بطل في باراديس ولكن على الأرض (2)
>>>>>>>>> بطل في باراديس ولكن على الأرض (2) <<<<<<<<
فلاش!
وكان معظمهم من نفس الشخص، الذي لم يكن عائلته ولا صديقه.
اتشر الضوء في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتأكيد كان هناك وقت كرهوا فيه الأخوات لصرف انتباه والدتهم عنهم.
ظهر شاب طويل القامة فجأة في وسط غرفة فارغة.
اعتقد أنه سيخبرهم فقط أنه نسي شيئا ما في باراديس وعاد للحصول عليه.
“….”
“سبق وأن استعار دفتر صديقه لخداعنا من قبل. هل تتوقع مني أن أثق بذلك الوغد مرة أخرى؟”
نظر (سيول جيهو) الي غرفته بضعف.
علقت (سيول جينهي) بسخرية، وكان صوتها واثقًا لأن والدها وقف إلى جانبها.
كانت هذه بالفعل المرة الرابعة له.
كان (سيول جيهو) هو الذي فتح قلوب الأخوات اللواتي رفضن التواصل مع العالم بعد وفاة والديهن.
كان من الطبيعي أنه لم يتأثر بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بالأحرى، على وجه الدقة، لم يكن يعرف ماذا يفعل.
بعد الوقوف شارد الذهن لفترة من الوقت، بدأ (سيول جيهو) أخيرًا بالتجول في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن الأمر مهمًا حقًا إذا تم القبض عليه.
عندما انزلق لفتح النافذة، انسكب ضوء الشمس عليه.
ظهر شاب طويل القامة فجأة في وسط غرفة فارغة.
في الشارع، كان الناس يرتدون أكمام قصيرة وسراويل قصيرة.
وكان معظمهم من نفس الشخص، الذي لم يكن عائلته ولا صديقه.
لقد تغير العام وجاء الصيف دون علمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها أسقط (سيول ووسوك) قنبلة دون سابق إنذار.
عندها فقط قام دماغه بتسجيل مرور الوقت.
– لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً إلى …
حدق (سيول جيهو) من النافذة ثم خفض رأسه بتنهيدة عميقة.
“عفواً؟”
انتقل إلى التقاط كتاب عشوائي، ثم قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ونقر على عدد قليل من المواقع الإلكترونية.
“أنا أعرف! أعرف كيف كان عندما كان طفلاً صغيراً. ولكن لماذا تستمرين في الحديث عن الماضي؟ لقد استغل اللقيط ثقتي ليس مرة واحدة، ولا مرتين، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة! ماذا يمكن أن يريد أكثر من ذلك؟ إلى متى ستعيشين في الماضي؟ الماضي هو الماضي، أنت و(ووسوك) بحاجة إلى شرب كوب من الماء البارد والعودة إلى رشدكما!”
أخيرًا، عندما انتهى من استكشاف جميع الخيارات الأخرى، جلس مقابل الحائط وقام بتشغيل التلفزيون.
بدا الصوت غاضبًا قليلاً.
– آه ~ آه ~ آه ~ أحمر الشفاه أكوا ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…دعني أسألك شيئاً.” وفجأة، كسر صوت والدهم الصمت غير المريح.
أثناء مشاهدة إعلان أحمر الشفاه الذي يضم أربعة مشاهير، كان يدخن السجائر، واحدة تلو الأخرى.
وضع قبول طفلين اضافيين في منزلهما عبئًا ماليًا كبيرًا على الأسرة.
كانت عيناه اللتان تحدقان في شاشة التلفزيون فارغة تمامًا، وكذلك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حجته منطقية تمامًا، وترددت (سيول جينهي).
لم يكن حتى منفضة سجائره مليئة بأعقاب السجائر التي أدرك (سيول جيهو) أن يده كانت داخل جيبه.
“لماذا؟”
كانت أصابعه تتململ بقطعة الورق الصغيرة التي تلقاها عندما غادر باراديس.
“لكن هذا ليس هو الحال هذه المرة. أنا متأكد من ذلك. ”
“اللعنة، أشعر بالملل ….”
“يا إلهي، يمكنك أن تكون ساذجًا جدًا في بعض الأحيان. هل توجد كازينوهات فقط في كوريا؟ أليسوا موجودين في الخارج أيضاً؟ آه، ربما ذهب في رحلة عمل في الخارج كذريعة لزيارة كازينو. نعم، هذا يبدو صحيحا. كل شيء منطقي الآن. ”
لهذا السبب لم يرغب في العودة.
“نعم، لقد قلت أن هذا هو المكان الذي حصل منه على المال سابقًا …”
كان لديه الكثير من الأشياء ليفعلها في باراديس.
علقت (سيول جينهي) بسخرية، وكان صوتها واثقًا لأن والدها وقف إلى جانبها.
إذا لم يكن هناك عمل، فيمكنه دائمًا التدريب.
أذهل صوت الإخطار (سيول جيهو).
لكن لم يكن لديه أي شيء ليفعله على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تعرفت عليها. كانت (يون سوهوي)، الابنة الكبرى لعائلة يون “.
أو بالأحرى، على وجه الدقة، لم يكن يعرف ماذا يفعل.
تجمد وجه والده.
“… هل يجب أن أعود؟” عض (سيول جيهو) شفتيه.
– لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً إلى …
ظهرت نظرة من الضيق على وجهه.
أثناء مشاهدة إعلان أحمر الشفاه الذي يضم أربعة مشاهير، كان يدخن السجائر، واحدة تلو الأخرى.
لم يكن الأمر كما لو كان يهرب. لقد كان يقوم للتو بزيارة قصيرة إلى باراديس.
استدار وتوجه إلى غرفته، رافضًا سماع ما قاله ابنه.
جميع أعضاء فالهالا كانوا سيغادرون باراديس الآن.
“لماذا تستمر في ذكر الماضي؟” صرخ والدهما بكآبة.
ولم يكن الأمر مهمًا حقًا إذا تم القبض عليه.
“يا إلهي، يمكنك أن تكون ساذجًا جدًا في بعض الأحيان. هل توجد كازينوهات فقط في كوريا؟ أليسوا موجودين في الخارج أيضاً؟ آه، ربما ذهب في رحلة عمل في الخارج كذريعة لزيارة كازينو. نعم، هذا يبدو صحيحا. كل شيء منطقي الآن. ”
اعتقد أنه سيخبرهم فقط أنه نسي شيئا ما في باراديس وعاد للحصول عليه.
هذا صحيح. زيارة قصيرة لن تضر.
إن قضاء يوم أو يومين في باراديس من شأنه أن يهدئه بالتأكيد. بدا الأمر وكأنه فكرة جيدة.
ضربت (سيول جينهي) عيدان تناول الطعام على الطاولة.
“أعني أن نونا يمكن أن تعود.” أيضا، لا بد لي من إطعام الفرخ الصغير بالقوة المقدسة …
بدا صوتها محبطا بعض الشيء، لكن وجهها روى قصة مختلفة.
التوت زاوية فم (سيول جيهو).
“لكن هذه ليست نهاية الأمر. عندما قابلت (جيهو) في المقهى المجاور لمبنى الشركة، توقف أحد المديرين لإلقاء التحية “.
مجرد التفكير في باراديس جعله يشعر بالتحسن.
“نعم، عندما كنا صغارًا. في مرحلة ما، أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنني كدت أخنقه. لكن (جيهو) ليس من نوع الواشي، لذلك لم تعرفوا “. ابتسم (سيول ووسوك) ابتسامة مريرة.
هذا صحيح. زيارة قصيرة لن تضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حجته منطقية تمامًا، وترددت (سيول جينهي).
بعد أن وصل تفكيره الي هذا الحد أمسك قطعة صغيرة من الورق في جيبه.
كان الهواء في غرفة الطعام هادئًا جدًا كما هو الحال غالبًا في المعابد. كان (سيول جينهي) هو الوحيد الذي يتحدث.
دينغ دونغ!
لقد بدا الأمر بعيد المنال أن يطلب شخص عادي مثل (سيول جيهو) طلبًا شخصيًا كهذا لأصحاب الشركة.
أذهل صوت الإخطار (سيول جيهو).
“لماذا؟”
سرعان ما سحب يده مثل طفل تم القبض عليه وهو يرتكب خطأ.
كانت نواياهم نبيلة، لكن الواقع لم يكن لطيفًا معهم.
كان هاتفه الخلوي، الذي كان قد ربطه بشاحن في وقت سابق، يومض.
دينغ دونغ!
“عليك اللعنة. من هذا؟”
لقد فهم عقلها، لكن قلبها ببساطة لم يكن مقتنعًا.
عبس (سيول جيهو) ومد يده لهاتفه.
سرعان ما تصفح (سيول جيهو) الرسائل.
كان التوقيت جيدًا جدًا. لا بد أن شخصًا ما -ربما (كيم هانا) -توقعت أنه سيفعل شيئًا كهذا وأرسل رسالة نصية تهديدية.
انتقل إلى التقاط كتاب عشوائي، ثم قام بتشغيل جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ونقر على عدد قليل من المواقع الإلكترونية.
ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن المرسل (كيم هانا).
كان ثلثا الرسائل من (يون سيورا)، على الرغم من أنه لم يرد أبدا.
والأهم من ذلك أن هاتفه كان مليئًا بالكثير من الرسائل النصية غير المقروءة. كان هناك على الأقل عشرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم جانبهم من القصة.
“ما…؟”
“لماذا تفعل هذا؟”
سرعان ما تصفح (سيول جيهو) الرسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراك لاحقًا يا رئيس.” اعتاد ابنه أن يقول هذه العبارة كلما غادر للعمل. وعندما يعود إلى المنزل ليلاً، يبتسم الصبي بمرح ويسأل: “هل كسبت الكثير من المال اليوم يا أبي؟”
وكان معظمهم من نفس الشخص، الذي لم يكن عائلته ولا صديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سحب يده مثل طفل تم القبض عليه وهو يرتكب خطأ.
[أوبا. ما أخبارك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، كاد أن يرتكب نفس الخطأ كما كان في ذلك الوقت.
لقد كانت (يون سيورا)، الابنة الصغرى لسين يونغ.
جعلت عيناه (سيول ووسوك) متوتراً.
<<<<ت م تم دعوتها مع سيول وأنقذها في المنطقة المحايدة>>>>
في الشارع، كان الناس يرتدون أكمام قصيرة وسراويل قصيرة.
[هل أنت مشغول؟]
“كيف علمت بذلك؟”
[أوبا، هل أنت نائم؟]
أحد أكثر الأشياء التي ندم عليها هو أنه لم يستمع أبدا إلى عائلته.
[هل هذا رقم هاتف (جيهو) أوبا؟]
“…”
[قلت إنك ستدعوني على العشاء….]
*** *********************************** في ذلك المساء، اجتمعت عائلة على الطاولة لتناول العشاء.
[اعتقدت أنك ستعود الآن …. هل ما زلت هناك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت والدتهم الجو المتوتر، وسألت على عجل.
[أكرهك.]
[لا، أنا لا أكرهك. أفتقدك.]
[لا، أنا لا أكرهك. أفتقدك.]
“أبي!”
[:? ف ه أنا ثملة جدا؟؟ أنا أكرهك.]
بدا صوتها محبطا بعض الشيء، لكن وجهها روى قصة مختلفة.
[سمعت الخبر. مبروك على فوزك. آه، آخر رسالة كانت من أختي. فقط تجاهلها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا على فعل هذا؟ هذا هو منزلي!”
…وهلم جرا.
عبس (سيول جيهو) ومد يده لهاتفه.
كان ثلثا الرسائل من (يون سيورا)، على الرغم من أنه لم يرد أبدا.
تنهد (سيول جيهو)، وكاد أن يضغط على زر الاتصال.
كانت مثل مطارد يراقبه.
كان (سيول جيهو) هو الشخص الذي عمل كوسيط بين (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) والأخوات (يو)، والتأكد من أنهم جميعًا على وفاق.
“مخيف ….”
إن قضاء يوم أو يومين في باراديس من شأنه أن يهدئه بالتأكيد. بدا الأمر وكأنه فكرة جيدة.
أرعبت مثابرة (يون سيورا) (سيول جيهو)، لكنه سرعان ما تخلص من خوفه وبدأ في قراءة الرسائل.
تابع بصوت هادئ.
رأى عدة رسائل نصية طويلة من والدته والعديد من الرسائل من أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت على الرجل في منتصف العمر الذي كان يصب الماء بصمت في كوبه.
[عمل؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق. لم يعد (جيهو) الشخص الذي كان عليه عندما كان صغيرًا. لقد تغير. لكن هذا يعني أنه يمكن أن يتغير مرة أخرى. ”
[أرسل لي رسالة نصية عندما تخرج من العمل. تلقيت مكالمة من مكتب المقاطعة اليوم حول تدريبك العسكري. يبدو أن قوات الاحتياط تستعد لتعليق هويتك. أنت تعلم أن العمل المزدحم ليس عذرا لتخطي التدريب.]
“م….ماذا؟ من سيأتي إلى أين؟”
<<<<ت م انجليزي في كوريا، يتم وضع الجنود (المدنيين) الذين يكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية تلقائيًا في قوات الاحتياط لجمهورية كوريا ويجب أن يخدموا أولاً لمدة 4 سنوات في احتياطي التعبئة ثم 4 سنوات كجندي احتياطي محلي. >>>>
*** *********************************** في ذلك المساء، اجتمعت عائلة على الطاولة لتناول العشاء.
[لماذا يصعب التواصل معك؟ الأم تفتقدك كثيرا.]
لقد فهم عقلها، لكن قلبها ببساطة لم يكن مقتنعًا.
[ما مدى انشغالك…؟ أعطني مكالمة. أعلم أنك تعمل لسداد ديونك، لكن الأمر لن يستحق كل هذا العناء إذا انهرت من العمل الزائد.]
“لا أعرف. حتى في ذروة إدمانه، كان يلعب فقط بلاك جاك أو آلة القمار في سوراك لاند. لم يجرب أبدا أي شيء آخر. ”
وكان النص الأخير أيضا من أخيه.
“هذا لا يزال يغضبني عندما أفكر في الأمر، ولكن… اعتدت أن أضرب (جيهو) كثيرًا أيضًا “.
[عيد ميلاد الأم غدا. هل حصلت على رسالتها؟ تعال إلى المنزل. لا تقلق كثيرا. على الأقل اتصل بها إذا لم تتمكن من القيام بذلك.]
“تضربه؟ أنت؟”
فجأة عاد (سيول جيهو) إلى رشده.
بحث (سيول جيهو) على الفور في كل زاوية وركن في الغرفة بحثًا عن البيانات التي تلقاها منذ فترة طويلة.
كان الأمر كما لو أن دلوًا من الماء البارد قد سكب للتو على رأسه.
“أبي!” هل ستلتزم الصمت فحسب؟ قل شيئا!”
“ماذا كنت … على وشك أن أفعل؟”
حدق (سيول جيهو) من النافذة ثم خفض رأسه بتنهيدة عميقة.
أحد أكثر الأشياء التي ندم عليها هو أنه لم يستمع أبدا إلى عائلته.
“ما اسمها مرة أخرى؟ (يون سيورا)؟ حسنًا، ربما يجب أن أتصل بها بنفسي. من الواضح أنها واحدة من أصدقائه أو معارفه “.
إذا لم يكن قد ذهب عندما أخبرته عائلته بعدم الذهاب. إذا لم يفعل هذا أو ذاك عندما أخبرته عائلته بعدم القيام بذلك. ثم، لم تكن حياته بهذا السوء.
رفع (سيول ووسوك) صوته.
الآن فقط، كاد أن يرتكب نفس الخطأ كما كان في ذلك الوقت.
“إنه على حق. هل تعرف بماذا يناديك أصدقائي؟ ضعيف وجبان!”
لو كان (جانغ مالدونج) يعلم أن (سيول جيهو) قد عاد إلى باراديس بعد أقل من ساعة من عودته إلى الأرض، لكان قد أصيب بخيبة أمل كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد افترض للتو أن (كيم هانا) قد اهتمت بكل شيء. لكنه كان يعلم أنه لا ينبغي أن يكون مهملاً بعد الآن.
عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يعد يريد تمزيق الورقة بعد الآن.
“م….ماذا؟ من سيأتي إلى أين؟”
“هاا.”
“سيعود إلى المنزل غدا للاحتفال بعيد ميلاد الأم.”
تنهد (سيول جيهو)، وكاد أن يضغط على زر الاتصال.
جعلت عيناه (سيول ووسوك) متوتراً.
ثم توقف.
“ماذا؟” رفع الأب صوته.
“انتظر ثانية.”
“أنت….”
ومرة أخرى، كاد أن يتصرف دون تفكير.
“إنها عضو مباشر في عائلة (يون سوجين)، رئيس مجلس إدارة شركة سين يونغ للأدوية. حسنًا، أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من أن تصبح قائدة فريق في مثل هذه السن المبكرة “. تابع (سيول ووسوك).
اعتقد شقيقه أنه يعمل لدى شركة سين يونغ، لكنه عمل بالفعل في باراديس.
“تضربه؟ أنت؟”
حتى الآن لم يهتم أبدًا بهذا الأمر.
“اخفضي صوتك. والدينا هنا. ”
لقد افترض للتو أن (كيم هانا) قد اهتمت بكل شيء. لكنه كان يعلم أنه لا ينبغي أن يكون مهملاً بعد الآن.
وكان النص الأخير أيضا من أخيه.
بحث (سيول جيهو) على الفور في كل زاوية وركن في الغرفة بحثًا عن البيانات التي تلقاها منذ فترة طويلة.
تابع (سيول ووسوك).
كما قام بفحص جميع الإدخالات في دفتر حساباته وحساب التواريخ.
جميع أعضاء فالهالا كانوا سيغادرون باراديس الآن.
‘جيد. أستطيع أن أخبره أنني سددت جميع ديوني، وأن لدي المال الآن…”.
“لكن هذه ليست نهاية الأمر. عندما قابلت (جيهو) في المقهى المجاور لمبنى الشركة، توقف أحد المديرين لإلقاء التحية “.
وأخيراً قام بالضغط على زر الاتصال.
“عفواً؟”
لم يكن عليه الانتظار طويلا. سمع صوت مألوف على الفور تقريبا.
حدق (سيول جيهو) من النافذة ثم خفض رأسه بتنهيدة عميقة.
-أنت.
“لماذا؟”
بدا الصوت غاضبًا قليلاً.
اتشر الضوء في كل مكان.
– لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً إلى …
شخر والده.
تحدث (سيول جيهو) عمدا بنبرة مبهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، أشعر بالملل ….”
“مرحبًا هيونغ! هذا أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراك لاحقًا يا رئيس.” اعتاد ابنه أن يقول هذه العبارة كلما غادر للعمل. وعندما يعود إلى المنزل ليلاً، يبتسم الصبي بمرح ويسأل: “هل كسبت الكثير من المال اليوم يا أبي؟”
*** ***********************************
في ذلك المساء، اجتمعت عائلة على الطاولة لتناول العشاء.
“هذا ليس له أي معنى…. ألم يقول إنه كان مجرد موظف؟ أوبا، هل تكذب علينا أيضًا؟”
“أوه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدم (جيهو) بطلب حظر الدخول إلى سيوراك لاند في مارس من العام الماضي. اتصلت بهم أمس. قالوا إنه لم يعد منذ ذلك الحين.”
كان الهواء في غرفة الطعام هادئًا جدًا كما هو الحال غالبًا في المعابد. كان (سيول جينهي) هو الوحيد الذي يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ألقيت نظرة على البيانات التي أرسلتها لك؟ رواتب (جيهو)، ودرجة الائتمان، وغيرها “.
“أريد أن أتحدث عن (جيهو).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت عينيها المبتلتين من دموع الذكريات.
عندها أسقط (سيول ووسوك) قنبلة دون سابق إنذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل اعتقدت حقًا أنني سأعتبر كلماته أمرًا مفروغًا منه؟ سألتهم وأكدوا على الفور منصبه كموظف في فريق المبيعات. قالت قائد فريقه، (يون سيورا)، الكثير من الأشياء الجيدة عن (جيهو) “.
“أنا غاضبة جدًا. أنا طالبة في السنة النهائية الآن، لكن الأستاذ لا يزال …؟”
>>>>>>>>> بطل في باراديس ولكن على الأرض (2) <<<<<<<< فلاش!
خف صوت (سيول جينهي) قبل أن تطلق صرخة حادة.
كان الرجل صامتا.
توقف صوت المعالق الفضية على الاطباق.
كانت نواياهم نبيلة، لكن الواقع لم يكن لطيفًا معهم.
تجمد الأب بملعقته في منتصف الطريق إلى فمه، وفتحت الأم عينيها على مصراعيها.
بدا الصوت غاضبًا قليلاً.
“عليك اللعنة. لماذا كان عليك التكلم عن هذا الموضوع؟ لقد فقدت شهيتي للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** بعد أن أغلق الهاتف، غادر (سيول جيهو) شقته.
ضربت (سيول جينهي) عيدان تناول الطعام على الطاولة.
استمع والده إلى اعتراف ابنه بنظرة مذهولة على وجهه.
“أخبرني لماذا!”
كان الأمر كما لو أن دلوًا من الماء البارد قد سكب للتو على رأسه.
“اخفضي صوتك. والدينا هنا. ”
أخيرًا، عندما انتهى من استكشاف جميع الخيارات الأخرى، جلس مقابل الحائط وقام بتشغيل التلفزيون.
“ه..هل تواصل معه؟ كيف حاله؟ إنه ليس مريضًا أو أي شيء، أليس كذلك؟ ”
“جينهي!” نادت الأم عليها لكن (سيول جينهي) تجاهلتها وصعدت الدرج.
لاحظت والدتهم الجو المتوتر، وسألت على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت على الرجل في منتصف العمر الذي كان يصب الماء بصمت في كوبه.
“نعم، لقد تحدثت معه عبر الهاتف أثناء الغداء اليوم. لقد بدا جيدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط، كاد أن يرتكب نفس الخطأ كما كان في ذلك الوقت.
“لماذا لم يتصل عاجلاً؟ لقد كنت قلقة للغاية….”
ظهر شاب طويل القامة فجأة في وسط غرفة فارغة.
“أخبرتك من قبل أن (جيهو) قام سحب كل الائتمان الخاص به، أليس كذلك؟”
[أوبا، هل أنت نائم؟]
“نعم، لقد قلت أن هذا هو المكان الذي حصل منه على المال سابقًا …”
[هل أنت مشغول؟]
“عندما التقيت به في مقهى منذ فترة، قال إنه لن يتصل بنا حتى يسدد ديونه. ربما لهذا السبب لم يتصل أنت تعلمين أن (جيهو) مجتهد للغاية بشأن أشياء من هذا القبيل “.
“بالطبع، أتذكر تلك الحادثة.”
“هذا صحيح. لقد كان دائمًا عنيدًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن المرسل (كيم هانا).
“حسنا، أخبرني أنه قام بتصفية ديونه الآن.”
[أكرهك.]
“حقًا؟ آه، لكنني أتمنى لو اتصل مرة واحدة على الأقل …”
كانت مثل مطارد يراقبه.
بدا صوتها محبطا بعض الشيء، لكن وجهها روى قصة مختلفة.
أخيرًا، عندما انتهى من استكشاف جميع الخيارات الأخرى، جلس مقابل الحائط وقام بتشغيل التلفزيون.
تنهدت بارتياح، ووضعت يديها على صدرها.
بعد الوقوف شارد الذهن لفترة من الوقت، بدأ (سيول جيهو) أخيرًا بالتجول في جميع أنحاء الغرفة.
“و.”
ظهرت نظرة من الضيق على وجهه.
وضع (سيول ووسوك) عيدان تناول الطعام ببطء وشبك يديه.
وضع (سيول ووسوك) عيدان تناول الطعام ببطء وشبك يديه.
على السطح، بدا هادئا، لكن في الداخل، كان يبحث عن الشجاعة ليقول ما سيقوله بعد ذلك.
“إنها عضو مباشر في عائلة (يون سوجين)، رئيس مجلس إدارة شركة سين يونغ للأدوية. حسنًا، أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من أن تصبح قائدة فريق في مثل هذه السن المبكرة “. تابع (سيول ووسوك).
“سيعود إلى المنزل غدا للاحتفال بعيد ميلاد الأم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من إهانات (سيول جينهي)، ظل (سيول ووسوك) هادئًا وحتى خفض نظرته وأجاب بصوت منخفض.
اتسعت عيون (سيول جينهي) بدهشة.
نظر (سيول جيهو) الي غرفته بضعف.
“م….ماذا؟ من سيأتي إلى أين؟”
” ليس هناك مجال للشك في أنه انضم إلى الشركة. كما تعلمون، لطالما كانت سيرة (جيهو) الذاتية مثيرة للإعجاب. حتى أنني اتصلت بـ شركة سين يونغ للتحقق “.
“لقد كان حذرا للغاية بشأن ذلك. قال إنه سيتصل فقط، لكنني أصرت على أن يأتي “.
“ماذا كنت … على وشك أن أفعل؟”
“هـل فقدت عقلك؟ هل العمل ليلا ونهارا جعلك أخيرا تأخذ الحبوب الخطأ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بالفعل المرة الرابعة له.
“حافظي على صوتك منخفض.”
“انتظر ثانية.”
“لماذا على فعل هذا؟ هذا هو منزلي!”
“عندما توفي العم والعمة وأخذنا (سونهوا) و(سونغهاي) تحت أجنحتنا.”
“إنه منزل والدينا، وليس منزلك. وغدا هو عيد ميلاد الأم، وليس عيد ميلادك “.
برؤية والديهم يعملون لساعات إضافية، ويكافحون من أجل تغطية نفقاتهم، لم يتمكن (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) من النظر إلى الأخوات (يو) في ضوء إيجابي.
“ماذا….”
تنهد (سيول جيهو)، وكاد أن يضغط على زر الاتصال.
ضغطت (سيول جينهي) على أسنانها وأدارت رأسها.
– لماذا استغرق الأمر وقتًا طويلاً إلى …
“أبي!”
“لماذا تستمر في ذكر الماضي؟” صرخ والدهما بكآبة.
صرخت على الرجل في منتصف العمر الذي كان يصب الماء بصمت في كوبه.
عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يعد يريد تمزيق الورقة بعد الآن.
“أبي!” هل ستلتزم الصمت فحسب؟ قل شيئا!”
“م….ماذا؟ من سيأتي إلى أين؟”
ابتلع الأب الماء ووضع الكوب على الطاولة.
…وهلم جرا.
ثم أطلق تنهيدة عميقة وحوّل نظرته غير المبالية إلى (سيول ووسوك).
وقف الوالد من كرسيه بغضب.
جعلت عيناه (سيول ووسوك) متوتراً.
“هذا لا يزال يغضبني عندما أفكر في الأمر، ولكن… اعتدت أن أضرب (جيهو) كثيرًا أيضًا “.
“هل ألقيت نظرة على البيانات التي أرسلتها لك؟ رواتب (جيهو)، ودرجة الائتمان، وغيرها “.
“نعم، عندما كنا صغارًا. في مرحلة ما، أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنني كدت أخنقه. لكن (جيهو) ليس من نوع الواشي، لذلك لم تعرفوا “. ابتسم (سيول ووسوك) ابتسامة مريرة.
“مزقتهم ورميتهم بعيداً”.
وقف الوالد من كرسيه بغضب.
“لماذا؟”
“أبي!” هل ستلتزم الصمت فحسب؟ قل شيئا!”
“سبق وأن استعار دفتر صديقه لخداعنا من قبل. هل تتوقع مني أن أثق بذلك الوغد مرة أخرى؟”
“هاا.”
“بالطبع، أتذكر تلك الحادثة.”
“….”
أومأ (سيول ووسوك) برأسه.
“الحقيقة أم لا، لا يهم! لا أستطيع أن أثق به مرة أخرى. لن أفعل. لا أفهم كيف تمكن من سداد ديونه بهذه السرعة”.
“لكن هذا ليس هو الحال هذه المرة. أنا متأكد من ذلك. ”
[لا، أنا لا أكرهك. أفتقدك.]
“كيف علمت بذلك؟”
كانت ابتسامة ابنه هي ما يريحه عندما ينهار ثقل الواقع عليه سواء في المنزل أو في العمل. كان فخوراً بابنه، على الرغم من أنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ أبداً.
“عندما أحضر لنا (جيهو) دفتر حسابات صديقه سابقاً، صدقته الأم و(جينهي) على الفور. أنا من أصر على إبقائه تحت المراقبة. هل تتذكر ذلك؟”
“ماذا كنت … على وشك أن أفعل؟”
تذكر والده ذلك، لذلك أطلق صوت تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتأكيد كان هناك وقت كرهوا فيه الأخوات لصرف انتباه والدتهم عنهم.
“عندما قابلته في المقهى، حرصت على التحقق من كل شيء. تم حسبت الأرقام. يجب أن يكون دقيقًا للغاية لخداعي بهذه الأرقام، ولا أعتقد أن (جيهو) سيذهب إلى هذا الحد “.
“عليك اللعنة. من هذا؟”
شخر والده.
اعتقد أنه سيخبرهم فقط أنه نسي شيئا ما في باراديس وعاد للحصول عليه.
“الحقيقة أم لا، لا يهم! لا أستطيع أن أثق به مرة أخرى. لن أفعل. لا أفهم كيف تمكن من سداد ديونه بهذه السرعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت والدتهم الجو المتوتر، وسألت على عجل.
“أنت تعلم أن شركة سين يونغ مشهورة بالدقة في مكان العمل والراتب المرتفع. كما أنه يعمل ساعات إضافية كل يوم ويذهب في رحلة عمل في كل فرصة تتاح له “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجهة نظري هي أنني لا أعتقد أن (جيهو) كان بإمكانه أن يطلب من هؤلاء الناس الكذب من أجله”.
” رحلة عمل؟ لا تمزح معي. ربما جنى كل هذا المال من القمار “.
“عفواً؟”
“تقدم (جيهو) بطلب حظر الدخول إلى سيوراك لاند في مارس من العام الماضي. اتصلت بهم أمس. قالوا إنه لم يعد منذ ذلك الحين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما التقيت به في مقهى منذ فترة، قال إنه لن يتصل بنا حتى يسدد ديونه. ربما لهذا السبب لم يتصل أنت تعلمين أن (جيهو) مجتهد للغاية بشأن أشياء من هذا القبيل “.
“يا إلهي، يمكنك أن تكون ساذجًا جدًا في بعض الأحيان. هل توجد كازينوهات فقط في كوريا؟ أليسوا موجودين في الخارج أيضاً؟ آه، ربما ذهب في رحلة عمل في الخارج كذريعة لزيارة كازينو. نعم، هذا يبدو صحيحا. كل شيء منطقي الآن. ”
“لماذا تفعل هذا؟”
علقت (سيول جينهي) بسخرية، وكان صوتها واثقًا لأن والدها وقف إلى جانبها.
“انتظر ثانية.”
“أنت مخطئة!”
“ذات مرة، غفوت أثناء الاعتناء بـ (سونهوا) و(سونغجين)، وزحف (جيهو) بجواري. لكنني كنت نصف نائمة ومتعبة جدًا لدرجة أنني دفعته بعيدًا. لا أستطيع أن أتخيل كم آلمه ذلك. كان مجرد صبي صغير… لكنه دلك يدي وكتفي دون كلمة شكوى. مجرد التفكير في ذلك الوقت، أنا….”
قام (سيول ووسوك) بتعديل نظارته.
كانت مثل مطارد يراقبه.
“جيهو لم يغادر البلاد أبدًا.”
“حسنا. افعل ما تريد، سأفعل ما أريد. جربني إذا أردت، لكن كن مستعدًا لأسوأ عيد ميلاد على الإطلاق “.
“كيف علمت بذلك؟”
“هـل فقدت عقلك؟ هل العمل ليلا ونهارا جعلك أخيرا تأخذ الحبوب الخطأ؟
“تلقيت مكالمة من جيش الاحتياط في هونجون دونغ منذ فترة. قالوا إن (جيهو) لم يأتِ للتدريب. نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من الاتصال به، فقد تعاملوا مع قضيته كإشعار غير قابل للتسليم. في البداية، اعتقدت أنه كان في رحلة عمل إلى الخارج، لكنهم قالوا لا. يتم تأجيل التدريب العسكري تلقائيًا عندما تكون في الخارج، لكن سجلات الهجرة في إدارة القوى العاملة العسكرية تظهر أنه ليس لديه تاريخ في مغادرة البلاد “.
[قلت إنك ستدعوني على العشاء….]
تابع (سيول ووسوك).
“لم يكن هكذا منذ البداية.”
“مما يعني أنه ذهب في رحلة عمل محلية. وسوراك لاند هي الكازينو الوحيد الذي يمكن للمواطنين الوصول إليه في بلدنا. لقد توقف بالفعل عن المقامرة “.
“أنا أعرف! أعرف كيف كان عندما كان طفلاً صغيراً. ولكن لماذا تستمرين في الحديث عن الماضي؟ لقد استغل اللقيط ثقتي ليس مرة واحدة، ولا مرتين، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة! ماذا يمكن أن يريد أكثر من ذلك؟ إلى متى ستعيشين في الماضي؟ الماضي هو الماضي، أنت و(ووسوك) بحاجة إلى شرب كوب من الماء البارد والعودة إلى رشدكما!”
كانت حجته منطقية تمامًا، وترددت (سيول جينهي).
“نحن؟ متى عاملناه بشكل خاطئ؟”
الحقيقة هي أن (سيول جينهي) كانت تعرف مدى دقة (سيول ووسوك).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتأكيد كان هناك وقت كرهوا فيه الأخوات لصرف انتباه والدتهم عنهم.
حقيقة أن شقيقها كان متأكدًا جدًا تعني أن لديه أسبابًا كافية لتصديق ما قاله.
بعد أن وصل تفكيره الي هذا الحد أمسك قطعة صغيرة من الورق في جيبه.
ومع ذلك، نصحتها تجربتها السابقة بعدم الوثوق بأخيها. لقد خانهم (سيول جيهو) مرات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن المرسل (كيم هانا).
لقد فهم عقلها، لكن قلبها ببساطة لم يكن مقتنعًا.
قام والده بعض شفتيه.
“ألا تعتقد أنك متساهل للغاية؟ بالكاد تكون الكازينوهات هي الأماكن الوحيدة للمقامرة. ماذا عن سباق الخيل؟ المراهنات الرياضية غير القانونية؟ كازينوهات غير قانونية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك المساء.
“لا أعرف. حتى في ذروة إدمانه، كان يلعب فقط بلاك جاك أو آلة القمار في سوراك لاند. لم يجرب أبدا أي شيء آخر. ”
“ليس أنا أو والدتك أو (جينهي) فقط من تعرض للخيانة من قبل هذا الوغد. كما أنه أساء ثقتك وحتى ضربك. فلماذا أنت حريص جدًا على مساعدته؟”
“لكن لا يمكنك أن تكون متأكدًا بنسبة 100%، أليس كذلك؟ و-ماذا كان مرة أخرى؟ “شركة سين يونغ؟” هذا غريب أيضًا. لماذا تريد شركة سين يونغ للأدوية شخصًا مثله؟”
“مرة أخرى؟ كم عدد الفرص الأخيرة التي يحتاجها؟”
” ليس هناك مجال للشك في أنه انضم إلى الشركة. كما تعلمون، لطالما كانت سيرة (جيهو) الذاتية مثيرة للإعجاب. حتى أنني اتصلت بـ شركة سين يونغ للتحقق “.
“تضربه؟ أنت؟”
“هل اتصلت بهم؟”
“أبي.”
“هل اعتقدت حقًا أنني سأعتبر كلماته أمرًا مفروغًا منه؟ سألتهم وأكدوا على الفور منصبه كموظف في فريق المبيعات. قالت قائد فريقه، (يون سيورا)، الكثير من الأشياء الجيدة عن (جيهو) “.
تنهد (سيول جيهو)، وكاد أن يضغط على زر الاتصال.
‘مستحيل.’
“هذا لا يزال يغضبني عندما أفكر في الأمر، ولكن… اعتدت أن أضرب (جيهو) كثيرًا أيضًا “.
أعطت (سيول جينهي) صافرة استهجان.
“ما…؟”
“ما اسمها مرة أخرى؟ (يون سيورا)؟ حسنًا، ربما يجب أن أتصل بها بنفسي. من الواضح أنها واحدة من أصدقائه أو معارفه “.
نظر (سيول جيهو) الي غرفته بضعف.
“هذا مستحيل. أمن شركة سين يونغ محكم. ولقد نظرت في الأمر عن كثب. لقد فوجئت عندما اكتشفت أن (يون سيورا) هي أصغر سيدة في شركة سين يونغ للأدوية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصراحة. أنا لست الوحيد الذي أخطأ في حق (جيهو). أنتم أيضًا متواطئون “.
“…م-ماذا؟
<<<<ت م تم دعوتها مع سيول وأنقذها في المنطقة المحايدة>>>>
رمشت (سيول جينهي) في مفاجأة.
“أنت….”
“إنها عضو مباشر في عائلة (يون سوجين)، رئيس مجلس إدارة شركة سين يونغ للأدوية. حسنًا، أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من أن تصبح قائدة فريق في مثل هذه السن المبكرة “. تابع (سيول ووسوك).
[أرسل لي رسالة نصية عندما تخرج من العمل. تلقيت مكالمة من مكتب المقاطعة اليوم حول تدريبك العسكري. يبدو أن قوات الاحتياط تستعد لتعليق هويتك. أنت تعلم أن العمل المزدحم ليس عذرا لتخطي التدريب.]
“لكن هذه ليست نهاية الأمر. عندما قابلت (جيهو) في المقهى المجاور لمبنى الشركة، توقف أحد المديرين لإلقاء التحية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أنك متساهل للغاية؟ بالكاد تكون الكازينوهات هي الأماكن الوحيدة للمقامرة. ماذا عن سباق الخيل؟ المراهنات الرياضية غير القانونية؟ كازينوهات غير قانونية؟”
“مدير.”
كان (سيول جيهو) هو الشخص الذي عمل كوسيط بين (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) والأخوات (يو)، والتأكد من أنهم جميعًا على وفاق.
“لقد تعرفت عليها. كانت (يون سوهوي)، الابنة الكبرى لعائلة يون “.
عندها فقط قام دماغه بتسجيل مرور الوقت.
أمسكت (سيول جينهي) بهاتفها الخلوي بسرعة وبحثت عن الاسم ثم عبست.
التوت زاوية فم (سيول جيهو).
“هذا ليس له أي معنى…. ألم يقول إنه كان مجرد موظف؟ أوبا، هل تكذب علينا أيضًا؟”
[هل أنت مشغول؟]
“أنا لا أكذب. لم أكن لأصدق ذلك بنفسي لو لم أرها بعيني. لا بد أنه يحظى بالكثير من الاهتمام في العمل “.
ظهرت نظرة من الضيق على وجهه.
رفع (سيول ووسوك) صوته.
>>>>>>>>> بطل في باراديس ولكن على الأرض (2) <<<<<<<< فلاش!
“وجهة نظري هي أنني لا أعتقد أن (جيهو) كان بإمكانه أن يطلب من هؤلاء الناس الكذب من أجله”.
كان غدًا عيد ميلاد والدته، وأيضًا اليوم الذي سيلتقي فيه بعائلته لأول مرة منذ فترة طويلة. لم يكن يريد مقابلتهم خالي الوفاض.
لقد بدا الأمر بعيد المنال أن يطلب شخص عادي مثل (سيول جيهو) طلبًا شخصيًا كهذا لأصحاب الشركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الأم: “عزيزي!”، لكنه أغلق الباب عليه.
أغلقت (سيول جينهي) فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل هذا رقم هاتف (جيهو) أوبا؟]
على العكس من ذلك، كانت والدتها تبتسم وكانت عيناها مبللتين قليلاً من دموع الفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ألقيت نظرة على البيانات التي أرسلتها لك؟ رواتب (جيهو)، ودرجة الائتمان، وغيرها “.
“كنت أؤمن ب(جيهو). كنت أعرف أنه يمكن أن يفعل ذلك إذا اهتم بنفسه وعمله “.
“لكن هذه ليست نهاية الأمر. عندما قابلت (جيهو) في المقهى المجاور لمبنى الشركة، توقف أحد المديرين لإلقاء التحية “.
أومأت برأسها وتنهدت.
“أنا لا أكذب. لم أكن لأصدق ذلك بنفسي لو لم أرها بعيني. لا بد أنه يحظى بالكثير من الاهتمام في العمل “.
“أبت؟”
“م….ماذا؟ من سيأتي إلى أين؟”
أخذ (سيول ووسوك) نفساً عميقاً ووجه عينيه إلى والده.
“لم يكن هكذا منذ البداية.”
كان الرجل صامتا.
“أنا أعرف! أعرف كيف كان عندما كان طفلاً صغيراً. ولكن لماذا تستمرين في الحديث عن الماضي؟ لقد استغل اللقيط ثقتي ليس مرة واحدة، ولا مرتين، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة! ماذا يمكن أن يريد أكثر من ذلك؟ إلى متى ستعيشين في الماضي؟ الماضي هو الماضي، أنت و(ووسوك) بحاجة إلى شرب كوب من الماء البارد والعودة إلى رشدكما!”
كان ينظر إلى الطاولة بعيون عديمة التعبير.
بدا الصوت غاضبًا قليلاً.
“…دعني أسألك شيئاً.” وفجأة، كسر صوت والدهم الصمت غير المريح.
“هل اتصلت بهم؟”
“لماذا تفعل هذا؟”
عندما خطرت هذه الفكرة في ذهنه، لم يعد يريد تمزيق الورقة بعد الآن.
“عفواً؟”
كان هاتفه الخلوي، الذي كان قد ربطه بشاحن في وقت سابق، يومض.
“ليس أنا أو والدتك أو (جينهي) فقط من تعرض للخيانة من قبل هذا الوغد. كما أنه أساء ثقتك وحتى ضربك. فلماذا أنت حريص جدًا على مساعدته؟”
كان الهواء في غرفة الطعام هادئًا جدًا كما هو الحال غالبًا في المعابد. كان (سيول جينهي) هو الوحيد الذي يتحدث.
“إنه على حق. هل تعرف بماذا يناديك أصدقائي؟ ضعيف وجبان!”
إذا كان الأمر يستحق، فقد فعل كل ما في وسعه.
على الرغم من إهانات (سيول جينهي)، ظل (سيول ووسوك) هادئًا وحتى خفض نظرته وأجاب بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارتياح، ووضعت يديها على صدرها.
“هذا لا يزال يغضبني عندما أفكر في الأمر، ولكن… اعتدت أن أضرب (جيهو) كثيرًا أيضًا “.
“نعم، لقد قلت أن هذا هو المكان الذي حصل منه على المال سابقًا …”
“تضربه؟ أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بالفعل المرة الرابعة له.
“نعم، عندما كنا صغارًا. في مرحلة ما، أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنني كدت أخنقه. لكن (جيهو) ليس من نوع الواشي، لذلك لم تعرفوا “. ابتسم (سيول ووسوك) ابتسامة مريرة.
بحث (سيول جيهو) على الفور في كل زاوية وركن في الغرفة بحثًا عن البيانات التي تلقاها منذ فترة طويلة.
استمع والده إلى اعتراف ابنه بنظرة مذهولة على وجهه.
“أنت تعرف كيف أنا….” أجاب (سيول ووسوك).
وبصراحة. أنا لست الوحيد الذي أخطأ في حق (جيهو). أنتم أيضًا متواطئون “.
على العكس من ذلك، كانت والدتها تبتسم وكانت عيناها مبللتين قليلاً من دموع الفرح.
“نحن؟ متى عاملناه بشكل خاطئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أوبا. ما أخبارك؟]
“عندما توفي العم والعمة وأخذنا (سونهوا) و(سونغهاي) تحت أجنحتنا.”
لم تكن عائلة سيول فقيرة في ذلك الوقت، لكنها لم تكن غنية أيضًا.
تجمد وجه والده.
أذهل صوت الإخطار (سيول جيهو).
“أنا أفهم مشاعرك الآن. لم يكن من السهل عليك اتخاذ قرار بتحمل مسؤولية أطفال أصدقائك الذين لقوا حتفهم في حادث. لكن في ذلك الوقت، كنا أنا و(جينهي) صغارًا. لم نكن ناضجين للغاية لفهم قرارك “.
ابتلع الأب الماء ووضع الكوب على الطاولة.
كان الأمر كما قال.
علقت (سيول جينهي) بسخرية، وكان صوتها واثقًا لأن والدها وقف إلى جانبها.
كانت نواياهم نبيلة، لكن الواقع لم يكن لطيفًا معهم.
“كيف علمت بذلك؟”
لم تكن عائلة سيول فقيرة في ذلك الوقت، لكنها لم تكن غنية أيضًا.
“جينهي!” نادت الأم عليها لكن (سيول جينهي) تجاهلتها وصعدت الدرج.
وضع قبول طفلين اضافيين في منزلهما عبئًا ماليًا كبيرًا على الأسرة.
ولكن بطريقة ما، كان ذلك طبيعياً فقط.
برؤية والديهم يعملون لساعات إضافية، ويكافحون من أجل تغطية نفقاتهم، لم يتمكن (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) من النظر إلى الأخوات (يو) في ضوء إيجابي.
وكان النص الأخير أيضا من أخيه.
وبالتأكيد كان هناك وقت كرهوا فيه الأخوات لصرف انتباه والدتهم عنهم.
كان ينظر إلى الطاولة بعيون عديمة التعبير.
“تقاتلت أنا و(جيهو) بسبب (سونهوا) و(سونغهاي)”.
سرعان ما أصبحت يديه ممتلئة مع كل الهدايا التي اختارها بعناية لعائلته، وكذلك من أجل (سونهوا) و (سونغجين).
كان (سيول جيهو) هو الذي أوقفهم كلما حاولوا التصرف باندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تعتقد أنك متساهل للغاية؟ بالكاد تكون الكازينوهات هي الأماكن الوحيدة للمقامرة. ماذا عن سباق الخيل؟ المراهنات الرياضية غير القانونية؟ كازينوهات غير قانونية؟”
“بفضل (جيهو، تمكنا من النمو معًا دون أن تسوء الأمور. أبي، أنت تعرف ذلك “.
برؤية والديهم يعملون لساعات إضافية، ويكافحون من أجل تغطية نفقاتهم، لم يتمكن (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) من النظر إلى الأخوات (يو) في ضوء إيجابي.
قام والده بعض شفتيه.
برؤية والديهم يعملون لساعات إضافية، ويكافحون من أجل تغطية نفقاتهم، لم يتمكن (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) من النظر إلى الأخوات (يو) في ضوء إيجابي.
-طبعًا أعلم.
“أنت مخطئة!”
كان (سيول جيهو) هو الذي فتح قلوب الأخوات اللواتي رفضن التواصل مع العالم بعد وفاة والديهن.
خلال كل ذلك، لم يشتكي الصبي الصغير مرة واحدة.
كان (سيول جيهو) هو الشخص الذي عمل كوسيط بين (سيول ووسوك) و(سيول جينهي) والأخوات (يو)، والتأكد من أنهم جميعًا على وفاق.
كان التوقيت جيدًا جدًا. لا بد أن شخصًا ما -ربما (كيم هانا) -توقعت أنه سيفعل شيئًا كهذا وأرسل رسالة نصية تهديدية.
لقد فعل ما لم يستطع والداه فعله، وفعل ما كان ضروريًا لجمع شمل الأسرة.
أخيرًا، عندما انتهى من استكشاف جميع الخيارات الأخرى، جلس مقابل الحائط وقام بتشغيل التلفزيون.
خلال كل ذلك، لم يشتكي الصبي الصغير مرة واحدة.
*** *********************************** في ذلك المساء، اجتمعت عائلة على الطاولة لتناول العشاء.
“أراك لاحقًا يا رئيس.” اعتاد ابنه أن يقول هذه العبارة كلما غادر للعمل. وعندما يعود إلى المنزل ليلاً، يبتسم الصبي بمرح ويسأل: “هل كسبت الكثير من المال اليوم يا أبي؟”
أخذ (سيول ووسوك) نفساً عميقاً ووجه عينيه إلى والده.
كانت ابتسامة ابنه هي ما يريحه عندما ينهار ثقل الواقع عليه سواء في المنزل أو في العمل. كان فخوراً بابنه، على الرغم من أنه لم يقل ذلك بصوت عالٍ أبداً.
[أكرهك.]
“(ووسوك) على حق. قد يكون (جيهو) في الغالب مضحكاً، لكنه كان دائماً ناضجاً جداً منذ أن كان طفلاً. كلما تشاجر (ووسوك) و(جينهي) على المقعد المجاور لي، كان (جيهو) يجلس بمفرده ويقول إنه بخير.”
“أنا لا أطلب منك أن تسامحه على الفور. لكن هل يمكنك إنكار أن (جيهو) يحاول بجد؟ من فضلك، على الأقل استمع إلى ما لديه ليقوله -”
علقت والدتهما.
“سيعود إلى المنزل غدا للاحتفال بعيد ميلاد الأم.”
“ذات مرة، غفوت أثناء الاعتناء بـ (سونهوا) و(سونغجين)، وزحف (جيهو) بجواري. لكنني كنت نصف نائمة ومتعبة جدًا لدرجة أنني دفعته بعيدًا. لا أستطيع أن أتخيل كم آلمه ذلك. كان مجرد صبي صغير… لكنه دلك يدي وكتفي دون كلمة شكوى. مجرد التفكير في ذلك الوقت، أنا….”
“أنا لا أطلب منك أن تسامحه على الفور. لكن هل يمكنك إنكار أن (جيهو) يحاول بجد؟ من فضلك، على الأقل استمع إلى ما لديه ليقوله -”
مسحت عينيها المبتلتين من دموع الذكريات.
[أوبا، هل أنت نائم؟]
“لماذا تستمر في ذكر الماضي؟” صرخ والدهما بكآبة.
“لقد كان حذرا للغاية بشأن ذلك. قال إنه سيتصل فقط، لكنني أصرت على أن يأتي “.
“حسناً. لست مضطرًا لرؤيته إذا كنت لا تريد ذلك، لكنني سأفعل. فقط كن هادئًا وابق في غرفتك، حسنًا؟ لا تزعجنا مثل المرة الأخيرة “.
“مدير.”
“ماذا؟” رفع الأب صوته.
[لماذا يصعب التواصل معك؟ الأم تفتقدك كثيرا.]
“أنا أعرف! أعرف كيف كان عندما كان طفلاً صغيراً. ولكن لماذا تستمرين في الحديث عن الماضي؟ لقد استغل اللقيط ثقتي ليس مرة واحدة، ولا مرتين، بل على الأقل اثنتي عشرة مرة! ماذا يمكن أن يريد أكثر من ذلك؟ إلى متى ستعيشين في الماضي؟ الماضي هو الماضي، أنت و(ووسوك) بحاجة إلى شرب كوب من الماء البارد والعودة إلى رشدكما!”
[لماذا يصعب التواصل معك؟ الأم تفتقدك كثيرا.]
“أنا أفهم ما تشعر به يا أبي. أنت على حق، ارتكب (جيهو) خطأً كبيراً. لقد ترك ندبة كبيرة على عائلتنا ربما لن يتم محوها أبدًا “.
تجمد وجه والده.
“كيف يمكنك أن تتحدث معي بهذه الطريقة وأنت تعرف ذلك؟”
“نعم، عندما كنا صغارًا. في مرحلة ما، أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنني كدت أخنقه. لكن (جيهو) ليس من نوع الواشي، لذلك لم تعرفوا “. ابتسم (سيول ووسوك) ابتسامة مريرة.
“أنت تعرف كيف أنا….” أجاب (سيول ووسوك).
رمشت (سيول جينهي) في مفاجأة.
“أعرف ما تشعر به. أنا أعرف. لهذا السبب كنت أنتظر وقتًا طويلاً لأخبرك بذلك. قضيت الكثير من الوقت في التفكير وأخيراً، أنا مقتنع. آمل أن تمنحه فرصة أخيرة “.
“أبي!”
“مرة أخرى؟ كم عدد الفرص الأخيرة التي يحتاجها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<<ت م انجليزي في كوريا، يتم وضع الجنود (المدنيين) الذين يكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية تلقائيًا في قوات الاحتياط لجمهورية كوريا ويجب أن يخدموا أولاً لمدة 4 سنوات في احتياطي التعبئة ثم 4 سنوات كجندي احتياطي محلي. >>>>
نظر إليه والده بنظرة حادة، لكن (سيول ووسوك) كان مثابرًا.
“هل اتصلت بهم؟”
“أبي.”
هذا صحيح. زيارة قصيرة لن تضر.
تابع بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم ما تشعر به يا أبي. أنت على حق، ارتكب (جيهو) خطأً كبيراً. لقد ترك ندبة كبيرة على عائلتنا ربما لن يتم محوها أبدًا “.
“لم يكن هكذا منذ البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما قال.
“أنت….”
حدق (سيول جيهو) من النافذة ثم خفض رأسه بتنهيدة عميقة.
“أنت على حق. لم يعد (جيهو) الشخص الذي كان عليه عندما كان صغيرًا. لقد تغير. لكن هذا يعني أنه يمكن أن يتغير مرة أخرى. ”
ولكن بطريقة ما، كان ذلك طبيعياً فقط.
“… ها!”
حقيقة أن شقيقها كان متأكدًا جدًا تعني أن لديه أسبابًا كافية لتصديق ما قاله.
“أنا لا أطلب منك أن تسامحه على الفور. لكن هل يمكنك إنكار أن (جيهو) يحاول بجد؟ من فضلك، على الأقل استمع إلى ما لديه ليقوله -”
“ما اسمها مرة أخرى؟ (يون سيورا)؟ حسنًا، ربما يجب أن أتصل بها بنفسي. من الواضح أنها واحدة من أصدقائه أو معارفه “.
وقف الوالد من كرسيه بغضب.
في النهاية، بزغ فجر اليوم الذي طال انتظاره.
استدار وتوجه إلى غرفته، رافضًا سماع ما قاله ابنه.
على العكس من ذلك، كانت والدتها تبتسم وكانت عيناها مبللتين قليلاً من دموع الفرح.
صرخت الأم: “عزيزي!”، لكنه أغلق الباب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهم جانبهم من القصة.
“…كما ترى، كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
عبس (سيول جيهو) ومد يده لهاتفه.
علقت (سيول جينهي) بسخرية وقامت من كرسيها أيضًا.
‘جيد. أستطيع أن أخبره أنني سددت جميع ديوني، وأن لدي المال الآن…”.
“حسنا. افعل ما تريد، سأفعل ما أريد. جربني إذا أردت، لكن كن مستعدًا لأسوأ عيد ميلاد على الإطلاق “.
بعد الوقوف شارد الذهن لفترة من الوقت، بدأ (سيول جيهو) أخيرًا بالتجول في جميع أنحاء الغرفة.
” انت”
“كنت أؤمن ب(جيهو). كنت أعرف أنه يمكن أن يفعل ذلك إذا اهتم بنفسه وعمله “.
“لن أسامح هذا الوغد أبدًا! أنا فقط لن أفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سحب يده مثل طفل تم القبض عليه وهو يرتكب خطأ.
“جينهي!” نادت الأم عليها لكن (سيول جينهي) تجاهلتها وصعدت الدرج.
“مدير.”
مرر (سيول ووسوك) أصابعه عبر شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدم (جيهو) بطلب حظر الدخول إلى سيوراك لاند في مارس من العام الماضي. اتصلت بهم أمس. قالوا إنه لم يعد منذ ذلك الحين.”
لم يعتقد أبدًا أن الأمر سيكون سهلاً. ومع ذلك، كان رد فعلهم أسوأ بكثير مما كان يتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [:? ف ه أنا ثملة جدا؟؟ أنا أكرهك.]
ولكن بطريقة ما، كان ذلك طبيعياً فقط.
“جينهي!” نادت الأم عليها لكن (سيول جينهي) تجاهلتها وصعدت الدرج.
لقد فهم جانبهم من القصة.
“أنت….”
كلما تذكر الماضي القريب، حتى دمه سيبدأ في الغليان بالغضب.
لهذا السبب لم يرغب في العودة.
تنهد (سيول ووسوك) تنهيدة هادئة.
“إنها عضو مباشر في عائلة (يون سوجين)، رئيس مجلس إدارة شركة سين يونغ للأدوية. حسنًا، أعتقد أن هذه هي الطريقة التي تمكنت بها من أن تصبح قائدة فريق في مثل هذه السن المبكرة “. تابع (سيول ووسوك).
إذا كان الأمر يستحق، فقد فعل كل ما في وسعه.
“مزقتهم ورميتهم بعيداً”.
والآن أصبح الأمر متروكاً له….
“أبي!” هل ستلتزم الصمت فحسب؟ قل شيئا!”
*** ***********************************
بعد أن أغلق الهاتف، غادر (سيول جيهو) شقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا على فعل هذا؟ هذا هو منزلي!”
كان غدًا عيد ميلاد والدته، وأيضًا اليوم الذي سيلتقي فيه بعائلته لأول مرة منذ فترة طويلة. لم يكن يريد مقابلتهم خالي الوفاض.
…وهلم جرا.
سرعان ما أصبحت يديه ممتلئة مع كل الهدايا التي اختارها بعناية لعائلته، وكذلك من أجل (سونهوا) و (سونغجين).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد افترض للتو أن (كيم هانا) قد اهتمت بكل شيء. لكنه كان يعلم أنه لا ينبغي أن يكون مهملاً بعد الآن.
بالطبع، جاءت هذه الهدايا بأسعار معقولة ولم تكن تساوي عشرات الملايين من الوون، مثل تلك التي اعتاد على شرائها.
“مزقتهم ورميتهم بعيداً”.
في النهاية، بزغ فجر اليوم الذي طال انتظاره.
خلال كل ذلك، لم يشتكي الصبي الصغير مرة واحدة.
في ذلك المساء.
كانت مثل مطارد يراقبه.
“…”
“انتظر ثانية.”
وقف شاب يرتدي بدلة أنيقة ويحمل ستة أكياس تسوق في يديه أمام منزل عائلة (سيول).
أخذ (سيول ووسوك) نفساً عميقاً ووجه عينيه إلى والده.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : أنا آسف
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
التوت زاوية فم (سيول جيهو).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات