السبب!
شعرت إيليا بالهلع عندما سمعت كلماته القاسية ورأت كيف كان يأخذها بعيدًا عن والدها بلامبالاة وكأنه أمر طبيعي جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصدق إيليا كلماته بوضوح وشعرت بالغضب، لكنه لم ينتهِ. تابع، “إذا لم تصدقيني، فقرري مرة أخرى بعد أن تسمعي الحقيقة وراء هذه ‘اللعنة’ على رقبتك، لقد ولدتِ مع بنية زودياك، جسد نادر للغاية…”
ومع ذلك، عندما كشف لها عن حقيقة حالتها وفكرت أيضًا في ما قاله عن والدها، تدفقت الدموع من عينيها، لكنها لم تصدر أي صوت.
ومع ذلك، على الرغم من مظهر الفتاة الصغيرة الحزين والمؤلم، والذي يمكن أن يسبب الألم لأي شخص، لم يشعر جاكوب بشيء وأجاب ببرود، “بالتأكيد، هذا هو الشرط الوحيد لأخذك تحت جناحي، قريبًا، ستدركين مدى اتساع العالم عندما نغادر السهول الفريدة ونذهب إلى مكان أعلى بكثير، أنتما تنتميان إلى عالمين مختلفين، وهذا الانفصال هو رابط يجب أن يحدث، فلماذا لا يكون الآن بدلاً من لاحقًا؟”
كانت تعلم أن ما افترضه بلامبالاة حول ما سيحدث كان صحيحًا على الأرجح، وتنبؤه عن والدها أكثر صحة، لقد كان قلقًا عليها دائمًا، وربما لم يظهر ذلك، كان يعيش حياة مليئة بالقلق واليأس بسببها.
لكنها لا تزال تشعر بعدم رغبة إلى حد ما، وسألت مرة أخرى، “هل يمكنني رؤيته مرة أخيرة؟ أنا… أريد فقط أن أرى ما إذا كان… بخير.” دون وعي، بدأت الدموع تتدفق من عينيها مرة أخرى.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يخفِ فعل اختطافها، فقد آمنت أنه يقول الحقيقة أيضًا حول إعطاء والدها ثروة كافية ليعيش حياة مترفة، كانت تعلم أن الأمر كان سيكون سهلاً جدًا لأن والدها كان يحميها جدًا، وربما يبحث عنها الآن.
على الرغم من أن إيليا لا تعرف ما يمثله كتاب مقدس عالمي من رتبة أسطورية، إلا أنها تعرف عن رتب الأنواع بسبب والدها، لذلك شحب وجهها عندما أدركت سبب حكم الموت عليها.
‘لكنّه سيشعر بالحزن لفترة قصيرة فقط قبل أن يتخلى عني ويستقر، ربما، كما قال لي، إنه أفضل بكثير من إعطائه معاناة طويلة الأمد، ويعلم أيضًا أنني على قيد الحياة في مكان ما، سيقبل الأمر في النهاية… لكن هل يمكنني الوثوق بكلماته؟ لماذا أريد أن أصدق كلماته؟ كل هذا خطأ اللعنة!’
في اللحظة التالية، دون انتظار رد إيليا، لوّح بكمّه، وبجواره، ظهر كتاب قرمزي نقي مع حدود حبرية، على غلاف الكتاب، نقش وجه شيطان مع تجويف فارغ فوق جبين الشيطان.
تدفقت المزيد من الدموع على خديها بينما تفكر في كلماته، قد تبدو إيليا وكأنها في الثامنة من عمرها فقط، لكن عمرها الحقيقي في أوائل العشرينات، فقط أن الجان لديهم دورات حياة أطول بكثير من الأنواع الأخرى، لذلك مراحل نموهم مختلفة عن الأنواع الأخرى، مثل الأعراق الأخرى ذات فترات الحياة الطبيعية الأطول.
ارتفعت شفتاه قليلاً عندما اختارت إيليا متابعته، بعد كل شيء، كان قد توقع ذلك بالفعل لأنها حتى لو كانت على استعداد للموت، لم تكن تريد أن ترى والدها يعاني بسببها.
علاوة على ذلك، بسبب حالتها ومعاناتها من الألم طوال حياتها، ليس لديها عقل طفل، لذلك لم تنهار تمامًا عند سماع كلماته القاسية على الرغم من دموعها غير المنضبطة.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
في النهاية، مسحت دموعها، لكن جسدها لا يزال يرتجف ونظرت إلى العملاق بنظرة غضب خفيفة ولكنها مصممة بشدة.
تمامًا كما قال، كل شيء له ثمن، وأراد شيئًا منها لمساعدته أيضًا، كان تبادلًا عادلًا لما أراده، لكنها تعلم أنها ليست قوية بما يكفي لِمنحه إياه.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت إيليا مرة أخرى بكلماته، على الرغم من أنها لا تعرف ما يعنيه بتلك الكلمات، إلا أنها استطاعت أن تخمن أنه يخطط للذهاب إلى مكان بعيد جدًا عن هذا المكان.
ومع ذلك، على الرغم من مظهر الفتاة الصغيرة الحزين والمؤلم، والذي يمكن أن يسبب الألم لأي شخص، لم يشعر جاكوب بشيء وأجاب ببرود، “بالتأكيد، هذا هو الشرط الوحيد لأخذك تحت جناحي، قريبًا، ستدركين مدى اتساع العالم عندما نغادر السهول الفريدة ونذهب إلى مكان أعلى بكثير، أنتما تنتميان إلى عالمين مختلفين، وهذا الانفصال هو رابط يجب أن يحدث، فلماذا لا يكون الآن بدلاً من لاحقًا؟”
♤♤♤
صُدمت إيليا مرة أخرى بكلماته، على الرغم من أنها لا تعرف ما يعنيه بتلك الكلمات، إلا أنها استطاعت أن تخمن أنه يخطط للذهاب إلى مكان بعيد جدًا عن هذا المكان.
على الرغم من أنه يعلم أنه إذا وافق على طلبها، فإن الأمور ستكون أسهل، ولن يكون لدى إيليا أي تحفظات على متابعته، ومع ذلك، مع الوضع الحالي للسهول الفريدة، لا يمكنه تحمل هذه المخاطرة لأن والدها ربما يكون قد مات بالفعل إذا كان من سوء حظه أن يقع في الحرب.
علاوة على ذلك، شعرت أيضًا بالهدوء بعد سماع هذا السبب لأنّه أصبح منطقيًا الآن، اعتقدت أنه كان قاسيًا من الخارج لكنه لطيف من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما أنكِ مباركة ببنية زودياك، لا يمكنكِ استخدامه دون دفع ثمن باهظ، أي شخص مبارك به لن يعيش سوى 50 عامًا ما لم يتمكن من العثور على كتاب مقدس…” شرح لها بصبر سبب هلاكها الوشيك.
لكنها لا تزال تشعر بعدم رغبة إلى حد ما، وسألت مرة أخرى، “هل يمكنني رؤيته مرة أخيرة؟ أنا… أريد فقط أن أرى ما إذا كان… بخير.” دون وعي، بدأت الدموع تتدفق من عينيها مرة أخرى.
بعد أن خرجت إيليا من ذهولها، نظرت إليه بشك وسألت، “إذا… إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا سأموت؟ أليس هذا أمرًا جيدًا؟” بدأت تفكر في أنه خدعها، لكنها أرادت أن تسمع المزيد قبل أن تقرر.
“لا.” هز رأسه دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت إيليا مرة أخرى بكلماته، على الرغم من أنها لا تعرف ما يعنيه بتلك الكلمات، إلا أنها استطاعت أن تخمن أنه يخطط للذهاب إلى مكان بعيد جدًا عن هذا المكان.
على الرغم من أنه يعلم أنه إذا وافق على طلبها، فإن الأمور ستكون أسهل، ولن يكون لدى إيليا أي تحفظات على متابعته، ومع ذلك، مع الوضع الحالي للسهول الفريدة، لا يمكنه تحمل هذه المخاطرة لأن والدها ربما يكون قد مات بالفعل إذا كان من سوء حظه أن يقع في الحرب.
الآن، لم تعد تشعر بأنها مباركة، في الواقع، هي شعرت بالغضب من العالم لِلعنها تحت ستار البركة، وهو يقدم لها خدمة كبيرة بإنقاذها.
لن يؤدي هذا إلا إلى مزيد من التعقيدات، وهو ما لا يرغب به مع إيليا، عليه أن يجعل هذه الفتاة تتخلى عن ماضيها، حتى لو كان يعني أن تحمل ضغينة ضده، لكنّه لم يهتم لأنها بحاجة إلى التركيز تمامًا على ما سيأتي.
الآن، لم تعد تشعر بأنها مباركة، في الواقع، هي شعرت بالغضب من العالم لِلعنها تحت ستار البركة، وهو يقدم لها خدمة كبيرة بإنقاذها.
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
ارتفعت شفتاه قليلاً عندما اختارت إيليا متابعته، بعد كل شيء، كان قد توقع ذلك بالفعل لأنها حتى لو كانت على استعداد للموت، لم تكن تريد أن ترى والدها يعاني بسببها.
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصدق إيليا كلماته بوضوح وشعرت بالغضب، لكنه لم ينتهِ. تابع، “إذا لم تصدقيني، فقرري مرة أخرى بعد أن تسمعي الحقيقة وراء هذه ‘اللعنة’ على رقبتك، لقد ولدتِ مع بنية زودياك، جسد نادر للغاية…”
ارتفعت شفتاه قليلاً عندما اختارت إيليا متابعته، بعد كل شيء، كان قد توقع ذلك بالفعل لأنها حتى لو كانت على استعداد للموت، لم تكن تريد أن ترى والدها يعاني بسببها.
علاوة على ذلك، بسبب حالتها ومعاناتها من الألم طوال حياتها، ليس لديها عقل طفل، لذلك لم تنهار تمامًا عند سماع كلماته القاسية على الرغم من دموعها غير المنضبطة.
“اختيار صحيح.” قال، “ستفهمين قريبًا أنكِ مُقدرة على فعل أشياء أعظم بكثير مما يمكنكِ تخيله، وبمجرد أن تسلكي هذا الطريق، ستدركين مدى هشاشة الروابط التي تُسمى العائلة، لقد وُلدتِ مختلفة عن نوعكِ، وثقي بي إذا كانوا يعرفون ما أنتِ عليه، حتى عرقكِ الخاص كان سيبيعكِ أو على الأرجح سيتخلص منكِ في اللحظة التي ولدتِ فيها لأنكِ مختلفة تمامًا عنهم.”
علاوة على ذلك، شعرت أيضًا بالهدوء بعد سماع هذا السبب لأنّه أصبح منطقيًا الآن، اعتقدت أنه كان قاسيًا من الخارج لكنه لطيف من الداخل.
لم تصدق إيليا كلماته بوضوح وشعرت بالغضب، لكنه لم ينتهِ. تابع، “إذا لم تصدقيني، فقرري مرة أخرى بعد أن تسمعي الحقيقة وراء هذه ‘اللعنة’ على رقبتك، لقد ولدتِ مع بنية زودياك، جسد نادر للغاية…”
تمامًا كما قال، كل شيء له ثمن، وأراد شيئًا منها لمساعدته أيضًا، كان تبادلًا عادلًا لما أراده، لكنها تعلم أنها ليست قوية بما يكفي لِمنحه إياه.
ثم شرح لها عن بنية زودياك ومدى ندرته، من المهم بالنسبة لها أن تعرف ما لديها ومدى حظها، صُدمت إيليا الصغيرة كلما سمعت المزيد عن بنية زودياك لأنها اعتقدت دائمًا أنها ملعونة، لكن اتضح أنها مباركة.
على الرغم من أن إيليا لا تعرف ما يمثله كتاب مقدس عالمي من رتبة أسطورية، إلا أنها تعرف عن رتب الأنواع بسبب والدها، لذلك شحب وجهها عندما أدركت سبب حكم الموت عليها.
بمجرد أن انتهى من شرحه، أصبح صامتًا وترك الإلف الصغيرة تمتص كل المعلومات، والتي كانت مذهلة لشخص مثلها.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
بعد أن خرجت إيليا من ذهولها، نظرت إليه بشك وسألت، “إذا… إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا سأموت؟ أليس هذا أمرًا جيدًا؟” بدأت تفكر في أنه خدعها، لكنها أرادت أن تسمع المزيد قبل أن تقرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما أنكِ مباركة ببنية زودياك، لا يمكنكِ استخدامه دون دفع ثمن باهظ، أي شخص مبارك به لن يعيش سوى 50 عامًا ما لم يتمكن من العثور على كتاب مقدس…” شرح لها بصبر سبب هلاكها الوشيك.
“هيه، في الواقع، إنه أمر جيد، لكن العالم أو سهول زودياك التي نعيش فيها قاسية للغاية، على الرغم من أنكِ مباركة بها بموهبة هائلة يمكن أن تُخجل أي شخص، إلا أنها لم تأتِ بدون ثمن، في الواقع، ما توصلت إليه بعد العيش في هذا المكان هو أن لا شيء مجاني هنا، وكل شيء له ثمن.”
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
“مثلما أنكِ مباركة ببنية زودياك، لا يمكنكِ استخدامه دون دفع ثمن باهظ، أي شخص مبارك به لن يعيش سوى 50 عامًا ما لم يتمكن من العثور على كتاب مقدس…” شرح لها بصبر سبب هلاكها الوشيك.
“لا.” هز رأسه دون تردد.
على الرغم من أن إيليا لا تعرف ما يمثله كتاب مقدس عالمي من رتبة أسطورية، إلا أنها تعرف عن رتب الأنواع بسبب والدها، لذلك شحب وجهها عندما أدركت سبب حكم الموت عليها.
“أما بالنسبة لسبب انجذابكِ إليّ، فذلك لأنني لست ماهرًا فقط في اللعنات، بل لدي أيضًا هالة شيء تحتاجينه أكثر من أي شيء آخر.” صرح بغموض بينما يشعر داخليًا بالخوف عندما سمع هذا السبب لِانجذاب إيليا إليه من الخلود!
حتى والدها لا يمكنه إكمال هذا الشرط مهما فعل، وأخيرًا فهمت لماذا انجذبت إليه أيضًا لأن جسدها هو الذي قادها إليه لأنّه لديه حقًا شيء يمكن أن ينقذها.
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
الآن، لم تعد تشعر بأنها مباركة، في الواقع، هي شعرت بالغضب من العالم لِلعنها تحت ستار البركة، وهو يقدم لها خدمة كبيرة بإنقاذها.
ومع ذلك، عندما كشف لها عن حقيقة حالتها وفكرت أيضًا في ما قاله عن والدها، تدفقت الدموع من عينيها، لكنها لم تصدر أي صوت.
تمامًا كما قال، كل شيء له ثمن، وأراد شيئًا منها لمساعدته أيضًا، كان تبادلًا عادلًا لما أراده، لكنها تعلم أنها ليست قوية بما يكفي لِمنحه إياه.
في اللحظة التالية، دون انتظار رد إيليا، لوّح بكمّه، وبجواره، ظهر كتاب قرمزي نقي مع حدود حبرية، على غلاف الكتاب، نقش وجه شيطان مع تجويف فارغ فوق جبين الشيطان.
“أخيرًا، بنيتك مرتبطة أيضًا بمفهوم مجرد يُسمى ‘اللعنات’ هناك أربعة عشر لعنة مطلقة في المجموع، وبنيتك مرتبطة بلعنة الفخر، بنية نادرة للغاية.”
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
“أما بالنسبة لسبب انجذابكِ إليّ، فذلك لأنني لست ماهرًا فقط في اللعنات، بل لدي أيضًا هالة شيء تحتاجينه أكثر من أي شيء آخر.” صرح بغموض بينما يشعر داخليًا بالخوف عندما سمع هذا السبب لِانجذاب إيليا إليه من الخلود!
على الرغم من أنه يعلم أنه إذا وافق على طلبها، فإن الأمور ستكون أسهل، ولن يكون لدى إيليا أي تحفظات على متابعته، ومع ذلك، مع الوضع الحالي للسهول الفريدة، لا يمكنه تحمل هذه المخاطرة لأن والدها ربما يكون قد مات بالفعل إذا كان من سوء حظه أن يقع في الحرب.
في اللحظة التالية، دون انتظار رد إيليا، لوّح بكمّه، وبجواره، ظهر كتاب قرمزي نقي مع حدود حبرية، على غلاف الكتاب، نقش وجه شيطان مع تجويف فارغ فوق جبين الشيطان.
حتى والدها لا يمكنه إكمال هذا الشرط مهما فعل، وأخيرًا فهمت لماذا انجذبت إليه أيضًا لأن جسدها هو الذي قادها إليه لأنّه لديه حقًا شيء يمكن أن ينقذها.
نفس الكتاب الذي وجده مع جوهرة مجد المسار الملعون!
علاوة على ذلك، شعرت أيضًا بالهدوء بعد سماع هذا السبب لأنّه أصبح منطقيًا الآن، اعتقدت أنه كان قاسيًا من الخارج لكنه لطيف من الداخل.
♤♤♤
شعرت إيليا بالهلع عندما سمعت كلماته القاسية ورأت كيف كان يأخذها بعيدًا عن والدها بلامبالاة وكأنه أمر طبيعي جدًا.
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات