلى الأرض، ثم استخدمت ذكرى زواج والديه كذريعة لإعادته إلى المنزل مع هدية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : بطل في باراديس ولكن على الأرض (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
ابتسمت الآنسة فوكسي، الثعلبة الماكرة، بمرارة.
>>>>>>>>> اعتراف (2) <<<<<<<< “القمار؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : بطل في باراديس ولكن على الأرض (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis – Mohamed Ibrahim
ألقى (جانغ مالدونج) نظرة على (سيول جيهو) وهو يرتجف. بدا وكأنه ينظر إلى قمامة لا مثيل لها في العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات